نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Super God Gene 842

الفصل 842: شجرة اليشم الذهبي

الفصل 842: شجرة اليشم الذهبي

الفصل 842: شجرة اليشم الذهبي
“هاها ، هذا مضحك للغاية! لماذا تفعل عائلة تشى كل هذا؟ كانت حبوب الحيوانات الأليفة فعالة بالفعل ، وكانت الأمور أفضل بكثير بالنسبة لهم إذا كانوا قد جاؤوا للتو واستأجروك للقيام بشيء ترويجي”. التقت هوانغفو بينغ تشينغ مع هان سين لتلقي الجزء الخاص بها من حبوب الحيوانات الاليفة . ابتسمت وواصلت القول ، “أخشى أن سعر حبوب الحيوانات الأليفة سيخفض بشكل كبير الآن.”
هز هان سين كتفيه قال: “نعم ، وليس هناك ما يمكنني فعله الآن. أنا شخص سهل التحدث معه ، لذلك أنا مضطرب بسبب ترددهم في التفاهم معي”.
“إذا سمع الشخص في دونغ لين أنك تتحدث هكذا ، فسيكون غاضبًا!” قالت هوانغ فو بينغتشينغ ، مع نفس الابتسامة النابضة بالحياة.
“حسنا ، هذا لا يهم بالنسبة لي لقد اعطوني اشياء جيدة ، وهذا كل ما أردت. إن استفزازهم أكثر من ذلك سيكون غير ضروري”. هان سين لن يزعج نفسه بعمل شيء لن يفيده بشكل مباشر.
لم يمضِ وقتًا أطول بعد الحدث ، وبعد توديع والدته ووالد زوجته ، عاد إلى المخيم.
وبصرف النظر عن حبوب الحيوانات الاليفة التي قدمها إلى هوانغفو بينغتشينغ ، حصل أيضًا على عدد قليل من الأدوية الحصرية التي لم تكن متوفرة للبيع . بعد الوصول إلى المعسكر ، دخل إلى الملجاء حتى يتمكن من إطعام بعض الدواء الجديد إلى الثعلب الفضي ورؤية تأثيره .
أحضر هان سين الدواء إلى مأوي مومنت ، ولكن كان مندهشا بعدم وجود احد.
دعا للمخلوقات المفقودة ، لكنه لم يتلق أي رد. اعتقد بأن هناك شيئًا سيئًا قد حدث ، استخدم هالة دونغ شوان لمسح المنطقة. في النهاية ، وجدهم جميعًا مجتمعين في الساحة.
“ماذا تفعلون هنا يا رفاق ؟” سأل هان سين ، بينما كان يركض في الساحة. رأى أن مومنت كوين ، الثعلب الفضي ، والباقي كانوا في وسط الساحة يراقبون شيئًا.
“هناك شجرة تنمو هنا” ، قالت مومنت كوين لهان سين في نبرة غريبة آسرة .

“ما هو خاص جدا حول شجرة تنمو؟ هل نموها البطيء لساعة رائع؟” استمر هان سين في الاقتراب ، وعندما وصل قال: “أنتم يا شباب مخلوقات فائقة ، كيف لا يمكنك معرفة أي شيء عن الأشجار؟ ايجب أن تكونو أغبى من الألواح الخشبية”. اقترب هان سين من الثعلب الفضي ثم رأى ما جذب انتباههم. شجرة صغيرة أخذت جذور بين الحصى. عندما رأئها هان سين ، تجمد. بدا وجهه أسوأ من الثعلب الفضي ، و مومنت كوين. “كيف … كيف يمكن أن تكون هذه الشجرة؟” كافح هان سين أن يسأل ، كما أشار باصبع يرتجف نحو الشجرة. كانت الشجرة بطول قدمين فقط حتى الآن ، لكنها كانت تنمو بشكل صحي. بحجم صغير جدا ، بدا تقريبا وكأنها بونساي. كانت الشجرة بأكملها مثل اليشم الأخضر المنحوت بشكل مثالي. كل ورقة كانت مذهلة. ما أدهش هان كان هو وجود ستة فواكه تنمو بين أوراقها. نمو الفاكهة على شجرة ليس بشئ مميز ، ولكن هذه لم تكن ثمار طبيعية . كانت على شكل صناديق كنوز مصغرة. كانت ذهبية ومزينة بعدد من المنحوتات المتميزة والغامضة . كانت الشجرة فاخرة ، وتصدر طاقة قوية. تبعث شكل من أشكال الهالة المقدسة ، تتجلى في ضباب أبيض يحجب الشجرة. كان مشهد غريب. شجرة اليشم الخضراء مع فروعها الذهبية. من رأى مثل هذا الشيء سيحتاج لأن يقرص نفسه. لقد أدرك هان سين أنها لم تكن نحتاً فنياً تم إنشاؤه ، بل كانت طبيعية وحيوية .

“ما هو خاص جدا حول شجرة تنمو؟ هل نموها البطيء لساعة رائع؟” استمر هان سين في الاقتراب ، وعندما وصل قال: “أنتم يا شباب مخلوقات فائقة ، كيف لا يمكنك معرفة أي شيء عن الأشجار؟ ايجب أن تكونو أغبى من الألواح الخشبية”.
اقترب هان سين من الثعلب الفضي ثم رأى ما جذب انتباههم. شجرة صغيرة أخذت جذور بين الحصى.
عندما رأئها هان سين ، تجمد. بدا وجهه أسوأ من الثعلب الفضي ، و مومنت كوين.
“كيف … كيف يمكن أن تكون هذه الشجرة؟” كافح هان سين أن يسأل ، كما أشار باصبع يرتجف نحو الشجرة.
كانت الشجرة بطول قدمين فقط حتى الآن ، لكنها كانت تنمو بشكل صحي. بحجم صغير جدا ، بدا تقريبا وكأنها بونساي.
كانت الشجرة بأكملها مثل اليشم الأخضر المنحوت بشكل مثالي. كل ورقة كانت مذهلة.
ما أدهش هان كان هو وجود ستة فواكه تنمو بين أوراقها.
نمو الفاكهة على شجرة ليس بشئ مميز ، ولكن هذه لم تكن ثمار طبيعية . كانت على شكل صناديق كنوز مصغرة. كانت ذهبية ومزينة بعدد من المنحوتات المتميزة والغامضة .
كانت الشجرة فاخرة ، وتصدر طاقة قوية. تبعث شكل من أشكال الهالة المقدسة ، تتجلى في ضباب أبيض يحجب الشجرة. كان مشهد غريب.
شجرة اليشم الخضراء مع فروعها الذهبية. من رأى مثل هذا الشيء سيحتاج لأن يقرص نفسه.
لقد أدرك هان سين أنها لم تكن نحتاً فنياً تم إنشاؤه ، بل كانت طبيعية وحيوية .

قال هان سين: “حتى أنا أعرف ذلك! بالطبع سيخرجون شيء جيد” ، معتبراً أن “مومنت كوين” لم تشرح له شيئاً واحداً. لكن مومنت كوين هزت رأسها وقالت: “أعني ، كنز مثل هذا يشبه إلى حد بعيد الكرمة الفارغة. والأكثر من ذلك ، سيلفت انتباه العديد من المخلوقات الفائقة. لست متأكدة مما إذا كان بإمكاننا الاحتفاظ به . لا يمكننا التغلب على الملك شيطان الدم ، وإذا جلب جيشه من المخلوقات الفائقة للهجوم ، لا أعتقد أننا قادرون على تحمل مثل هذا الحصار “. هان سين تجمد وسط فرحته ، لم يفكر في هذا الاحتمال. بسماع مومنت كوين تقول هذا ، فكر في أن الاحتمال الذي اقترحته كان واقعيًا تمامًا. “هذه مشكلة كبيرة ، أليس كذلك؟ ولكن إذا نمت هذه الشجرة في أحد الملاجئ الخاصة بي ، فلا شيء يمكن أن ياخذها غيري. لا أستطيع أن أسمح للآخرين بالتطفل وسرقة ما هو من حقي”. قال ، بجشع واضح. “مع القوة التي لدينا تحت تصرفنا ، لا أعتقد ذلك. أود أن أقول أنك مخطئ “. أفرغت مومنت كوين دلواً من الماء البارد على آمل هان سين المشتعل. “حسنا ، لا تقلقب عقلك الصغير. لدي فكرة. قولي لي ، متى تتوقعين أن تنضج ثمار الذهب؟” سألت هان سين ، وهو ينظر إلى صدرها مرة أخرى. قالت مومنت كوين “إذا حكمنا من خلال معدل ونمط نموها الحالي ، فتقريباً شهرين أو ثلاثة أشهر”. “من شهرين إلى ثلاثة أشهر ، هاه؟” هان سين سيحاول حتى وهو يعلم أن الحفاظ على شجرة اليشم الذهبي أمر صعب. ومع ذلك ، لم تقم بإخماد حماسته للفاكهة. وبشكل محموم ، تساءل عن نوع الكنوز التي قد تظهر

كانت صناديق الذهب المصغرة هي الثمار ، وكان هان سين يري أنها كانت حيوية للغاية.
هزت مومنت كوين رأسها وقالت: “لا نعرف. عندما خرجنا هذا الصباح ، لم يكن هناك شئ . ليس لدينا أدنى فكرة متي بدأت تنمو.”
“عندما رأينا الشجرة ، كان ليتل وايت بجانبها” ، أضافت مومنت كوين ، كما لو أنها تذكرت شيئا. وكما قالت هذا ، أشارت إلى الغزال الابيض.
كان هان سين سعيدًا جدًا لسماع هذا. اقترب من الغزال ،حضنه ، وقبل رأسه. ثم قال له بسرور: “ليتل وايت ، أنت رائع! أنت حقاً محظوظ. كنت هنا فقط لبضعة أيام ولكنك جلبت لي كنزاً. أنا أحبك!”
لقد وقف الغزال الأبيض هناك بدون أي رد فعل أو عواطف.
من ناحية أخرى ، بدا ليتل سيلفر مجنونا بشكل لا يصدق. قفز على رأس الغزال ونتف الفراء. كان الثعلب الفضي يضربه بحسد ، حيث كان يكره الأوقات التي كان فيها هان سين معجباً بمخلوقات أخرى.
ثم التقط هان سين الثعلب الفضي بين يديه وعاد ليراقب شجرة اليشم الذهبية . كانت الطاقة التي كانت تمتلكها مثل مخلوق فائق.
ربما كانت مثل الصبار أو شجرة الخوخ؟ عندما تنمو الشجرة بشكل أكبر ، سيكون للصناديق الست فوائد أكبر من فوائد الخوخ.
“هل يمكن أن أتناول ثمار الفاكهة الذهبية؟ أم أنها شيء يمكنني فتحه؟ ربما هناك مخلوقات بداخلها؟” فكر هان سين في نفسه.
بعد فترة من الملاحظة ، تخلى عن محاولة تخمين طبيعة الشجرة الغامضة. بدلا من ذلك ، التفت للتحدث مع مومنت كوين. سأل: “هل يمكن أن تخبريني أي شيء عن هذه الشجرة؟”
“لا ادري حقاً. الشيء الوحيد الذي أعرفه بالتأكيد هو أن هذا ليس طبيعياً. إذا نضجت هذه الصناديق الذهبية ، يجب أن تقدم شيئاً ذا قيمة” ، أجابت مومنت كوين ، وعيناها لا تزال ثابتة على الفاكهة الذهبية.

الفصل 842: شجرة اليشم الذهبي “هاها ، هذا مضحك للغاية! لماذا تفعل عائلة تشى كل هذا؟ كانت حبوب الحيوانات الأليفة فعالة بالفعل ، وكانت الأمور أفضل بكثير بالنسبة لهم إذا كانوا قد جاؤوا للتو واستأجروك للقيام بشيء ترويجي”. التقت هوانغفو بينغ تشينغ مع هان سين لتلقي الجزء الخاص بها من حبوب الحيوانات الاليفة . ابتسمت وواصلت القول ، “أخشى أن سعر حبوب الحيوانات الأليفة سيخفض بشكل كبير الآن.” هز هان سين كتفيه قال: “نعم ، وليس هناك ما يمكنني فعله الآن. أنا شخص سهل التحدث معه ، لذلك أنا مضطرب بسبب ترددهم في التفاهم معي”. “إذا سمع الشخص في دونغ لين أنك تتحدث هكذا ، فسيكون غاضبًا!” قالت هوانغ فو بينغتشينغ ، مع نفس الابتسامة النابضة بالحياة. “حسنا ، هذا لا يهم بالنسبة لي لقد اعطوني اشياء جيدة ، وهذا كل ما أردت. إن استفزازهم أكثر من ذلك سيكون غير ضروري”. هان سين لن يزعج نفسه بعمل شيء لن يفيده بشكل مباشر. لم يمضِ وقتًا أطول بعد الحدث ، وبعد توديع والدته ووالد زوجته ، عاد إلى المخيم. وبصرف النظر عن حبوب الحيوانات الاليفة التي قدمها إلى هوانغفو بينغتشينغ ، حصل أيضًا على عدد قليل من الأدوية الحصرية التي لم تكن متوفرة للبيع . بعد الوصول إلى المعسكر ، دخل إلى الملجاء حتى يتمكن من إطعام بعض الدواء الجديد إلى الثعلب الفضي ورؤية تأثيره . أحضر هان سين الدواء إلى مأوي مومنت ، ولكن كان مندهشا بعدم وجود احد. دعا للمخلوقات المفقودة ، لكنه لم يتلق أي رد. اعتقد بأن هناك شيئًا سيئًا قد حدث ، استخدم هالة دونغ شوان لمسح المنطقة. في النهاية ، وجدهم جميعًا مجتمعين في الساحة. “ماذا تفعلون هنا يا رفاق ؟” سأل هان سين ، بينما كان يركض في الساحة. رأى أن مومنت كوين ، الثعلب الفضي ، والباقي كانوا في وسط الساحة يراقبون شيئًا. “هناك شجرة تنمو هنا” ، قالت مومنت كوين لهان سين في نبرة غريبة آسرة .

قال هان سين: “حتى أنا أعرف ذلك! بالطبع سيخرجون شيء جيد” ، معتبراً أن “مومنت كوين” لم تشرح له شيئاً واحداً.
لكن مومنت كوين هزت رأسها وقالت: “أعني ، كنز مثل هذا يشبه إلى حد بعيد الكرمة الفارغة. والأكثر من ذلك ، سيلفت انتباه العديد من المخلوقات الفائقة. لست متأكدة مما إذا كان بإمكاننا الاحتفاظ به . لا يمكننا التغلب على الملك شيطان الدم ، وإذا جلب جيشه من المخلوقات الفائقة للهجوم ، لا أعتقد أننا قادرون على تحمل مثل هذا الحصار “.
هان سين تجمد وسط فرحته ، لم يفكر في هذا الاحتمال.
بسماع مومنت كوين تقول هذا ، فكر في أن الاحتمال الذي اقترحته كان واقعيًا تمامًا.
“هذه مشكلة كبيرة ، أليس كذلك؟ ولكن إذا نمت هذه الشجرة في أحد الملاجئ الخاصة بي ، فلا شيء يمكن أن ياخذها غيري. لا أستطيع أن أسمح للآخرين بالتطفل وسرقة ما هو من حقي”. قال ، بجشع واضح.
“مع القوة التي لدينا تحت تصرفنا ، لا أعتقد ذلك. أود أن أقول أنك مخطئ “. أفرغت مومنت كوين دلواً من الماء البارد على آمل هان سين المشتعل.
“حسنا ، لا تقلقب عقلك الصغير. لدي فكرة. قولي لي ، متى تتوقعين أن تنضج ثمار الذهب؟” سألت هان سين ، وهو ينظر إلى صدرها مرة أخرى.
قالت مومنت كوين “إذا حكمنا من خلال معدل ونمط نموها الحالي ، فتقريباً شهرين أو ثلاثة أشهر”.
“من شهرين إلى ثلاثة أشهر ، هاه؟” هان سين سيحاول حتى وهو يعلم أن الحفاظ على شجرة اليشم الذهبي أمر صعب.
ومع ذلك ، لم تقم بإخماد حماسته للفاكهة. وبشكل محموم ، تساءل عن نوع الكنوز التي قد تظهر

كانت صناديق الذهب المصغرة هي الثمار ، وكان هان سين يري أنها كانت حيوية للغاية. هزت مومنت كوين رأسها وقالت: “لا نعرف. عندما خرجنا هذا الصباح ، لم يكن هناك شئ . ليس لدينا أدنى فكرة متي بدأت تنمو.” “عندما رأينا الشجرة ، كان ليتل وايت بجانبها” ، أضافت مومنت كوين ، كما لو أنها تذكرت شيئا. وكما قالت هذا ، أشارت إلى الغزال الابيض. كان هان سين سعيدًا جدًا لسماع هذا. اقترب من الغزال ،حضنه ، وقبل رأسه. ثم قال له بسرور: “ليتل وايت ، أنت رائع! أنت حقاً محظوظ. كنت هنا فقط لبضعة أيام ولكنك جلبت لي كنزاً. أنا أحبك!” لقد وقف الغزال الأبيض هناك بدون أي رد فعل أو عواطف. من ناحية أخرى ، بدا ليتل سيلفر مجنونا بشكل لا يصدق. قفز على رأس الغزال ونتف الفراء. كان الثعلب الفضي يضربه بحسد ، حيث كان يكره الأوقات التي كان فيها هان سين معجباً بمخلوقات أخرى. ثم التقط هان سين الثعلب الفضي بين يديه وعاد ليراقب شجرة اليشم الذهبية . كانت الطاقة التي كانت تمتلكها مثل مخلوق فائق. ربما كانت مثل الصبار أو شجرة الخوخ؟ عندما تنمو الشجرة بشكل أكبر ، سيكون للصناديق الست فوائد أكبر من فوائد الخوخ. “هل يمكن أن أتناول ثمار الفاكهة الذهبية؟ أم أنها شيء يمكنني فتحه؟ ربما هناك مخلوقات بداخلها؟” فكر هان سين في نفسه. بعد فترة من الملاحظة ، تخلى عن محاولة تخمين طبيعة الشجرة الغامضة. بدلا من ذلك ، التفت للتحدث مع مومنت كوين. سأل: “هل يمكن أن تخبريني أي شيء عن هذه الشجرة؟” “لا ادري حقاً. الشيء الوحيد الذي أعرفه بالتأكيد هو أن هذا ليس طبيعياً. إذا نضجت هذه الصناديق الذهبية ، يجب أن تقدم شيئاً ذا قيمة” ، أجابت مومنت كوين ، وعيناها لا تزال ثابتة على الفاكهة الذهبية.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط