نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Super God Gene 870

الفصل 870: التابوت الأسود

الفصل 870: التابوت الأسود

الفصل 870: التابوت الأسود
أصبحت المنطقة المحيطة بـ ملك الاشجار عبارة عن مذبحة شورى. اقترب الصفر من جذع الشجرة ، حيث كانت جثث الخفافيش المشوهة التي لا حصر لها مبعثرة على الأرض. لقد قُتلوا جميعًا ، وكان دمهم الأسود يتدفق على أرضية الغابة.
حلقت الحشرات في الجو بلا هدف ، لا تريد الاقتراب من الصفر. حتى ملك الاشجار نفسها اهتز من الخوف ، ومع ارتجافه ، بدأت الأوراق تتساقط على الأرض ، وأصدر ضوضاء منخفضة .
بلامبالاة ، استأنفت الصفر تدمها حتى وقفت مباشرتأً أمام الشجرة. عندما لامست اللحاء الصلب ، ظهر في عينيها القلق و الارتباك.
بانغ!
كان هان سين يشاهد الصفر بصدمة ، ثم بدأت بلكم الشجرة. تم ضرب اللحاءبقوة حيث أنتجت كل قبضة كومة من قطع الخشب والشظايا.
دون توقف ، استمرت قبضتها في ضرب الشجرة. بعد إنتاج قصير ولكن غزير من نشارة الخشب ، تم تحطيم الشجرة بعمق متر.
تحرك هان سين للحصول على نظرة جيدة ، ولاحظ أن الشجرة كانت مجوفة من الداخل.
ثم بدأت الصفر في الدخول إلى الحفرة ، وعندما رأي هان سين ذلك ، كان يرغب بشدة في اتباعها . ولكن لم يكن هناك أي تغيير في المنطقة ، وبعد اتخاذ خطوات قليلة إلى الأمام ، بدأ يشعر باستنفاز حياته .
كان الثعلب الفضي يتفاعل بسرعة مع سرقة الطاقة أيضًا . مباشرة بعد الوصول للمحيط المحظور ، صاح وقفز من كتف هان سين.
لم يتراجع هان سين على الفور. بدلا من ذلك ، حاول المضي قدما مرة أخرى. ولكن استمر استنزاف طاقته ، وإدراك عدم جدوى الاقتراب ، تراجع مرة أخرى للانضمام إلى الثعلب الفضي. لم يكن يريد أن يموت من الشيخوخة ، لأن الناس في المعسكر أخبروه أن هذا يحدث.
بعد أن دخلت الصفر إلى الحفرة في الشجرة ، لم يعد هان سين يرى ما تفعله بالعين المجردة . وقد خرجت الآن من رؤية هالة دونغ شوان وقناع العين الشيطانية.

“هل هذا تابوت؟” نظرت هان سين إلى الجسم واعتقد أنه يبدو كالصناديق التي كانت تستخدم لدفن البشر ، منذ زمن طويل. التوابيت لم تكن موجودة في هذا اليوم وهذا العصر ، ولم تكن لفترة طويلة. كنت ترى فقط توابيت في المتاحف أو البرامج التلفزيونية القديمة. كانت التوابيت ذات يوم هدفاً للخرافات العظيمة للناس ، وإذا أردت رؤية واحد الآن ، فعليك زيارة متحف في التحالف. كان صادمًا أن ترى وأحد هنا ، في المقدسات . لم يسمع هان سين أبداً عن المخلوقات أو الأرواح التي تستخدم التوابيت من قبل ، لذلك بدا وجوده هناك مستحيل . حتى لو ماتت الأرواح ، فقد قاموا بتدمير حجر روحهم ذاتيا. لذا ، لماذا قد يحتاجون تابوت؟ سيكون من الغريب على المخلوق امتلاك تابوت. ربما كانت المخلوقات الفائقة ذكية ، لكنها لم تكن مؤمنة بالخرافات. لا ينبغي أن يعرفوا حتى ما هو التابوت. ولدت المخلوقات في البرية ، ويتوقع أن تموت في نهاية المطاف في البرية. وعندما أتت نهايتهم ، اصبحت وفاتهم عادتاً غذاء من أجل بقاء الآخرين. “هل جلب البشر تابوتاُ هنا ودفنوه؟” صدم هان سين. نظرت ليو فانغ ووانغ جيان غانغ بنفس تعابير الصدمة ، وقد أدركا الآن أنهما كانا ينامان فوق تابوت طوال تلك السنوات. سباته هناك في الأرض يجب أن يكون سبب عدم وجود أشجار فوقه . وفرها لهم مرجهم الوحيد . لم يكن من الممكن أن يكون الأمر مجرد مصادفة ، لذلك كان على حالة الغابة أن تكون مرتبطة بالنعش بطريقة ما . ما كان أكثر ترويعا ، كان الناس في المخيم ينزفون بالقرب من التابوت. بدا الناس الذين بقوا هناك أصغر من المعتاد ، وكانت عضلاتهم جافة. وكأنهم ذبلو . لون الدم العشب في تلك المنطقة ، وكان الناس ليسوا أكثر من جثث محترقة. لم يكن لدى جثثهم أي جروح ، بدا الدم وكأنه ينزف من جميع فتحات وجههم . واصلت ليو فانغ ووانغ جيان غانغ النظر الي التابوت في حالة صدمة. يرتجف غطائه ويهتز ، مما يوحي بأن شيئًا ما كان على وشك الخروج منه . كان هان سين أيضا يحدق في التابوت. لكن مع قناعه الشيطاني ، لم يستطع أن يري اي قوة حياة . شعور هان سين الثامن نبهه . بانغ! بعد ضجيج عال ، تم دفع غطاء التابوت إلى الجانب قليلاً بواسطة يد بأظافر طويلة وأصابع نحيفة. وبخلاف أظافر البشر اليوم ، التي تم تقليمها ورعايتها بشكل جيد ، كانت سميكة . كانت سوداء وحمراء ، كانو يبدون وحشيين أثار مظهرهم شعوراً بالخوف. بانغ! تم دفع غطاء التابوت بعيدا قليلا ، مما خلق فجوة كبيرة بما يكفي لتمتد يد كاملة من داخل الصندوق الأسود. بوووم! وفجأة ، كان هذا ما حدث. امتدت يد بيضاء فاتحة اللون من التابوت ، واستحوذت على جانب التابوت بقوة مخيفة .

كان هان سين حريصًا على رؤية ما يجري ، حيث شعر بالقلق علي الصفر. و حيث فشلت عيناه ، استخدم أذنيه. من داخل تلك الحفرة كان بإمكانه سماع صوت المزيد من الخشب.
واصل الشجرة المظلمة “ملك الاشجار” الارتعاش ، ويبدو أن الزهور التي تزين قاعدته ذبلة. رقصت بتلات وأوراق الشجرة لتسقط ارضاً .
لم يكن فقط ملك الاشجار الذي تأثر . وبدا أن الغابة بأكملها تعاني من نفس المصير ، حيث بدأت الزهور عبر كل شجرة في الذبول فجأة ، وفقدت بتلاتها نفسها إلى مداعبة النسيم . على الرغم من الأصل الدنيء لها ، إلا أن سقوطها كان مشهد جميل .
“ماذا حدث هنا؟” جائت ليو فانغ ووانغ جيان غانغ متجهين نحو هان سين. حدث شيء كبير ، لذلك بدا من الطبيعي أن يكون التغيير نتيجة لواحد من الوافدين الجدد إلى الغابة . فكرو انه  من الممكن أن يكون خطراُ قد أصاب هان سين ، سرعان ما أتوا للتحقق.
هز هان سين رأسه ، واستمر في النظر نحو الفتحة في جانب ملك الاشجار.
لكن فجأة ، دوت الصرخات من الخيام فى المخيم.
“أوه ، لا! شئ سئ يحدث في معسكرنا!” صاحت ليو فانغ ، حيث استدارت وبدأت في الجري.
على الرغم من أن هان سين كان يائسا لمعرفة ما يجري داخل الشجرة ، إلا أنه كان يعلم أنه لا يوجد شيء يمكنه فعله من حيث كان يقف. لكن لا يزال بإمكانه أن يساعد فى مكان آخر ، فإن هان سين رافق ليو فانغ في عودتها المتعجلة إلى المخيم.
قبل عودة الثلاثة ، رأوا شخصين يركضان عبر المرج مع وجوه مرتعدة من الصدمة . كانوا ملطخين بالدم أيضاً ، لكنه لم يكن دمهم.
“ماذا حدث؟” سأل وانغ جيان غانغ بصوت عال.
“الشبح! هناك شبح!” كان بإمكان الثنائي المرتعب .
لم يقل هان سين أي شيء ، واستأنف ببساطة ركضه نحو المخيم الذي سقط الآن. كان المرج ، وهو المكان الوحيد الذي لم يتم تغطيته بالأشجار ، الآن فوهة بركان عملاقة. وجلس داخل الحفرة مربع أسود مستطيل. كان طوله ثلاثة أمتار ، ويبدو أنه شيد من الخشب. عند فحصه عن كثب ، لاحظ هان سين أنه مربع من ستة جوانب مع أكتاف منحنية.

الفصل 870: التابوت الأسود أصبحت المنطقة المحيطة بـ ملك الاشجار عبارة عن مذبحة شورى. اقترب الصفر من جذع الشجرة ، حيث كانت جثث الخفافيش المشوهة التي لا حصر لها مبعثرة على الأرض. لقد قُتلوا جميعًا ، وكان دمهم الأسود يتدفق على أرضية الغابة. حلقت الحشرات في الجو بلا هدف ، لا تريد الاقتراب من الصفر. حتى ملك الاشجار نفسها اهتز من الخوف ، ومع ارتجافه ، بدأت الأوراق تتساقط على الأرض ، وأصدر ضوضاء منخفضة . بلامبالاة ، استأنفت الصفر تدمها حتى وقفت مباشرتأً أمام الشجرة. عندما لامست اللحاء الصلب ، ظهر في عينيها القلق و الارتباك. بانغ! كان هان سين يشاهد الصفر بصدمة ، ثم بدأت بلكم الشجرة. تم ضرب اللحاءبقوة حيث أنتجت كل قبضة كومة من قطع الخشب والشظايا. دون توقف ، استمرت قبضتها في ضرب الشجرة. بعد إنتاج قصير ولكن غزير من نشارة الخشب ، تم تحطيم الشجرة بعمق متر. تحرك هان سين للحصول على نظرة جيدة ، ولاحظ أن الشجرة كانت مجوفة من الداخل. ثم بدأت الصفر في الدخول إلى الحفرة ، وعندما رأي هان سين ذلك ، كان يرغب بشدة في اتباعها . ولكن لم يكن هناك أي تغيير في المنطقة ، وبعد اتخاذ خطوات قليلة إلى الأمام ، بدأ يشعر باستنفاز حياته . كان الثعلب الفضي يتفاعل بسرعة مع سرقة الطاقة أيضًا . مباشرة بعد الوصول للمحيط المحظور ، صاح وقفز من كتف هان سين. لم يتراجع هان سين على الفور. بدلا من ذلك ، حاول المضي قدما مرة أخرى. ولكن استمر استنزاف طاقته ، وإدراك عدم جدوى الاقتراب ، تراجع مرة أخرى للانضمام إلى الثعلب الفضي. لم يكن يريد أن يموت من الشيخوخة ، لأن الناس في المعسكر أخبروه أن هذا يحدث. بعد أن دخلت الصفر إلى الحفرة في الشجرة ، لم يعد هان سين يرى ما تفعله بالعين المجردة . وقد خرجت الآن من رؤية هالة دونغ شوان وقناع العين الشيطانية.

“هل هذا تابوت؟” نظرت هان سين إلى الجسم واعتقد أنه يبدو كالصناديق التي كانت تستخدم لدفن البشر ، منذ زمن طويل.
التوابيت لم تكن موجودة في هذا اليوم وهذا العصر ، ولم تكن لفترة طويلة. كنت ترى فقط توابيت في المتاحف أو البرامج التلفزيونية القديمة.
كانت التوابيت ذات يوم هدفاً للخرافات العظيمة للناس ، وإذا أردت رؤية واحد الآن ، فعليك زيارة متحف في التحالف. كان صادمًا أن ترى وأحد هنا ، في المقدسات .
لم يسمع هان سين أبداً عن المخلوقات أو الأرواح التي تستخدم التوابيت من قبل ، لذلك بدا وجوده هناك مستحيل .
حتى لو ماتت الأرواح ، فقد قاموا بتدمير حجر روحهم ذاتيا. لذا ، لماذا قد يحتاجون تابوت؟
سيكون من الغريب على المخلوق امتلاك تابوت. ربما كانت المخلوقات الفائقة ذكية ، لكنها لم تكن مؤمنة بالخرافات. لا ينبغي أن يعرفوا حتى ما هو التابوت.
ولدت المخلوقات في البرية ، ويتوقع أن تموت في نهاية المطاف في البرية. وعندما أتت نهايتهم ، اصبحت وفاتهم عادتاً غذاء من أجل بقاء الآخرين.
“هل جلب البشر تابوتاُ هنا ودفنوه؟” صدم هان سين.
نظرت ليو فانغ ووانغ جيان غانغ بنفس تعابير الصدمة ، وقد أدركا الآن أنهما كانا ينامان فوق تابوت طوال تلك السنوات.
سباته هناك في الأرض يجب أن يكون سبب عدم وجود أشجار فوقه . وفرها لهم مرجهم الوحيد . لم يكن من الممكن أن يكون الأمر مجرد مصادفة ، لذلك كان على حالة الغابة أن تكون مرتبطة بالنعش بطريقة ما .
ما كان أكثر ترويعا ، كان الناس في المخيم ينزفون بالقرب من التابوت. بدا الناس الذين بقوا هناك أصغر من المعتاد ، وكانت عضلاتهم جافة. وكأنهم ذبلو .
لون الدم العشب في تلك المنطقة ، وكان الناس ليسوا أكثر من جثث محترقة.
لم يكن لدى جثثهم أي جروح ، بدا الدم وكأنه ينزف من جميع فتحات وجههم .
واصلت ليو فانغ ووانغ جيان غانغ النظر الي التابوت في حالة صدمة. يرتجف غطائه ويهتز ، مما يوحي بأن شيئًا ما كان على وشك الخروج منه .
كان هان سين أيضا يحدق في التابوت. لكن مع قناعه الشيطاني ، لم يستطع أن يري اي قوة حياة .
شعور هان سين الثامن نبهه .
بانغ!
بعد ضجيج عال ، تم دفع غطاء التابوت إلى الجانب قليلاً بواسطة يد بأظافر طويلة وأصابع نحيفة. وبخلاف أظافر البشر اليوم ، التي تم تقليمها ورعايتها بشكل جيد ، كانت سميكة . كانت سوداء وحمراء ، كانو يبدون وحشيين أثار مظهرهم شعوراً بالخوف.
بانغ!
تم دفع غطاء التابوت بعيدا قليلا ، مما خلق فجوة كبيرة بما يكفي لتمتد يد كاملة من داخل الصندوق الأسود.
بوووم!
وفجأة ، كان هذا ما حدث. امتدت يد بيضاء فاتحة اللون من التابوت ، واستحوذت على جانب التابوت بقوة مخيفة .

الفصل 870: التابوت الأسود أصبحت المنطقة المحيطة بـ ملك الاشجار عبارة عن مذبحة شورى. اقترب الصفر من جذع الشجرة ، حيث كانت جثث الخفافيش المشوهة التي لا حصر لها مبعثرة على الأرض. لقد قُتلوا جميعًا ، وكان دمهم الأسود يتدفق على أرضية الغابة. حلقت الحشرات في الجو بلا هدف ، لا تريد الاقتراب من الصفر. حتى ملك الاشجار نفسها اهتز من الخوف ، ومع ارتجافه ، بدأت الأوراق تتساقط على الأرض ، وأصدر ضوضاء منخفضة . بلامبالاة ، استأنفت الصفر تدمها حتى وقفت مباشرتأً أمام الشجرة. عندما لامست اللحاء الصلب ، ظهر في عينيها القلق و الارتباك. بانغ! كان هان سين يشاهد الصفر بصدمة ، ثم بدأت بلكم الشجرة. تم ضرب اللحاءبقوة حيث أنتجت كل قبضة كومة من قطع الخشب والشظايا. دون توقف ، استمرت قبضتها في ضرب الشجرة. بعد إنتاج قصير ولكن غزير من نشارة الخشب ، تم تحطيم الشجرة بعمق متر. تحرك هان سين للحصول على نظرة جيدة ، ولاحظ أن الشجرة كانت مجوفة من الداخل. ثم بدأت الصفر في الدخول إلى الحفرة ، وعندما رأي هان سين ذلك ، كان يرغب بشدة في اتباعها . ولكن لم يكن هناك أي تغيير في المنطقة ، وبعد اتخاذ خطوات قليلة إلى الأمام ، بدأ يشعر باستنفاز حياته . كان الثعلب الفضي يتفاعل بسرعة مع سرقة الطاقة أيضًا . مباشرة بعد الوصول للمحيط المحظور ، صاح وقفز من كتف هان سين. لم يتراجع هان سين على الفور. بدلا من ذلك ، حاول المضي قدما مرة أخرى. ولكن استمر استنزاف طاقته ، وإدراك عدم جدوى الاقتراب ، تراجع مرة أخرى للانضمام إلى الثعلب الفضي. لم يكن يريد أن يموت من الشيخوخة ، لأن الناس في المعسكر أخبروه أن هذا يحدث. بعد أن دخلت الصفر إلى الحفرة في الشجرة ، لم يعد هان سين يرى ما تفعله بالعين المجردة . وقد خرجت الآن من رؤية هالة دونغ شوان وقناع العين الشيطانية.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط