Super God Gene 832

الفصل 832: وقت الجنية الصغير للتألق

“هل هذا هو السمك العظمي الحياة الثالثة؟” سأل هان سين مع عبوس.

“لا أعرف. إذا لم تكن كذلك ، يجب أن تكون مشابهة إلى حد ما. ربما هي نوع فرعي؟” قالت مومنت كوين.

“اذا ، كيف يمكنني الحصول علىهم من هناك؟” كان هان سين لا يزال يركز بشدة على صيدهم . حتى لو لم يكن المخلوق الموجود في البركة هو  السمك العظمي الذي تحدثت عنه ، يجب أن يكون شيئًا جيدًا.

وإذا أكد هويتها ، فلن يكون لديه خيار سوى إخراجها من البركة . سيكون مغامرة تعليمية.

“لم اتعلم طريقة صيد سمك الحياة الثالثة ، نحن نواجه مشكلة واحدة ، وهي صعوبة البيئة التي تسكن بها.” مومنت كوين هزت رأسها.

كان هناك كنز أمام هان سين ، لكنه لا يستطيع الحصول عليه . كان ألامر مؤلم . لكن بعد الكثير من محاولات هان سين التفكير لايجاد حل ، هز جيبه ثم ، إزال الصدفة السحرية .

خرجت الجنية من الصدفة ، ووصلت يدها الرقيقة نحو مومنت كوين ، وهزت سبابتها إلى اليمين واليسار. كان الأمر كما لو كانت تقول “أنت مخطئ”.

كانت مستاءة من تأكيد مومنت كوين على عدم قدرة أي شخص على دخول الماء. طارت بالقرب من حوض السباحة وبصق الهواء المتجمد عبر سطح الماء.

بدأت المياه في التجمد بسرعة نسبيا.

أستمرت الجنية في ضغط الجليدي واستمرت في نفخ الهواء البارد حتى اصبحت البركة بأكملها كتلة من الجليد. وعندما تجمدت المياه أكثر فأكثر ، تحولت الأسماك إلى حالة من الذعر. ولكن مع عدم القدرة على مغادرة البركة ، لم يكن هناك شيء يمكنهم القيام به.

عندما أصبحت المياه باردة ، أصبحت حركات الأسماك أبطأ وأبطأ. عندما تحولت إلى جليد ، حوصرت الأسماك داخلها بلا حراك. مع وجه مغرور و نظرة غطرسة ، التفت الجنية للنظر في هان سن. ثم ، استدرت حولها ولكمة الثلج بقبضتها. و حطمته . ومع انتشار شظايا الجليد في الهواء وعلى الأرض المحيطة بها ، تم إرسال الأسماك إلى الجو. بسرعة كبيرة ، تمكنت الجنية من صيد السمك في أياديها الصغيرة. مع سعي هان سين ، حلق فوقها و وارجح يديه لالتقاطهم. بينما كان يلاحظ السمكة التي حصلت عليها الجنية الصغيرة ، لاحظ كيف تبدو نظيفة. لم يكن هناك ذرة واحدة من الأوساخ ولا عيب طفيف واحد عليها ، وكما لو كانو في الاسكيمو الجليدي في منتصف يوم صيف حار ، ابتسم هان سين بسعادة. “حسنا ، لقد فعلت الجنية الصغيرة في النهاية شيئا ذا قيمة. يبدو أن الوقت والمال الذي أضعته في علاجك قد افادني بشئ أخيراً”. تأكد هان سن ، الذي تلقي السمك ، من مجاملة الجنية الصغيرة علي طريقته المعتادة. كانت جنية صغيرة فخورة بنفسها بعد هذا ، لذلك ذهبت للجلوس على رأس هان سين. وعندما استقرت ، أخرجت لسانها ل مومنت كوين في سخرية لعدم قدرتها على تقديم المساعدات التي قدمتها . “اتريد هذا؟” وضعت هان سين السمك المثلج أمام الثعلب الفضي. هز رأسه ، ثم استحوذ على السمكة في عجل. عند إستهلاكها ، لاحظ هان سين على الفور أن فرو الثعلب الفضي تحول إلى البلور. كان لافت للنظر جدا. سقط فرائة المتبلور على الأرض كما لو كان قد أزيل ، وحل الفراء الجديد مكانه. كون هذه الأسماك الصغيرة يمكن أن توفر مثل هذه التغييرات الكبرى للثعلب الفضي فاجأ هان سن. ولكن بعد ذلك فكر هان سن فجأة في شيء ما. على الرغم من أن الثعلب الفضي كان يتماشى مع عنصر الرعد ، إلا أنه امتلك القدرة على شفاء جروح الآخرين. وقد أثبتت قدراته العلاجية ، التي تتميز بجوانب علاجية ، فائدة ل هان سين في مناسبات عديدة. لكنه لم يعتمد على الثعلب الفضي بنفس القدر ، منذ أن تعلم هان سن نفسه كيف يعالج من خلال محاكاة تدفق طاقة وحيد القرن المقدس. بعد ضربها بالسهم ، لاحظ هان سين أن الأسماك الصغيرة تمكنت من شفاء نفسها بسرعة. على الأرجح تمتلك قدرات الشفاء ، والتي كانت تجذب الثعلب الفضي إليها كثيراً. بعد انتهاء الثعلب الفضي ، انطلق إلى ذراعي هان سين. فرك رأسه على صدر هان سين برضا. حارب هان سين رأس الثعلب الفضي ، متسائلا لماذا يمكن أيضا أن يشفي مخلوق بقوة الرعد. كانت عناصر فريدة من نوعها للثعلب الفضي. “أتساءل من أين جاء ليتل سيلفر “؟ عندما عثرت عليه ، كان مجرد بيضة اكتشفها في أحد الوديان الشهيرة بالثعابين. لا يوجد في الواقع أي ادلة يمكنني متابعتها”. لم يأخذ هان سين أفكاره أبعد من ذلك. في النهاية ، قرر ، أنه لا يهم من أين جاء. ولكن في الآونة الأخيرة ، بدأ شعور غير مستقر بعض الشيء يراوده . وأعرب عن قلقه من أنه على الرغم من ارتباطه مع الثعلب الفضي ، إلا أنه في الحقيقة مجرد مخلوق. إذا أراد الدخول إلى ملجاء الإله الثالث إلى جانب هان سين ، فسيحتاج إلى اختراق من نوع ما. وحتى لو تمكن من الصعود إلى معبد  الاله الثالث ، فليس هناك ما يضمن أن ينتهي بهم المطاف في نفس الملجأ معًا. “آمل ألا تكون المسافة التي سنبتعدها كبيرة للغاية.” كان هان سين يأمل فقط … … قضى لو يان الكثير من الوقت في البحث عن هان سين ، لكنه لم يتمكن بعد من اكتشاف مكانه. غير أنه علم بظهوره مؤخراً في ملجأ بشري. ذهب إلى هناك للتحقيق ، كان لا يزال غير قادر على تحديد مكانه. كل ما كان بإمكانه فعله بعد ذلك هو انتظار دليل آخر. لقد كان فضوليًا للغاية بشأن هان سين ، ظناً منه أن سوترا السماء المزيفة كان أقوى فن جيني فائق الوجود. ولم يفهم لماذا رفض هان سين ، رغم تقاسمهم دم العائلة ، أن يتعلمها. في بعض الأحيان كان لوه يين يرغب في أن يكون من النسب الحقيقية لعائلة لوه ، مصرا على اعتقاده بعدم قدرته على الفشل في مهمة لو هايتانغ . كان من العار حقا أنه لم يكن من سلالة لوه. كان في البداية قريبًا بعيدًا ، لكن لوه هايتانج تبناه ، وتعلم في وقت لاحق المهارة. “أريد أن أجعل هان سين يفهم ما سيخسره ، من خلال عدم تعلمه سوترا السماء المزيفة ” ، فكر لوه يين في نفسه.

عندما أصبحت المياه باردة ، أصبحت حركات الأسماك أبطأ وأبطأ. عندما تحولت إلى جليد ، حوصرت الأسماك داخلها بلا حراك.

مع وجه مغرور و نظرة غطرسة ، التفت الجنية للنظر في هان سن. ثم ، استدرت حولها ولكمة الثلج بقبضتها. و حطمته . ومع انتشار شظايا الجليد في الهواء وعلى الأرض المحيطة بها ، تم إرسال الأسماك إلى الجو.

بسرعة كبيرة ، تمكنت الجنية من صيد السمك في أياديها الصغيرة. مع سعي هان سين ، حلق فوقها و وارجح يديه لالتقاطهم.

بينما كان يلاحظ السمكة التي حصلت عليها الجنية الصغيرة ، لاحظ كيف تبدو نظيفة. لم يكن هناك ذرة واحدة من الأوساخ ولا عيب طفيف واحد عليها ، وكما لو كانو في الاسكيمو الجليدي في منتصف يوم صيف حار ، ابتسم هان سين بسعادة.

“حسنا ، لقد فعلت الجنية الصغيرة في النهاية شيئا ذا قيمة. يبدو أن الوقت والمال الذي أضعته في علاجك قد افادني بشئ أخيراً”. تأكد هان سن ، الذي تلقي السمك ، من مجاملة الجنية الصغيرة علي طريقته المعتادة.

كانت جنية صغيرة فخورة بنفسها بعد هذا ، لذلك ذهبت للجلوس على رأس هان سين. وعندما استقرت ، أخرجت لسانها ل مومنت كوين في سخرية لعدم قدرتها على تقديم المساعدات التي قدمتها .

“اتريد هذا؟” وضعت هان سين السمك المثلج أمام الثعلب الفضي. هز رأسه ، ثم استحوذ على السمكة في عجل.

عند إستهلاكها ، لاحظ هان سين على الفور أن فرو الثعلب الفضي تحول إلى البلور. كان لافت للنظر جدا. سقط فرائة المتبلور على الأرض كما لو كان قد أزيل ، وحل الفراء الجديد مكانه.

كون هذه الأسماك الصغيرة يمكن أن توفر مثل هذه التغييرات الكبرى للثعلب الفضي فاجأ هان سن.

ولكن بعد ذلك فكر هان سن فجأة في شيء ما. على الرغم من أن الثعلب الفضي كان يتماشى مع عنصر الرعد ، إلا أنه امتلك القدرة على شفاء جروح الآخرين. وقد أثبتت قدراته العلاجية ، التي تتميز بجوانب علاجية ، فائدة ل هان سين في مناسبات عديدة.

لكنه لم يعتمد على الثعلب الفضي بنفس القدر ، منذ أن تعلم هان سن نفسه كيف يعالج من خلال محاكاة تدفق طاقة وحيد القرن المقدس.

بعد ضربها بالسهم ، لاحظ هان سين أن الأسماك الصغيرة تمكنت من شفاء نفسها بسرعة. على الأرجح تمتلك قدرات الشفاء ، والتي كانت تجذب الثعلب الفضي إليها كثيراً.

بعد انتهاء الثعلب الفضي ، انطلق إلى ذراعي هان سين. فرك رأسه على صدر هان سين برضا.

حارب هان سين رأس الثعلب الفضي ، متسائلا لماذا يمكن أيضا أن يشفي مخلوق بقوة الرعد. كانت عناصر فريدة من نوعها للثعلب الفضي.

“أتساءل من أين جاء ليتل سيلفر “؟ عندما عثرت عليه ، كان مجرد بيضة اكتشفها في أحد الوديان الشهيرة بالثعابين. لا يوجد في الواقع أي ادلة يمكنني متابعتها”. لم يأخذ هان سين أفكاره أبعد من ذلك. في النهاية ، قرر ، أنه لا يهم من أين جاء.

ولكن في الآونة الأخيرة ، بدأ شعور غير مستقر بعض الشيء يراوده . وأعرب عن قلقه من أنه على الرغم من ارتباطه مع الثعلب الفضي ، إلا أنه في الحقيقة مجرد مخلوق. إذا أراد الدخول إلى ملجاء الإله الثالث إلى جانب هان سين ، فسيحتاج إلى اختراق من نوع ما. وحتى لو تمكن من الصعود إلى معبد  الاله الثالث ، فليس هناك ما يضمن أن ينتهي بهم المطاف في نفس الملجأ معًا.

“آمل ألا تكون المسافة التي سنبتعدها كبيرة للغاية.” كان هان سين يأمل فقط

… …

قضى لو يان الكثير من الوقت في البحث عن هان سين ، لكنه لم يتمكن بعد من اكتشاف مكانه. غير أنه علم بظهوره مؤخراً في ملجأ بشري. ذهب إلى هناك للتحقيق ، كان لا يزال غير قادر على تحديد مكانه. كل ما كان بإمكانه فعله بعد ذلك هو انتظار دليل آخر.

لقد كان فضوليًا للغاية بشأن هان سين ، ظناً منه أن سوترا السماء المزيفة كان أقوى فن جيني فائق الوجود. ولم يفهم لماذا رفض هان سين ، رغم تقاسمهم دم العائلة ، أن يتعلمها.

في بعض الأحيان كان لوه يين يرغب في أن يكون من النسب الحقيقية لعائلة لوه ، مصرا على اعتقاده بعدم قدرته على الفشل في مهمة لو هايتانغ .

كان من العار حقا أنه لم يكن من سلالة لوه. كان في البداية قريبًا بعيدًا ، لكن لوه هايتانج تبناه ، وتعلم في وقت لاحق المهارة.

“أريد أن أجعل هان سين يفهم ما سيخسره ، من خلال عدم تعلمه سوترا السماء المزيفة ” ، فكر لوه يين في نفسه.

كما كان يفكر لوه يين في هذا ، رأى فجأة رجل يمشي عبر البوابة.

كان لشكله هيئة طويلة وقوية. كان لدى الشخص وجه شاب ، مع جلد شاحب وردي رقيق. كان هذا الوجه من شأنه أن يجعل أي امرأة تشعر بالغيرة.

استراح على كتف الرجل ثعلبًا فضيًا كسولًا ، وأسدًا يشبه الفيل خلفه. تم تحميل ظهره مع كثير من الأشياء.

“هان سين!” عيون لوه ين تلمع بضوء ، كونه لم يري هان سين شخصًا من قبل. كل ما رآه هو صور وأشرطة فيديو للرجل. كان يعتقد أنه يعرف مظهر هان سين بشكل أفضل مما كان عليه.

دون تردد ، اقترب منه لوه يين. لقد جاء لهدف واحد ، وكان ذلك لتعليم هان سين كم كانت سوترا السماء المزيفة قوية حقا كمهارة.

نظر هان سين ، في اتجاه لوه ين ، بدهشة. عرفه من لقاءهم السابق ، عندما كان هان سين يظهر شخصية الدولار.

“ماذا؟” نظر هان سين في لوه ين ، الذي كان يقف أمامه.

“أنت هان سين؟” لم يكن لوه يين مغرمًا جدًا بالكلمات ، كما أنه لم يعجبه أن يجادل بدون فائدة . لم يكن يريد أن يضيع المزيد من الوقت ، لذلك كل ما أراد أن يفعله بعد الحصول على تأكيد هويته  أن يكشف على الفور عن قوة سوترا السماء المزيفة.

دون قول كلمة أخرى ، ألقى لوه يين يده إلى الأمام في محاولة لقتل هان سن. طارت قوة خفية تجاهه ، كما لو كان مصيره هو ان تلحق الضرر به.

\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\

وقت سحق ال لوه

عندما أصبحت المياه باردة ، أصبحت حركات الأسماك أبطأ وأبطأ. عندما تحولت إلى جليد ، حوصرت الأسماك داخلها بلا حراك. مع وجه مغرور و نظرة غطرسة ، التفت الجنية للنظر في هان سن. ثم ، استدرت حولها ولكمة الثلج بقبضتها. و حطمته . ومع انتشار شظايا الجليد في الهواء وعلى الأرض المحيطة بها ، تم إرسال الأسماك إلى الجو. بسرعة كبيرة ، تمكنت الجنية من صيد السمك في أياديها الصغيرة. مع سعي هان سين ، حلق فوقها و وارجح يديه لالتقاطهم. بينما كان يلاحظ السمكة التي حصلت عليها الجنية الصغيرة ، لاحظ كيف تبدو نظيفة. لم يكن هناك ذرة واحدة من الأوساخ ولا عيب طفيف واحد عليها ، وكما لو كانو في الاسكيمو الجليدي في منتصف يوم صيف حار ، ابتسم هان سين بسعادة. “حسنا ، لقد فعلت الجنية الصغيرة في النهاية شيئا ذا قيمة. يبدو أن الوقت والمال الذي أضعته في علاجك قد افادني بشئ أخيراً”. تأكد هان سن ، الذي تلقي السمك ، من مجاملة الجنية الصغيرة علي طريقته المعتادة. كانت جنية صغيرة فخورة بنفسها بعد هذا ، لذلك ذهبت للجلوس على رأس هان سين. وعندما استقرت ، أخرجت لسانها ل مومنت كوين في سخرية لعدم قدرتها على تقديم المساعدات التي قدمتها . “اتريد هذا؟” وضعت هان سين السمك المثلج أمام الثعلب الفضي. هز رأسه ، ثم استحوذ على السمكة في عجل. عند إستهلاكها ، لاحظ هان سين على الفور أن فرو الثعلب الفضي تحول إلى البلور. كان لافت للنظر جدا. سقط فرائة المتبلور على الأرض كما لو كان قد أزيل ، وحل الفراء الجديد مكانه. كون هذه الأسماك الصغيرة يمكن أن توفر مثل هذه التغييرات الكبرى للثعلب الفضي فاجأ هان سن. ولكن بعد ذلك فكر هان سن فجأة في شيء ما. على الرغم من أن الثعلب الفضي كان يتماشى مع عنصر الرعد ، إلا أنه امتلك القدرة على شفاء جروح الآخرين. وقد أثبتت قدراته العلاجية ، التي تتميز بجوانب علاجية ، فائدة ل هان سين في مناسبات عديدة. لكنه لم يعتمد على الثعلب الفضي بنفس القدر ، منذ أن تعلم هان سن نفسه كيف يعالج من خلال محاكاة تدفق طاقة وحيد القرن المقدس. بعد ضربها بالسهم ، لاحظ هان سين أن الأسماك الصغيرة تمكنت من شفاء نفسها بسرعة. على الأرجح تمتلك قدرات الشفاء ، والتي كانت تجذب الثعلب الفضي إليها كثيراً. بعد انتهاء الثعلب الفضي ، انطلق إلى ذراعي هان سين. فرك رأسه على صدر هان سين برضا. حارب هان سين رأس الثعلب الفضي ، متسائلا لماذا يمكن أيضا أن يشفي مخلوق بقوة الرعد. كانت عناصر فريدة من نوعها للثعلب الفضي. “أتساءل من أين جاء ليتل سيلفر “؟ عندما عثرت عليه ، كان مجرد بيضة اكتشفها في أحد الوديان الشهيرة بالثعابين. لا يوجد في الواقع أي ادلة يمكنني متابعتها”. لم يأخذ هان سين أفكاره أبعد من ذلك. في النهاية ، قرر ، أنه لا يهم من أين جاء. ولكن في الآونة الأخيرة ، بدأ شعور غير مستقر بعض الشيء يراوده . وأعرب عن قلقه من أنه على الرغم من ارتباطه مع الثعلب الفضي ، إلا أنه في الحقيقة مجرد مخلوق. إذا أراد الدخول إلى ملجاء الإله الثالث إلى جانب هان سين ، فسيحتاج إلى اختراق من نوع ما. وحتى لو تمكن من الصعود إلى معبد  الاله الثالث ، فليس هناك ما يضمن أن ينتهي بهم المطاف في نفس الملجأ معًا. “آمل ألا تكون المسافة التي سنبتعدها كبيرة للغاية.” كان هان سين يأمل فقط … … قضى لو يان الكثير من الوقت في البحث عن هان سين ، لكنه لم يتمكن بعد من اكتشاف مكانه. غير أنه علم بظهوره مؤخراً في ملجأ بشري. ذهب إلى هناك للتحقيق ، كان لا يزال غير قادر على تحديد مكانه. كل ما كان بإمكانه فعله بعد ذلك هو انتظار دليل آخر. لقد كان فضوليًا للغاية بشأن هان سين ، ظناً منه أن سوترا السماء المزيفة كان أقوى فن جيني فائق الوجود. ولم يفهم لماذا رفض هان سين ، رغم تقاسمهم دم العائلة ، أن يتعلمها. في بعض الأحيان كان لوه يين يرغب في أن يكون من النسب الحقيقية لعائلة لوه ، مصرا على اعتقاده بعدم قدرته على الفشل في مهمة لو هايتانغ . كان من العار حقا أنه لم يكن من سلالة لوه. كان في البداية قريبًا بعيدًا ، لكن لوه هايتانج تبناه ، وتعلم في وقت لاحق المهارة. “أريد أن أجعل هان سين يفهم ما سيخسره ، من خلال عدم تعلمه سوترا السماء المزيفة ” ، فكر لوه يين في نفسه.