نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Super God Gene 809

الفصل 809: الفاكهة الفارغة

الفصل 809: الفاكهة الفارغة

الفصل 809: الفاكهة الفارغة
“لا يوجد شيء يمكننا القيام به. فقط وانغ يوهانغ يمكنه سحب المخلوق الذي نسعى إليه. استعادته ستكون مستحيلة بدونه”. واصل المدير تشو حواره البارد قائلاً: “من حسن الحظ أنها ستنضج قريبًا ؛ في وقت ما خلال اليومين القادمين”.
أجاب صن تشنجونج ، “تشن تشينغ والفريق الثالث استخدموا سائل الشورى الخاص بهم. سيستغرق الأمر أسبوعًا حتى يتعافوا ؛ لا أعتقد أنهم سيكونون قادرين على مرافقتنا أكثر في هذه المهمة”.
أومأ المدير تشو وقال: “اطلب منهم البقاء في المخيم ، فقط في حال الحاجة لهم .”
واصل كلاهما مناقشة مسألة أخرى ، لكن لم يستطع هان سين سماعهم . على أقل تقدير ، يعرف الآن لماذا جاءوا إلى هنا. هم أيضا قد أتوا للفواكه الفارغة.
“هؤلاء الناس حمقي . هل يعتقدون أن مثل هذا العدد الصغير من الناس يمكن أن ينافس المخلوقات ويحصل على الثمار؟ ليس لديهم أدنى فكرة عن عدد الوحوش التي انجذبت إلى هذا المكان من قبل الفاكهة الفارغة!” ضحك هان سين في نفسه .
على الرغم من أنهم استخدموا سائل الشورى لتعزيز أجسادهم ، كانت آثارها الجانبية شديدة. ناهيك عن الوقت القصير الذي عززت فيه أجسادهم. حتى بالنسبة للنخبة الذين استخدموا قنينة ، لم يكون ذلك كافياً لإسقاط المخلوقات الفائقة . إذا كان لديهم الكثير من الرجال ، وكلهم يمكن أن يستخدموا العقار ، فربما كانت لديهم فرصة لهزيمة مخلوق فائق واحد.
ولكن في هذا المكان ، كان من المؤكد وجود أكثر بكثير من مجرد مخلوق واحد . فقط الاله يعرف كم منهم يتربص حول الفاكهة الفارغة وينتظر أن تنضج.
بعد أن شاهد قتالهم ضد الأوزة ، اعتقد هان سين بالفعل أنه محكوم عليهم بالفشل.
ولكن إذا كانوا لا يزالون مصرين علي محاولة الحصول على الفاكهة ، سيكون سعيدًا بمشاهدتهم . كان من الممكن أن يكون تطفلهم مقابل باقي المخلوقات فوضي حقيقية ، وبالتأكيد سوف يستفيد من تدخلهم.
إذا ذهب هان سين ضد الملك الشيطان وجها لوجه ، فهو يعلم انه انه لن يستطيع المنافسة.
لذلك ، في الوقت الراهن ، قرر هان سين تركهم يتدخلون . وقرر أيضا السماح لوانغ يوهانغ بالبقاء معهم . سيشعر بأمان أكبر بهذه الطريقة – أكثر أمانا مما لو كان وانغ يوهانغ يتسكع حوله على الأقل.
“لجمع هذا الجيش والوصل لهذا الحد ، أخشى أنه يجب أن يكون عمل عائلة تشاو أو عائلة تشى”. بدأ هان سين يتساءل ، لكنه كان يميل إلى عائلة تشاو كمنتج لعقار شورى الدم.
“عندما يصبح هذا العقار معروفًا للسوق بشكل عام ، أخشى أن يكون التحالف ومعبد  الاله الثاني في فترة اضطراب. لن يكون الصيد في ملجاء  الاله الثاني بنفس الصعوبة ، ولكن إذا لم يتمكنو من استيعاب جوهر الحياة ، فإن قتلهم للمخلوقات العظيمة سيكون بلا جدوى ، وأفضل ما يمكن أن يأملوا فيه هو أرواح الوحش. ” فكر هان سين في تداعيات مثل هذا المنتج في التحالف.
وبغض النظر عما يمكن أن يحدث ، فقد تم ضمانه لإحداث خلل في توازن البشرية. إذا كانت عائلة تشاو أنتجتها ، فإن هان سين يخشى من أن سمعتها سترتفع للسماء وربما تجعلها قوة لا يمكن إيقافها.
“أريد أن أجد طريقة لوضع يدي علي عقار الشوري. أحتاج إلى إجراء بعض الاختبارات والبحوث عليها بنفسي.” اعترف هان سين بقوته ، لكنه عرف أنه لن يتمكن من اكتشاف الكثير مما يقع داخل المجمع بنفسه. غير أنه إذا سلمها إلى عائلة جي ، فإنه يعتقد أن بإمكانهم القيام بالبحث تماما في كل شئ عنه.
ظل هان سين في المنطقة لمدة يومين ، في انتظارهم للتحرك. غادرت الحامية التي غادرت لاستعادة الثمرة باتجاه وسط الجزيرة مع وانغ يوهانغ ، ولكن بقي عدد قليل من الرجال في المعسكر.
تبعهم هان سين من بعيد ، وكلما ذهبوا أبعد ، كلما بدأ في استشعار وجود حياة مرعب . اعتقد هان سين بأنهم يجب أن يكونوا انتحاريين ليقوموا بمسيرة عمياء إلى المركز .
كانت قدرات الإحساس لدى الناس التي تقدمت إلى الأمام منخفضة للغاية ، وكان من المدهش كم كانوا غير مدركين للمخلوقات القوية المرعبة التي كانت موجودة. يبدو أنه ليس لديهم أي فكرة أنهم كانوا يسيرون إلى ما كان اقرب إلى أن يكون حمام دم مستقبلاً.
قالوا إنهم بحاجة إلى وانغ يوهانغ لغرض جذب مخلوق معين ، ولذا فقد عاملوه جيدًا بما فيه الكفاية منذ عودته. لقد تم شفاؤه وتغذيته.
لكن كونه محاصراً داخل قفص مثل حيوان معروض في حديقة الحيوان كان قاسيا. وبوجود قاتم ومثير للشفقة ، كان وانغ يوهانغ يمسك بقضبان القفص طوال الوقت ، منتظرا أن يحرره هان سين وينقذه.
استمر هان سين في اتباع القوات حتى وصلوا إلى المركز. كان هناك هدوء غريب هناك ، ويبدو أنهم لم يعترفوا بوجود مخلوق واحد في المنطقة. كان ذلك بسبب أن الفاكهة الفارغة لم تنضج بعد – المخلوقات التي تتنافس من أجل استهلاكها كانت كلها مختبئة!
بعد المشي نصف يوم ، تمكن هان سين أخيراً من القاء نظرة على روعة “الكرمة الفارغة”. خرجت من جبل مثل الربيع ، وابتلعتها منحدرات من الكروم الخضراء.  الكرمات على طول الطريق غطت مرتفعات الجبل بطول مئات الأمتار.
كرمة خرجت من قمة الجبل ، وأربعة فواكه بحجم العنب معلقة عليها. كانوا جميعهم بلون أرجواني  ، مع جلد لامع. كانوا على حافة النضج.
كانت هناك رائحة لطيفة تنفجر من الفواكه الفارغة الأربعة ، ورائحتها تغطي كامل الجبل.
بالقرب من قمة الجبل ، انتظر طائر أسود الريش. كان أسود بالكامل ، باستثناء رأسه الأبيض. لم يكن يبدو مختلف تمامًا عن البومة ، لكنه كان أكبر بكثير.
أمر المدير شو شعبه باطلاق النار عليه. مع السهام الواردة ، ارجحت البومة جناحيها ولوحت بها ناحيتهم . لم يصل سهم واحد إلى هدفه.
لم يترك الجبل ، . بقي حيث كان ، على ما يبدو لا يريد أن يترك الفاكهة الفارغة للحظة واحدة. بعد كل شئ كانت عل وشك النضوج.
استخدم المدير تشو العديد من الأفكار المختلفة لطرد البومة من مكانها ، ولكن أيا منها لم يعمل. غير قادرين على اي شئ ، أحضروا وانغ يوهانغ من قفصه وأرسلوه لجذب البومة بعيدا.
اقترب وانغ يوهانغ بارتباك من المخلوق ضد إرادته. انطلق عبر الكروم ، وعندما اطلق عن بعد ، أصاب السهم البومة.
السهم ، بعد ضرب البومة ،بكل بساطة تحطم عند ضرب جناح البومة.
وشاهد الجميع بقلق البومة ، متوقعين أن تفعل شيئا. لكن لم يحدث شيء ، ولم يبدو أن البومة تهتم. صاح المدير تشو في وانغ يوهانغ ، “اطلق على المخلوق مرة أخرى!”
استدار وانغ يوهانغ ورأى سهام لا حصر لها واسلحة مدببة متوجهة نحوه. إدراك عدم جدوي المقاومة في وقت كهذا ، لم يكن لديه خيار سوى إطلاق سهم آخر. بعد القيام بذلك ، رفعت البومة حواجبها بطريقة يبدو أنها توحي بأنها غاضبة .
عندما أطلق وانغ يوهانغ سهما ثالثا ، لم يعد بإمكان البومة الحفاظ على رباطة جأشها. تسارعت نحو الرجل الذي أُجبر على مضايقتها.
صرخ وانغ يوهانغ وقفز إلى أسفل ، مندفعاً نحو الناس خلفه.
لكن المدير تشو أمر رجاله بإطلاق السهام عليه. مع عدم وجود خيار آخر ، أٌجبر على الركض في اتجاه مختلف.
رؤية البومة تطارد وانغ يوهانغ ، بدا الناس هناك متحمسين جدا. صعدوا جميعا الجبل ، مع الرغبة في وضع على أيديهم على ألاربعة فواكه الفارغة.
“ليس لديهم أي فكرة عما يفعلونه. من يضع إصبعًا واحدًا على إحدى تلك الفواكه هو رجل ميت”. هز هان سين رأسه. تجاهلهم ، و ركض للحاق بوانغ يوهانغ. كانت مهمته الأولى تتعلق بإبقائه على قيد الحياة.
أراد هان سين الابتعاد عن المعركة الدامية التي كان من المؤكد أن تبدأ بالقرب من “الكرمة الفارغة”.

الفصل 809: الفاكهة الفارغة “لا يوجد شيء يمكننا القيام به. فقط وانغ يوهانغ يمكنه سحب المخلوق الذي نسعى إليه. استعادته ستكون مستحيلة بدونه”. واصل المدير تشو حواره البارد قائلاً: “من حسن الحظ أنها ستنضج قريبًا ؛ في وقت ما خلال اليومين القادمين”. أجاب صن تشنجونج ، “تشن تشينغ والفريق الثالث استخدموا سائل الشورى الخاص بهم. سيستغرق الأمر أسبوعًا حتى يتعافوا ؛ لا أعتقد أنهم سيكونون قادرين على مرافقتنا أكثر في هذه المهمة”. أومأ المدير تشو وقال: “اطلب منهم البقاء في المخيم ، فقط في حال الحاجة لهم .” واصل كلاهما مناقشة مسألة أخرى ، لكن لم يستطع هان سين سماعهم . على أقل تقدير ، يعرف الآن لماذا جاءوا إلى هنا. هم أيضا قد أتوا للفواكه الفارغة. “هؤلاء الناس حمقي . هل يعتقدون أن مثل هذا العدد الصغير من الناس يمكن أن ينافس المخلوقات ويحصل على الثمار؟ ليس لديهم أدنى فكرة عن عدد الوحوش التي انجذبت إلى هذا المكان من قبل الفاكهة الفارغة!” ضحك هان سين في نفسه . على الرغم من أنهم استخدموا سائل الشورى لتعزيز أجسادهم ، كانت آثارها الجانبية شديدة. ناهيك عن الوقت القصير الذي عززت فيه أجسادهم. حتى بالنسبة للنخبة الذين استخدموا قنينة ، لم يكون ذلك كافياً لإسقاط المخلوقات الفائقة . إذا كان لديهم الكثير من الرجال ، وكلهم يمكن أن يستخدموا العقار ، فربما كانت لديهم فرصة لهزيمة مخلوق فائق واحد. ولكن في هذا المكان ، كان من المؤكد وجود أكثر بكثير من مجرد مخلوق واحد . فقط الاله يعرف كم منهم يتربص حول الفاكهة الفارغة وينتظر أن تنضج. بعد أن شاهد قتالهم ضد الأوزة ، اعتقد هان سين بالفعل أنه محكوم عليهم بالفشل. ولكن إذا كانوا لا يزالون مصرين علي محاولة الحصول على الفاكهة ، سيكون سعيدًا بمشاهدتهم . كان من الممكن أن يكون تطفلهم مقابل باقي المخلوقات فوضي حقيقية ، وبالتأكيد سوف يستفيد من تدخلهم. إذا ذهب هان سين ضد الملك الشيطان وجها لوجه ، فهو يعلم انه انه لن يستطيع المنافسة. لذلك ، في الوقت الراهن ، قرر هان سين تركهم يتدخلون . وقرر أيضا السماح لوانغ يوهانغ بالبقاء معهم . سيشعر بأمان أكبر بهذه الطريقة – أكثر أمانا مما لو كان وانغ يوهانغ يتسكع حوله على الأقل. “لجمع هذا الجيش والوصل لهذا الحد ، أخشى أنه يجب أن يكون عمل عائلة تشاو أو عائلة تشى”. بدأ هان سين يتساءل ، لكنه كان يميل إلى عائلة تشاو كمنتج لعقار شورى الدم. “عندما يصبح هذا العقار معروفًا للسوق بشكل عام ، أخشى أن يكون التحالف ومعبد  الاله الثاني في فترة اضطراب. لن يكون الصيد في ملجاء  الاله الثاني بنفس الصعوبة ، ولكن إذا لم يتمكنو من استيعاب جوهر الحياة ، فإن قتلهم للمخلوقات العظيمة سيكون بلا جدوى ، وأفضل ما يمكن أن يأملوا فيه هو أرواح الوحش. ” فكر هان سين في تداعيات مثل هذا المنتج في التحالف. وبغض النظر عما يمكن أن يحدث ، فقد تم ضمانه لإحداث خلل في توازن البشرية. إذا كانت عائلة تشاو أنتجتها ، فإن هان سين يخشى من أن سمعتها سترتفع للسماء وربما تجعلها قوة لا يمكن إيقافها. “أريد أن أجد طريقة لوضع يدي علي عقار الشوري. أحتاج إلى إجراء بعض الاختبارات والبحوث عليها بنفسي.” اعترف هان سين بقوته ، لكنه عرف أنه لن يتمكن من اكتشاف الكثير مما يقع داخل المجمع بنفسه. غير أنه إذا سلمها إلى عائلة جي ، فإنه يعتقد أن بإمكانهم القيام بالبحث تماما في كل شئ عنه. ظل هان سين في المنطقة لمدة يومين ، في انتظارهم للتحرك. غادرت الحامية التي غادرت لاستعادة الثمرة باتجاه وسط الجزيرة مع وانغ يوهانغ ، ولكن بقي عدد قليل من الرجال في المعسكر. تبعهم هان سين من بعيد ، وكلما ذهبوا أبعد ، كلما بدأ في استشعار وجود حياة مرعب . اعتقد هان سين بأنهم يجب أن يكونوا انتحاريين ليقوموا بمسيرة عمياء إلى المركز . كانت قدرات الإحساس لدى الناس التي تقدمت إلى الأمام منخفضة للغاية ، وكان من المدهش كم كانوا غير مدركين للمخلوقات القوية المرعبة التي كانت موجودة. يبدو أنه ليس لديهم أي فكرة أنهم كانوا يسيرون إلى ما كان اقرب إلى أن يكون حمام دم مستقبلاً. قالوا إنهم بحاجة إلى وانغ يوهانغ لغرض جذب مخلوق معين ، ولذا فقد عاملوه جيدًا بما فيه الكفاية منذ عودته. لقد تم شفاؤه وتغذيته. لكن كونه محاصراً داخل قفص مثل حيوان معروض في حديقة الحيوان كان قاسيا. وبوجود قاتم ومثير للشفقة ، كان وانغ يوهانغ يمسك بقضبان القفص طوال الوقت ، منتظرا أن يحرره هان سين وينقذه. استمر هان سين في اتباع القوات حتى وصلوا إلى المركز. كان هناك هدوء غريب هناك ، ويبدو أنهم لم يعترفوا بوجود مخلوق واحد في المنطقة. كان ذلك بسبب أن الفاكهة الفارغة لم تنضج بعد – المخلوقات التي تتنافس من أجل استهلاكها كانت كلها مختبئة! بعد المشي نصف يوم ، تمكن هان سين أخيراً من القاء نظرة على روعة “الكرمة الفارغة”. خرجت من جبل مثل الربيع ، وابتلعتها منحدرات من الكروم الخضراء.  الكرمات على طول الطريق غطت مرتفعات الجبل بطول مئات الأمتار. كرمة خرجت من قمة الجبل ، وأربعة فواكه بحجم العنب معلقة عليها. كانوا جميعهم بلون أرجواني  ، مع جلد لامع. كانوا على حافة النضج. كانت هناك رائحة لطيفة تنفجر من الفواكه الفارغة الأربعة ، ورائحتها تغطي كامل الجبل. بالقرب من قمة الجبل ، انتظر طائر أسود الريش. كان أسود بالكامل ، باستثناء رأسه الأبيض. لم يكن يبدو مختلف تمامًا عن البومة ، لكنه كان أكبر بكثير. أمر المدير شو شعبه باطلاق النار عليه. مع السهام الواردة ، ارجحت البومة جناحيها ولوحت بها ناحيتهم . لم يصل سهم واحد إلى هدفه. لم يترك الجبل ، . بقي حيث كان ، على ما يبدو لا يريد أن يترك الفاكهة الفارغة للحظة واحدة. بعد كل شئ كانت عل وشك النضوج. استخدم المدير تشو العديد من الأفكار المختلفة لطرد البومة من مكانها ، ولكن أيا منها لم يعمل. غير قادرين على اي شئ ، أحضروا وانغ يوهانغ من قفصه وأرسلوه لجذب البومة بعيدا. اقترب وانغ يوهانغ بارتباك من المخلوق ضد إرادته. انطلق عبر الكروم ، وعندما اطلق عن بعد ، أصاب السهم البومة. السهم ، بعد ضرب البومة ،بكل بساطة تحطم عند ضرب جناح البومة. وشاهد الجميع بقلق البومة ، متوقعين أن تفعل شيئا. لكن لم يحدث شيء ، ولم يبدو أن البومة تهتم. صاح المدير تشو في وانغ يوهانغ ، “اطلق على المخلوق مرة أخرى!” استدار وانغ يوهانغ ورأى سهام لا حصر لها واسلحة مدببة متوجهة نحوه. إدراك عدم جدوي المقاومة في وقت كهذا ، لم يكن لديه خيار سوى إطلاق سهم آخر. بعد القيام بذلك ، رفعت البومة حواجبها بطريقة يبدو أنها توحي بأنها غاضبة . عندما أطلق وانغ يوهانغ سهما ثالثا ، لم يعد بإمكان البومة الحفاظ على رباطة جأشها. تسارعت نحو الرجل الذي أُجبر على مضايقتها. صرخ وانغ يوهانغ وقفز إلى أسفل ، مندفعاً نحو الناس خلفه. لكن المدير تشو أمر رجاله بإطلاق السهام عليه. مع عدم وجود خيار آخر ، أٌجبر على الركض في اتجاه مختلف. رؤية البومة تطارد وانغ يوهانغ ، بدا الناس هناك متحمسين جدا. صعدوا جميعا الجبل ، مع الرغبة في وضع على أيديهم على ألاربعة فواكه الفارغة. “ليس لديهم أي فكرة عما يفعلونه. من يضع إصبعًا واحدًا على إحدى تلك الفواكه هو رجل ميت”. هز هان سين رأسه. تجاهلهم ، و ركض للحاق بوانغ يوهانغ. كانت مهمته الأولى تتعلق بإبقائه على قيد الحياة. أراد هان سين الابتعاد عن المعركة الدامية التي كان من المؤكد أن تبدأ بالقرب من “الكرمة الفارغة”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط