نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Super God Gene 868

الفصل 868: الغابة المسكونة

الفصل 868: الغابة المسكونة

الفصل 868: الغابة المسكونة
“موت؟” نظر هان سين في المرأة بصدمة.
“اتبعني.” كانت المرأة قد أشارت إلى هان سين والصفر لمرافقتها ، ثم استدرت وأخذت تتعمق في الغابة.
نظر كل من هان سين والصفر إلى بعضهما البعض ، ثم قررا الذهاب معها. لم يمضوا وقتًا طويل عندما وصلوا إلى منطقةة مع بعض الخيام ووسائل الراحة الأخرى. كان هناك عدد قليل من الناس هناك أيضا ، مستلقين في الشمس المشرقة بعد ظهر اليوم.
وقد أثار وجود هان سين والصفر انتباههم. أولئك الذين كانوا مستلقين وقفوا ، وآخرون خرجوا من خيامهم.
كان هناك عشرات البشر هناك ، و من ملابسهم وحالة خيامهم ، يجب أن يكونوا هناك لبعض الوقت.
“من حسن حظي أنني وجدتك . لو لم أكن هناك ، لكنت ميتا الآن ، بدوزن أي دليل على موتك.” بالعودة إلى المخيم ، بدت المرأة أكثر هدوءًا. “هذا المكان آمن ، لذا احضر خيمة واسترح لبعض الوقت.”
نظرت هان سين إلى المرأة وقالت: “لماذا؟ ماذا يحدث؟”
“يا شباب تعرفون أن هذه هي غابة الظلام المسكونة ، أليس كذلك؟” سألت بصدمة . نظر الآخرون في المعسكر إلى هان سين وزملاءه بفضول.
هز هان سين رأسه وقال: “لقد سافرت مسافة كبيرة. لم أشك في أن هذه الغابة لديها أي شكل من أشكال الشهرة”.
“يا لكم من مساكين . معظم الناس الذين يأتون الي هذه الغابة على حين غرة لا يمكنهم أبدا إيجاد مخرج “. رثت لهم المرأة .
“لا تجد طريقة للخروج؟” صدم هان سين سماع ما أخبرته به المرأة. لم يعتقد أن غابة يمكنها احتجازه ومنعه من المغادره.
إذا لم يستطع الخروج ، يمكنه الطيران على الأقل. بغض النظر عن كيف كان هذا المكان ، سيكون من المستحيل للغابة أن تحبس مخلوق بأجنحة.
“أنت حقا ليس لديك أي فكرة عما تعثرت فيه ، أليس كذلك؟ أنتما تبدوان صغيرين ، للدخول الي هذا المكان وإخضاع نفسك لهذا المصير هو بالفعل امر محزن !” شخص آخر في المعسكر أصبح صريحًا جدًا.
“هل يمكن لشخص أن يتوقف عن الحديث بالهراء ويخبرني بشكل مباشر؟ ما الذي يحدث هنا؟” مرر هان سين بعض الكحوليات والطعام إلى الناس ، من الحقائب على الهدير الذهبي .
عندما رأى الناس الكحول والطعام ، بدت عليهم الصدمة. ركضوا بأسرع ما يمكن ، كما لو أنهم لم يأكلوا من ألف عام.
“أخي ، هل لديك سجائر؟” سأل رجل في منتصف العمر هان سين.
“نعم ،لدي البعض .” قام هان سين بسحب علبة سجائر من جيبه وقذفها إلى الرجل في منتصف العمر ، الذي بدا وكأنه في حالة صدمة مطلقة.
“يجب عليك وضعهم بعيداً عنهم والاحتفاظ بهم . سوف تكون هنا لفترة طويلة.” عندما رأت المرأة مدى سخاء هان سين , قدمت ابتسامة ساخرة .
لقد فهم هان سين ما كانت تشير إليه ، لكنه لم يعتقد أنه سيحاصر في الغابة . ابتسم وطلب من الناس هناك أن يخبروه بكل ما يستطيعون حول المكان.
كان الناس هناك ودودين ، وبعد استلام البضائع من هان سين ، نقلوا الكثير من الحكايات والقصص حول المكان بقدر ما استطاعوا.

مثل هان سين ، غامروا عن طريق الخطأ في غابة الظلام المسكونة . لم يأتوا معاً ، لكن مع الوقت . واياً كانت المغامرة التي قادتهم إلى الغابة , كانت مغامرتهم الأخيرة ، وكانوا عالقين هنا منذ ذلك الحين . كانت المرأة التي دعتهم ، بالقرب من الشجرة الكبيرة ، أحدث إضافة إلى المجتمع المتنامي . كان اسمها ليو فانغ ، وكانت قد ضاعت في الغابة قبل عامين من وصول هان سين. كانت ليو فانغ عالمة نباتات . كانت وظيفتها في التحالف مرتبطة بالغابة ، وكان لديها اهتمام كبير بالأشجار المظلمة التي نمت هناك. ذهبت إلى هناك لتعرف المزيد عنهم ، لكن السير على بعد عشرة أمتار فقط من الغابة لجمع عينة كان كافي لمنعها من المغادرة. لم تتمكن من الهرب وفجأة ، امتدت الغابة لأميال حولها في كل اتجاه. بعد فترة من السفر ، تعثرت في هذا المخيم. الآخرين لديهم مصير مماثل . دخل البعض عن طريق الخطأ ، في حين دخل آخرون الغابة للسعي وراء المغامرة. كل من لم نجي بطريقة ما ، وجد نفسه في هذا المخيم. “ما الخطير في هذا المكان؟ تلك اليراعات ليست ضارة ، أليس كذلك؟” شعر هان سين انه مضطر للسؤال. أجابت ليو فانغ ، بابتسامة ساخرة أخرى ، “إن الغابة المظلمة المسكونة ليست عدوانية في حد ذاتها . الخطر الحقيقي يأتي من الأشجار المظلمة المسكونة”. “هل تقولين أن هذه الأشجار تشكل خطر؟” نظر هان سين إلى الأشجار ، ولم يلاحظ اي شئ خطير . “كنا نتساءل عما إذا كانت الأشجار عبارة عن مخلوقات ، وان اليراع مجرد امتداد لجسدهم”. توقفت ليو فانغ بعد قول هذا ، ثم واصلت ، “ربما لم تلاحظ ذلك بعد ، ولكن إذا بقيت بالقرب من الأشجار لفترة من الوقت ، فسوف تتقدم في العمر بشكل أسرع. في غضون ثلاثة أشهر ، يمكن أن تموت من الشيخوخة!” “حقا؟” هان سين صدم . “أنت محظوظ لأن الصغيرة فانغ أحضرتك هنا. إذا كنت ستسير على بعد كيلومتر واحد من تلك الشجرة الكبيرة ، يمكن أن تموت في أقل من ثلاث ساعات. ستكون نهايتك مأساوية!” قال رجل يدعى وانغ جيان غانغ . “شكرا .” قدر هان سين ما فعلته من أجله. ربما كان غير قابل للتدمير ضد التهديدات المادية في معبد الاله الثاني الآن ، ولكن لم يكن هناك ضمان للبقاء ضد الطرق الغامضة المخيفة. لو لم يكن على علم بالخطر ، لكان قد استمر في السير بشكل أعمى إلى فخ الشجرة. “العفو .” وواصلت ليو فانغ ، بعد ابتسامة ساخرة أخرى ، حوارها. “جئت إلى هنا مع صديقين . وبقوا على مقربة من ملك الأشجار المظلمة المسكونة لمدة ساعة ، وبعد ذلك ، تقدمو إلى ما يقرب من مائتي عام ، ثم ماتوا من التقدم في السن. فقط تذكر ؛ لا تبقي بالقرب من ملك الاشجار – سوف يؤثر ذلك على جسمك بسرعة كبيرة. “إذا لم يكن ذلك ضروريا ، لا تجرؤ حتى على الخروج من منطقة هذا المعسكر. سيكون موتك مأساة ، إذا فعلت ذلك. هذه الأشجار العادية ستؤثر عليك ” قال وانغ جيان غانغ . ” الا يمكنني أن أطير بعيدًا؟” سأل هان سين. “لا يمكنك ذلك. هذه الغابة لا حدود لها ، و سواء كنت تحاول الهرب سيرا على الأقدام أو بأجنحة ، لن تتمكن من المغادرة. إنها مأساة .” ابتسم وانغ جيان غانغ بسخرية ، وواصل القول ، “جئت إلى هذا المكان باستخدام الاجنحة . إذا كانت هذه الأجنحة يمكن أن تنقذني لماذا سأبقى هنا!” تسأل هان سين قائلا: “هل حاولت أن تقطع ألاشجار المسكونة؟” أجابت ليو فانغ: “لا يمكنك فعل ذلك أيضًا. إذا قمت بتقطيعها ، فإنها تطلق غازًا من نوع ما. إنه يجعلك تتقدم في العمر بشكل أسرع. المخيم في هذا المرج هو المكان الوحيد الذي يخلو منهم وما هو أسواء من ذلك ، حتى لو قمت بقطع الشجرة ودمرت جذورها ، فسوف تستعيد نفسها بطريقة سحرية في غضون بضعة أيام. “

مثل هان سين ، غامروا عن طريق الخطأ في غابة الظلام المسكونة . لم يأتوا معاً ، لكن مع الوقت . واياً كانت المغامرة التي قادتهم إلى الغابة , كانت مغامرتهم الأخيرة ، وكانوا عالقين هنا منذ ذلك الحين .
كانت المرأة التي دعتهم ، بالقرب من الشجرة الكبيرة ، أحدث إضافة إلى المجتمع المتنامي . كان اسمها ليو فانغ ، وكانت قد ضاعت في الغابة قبل عامين من وصول هان سين.
كانت ليو فانغ عالمة نباتات . كانت وظيفتها في التحالف مرتبطة بالغابة ، وكان لديها اهتمام كبير بالأشجار المظلمة التي نمت هناك.
ذهبت إلى هناك لتعرف المزيد عنهم ، لكن السير على بعد عشرة أمتار فقط من الغابة لجمع عينة كان كافي لمنعها من المغادرة. لم تتمكن من الهرب وفجأة ، امتدت الغابة لأميال حولها في كل اتجاه. بعد فترة من السفر ، تعثرت في هذا المخيم.
الآخرين لديهم مصير مماثل . دخل البعض عن طريق الخطأ ، في حين دخل آخرون الغابة للسعي وراء المغامرة. كل من لم نجي بطريقة ما ، وجد نفسه في هذا المخيم.
“ما الخطير في هذا المكان؟ تلك اليراعات ليست ضارة ، أليس كذلك؟” شعر هان سين انه مضطر للسؤال.
أجابت ليو فانغ ، بابتسامة ساخرة أخرى ، “إن الغابة المظلمة المسكونة ليست عدوانية في حد ذاتها . الخطر الحقيقي يأتي من الأشجار المظلمة المسكونة”.
“هل تقولين أن هذه الأشجار تشكل خطر؟” نظر هان سين إلى الأشجار ، ولم يلاحظ اي شئ خطير .
“كنا نتساءل عما إذا كانت الأشجار عبارة عن مخلوقات ، وان اليراع مجرد امتداد لجسدهم”. توقفت ليو فانغ بعد قول هذا ، ثم واصلت ، “ربما لم تلاحظ ذلك بعد ، ولكن إذا بقيت بالقرب من الأشجار لفترة من الوقت ، فسوف تتقدم في العمر بشكل أسرع. في غضون ثلاثة أشهر ، يمكن أن تموت من الشيخوخة!”
“حقا؟” هان سين صدم .
“أنت محظوظ لأن الصغيرة فانغ أحضرتك هنا. إذا كنت ستسير على بعد كيلومتر واحد من تلك الشجرة الكبيرة ، يمكن أن تموت في أقل من ثلاث ساعات. ستكون نهايتك مأساوية!” قال رجل يدعى وانغ جيان غانغ .
“شكرا .” قدر هان سين ما فعلته من أجله. ربما كان غير قابل للتدمير ضد التهديدات المادية في معبد الاله الثاني الآن ، ولكن لم يكن هناك ضمان للبقاء ضد الطرق الغامضة المخيفة.
لو لم يكن على علم بالخطر ، لكان قد استمر في السير بشكل أعمى إلى فخ الشجرة.
“العفو .” وواصلت ليو فانغ ، بعد ابتسامة ساخرة أخرى ، حوارها. “جئت إلى هنا مع صديقين . وبقوا على مقربة من ملك الأشجار المظلمة المسكونة لمدة ساعة ، وبعد ذلك ، تقدمو إلى ما يقرب من مائتي عام ، ثم ماتوا من التقدم في السن. فقط تذكر ؛ لا تبقي بالقرب من ملك الاشجار – سوف يؤثر ذلك على جسمك بسرعة كبيرة.
“إذا لم يكن ذلك ضروريا ، لا تجرؤ حتى على الخروج من منطقة هذا المعسكر. سيكون موتك مأساة ، إذا فعلت ذلك. هذه الأشجار العادية ستؤثر عليك ” قال وانغ جيان غانغ .
” الا يمكنني أن أطير بعيدًا؟” سأل هان سين.
“لا يمكنك ذلك. هذه الغابة لا حدود لها ، و سواء كنت تحاول الهرب سيرا على الأقدام أو بأجنحة ، لن تتمكن من المغادرة. إنها مأساة .” ابتسم وانغ جيان غانغ بسخرية ، وواصل القول ، “جئت إلى هذا المكان باستخدام الاجنحة . إذا كانت هذه الأجنحة يمكن أن تنقذني لماذا سأبقى هنا!”
تسأل هان سين قائلا: “هل حاولت أن تقطع ألاشجار المسكونة؟”
أجابت ليو فانغ: “لا يمكنك فعل ذلك أيضًا. إذا قمت بتقطيعها ، فإنها تطلق غازًا من نوع ما. إنه يجعلك تتقدم في العمر بشكل أسرع. المخيم في هذا المرج هو المكان الوحيد الذي يخلو منهم وما هو أسواء من ذلك ، حتى لو قمت بقطع الشجرة ودمرت جذورها ، فسوف تستعيد نفسها بطريقة سحرية في غضون بضعة أيام. “

مثل هان سين ، غامروا عن طريق الخطأ في غابة الظلام المسكونة . لم يأتوا معاً ، لكن مع الوقت . واياً كانت المغامرة التي قادتهم إلى الغابة , كانت مغامرتهم الأخيرة ، وكانوا عالقين هنا منذ ذلك الحين . كانت المرأة التي دعتهم ، بالقرب من الشجرة الكبيرة ، أحدث إضافة إلى المجتمع المتنامي . كان اسمها ليو فانغ ، وكانت قد ضاعت في الغابة قبل عامين من وصول هان سين. كانت ليو فانغ عالمة نباتات . كانت وظيفتها في التحالف مرتبطة بالغابة ، وكان لديها اهتمام كبير بالأشجار المظلمة التي نمت هناك. ذهبت إلى هناك لتعرف المزيد عنهم ، لكن السير على بعد عشرة أمتار فقط من الغابة لجمع عينة كان كافي لمنعها من المغادرة. لم تتمكن من الهرب وفجأة ، امتدت الغابة لأميال حولها في كل اتجاه. بعد فترة من السفر ، تعثرت في هذا المخيم. الآخرين لديهم مصير مماثل . دخل البعض عن طريق الخطأ ، في حين دخل آخرون الغابة للسعي وراء المغامرة. كل من لم نجي بطريقة ما ، وجد نفسه في هذا المخيم. “ما الخطير في هذا المكان؟ تلك اليراعات ليست ضارة ، أليس كذلك؟” شعر هان سين انه مضطر للسؤال. أجابت ليو فانغ ، بابتسامة ساخرة أخرى ، “إن الغابة المظلمة المسكونة ليست عدوانية في حد ذاتها . الخطر الحقيقي يأتي من الأشجار المظلمة المسكونة”. “هل تقولين أن هذه الأشجار تشكل خطر؟” نظر هان سين إلى الأشجار ، ولم يلاحظ اي شئ خطير . “كنا نتساءل عما إذا كانت الأشجار عبارة عن مخلوقات ، وان اليراع مجرد امتداد لجسدهم”. توقفت ليو فانغ بعد قول هذا ، ثم واصلت ، “ربما لم تلاحظ ذلك بعد ، ولكن إذا بقيت بالقرب من الأشجار لفترة من الوقت ، فسوف تتقدم في العمر بشكل أسرع. في غضون ثلاثة أشهر ، يمكن أن تموت من الشيخوخة!” “حقا؟” هان سين صدم . “أنت محظوظ لأن الصغيرة فانغ أحضرتك هنا. إذا كنت ستسير على بعد كيلومتر واحد من تلك الشجرة الكبيرة ، يمكن أن تموت في أقل من ثلاث ساعات. ستكون نهايتك مأساوية!” قال رجل يدعى وانغ جيان غانغ . “شكرا .” قدر هان سين ما فعلته من أجله. ربما كان غير قابل للتدمير ضد التهديدات المادية في معبد الاله الثاني الآن ، ولكن لم يكن هناك ضمان للبقاء ضد الطرق الغامضة المخيفة. لو لم يكن على علم بالخطر ، لكان قد استمر في السير بشكل أعمى إلى فخ الشجرة. “العفو .” وواصلت ليو فانغ ، بعد ابتسامة ساخرة أخرى ، حوارها. “جئت إلى هنا مع صديقين . وبقوا على مقربة من ملك الأشجار المظلمة المسكونة لمدة ساعة ، وبعد ذلك ، تقدمو إلى ما يقرب من مائتي عام ، ثم ماتوا من التقدم في السن. فقط تذكر ؛ لا تبقي بالقرب من ملك الاشجار – سوف يؤثر ذلك على جسمك بسرعة كبيرة. “إذا لم يكن ذلك ضروريا ، لا تجرؤ حتى على الخروج من منطقة هذا المعسكر. سيكون موتك مأساة ، إذا فعلت ذلك. هذه الأشجار العادية ستؤثر عليك ” قال وانغ جيان غانغ . ” الا يمكنني أن أطير بعيدًا؟” سأل هان سين. “لا يمكنك ذلك. هذه الغابة لا حدود لها ، و سواء كنت تحاول الهرب سيرا على الأقدام أو بأجنحة ، لن تتمكن من المغادرة. إنها مأساة .” ابتسم وانغ جيان غانغ بسخرية ، وواصل القول ، “جئت إلى هذا المكان باستخدام الاجنحة . إذا كانت هذه الأجنحة يمكن أن تنقذني لماذا سأبقى هنا!” تسأل هان سين قائلا: “هل حاولت أن تقطع ألاشجار المسكونة؟” أجابت ليو فانغ: “لا يمكنك فعل ذلك أيضًا. إذا قمت بتقطيعها ، فإنها تطلق غازًا من نوع ما. إنه يجعلك تتقدم في العمر بشكل أسرع. المخيم في هذا المرج هو المكان الوحيد الذي يخلو منهم وما هو أسواء من ذلك ، حتى لو قمت بقطع الشجرة ودمرت جذورها ، فسوف تستعيد نفسها بطريقة سحرية في غضون بضعة أيام. “

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط