نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Super God Gene 884

الفصل 884: طفرة البلورة السوداء

الفصل 884: طفرة البلورة السوداء

الفصل 884: طفرة البلورة السوداء
كانت البلورة السوداء في بحر الروح مثل الثقب الأسود ، تمتص قوة الحياة المحيطة بها.
صدم هان سين. منذ أن وجد البلورة السوداء ، لم يكن هناك أي شيء خاطئ معها. لكن الآن ، كانت البلورة السوداء تستوعب الحياة بشكل مرعب.
كانت السرعة التي تستوعب بها البلورة السوداء طاقة الحياة مثيرة للقلق ، وإذا تحول الجوع إلى هان سين في وقت لاحق ، فإنه سيصبح قشرة هيكلية في أقل من دقيقة. سوف يهلك أي متطور آخر على الفور.
كان هان سين قلق إلى حد ما. إذا اكلة البلورة عندما أكلها من قبل ، لكان قد مات منذ زمن طويل.
واستطاعت البلورة السوداء أن تحافظ على قوة الدفع ، لكن هان سين أدرك أنه لا يعرف من أين جاءت قوة الحياة . قضت البلورة السوداء بعض الوقت في امتصاصها.
كان هان سين خائفا من أن البلورة السوداء ستستوعب حياته ، لكن لم يكن هناك أي شيء يمكنه القيام به . لم يستطع إزالتها من جسده .
وفتح عينيه ، يرغب في النظر حوله ومعرفة من أين تأتي قوة الحياة ، لأنه لم يعتقد أن قوة الحياة في الغلاف الجوي نفسه كانت قوية.
ولكن لم يكن بإمكان هان سين تحريك رأسه. كل ما كان يمكن أن يراه هو الشجرة التي كانت فوقه ، والتي نمت بها سيوف سوداء. عندما نظر إلى الشجرة مرة أخرى ، صدم .
كانت الشجرة القوية الخضراء ، صفراء. فقدت السيوف السوداء بريقها الجذاب وبدأت تصدأ الآن.
“إن البلورة السوداء تمتص قوة الحياة من الشجرة!” كان هان متفاجئ ، غير متأكد من كيف فعلتها البلورة .
لكن بالنسبة إلى هان سين ، كانت هذه أخبار جيدة. أظهرت أن البلورة السوداء لم تكن مهتمة بالبشر ، بل كانت نباتية.
ومع ذلك ، كان متخوفًا بعض الشيء. قد لا تكون البلورة السوداء مهتمة به الآن ، ولكن من الذي يضمن بأنه لن يعجبها بعد ذلك؟
ربما يعتقد البلور الأسود أنه كان ضعيفًا جدًا في الوقت الحالي ، وأنه كان سينتظر إلى أن يصبح أقوى قبل أن يمتص حياته.
كاتشا!
كانت شجرة السيف تصبح أكثر وأكثر اصفراراً ، وكان جذعها يبدأ بالتعفن. سقطت العديد من الأوراق من فروعها ، وأصبحت قبضة الشجرة على السيوف أضعف . سقط أحدهم بشكل خطير بالقرب من هان سين. لقد ملأ وجهه قبل أن يغوص في الأرض . كان لديه نوبة قلبية تقريبا .
رؤية السيوف الكثيرة الصدئة تستعد للسقوط في أي ثانية ، خطط هان سين لاستدعاء الملاك الصغير لإبعادها . آخر شيء كان يريده هو ان يخوزق بسيف صدئ .
لكن عندما حاول استدعائها ، لم يحصل على أي رد. نظر إلى الوراء في بحر الروح ، ولسبب ما ، كان الملاك الصغير محاطة في الضوء. لم يكن لديه أي فكرة عن متى بدأ ذلك ، ولكنه حدث ، كانت تتطور.
“غريب؟ كيف يمكن أن تتطور؟ لم أكن أطعمها البلورة سوداء أو أي شيء”. كان هان سين يفكر في المعضلة ، لكنه ما زال يعتقد أنه شيء جيد . عندما تتطور الملاك الصغير ، كان من المؤكد أن حياته في معبد الاله الثالث ستكون أسهل بكثير.

“لا أعتقد أنه يمكن استدعاء الملاك الصغير الآن “. وبالنظر إلى مجموعته من الارواح الوحشية الآن ، كان منزعجًا لرؤية ماوث والهدير الذهبي فقط. كانت الروح الوحيدة التي أحضرها هان سينه هي “مومنت كوين” ، لكنها كانت ألاقل ميلاً إليه ، ولذلك لم يصدق أنها يمكن أن تساعد. بينما استمر هان سين بالتفكير ، توقفت البلورة السوداء في النهاية. نظر إلى البلورة السوداء ووجد هناك نوعًا من السائل حولها . لم يكن هناك لون أو رائحة لهذه المادة ، وكانت شفافة مثل البلورة الفعلية. من الغريب أنها تمتلك قوة حياة خاصة بها . “غريب. هل قضم البلورة السوداء أكثر مما يمكن مضغه؟ هل هذا … إفراز ينبع من الحمل الزائد؟” تسائل هان سين. لكن أصبحت قوة الحياة ماء في بحر الروح. لم يكن باستطاعة هان سين أن يشربه ، ولكن إذا كان بإمكانه ذلك ، فقد كان يرغب في استهلاكه ومعرفة ما إذا كان يمكن أن يفيد جسمه بأي شكل . لسبب ما ، قرر السماح لميوث بذلك. أراد أن يرى ما إذا كان سيعود بالفائدة على ميوث أم لا. ميوث مسح بفضول ، لكنه لم يجرؤ على استهلاكه بشكل صحيح. كان قويا جدا لميوث ، وحتى بعد لعق عارضة ، كان جسمه منتفخ بالطاقة. إذا كان ميوث قد استهلك كل شيء بالفعل ، لكان من المفترض أن ينفجر. ثم سمح هان سين للهدير الذهبي بتجربتها. تذوقها أيضاً في البداية ، وكان جسمه ممتلئاً بالحيوية. “هذا جيد ، لكن الهدير الذهبي و ميوث هما من معبد  الاله الأول. لا أعتقد أنهما يمكنهما التعامل مع هذا القدر من الطاقة . أنا لست متأكداً من الفوائد التي قد يحدثها “. نظر هان سين إلي الهدير الذهبي و ميوث ، كانا يلهثا في محاولة لهضم الطاقة التي اكلوها للتو. ركز هان سين رؤيته للأمام ولاحظ أن الشجرة كانت ميتة تماما. كانت جميع السيوف قد سقطت على الأرض و جميع الأوراق. لم يكن هناك حياة ، والتي كان من الواضح أنها قد امتصتها البلورة السوداء. “لا عجب أنها توقفت ؛ لقد جففتها تماماً!” لاحظ هان سين الشجرة الميتة ثم سمع صوتًا. “الأخت لانشي ، شجرة سيف الحبر التي تنمو منذ ثلاث سنوات على وشك أن تنضج. هناك أربعة وثلاثون منها تنمو ؛ فكري بالثروات! يمكننا بيعها للحصول على كمية كبيرة من اللحم العادي”. رجل كان يتحدث بحماس. عندما سمعت هان سين ما قاله ، سقط وجهه. “أوه ، هراء! كانت الشجرة مملوكة لشخص ما ! ولكن من الذي تنتمي إليه؟ إنسان أو روح؟ إذا كانت روح ، فأنا ميت !” أراد هان سين النهوض والركض ، لكن للأسف لم يستطع ذلك. حتى لو استدعي هان سين الهدير الذهبي ، في معبد  الاله الثالث ، سيكون أبطأ من المخلوق العادي. بدا وكأن الهروب سيكون مستحيلاً. كان كل ما فعله هان سين هو الأمل في أن مالك الشجرة كان إنسانًا ، وإذا كان كذلك ، يمكنه أن يعيده الي التحالف. “نعم ، يجب أن يمنحنا الكثير من النقاط الجينية العادية!” أجابت امرأة الآن على الرجل ، وعلى الرغم من أنها كانت أكثر هدوءا ، كان هناك إثارة من الحماس تغطي صوتها. “أوه ! آمل ألا يكونوا غاضبين للغاية عندما يرون الشجرة.” شعر هان سين بالسوء . بدو بشر ، لكن الشجرة كانت مهمة بشكل واضح لهم. استطاع هان سين الآن أن يستمر في الصلاة من أجل حماية الإلهة لما سيحدث بعد ذلك.

“لا أعتقد أنه يمكن استدعاء الملاك الصغير الآن “. وبالنظر إلى مجموعته من الارواح الوحشية الآن ، كان منزعجًا لرؤية ماوث والهدير الذهبي فقط.
كانت الروح الوحيدة التي أحضرها هان سينه هي “مومنت كوين” ، لكنها كانت ألاقل ميلاً إليه ، ولذلك لم يصدق أنها يمكن أن تساعد.
بينما استمر هان سين بالتفكير ، توقفت البلورة السوداء في النهاية. نظر إلى البلورة السوداء ووجد هناك نوعًا من السائل حولها .
لم يكن هناك لون أو رائحة لهذه المادة ، وكانت شفافة مثل البلورة الفعلية. من الغريب أنها تمتلك قوة حياة خاصة بها .
“غريب. هل قضم البلورة السوداء أكثر مما يمكن مضغه؟ هل هذا … إفراز ينبع من الحمل الزائد؟” تسائل هان سين.
لكن أصبحت قوة الحياة ماء في بحر الروح. لم يكن باستطاعة هان سين أن يشربه ، ولكن إذا كان بإمكانه ذلك ، فقد كان يرغب في استهلاكه ومعرفة ما إذا كان يمكن أن يفيد جسمه بأي شكل .
لسبب ما ، قرر السماح لميوث بذلك. أراد أن يرى ما إذا كان سيعود بالفائدة على ميوث أم لا.
ميوث مسح بفضول ، لكنه لم يجرؤ على استهلاكه بشكل صحيح. كان قويا جدا لميوث ، وحتى بعد لعق عارضة ، كان جسمه منتفخ بالطاقة. إذا كان ميوث قد استهلك كل شيء بالفعل ، لكان من المفترض أن ينفجر.
ثم سمح هان سين للهدير الذهبي بتجربتها. تذوقها أيضاً في البداية ، وكان جسمه ممتلئاً بالحيوية.
“هذا جيد ، لكن الهدير الذهبي و ميوث هما من معبد  الاله الأول. لا أعتقد أنهما يمكنهما التعامل مع هذا القدر من الطاقة . أنا لست متأكداً من الفوائد التي قد يحدثها “. نظر هان سين إلي الهدير الذهبي و ميوث ، كانا يلهثا في محاولة لهضم الطاقة التي اكلوها للتو.
ركز هان سين رؤيته للأمام ولاحظ أن الشجرة كانت ميتة تماما. كانت جميع السيوف قد سقطت على الأرض و جميع الأوراق. لم يكن هناك حياة ، والتي كان من الواضح أنها قد امتصتها البلورة السوداء.
“لا عجب أنها توقفت ؛ لقد جففتها تماماً!” لاحظ هان سين الشجرة الميتة ثم سمع صوتًا.
“الأخت لانشي ، شجرة سيف الحبر التي تنمو منذ ثلاث سنوات على وشك أن تنضج. هناك أربعة وثلاثون منها تنمو ؛ فكري بالثروات! يمكننا بيعها للحصول على كمية كبيرة من اللحم العادي”. رجل كان يتحدث بحماس.
عندما سمعت هان سين ما قاله ، سقط وجهه. “أوه ، هراء! كانت الشجرة مملوكة لشخص ما ! ولكن من الذي تنتمي إليه؟ إنسان أو روح؟ إذا كانت روح ، فأنا ميت !”
أراد هان سين النهوض والركض ، لكن للأسف لم يستطع ذلك. حتى لو استدعي هان سين الهدير الذهبي ، في معبد  الاله الثالث ، سيكون أبطأ من المخلوق العادي. بدا وكأن الهروب سيكون مستحيلاً.
كان كل ما فعله هان سين هو الأمل في أن مالك الشجرة كان إنسانًا ، وإذا كان كذلك ، يمكنه أن يعيده الي التحالف.
“نعم ، يجب أن يمنحنا الكثير من النقاط الجينية العادية!” أجابت امرأة الآن على الرجل ، وعلى الرغم من أنها كانت أكثر هدوءا ، كان هناك إثارة من الحماس تغطي صوتها.
“أوه ! آمل ألا يكونوا غاضبين للغاية عندما يرون الشجرة.” شعر هان سين بالسوء . بدو بشر ، لكن الشجرة كانت مهمة بشكل واضح لهم. استطاع هان سين الآن أن يستمر في الصلاة من أجل حماية الإلهة لما سيحدث بعد ذلك.

الفصل 884: طفرة البلورة السوداء كانت البلورة السوداء في بحر الروح مثل الثقب الأسود ، تمتص قوة الحياة المحيطة بها. صدم هان سين. منذ أن وجد البلورة السوداء ، لم يكن هناك أي شيء خاطئ معها. لكن الآن ، كانت البلورة السوداء تستوعب الحياة بشكل مرعب. كانت السرعة التي تستوعب بها البلورة السوداء طاقة الحياة مثيرة للقلق ، وإذا تحول الجوع إلى هان سين في وقت لاحق ، فإنه سيصبح قشرة هيكلية في أقل من دقيقة. سوف يهلك أي متطور آخر على الفور. كان هان سين قلق إلى حد ما. إذا اكلة البلورة عندما أكلها من قبل ، لكان قد مات منذ زمن طويل. واستطاعت البلورة السوداء أن تحافظ على قوة الدفع ، لكن هان سين أدرك أنه لا يعرف من أين جاءت قوة الحياة . قضت البلورة السوداء بعض الوقت في امتصاصها. كان هان سين خائفا من أن البلورة السوداء ستستوعب حياته ، لكن لم يكن هناك أي شيء يمكنه القيام به . لم يستطع إزالتها من جسده . وفتح عينيه ، يرغب في النظر حوله ومعرفة من أين تأتي قوة الحياة ، لأنه لم يعتقد أن قوة الحياة في الغلاف الجوي نفسه كانت قوية. ولكن لم يكن بإمكان هان سين تحريك رأسه. كل ما كان يمكن أن يراه هو الشجرة التي كانت فوقه ، والتي نمت بها سيوف سوداء. عندما نظر إلى الشجرة مرة أخرى ، صدم . كانت الشجرة القوية الخضراء ، صفراء. فقدت السيوف السوداء بريقها الجذاب وبدأت تصدأ الآن. “إن البلورة السوداء تمتص قوة الحياة من الشجرة!” كان هان متفاجئ ، غير متأكد من كيف فعلتها البلورة . لكن بالنسبة إلى هان سين ، كانت هذه أخبار جيدة. أظهرت أن البلورة السوداء لم تكن مهتمة بالبشر ، بل كانت نباتية. ومع ذلك ، كان متخوفًا بعض الشيء. قد لا تكون البلورة السوداء مهتمة به الآن ، ولكن من الذي يضمن بأنه لن يعجبها بعد ذلك؟ ربما يعتقد البلور الأسود أنه كان ضعيفًا جدًا في الوقت الحالي ، وأنه كان سينتظر إلى أن يصبح أقوى قبل أن يمتص حياته. كاتشا! كانت شجرة السيف تصبح أكثر وأكثر اصفراراً ، وكان جذعها يبدأ بالتعفن. سقطت العديد من الأوراق من فروعها ، وأصبحت قبضة الشجرة على السيوف أضعف . سقط أحدهم بشكل خطير بالقرب من هان سين. لقد ملأ وجهه قبل أن يغوص في الأرض . كان لديه نوبة قلبية تقريبا . رؤية السيوف الكثيرة الصدئة تستعد للسقوط في أي ثانية ، خطط هان سين لاستدعاء الملاك الصغير لإبعادها . آخر شيء كان يريده هو ان يخوزق بسيف صدئ . لكن عندما حاول استدعائها ، لم يحصل على أي رد. نظر إلى الوراء في بحر الروح ، ولسبب ما ، كان الملاك الصغير محاطة في الضوء. لم يكن لديه أي فكرة عن متى بدأ ذلك ، ولكنه حدث ، كانت تتطور. “غريب؟ كيف يمكن أن تتطور؟ لم أكن أطعمها البلورة سوداء أو أي شيء”. كان هان سين يفكر في المعضلة ، لكنه ما زال يعتقد أنه شيء جيد . عندما تتطور الملاك الصغير ، كان من المؤكد أن حياته في معبد الاله الثالث ستكون أسهل بكثير.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط