نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Super God Gene 859

الفصل 859: البكاء

الفصل 859: البكاء

الفصل 859: البكاء
“تعالي إلى هنا ،” قال هان سين ، اقتربت مومنت كوين .
دفعها هان سين على الأرض وصفعها . كانت الصفعة صاخبة جدا ، , ارتجفت بعيون واسعة.
لم يكن بسبب الألم . كان ذلك بسبب الإذلال المجبرة على تحمله ؛ لم يحدث من قبل أن عاملها احدهم هكذا .
بالطبع ، لم يهتم هان سين , مرارا وتكرارا ، واصل صفعها . في نهاية المطاف ، تمزق نسيج ملابسها الداخلية. هذا كشف عن الجلد الرقيق المحمر .
تم عرض بصمة هان سين بوضوح ، بسبب قوته ، حتى جسدها الطبيعي لم يستطع تحمل الصفعات.
كان “هان سين” غاضباً للغاية من الداخل ، لأنه لم يكن قريب من الموت بهذا الشكل من قبل . لو لم تتحول الأمور إلى ما كانت عليه ، لكانت مومنت كوين قد قتلته و الثعلب الفضي . رداً على أفعالها السيئة ، شعر بأن قتلها ببساطة سيكون أكثر من اللازم.
لم تتمكن “مومنت كوين” ، التي لا تزال تحت سيطرة عقده ، من مقاومة الإذلال . مع كل ما حدث وجدت الدموع طريقها إلى عينيها.
لكن هان سين لم يهتم . وتابع صفععها بقوة وبصوت عالي بقدر ما يستطيع.
“لن أسامحك أبداً لهذا.” كان هناك الكثير من الأشياء التي أرادت مومنت كوين القيام بها ، لكنها لم تستطع تحمل الإهانة التي كانت تتعرض لها في الوقت الحالي . وكل ما اردته هو تدمير نفسها .
“أوه ، أنتي تريد أن تموتي ، أليس كذلك؟ أنا لن أسمح لكي بالهرب بما قمتي به بسهولة. ما الذي قلته لي في وقت سابق؟ سيكون موتي بطيئًا؟” لقد غيت هان سين العقد الآن ، وجردها من القدرة على التدمير الذاتي.
بااام! بااام! بااام!
استمر هان سين في ضربها دون توقف ، وعندما فكرت بما يحدث الان ، تغلب عليها الحزن . وغمرت العيون عينيها مجدداً .
كانت مومنت “الروح الملكية لمأوي مومنت ” ، الروح الباردة والشرسة ، تبكي مثل طفلة صغيرة.
في هذه الأثناء ، لم تتوقف القرع بعد عن اكل طاقة الشجرة. وبنما كان يحدث هذا ، استمرت في استهلاك كل ما في وسعها . فقدت أوراق الشجرة بريقها ولونها الاصفر . وقد بدأت العديد من الأوراق في السقوط من فروعها ، سقطت على الأراضي المرصوفة بالحصى في الساحة.
القرع الذهبي الساطع كنوع من الكريستال. كانت الجوهرة الأكثر جاذبية العين.
بوووم!
ماتت شجرة اليشم الذهبي . وسقط الجبل الارجواني ومأوي مومنت الي مكانهم الاصلي .
بقيت شجرة اليشم الذهبي لا تزال موجودة ، لكنها كانت أكثر بقليل من نحت خشبي ميت  . لم يبق أي شيء بعد ان استنزفها القرع ، وبعد ذلك ، اختفي الثقب الأسود من الوجود بالسهولة وبالسرعة التي ظهر بها لأول مرة. عاد القرع نفسه إلى مظهره الأصلي العادي .
الآن ، توقف هان سين عن تعذيبه لمومنت كوين. امسك القرعَ و قالَ “أوه ، طفلي القرع ؛ هَل سَتُسْمحُ لي بالَلعبَ بالست كنوز التي إستهلكتَها مؤخراً؟”
لم يعطي القرع أي رد ، وتسائل عما إذا كان بإمكانه سماع أوامره بعد توقفه.
هان سين رغب بشدة في الأسلحة التي كانت تستخدمها مومنت كوين. أن أي واحد من تلك القطع قد يجعله لا يقهر. سوف تثبت أنها لا تقدر بثمن عند صعوده إلى معبد الإله الثالث أيضا.
عرف هان سين أن الأسلحة كانت داخل القرع ، لكنه رفض تركهم.
“أوه ، طفلي القرع . لقد اعتنيت بك بشكل جيد لفترة طويلة الآن ، لقد عاملتك كما لو كنت أبني الحقيقي ربما حان الوقت الآن لتظهر بعض اللطف في المقابل. أعطني اثنين منهم على الأقل , ماذا عن واحد فقط؟” على الرغم من استمرار محاولات هان سين ، لم يكن هناك أي رد.
بعد عدة محاولات استسلم اخيراً . نظر إلى مومنت كوين ، التي كانت لا تزال تبكي ، وقال: “مومنت ، ماذا يمكنك أن تخبريني عن هذا القرع؟”
لم تستجب مومنت كوين ، وظل وجهها في فوضي من المشاعر لم تتعرض أبداً للاهانة من قبل ، وحتى لو كانت تعرف شيئاً عن القرع ، فإنها بالتأكيد لن تتحدث وتشرح له طبيعة القرع الذي هزمها.
“همممم ، يبدو أن عقابك لم يكن كافياً”. استخدم هان سين عقله للسيطرة على مومنت كوين ، مما أجبرها على الوقوف والاقتراب .
عندما رأت هان سين يفرك يديه بطريقة غريبة ، أصبحت غاضبة. لكنها كانت تعلم أيضًا أن المقاومة لن تؤدي إلا إلى مزيد من الإذلال. فقدت كل رغبة في قتله ، قالت بكل ندم ، “لم يأتي من معبد الاله الثاني”.
“حسنا ، استمري . ما هو إذن؟” سأل هان سين.
“أنا لست متأكدة. لكني أؤكد لك أنني لم أري قط مثل هذا الشيء من قبل. كما أنه لم يولد بعد . هناك شيء داخله كما تعرف بالطبع ، لكنني لا أستطيع حتى أن أخمن حتي ما يكمن في الداخل. إذا كان عليّ أن أخمّن , فهو بالتأكيد من بذور جينات عالية الدرجة “. بذلت مومنت كوين قصارى جهدها لإخضاع العار في قلبها لتتمكن من الاجابة .
“بذور جينية ؟” بينما كان يمسك بالقرع ، ما زال هان سين يشعر بنبضه .
لقد اعتقد أنها لم تكن تعرف الكثير عنه . لو كانت قد عرفت ، لكانت قد حققت أداء أفضل ضده في وقت سابق.
تمكن القرع من استيعاب طاقة الحياة الكاملة للشجرة العملاقة ، ومع ذلك ، فإنه لم يكن جاهزًا حتى الآن ليولد. كان عقل هان سين غير قادر على فهم ما هي طبيعة المخلوق المقيم في الداخل. ربما كانت بالفعل محقة ، ربما لم ينتمي لمعبد الاله الثاني.
“يبدو أن معبد الاله الثالث فقط يمكن أن ينتج شيئًا كهذا.” وضع هان سين القرع وأعاد مومنت كوين إلى بحر الروح.
لم يكن يريد أن يقتلها بعد ، لأنه لن يشعر بتحسن . علاوة على ذلك ، كانت ملكًا له ، وكانت سيخسر فقط إذا دمرها.
بالإضافة إلى ذلك ، كانت مومنت كوين ساقطة . قد يكون لها استخدام في معبد الاله الثالث.
بالطبع ، لن يقلل هان سين من شأنها مرة اخري ، كان عليه أن يراقبها. بل أكثر من ذلك ، كان سيعاملها مثل العبد ويجعلها تدفع ثمن ما خططت له.
غادر المأوي وانطلق للعثور على وانغ يوهانغ ، لكنه ترك حراسة لحراسة المكان أثناء غيابه.
لقد حدث الكثير داخل جدران هذا المأوي ، ومع ذلك ،لا يزال صامد . اعتقد بأن تاريخه له بعض الأهمية ، لم يكن على استعداد للتخلي عنه.
“زعيم ، ماذا حدث! أخبرني بما حدث هناك؟” صاح وانغ يوهانغ فور عودة هان سين ، غير قادر على الانتظار ثانية واحدة إضافية. من مكان وجوده ، كان قد شعر بالزلزال الأرضي وحتى انه رآي الجبل الارجواني يصعد من الأرض للسماء ، قبل أن ينزل مرة يسقط لاسفل مرة أخرى.
عندما سقط الجبل ،شعر كل كائن علي امتداد بضعة آلاف من الأميال بالزلزال.
“شجرة اليشم الذهبي كانت شريرة. لقد قتلت كل المخلوقات الفائقة تقريباً. لحسن الحظ ، كنت قوي بما يكفي للتغلب علىها وحولتها الي شبح خشبي .” أشار هان سين إلى شجرة اليشم الذهبي التي كان يتباهى بها.
لم يصدق وانغ يوهانغ القصة السخيفة ، لكنه لم يسأل مرة أخرى. إذا لم يرغب هان سين في إخباره بالحقيقة ، كان على استعداد لقبول هذا.
بعد ترتيب المأوى ، عاد الاسود الكبير والأسود الصغير لمواصلة الدفاع عن المنطقة. في هذه الأثناء ، عاد هان سين إلى التحالف على أمل البحث عن بذور الجينات ومعرفة علاقتها بالقرع. كان عليه أن يعرف المزيد.
…………………………………….
مرحبا جميعا
اولا هان كان يصفع مؤخرة مومنت وليس وجهها
ثانياً هل تفضلون الذور الجينية ام بذور الجينو؟؟؟

الفصل 859: البكاء “تعالي إلى هنا ،” قال هان سين ، اقتربت مومنت كوين . دفعها هان سين على الأرض وصفعها . كانت الصفعة صاخبة جدا ، , ارتجفت بعيون واسعة. لم يكن بسبب الألم . كان ذلك بسبب الإذلال المجبرة على تحمله ؛ لم يحدث من قبل أن عاملها احدهم هكذا . بالطبع ، لم يهتم هان سين , مرارا وتكرارا ، واصل صفعها . في نهاية المطاف ، تمزق نسيج ملابسها الداخلية. هذا كشف عن الجلد الرقيق المحمر . تم عرض بصمة هان سين بوضوح ، بسبب قوته ، حتى جسدها الطبيعي لم يستطع تحمل الصفعات. كان “هان سين” غاضباً للغاية من الداخل ، لأنه لم يكن قريب من الموت بهذا الشكل من قبل . لو لم تتحول الأمور إلى ما كانت عليه ، لكانت مومنت كوين قد قتلته و الثعلب الفضي . رداً على أفعالها السيئة ، شعر بأن قتلها ببساطة سيكون أكثر من اللازم. لم تتمكن “مومنت كوين” ، التي لا تزال تحت سيطرة عقده ، من مقاومة الإذلال . مع كل ما حدث وجدت الدموع طريقها إلى عينيها. لكن هان سين لم يهتم . وتابع صفععها بقوة وبصوت عالي بقدر ما يستطيع. “لن أسامحك أبداً لهذا.” كان هناك الكثير من الأشياء التي أرادت مومنت كوين القيام بها ، لكنها لم تستطع تحمل الإهانة التي كانت تتعرض لها في الوقت الحالي . وكل ما اردته هو تدمير نفسها . “أوه ، أنتي تريد أن تموتي ، أليس كذلك؟ أنا لن أسمح لكي بالهرب بما قمتي به بسهولة. ما الذي قلته لي في وقت سابق؟ سيكون موتي بطيئًا؟” لقد غيت هان سين العقد الآن ، وجردها من القدرة على التدمير الذاتي. بااام! بااام! بااام! استمر هان سين في ضربها دون توقف ، وعندما فكرت بما يحدث الان ، تغلب عليها الحزن . وغمرت العيون عينيها مجدداً . كانت مومنت “الروح الملكية لمأوي مومنت ” ، الروح الباردة والشرسة ، تبكي مثل طفلة صغيرة. في هذه الأثناء ، لم تتوقف القرع بعد عن اكل طاقة الشجرة. وبنما كان يحدث هذا ، استمرت في استهلاك كل ما في وسعها . فقدت أوراق الشجرة بريقها ولونها الاصفر . وقد بدأت العديد من الأوراق في السقوط من فروعها ، سقطت على الأراضي المرصوفة بالحصى في الساحة. القرع الذهبي الساطع كنوع من الكريستال. كانت الجوهرة الأكثر جاذبية العين. بوووم! ماتت شجرة اليشم الذهبي . وسقط الجبل الارجواني ومأوي مومنت الي مكانهم الاصلي . بقيت شجرة اليشم الذهبي لا تزال موجودة ، لكنها كانت أكثر بقليل من نحت خشبي ميت  . لم يبق أي شيء بعد ان استنزفها القرع ، وبعد ذلك ، اختفي الثقب الأسود من الوجود بالسهولة وبالسرعة التي ظهر بها لأول مرة. عاد القرع نفسه إلى مظهره الأصلي العادي . الآن ، توقف هان سين عن تعذيبه لمومنت كوين. امسك القرعَ و قالَ “أوه ، طفلي القرع ؛ هَل سَتُسْمحُ لي بالَلعبَ بالست كنوز التي إستهلكتَها مؤخراً؟” لم يعطي القرع أي رد ، وتسائل عما إذا كان بإمكانه سماع أوامره بعد توقفه. هان سين رغب بشدة في الأسلحة التي كانت تستخدمها مومنت كوين. أن أي واحد من تلك القطع قد يجعله لا يقهر. سوف تثبت أنها لا تقدر بثمن عند صعوده إلى معبد الإله الثالث أيضا. عرف هان سين أن الأسلحة كانت داخل القرع ، لكنه رفض تركهم. “أوه ، طفلي القرع . لقد اعتنيت بك بشكل جيد لفترة طويلة الآن ، لقد عاملتك كما لو كنت أبني الحقيقي ربما حان الوقت الآن لتظهر بعض اللطف في المقابل. أعطني اثنين منهم على الأقل , ماذا عن واحد فقط؟” على الرغم من استمرار محاولات هان سين ، لم يكن هناك أي رد. بعد عدة محاولات استسلم اخيراً . نظر إلى مومنت كوين ، التي كانت لا تزال تبكي ، وقال: “مومنت ، ماذا يمكنك أن تخبريني عن هذا القرع؟” لم تستجب مومنت كوين ، وظل وجهها في فوضي من المشاعر لم تتعرض أبداً للاهانة من قبل ، وحتى لو كانت تعرف شيئاً عن القرع ، فإنها بالتأكيد لن تتحدث وتشرح له طبيعة القرع الذي هزمها. “همممم ، يبدو أن عقابك لم يكن كافياً”. استخدم هان سين عقله للسيطرة على مومنت كوين ، مما أجبرها على الوقوف والاقتراب . عندما رأت هان سين يفرك يديه بطريقة غريبة ، أصبحت غاضبة. لكنها كانت تعلم أيضًا أن المقاومة لن تؤدي إلا إلى مزيد من الإذلال. فقدت كل رغبة في قتله ، قالت بكل ندم ، “لم يأتي من معبد الاله الثاني”. “حسنا ، استمري . ما هو إذن؟” سأل هان سين. “أنا لست متأكدة. لكني أؤكد لك أنني لم أري قط مثل هذا الشيء من قبل. كما أنه لم يولد بعد . هناك شيء داخله كما تعرف بالطبع ، لكنني لا أستطيع حتى أن أخمن حتي ما يكمن في الداخل. إذا كان عليّ أن أخمّن , فهو بالتأكيد من بذور جينات عالية الدرجة “. بذلت مومنت كوين قصارى جهدها لإخضاع العار في قلبها لتتمكن من الاجابة . “بذور جينية ؟” بينما كان يمسك بالقرع ، ما زال هان سين يشعر بنبضه . لقد اعتقد أنها لم تكن تعرف الكثير عنه . لو كانت قد عرفت ، لكانت قد حققت أداء أفضل ضده في وقت سابق. تمكن القرع من استيعاب طاقة الحياة الكاملة للشجرة العملاقة ، ومع ذلك ، فإنه لم يكن جاهزًا حتى الآن ليولد. كان عقل هان سين غير قادر على فهم ما هي طبيعة المخلوق المقيم في الداخل. ربما كانت بالفعل محقة ، ربما لم ينتمي لمعبد الاله الثاني. “يبدو أن معبد الاله الثالث فقط يمكن أن ينتج شيئًا كهذا.” وضع هان سين القرع وأعاد مومنت كوين إلى بحر الروح. لم يكن يريد أن يقتلها بعد ، لأنه لن يشعر بتحسن . علاوة على ذلك ، كانت ملكًا له ، وكانت سيخسر فقط إذا دمرها. بالإضافة إلى ذلك ، كانت مومنت كوين ساقطة . قد يكون لها استخدام في معبد الاله الثالث. بالطبع ، لن يقلل هان سين من شأنها مرة اخري ، كان عليه أن يراقبها. بل أكثر من ذلك ، كان سيعاملها مثل العبد ويجعلها تدفع ثمن ما خططت له. غادر المأوي وانطلق للعثور على وانغ يوهانغ ، لكنه ترك حراسة لحراسة المكان أثناء غيابه. لقد حدث الكثير داخل جدران هذا المأوي ، ومع ذلك ،لا يزال صامد . اعتقد بأن تاريخه له بعض الأهمية ، لم يكن على استعداد للتخلي عنه. “زعيم ، ماذا حدث! أخبرني بما حدث هناك؟” صاح وانغ يوهانغ فور عودة هان سين ، غير قادر على الانتظار ثانية واحدة إضافية. من مكان وجوده ، كان قد شعر بالزلزال الأرضي وحتى انه رآي الجبل الارجواني يصعد من الأرض للسماء ، قبل أن ينزل مرة يسقط لاسفل مرة أخرى. عندما سقط الجبل ،شعر كل كائن علي امتداد بضعة آلاف من الأميال بالزلزال. “شجرة اليشم الذهبي كانت شريرة. لقد قتلت كل المخلوقات الفائقة تقريباً. لحسن الحظ ، كنت قوي بما يكفي للتغلب علىها وحولتها الي شبح خشبي .” أشار هان سين إلى شجرة اليشم الذهبي التي كان يتباهى بها. لم يصدق وانغ يوهانغ القصة السخيفة ، لكنه لم يسأل مرة أخرى. إذا لم يرغب هان سين في إخباره بالحقيقة ، كان على استعداد لقبول هذا. بعد ترتيب المأوى ، عاد الاسود الكبير والأسود الصغير لمواصلة الدفاع عن المنطقة. في هذه الأثناء ، عاد هان سين إلى التحالف على أمل البحث عن بذور الجينات ومعرفة علاقتها بالقرع. كان عليه أن يعرف المزيد. ……………………………………. مرحبا جميعا اولا هان كان يصفع مؤخرة مومنت وليس وجهها ثانياً هل تفضلون الذور الجينية ام بذور الجينو؟؟؟

الفصل 859: البكاء “تعالي إلى هنا ،” قال هان سين ، اقتربت مومنت كوين . دفعها هان سين على الأرض وصفعها . كانت الصفعة صاخبة جدا ، , ارتجفت بعيون واسعة. لم يكن بسبب الألم . كان ذلك بسبب الإذلال المجبرة على تحمله ؛ لم يحدث من قبل أن عاملها احدهم هكذا . بالطبع ، لم يهتم هان سين , مرارا وتكرارا ، واصل صفعها . في نهاية المطاف ، تمزق نسيج ملابسها الداخلية. هذا كشف عن الجلد الرقيق المحمر . تم عرض بصمة هان سين بوضوح ، بسبب قوته ، حتى جسدها الطبيعي لم يستطع تحمل الصفعات. كان “هان سين” غاضباً للغاية من الداخل ، لأنه لم يكن قريب من الموت بهذا الشكل من قبل . لو لم تتحول الأمور إلى ما كانت عليه ، لكانت مومنت كوين قد قتلته و الثعلب الفضي . رداً على أفعالها السيئة ، شعر بأن قتلها ببساطة سيكون أكثر من اللازم. لم تتمكن “مومنت كوين” ، التي لا تزال تحت سيطرة عقده ، من مقاومة الإذلال . مع كل ما حدث وجدت الدموع طريقها إلى عينيها. لكن هان سين لم يهتم . وتابع صفععها بقوة وبصوت عالي بقدر ما يستطيع. “لن أسامحك أبداً لهذا.” كان هناك الكثير من الأشياء التي أرادت مومنت كوين القيام بها ، لكنها لم تستطع تحمل الإهانة التي كانت تتعرض لها في الوقت الحالي . وكل ما اردته هو تدمير نفسها . “أوه ، أنتي تريد أن تموتي ، أليس كذلك؟ أنا لن أسمح لكي بالهرب بما قمتي به بسهولة. ما الذي قلته لي في وقت سابق؟ سيكون موتي بطيئًا؟” لقد غيت هان سين العقد الآن ، وجردها من القدرة على التدمير الذاتي. بااام! بااام! بااام! استمر هان سين في ضربها دون توقف ، وعندما فكرت بما يحدث الان ، تغلب عليها الحزن . وغمرت العيون عينيها مجدداً . كانت مومنت “الروح الملكية لمأوي مومنت ” ، الروح الباردة والشرسة ، تبكي مثل طفلة صغيرة. في هذه الأثناء ، لم تتوقف القرع بعد عن اكل طاقة الشجرة. وبنما كان يحدث هذا ، استمرت في استهلاك كل ما في وسعها . فقدت أوراق الشجرة بريقها ولونها الاصفر . وقد بدأت العديد من الأوراق في السقوط من فروعها ، سقطت على الأراضي المرصوفة بالحصى في الساحة. القرع الذهبي الساطع كنوع من الكريستال. كانت الجوهرة الأكثر جاذبية العين. بوووم! ماتت شجرة اليشم الذهبي . وسقط الجبل الارجواني ومأوي مومنت الي مكانهم الاصلي . بقيت شجرة اليشم الذهبي لا تزال موجودة ، لكنها كانت أكثر بقليل من نحت خشبي ميت  . لم يبق أي شيء بعد ان استنزفها القرع ، وبعد ذلك ، اختفي الثقب الأسود من الوجود بالسهولة وبالسرعة التي ظهر بها لأول مرة. عاد القرع نفسه إلى مظهره الأصلي العادي . الآن ، توقف هان سين عن تعذيبه لمومنت كوين. امسك القرعَ و قالَ “أوه ، طفلي القرع ؛ هَل سَتُسْمحُ لي بالَلعبَ بالست كنوز التي إستهلكتَها مؤخراً؟” لم يعطي القرع أي رد ، وتسائل عما إذا كان بإمكانه سماع أوامره بعد توقفه. هان سين رغب بشدة في الأسلحة التي كانت تستخدمها مومنت كوين. أن أي واحد من تلك القطع قد يجعله لا يقهر. سوف تثبت أنها لا تقدر بثمن عند صعوده إلى معبد الإله الثالث أيضا. عرف هان سين أن الأسلحة كانت داخل القرع ، لكنه رفض تركهم. “أوه ، طفلي القرع . لقد اعتنيت بك بشكل جيد لفترة طويلة الآن ، لقد عاملتك كما لو كنت أبني الحقيقي ربما حان الوقت الآن لتظهر بعض اللطف في المقابل. أعطني اثنين منهم على الأقل , ماذا عن واحد فقط؟” على الرغم من استمرار محاولات هان سين ، لم يكن هناك أي رد. بعد عدة محاولات استسلم اخيراً . نظر إلى مومنت كوين ، التي كانت لا تزال تبكي ، وقال: “مومنت ، ماذا يمكنك أن تخبريني عن هذا القرع؟” لم تستجب مومنت كوين ، وظل وجهها في فوضي من المشاعر لم تتعرض أبداً للاهانة من قبل ، وحتى لو كانت تعرف شيئاً عن القرع ، فإنها بالتأكيد لن تتحدث وتشرح له طبيعة القرع الذي هزمها. “همممم ، يبدو أن عقابك لم يكن كافياً”. استخدم هان سين عقله للسيطرة على مومنت كوين ، مما أجبرها على الوقوف والاقتراب . عندما رأت هان سين يفرك يديه بطريقة غريبة ، أصبحت غاضبة. لكنها كانت تعلم أيضًا أن المقاومة لن تؤدي إلا إلى مزيد من الإذلال. فقدت كل رغبة في قتله ، قالت بكل ندم ، “لم يأتي من معبد الاله الثاني”. “حسنا ، استمري . ما هو إذن؟” سأل هان سين. “أنا لست متأكدة. لكني أؤكد لك أنني لم أري قط مثل هذا الشيء من قبل. كما أنه لم يولد بعد . هناك شيء داخله كما تعرف بالطبع ، لكنني لا أستطيع حتى أن أخمن حتي ما يكمن في الداخل. إذا كان عليّ أن أخمّن , فهو بالتأكيد من بذور جينات عالية الدرجة “. بذلت مومنت كوين قصارى جهدها لإخضاع العار في قلبها لتتمكن من الاجابة . “بذور جينية ؟” بينما كان يمسك بالقرع ، ما زال هان سين يشعر بنبضه . لقد اعتقد أنها لم تكن تعرف الكثير عنه . لو كانت قد عرفت ، لكانت قد حققت أداء أفضل ضده في وقت سابق. تمكن القرع من استيعاب طاقة الحياة الكاملة للشجرة العملاقة ، ومع ذلك ، فإنه لم يكن جاهزًا حتى الآن ليولد. كان عقل هان سين غير قادر على فهم ما هي طبيعة المخلوق المقيم في الداخل. ربما كانت بالفعل محقة ، ربما لم ينتمي لمعبد الاله الثاني. “يبدو أن معبد الاله الثالث فقط يمكن أن ينتج شيئًا كهذا.” وضع هان سين القرع وأعاد مومنت كوين إلى بحر الروح. لم يكن يريد أن يقتلها بعد ، لأنه لن يشعر بتحسن . علاوة على ذلك ، كانت ملكًا له ، وكانت سيخسر فقط إذا دمرها. بالإضافة إلى ذلك ، كانت مومنت كوين ساقطة . قد يكون لها استخدام في معبد الاله الثالث. بالطبع ، لن يقلل هان سين من شأنها مرة اخري ، كان عليه أن يراقبها. بل أكثر من ذلك ، كان سيعاملها مثل العبد ويجعلها تدفع ثمن ما خططت له. غادر المأوي وانطلق للعثور على وانغ يوهانغ ، لكنه ترك حراسة لحراسة المكان أثناء غيابه. لقد حدث الكثير داخل جدران هذا المأوي ، ومع ذلك ،لا يزال صامد . اعتقد بأن تاريخه له بعض الأهمية ، لم يكن على استعداد للتخلي عنه. “زعيم ، ماذا حدث! أخبرني بما حدث هناك؟” صاح وانغ يوهانغ فور عودة هان سين ، غير قادر على الانتظار ثانية واحدة إضافية. من مكان وجوده ، كان قد شعر بالزلزال الأرضي وحتى انه رآي الجبل الارجواني يصعد من الأرض للسماء ، قبل أن ينزل مرة يسقط لاسفل مرة أخرى. عندما سقط الجبل ،شعر كل كائن علي امتداد بضعة آلاف من الأميال بالزلزال. “شجرة اليشم الذهبي كانت شريرة. لقد قتلت كل المخلوقات الفائقة تقريباً. لحسن الحظ ، كنت قوي بما يكفي للتغلب علىها وحولتها الي شبح خشبي .” أشار هان سين إلى شجرة اليشم الذهبي التي كان يتباهى بها. لم يصدق وانغ يوهانغ القصة السخيفة ، لكنه لم يسأل مرة أخرى. إذا لم يرغب هان سين في إخباره بالحقيقة ، كان على استعداد لقبول هذا. بعد ترتيب المأوى ، عاد الاسود الكبير والأسود الصغير لمواصلة الدفاع عن المنطقة. في هذه الأثناء ، عاد هان سين إلى التحالف على أمل البحث عن بذور الجينات ومعرفة علاقتها بالقرع. كان عليه أن يعرف المزيد. ……………………………………. مرحبا جميعا اولا هان كان يصفع مؤخرة مومنت وليس وجهها ثانياً هل تفضلون الذور الجينية ام بذور الجينو؟؟؟

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط