نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Super God Gene 784

مافيا الحشرات

مافيا الحشرات

784
مافيا الحشرات*

“ما الذي يمكن أن يتحول إليه هذا الشيء؟” أصبح هان سين فضوليًا بشكل لا يصدق. ولكن مع بزوغ الفجر في صباح اليوم التالي ، انتهت الطاقة من تحولها وبدا كما لو أن المخلوق بالداخل قد انتهى من التطور.

{ بعد هذا الفصل أنا تأكدت إن المترجم الأجنبى بيألف فى عناوين الفصول }
صعدت دودة القز الصغيرة بفخر إلى التل ودارت حول الزهرة في دوائر. لم يمض وقت طويل قبل أن تلاحظ بلورات النحل الخمسة ، ويصدق أنه لا أحد يراقبها ، بدأت في قضمها.

إذا لم يقتلها الآن ، فسيكون الأمر أكثر صعوبة بمجرد خروجها تمامًا من الشرنقة. كانت هذه بالتأكيد أفضل فرصة سيحصل عليها. كانت الفراشة قد انتهت للتو من التطور ، ولم يكن المخلوق ليتكيف مع جسمه الجديد بعد. والآن ، عالقًا داخل الشرنقة ، لا توجد فرصة أفضل حقًا.

“من الصعب أن لا تكون هناك نحلة في هذا المكان. أولاً ، يتم مهاجمتهم من قبل جيش من الذباب بقيادة عنكبوت ، حتى يتم سرقة شرانقهم. والآن ، يجب عليهم تقديم قربان من الكريستال إلى حشرة. الجميع يعيش حياة صعبة ، لكن هذا يأخذ الكعكة*. سوء معاملتهم يكاد يكون مزعجًا “. أدرك هان سين الآن أن النحل كان يعمل بجد لإنتاج عرض من بلورات صالحة للأكل للحشرة المبتزة. غداء مجاني لأجل للحماية.
{ إشارة إلى السهولة }

كان الأمر كما لو كان هناك تدفقان مختلفان للطاقة داخل الشرنقة. هذا هو السبب في انسحاب هان سين ولم يكن متأكدًا مما إذا كان سيتقدم أم لا بعد.

إذا كان ملك النحل يخشى الحشرة ، فلا شك أنه يجب أن يكون شيئًا قويًا جدًا. استخدم هان سين قناعه الجديد لإلقاء نظرة عليه ، وقد شعر بالدهشة عندما رأى جسده ملتهبًا. لقد كان أقوى بكثير من الثعلب الفضي ، لكنه لم يكن بعيدًا عن ملك النحل.

784 مافيا الحشرات*

لم يفهم هان سين سبب تهديده لملك النحل. كيف يمكن لهذه الحشرة أن تجبر ملك النحل على العمل بلا كلل لإنتاج قربان من هذه البلورات؟ لم يكن يبدو أقوى بكثير من ملك النحل ، وبفضل دعم جيش النحل ، لم يكن يجب أن يواجه الملك الكثير من المتاعب في التخلص من الحشرة الصغيرة.

إذا لم يقتلها الآن ، فسيكون الأمر أكثر صعوبة بمجرد خروجها تمامًا من الشرنقة. كانت هذه بالتأكيد أفضل فرصة سيحصل عليها. كانت الفراشة قد انتهت للتو من التطور ، ولم يكن المخلوق ليتكيف مع جسمه الجديد بعد. والآن ، عالقًا داخل الشرنقة ، لا توجد فرصة أفضل حقًا.

لكن الآن ، لا بد أن جميع النحل كان يختبئ داخل خليته ، خائفًا من الحشرة الخارجية التي تمضغ كل ثمار عملهم

لم يكن هان سين متأكدًا مما يجب التفكير فيه بعد الآن ، ولم يخطر بباله أي تعليقات بارعة. لقد كان هناك منذ أيام ، يشاهد النحل يعيش حياته. والآن ، كان يشاهد ملك النحل وهو يتواصل مع دودة.

“هل هذا الشئ حقا بهذه القوة؟” استخدم هان سين سوترا دونغ شوان لمسحه ضوئيًا. لقد شاهد جسد الحشرة يصقل البلورات التي أكلها.

تردد هان سين قليلاً ولم يضرب. واصل مشاهدة تغير تدفق الطاقة ، وتعلم كل خطوة كما هي.

“إنه فقط مخلوق خارق من الجيل الثاني. يجب أن يكون الملاك الصغير أقوى بكثير من ذلك الشيء الصغير.” كان هان سين أكثر حيرة ، عندما رأى هذا. لم يكن لديه أي فكرة عن سبب كون هذا الصغير نوعا من زعيم مافيا الحشرات.

بدأ الحرير يتدفق من فم الحشرة. لقد تراكمت حتى شرنقة نفسها بالكامل.

في غضون ساعة ، تمكنت دودة القز من التهام كل البلورات الخمسة. لكن بعد تناولها ، لم تغادر. بدلاً من ذلك ، بقيت على قمة التل تصدر أصواتًا غريبة.

إذا لم يقتلها الآن ، فسيكون الأمر أكثر صعوبة بمجرد خروجها تمامًا من الشرنقة. كانت هذه بالتأكيد أفضل فرصة سيحصل عليها. كانت الفراشة قد انتهت للتو من التطور ، ولم يكن المخلوق ليتكيف مع جسمه الجديد بعد. والآن ، عالقًا داخل الشرنقة ، لا توجد فرصة أفضل حقًا.

بعد فترة وجيزة ، طار ملك النحل ونظر إلى الحشرة بخوف شديد. أحدثت الحشرة بعض الأصوات الأخرى ، والتي استجاب لها ملك النحل بغضب. لقد رفرفت جناحيها بشكل أسرع من المعتاد ، كعرض لهذا.

“هل هذا الشيء طفل صغير؟ هل يتحول الآن إلى شخص بالغ؟” بدا وجه هان سين في حيرة.

لم يكن هان سين متأكدًا مما يجب التفكير فيه بعد الآن ، ولم يخطر بباله أي تعليقات بارعة. لقد كان هناك منذ أيام ، يشاهد النحل يعيش حياته. والآن ، كان يشاهد ملك النحل وهو يتواصل مع دودة.

“إنه فقط مخلوق خارق من الجيل الثاني. يجب أن يكون الملاك الصغير أقوى بكثير من ذلك الشيء الصغير.” كان هان سين أكثر حيرة ، عندما رأى هذا. لم يكن لديه أي فكرة عن سبب كون هذا الصغير نوعا من زعيم مافيا الحشرات.

على الرغم من غضبه الواضح ، فقد تنازل ملك النحل عن أي مطالب تم تقديمها. بعد إبرام صفقة ما ، عاد ملك النحل إلى الخلية. عند عودته بعد ذلك بقليل ، كان يحمل ثلاثة بلورات أخرى إلى الحشرة.

أكلت الحشرة أربعة بلورات أخرى من بلورات النحل قبل أن تشعر بالشبع. كان بطنها مستديرًا ومنتفخًا مثل كرة.

لكن هذا لم يرضي الحشرة أيضًا ، وأطلقت صرخات غاضبة ردًا على ذلك. بغطرسة ، قفز على صخرة وصرخت بصوت أعلى. كان مثل رجل عصابات يطالب بشئ أكبر.

قبل أن تتطور الفراشة ، كان رئيسًا الذي ابتز الآخرين. لم يتم إذلاله كما هو الآن. كان محبطًا بشكل واضح ، وغاضبًا جداً ، وبذل المزيد من الجهد في محاولته التحرر من قبضة الشرنقة.

اعتقد هان سين أن صبر ملك النحل سينفد أخيرًا ، وسيبدأ القتال بين الاثنين. لكن ملك النحل وافق على المطالب مرة أخرى ، وأخرج ثلاث بلورات نحل أخرى. لقد أسقطهم أمام الحشرة.

نادى الحشرة مرة أخرى ، واعتقد هان سين أنه ينادي ملك النحل. لكنها لم تكن كذلك.

يبدو الآن أن الحشرة الصغيرة راضية. نزلت من فوق الصخرة وعادت ليقضم بلورات النحل.

في غضون ساعة ، تمكنت دودة القز من التهام كل البلورات الخمسة. لكن بعد تناولها ، لم تغادر. بدلاً من ذلك ، بقيت على قمة التل تصدر أصواتًا غريبة.

بدا ملك النحل محبطًا. بدا حزينًا للغاية ، خاضعًا لمطالب المتنمر ، ببطء تراجع إلى الخلية.

إذا كان ملك النحل يخشى الحشرة ، فلا شك أنه يجب أن يكون شيئًا قويًا جدًا. استخدم هان سين قناعه الجديد لإلقاء نظرة عليه ، وقد شعر بالدهشة عندما رأى جسده ملتهبًا. لقد كان أقوى بكثير من الثعلب الفضي ، لكنه لم يكن بعيدًا عن ملك النحل.

“من أين يأتي هذا الشئ الصغير؟ كيف يمكنه جعل ملك النحل يتصرف هكذا؟ هل لديه شئ خلفه أو شيء من هذا القبيل؟ هل لهذا السبب يمكنه أن يفعل ما يحلو له؟” بدأ عقل هان سين في العمل.

قبل أن تتطور الفراشة ، كان رئيسًا الذي ابتز الآخرين. لم يتم إذلاله كما هو الآن. كان محبطًا بشكل واضح ، وغاضبًا جداً ، وبذل المزيد من الجهد في محاولته التحرر من قبضة الشرنقة.

إذا كان لدودة القز أصدقاء بالفعل ، فقد اعتقد أنه يمكن أن يضيع هؤلاء واحدًا تلو الآخر حتى يبقى الزعيم فقط. إذا كان لديه نفس تدفق الطاقة ، فقد اعتقد هان سين أنه يستطيع استيعاب جوهر جين الحياه لعائلة كاملة من المخلوقات.

لكن الآن ، لا بد أن جميع النحل كان يختبئ داخل خليته ، خائفًا من الحشرة الخارجية التي تمضغ كل ثمار عملهم

أكلت الحشرة أربعة بلورات أخرى من بلورات النحل قبل أن تشعر بالشبع. كان بطنها مستديرًا ومنتفخًا مثل كرة.

إذا كان لدودة القز أصدقاء بالفعل ، فقد اعتقد أنه يمكن أن يضيع هؤلاء واحدًا تلو الآخر حتى يبقى الزعيم فقط. إذا كان لديه نفس تدفق الطاقة ، فقد اعتقد هان سين أنه يستطيع استيعاب جوهر جين الحياه لعائلة كاملة من المخلوقات.

“Tzick!” 

قبل أن تتطور الفراشة ، كان رئيسًا الذي ابتز الآخرين. لم يتم إذلاله كما هو الآن. كان محبطًا بشكل واضح ، وغاضبًا جداً ، وبذل المزيد من الجهد في محاولته التحرر من قبضة الشرنقة.

نادى الحشرة مرة أخرى ، واعتقد هان سين أنه ينادي ملك النحل. لكنها لم تكن كذلك.

أكلت الحشرة أربعة بلورات أخرى من بلورات النحل قبل أن تشعر بالشبع. كان بطنها مستديرًا ومنتفخًا مثل كرة.

بدأ الحرير يتدفق من فم الحشرة. لقد تراكمت حتى شرنقة نفسها بالكامل.

لم يفهم هان سين سبب تهديده لملك النحل. كيف يمكن لهذه الحشرة أن تجبر ملك النحل على العمل بلا كلل لإنتاج قربان من هذه البلورات؟ لم يكن يبدو أقوى بكثير من ملك النحل ، وبفضل دعم جيش النحل ، لم يكن يجب أن يواجه الملك الكثير من المتاعب في التخلص من الحشرة الصغيرة.

“هل هذا الشيء طفل صغير؟ هل يتحول الآن إلى شخص بالغ؟” بدا وجه هان سين في حيرة.

لم يفهم هان سين سبب تهديده لملك النحل. كيف يمكن لهذه الحشرة أن تجبر ملك النحل على العمل بلا كلل لإنتاج قربان من هذه البلورات؟ لم يكن يبدو أقوى بكثير من ملك النحل ، وبفضل دعم جيش النحل ، لم يكن يجب أن يواجه الملك الكثير من المتاعب في التخلص من الحشرة الصغيرة.

إذا خمن بشكل صحيح ، فقد عرف هان سين سبب خوف ملك النحل من ذلك. إذا كانت قوية بالفعل كطفل ، فقد عرفت السماء مدى قوتها بمجرد نموها بالكامل هذا هو السبب في أن ملك النحل كان خائفًا جدًا منه وكان على استعداد لإطاعة كل أوامره.

بعد فترة وجيزة ، طار ملك النحل ونظر إلى الحشرة بخوف شديد. أحدثت الحشرة بعض الأصوات الأخرى ، والتي استجاب لها ملك النحل بغضب. لقد رفرفت جناحيها بشكل أسرع من المعتاد ، كعرض لهذا.

“لا بد لي من قتل هذا الشيء!” فقط عندما قرر هان سين القيام بذلك ، استخدم سوترا دونغ شوان لمسح الشرنقة. توقف في مساراته.

“إنه فقط مخلوق خارق من الجيل الثاني. يجب أن يكون الملاك الصغير أقوى بكثير من ذلك الشيء الصغير.” كان هان سين أكثر حيرة ، عندما رأى هذا. لم يكن لديه أي فكرة عن سبب كون هذا الصغير نوعا من زعيم مافيا الحشرات.

كان تدفق الطاقة داخل الشرنقة يتغير. لقد كان يتحول إلى شيء مختلف عما عرفه سابقًا ، وكانت العملية مستمرة.

إذا كان ملك النحل يخشى الحشرة ، فلا شك أنه يجب أن يكون شيئًا قويًا جدًا. استخدم هان سين قناعه الجديد لإلقاء نظرة عليه ، وقد شعر بالدهشة عندما رأى جسده ملتهبًا. لقد كان أقوى بكثير من الثعلب الفضي ، لكنه لم يكن بعيدًا عن ملك النحل.

كان الأمر كما لو كان هناك تدفقان مختلفان للطاقة داخل الشرنقة. هذا هو السبب في انسحاب هان سين ولم يكن متأكدًا مما إذا كان سيتقدم أم لا بعد.

على الرغم من غضبه الواضح ، فقد تنازل ملك النحل عن أي مطالب تم تقديمها. بعد إبرام صفقة ما ، عاد ملك النحل إلى الخلية. عند عودته بعد ذلك بقليل ، كان يحمل ثلاثة بلورات أخرى إلى الحشرة.

إذا قتل الحشرة الآن ، ولم ينجح تدفق الطاقة الذي تعلمه ، فسوف يتكبد خسارة كبيرة.

تردد هان سين قليلاً ولم يضرب. واصل مشاهدة تغير تدفق الطاقة ، وتعلم كل خطوة كما هي.

تردد هان سين قليلاً ولم يضرب. واصل مشاهدة تغير تدفق الطاقة ، وتعلم كل خطوة كما هي.

ووش!

لقد تغيرت الطاقة داخل الشرنقة كثيرًا ، وبين عشية وضحاها ، أصبحت شيئًا مختلفًا تمامًا. لم يكن هان سين ليصدق أن قصة مثل هذه صحيحة ، لولا رؤيتها بعينيه. كان تدفقان منفصلان تمامًا للطاقة يشغلان الآن نفس المخلوق الخارق.

كانت الشرنقة قوية بشكل لا يصدق ، وكسرها تمامًا كان من المؤكد أن تكون مهمة شاقة. لا يمكن للفراشة الفضية إلا أن تخترق رأسها من خلال الفتحة ، حيث كان جسمها وأجنحتها لا يزالان فى الداخل.

“ما الذي يمكن أن يتحول إليه هذا الشيء؟” أصبح هان سين فضوليًا بشكل لا يصدق. ولكن مع بزوغ الفجر في صباح اليوم التالي ، انتهت الطاقة من تحولها وبدا كما لو أن المخلوق بالداخل قد انتهى من التطور.

قبل أن تتطور الفراشة ، كان رئيسًا الذي ابتز الآخرين. لم يتم إذلاله كما هو الآن. كان محبطًا بشكل واضح ، وغاضبًا جداً ، وبذل المزيد من الجهد في محاولته التحرر من قبضة الشرنقة.

عندما أشرقت الشمس في الشرق ، انفتحت الشرنقة. شهد هان سين فراشة ذات أجنحة فضية تكافح من أجل خلع نفسها من الجلد السميك للشرنقة.

بدأ الحرير يتدفق من فم الحشرة. لقد تراكمت حتى شرنقة نفسها بالكامل.

كانت الشرنقة قوية بشكل لا يصدق ، وكسرها تمامًا كان من المؤكد أن تكون مهمة شاقة. لا يمكن للفراشة الفضية إلا أن تخترق رأسها من خلال الفتحة ، حيث كان جسمها وأجنحتها لا يزالان فى الداخل.

“ما الذي يمكن أن يتحول إليه هذا الشيء؟” أصبح هان سين فضوليًا بشكل لا يصدق. ولكن مع بزوغ الفجر في صباح اليوم التالي ، انتهت الطاقة من تحولها وبدا كما لو أن المخلوق بالداخل قد انتهى من التطور.

قفز قلب هان سين ، وسرعان ما استدعى الملاك الصغير. بنشاب الطاووس ، أطلق النار بشكل متكرر باتجاه الفراشة الفضية.

لم يكن هان سين متأكدًا مما يجب التفكير فيه بعد الآن ، ولم يخطر بباله أي تعليقات بارعة. لقد كان هناك منذ أيام ، يشاهد النحل يعيش حياته. والآن ، كان يشاهد ملك النحل وهو يتواصل مع دودة.

إذا لم يقتلها الآن ، فسيكون الأمر أكثر صعوبة بمجرد خروجها تمامًا من الشرنقة. كانت هذه بالتأكيد أفضل فرصة سيحصل عليها. كانت الفراشة قد انتهت للتو من التطور ، ولم يكن المخلوق ليتكيف مع جسمه الجديد بعد. والآن ، عالقًا داخل الشرنقة ، لا توجد فرصة أفضل حقًا.

إذا كان لدودة القز أصدقاء بالفعل ، فقد اعتقد أنه يمكن أن يضيع هؤلاء واحدًا تلو الآخر حتى يبقى الزعيم فقط. إذا كان لديه نفس تدفق الطاقة ، فقد اعتقد هان سين أنه يستطيع استيعاب جوهر جين الحياه لعائلة كاملة من المخلوقات.

ووش!

“من الصعب أن لا تكون هناك نحلة في هذا المكان. أولاً ، يتم مهاجمتهم من قبل جيش من الذباب بقيادة عنكبوت ، حتى يتم سرقة شرانقهم. والآن ، يجب عليهم تقديم قربان من الكريستال إلى حشرة. الجميع يعيش حياة صعبة ، لكن هذا يأخذ الكعكة*. سوء معاملتهم يكاد يكون مزعجًا “. أدرك هان سين الآن أن النحل كان يعمل بجد لإنتاج عرض من بلورات صالحة للأكل للحشرة المبتزة. غداء مجاني لأجل للحماية. { إشارة إلى السهولة }

ضرب سهم من الصلبZ‏ رأس الفراشة الفضية. لقد خلق فقط علامة ضحلة ، وكان من الواضح تمامًا مدى قوة هذا المخلوق

ولكن بعد تلك الضربة ، صرخت الفراشة الفضية من الألم. كافحت من أجل إخراج نفسها من الشرنقة بوتيرة أسرع. ولكن الآن ، وصل الملاك الصغير قبل ذلك ، وأسقطت سيفها العظيم على رأس المخلوق.

كانت الشرنقة قوية بشكل لا يصدق ، وكسرها تمامًا كان من المؤكد أن تكون مهمة شاقة. لا يمكن للفراشة الفضية إلا أن تخترق رأسها من خلال الفتحة ، حيث كان جسمها وأجنحتها لا يزالان فى الداخل.

كانت الفراشة الفضية لا تزال عالقة داخل الشرنقة ، ولم تتمكن حتى من تحرير أحد مخالبها بعد. يبدو أنها تحاول التدحرج مع الشرنقة لتفادي الهجوم القادم.

إذا لم يقتلها الآن ، فسيكون الأمر أكثر صعوبة بمجرد خروجها تمامًا من الشرنقة. كانت هذه بالتأكيد أفضل فرصة سيحصل عليها. كانت الفراشة قد انتهت للتو من التطور ، ولم يكن المخلوق ليتكيف مع جسمه الجديد بعد. والآن ، عالقًا داخل الشرنقة ، لا توجد فرصة أفضل حقًا.

لكنها لم تستطع فعل ذلك في الوقت المناسب ، وسقط السيف العظيم على رأسها مباشرة.

“من أين يأتي هذا الشئ الصغير؟ كيف يمكنه جعل ملك النحل يتصرف هكذا؟ هل لديه شئ خلفه أو شيء من هذا القبيل؟ هل لهذا السبب يمكنه أن يفعل ما يحلو له؟” بدأ عقل هان سين في العمل.

تدفق الدم من الشق. على الرغم من أن سيف الملاك الصغير كان أقوى بكثير من نشاب* هان سين ، إلا أنه لم يتسبب في أضرار قاتلة. في الواقع ، كان إجمالي الضرر الذي لحق به صغيرًا ولم يكن رأسه قريبًا من أن يتم قطعه.
{ أعتذر عن الخطأ السابق }

إذا لم يقتلها الآن ، فسيكون الأمر أكثر صعوبة بمجرد خروجها تمامًا من الشرنقة. كانت هذه بالتأكيد أفضل فرصة سيحصل عليها. كانت الفراشة قد انتهت للتو من التطور ، ولم يكن المخلوق ليتكيف مع جسمه الجديد بعد. والآن ، عالقًا داخل الشرنقة ، لا توجد فرصة أفضل حقًا.

قبل أن تتطور الفراشة ، كان رئيسًا الذي ابتز الآخرين. لم يتم إذلاله كما هو الآن. كان محبطًا بشكل واضح ، وغاضبًا جداً ، وبذل المزيد من الجهد في محاولته التحرر من قبضة الشرنقة.

“هل هذا الشيء طفل صغير؟ هل يتحول الآن إلى شخص بالغ؟” بدا وجه هان سين في حيرة.

دونغ! دونغ! دونغ!

“من أين يأتي هذا الشئ الصغير؟ كيف يمكنه جعل ملك النحل يتصرف هكذا؟ هل لديه شئ خلفه أو شيء من هذا القبيل؟ هل لهذا السبب يمكنه أن يفعل ما يحلو له؟” بدأ عقل هان سين في العمل.

ضرب الملاك الصغير رأس الفراشة في نفس المكان ثلاث مرات أخرى ، مما خلف وراءه جرحًا عميقًا. لكن الفراشة الفضية كانت صعبة ، وحتى هذا لم يكن كافيًا لقتلها.

لم يفهم هان سين سبب تهديده لملك النحل. كيف يمكن لهذه الحشرة أن تجبر ملك النحل على العمل بلا كلل لإنتاج قربان من هذه البلورات؟ لم يكن يبدو أقوى بكثير من ملك النحل ، وبفضل دعم جيش النحل ، لم يكن يجب أن يواجه الملك الكثير من المتاعب في التخلص من الحشرة الصغيرة.

دونغ!

أكلت الحشرة أربعة بلورات أخرى من بلورات النحل قبل أن تشعر بالشبع. كان بطنها مستديرًا ومنتفخًا مثل كرة.

جرح الملاك الصغير مرة أخرى ، لكن الآن ، تمكن أحد مخالب الفراشة من التحرر من الشرنقة. صدت السيف بصوت عالٍ من المعادن المتضاربة. من الواضح أن السيف لم يستطع إلحاق الضرر بمخالبها.

اعتقد هان سين أن صبر ملك النحل سينفد أخيرًا ، وسيبدأ القتال بين الاثنين. لكن ملك النحل وافق على المطالب مرة أخرى ، وأخرج ثلاث بلورات نحل أخرى. لقد أسقطهم أمام الحشرة.

ضرب سهم من الصلبZ‏ رأس الفراشة الفضية. لقد خلق فقط علامة ضحلة ، وكان من الواضح تمامًا مدى قوة هذا المخلوق ولكن بعد تلك الضربة ، صرخت الفراشة الفضية من الألم. كافحت من أجل إخراج نفسها من الشرنقة بوتيرة أسرع. ولكن الآن ، وصل الملاك الصغير قبل ذلك ، وأسقطت سيفها العظيم على رأس المخلوق.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط