الفصل 873: سكين العظم الدموي
أجابت الصفر: “لقد استحق هذا”. سأل هان مرة أخرى: “سواء كان يستحقه أم لا ، فأنا اسألك لماذا قتلته ، أخبريني بذلك”. نظرت الصفر إلى هان سين لكنها لم تتحدث. فقط نظرت إليه بنفس الطريقة التي كانت دائما ما تنظر بها اليه . نظر هان سين إلى سكين العظم وسألها: “من أين حصلت على ذلك؟” “كان داخل الشجرة” أجابت الصفر. “لقد قمتي بصنع ثقب في الشجرة حتى تتمكني من استرجاع هذا السكين؟” فوجئ هان سين ، ولذا سأل للتأكيد. الصفر أومأت بالايجاب . “كيف عرفتي أن هذا السكين العظمي كان داخل تلك الشجرة؟” سأل هان سين. لم يكن تأتي ابدأ الي هذه المنطقة من معبد الاله الثاني من قبل ، فكيف لها أن تعرف أن السكين هناك؟ “لقد كان يناديني.” الصفر أرجحت السكين العظمي. مد هان سين يده محاولاً الاستيلاء على السكين وقال “دعيني ألقي نظرة”. لكن سرعان ما سحبت الصفر يدها وقالت ، “لا تلمسها!” “لما لا؟” شعر هان سين بالغباء ، ظنا منه أن الصفر كانت تتصرف بشكل غير طبيعي. قالت الصفر: “سوف تموت” مثلت كلماتها هالة من الضغط لفت هان سين . هان سين تجمد لم يكن متأكد مما قصدته هل سيموت إذا لمسها ، أم أنها ستقتله إذا وضع إصبعه عليه؟ عندما نظر إلى عيون الصفر الواضحة ، فكرت هان سين فيما قصدته . كان يميل الي التخمين الاول ، فهو لا يعتقد أن الصفر ستقتله ببساطة . لم يطرح هان سين أي أسئلة أخرى . بدلا من ذلك ، عاد تركيزه إلى جثة ابن القدر. فتش جيوبه بحثا عن أي شئ مهم كان يملكه . لم يكن جسم ابن القدر مغطي ، وكل ما ارتداه كان في حالة يرثى لها. بعد أن جفت جثته ، كانت الملابس مثل شرائط من القماش على قطعة ملتوية. لم يكن هناك شيء يمكن العثور عليه. لكن عندما نظر هان سين إلى ابن أبن القدر ، صُدم. وقد اختفى تماما وشم قطة التسع حيوات. فحص هان سين كل زاوية وركن في جسده ، لكنه لم يتمكن من العثور على أي شيء مماثل للوشم الذي شاهده في وقت سابق. “هل تعرفين من هو هذا الرجل؟” نظر هان سين للصفر وطرح السؤال. هزت رأسها . اعتقد هان سين أنها لا تعرف أي شيء ، لذلك لم يسأل مرة أخرى. اقترب من تابوت ابن القدر الذي كان فيه. يبدو أن التابوت قد تم بناؤه من خشب الأشجار المظلمة المحلية ، ولكن لم يكن هناك شيء آخر ذو أهمية. كان التابوت فارغ . غير قادر على العثور على أي شيء هناك ، حول هان سين انتباهه إلى ملك الاشجار وبدأ يسير في اتجاهه . لم يعد يستنزف طاقة هان سين ، لذا سار دون خوف. لاحظ الثقب الذي صنعته الصفر ، ولاحظ كيف بدا غريبًا. بدا الأمر وكأنها هاوية لا نهائية ، حيث لا يمكن لأي ضوء أن يصل. نظر إلى الوراء إلى الصفر ، رأى أنها كانت تتابعه بطريقة غير رسمية كما كانت دائما تفعل . صر أسنانه و دخل الثقب. كان الجزء الداخلي من الشجرة كبير ، ولكن لا يبدو أن هناك أي شيء خاص في الداخل. لم يكن هناك شيء ملحوظ هناك ل هان سين. “غريب.” شعر هان سين بالغباء ونظر إلى الصفر . أراد أن يطرح عليها المزيد من الأسئلة ، لكن من غير المرجح أن تجيب عليه مباشرة. غير قادر على العثور على أي شيء ، قرر هان سين الركوب على “الهدير الذهبي” والذهاب بحثا عن المفقودين ليو فانغ ووانغ جيان غانغ. عندما وجدهم ، كانوا ما زالوا في حالة صدمة ، لكنهم لم يصابوا. يبدو أن لعنة الغابة قد تم رفعها ، لذا تمكن هان سين من إخراجهم. لم تبدو الأشجار واليراعات المظلمة مختلفة عما اعتادوا عليه ، لكن لا شيء حظر خروجهم . في الواقع ، وجدوا حدود الغابة في وقت قريب نسبيا. كانت الغابة على بعد بضع مئات من الأميال على الأكثر. لم يتم إخماد فرحة ليو فانغ ووانغ جيان غانغ ، بعد مغادرة الغابة. كانوا يعتقدون أنهم محظوظون بشكل لا يصدق لأنهم نجوا في الغابة طوال هذا الوقت ، بما في ذلك الأخطار التي أعقبت وصول هان سين. لكن مع ذلك ، كان الشعور بعدم الارتياح تجاه هذه المحنة قد تمكن من الاستحواذ على عقل هان سين. وقد اختفت سكين العظم يدي الصفر . “إذا كانت قطة التسع حيوات من بقايا فيلق الدم ، فهذا يعني أنني سأكون قادر على ممارسة سوترا نبض الدم ” ، فكر هان سين ، بحماس. على الرغم من أنه تعلم بالفعل دونغ شوان سوترا ، فعليه تعلم ما هو أكثر من ذلك ، يمكن لنقاط القوة في سوترا نبض الدم أن تفيد نسله التالي ، إذا كان لديه طفل . اتبع هان سين سوترا نبض الدم وعقد عقد قطة التسع حيوات لممارستها . استغرق الأمر منه نصف شهر قبل أن يتمكن من تسمية نفسه مبتدئ ، لذلك كان من الواضح أنه سيستغرق بعض الوقت قبل أن يفتح قفل الجينات الأول. كان يمارسها بشكل متكرر ، في رحلته نحو مأوي الكريستال الازرق ، وبعد ستة أيام ، وجد مخلوقًا من الجيل الثاني بالقرب من ضفة النهر . كان يبدو وكأنه ثعبان ، وعندما حلق فوق النهر ، حاول أكل هان سين. لكن هان سين والثعلب الفضي سرعان ما تغلبو عليهم . ولأنه كان مولعا بتحطيم جماجم خصومه في الآونة الأخيرة ، تأكد هان سين من أن يتحول إلى قرد فضي . “قتل المخلوق الفائق ثعبان ضفة النهر . لم تكتسب روح الوحش. إن لحم هذا المخلوق صالح للأكل ، ويمكنك أن تحصد جوهر الحياة. استهلك جوهر الحياة للحصول على صفر إلى عشرة نقاط جينات سوبر عشوائياً”. قام هان سين باستخلاك جوهر الحياة و حصل على ست نقاط جينو. كان يحتاج فقط إلى نقطتين إضافيتين للوصول إلى الحد الأقصى الآن. كان جسد المخلوق مشتركًا بين الثعلب الفضي والجنية. “قريباً ، سأصل إلى معبد الاله الثالث. اتمني ان يكون حظي جيد .” كان هان سين قلقا بعض الشيء ، لكنه كان لا يزال يحمل رمز اللوتس على جبينه. ذهب إلى مأوي بشري مجاور لإعادة تخزين الإمدادات الخاصة به وسؤالهم حول المكان الذي قد يجد فيه المزيد من المخلوقات الفائقة. سمع هان سين حكاية غريبة ، يبدو أنها تستحق التدقيق . سمع عن جبل الرعد الذي تضربه الصواعق مرارا وتكرارا ، ليلا ونهارا. إذا كان هناك مخلوق فائق هناك سيكون على الأرجح عنصر الرعد . إذا كان هذا صحيحًا ، فإن ذبحه سيكون مفيدًا للثعلب الفضي.
أجابت الصفر: “لقد استحق هذا”. سأل هان مرة أخرى: “سواء كان يستحقه أم لا ، فأنا اسألك لماذا قتلته ، أخبريني بذلك”. نظرت الصفر إلى هان سين لكنها لم تتحدث. فقط نظرت إليه بنفس الطريقة التي كانت دائما ما تنظر بها اليه . نظر هان سين إلى سكين العظم وسألها: “من أين حصلت على ذلك؟” “كان داخل الشجرة” أجابت الصفر. “لقد قمتي بصنع ثقب في الشجرة حتى تتمكني من استرجاع هذا السكين؟” فوجئ هان سين ، ولذا سأل للتأكيد. الصفر أومأت بالايجاب . “كيف عرفتي أن هذا السكين العظمي كان داخل تلك الشجرة؟” سأل هان سين. لم يكن تأتي ابدأ الي هذه المنطقة من معبد الاله الثاني من قبل ، فكيف لها أن تعرف أن السكين هناك؟ “لقد كان يناديني.” الصفر أرجحت السكين العظمي. مد هان سين يده محاولاً الاستيلاء على السكين وقال “دعيني ألقي نظرة”. لكن سرعان ما سحبت الصفر يدها وقالت ، “لا تلمسها!” “لما لا؟” شعر هان سين بالغباء ، ظنا منه أن الصفر كانت تتصرف بشكل غير طبيعي. قالت الصفر: “سوف تموت” مثلت كلماتها هالة من الضغط لفت هان سين . هان سين تجمد لم يكن متأكد مما قصدته هل سيموت إذا لمسها ، أم أنها ستقتله إذا وضع إصبعه عليه؟ عندما نظر إلى عيون الصفر الواضحة ، فكرت هان سين فيما قصدته . كان يميل الي التخمين الاول ، فهو لا يعتقد أن الصفر ستقتله ببساطة . لم يطرح هان سين أي أسئلة أخرى . بدلا من ذلك ، عاد تركيزه إلى جثة ابن القدر. فتش جيوبه بحثا عن أي شئ مهم كان يملكه . لم يكن جسم ابن القدر مغطي ، وكل ما ارتداه كان في حالة يرثى لها. بعد أن جفت جثته ، كانت الملابس مثل شرائط من القماش على قطعة ملتوية. لم يكن هناك شيء يمكن العثور عليه. لكن عندما نظر هان سين إلى ابن أبن القدر ، صُدم. وقد اختفى تماما وشم قطة التسع حيوات. فحص هان سين كل زاوية وركن في جسده ، لكنه لم يتمكن من العثور على أي شيء مماثل للوشم الذي شاهده في وقت سابق. “هل تعرفين من هو هذا الرجل؟” نظر هان سين للصفر وطرح السؤال. هزت رأسها . اعتقد هان سين أنها لا تعرف أي شيء ، لذلك لم يسأل مرة أخرى. اقترب من تابوت ابن القدر الذي كان فيه. يبدو أن التابوت قد تم بناؤه من خشب الأشجار المظلمة المحلية ، ولكن لم يكن هناك شيء آخر ذو أهمية. كان التابوت فارغ . غير قادر على العثور على أي شيء هناك ، حول هان سين انتباهه إلى ملك الاشجار وبدأ يسير في اتجاهه . لم يعد يستنزف طاقة هان سين ، لذا سار دون خوف. لاحظ الثقب الذي صنعته الصفر ، ولاحظ كيف بدا غريبًا. بدا الأمر وكأنها هاوية لا نهائية ، حيث لا يمكن لأي ضوء أن يصل. نظر إلى الوراء إلى الصفر ، رأى أنها كانت تتابعه بطريقة غير رسمية كما كانت دائما تفعل . صر أسنانه و دخل الثقب. كان الجزء الداخلي من الشجرة كبير ، ولكن لا يبدو أن هناك أي شيء خاص في الداخل. لم يكن هناك شيء ملحوظ هناك ل هان سين. “غريب.” شعر هان سين بالغباء ونظر إلى الصفر . أراد أن يطرح عليها المزيد من الأسئلة ، لكن من غير المرجح أن تجيب عليه مباشرة. غير قادر على العثور على أي شيء ، قرر هان سين الركوب على “الهدير الذهبي” والذهاب بحثا عن المفقودين ليو فانغ ووانغ جيان غانغ. عندما وجدهم ، كانوا ما زالوا في حالة صدمة ، لكنهم لم يصابوا. يبدو أن لعنة الغابة قد تم رفعها ، لذا تمكن هان سين من إخراجهم. لم تبدو الأشجار واليراعات المظلمة مختلفة عما اعتادوا عليه ، لكن لا شيء حظر خروجهم . في الواقع ، وجدوا حدود الغابة في وقت قريب نسبيا. كانت الغابة على بعد بضع مئات من الأميال على الأكثر. لم يتم إخماد فرحة ليو فانغ ووانغ جيان غانغ ، بعد مغادرة الغابة. كانوا يعتقدون أنهم محظوظون بشكل لا يصدق لأنهم نجوا في الغابة طوال هذا الوقت ، بما في ذلك الأخطار التي أعقبت وصول هان سين. لكن مع ذلك ، كان الشعور بعدم الارتياح تجاه هذه المحنة قد تمكن من الاستحواذ على عقل هان سين. وقد اختفت سكين العظم يدي الصفر . “إذا كانت قطة التسع حيوات من بقايا فيلق الدم ، فهذا يعني أنني سأكون قادر على ممارسة سوترا نبض الدم ” ، فكر هان سين ، بحماس. على الرغم من أنه تعلم بالفعل دونغ شوان سوترا ، فعليه تعلم ما هو أكثر من ذلك ، يمكن لنقاط القوة في سوترا نبض الدم أن تفيد نسله التالي ، إذا كان لديه طفل . اتبع هان سين سوترا نبض الدم وعقد عقد قطة التسع حيوات لممارستها . استغرق الأمر منه نصف شهر قبل أن يتمكن من تسمية نفسه مبتدئ ، لذلك كان من الواضح أنه سيستغرق بعض الوقت قبل أن يفتح قفل الجينات الأول. كان يمارسها بشكل متكرر ، في رحلته نحو مأوي الكريستال الازرق ، وبعد ستة أيام ، وجد مخلوقًا من الجيل الثاني بالقرب من ضفة النهر . كان يبدو وكأنه ثعبان ، وعندما حلق فوق النهر ، حاول أكل هان سين. لكن هان سين والثعلب الفضي سرعان ما تغلبو عليهم . ولأنه كان مولعا بتحطيم جماجم خصومه في الآونة الأخيرة ، تأكد هان سين من أن يتحول إلى قرد فضي . “قتل المخلوق الفائق ثعبان ضفة النهر . لم تكتسب روح الوحش. إن لحم هذا المخلوق صالح للأكل ، ويمكنك أن تحصد جوهر الحياة. استهلك جوهر الحياة للحصول على صفر إلى عشرة نقاط جينات سوبر عشوائياً”. قام هان سين باستخلاك جوهر الحياة و حصل على ست نقاط جينو. كان يحتاج فقط إلى نقطتين إضافيتين للوصول إلى الحد الأقصى الآن. كان جسد المخلوق مشتركًا بين الثعلب الفضي والجنية. “قريباً ، سأصل إلى معبد الاله الثالث. اتمني ان يكون حظي جيد .” كان هان سين قلقا بعض الشيء ، لكنه كان لا يزال يحمل رمز اللوتس على جبينه. ذهب إلى مأوي بشري مجاور لإعادة تخزين الإمدادات الخاصة به وسؤالهم حول المكان الذي قد يجد فيه المزيد من المخلوقات الفائقة. سمع هان سين حكاية غريبة ، يبدو أنها تستحق التدقيق . سمع عن جبل الرعد الذي تضربه الصواعق مرارا وتكرارا ، ليلا ونهارا. إذا كان هناك مخلوق فائق هناك سيكون على الأرجح عنصر الرعد . إذا كان هذا صحيحًا ، فإن ذبحه سيكون مفيدًا للثعلب الفضي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
