نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Super God Gene 888

الفصل 888: سأدعوه بالزعيم

الفصل 888: سأدعوه بالزعيم

الفصل 888: سأدعوه بالزعيم
قالت تشو لانشي وهي تسير للخارج “تشو مينج الوقت مبكر للغاية للنكات. اذهب واغتسل واستعد للعمل.” كانت تلمح شجرة تنين الدم وسقط فمها.
“لم تكن تمزح . كيف عادت شجرة تنين الدم الي الحياة؟” ركضت أمام الشجرة ولاحظت وجود أوراق صغيرة تنبت حديثا تزين أغصان الشجرة.
على الرغم من عدم وجود العديد من الأوراق ، إلا أن أهمية تلك الجديدة التي ظهرت كانت مذهلة ، وقد بشرت بحقيقة أن الشجرة لم تكن ميتة حقًا.
لو كانت على قيد الحياة ، فهذا يعني أنها يمكن أن تنمو. إذا كان بإمكانه النمو ، فستكون لديهت فرصة لجمع ثمارها .
خرج هان سين من المنزل ورأى تطورات الشجرة طوال الليل. شعر بقوة حياتها ، ورأي مقدار الطاقة الذي عاد إليها .
كانت تشو لانشي و تشو مينغ يشعران بالسعادة ، متحمسان للغاية  لإحياء الشجرة.
سار هان سين أمام الشجرة ولمس جذعها. أراد أن يفحص قوة حياتها بمزيد من الدقة ، وعندما فعل ، شعر بالسعادة .
تم إحياء الشجرة بما فيه الكفاية حتى تأتي للحياة وتنتج أوراق ، ولكنها استوعبت كل جزء من طاقة المياه. الطاقة لن تكون كافية للشجرة لإنتاج الفاكهة .
وقد استغرق الأمر بضعة أشهر لزراعة بذور نبات الجينات البدائية ، ولكن البذور الجينية العادية تستغرق من سنة إلى عشر سنوات.
يخشى هان سين أن تحتاج البذور الجينية المتحولة لمائة سنة لتنمو ، وكانت الروح القديمة ترعاها بالفعل منذ تسعين عاما عندما هلك وأصبحت في حوزة تشو لانشي وتشو مينغ . قد يستغرق الأمر عشر سنوات أخرى حتى تنمو الثمرة.
وجود هذه الشجرة على قيد الحياة بدون انتااج الفاكهة سيكون عديم الفائدة .
بعد يومين ، أصبحت الشجرة حية بالكامل ؛ بدا الأمر وكأنها سوف تنمو بشكل كامل.
مر يومان آخران ، وفي ذلك اليوم ، لاحظوا أن الأوراق بدأت تفقد لونها وتحولت إلى اللون الأصفر.
“أوه ، لا! لماذا تموت مرة أخرى؟” سأل تشو مينغ في صدمة حزينة.
قالت تشو لانشي ، بابتسامة ساخرة ، “لا أعرف حتى لماذا عادت للحياة في المقام الأول. لكنني أفترض أنه بدون التغذية السليمة التي تحتاجها ، من المتوقع ان تموت . ما لم نتمكن من إيجاد دم ثعابين حراشف الدم ، سوف تذبل وتموت مرة أخرى “.
سمع تشو مينغ هذا وكان مستاء ؛ زفر مثل بالون يسرب الهواء. “هذه سعادة فارغة . لكن أين يمكن أن نجد دم افاعي حراشف الدم ؟ كانت الروح القديمة روح من رتبة فارس ، وكانت بنفس قوة الفارس تشينغ مينغ. ومع ذلك مغامرته في غابة ثورن ، لم تكن أكثر من مجرد انتحار , بالنسبة لنا لن يكون الامر مختلف. “
قالت تشو لانشي ، التي كانت مستائة بنفس القدر ، “سمعت أن حجاباً من الظلام يحجب غابة ثورن . إنهم يقولون ان هناك الكثير من الكيانات الشريرة تسكنها  ، و الفارس تشينغ مينغ نفسه لن يجرؤ على المجازفة هناك. موت الروح القديمة هناك اثبات لهذا ، مع انه لم يسافر أبداً أبعد من الضواحي “.
أومأ تشو مينغ وقال: “لقد سمعت اشاعات تتطابق مع ما تتحدثين عنه. أي روح تدخل هناك تقتل ، وحجارة روحهم تتدمر ذاتياً بعد ذلك مباشرة”.
بدا كلاهما مكتئبين للغاية ، بالتفكير في هذه الأمور. الذهاب إلى غابة ثورن لقتل ثعبان الدم لم يكن اختيار حكيم . كانوا يفتقرون إلى القدرة على التنافس مع الوحوش الغامضة في هذا المجال.
عندما عادت شجرة بذور الجينو المتحولة مرة أخرى إلى الحياة ، سرتهم مشاهدتها تنمو . الآن لا يمكنهم أن يفعلوا شيئا غير مشاهدتها تذبل. كان عليهم أن يراقبوها تهلك إلى جانب آمالهم الجديدة وأحلامهم من أجل الفاكهة التي من شأنها أن تسمح لهم بالهروب من فقرهم الحالي. شعرو بالبؤس .
قاطعهم هان سين فجأة وقال: “أنا أعرف شيئا أو اثنين عن رعاية الأشجار. هل ترغبون في إعطاء أساليبي محاولة ؟”
رفض تشو مينج على الفور هان سين ، بقوله: “لا! لا! لا! لا! لا تفسد الأمور أكثر من ذلك . لقد وصلت للتو إلى معبد الاله الثالث ، فكيف يمكنك أن تعرف عن الأشجار الجينية ؟ هل تعتقد ان هذا يشبه تشذيب حديقتك في التحالف؟ هل تعتقد أنه يمكنك رش بعض ماء الصنبور على الشجرة وسيكون كل شيء على ما يرام ، وسوف تنمو؟ ”

كانت تشو لانشي أكثر تفأئلاً ، وبدلاً من ذلك سألته ببساطة: “هل تعرف حقاً كيف تساعدنا في هذا؟”
أجاب هان سين: “لقد تعلمت الكثير عن علم النبات من أستاذ معين كنت أعرفه. بالطبع ، لقد تعلمت هذه الأساليب في معبد  الاله الأول. أنا غير متأكد ما إذا كان يمكن تطبيق هذه الأساليب في هذا المكان. بشرط ألا يكون لديك أي طرق أخرى ترغبين في استخدامها أولاً ، فهل ترغبين في المحاولة ؟ “
“أي أستاذ علم نبات علمك هذه الأشياء ؟” سألت تشو لانشي.
أجاب هان سين: “البروفيسور سون مينغ هوا”. عندما كان يحمي سون مينغ هوا ، في الواقع تعلم فقط كيفية التعرف على النباتات. لم يكن يعلم أي شيء عن زراعة الأشجار.
استخدم هان سين هذا المنطق باعتباره ستار ، حتى يتمكن من تطبيق قطرة ماء أخرى من البلورة السوداء على الشجرة.
“الأستاذ سون؟ إنه معلم محترم. لم أكن أعلم أنه قبل الطلاب ؛ لقد ظننت أنه محاضر”. نظرت تشو لانشي ، التي تعرفت على الأستاذ ، في هان سين بصدمة.
ولوح هان سين بيده وقال: “أوه ، لم أكن تلميذه. تعلمت بعض الاشياء منه ، من حين لآخر”.
لم تطرح تشو لانشي أي أسئلة أخرى ، لكنها أشارت فقط إلى الشجرة وقالت لهان سين : “حسناً ، ألقي نظرة جيدة. هل هناك أي طرق لنبقيها حية ، دون الحاجة لإطعامها , نحن لا نطلب أن تنتج الثمار ، مجرد إبقائها حية سيكون أكثر من كافٍ “.
وقال تشو مينغ: “باه ! أنت تؤمنين حقا به ؟ ، إنها تحتاج إلى دماء الوحش لتنمو . نهاية القصة. لا شيء آخر سيجعلها تنمو”.
وقالت تشو لانشي “لكننا لا نملك خيارات آخري ؛ لذا دعنا نسمح لسان مو بمحاولة ما يستطيع”.
سار هان سين أمام الشجرة وحدق بها . وقال لـ تشو لانشي: “سأفعل ما بوسعي ، ولكن إذا ما نجحت في إعادة هذه الشجرة ، فهل يسدد هذا ديني ؟”
قالت تشو لانشي “إذا استطعت أن ترعاها ، نعم ، هذا سيكون أكثر من دينك . وإذا قمنا ببيع الفاكهة بسعر جيد ، فسيكون لك جزء من المبيعات”.

“ثم سأبذل قصارى جهدي! وأمل في أن ينجح.” هان سين أمسك دلو.
“ماذا تفعل؟” تشو مينغ سأل.
“أنا أقوم بتجميع المياه من النهر. سأعود مباشرة!” قال هان سين.
“لماذا؟ هل تعتقد حقاً أن الماء هو كل ما يتطلبه الأمر لإعادة هذه الشجرة إلى الحياة؟” وقال تشو مينغ ، مع عيون مفتوحة على مصراعيها .
“نعم. إذا لم يكن هناك دم ، فيجب أن نستخدم الماء”. ابتسم هان سين.
بدأ تشو مينغ في الغضب مرة أخرى ، وصاح ، “هل أنت هنا فقط لتلعننا؟ هذه شجرة جينات متحولة ، ألاحمق . إنها ليست شجرة نخيل في التحالف ، لذا استخدام الماء عليها غير مجدي “.
“حسنا ، هل لديك أي دماء يمكن أن أستخدمها؟” سأل هان سين بسخرية.
لم يستجب تشو مينغ. لم يتمكنوا حتى من تحمل دماء الوحش الطبيعي.
لقد أمضوا كل الأموال التي كانوا يمتلكونها على شجرة السيف ، وأفرغت محافظهم. قبل الحصاد ، كان لديهم فقط مبلغ صغير من المال لتحمل الأساسيات.
“لانشي ، هل ستسمحين له بفعل هذا؟ كيف يمكنه التفكير في استخدام الماء على هذه الشجرة؟ إذا كان يعمل ، فسوف أقبل قدميه وأدعوه ب” الزعيم ” استهزأ تشو مينغ ، بينما كان يراقب هان سين يتجه نحو النهر.
قالت تشو لانشي “حسنا ، ليس هناك ضرر في السماح له بمحاولة”.

الفصل 888: سأدعوه بالزعيم قالت تشو لانشي وهي تسير للخارج “تشو مينج الوقت مبكر للغاية للنكات. اذهب واغتسل واستعد للعمل.” كانت تلمح شجرة تنين الدم وسقط فمها. “لم تكن تمزح . كيف عادت شجرة تنين الدم الي الحياة؟” ركضت أمام الشجرة ولاحظت وجود أوراق صغيرة تنبت حديثا تزين أغصان الشجرة. على الرغم من عدم وجود العديد من الأوراق ، إلا أن أهمية تلك الجديدة التي ظهرت كانت مذهلة ، وقد بشرت بحقيقة أن الشجرة لم تكن ميتة حقًا. لو كانت على قيد الحياة ، فهذا يعني أنها يمكن أن تنمو. إذا كان بإمكانه النمو ، فستكون لديهت فرصة لجمع ثمارها . خرج هان سين من المنزل ورأى تطورات الشجرة طوال الليل. شعر بقوة حياتها ، ورأي مقدار الطاقة الذي عاد إليها . كانت تشو لانشي و تشو مينغ يشعران بالسعادة ، متحمسان للغاية  لإحياء الشجرة. سار هان سين أمام الشجرة ولمس جذعها. أراد أن يفحص قوة حياتها بمزيد من الدقة ، وعندما فعل ، شعر بالسعادة . تم إحياء الشجرة بما فيه الكفاية حتى تأتي للحياة وتنتج أوراق ، ولكنها استوعبت كل جزء من طاقة المياه. الطاقة لن تكون كافية للشجرة لإنتاج الفاكهة . وقد استغرق الأمر بضعة أشهر لزراعة بذور نبات الجينات البدائية ، ولكن البذور الجينية العادية تستغرق من سنة إلى عشر سنوات. يخشى هان سين أن تحتاج البذور الجينية المتحولة لمائة سنة لتنمو ، وكانت الروح القديمة ترعاها بالفعل منذ تسعين عاما عندما هلك وأصبحت في حوزة تشو لانشي وتشو مينغ . قد يستغرق الأمر عشر سنوات أخرى حتى تنمو الثمرة. وجود هذه الشجرة على قيد الحياة بدون انتااج الفاكهة سيكون عديم الفائدة . بعد يومين ، أصبحت الشجرة حية بالكامل ؛ بدا الأمر وكأنها سوف تنمو بشكل كامل. مر يومان آخران ، وفي ذلك اليوم ، لاحظوا أن الأوراق بدأت تفقد لونها وتحولت إلى اللون الأصفر. “أوه ، لا! لماذا تموت مرة أخرى؟” سأل تشو مينغ في صدمة حزينة. قالت تشو لانشي ، بابتسامة ساخرة ، “لا أعرف حتى لماذا عادت للحياة في المقام الأول. لكنني أفترض أنه بدون التغذية السليمة التي تحتاجها ، من المتوقع ان تموت . ما لم نتمكن من إيجاد دم ثعابين حراشف الدم ، سوف تذبل وتموت مرة أخرى “. سمع تشو مينغ هذا وكان مستاء ؛ زفر مثل بالون يسرب الهواء. “هذه سعادة فارغة . لكن أين يمكن أن نجد دم افاعي حراشف الدم ؟ كانت الروح القديمة روح من رتبة فارس ، وكانت بنفس قوة الفارس تشينغ مينغ. ومع ذلك مغامرته في غابة ثورن ، لم تكن أكثر من مجرد انتحار , بالنسبة لنا لن يكون الامر مختلف. “ قالت تشو لانشي ، التي كانت مستائة بنفس القدر ، “سمعت أن حجاباً من الظلام يحجب غابة ثورن . إنهم يقولون ان هناك الكثير من الكيانات الشريرة تسكنها  ، و الفارس تشينغ مينغ نفسه لن يجرؤ على المجازفة هناك. موت الروح القديمة هناك اثبات لهذا ، مع انه لم يسافر أبداً أبعد من الضواحي “. أومأ تشو مينغ وقال: “لقد سمعت اشاعات تتطابق مع ما تتحدثين عنه. أي روح تدخل هناك تقتل ، وحجارة روحهم تتدمر ذاتياً بعد ذلك مباشرة”. بدا كلاهما مكتئبين للغاية ، بالتفكير في هذه الأمور. الذهاب إلى غابة ثورن لقتل ثعبان الدم لم يكن اختيار حكيم . كانوا يفتقرون إلى القدرة على التنافس مع الوحوش الغامضة في هذا المجال. عندما عادت شجرة بذور الجينو المتحولة مرة أخرى إلى الحياة ، سرتهم مشاهدتها تنمو . الآن لا يمكنهم أن يفعلوا شيئا غير مشاهدتها تذبل. كان عليهم أن يراقبوها تهلك إلى جانب آمالهم الجديدة وأحلامهم من أجل الفاكهة التي من شأنها أن تسمح لهم بالهروب من فقرهم الحالي. شعرو بالبؤس . قاطعهم هان سين فجأة وقال: “أنا أعرف شيئا أو اثنين عن رعاية الأشجار. هل ترغبون في إعطاء أساليبي محاولة ؟” رفض تشو مينج على الفور هان سين ، بقوله: “لا! لا! لا! لا! لا تفسد الأمور أكثر من ذلك . لقد وصلت للتو إلى معبد الاله الثالث ، فكيف يمكنك أن تعرف عن الأشجار الجينية ؟ هل تعتقد ان هذا يشبه تشذيب حديقتك في التحالف؟ هل تعتقد أنه يمكنك رش بعض ماء الصنبور على الشجرة وسيكون كل شيء على ما يرام ، وسوف تنمو؟ ”

كانت تشو لانشي أكثر تفأئلاً ، وبدلاً من ذلك سألته ببساطة: “هل تعرف حقاً كيف تساعدنا في هذا؟” أجاب هان سين: “لقد تعلمت الكثير عن علم النبات من أستاذ معين كنت أعرفه. بالطبع ، لقد تعلمت هذه الأساليب في معبد  الاله الأول. أنا غير متأكد ما إذا كان يمكن تطبيق هذه الأساليب في هذا المكان. بشرط ألا يكون لديك أي طرق أخرى ترغبين في استخدامها أولاً ، فهل ترغبين في المحاولة ؟ “ “أي أستاذ علم نبات علمك هذه الأشياء ؟” سألت تشو لانشي. أجاب هان سين: “البروفيسور سون مينغ هوا”. عندما كان يحمي سون مينغ هوا ، في الواقع تعلم فقط كيفية التعرف على النباتات. لم يكن يعلم أي شيء عن زراعة الأشجار. استخدم هان سين هذا المنطق باعتباره ستار ، حتى يتمكن من تطبيق قطرة ماء أخرى من البلورة السوداء على الشجرة. “الأستاذ سون؟ إنه معلم محترم. لم أكن أعلم أنه قبل الطلاب ؛ لقد ظننت أنه محاضر”. نظرت تشو لانشي ، التي تعرفت على الأستاذ ، في هان سين بصدمة. ولوح هان سين بيده وقال: “أوه ، لم أكن تلميذه. تعلمت بعض الاشياء منه ، من حين لآخر”. لم تطرح تشو لانشي أي أسئلة أخرى ، لكنها أشارت فقط إلى الشجرة وقالت لهان سين : “حسناً ، ألقي نظرة جيدة. هل هناك أي طرق لنبقيها حية ، دون الحاجة لإطعامها , نحن لا نطلب أن تنتج الثمار ، مجرد إبقائها حية سيكون أكثر من كافٍ “. وقال تشو مينغ: “باه ! أنت تؤمنين حقا به ؟ ، إنها تحتاج إلى دماء الوحش لتنمو . نهاية القصة. لا شيء آخر سيجعلها تنمو”. وقالت تشو لانشي “لكننا لا نملك خيارات آخري ؛ لذا دعنا نسمح لسان مو بمحاولة ما يستطيع”. سار هان سين أمام الشجرة وحدق بها . وقال لـ تشو لانشي: “سأفعل ما بوسعي ، ولكن إذا ما نجحت في إعادة هذه الشجرة ، فهل يسدد هذا ديني ؟” قالت تشو لانشي “إذا استطعت أن ترعاها ، نعم ، هذا سيكون أكثر من دينك . وإذا قمنا ببيع الفاكهة بسعر جيد ، فسيكون لك جزء من المبيعات”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط