نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Super God Gene 857

الفصل 857: البذور الجينية

الفصل 857: البذور الجينية

الفصل 857: البذور الجينية
كان قلب هان سين ينبض أسرع وأسرع ، حيث بدأت كليتاه في انتاج الطاقة. هاجم جسده بعنصر الرعد مع هجوم صوتي مدمر
بذل الثعلب الفضي مجهودًا أكبر من ذي قبل ، فركز كل ما في وسعه للدفاع عن سيده. وشكل طاقته كشحنة كهربائية متفجرة وأطلق صاعقة برق نحو وجهها.
كان الجمع بين هذين الهدفين قاتلا بالنسبة لمعظم المخلوقات ، ولكن لموونت كوين ، كانوا كنسمة رياح .
احتضنتها هالتها كدرع وقامت بحمايتها. وعلاوة على ذلك ، أنتج تاجها ضباب أرجواني . لم تتمكن سونيك ثاندر بانش مع قوة اليين من اختراق الدرع.
كان الضباب الأرجواني قادرًا على إذابة البرق الذي كان يسعى إلى ضربها ، ولم يتحرك حتي شعرها.
” من ألافضل ان تحاول خدعة جديدة ، لأن هذا الشخص ينضج . هذا ما يمكن أن تقوله ، أليس كذلك؟ الآن ، أهدأ وتوقف عن إهدار وقتي. ان جعلي استاء سيؤدي لموت أسرع. ليس لدي أي رغبة متحمسة في أقتلك ، ليس بعد ، ومع ذلك ، سيكون من الافضل عدم اختبار صبري “. أخذت مومنت كوين هان سين والثعلب الفضي ، ومع رفرفت جناحيها ، أنطلقت في الجو. كانت سريعة للغاية ، شعر الثنائي كما لو كانت عظامهم تنقبض.
بانغ! بانغ!
بعد لحظات ، ألقيت هان سين والثعلب الفضي على الأرض. ضد هذه القوة ، لم يكن بوسعهم فعل شئ سوي الائنين .
في محاولة لإخضاع الألم المريع في عظامه ، نظر هان سين حوله . وقد أعادته “مومنت كوين” إلى “مأوي مومنت” ، أسفل أغصان شجرة اليشم الذهبي.
لم يسبق أن شاهد هان سين الثعلب الفضي ، منذ وقت ولادته ، غاضب هكذا لم يكن يريد شيئًا سوى أن يهاجم ويقتل مومنت كوين ، على الرغم من عدم جدوى مثل هذا العمل. لحسن الحظ ، تمكن هان سين من منعه من القيام بذلك.
كانوا يعلمون أنهم غير قادرين على التنافس مع مومنت كوين ، وأن مهاجمتها لن تؤدي إلا إلى إثارة غضبها وتؤدي إلى موت أسرع. إذا لم تكن تريد قتلهم بعد ، فهناك احتمال أن يتمكنوا من الخروج من مأزقهم على قيد الحياة.
نظر هان سين إلى مومنت كوين التي كانت تقف تحت الشجرة. نظر إليها بتعجب ، لكنها لم تتكلم أو تفعل أي شيء. ما هي الأفكار التي في عقلها ، لم يستطع معرفت شئ.
لمس هان سين القرع في جيبه ، ولاحظ فجأة اهتزازاته السريعة. يبدو حقا على استعداد للفقس .
فجأة ، التفتت مومنت كوين حولها. اعطت حركتها المفاجئة هان سين والثعلب الفضي شعور بالرعب ، ولم يكن بوسعهم إلا العودة إلى الوراء.
قالت مومنت كوين “لا داعي للخوف منى. لا أخطط لقتلكم بعد. لقد جعلتني بمثابة دمية لك لفترة من الوقت ، لذلك سيكون موتك بطيئا”.
“بعد وصولي اخذت الحكم. وبغض النظر عن طلب معروف من وقت لآخر ، لم أسئ معاملتك. لماذا لا نذهب فقط إلى طرقنا المنفصلة ، ونعفو عما سبق ، ولا نرى بعضنا مرة أخرى؟ ” نظر هان سين في أعينها الباردة. ثم واصل حديثه قائلاً: “إذا كنتي تعتقدين أن خدمتك لي غير عادلة ، ما رائيك ان نتراجع عن أدوارنا لبعض الوقت؟ أعطني مهمة أو اثنتين.”
“غير عادل؟” بدت مومنت كوين غاضبة ، وواصلت الحديث ، “القتل هو الشيء الوحيد الذي يمكن أن يرضيني . أنت تستحق أن تموت لحظة اقترابك من بوابات مأواي. أنت تستحق أن تموت في اللحظة التي أكدت فيها نفسك كسيدي. “
“اهدأي مع الكنز لديك ، تم بالفعل تدمير العقد”. وتابع هان سين: “لقد رأيت الكثير اليوم ، ولم أكن أتوقع أن تقوم شجرة بانتاج الأسلحة مثل تلك التي حصلت عليها. كيف تعلمتي زراعة هذه العناصر المقدسة؟”
“عناصر مقدسة؟” نظرت مومنت كوين بسخرية اليه . و نظرت إلى شجرة اليشم الذهبي وواصلت حوارها ، ” الجاهل الوضيع . إنها ليست عناصر مقدسة ؛ إنها بذور جينية . أحضرتهم إلى هنا مذ كنت في معبد الإله الثالث. هل تعتقد حقًا ان شيء بهذه القوة موجود هنا ؟ ، في هذا المكان؟
تم تجميد هان سين. كان قد سمع عن البذور الجينية من قبل ؛ شي جيانان وآني قد تحدثا عنها . لكن من المستحيل ان تظهر في معبد  الاله الثاني ، لذا لم تظهر هذه الإمكانية أبدا في عقل هان سين. كان يعتقد فقط أن الشجرة قد ولدت نوعى من العناصر المقدسة.

الآن ، بالتفكير في الأمر بهذه الطريقة ، كانت شجرة اليشم الذهبي مشابهة تمامًا للوصف الذي قدمته له يانران. بعد زرع البذور ، نمت عناصر مذهلة: الأسلحة والأسلحة الدفاعية ، قد تنمو حتي بعض المخلوقات. في معبد  الاله الثالث ، كانت بذور الجينات مهمة. توفر بذور الطبقة العليا دروع وأسلحة ذات مستوى أعلى. وقيل له إن المواد التي تولدها بذور الجينات كانت عشوائية بالكامل ، لكن جي يانران وآني لم يدخلا في تفاصيل كثيرة. على هذا النحو ، لم يتوقع هان سين أن شجرة اليشم الذهبي قد نمت من بذرة جينية. وقال هان سين وهو يتأمل المعدات الجينية التي حصلت عليها “ليس من المستغرب أن تكون هذه المواد قوية للغاية ، أن هذه الأسلحة هي نعمة بذرة جينية من معبد  الاله الثالث”. ضحكت مومنت كوين ببرودة وقالت: “إن السبب في أن شجرة اليشم الذهبي كانت قادرة على أن تولد كان بفضلك . لولا مساعدتك ، لما كانت قادرة على النمو”. “كيف؟ ما الذي فعلته؟” سأل هان سين بارتباك . ضحكت مومنت كوين وقالت: “لقد أحضرت هذا الوحش المحظوظ للعيش معنا. البذرة تنمو بفضل الحظ الذي تقدمه. لقد أعاد لي الأمل الذي ظننت أنك سرقته إلى الأبد”. أراد هان سين أن يصفع نفسه. ما كان يجب أن يحضرليتل وايت هنا. الآن ، كانت تجني كل الفوائد ، والأسوأ من ذلك ، كانت حياته تتدلي علي خيط و عقدت مومنت كوين المقص. كان وجه هان سين مليئًا بالأسف ، في حين كان وجه مومنت كوين ممتلئ بالسعادة . “إذا كنت ساعدتك ، فلماذا تريدين قتلي؟” قال هان سين ، وهو يفكر في كيف سيهرب. “لا تقلق ؛ لن أقتلك. لكن سواء كنت ستعيش أم لا ، فهي مسألة أخرى ، وهذا أمر يعتمد عليك بالكامل”. اظهرت “مومنت كوين” ابتسامة غامضة. “يرجى توضيح ما تعنيه.” هان سين سأل. وقالت مومنت كوين ببرود “اريد ان ارى ما اذا كان بامكانك البقاء في معبد  الاله الثالث”. فكرت هان سين في سؤال آخر ، ولكن شجرة اليشم الذهبيي التي كانت على ارتفاع حوالي مائة متر كانت لا تزال تنمو. لم يكن هناك المزيد من ثمار الكنز ، ولكن نمو الشجرة لم يتوقف. بدا كما لو كانت علي استعداد لثقب السماء. “إن شجرة اليشم الذهبي لا تنتمي إلى مأويء  الاله الثاني. لقد تمت ولادتها من الوحش المحظوظ الذي روضته ، ولكن لا تزال تعاني من صعوبة في النمو هنا. لا يمكن لمعبد  الاله الثاني أن يتعامل مع القوة التي تمتلكها ، لذا سوف تحطم السماء وتدخل إلى معبد الاله الثالث “. تحدثت مومنت كوين باثارة ، وهي تنظر إلى الشجرة التي استمرت في النمو أمام عينيها . شعرت هان سين بزلزال يهز الجبل الارجواني بالكامل ، وفي النهاية ، ارتفع . مع الجبل كجذعها ، تم رفع مأوي مومنت من الأرض في الأسفل وطار في السماء. صدم هان سين. لم يكن حتى متجاوز  ، ومع دخوله مأوي  الاله الثالث ، لديه فرصة أفضل للبقاء على قيد الحياة ، لكن البقاء على المدى الطويل كان مستحيل . أي مخلوق عادي في معبد  الاله الثالث سيكون أقوى من هان سين . مع استمرار نمو شجرة اليشم الذهبيي ، أصبح القرع في يد هان سين أكثر إثارة. كان هان سين يشعر بمشاعره الحقيقية كانت السعادة. لم يكن لدى هان سين أي فكرة عن سبب شعوره بالسعادة.

الآن ، بالتفكير في الأمر بهذه الطريقة ، كانت شجرة اليشم الذهبي مشابهة تمامًا للوصف الذي قدمته له يانران. بعد زرع البذور ، نمت عناصر مذهلة: الأسلحة والأسلحة الدفاعية ، قد تنمو حتي بعض المخلوقات.
في معبد  الاله الثالث ، كانت بذور الجينات مهمة. توفر بذور الطبقة العليا دروع وأسلحة ذات مستوى أعلى.
وقيل له إن المواد التي تولدها بذور الجينات كانت عشوائية بالكامل ، لكن جي يانران وآني لم يدخلا في تفاصيل كثيرة. على هذا النحو ، لم يتوقع هان سين أن شجرة اليشم الذهبي قد نمت من بذرة جينية.
وقال هان سين وهو يتأمل المعدات الجينية التي حصلت عليها “ليس من المستغرب أن تكون هذه المواد قوية للغاية ، أن هذه الأسلحة هي نعمة بذرة جينية من معبد  الاله الثالث”.
ضحكت مومنت كوين ببرودة وقالت: “إن السبب في أن شجرة اليشم الذهبي كانت قادرة على أن تولد كان بفضلك . لولا مساعدتك ، لما كانت قادرة على النمو”.
“كيف؟ ما الذي فعلته؟” سأل هان سين بارتباك .
ضحكت مومنت كوين وقالت: “لقد أحضرت هذا الوحش المحظوظ للعيش معنا. البذرة تنمو بفضل الحظ الذي تقدمه. لقد أعاد لي الأمل الذي ظننت أنك سرقته إلى الأبد”.
أراد هان سين أن يصفع نفسه. ما كان يجب أن يحضرليتل وايت هنا. الآن ، كانت تجني كل الفوائد ، والأسوأ من ذلك ، كانت حياته تتدلي علي خيط و عقدت مومنت كوين المقص.
كان وجه هان سين مليئًا بالأسف ، في حين كان وجه مومنت كوين ممتلئ بالسعادة .
“إذا كنت ساعدتك ، فلماذا تريدين قتلي؟” قال هان سين ، وهو يفكر في كيف سيهرب.
“لا تقلق ؛ لن أقتلك. لكن سواء كنت ستعيش أم لا ، فهي مسألة أخرى ، وهذا أمر يعتمد عليك بالكامل”. اظهرت “مومنت كوين” ابتسامة غامضة.
“يرجى توضيح ما تعنيه.” هان سين سأل.
وقالت مومنت كوين ببرود “اريد ان ارى ما اذا كان بامكانك البقاء في معبد  الاله الثالث”.
فكرت هان سين في سؤال آخر ، ولكن شجرة اليشم الذهبيي التي كانت على ارتفاع حوالي مائة متر كانت لا تزال تنمو. لم يكن هناك المزيد من ثمار الكنز ، ولكن نمو الشجرة لم يتوقف. بدا كما لو كانت علي استعداد لثقب السماء.
“إن شجرة اليشم الذهبي لا تنتمي إلى مأويء  الاله الثاني. لقد تمت ولادتها من الوحش المحظوظ الذي روضته ، ولكن لا تزال تعاني من صعوبة في النمو هنا. لا يمكن لمعبد  الاله الثاني أن يتعامل مع القوة التي تمتلكها ، لذا سوف تحطم السماء وتدخل إلى معبد الاله الثالث “. تحدثت مومنت كوين باثارة ، وهي تنظر إلى الشجرة التي استمرت في النمو أمام عينيها .
شعرت هان سين بزلزال يهز الجبل الارجواني بالكامل ، وفي النهاية ، ارتفع . مع الجبل كجذعها ، تم رفع مأوي مومنت من الأرض في الأسفل وطار في السماء.
صدم هان سين. لم يكن حتى متجاوز  ، ومع دخوله مأوي  الاله الثالث ، لديه فرصة أفضل للبقاء على قيد الحياة ، لكن البقاء على المدى الطويل كان مستحيل . أي مخلوق عادي في معبد  الاله الثالث سيكون أقوى من هان سين .
مع استمرار نمو شجرة اليشم الذهبيي ، أصبح القرع في يد هان سين أكثر إثارة. كان هان سين يشعر بمشاعره الحقيقية كانت السعادة.
لم يكن لدى هان سين أي فكرة عن سبب شعوره بالسعادة.

الفصل 857: البذور الجينية كان قلب هان سين ينبض أسرع وأسرع ، حيث بدأت كليتاه في انتاج الطاقة. هاجم جسده بعنصر الرعد مع هجوم صوتي مدمر بذل الثعلب الفضي مجهودًا أكبر من ذي قبل ، فركز كل ما في وسعه للدفاع عن سيده. وشكل طاقته كشحنة كهربائية متفجرة وأطلق صاعقة برق نحو وجهها. كان الجمع بين هذين الهدفين قاتلا بالنسبة لمعظم المخلوقات ، ولكن لموونت كوين ، كانوا كنسمة رياح . احتضنتها هالتها كدرع وقامت بحمايتها. وعلاوة على ذلك ، أنتج تاجها ضباب أرجواني . لم تتمكن سونيك ثاندر بانش مع قوة اليين من اختراق الدرع. كان الضباب الأرجواني قادرًا على إذابة البرق الذي كان يسعى إلى ضربها ، ولم يتحرك حتي شعرها. ” من ألافضل ان تحاول خدعة جديدة ، لأن هذا الشخص ينضج . هذا ما يمكن أن تقوله ، أليس كذلك؟ الآن ، أهدأ وتوقف عن إهدار وقتي. ان جعلي استاء سيؤدي لموت أسرع. ليس لدي أي رغبة متحمسة في أقتلك ، ليس بعد ، ومع ذلك ، سيكون من الافضل عدم اختبار صبري “. أخذت مومنت كوين هان سين والثعلب الفضي ، ومع رفرفت جناحيها ، أنطلقت في الجو. كانت سريعة للغاية ، شعر الثنائي كما لو كانت عظامهم تنقبض. بانغ! بانغ! بعد لحظات ، ألقيت هان سين والثعلب الفضي على الأرض. ضد هذه القوة ، لم يكن بوسعهم فعل شئ سوي الائنين . في محاولة لإخضاع الألم المريع في عظامه ، نظر هان سين حوله . وقد أعادته “مومنت كوين” إلى “مأوي مومنت” ، أسفل أغصان شجرة اليشم الذهبي. لم يسبق أن شاهد هان سين الثعلب الفضي ، منذ وقت ولادته ، غاضب هكذا لم يكن يريد شيئًا سوى أن يهاجم ويقتل مومنت كوين ، على الرغم من عدم جدوى مثل هذا العمل. لحسن الحظ ، تمكن هان سين من منعه من القيام بذلك. كانوا يعلمون أنهم غير قادرين على التنافس مع مومنت كوين ، وأن مهاجمتها لن تؤدي إلا إلى إثارة غضبها وتؤدي إلى موت أسرع. إذا لم تكن تريد قتلهم بعد ، فهناك احتمال أن يتمكنوا من الخروج من مأزقهم على قيد الحياة. نظر هان سين إلى مومنت كوين التي كانت تقف تحت الشجرة. نظر إليها بتعجب ، لكنها لم تتكلم أو تفعل أي شيء. ما هي الأفكار التي في عقلها ، لم يستطع معرفت شئ. لمس هان سين القرع في جيبه ، ولاحظ فجأة اهتزازاته السريعة. يبدو حقا على استعداد للفقس . فجأة ، التفتت مومنت كوين حولها. اعطت حركتها المفاجئة هان سين والثعلب الفضي شعور بالرعب ، ولم يكن بوسعهم إلا العودة إلى الوراء. قالت مومنت كوين “لا داعي للخوف منى. لا أخطط لقتلكم بعد. لقد جعلتني بمثابة دمية لك لفترة من الوقت ، لذلك سيكون موتك بطيئا”. “بعد وصولي اخذت الحكم. وبغض النظر عن طلب معروف من وقت لآخر ، لم أسئ معاملتك. لماذا لا نذهب فقط إلى طرقنا المنفصلة ، ونعفو عما سبق ، ولا نرى بعضنا مرة أخرى؟ ” نظر هان سين في أعينها الباردة. ثم واصل حديثه قائلاً: “إذا كنتي تعتقدين أن خدمتك لي غير عادلة ، ما رائيك ان نتراجع عن أدوارنا لبعض الوقت؟ أعطني مهمة أو اثنتين.” “غير عادل؟” بدت مومنت كوين غاضبة ، وواصلت الحديث ، “القتل هو الشيء الوحيد الذي يمكن أن يرضيني . أنت تستحق أن تموت لحظة اقترابك من بوابات مأواي. أنت تستحق أن تموت في اللحظة التي أكدت فيها نفسك كسيدي. “ “اهدأي مع الكنز لديك ، تم بالفعل تدمير العقد”. وتابع هان سين: “لقد رأيت الكثير اليوم ، ولم أكن أتوقع أن تقوم شجرة بانتاج الأسلحة مثل تلك التي حصلت عليها. كيف تعلمتي زراعة هذه العناصر المقدسة؟” “عناصر مقدسة؟” نظرت مومنت كوين بسخرية اليه . و نظرت إلى شجرة اليشم الذهبي وواصلت حوارها ، ” الجاهل الوضيع . إنها ليست عناصر مقدسة ؛ إنها بذور جينية . أحضرتهم إلى هنا مذ كنت في معبد الإله الثالث. هل تعتقد حقًا ان شيء بهذه القوة موجود هنا ؟ ، في هذا المكان؟ تم تجميد هان سين. كان قد سمع عن البذور الجينية من قبل ؛ شي جيانان وآني قد تحدثا عنها . لكن من المستحيل ان تظهر في معبد  الاله الثاني ، لذا لم تظهر هذه الإمكانية أبدا في عقل هان سين. كان يعتقد فقط أن الشجرة قد ولدت نوعى من العناصر المقدسة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط