نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Super God Gene 830

الفصل 830: الأسماك الشفافة الصغيرة

الفصل 830: الأسماك الشفافة الصغيرة

الفصل 830: الأسماك الشفافة الصغيرة
في البركة ، في الاتجاه الذي كان ينظر إليه الثعلب الفضي ، سبحت سمكة.
السمكة لم تكن كبيرة جدا. في الواقع ، كان طولها حوالي عشرة سنتيمترات فقط ، وكانت شبه شفافة. كانت العظام شفافة أيضًا ، والطريقة الوحيدة التي يمكن أن تراها بها بشكل صحيح هي اكتشاف الأوعية الدموية. إذا لم تقم بمراقبة المياه بعناية والبحث عنها بهذه الطريقة ، فلن تلاحظ وجودها على الإطلاق.
بسبب الماء ، كان هان سين غير قادر على الشعور بقوة بحياتها.
بدلا من ذلك ، استدعى قناع عين الشيطان ، وتمكن من رؤية لهب على الأسماك. لقد كان مصدر حياتها ولهبها مثل أي مخلوق فائق آخر.
“هذا الشيء الصغير هو مخلوق فائق؟!” شعر هان سين بخليط من الصدمة والارتباك.
كانت الطاقة داخل الأسماك الصغيرة ضبابية ، لذلك كانو من الجيل الأول من المخلوقات الفائقة. وبما أن السمك لم تكن تبدو وكأنها تمتلك الخصائص العنصرية للرعد ، تسائل هان سين لماذا يظهر الثعلب الفضي الكثير من الاهتمام بهم .
بقي الثعلب الفضي بالقرب من البركة ولم يتحرك. بعد فترة ، بدأ الدوران حول البركة كما كان عند وصوله لأول مرة. يبدو أن الثعلب الصغير ضائع بين افكاره .
“ماذا يريد؟” قال هان سين لنفسه ، كما لاحظ الثعلب الفضي.
إذا كان الثعلب الفضي يريد أن يقتل سمكة ، فبإمكانه القيام بذلك بسهولة . البركة لم تكن عميقة جداً ، فقط حوالي ثلاثة أقدام بأقصى حد. يمكنه حتى أن يبخر الماء بدون أي جهد من خلال البرق او ينقل البرق عبره ، دون قلق واحد بشأن الماء.
بالإضافة إلى ذلك ، كان هان سين هناك. إذا كان الثعلب الفضي يريد الهجوم وشعر أنه بحاجة إلى دعم احتياطي ، فمن المؤكد أنه يعلم أن سيده لن يجلس مكتوف الأيدي من خلال مشاهدته في صراع مع بركة السمك وحده.
ولكن ، الثعلب الفضي كان يستلقي بالقرب من البركة . شاهد الأسماك الشفافة الصغيرة تسبح ولم يفعل شيئًا على الإطلاق.
كان هان سين فضوليًا للغاية مما يحدث ، لكن لم يكن هناك شيء يمكنه فعله. كان بإمكانه الانتظار فقط. إذا اقترب من البركة ، فإن الثعلب الفضي سيقترب من هان سين في موقف مهدد . وفهم مدى قوة حيوانه الأليف ، لم يكن هان سين على استعداد لاستغلال أي فرصة للتسبب في غضب الثعلب الفضي.
لم يمض وقت طويل بعد ، دخلت الأغنام الكهف الذي حفره الثعلب الفضي. لا يبدو أنهم يخافون من الناس ، وكانو يتخبطون مباشرة بجانب هان سين.
عندما رأي الأغنام البركة . مشو نحو البركة كما لو كانو عطشي ويريدون الشرب.
اعتقد هان سين أن الثعلب الفضي سيوقفهم ، لكنه لم يفعل. استمر في الجلوس حيث كان ، يشاهد الأغنام تروي عطشها من البركة.
اعتقد هان سين أن الأسماك قد تكون غاضبة من هذا التدخل ، ولكن لم يكن لديها أي رد فعل سلبي. في الواقع ، لم يكن يبدو كما لو أن الأسماك كانت تهتم على الإطلاق. واصلت السباحة كما كانت تفعل طوال الوقت.
شربت الخراف قليلا ، وبمجرد أن انتهى الأمر ، استدارت واستعدت للمغادرة.
لكن ما رآه هان سين بعد ذلك كان مشهدًا مرعبًا للغاية. بدأ فم الخراف بالتعفن ، وسقطت قطع من اللحم الأزيز على الأرض أدناهم.

الفصل 830: الأسماك الشفافة الصغيرة في البركة ، في الاتجاه الذي كان ينظر إليه الثعلب الفضي ، سبحت سمكة. السمكة لم تكن كبيرة جدا. في الواقع ، كان طولها حوالي عشرة سنتيمترات فقط ، وكانت شبه شفافة. كانت العظام شفافة أيضًا ، والطريقة الوحيدة التي يمكن أن تراها بها بشكل صحيح هي اكتشاف الأوعية الدموية. إذا لم تقم بمراقبة المياه بعناية والبحث عنها بهذه الطريقة ، فلن تلاحظ وجودها على الإطلاق. بسبب الماء ، كان هان سين غير قادر على الشعور بقوة بحياتها. بدلا من ذلك ، استدعى قناع عين الشيطان ، وتمكن من رؤية لهب على الأسماك. لقد كان مصدر حياتها ولهبها مثل أي مخلوق فائق آخر. “هذا الشيء الصغير هو مخلوق فائق؟!” شعر هان سين بخليط من الصدمة والارتباك. كانت الطاقة داخل الأسماك الصغيرة ضبابية ، لذلك كانو من الجيل الأول من المخلوقات الفائقة. وبما أن السمك لم تكن تبدو وكأنها تمتلك الخصائص العنصرية للرعد ، تسائل هان سين لماذا يظهر الثعلب الفضي الكثير من الاهتمام بهم . بقي الثعلب الفضي بالقرب من البركة ولم يتحرك. بعد فترة ، بدأ الدوران حول البركة كما كان عند وصوله لأول مرة. يبدو أن الثعلب الصغير ضائع بين افكاره . “ماذا يريد؟” قال هان سين لنفسه ، كما لاحظ الثعلب الفضي. إذا كان الثعلب الفضي يريد أن يقتل سمكة ، فبإمكانه القيام بذلك بسهولة . البركة لم تكن عميقة جداً ، فقط حوالي ثلاثة أقدام بأقصى حد. يمكنه حتى أن يبخر الماء بدون أي جهد من خلال البرق او ينقل البرق عبره ، دون قلق واحد بشأن الماء. بالإضافة إلى ذلك ، كان هان سين هناك. إذا كان الثعلب الفضي يريد الهجوم وشعر أنه بحاجة إلى دعم احتياطي ، فمن المؤكد أنه يعلم أن سيده لن يجلس مكتوف الأيدي من خلال مشاهدته في صراع مع بركة السمك وحده. ولكن ، الثعلب الفضي كان يستلقي بالقرب من البركة . شاهد الأسماك الشفافة الصغيرة تسبح ولم يفعل شيئًا على الإطلاق. كان هان سين فضوليًا للغاية مما يحدث ، لكن لم يكن هناك شيء يمكنه فعله. كان بإمكانه الانتظار فقط. إذا اقترب من البركة ، فإن الثعلب الفضي سيقترب من هان سين في موقف مهدد . وفهم مدى قوة حيوانه الأليف ، لم يكن هان سين على استعداد لاستغلال أي فرصة للتسبب في غضب الثعلب الفضي. لم يمض وقت طويل بعد ، دخلت الأغنام الكهف الذي حفره الثعلب الفضي. لا يبدو أنهم يخافون من الناس ، وكانو يتخبطون مباشرة بجانب هان سين. عندما رأي الأغنام البركة . مشو نحو البركة كما لو كانو عطشي ويريدون الشرب. اعتقد هان سين أن الثعلب الفضي سيوقفهم ، لكنه لم يفعل. استمر في الجلوس حيث كان ، يشاهد الأغنام تروي عطشها من البركة. اعتقد هان سين أن الأسماك قد تكون غاضبة من هذا التدخل ، ولكن لم يكن لديها أي رد فعل سلبي. في الواقع ، لم يكن يبدو كما لو أن الأسماك كانت تهتم على الإطلاق. واصلت السباحة كما كانت تفعل طوال الوقت. شربت الخراف قليلا ، وبمجرد أن انتهى الأمر ، استدارت واستعدت للمغادرة. لكن ما رآه هان سين بعد ذلك كان مشهدًا مرعبًا للغاية. بدأ فم الخراف بالتعفن ، وسقطت قطع من اللحم الأزيز على الأرض أدناهم.

لجعله أكثر إثارة للغضب ، تصرفت الأغنام كما لو أنها لم تلاحظ أي شيء. لم يكونو في حالة ألم أو أي شيء ، واستمرو في الهروب إلى الخارج بشكل عرضي مثلما دخلو.
وبينما كانو يسيرون ، تلاشى المزيد من لحمهم بعيدا عن وجههم ، وغطى أرضية الكهف بالدم. بدأ في مكان آخر على جسمه ، تنزلق أجزاء من لحمهم خالية من عظام الأغنام . لم يمض وقت طويل حتى تم الكشف عن أجزاء من الهيكل العظمي.
استمرت الخراف في السير إلى المخرج ، وبحلول الوقت الذي غادرو فيه الكهف ، لم يكونو سوى هياكل عظمية. في حالة فوضى مروعة ، أعضائهم متناثرة.
إن رؤية الأغنام تمشي خارجا حية، مع وجود عظامها فقط للإشارة إلى ما كانت عليه ، لم يكن بوسع هان سين أن يصدق عينيه.
شعر هان سين بعرق بارد ينساب علي ظهره ، رأي ذلك. والآن ، فهم بسرعة لماذا لم يرد الثعلب الفضي عليه. السائل في هذه البركة لم يكن بأي حال من الأحوال قابل للاستهلاك.
ولكي تبقى الأسماك نفسها داخلها ، يجب أن تكون معجزة.
ثم ، من خارج الكهف ، يمكن سماع جوقة من بااااااع. هرع هان سين بسرعة ورأي أن جميع الخراف الأخرى كانت خائفة  وتحاول تجنب الأغنام التي كانت الآن مجرد هيكل عظمي. ولكن يبدو بالفعل أن الخراف العظمية لم تلاحظ أي شيء خاطئ ، وظلت تصدق أنها مثل بقية رفاقها الرقيقين. حاولت اتباع الأغنام الأخرى ، غير مدركين لماذا يتجنبوهم .
ومع تتابعهم حول الخراف العظمية ، لم يمر وقت طويل قبل سماع هان سين لشيء مفاجئ. كسرت العديد من عظامه ، وانهارو على الأرض.
“اللعنة ، ماهي تلك البركة ؟” لقد فكر هان سين في نفسه ، محدقا بشدة في المشهد المروع الذي شاهده للتو. عندما اعاد نظره الي بركة السمك ، ارتجف قلبه من الخوف .
استنشق هان سين الهواء ولم يلاحظ أي شيء تفوح منه رائحة الشمع ، لذلك على الأقل لم يكن حمضًا طبيعيًا.
يبدو كما لو أن الماء جاء من الهوابط أعلاه. سقط منها بقطرات قليلة كنزيف.
نظر هان سين إلى الأعلى ولاحظت وجود عدد من الشقوق داخل الهوابط ، مما يشير إلى أن الماء قد تسرب من داخلها. لكن كمية المياه القادمة منها كانت قليلة جدًا. كان هناك هوابط ، وكان هناك قطرة واحدة فقط كل بضع دقائق. يعرف  الاله كم عدد السنوات التي استغرقوها لإنشاء البركة.
“ليتل سيلفر ، إذا ظللت تنتظر هنا ، فسيكون كل شيء بلا فائدة. إذا كنت تريد أن تخرج هذه السمكة من البركة ، لا تتوقع أن تفعل ذلك بنفسها. ربما ينبغي علينا أن نجمع افكارنا معاً ونفكر في الطريقة التي يكننا بها الحصول عليهم ، إيه؟ ” تحدث هان سين إلى “ليتل سيلفر” حيث استمر في البقاء ، وهو يشاهد السمك.
ثم استدار الثعلب الفضي ونظر إلى هان سين ، كما لو كان يتوقع أن يقترح هان سين خطة.
“استخدم الرعد الخاص بك. قم بتحريك الماء ، خارجا، ثم امسكهم.” اقترح هان سين بعد فترة قصيرة من التفكير.
نظر الثعلب الفضي في هان سين بازدراء. يلقي البرق على سطح الماء ، لكن يبدو أنه لم يحدث أي شيء. يبدو كما لو أنه تحلل عندما تلامس مع السائل الغريب في البركة .
الآن ، فهم هان سين ما يحدث ، مدركًا أن البرق لا يمكنه اختراق سطح الماء.
“ما هذه المياه إذن؟ ما الذي يجعلها تتصرف هكذا؟” صدم هان سين. “حسنا ، هذا مقبول. إذا تم امتصاص الرعد من الماء ، أود أن أراه يستوعب ذلك”.
ومع اقتراب هان سين ، استدعى بسرعة قوسه الطاووس ، وحمله بمسامير صلب من الصلب زيد ، واستهدف السمك في البركة.

فتحت عيون الثعلب الفضي على نطاق واسع وتراجع بضع خطوات ، هان سين سيقتل الأسماك. يقترب من بركة أقرب قليلا ، صحح هان سين هدفه للحصول على دقة مثالية على الأسماك. وتنبأ بحركتها ثم سحب الزناد. لكن عندما اخترق السهم الماء ، اختفي بطريقة ما. كان سطح البركة يشبه المرآة مما يعطي انعكاسًا أكثر وضوحًا عن متوسط عمق ​​المياه. لذلك ، كان وضع الأسماك في الماء مختلفًا عما بدا. غاب السهم ووجده في أسفل القاع الصخري للمسبح. هذا جعل هان سين يشعر بالسوء. كان الماء مرعباً ، ولم يعتقد هان سين أن بإمكانه استرداد البرغي الخام بأي قدر قليل من السهولة. لكنه لم بفكر في ذلك كثيرًا ، ولكن امسك بدلاً من ذلك سهما آخر من الفولاذ زيد، واستهدف السمك مرة أخرى. هان حسب مسارها وأخذ في الاعتبار انكسار المياه. بيشششب! اخترق السهم الماء وجسم السمك. جسدها لم يقاوم السهم بأدنى مستوى ، وكل ما فعلته هو الحركة قليلاً قبل الموت . ماتت ، بهذه البساطة. هان سين تجمد لم يكن يتوقع أن تموت الأسماك المخيفة بسهولة. لم يكن هناك صراع ، وقتلت بطلقة واحدة.

فتحت عيون الثعلب الفضي على نطاق واسع وتراجع بضع خطوات ، هان سين سيقتل الأسماك.
يقترب من بركة أقرب قليلا ، صحح هان سين هدفه للحصول على دقة مثالية على الأسماك. وتنبأ بحركتها ثم سحب الزناد.
لكن عندما اخترق السهم الماء ، اختفي بطريقة ما. كان سطح البركة يشبه المرآة مما يعطي انعكاسًا أكثر وضوحًا عن متوسط عمق ​​المياه. لذلك ، كان وضع الأسماك في الماء مختلفًا عما بدا. غاب السهم ووجده في أسفل القاع الصخري للمسبح. هذا جعل هان سين يشعر بالسوء.
كان الماء مرعباً ، ولم يعتقد هان سين أن بإمكانه استرداد البرغي الخام بأي قدر قليل من السهولة.
لكنه لم بفكر في ذلك كثيرًا ، ولكن امسك بدلاً من ذلك سهما آخر من الفولاذ زيد، واستهدف السمك مرة أخرى. هان حسب مسارها وأخذ في الاعتبار انكسار المياه.
بيشششب!
اخترق السهم الماء وجسم السمك. جسدها لم يقاوم السهم بأدنى مستوى ، وكل ما فعلته هو الحركة قليلاً قبل الموت . ماتت ، بهذه البساطة.
هان سين تجمد لم يكن يتوقع أن تموت الأسماك المخيفة بسهولة. لم يكن هناك صراع ، وقتلت بطلقة واحدة.

الفصل 830: الأسماك الشفافة الصغيرة في البركة ، في الاتجاه الذي كان ينظر إليه الثعلب الفضي ، سبحت سمكة. السمكة لم تكن كبيرة جدا. في الواقع ، كان طولها حوالي عشرة سنتيمترات فقط ، وكانت شبه شفافة. كانت العظام شفافة أيضًا ، والطريقة الوحيدة التي يمكن أن تراها بها بشكل صحيح هي اكتشاف الأوعية الدموية. إذا لم تقم بمراقبة المياه بعناية والبحث عنها بهذه الطريقة ، فلن تلاحظ وجودها على الإطلاق. بسبب الماء ، كان هان سين غير قادر على الشعور بقوة بحياتها. بدلا من ذلك ، استدعى قناع عين الشيطان ، وتمكن من رؤية لهب على الأسماك. لقد كان مصدر حياتها ولهبها مثل أي مخلوق فائق آخر. “هذا الشيء الصغير هو مخلوق فائق؟!” شعر هان سين بخليط من الصدمة والارتباك. كانت الطاقة داخل الأسماك الصغيرة ضبابية ، لذلك كانو من الجيل الأول من المخلوقات الفائقة. وبما أن السمك لم تكن تبدو وكأنها تمتلك الخصائص العنصرية للرعد ، تسائل هان سين لماذا يظهر الثعلب الفضي الكثير من الاهتمام بهم . بقي الثعلب الفضي بالقرب من البركة ولم يتحرك. بعد فترة ، بدأ الدوران حول البركة كما كان عند وصوله لأول مرة. يبدو أن الثعلب الصغير ضائع بين افكاره . “ماذا يريد؟” قال هان سين لنفسه ، كما لاحظ الثعلب الفضي. إذا كان الثعلب الفضي يريد أن يقتل سمكة ، فبإمكانه القيام بذلك بسهولة . البركة لم تكن عميقة جداً ، فقط حوالي ثلاثة أقدام بأقصى حد. يمكنه حتى أن يبخر الماء بدون أي جهد من خلال البرق او ينقل البرق عبره ، دون قلق واحد بشأن الماء. بالإضافة إلى ذلك ، كان هان سين هناك. إذا كان الثعلب الفضي يريد الهجوم وشعر أنه بحاجة إلى دعم احتياطي ، فمن المؤكد أنه يعلم أن سيده لن يجلس مكتوف الأيدي من خلال مشاهدته في صراع مع بركة السمك وحده. ولكن ، الثعلب الفضي كان يستلقي بالقرب من البركة . شاهد الأسماك الشفافة الصغيرة تسبح ولم يفعل شيئًا على الإطلاق. كان هان سين فضوليًا للغاية مما يحدث ، لكن لم يكن هناك شيء يمكنه فعله. كان بإمكانه الانتظار فقط. إذا اقترب من البركة ، فإن الثعلب الفضي سيقترب من هان سين في موقف مهدد . وفهم مدى قوة حيوانه الأليف ، لم يكن هان سين على استعداد لاستغلال أي فرصة للتسبب في غضب الثعلب الفضي. لم يمض وقت طويل بعد ، دخلت الأغنام الكهف الذي حفره الثعلب الفضي. لا يبدو أنهم يخافون من الناس ، وكانو يتخبطون مباشرة بجانب هان سين. عندما رأي الأغنام البركة . مشو نحو البركة كما لو كانو عطشي ويريدون الشرب. اعتقد هان سين أن الثعلب الفضي سيوقفهم ، لكنه لم يفعل. استمر في الجلوس حيث كان ، يشاهد الأغنام تروي عطشها من البركة. اعتقد هان سين أن الأسماك قد تكون غاضبة من هذا التدخل ، ولكن لم يكن لديها أي رد فعل سلبي. في الواقع ، لم يكن يبدو كما لو أن الأسماك كانت تهتم على الإطلاق. واصلت السباحة كما كانت تفعل طوال الوقت. شربت الخراف قليلا ، وبمجرد أن انتهى الأمر ، استدارت واستعدت للمغادرة. لكن ما رآه هان سين بعد ذلك كان مشهدًا مرعبًا للغاية. بدأ فم الخراف بالتعفن ، وسقطت قطع من اللحم الأزيز على الأرض أدناهم.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط