نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Super God Gene 829

الفصل 829: مطاردة ليتل سيلفر للكنز

الفصل 829: مطاردة ليتل سيلفر للكنز

الفصل 829: مطاردة ليتل سيلفر للكنز
غامر هان سين بالعودة إلى الجبال على أمل تتبع المزيد من المخلوقات الفائقة . على الرغم من وجود العديد من المخلوقات الفائقة ، إلا أنه لم يكن بإمكانه العثور علي أي شيء. علاوة على ذلك ، كان عليه أن يجد الجيل الثاني منها ، والذي أدى إلى تضييق نطاق البحث إلى حد كبير بين ما يمكن أن يعتبره أهدافًا مناسبة.
“متى سأتمكن من إنزال ملجأ الملك الشيطان ؟ يجب أن يكون هناك العديد من المخلوقات من الجيل الثاني في مكان مثل هذا”. لقد فكر هان سين في الاحتمالات بجشع .
لكنها كانت أفكار ، لا شيء أكثر من ذلك. مع مستواه الحالي ، عرف أنه لن يكون قادرًا على التعامل مع العديد من المخلوقات الفائقة في وقت واحد. كل الأفكار والتخيلات عن مثل هذا المشروع الجريء كانت كل ما يمكنه أن يفعله .
خرج من وادي معين ، لاحظ هان سين أنه يغادر سلاسل الجبال خلفه. بعد أن بحث كل هذا الوقت ، شعر بخيبة أمل بسبب عدم قدرته على العثور على مخلوق من الجيل الثاني.
“فقط أقل من أربعين نقطة جينات فائقة حتى أتمكن من الوصول للحد الأقصى.” كان هان سين يأمل في أن يصبح متجاوزا في وقت قريب ، حيث كان ضعيفًا للغاية في الوقت الحالي ولا يمكنه التنافس مع نخبة الحلف.
استخدم كل القوة التي يمتلكها لإنزال يو تشيلان ، وكان عليه أن يستغل قوة العنكبوت الشيطاني . ومع ذلك ، خدع عقل الشورى للحظة واحدة ، وهو ما يكفي لهان سين لتوجيه الضربة التي دمرت دماغ الشوري . إذا لم يفعل ذلك ، فإن النصر بالتأكيد ليس أمراً مضموناً.
لكن إذا أصبح متجاوزا ، كان من الممكن أن يكون هذا القتال سهلا. قتل أي شخص مع قوة مماثلة سيكون إنجازا تافها بالقوة التي يمتلكها.
ترك المنحدرات الصخرية للجبال خلفه ، وجد نفسه وسط المساحات الخضراء والمراعي الزمردية. كانت الحقول لا تزال وعرة قليلاً ، ولكنها مزينة بوفرة من النباتات.
وفي الحقول العشبية ، شاهد هان سين مخلوقًا واحدًا يطارد مجموعة كاملة من المخلوقات الصغيرة. كانوا مثل الأغنام التي تم تربيتها ، وكان هناك الكثير منهم.
المخلوق الذي طاردهم كان له ست أرجل وذراعان. كان شيئاً غريبا، وكان من الصعب عليه أن يميز ما كان عليه أو يفكر في مخلوق آخر يشبهه.
بعد أن رأى قوة حياته ، أدرك أنه مخلوق دم مقدس.
لم يكن هان سين مهتمًا بقتل المخلوقات المقدسة في الدم ، لذا خطط أن يطير حاليا وينقذ نفسه من الوقت والطاقة التي سيستغرقها لاسقاطه .
ولكن عندما حلق هان سين ، قفز الثعلب الفضي من كتفه. بعد أن هبط ، انطلق نحو الوحش الغريب.
قفز ليتل سيلفر على الوحش وصعقه بالكهرباء بسرعة ، برؤية ذلك ارتبك هان سين تماما.
لم يهاجم ليتل سيلفر هجومًا قويًا على المخلوق الخاص ، لذا كان غير متأكد من سبب قيامه بذلك الآن. كانت المخلوقات الشبيهة بالأغنام غريبة أيضًا.
كانت حياتهم في معظمها عادية ، وكان الأقوى بينهم متحولة. لم يكن ايا من المخلوقات ، على ما يبدو ، يفر من وجود الثعلب الفضي.
بعد أن قام الثعلب الفضي بقتل الوحش ، لم يشرع في قتل الأغنام. بدلا من ذلك ، كل ما فعلته كان التحديق عليهم من بعيد. لم يكن بمقدور هان سين سوى تخمين السبب.
مع تعبير مرتبك ، ذهب هان سين إلى الثعلب الفضي وجلس بجانبه لمشاهدة الأغنام كما فعل حيوانه الصغير.

كان بالأحرى رطبا بالداخل. وفي هذا المكان ، يمكنك أيضًا سماع الصوت المستمر للماء المتساقط. شهد هان سين الكثير من قطرات الماء من الهوابط ، مما يتجمع في بركة تشكلت تحتها. يجب أن تأتي المياه التي هربت من الجبل من هذا المكان ، لكنها لم تكن مميزة بأي شكل . اقترب الثعلب الفضي من البركة ودار حولها عدة مرات ، كما لو كان يبحث عن شيء محدد. اتبع هان سين الثعلب الفضي ، ولكن قبل أن ينضم إليه على جانب البركة ، دار الثعلب الفضي حوله ، وأظهر أسنانه إلى سيده ، واندفع. “لا تكن أنانيًا جدًا! حتى إذا كنت قد حددت شيئًا لائقًا ، لن أسرقه منك.” ربما كان هان سين قد قال ذلك ، لكنه كانت مجرد كذبة. في قلبه ، فكر في الطريقة التي قد يسرق بها أي شيء جيد يجده الثعلب الفضي . لكن مع ذلك الثعلب الفضي الذي يتصرف بهذه الطريقة ، تراجع هان سين . وقف على مسافة صغيرة ولاحظ الثعلب الفضي ، على أمل أن يلقي نظرة على ما كان يبحث عنه. بعد فترة ليست طويلة ، لاحظ هان سين سبب دفعه بعيداً. لم يكن بسبب الجشع. كان ذلك بسبب وجود شيء يعيش في البركة . كان ليتل سيلفر يحذره. لم يدرك “هان سين” ذلك في البداية ، لكن عندما توقف الثعلب الفضي عن مراقبة البركة ، لاحظ أن شيئًا ما كان خاطئًا.

ثم رأى هان سين شيئًا غريبًا. نادرا ما تأكل المخلوقات العادية النباتات ، أو الغذاء بشكل عام.
فقط أطفال المخلوقات كانوا يأكلون النباتات عادة ، وكانوا عادة مخلوقات فائقة .
لكن قطيع الأغنام التي شاهدها هان سين نباتي كان يتكون بالكامل من مخلوقات عادية ومتحولة. كان مشهدًا غريبًا ، يراقبهم يخفضون رؤوسهم على الأرض ويستهلكون العشب.
ولكن بصرف النظر عن هذا الجانب الغريب ، لم يكن أي شيء آخر يبرز إلى هان سين. فبالنظر اليهم من جميع الجهات ، بدا أنهم أغنام ولا شيء آخر.
“ليتل سيلفر ، لقد حان الوقت لأن نذهب”. عندما أخبر هان سين الثعلب الفضي أنه حان الوقت للمغادرة ، لم يتزحزح. كل ما فعله هو الاستمرار في الاستلقاء على العشب ومشاهدة الأغنام.
لم يكن هناك شيء يمكن أن يفعله هان سين حول رفضه العنيد للمغادرة ، لذلك كل ما فعله هو العودة إلى الثعلب الفضي ومواصلة مشاهدة الأغنام إلى جانبه. على الرغم من أنه بدا وكأنه لا شيء ، بدأ يشتبه في أن الثعلب الفضي قد اكتشف شيئا ما ، وأن هان سين ببساطة لم يره بعد.
لقد أمضوا نصف يوم في مشاهدة المخلوقات الصغيرة ، وطوال الوقت الذي كانوا يشاهدونهم فيه ، بقيت الخراف في المنطقة ، رعت لساعات طويلة.
عندما بدت الشمس على وشك أن تغرب، بدأت الأغنام في الانتقال. أخذت واحدة من الأغنام الصدارة ، وقادتهم مباشرة إلى أعلى الجبال التي نزل منها هان.
تلاهم الثعلب الفضي ، وتبع هان سين الثعلب الفضي. لم يمض وقت طويل بعد ذلك ، دخلت الأغنام الوادي الذي أغلق على أحد طرفيه. ولكن هذا كان على ما يبدو حيث عاشت الأغنام.

ثم رأى هان سين شيئًا غريبًا. نادرا ما تأكل المخلوقات العادية النباتات ، أو الغذاء بشكل عام. فقط أطفال المخلوقات كانوا يأكلون النباتات عادة ، وكانوا عادة مخلوقات فائقة . لكن قطيع الأغنام التي شاهدها هان سين نباتي كان يتكون بالكامل من مخلوقات عادية ومتحولة. كان مشهدًا غريبًا ، يراقبهم يخفضون رؤوسهم على الأرض ويستهلكون العشب. ولكن بصرف النظر عن هذا الجانب الغريب ، لم يكن أي شيء آخر يبرز إلى هان سين. فبالنظر اليهم من جميع الجهات ، بدا أنهم أغنام ولا شيء آخر. “ليتل سيلفر ، لقد حان الوقت لأن نذهب”. عندما أخبر هان سين الثعلب الفضي أنه حان الوقت للمغادرة ، لم يتزحزح. كل ما فعله هو الاستمرار في الاستلقاء على العشب ومشاهدة الأغنام. لم يكن هناك شيء يمكن أن يفعله هان سين حول رفضه العنيد للمغادرة ، لذلك كل ما فعله هو العودة إلى الثعلب الفضي ومواصلة مشاهدة الأغنام إلى جانبه. على الرغم من أنه بدا وكأنه لا شيء ، بدأ يشتبه في أن الثعلب الفضي قد اكتشف شيئا ما ، وأن هان سين ببساطة لم يره بعد. لقد أمضوا نصف يوم في مشاهدة المخلوقات الصغيرة ، وطوال الوقت الذي كانوا يشاهدونهم فيه ، بقيت الخراف في المنطقة ، رعت لساعات طويلة. عندما بدت الشمس على وشك أن تغرب، بدأت الأغنام في الانتقال. أخذت واحدة من الأغنام الصدارة ، وقادتهم مباشرة إلى أعلى الجبال التي نزل منها هان. تلاهم الثعلب الفضي ، وتبع هان سين الثعلب الفضي. لم يمض وقت طويل بعد ذلك ، دخلت الأغنام الوادي الذي أغلق على أحد طرفيه. ولكن هذا كان على ما يبدو حيث عاشت الأغنام.

تشمم الثعلب الفضي في كل مكان مثل خنزير صغير ، وهو ما هدء هان سين.
لكن هان سين فهم أن هذا السلوك غير طبيعي بالنسبة للثعلب الفضي. انه تصرف هكذا فقط لأنه وجد شيئا. لذلك ، أعطاه الوقت اللازم.
“هل هناك كنز يمكن العثور عليه هنا ، في الجبال؟” كان لدى هان سين نظرة تأمل عميق ، لكنه رأى الثعلب الفضي يعجل من وتيرته ويمضي قدمًا في الوادي. ابعد هان سين أفكاره وركض بسرعة للحاق به.
يشم الثعلب الفضي الأرض على طول الطريق ، كما لو كان يبحث عن شيء ما. لم تكن الخراف تبدو عدوانية ، وعندما اقترب منها الثنائي ، كانت جميع الخراف تُهرب. لقد راقبوا الاثنين اللذين جاءا إلى الوادي.
“من حسن الحظ أنهم يعيشون هنا ، ولا يوجد أي إنسان حولهم. سيتم قتلهم جميعا ، إذا كان البشر حول هذه المناطق” ، فكر هان سين في نفسه.
واصل ليتل سيلفر طريقه إلى اعماق الوادي. يبدو أنها قد قادت إلى منحدر ، وبدأ بكشط الحجر بمخالبه.
كان هناك صدع رقيق جدا حيث كان الثعلب الفضي يحفر. لا شيء ، فقطشيء بسمك الورق ، سيسمح له بالدخول إلى هذا الصدع .
“ماذا نفعل هنا؟” اقترب هان سين من الحائط وألقى نظرة على ما كان الثعلب الفضي يحاول حفره.
من الشق الصغير ، تسرب نوع من السائل. بدا وكأنه يوفر الرطوبة للنباتات في المنطقة ، مما يسمح لهم بالنمو بسرعة أكبر. تمكن الثعلب الفضي المتسرع من حفر حفرة طولها مترين في الأرض. في قاعها ، فتحت في كهف. كان هائلاً ، وتم تزويد الكهف بعدد ضخم من الهوابط.

تشمم الثعلب الفضي في كل مكان مثل خنزير صغير ، وهو ما هدء هان سين. لكن هان سين فهم أن هذا السلوك غير طبيعي بالنسبة للثعلب الفضي. انه تصرف هكذا فقط لأنه وجد شيئا. لذلك ، أعطاه الوقت اللازم. “هل هناك كنز يمكن العثور عليه هنا ، في الجبال؟” كان لدى هان سين نظرة تأمل عميق ، لكنه رأى الثعلب الفضي يعجل من وتيرته ويمضي قدمًا في الوادي. ابعد هان سين أفكاره وركض بسرعة للحاق به. يشم الثعلب الفضي الأرض على طول الطريق ، كما لو كان يبحث عن شيء ما. لم تكن الخراف تبدو عدوانية ، وعندما اقترب منها الثنائي ، كانت جميع الخراف تُهرب. لقد راقبوا الاثنين اللذين جاءا إلى الوادي. “من حسن الحظ أنهم يعيشون هنا ، ولا يوجد أي إنسان حولهم. سيتم قتلهم جميعا ، إذا كان البشر حول هذه المناطق” ، فكر هان سين في نفسه. واصل ليتل سيلفر طريقه إلى اعماق الوادي. يبدو أنها قد قادت إلى منحدر ، وبدأ بكشط الحجر بمخالبه. كان هناك صدع رقيق جدا حيث كان الثعلب الفضي يحفر. لا شيء ، فقطشيء بسمك الورق ، سيسمح له بالدخول إلى هذا الصدع . “ماذا نفعل هنا؟” اقترب هان سين من الحائط وألقى نظرة على ما كان الثعلب الفضي يحاول حفره. من الشق الصغير ، تسرب نوع من السائل. بدا وكأنه يوفر الرطوبة للنباتات في المنطقة ، مما يسمح لهم بالنمو بسرعة أكبر. تمكن الثعلب الفضي المتسرع من حفر حفرة طولها مترين في الأرض. في قاعها ، فتحت في كهف. كان هائلاً ، وتم تزويد الكهف بعدد ضخم من الهوابط.

كان بالأحرى رطبا بالداخل. وفي هذا المكان ، يمكنك أيضًا سماع الصوت المستمر للماء المتساقط. شهد هان سين الكثير من قطرات الماء من الهوابط ، مما يتجمع في بركة تشكلت تحتها.
يجب أن تأتي المياه التي هربت من الجبل من هذا المكان ، لكنها لم تكن مميزة بأي شكل .
اقترب الثعلب الفضي من البركة ودار حولها عدة مرات ، كما لو كان يبحث عن شيء محدد.
اتبع هان سين الثعلب الفضي ، ولكن قبل أن ينضم إليه على جانب البركة ، دار الثعلب الفضي حوله ، وأظهر أسنانه إلى سيده ، واندفع.
“لا تكن أنانيًا جدًا! حتى إذا كنت قد حددت شيئًا لائقًا ، لن أسرقه منك.” ربما كان هان سين قد قال ذلك ، لكنه كانت مجرد كذبة. في قلبه ، فكر في الطريقة التي قد يسرق بها أي شيء جيد يجده الثعلب الفضي .
لكن مع ذلك الثعلب الفضي الذي يتصرف بهذه الطريقة ، تراجع هان سين . وقف على مسافة صغيرة ولاحظ الثعلب الفضي ، على أمل أن يلقي نظرة على ما كان يبحث عنه.
بعد فترة ليست طويلة ، لاحظ هان سين سبب دفعه بعيداً. لم يكن بسبب الجشع. كان ذلك بسبب وجود شيء يعيش في البركة . كان ليتل سيلفر يحذره.
لم يدرك “هان سين” ذلك في البداية ، لكن عندما توقف الثعلب الفضي عن مراقبة البركة ، لاحظ أن شيئًا ما كان خاطئًا.

تشمم الثعلب الفضي في كل مكان مثل خنزير صغير ، وهو ما هدء هان سين. لكن هان سين فهم أن هذا السلوك غير طبيعي بالنسبة للثعلب الفضي. انه تصرف هكذا فقط لأنه وجد شيئا. لذلك ، أعطاه الوقت اللازم. “هل هناك كنز يمكن العثور عليه هنا ، في الجبال؟” كان لدى هان سين نظرة تأمل عميق ، لكنه رأى الثعلب الفضي يعجل من وتيرته ويمضي قدمًا في الوادي. ابعد هان سين أفكاره وركض بسرعة للحاق به. يشم الثعلب الفضي الأرض على طول الطريق ، كما لو كان يبحث عن شيء ما. لم تكن الخراف تبدو عدوانية ، وعندما اقترب منها الثنائي ، كانت جميع الخراف تُهرب. لقد راقبوا الاثنين اللذين جاءا إلى الوادي. “من حسن الحظ أنهم يعيشون هنا ، ولا يوجد أي إنسان حولهم. سيتم قتلهم جميعا ، إذا كان البشر حول هذه المناطق” ، فكر هان سين في نفسه. واصل ليتل سيلفر طريقه إلى اعماق الوادي. يبدو أنها قد قادت إلى منحدر ، وبدأ بكشط الحجر بمخالبه. كان هناك صدع رقيق جدا حيث كان الثعلب الفضي يحفر. لا شيء ، فقطشيء بسمك الورق ، سيسمح له بالدخول إلى هذا الصدع . “ماذا نفعل هنا؟” اقترب هان سين من الحائط وألقى نظرة على ما كان الثعلب الفضي يحاول حفره. من الشق الصغير ، تسرب نوع من السائل. بدا وكأنه يوفر الرطوبة للنباتات في المنطقة ، مما يسمح لهم بالنمو بسرعة أكبر. تمكن الثعلب الفضي المتسرع من حفر حفرة طولها مترين في الأرض. في قاعها ، فتحت في كهف. كان هائلاً ، وتم تزويد الكهف بعدد ضخم من الهوابط.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط