نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Super God Gene 807

الفصل 807: أوزة مشوية

الفصل 807: أوزة مشوية

الفصل 807: أوزة مشوية
بينما كان هان سين ما زال يفكر ، سمع امرأة تضحك. لم يكن متأكدا من أي اتجاه جاء الصوت .
“هل يأتي البشر هنا أيضاً؟ أم هل كان ذلك مجرد روح أخرى؟” نظر هان سين حوله لكنه فشل في رؤية أي شخص.
كانت الأرض أدناه خالية من أي شخص وأي شيء ، وشملت المخلوقات. كانت الثمار التي سعو إليها قد نضجت تقريبًا ، وكانت معظم المخلوقات والأرواح التي تنافست علىها في الجزيرة في انتظار فرصتهم .
“لحظة ، هل سمعتي امرأة تضحك؟” سألت هان سين ، ينظر إليها.
هزت مومنت كوين الملكة رأسها وقالت: “اي ضحكة امرأة؟”
“الم أسمع ذلك ، إذن؟” تساءل هان سين ، مرتبك. تماما كما كان على استعداد لنسيان ذلك ، سمع الضحكة مرة أخرى. كان من الواضح هذه المرة أنه يسمع امرأة تضحك .
“هل تقولين لي أنك لم تسمعي ذلك؟” نظر هان سين الي مومنت كوين وسأل مرة أخرى.
لم تكن مومنت كوين غبية ونظرت حولها ، ولم ترى أي شيء في غير مكانه.
“ليتل سيلفر ، هل سمعت ذلك؟” سأل هان سين الثعلب الفضي الذي كان يستريح على كتفه. نظر إلى هان سين بتعابير تشير إلى أنه لم يسمع أي شيء.

الفصل 807: أوزة مشوية بينما كان هان سين ما زال يفكر ، سمع امرأة تضحك. لم يكن متأكدا من أي اتجاه جاء الصوت . “هل يأتي البشر هنا أيضاً؟ أم هل كان ذلك مجرد روح أخرى؟” نظر هان سين حوله لكنه فشل في رؤية أي شخص. كانت الأرض أدناه خالية من أي شخص وأي شيء ، وشملت المخلوقات. كانت الثمار التي سعو إليها قد نضجت تقريبًا ، وكانت معظم المخلوقات والأرواح التي تنافست علىها في الجزيرة في انتظار فرصتهم . “لحظة ، هل سمعتي امرأة تضحك؟” سألت هان سين ، ينظر إليها. هزت مومنت كوين الملكة رأسها وقالت: “اي ضحكة امرأة؟” “الم أسمع ذلك ، إذن؟” تساءل هان سين ، مرتبك. تماما كما كان على استعداد لنسيان ذلك ، سمع الضحكة مرة أخرى. كان من الواضح هذه المرة أنه يسمع امرأة تضحك . “هل تقولين لي أنك لم تسمعي ذلك؟” نظر هان سين الي مومنت كوين وسأل مرة أخرى. لم تكن مومنت كوين غبية ونظرت حولها ، ولم ترى أي شيء في غير مكانه. “ليتل سيلفر ، هل سمعت ذلك؟” سأل هان سين الثعلب الفضي الذي كان يستريح على كتفه. نظر إلى هان سين بتعابير تشير إلى أنه لم يسمع أي شيء.

“هذا غريب. سمعت ضحكة امرأة ، أنا متأكد من ذلك “. مع تعبير مرتبك ، رفع هان سين أذنيه وقررت أن يولي اهتماما ويكشف مصدر الضحك ، إذا بدأ مرة أخرى.
بعد ذلك بقليل ، بينما كان هان سين يتسلق الكرمة ، كان الامر اسواء , الضحك اصبح يشبه الجرس . لم تسمع مومنت كوين والثعلب الفضي شيئا.
استخدم هان سين هالة دونغ شوان لإحساس ما كان حوله ، ولكن دون جدوى. لم يستطع الشعور بأي مخلوق يتسلل.
وهكذا استمر الامر ، على طول الطريق. كان يسمع الضحك ، ويبذل قصارى جهده لتحديد المكان الذي جاء منه ، وفشل ، ومضي قدما يتسلق الكرمة.
“الامر يصبح غريبا حقا الآن.” هان سين ، على الرغم من بذل قصارى جهده ، لم يستطع اكتشاف مصدر هذا الضحك. لذا استمر في التسلق.
كانت الجزيرة الفارغة أكبر بكثير مما تخيل هان سين. كانت مثل مملكة صغيرة تطفو فوق السحاب. عبر الكروم تم توجيههم إلى الجزيرة. هناك رأوا عددا من الجبال القاحلة في المسافة ، والتي كانت خالية من اي حياة.
“دعني أعود إلى بحر الروح ، في حال استدرجت عن غير قصد انتباه الملك شيطان الدم ، قم بالمغامرة هناك وحدك ولا تجذب أي اهتمام غير ضروري لنفسك. إذا لم يلاحظ وجودك ، قد نجد تكون لدينا فرصة جيدة لتأمين الفاكهة “. كان من الواضح أن “مومنت كوين” تعتقد أن هان سين ليس لديه فرصة للتنافس مع الملك الشيطان.
“حسنا.” كان هان سين يعلم أنه لم يكن قوياً بما فيه الكفاية. ومساعديه كانوا أقل من اللازم. أضعف حتى إذا كنت لا تحسب الجنية الكسولة . كان من الأفضل المراقبة .
أعاد هان سين مومنت كوين إلى بحر الروح ، ثم غامر نحو وسط الجزيرة. يجب أن تكون الكرمة الفارغة هناك.
سار لمدة عشرة أميال قبل سماع صوت مألوف يبكي طلبا للمساعدة. لقد فوجئ هان سين ، حيث اعترف بالصوت على أنه إنسان. من المؤكد أنه لم يكن من الممكن أن يكون روحًا.
“أوه ، اليسد إلالهي في الاعلي ، أتوسل إليك ارسل المساعدة لي !” كان الصوت يثير الشفقةً ، ولم يستطع هان سين ألا ان يشعر بأنه سمع هذا الصوت مرات عديدة من قبل.
“أليس هذا صوت وانغ يوهانغ؟ لماذا في العالم هو هنا؟ يجب أن يكون هذا مستحيل.” شعر هان سين ، ان رأسه مليء بالأسئلة .
كان هذا المكان حيث تجولت المخلوقات الفائقة بكثرة. إذا استمر وانغ يوهانغ بمرافقة هان سين ، منذ الوقت الذي افترقوا فيه ، عرف  الاله ما قد يكون حدث. يميل سوء الحظ إلى اتباعه مثل الرائحة الكريهة. كان من المحتمل جدا أن يكون هان سين قد قُتل الآن ، نتيجة لذلك.
بعد ذلك قرر هان سين الالتفاف والهرب ، لكن صوت وانغ يوهانغ أصبح أقرب إلى الحقيقة.
“اللعنة! لا يمكنني أن أكون سيئ الحظ لهذه الدرجة ؟!” بدأ قلب هان سين بالارتعاد ، حيث رأى وانغ يوهانغ يخرج من الوادي أمامه.
كان وانغ يوهانغ على بعد مسافة كبيرة ولكن لا يزال ، بامكانه تحديد موقع هان سين. وبوجه من المفاجأة ، ركض نحوه في عجلة من أمره ، وصرخ: “زعيم! لا أستطيع أن أصدق أنك قد أتيت إلى هنا لمساعدتي وانقاذ حياتي القصيرة . أعتقد أنك أتيت إلى هنا لإنقاذي انه امر محفوف بالمخاطر ، لقد تأثرت بكرمك ، لقد لمس قلبي ، سأخبرك ، أنا هنا ، على وشك الموت موتًا وحشيًا ، وقد أتيت لإنقاذي “.
كان هان سين محرجًا إلى حدٍ ما في الوقت الحالي. لم تكن لديه أي فكرة اين كان وانغ يوهانغ يقضي أيامه ، وبالتأكيد لم يكن يتوقع منه أن يكون هنا من بين جميع الأماكن. و بالتأكيد لم يكن يخطط لإنقاذه.
ولكن بعد أن تم رصده ، لم يكن هناك أي طريقة لمحاولته أن يهرب سريعًا. نظر وراء وانغ يوهانغ ، رأى هان سين أوزة بيضاء كبيرة تطارده .
عندما صرخ وانغ يوهانغ ، تمكنت من الاندفاع إلى الأمام وضرب منقارها في اتجاه مؤخرته . الألم الذي نتج عن مثل هذه النقرة الشريرة فى المؤخر جعلته يصرخ من الألم.

“هذا غريب. سمعت ضحكة امرأة ، أنا متأكد من ذلك “. مع تعبير مرتبك ، رفع هان سين أذنيه وقررت أن يولي اهتماما ويكشف مصدر الضحك ، إذا بدأ مرة أخرى. بعد ذلك بقليل ، بينما كان هان سين يتسلق الكرمة ، كان الامر اسواء , الضحك اصبح يشبه الجرس . لم تسمع مومنت كوين والثعلب الفضي شيئا. استخدم هان سين هالة دونغ شوان لإحساس ما كان حوله ، ولكن دون جدوى. لم يستطع الشعور بأي مخلوق يتسلل. وهكذا استمر الامر ، على طول الطريق. كان يسمع الضحك ، ويبذل قصارى جهده لتحديد المكان الذي جاء منه ، وفشل ، ومضي قدما يتسلق الكرمة. “الامر يصبح غريبا حقا الآن.” هان سين ، على الرغم من بذل قصارى جهده ، لم يستطع اكتشاف مصدر هذا الضحك. لذا استمر في التسلق. كانت الجزيرة الفارغة أكبر بكثير مما تخيل هان سين. كانت مثل مملكة صغيرة تطفو فوق السحاب. عبر الكروم تم توجيههم إلى الجزيرة. هناك رأوا عددا من الجبال القاحلة في المسافة ، والتي كانت خالية من اي حياة. “دعني أعود إلى بحر الروح ، في حال استدرجت عن غير قصد انتباه الملك شيطان الدم ، قم بالمغامرة هناك وحدك ولا تجذب أي اهتمام غير ضروري لنفسك. إذا لم يلاحظ وجودك ، قد نجد تكون لدينا فرصة جيدة لتأمين الفاكهة “. كان من الواضح أن “مومنت كوين” تعتقد أن هان سين ليس لديه فرصة للتنافس مع الملك الشيطان. “حسنا.” كان هان سين يعلم أنه لم يكن قوياً بما فيه الكفاية. ومساعديه كانوا أقل من اللازم. أضعف حتى إذا كنت لا تحسب الجنية الكسولة . كان من الأفضل المراقبة . أعاد هان سين مومنت كوين إلى بحر الروح ، ثم غامر نحو وسط الجزيرة. يجب أن تكون الكرمة الفارغة هناك. سار لمدة عشرة أميال قبل سماع صوت مألوف يبكي طلبا للمساعدة. لقد فوجئ هان سين ، حيث اعترف بالصوت على أنه إنسان. من المؤكد أنه لم يكن من الممكن أن يكون روحًا. “أوه ، اليسد إلالهي في الاعلي ، أتوسل إليك ارسل المساعدة لي !” كان الصوت يثير الشفقةً ، ولم يستطع هان سين ألا ان يشعر بأنه سمع هذا الصوت مرات عديدة من قبل. “أليس هذا صوت وانغ يوهانغ؟ لماذا في العالم هو هنا؟ يجب أن يكون هذا مستحيل.” شعر هان سين ، ان رأسه مليء بالأسئلة . كان هذا المكان حيث تجولت المخلوقات الفائقة بكثرة. إذا استمر وانغ يوهانغ بمرافقة هان سين ، منذ الوقت الذي افترقوا فيه ، عرف  الاله ما قد يكون حدث. يميل سوء الحظ إلى اتباعه مثل الرائحة الكريهة. كان من المحتمل جدا أن يكون هان سين قد قُتل الآن ، نتيجة لذلك. بعد ذلك قرر هان سين الالتفاف والهرب ، لكن صوت وانغ يوهانغ أصبح أقرب إلى الحقيقة. “اللعنة! لا يمكنني أن أكون سيئ الحظ لهذه الدرجة ؟!” بدأ قلب هان سين بالارتعاد ، حيث رأى وانغ يوهانغ يخرج من الوادي أمامه. كان وانغ يوهانغ على بعد مسافة كبيرة ولكن لا يزال ، بامكانه تحديد موقع هان سين. وبوجه من المفاجأة ، ركض نحوه في عجلة من أمره ، وصرخ: “زعيم! لا أستطيع أن أصدق أنك قد أتيت إلى هنا لمساعدتي وانقاذ حياتي القصيرة . أعتقد أنك أتيت إلى هنا لإنقاذي انه امر محفوف بالمخاطر ، لقد تأثرت بكرمك ، لقد لمس قلبي ، سأخبرك ، أنا هنا ، على وشك الموت موتًا وحشيًا ، وقد أتيت لإنقاذي “. كان هان سين محرجًا إلى حدٍ ما في الوقت الحالي. لم تكن لديه أي فكرة اين كان وانغ يوهانغ يقضي أيامه ، وبالتأكيد لم يكن يتوقع منه أن يكون هنا من بين جميع الأماكن. و بالتأكيد لم يكن يخطط لإنقاذه. ولكن بعد أن تم رصده ، لم يكن هناك أي طريقة لمحاولته أن يهرب سريعًا. نظر وراء وانغ يوهانغ ، رأى هان سين أوزة بيضاء كبيرة تطارده . عندما صرخ وانغ يوهانغ ، تمكنت من الاندفاع إلى الأمام وضرب منقارها في اتجاه مؤخرته . الألم الذي نتج عن مثل هذه النقرة الشريرة فى المؤخر جعلته يصرخ من الألم.

“زعيم ، انقذني!” صاح وانغ يوهانغ فى هان سن.
قام هان سين بإخراج فلامينع ريكس سبايك ، وركض للأمام لقتال الأوزة. لحسن الحظ ، كان دفاع الإوز ضعيفًا نسبيًا وكان من المرجح أن يكون مخلوقًا دم مقدس لا اكثر . كل ما كان يجب عليه فعله هو قتله .
ضرب مرة واحدة ، واختفت الأوزة تقريبا في شكل من الريش الأبيض. تم اسقاط الاوزة بواسطة السلاح ، لكنها تمكنت بالفعل من النجاة.
كانت الأوزة البيضاء مكدسة في عذاب ، حيث أصبحت ببطء أوزة سوداء. ولإيصال ضربة أخرى ، ارسل هان سين راس ريكس سبايك المشتعلة .
“مخلوق الدم المقدس الاوز الأبيض قتل. اكتسبت روح الوحش. أكل لحمها للحصول على صفر إلى عشر نقاط جينات مقدسة بشكل عشوائي.”
كان هان سين ينظر إلى بقايا الأوزة المحروقة ويظن أنه من الأفضل ألا يضيعها. اخرج جرس الموت ، كان عليه أن يشرب دمه علي آمل ان ينمو .
كما استدعي هان سين الأميرة يين يانج. كان عليهم أن يشعلوا النار ، حتى يتمكنوا من الطهي وتناول بعض ألاوز المشوي لتناول الطعام.
“زعيم ، أنت حقا رجل نبيل . لا أستطيع أن أصدق أنك كنت على استعداد لمساعدتي.” قدم وانغ يوهانغ عناق خانق ل هان سين  ، حيث انهارت الدموع علي ملابسه.
“لم يكن لدي أي فكرة بأنك ستكون هنا. كنت امر فقط. لكن أخبرني ، ما الذي جلبك هنا بعيدًا في البراري؟” سأل هان سين وانغ يوهانغ.
عندما سمع وانغ يوهانغ ما قاله هان سن ، لم يصدقه. وقال انه يتطلع وقال: “كنت أعلم أنك ستأتي بهذه الطريقة لدعمي. لا تتردد في الاعتراف بذلك. لقد جئت كل هذه الطريق فقط لإنقاذ ما تبقي من عمري ، أليس كذلك؟ أوه ،زعيم ! أنت بالتأكيد تعرف كيف تلمس قلب الرجل.”
“توقف. قل لي لماذا أنت هنا.” قال هان سين عندما رأى وانغ يوهانغ يميل إلى عناق رطب آخر.
يبدو وانغ يوهانغ اصبح فجأة غاضبًا. قال: “هؤلاء الناس ليسوا بشرًا ، أقول لك. كنت أتجول على الجليد في بحيرة جليدية عندما اسقطوني لقد اخرجوني ، وعندما استيقظت ، وجدت نفسي هنا داخل قفص. لم يعاملوني كإنسان ، وتركوني محبوس داخل القفص لفترة طويلة ، لا ينبغي أن يجبر البشر على المعاناة بهذه الطريقة “.
ارتفع صوت وانغ يوهانغ في غضب كلما تحدث أكثر ، وبحلول النهاية ، طلب منه هان سين أن يتوقف. ولكن بعد ذلك ، أخبر هان سين أن الأشخاص الذين احتجزوه تعرضوا لهجوم من قبل مخلوقين قويين. وسط المذبحة ، تمكن من الفرار.
“كل شيء. وبمجرد تنتهي الاكل ، عد إلى المراعي”. لم يكن هان سين شجاع مثل الآخرين ، الذين تجرأوا على جلب وانغ يوهانغ إلى هنا. لذا ، أعد له هان سين الطعام واراده ان يغادر .
“بالطبع بكل تأكيد.” أمسك وانغ يوهانغ قطعة كبيرة من ألاوزة المشوية وبدأ في الاكل ، بحماس .
“اللعين!”
سمع صوت وشكل غريب يشبه أوزة عالية في السماء فوقهم. على عجل ، نزلت إلى الأرض مباشرة أمام وانغ يوهانغ. اثارت هبوطها الرياح العاتية ، كما ومضت عينيها الحمراء بين الوجبة المشوية والرجل المؤسف الذي يتناول الطعام .

“زعيم ، انقذني!” صاح وانغ يوهانغ فى هان سن. قام هان سين بإخراج فلامينع ريكس سبايك ، وركض للأمام لقتال الأوزة. لحسن الحظ ، كان دفاع الإوز ضعيفًا نسبيًا وكان من المرجح أن يكون مخلوقًا دم مقدس لا اكثر . كل ما كان يجب عليه فعله هو قتله . ضرب مرة واحدة ، واختفت الأوزة تقريبا في شكل من الريش الأبيض. تم اسقاط الاوزة بواسطة السلاح ، لكنها تمكنت بالفعل من النجاة. كانت الأوزة البيضاء مكدسة في عذاب ، حيث أصبحت ببطء أوزة سوداء. ولإيصال ضربة أخرى ، ارسل هان سين راس ريكس سبايك المشتعلة . “مخلوق الدم المقدس الاوز الأبيض قتل. اكتسبت روح الوحش. أكل لحمها للحصول على صفر إلى عشر نقاط جينات مقدسة بشكل عشوائي.” كان هان سين ينظر إلى بقايا الأوزة المحروقة ويظن أنه من الأفضل ألا يضيعها. اخرج جرس الموت ، كان عليه أن يشرب دمه علي آمل ان ينمو . كما استدعي هان سين الأميرة يين يانج. كان عليهم أن يشعلوا النار ، حتى يتمكنوا من الطهي وتناول بعض ألاوز المشوي لتناول الطعام. “زعيم ، أنت حقا رجل نبيل . لا أستطيع أن أصدق أنك كنت على استعداد لمساعدتي.” قدم وانغ يوهانغ عناق خانق ل هان سين  ، حيث انهارت الدموع علي ملابسه. “لم يكن لدي أي فكرة بأنك ستكون هنا. كنت امر فقط. لكن أخبرني ، ما الذي جلبك هنا بعيدًا في البراري؟” سأل هان سين وانغ يوهانغ. عندما سمع وانغ يوهانغ ما قاله هان سن ، لم يصدقه. وقال انه يتطلع وقال: “كنت أعلم أنك ستأتي بهذه الطريقة لدعمي. لا تتردد في الاعتراف بذلك. لقد جئت كل هذه الطريق فقط لإنقاذ ما تبقي من عمري ، أليس كذلك؟ أوه ،زعيم ! أنت بالتأكيد تعرف كيف تلمس قلب الرجل.” “توقف. قل لي لماذا أنت هنا.” قال هان سين عندما رأى وانغ يوهانغ يميل إلى عناق رطب آخر. يبدو وانغ يوهانغ اصبح فجأة غاضبًا. قال: “هؤلاء الناس ليسوا بشرًا ، أقول لك. كنت أتجول على الجليد في بحيرة جليدية عندما اسقطوني لقد اخرجوني ، وعندما استيقظت ، وجدت نفسي هنا داخل قفص. لم يعاملوني كإنسان ، وتركوني محبوس داخل القفص لفترة طويلة ، لا ينبغي أن يجبر البشر على المعاناة بهذه الطريقة “. ارتفع صوت وانغ يوهانغ في غضب كلما تحدث أكثر ، وبحلول النهاية ، طلب منه هان سين أن يتوقف. ولكن بعد ذلك ، أخبر هان سين أن الأشخاص الذين احتجزوه تعرضوا لهجوم من قبل مخلوقين قويين. وسط المذبحة ، تمكن من الفرار. “كل شيء. وبمجرد تنتهي الاكل ، عد إلى المراعي”. لم يكن هان سين شجاع مثل الآخرين ، الذين تجرأوا على جلب وانغ يوهانغ إلى هنا. لذا ، أعد له هان سين الطعام واراده ان يغادر . “بالطبع بكل تأكيد.” أمسك وانغ يوهانغ قطعة كبيرة من ألاوزة المشوية وبدأ في الاكل ، بحماس . “اللعين!” سمع صوت وشكل غريب يشبه أوزة عالية في السماء فوقهم. على عجل ، نزلت إلى الأرض مباشرة أمام وانغ يوهانغ. اثارت هبوطها الرياح العاتية ، كما ومضت عينيها الحمراء بين الوجبة المشوية والرجل المؤسف الذي يتناول الطعام .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط