نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Super God Gene 869

الفصل 869: الصفر تتحرك

الفصل 869: الصفر تتحرك

الفصل 869: الصفر تتحرك
“اليس هنالك طريقة اخرى؟” سأل هان سين عابس.
لقد حوصرو هناك لفترة طويلة جدا ، بعضهم لعقود. إذا لم يكن لديهم أي فكرة ، شك هان هان بأنه قد لا يتمكن من إيجاد حل في أي وقت قريب.
قال وانغ جيان غانغ: “ليس الأمر أنه لا توجد طريقة ؛ في الواقع ، نعتقد أنه قد يكون هناك. نحن غير متأكدين من أننا سنتمكن من فعلها .”
“ماذا تعني؟” سأل هان سين.
وأشار وانغ جيان غانغ إلى ملك الاشجار وقال: “في الليل ، هذه الحشرات المظلمة تقدم الرحيق إلى ملك الاشجار. فهي تغذي الوحوش التي تعيش داخلها . ويبدو أن الوحوش في الداخل لديهم أسلوب السيطرة على الحشرات والأشجار . أعتقد أنه إذا كان بوسعنا أن نقتل كل ما يتربص داخل ذلك الجذع الخشبي ، فسوف يكون لنا مطلق الحرية في الرحيل ، لكن تلك الوحوش قوية للغاية ، ومع خطر التعرض للقتل من خلال عملية الشيخوخة السريعة  ، نحن نعتقد انه مستحيل ، لا أحد منا هنا يمتلك الخبرة الضرورية اللازمة لقتل مثل هذا الشيء ، وهذه هي المأساة بعينها . “
“ما هو الوحش ، بالضبط؟” سأل هان سين ، بفضول.
“إن ملك الاشجار المظلمة يختلف عن الأشجار الأخرى. تلك الثمار لا تضع حشرات ؛ فهي تطلق مخلوقات تشبه الخفافيش. في بعض الأحيان سوف تستهلك الرحيق الذي تقدمه الحشرات ، بسرعة لا تشبه أي شيء تشاهده” . قالت ليو فانغ : ” من الصعب امساك تلك الأشياء أثناء التحرك “.
تحدث هان سين معهم لفترة ثم قرر اليراعاء فترة من الوقت وينتظر ليرى ما إذا كان يستطيع أن يلقي نظرة علىهم بحلول الليل .
في تلك الليلة ، خطط هان سين لترك الصفر خلفه والذهاب بمفرده . لكن الصفر لم توافق ، وأصرت على اتباعه.
لم يكن أمام هان سين خيار سوى احضارها ، وبما أنه كان يراقب من بعيد على أية حال ، فوجودها لن يسبب الكثير من المتاعب.
أزهرت الأزهار المضيئة وملأت الحشرات الغابة المسكونة . حتى في الليل ، كانت الغابة مضاءة بسبب ضوء اليراعات . بدون تردد ، غامر هان سين والصفر باتجاه المنطقة التي أقام فيها ملك الاشجار.
لقد رأى الناس في المخيم أن الكثير من الناس اليائسين يقتلون أنفسهم في محاولاتهم للهروب ، لذا لم يهتموا بمحاولة إيقافهم. لم تذكرهم ليو فانغ ، أن نصف قطر تأثير ملك الاشجار كان كيلومترا واحد. *لا لقد فعلت اليس كذلك؟؟؟*
أومأ هان سين وذهب إلى المكان الذي كان فيه ملك الاشجار . باتباع اليراع ، لم يستغرق وقتاً طويلاً للوصول.
كان ملك الاشجار مثل التل ، ملئ بالزهور المضيئة. كان مركز كل فاكهة مفتوحة خفاش أسود يتدلى منها.
تيارات لا نهاية لها من اليراع جاءت ، جيئة وذهاب ، وتوصيل كل رحيقها إلى الزهور المفتوحة و المضيئة. عندما تملأ ، يتدفق الرحيق في أفواه الخفافيش السوداء لتأكله .
بعد سماع ما قالته ليو فانغ ، راقب قوة حياته الخاصة. على الرغم مما قيل له ، لم يلاحظ أي شيء يضر به.
ذكرت ليو فانغ انه حتى الأشجار العادية يمكن أن تجعل الشخص يكبر في السن وتستوعب الحياة. وبغض النظر عن ضآلة القوة ، كان من الممكن أن يكون هان سين قادراً على الإحساس بها .
لكن مع ذلك ، لم يشعر هان سين بشيء. وهذا جعله يعبس.
نظر إلى المسافة بينه وبين الشجرة ، ولاحظ أنه يقف على بعد كيلومتر واحد من ملك الاشجار . ترك هان سين الصفر تنتظر هناك ، بينما كان يقترب .
ولكن مرة أخرى ، لم تكن الصفر مستعدة للبقاء في الخلف . عندما خطي هان سين خطوة إلى الأمام ، فعلت ذلك أيضًا . لم يكن أمام هان سين خيار سوى قبول إصرارها على مرافقته ، والسماح لها بالمجيء. كانت أكثر سعادة في هذه الأيام ، لكنها كانت لا تزال عنيدة مثلما كانت دوماً.
مع الصفر ، لم يجرؤ على الاقتراب. ومع اقترابه بعناية ، قام بحساب المسافة التي تفصله عن الشجرة.
فجأة ، شعر هان سين بطاقة جسمه تنستنزف . سرعان ما تراجع حوالي عشرة أمتار ، وتوقف استنزاف حياته الذي شعر به .
“هذا لا معني له !” لقد صدم هان سين ، غير قادر على تصديق أن حياته يمكن أن تتسرب بدون قيود .
بينماضاع هان سين في التفكسر ، لم تتوقف الصفر. واصلت الاقتراب من ملك الاشجار ، مما أثار قلق هان سين صاح بها ، “صفر ، ماذا تفعلي؟ عودي إلى هنا!”
لم تستمع إلىه الصفر ولم تستدير ، واصلت تقدمها إلى منطقة الخطر. تقدم هان سين للامساك بها .
ولكن بعد ذلك ، تحول شعر الصفر الأسود إلى اللون البنفسجي ، ثم خرج قرنان أرجوانيان من جبينها ، فقد أصبحت شورى.
نظرت هان سين إلى الصفر ، غير متأكد من السبب الذي جعل الصفر مصممة على السير نحو ملك الاشجار ولماذا تحولت إلى شورى.
“الصفر ، ماذا تفعلين؟ عودي!” صرخ هان سين مرة أخرى.
وتجاهلت الصفر هان سين مرة أخرى ، وواصلت السير إلى الأمام بلا خجل. وصل شعرها الأرجواني الي الأرض ، وكانت قرونها الارجوانية متوهجة .
استدعى هان سين قناعه الشيطاني لإلقاء نظرة على الصفر ، ولاحظ أن قوت حياتها كانت مثل العاصفة النارية. لسبب ما ، لم يتم استنزافها على الإطلاق.
“ما هذا؟” صدم هان سين. لم تخسر الصفر أياً من حياتها ، وكان هذا شيئًا لم يستطع القيام به.
قرر هان سين عدم سحبها وتوقف عن الصياح ، لأنها لم تكن في خطر. الآن ، كان مرتبكًا ، فضوليًا لمعرفة ما ستفعله الصفر.
قدراتها فاجأت هان سين. لقد مرّ بعض الوقت منذ تحول الصفر الي شورى ، وكانت قوتها مثل المخلوق الفائق . كانت أقوى بكثير مما كانت عليه في هيئة البشر .
صرخت الخفافيش على الزهور ، مشيرة إلى أنهم اكتشفوا وجودها. طاروا من أزهارهم ، و وصولو إلى الصفر.
كان هناك العديد من الخفافيش ، على الأقل ثلاث مئة , من قوة حياتهم ، كان كل منهما تقريبا في قوة مخلوق فائق .
كانت قوتهم مماثلة لرجل استخدم سائل الشورى.
عاد قلق هان سين ، ورآي الصفر تستمر في التقدم و العديد من الخفافيش القوية تنقض نحوها. لكن في الثانية التالية ، أصبح هذا القلق صدمة.
عندما وصلت الخفافيش إلى الصفر ، كانت الأنياب علي وشك عضها ، تحركت يدها للاستيلاء على الخفافيش في المقدمة. مزقتهم الي نصفين ، وامتلئت الأرض بدمهم الأسود.
لم يرَ هان سين الصفر تقاتل ابداً بهذه الوحشية ، حتى عندما كانت شورى. وواحد تلو الأخر ، استمرت في فعل ما فعلته لأول مرة. مزقت كل منهم الي نصفين بسرعة البرق ، ولم يتمكن اي خفاش من تقديم أصغر ذرة من الضرر.
الطريقة التي حاربت بها كانت كحيوان ، وكل من رآها سيخاف بالتأكيد.

الفصل 869: الصفر تتحرك “اليس هنالك طريقة اخرى؟” سأل هان سين عابس. لقد حوصرو هناك لفترة طويلة جدا ، بعضهم لعقود. إذا لم يكن لديهم أي فكرة ، شك هان هان بأنه قد لا يتمكن من إيجاد حل في أي وقت قريب. قال وانغ جيان غانغ: “ليس الأمر أنه لا توجد طريقة ؛ في الواقع ، نعتقد أنه قد يكون هناك. نحن غير متأكدين من أننا سنتمكن من فعلها .” “ماذا تعني؟” سأل هان سين. وأشار وانغ جيان غانغ إلى ملك الاشجار وقال: “في الليل ، هذه الحشرات المظلمة تقدم الرحيق إلى ملك الاشجار. فهي تغذي الوحوش التي تعيش داخلها . ويبدو أن الوحوش في الداخل لديهم أسلوب السيطرة على الحشرات والأشجار . أعتقد أنه إذا كان بوسعنا أن نقتل كل ما يتربص داخل ذلك الجذع الخشبي ، فسوف يكون لنا مطلق الحرية في الرحيل ، لكن تلك الوحوش قوية للغاية ، ومع خطر التعرض للقتل من خلال عملية الشيخوخة السريعة  ، نحن نعتقد انه مستحيل ، لا أحد منا هنا يمتلك الخبرة الضرورية اللازمة لقتل مثل هذا الشيء ، وهذه هي المأساة بعينها . “ “ما هو الوحش ، بالضبط؟” سأل هان سين ، بفضول. “إن ملك الاشجار المظلمة يختلف عن الأشجار الأخرى. تلك الثمار لا تضع حشرات ؛ فهي تطلق مخلوقات تشبه الخفافيش. في بعض الأحيان سوف تستهلك الرحيق الذي تقدمه الحشرات ، بسرعة لا تشبه أي شيء تشاهده” . قالت ليو فانغ : ” من الصعب امساك تلك الأشياء أثناء التحرك “. تحدث هان سين معهم لفترة ثم قرر اليراعاء فترة من الوقت وينتظر ليرى ما إذا كان يستطيع أن يلقي نظرة علىهم بحلول الليل . في تلك الليلة ، خطط هان سين لترك الصفر خلفه والذهاب بمفرده . لكن الصفر لم توافق ، وأصرت على اتباعه. لم يكن أمام هان سين خيار سوى احضارها ، وبما أنه كان يراقب من بعيد على أية حال ، فوجودها لن يسبب الكثير من المتاعب. أزهرت الأزهار المضيئة وملأت الحشرات الغابة المسكونة . حتى في الليل ، كانت الغابة مضاءة بسبب ضوء اليراعات . بدون تردد ، غامر هان سين والصفر باتجاه المنطقة التي أقام فيها ملك الاشجار. لقد رأى الناس في المخيم أن الكثير من الناس اليائسين يقتلون أنفسهم في محاولاتهم للهروب ، لذا لم يهتموا بمحاولة إيقافهم. لم تذكرهم ليو فانغ ، أن نصف قطر تأثير ملك الاشجار كان كيلومترا واحد. *لا لقد فعلت اليس كذلك؟؟؟* أومأ هان سين وذهب إلى المكان الذي كان فيه ملك الاشجار . باتباع اليراع ، لم يستغرق وقتاً طويلاً للوصول. كان ملك الاشجار مثل التل ، ملئ بالزهور المضيئة. كان مركز كل فاكهة مفتوحة خفاش أسود يتدلى منها. تيارات لا نهاية لها من اليراع جاءت ، جيئة وذهاب ، وتوصيل كل رحيقها إلى الزهور المفتوحة و المضيئة. عندما تملأ ، يتدفق الرحيق في أفواه الخفافيش السوداء لتأكله . بعد سماع ما قالته ليو فانغ ، راقب قوة حياته الخاصة. على الرغم مما قيل له ، لم يلاحظ أي شيء يضر به. ذكرت ليو فانغ انه حتى الأشجار العادية يمكن أن تجعل الشخص يكبر في السن وتستوعب الحياة. وبغض النظر عن ضآلة القوة ، كان من الممكن أن يكون هان سين قادراً على الإحساس بها . لكن مع ذلك ، لم يشعر هان سين بشيء. وهذا جعله يعبس. نظر إلى المسافة بينه وبين الشجرة ، ولاحظ أنه يقف على بعد كيلومتر واحد من ملك الاشجار . ترك هان سين الصفر تنتظر هناك ، بينما كان يقترب . ولكن مرة أخرى ، لم تكن الصفر مستعدة للبقاء في الخلف . عندما خطي هان سين خطوة إلى الأمام ، فعلت ذلك أيضًا . لم يكن أمام هان سين خيار سوى قبول إصرارها على مرافقته ، والسماح لها بالمجيء. كانت أكثر سعادة في هذه الأيام ، لكنها كانت لا تزال عنيدة مثلما كانت دوماً. مع الصفر ، لم يجرؤ على الاقتراب. ومع اقترابه بعناية ، قام بحساب المسافة التي تفصله عن الشجرة. فجأة ، شعر هان سين بطاقة جسمه تنستنزف . سرعان ما تراجع حوالي عشرة أمتار ، وتوقف استنزاف حياته الذي شعر به . “هذا لا معني له !” لقد صدم هان سين ، غير قادر على تصديق أن حياته يمكن أن تتسرب بدون قيود . بينماضاع هان سين في التفكسر ، لم تتوقف الصفر. واصلت الاقتراب من ملك الاشجار ، مما أثار قلق هان سين صاح بها ، “صفر ، ماذا تفعلي؟ عودي إلى هنا!” لم تستمع إلىه الصفر ولم تستدير ، واصلت تقدمها إلى منطقة الخطر. تقدم هان سين للامساك بها . ولكن بعد ذلك ، تحول شعر الصفر الأسود إلى اللون البنفسجي ، ثم خرج قرنان أرجوانيان من جبينها ، فقد أصبحت شورى. نظرت هان سين إلى الصفر ، غير متأكد من السبب الذي جعل الصفر مصممة على السير نحو ملك الاشجار ولماذا تحولت إلى شورى. “الصفر ، ماذا تفعلين؟ عودي!” صرخ هان سين مرة أخرى. وتجاهلت الصفر هان سين مرة أخرى ، وواصلت السير إلى الأمام بلا خجل. وصل شعرها الأرجواني الي الأرض ، وكانت قرونها الارجوانية متوهجة . استدعى هان سين قناعه الشيطاني لإلقاء نظرة على الصفر ، ولاحظ أن قوت حياتها كانت مثل العاصفة النارية. لسبب ما ، لم يتم استنزافها على الإطلاق. “ما هذا؟” صدم هان سين. لم تخسر الصفر أياً من حياتها ، وكان هذا شيئًا لم يستطع القيام به. قرر هان سين عدم سحبها وتوقف عن الصياح ، لأنها لم تكن في خطر. الآن ، كان مرتبكًا ، فضوليًا لمعرفة ما ستفعله الصفر. قدراتها فاجأت هان سين. لقد مرّ بعض الوقت منذ تحول الصفر الي شورى ، وكانت قوتها مثل المخلوق الفائق . كانت أقوى بكثير مما كانت عليه في هيئة البشر . صرخت الخفافيش على الزهور ، مشيرة إلى أنهم اكتشفوا وجودها. طاروا من أزهارهم ، و وصولو إلى الصفر. كان هناك العديد من الخفافيش ، على الأقل ثلاث مئة , من قوة حياتهم ، كان كل منهما تقريبا في قوة مخلوق فائق . كانت قوتهم مماثلة لرجل استخدم سائل الشورى. عاد قلق هان سين ، ورآي الصفر تستمر في التقدم و العديد من الخفافيش القوية تنقض نحوها. لكن في الثانية التالية ، أصبح هذا القلق صدمة. عندما وصلت الخفافيش إلى الصفر ، كانت الأنياب علي وشك عضها ، تحركت يدها للاستيلاء على الخفافيش في المقدمة. مزقتهم الي نصفين ، وامتلئت الأرض بدمهم الأسود. لم يرَ هان سين الصفر تقاتل ابداً بهذه الوحشية ، حتى عندما كانت شورى. وواحد تلو الأخر ، استمرت في فعل ما فعلته لأول مرة. مزقت كل منهم الي نصفين بسرعة البرق ، ولم يتمكن اي خفاش من تقديم أصغر ذرة من الضرر. الطريقة التي حاربت بها كانت كحيوان ، وكل من رآها سيخاف بالتأكيد.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط