نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Super God Gene 899

الفصل 899: ترويض وحش الرياح

الفصل 899: ترويض وحش الرياح

الفصل 899: ترويض وحش الرياح
جاء هان سين بفكرة حول ما يجب القيام به. غالبًا ما اقترب الناس من المخلوقات بالتظاهر بأنهم هم. بعد القيام بذلك لفترة من الوقت ، غالباً ما ينتهي بهم الأمر إلى تبني هذه الرائحة. هذا أعطاهم مصداقية مع الحيوان ، وساعد الحيوان على الاعتراف بهم كواحد من شعبه.
لن تعمل هذه الطريقة على وحش الرياح ، ولكن كان لدى هان سين فكرة أفضل عن كيفية جعل الذئب يعتقد أنه نفس النوع من المخلوقات. ما هو أكثر من ذلك ، كان هان سين الشخص الوحيد الذي يمكنه استخدام هذه الطريقة.
مع هالة دونغ شوان ، حاكي تدفق طاقة الذئب بحيث تكون هي نفسها. ثم اقترب هان سين من الذئب . كان عداء الذئب قد خفت حدته إلى حد كبير.
هذا جلب ل هان سين الكثير من الفرح ، وبعد تحقيق نجاح هذه الطريقة ، حرص على محاكاة تدفق طاقة الذئب كل يوم . على الرغم من أنه كان لا يزال يقظً ل هان سين ، نظرًا لما فعله به ، نما اهتمام الذئب كل يوم.
بعد شهر ، لم يعد وحش الرياح عدائي . حتى من دون القطع النقدية ، لن يهاجم هان سين.
عندما لم يحاكي هان سين تدفق الطاقة ، لم يهاجمه ذئب الرياح ايضاً.
لكنه قبل فقط هان سين . في كل مرة رأى وحش الرياح تشو لانشي أو تشو مينغ ، أبدى اهتماما كبيرا في مهاجمتهم . لذا ، بنى هان سين بيتًا صغيرًا ليعيش فيه وحش الرياح.
استمر هان سين في ممارسة هالة دونغ شوان ، وترويض المخلوق أكثر فأكثر كل يوم. وأعرب عن أمله انه في يوم ما سيصطاد جنبا إلى جنب معه في غابة ثورن ، وأمل أن يأتي ذلك اليوم قريبا.
تم استخدام كل قطرات الماء التي جمعها ، ولم يمر وقت طويل قبل أن يستخدمها بالكامل . كان بحاجة إلى إيجاد المزيد من نباتات الجينات في وقت قريب ، وإلا ، فإن الصنوبر سيتوقف عن النمو.
لحسن الحظ ، في الشهر الثاني ، تعلم وحش الرياح التمسك بأوامر هان سين. ومن خلال الاستماع إلى هان سين ، لن يهاجم أشخاص آخرين.
“أنت حقا روضته ؟ أنت حقا روضت وحش الرياح؟” قال تشو مينغ لهان سين وهو ينظر إلى وحش الرياح. لم يصدق ذلك.
“نعم. كم أنا محظوظ ها؟” كان هان سين يشعر بالوضوح الشديد ، خاصة أنه كان قد تغلب على الروح وأصبح الشخص الوحيد القادر على ترويض هذا الوحش الشرس.
“كيف؟ كيف فعلت ذلك ؟” سألته تشو لانشي مع الكثير من الصدمة ، كما كانت تحدق أيضا في وحش الرياح. لقد كان وحشًا بدائياً فتح أربعة أقفال جينات . كان قوي مثل الفارس تشينغ مينغ نفسه.
حاول الفارس يو يان ترويضه لأطول فترة ، باستخدام كل ما يعرفه. وجد صعوبة في فهم كيف تمكن هان سين من القيام بذلك خلال شهرين فقط.
“أعتقد أنها الموهبة .” لم يكن لدى هان سين عذر حقيقي ، ولكن بغض النظر عن ذلك ، لم يكن سيخبرهم عن قدرته على محاكاة تدفقات الطاقة.
“ساجلب ليتل ويند إلى غابة ثورن معي ، لذا سأتغيب في اليومين المقبلين. لا تقلقو على سلامتي”. لم يستطع هان سين الانتظار لدخول هذا المجال المعقد.
كاد الماء ينفد تقريبا ، بعد كل شيء. تم توزيع المياه على نظام الحصص ، وقد تباطأت سرعة نمو شجرته بشكل كبير.

“قد يكون لديك ليتيل ويند بجانبك ، لكنك لا تزال ضعيف إلى حد ما. أليس من الخطر أن تذهب إلى غابة ثورن الآن؟” وأعرب تشو مينغ عن قلقه . وقال هان سين: “قد يكون الأمر محفوفًا بالمخاطر ، لكن ليس لدي أي خيار آخر. فمع حكمنا ، تتطلب مثل هذه الأوقات العصيبة اتخاذ إجراءات صارمة”. “أنا ذاهبة معك ،” قال تشو لانشي فجأة. “لانشي!” صاح تشو مينغ وهان سين بصدمة ، في نفس الوقت. وقال هان سين “اسمحي لي باستكشاف المنطقة المجاورة أولا. اذا تمكنت من تأكيدها كمنطقة آمنة بما فيه الكفاية بالنسبة لنا للمغامرة هناك سأحضرك معي .” قالت تشو لانشي: “إذاً ، سوف تخاطر بكل شيء لوحدك . كيف يمكننا أن نجلس مكتوفي الأيدي ، بينما تخاطر بحياتك وأطرافك ؟ لا أستطيع أن أدعك تذهب هناك لوحدك ، لن يكون ذلك صحيحًا. “ “اذاً دعونا نذهب معا!” وقال تشو مينغ ، وهو يصر علي اسنانه. هزت تشو لانشي رأسها وقالت: “لا ، يجب أن تبقى هنا وتعتني بالحديقة. إذا خرجنا من غابة ثورن دون المكافآت التي نسعى إليها ، فسيكون هذا بمثابة خطة احتياطية لنا”. بدا تشو مينغ كما لو كان يريد أن يقول شيئا أكثر ، لكنها قاطعت كل ما كان على وشك أن يقوله . “من الأفضل استخدام قدراتي في غابة ثورن. لا تشتكي أو تحاول أن تمنعني ؛ أنا ذاهبة “. فم تشو مينج علق للتو ، ولم يقل أي شيء. على الرغم من أنه لم يعرب عن ذلك ، بدا أنه يتفق مع ما قالته. كان هان سين تشعر بالفضول تجاه القدرة التي كانت تشير إليها . كان يعلم فقط أن تشو مينغ لديه قدرات نار معينة ، لكن تشو لانشي كانت لا تزال لغزاً. تتذكرون بالطبع انه مع وصولنا لمعبد الاله الثالث بدأ الجميع في فتح اقفال جيناتهم وبالتالي سيكتسب كل منهم قدرات عنصرية تبعاً للفن الجيني الفائق خاصتهم بغض النظر عن ما لديها من قدرات ، فقد فتحت فقط أول قفل جينات . لم يصدق هان سين أنها تستطيع تقديم الكثير من مساعدة في وقتهم هناك . كان عليه أن يحاول اقناعها بالبقاء في المنزل ، لكنها كانت عنيدة للغاية ، وكان يعلم أنه سيكون من العبث الاعتراض على مرافقتها. لقد كان من الصعب جداً على البشر فتح أقفال الجينات كانت الصعوبة اعلي من المخلوقات . لم يكن لدى اغلب البشر المتجاوزين عادة إلا مستوى لياقة يصل إلى ثلاثمائة . ما لم تكن موهوبًا جدًا ، سيكون فتح قفل الجينات الثاني مستحيل . ووفقًا لأبحاث التحالف ، فإن اللياقة العادية للإنسان سمحت فقط بفتح قفل جيني واحد لكل ثلاثمائة لياقة. وهذا يعني أن البشر يحتاجون إلى لياقة ست مئة لفتح قفل الجينات الثاني. لكن بالنسبة إلى المتجاوزين ، لم يكن الوصول إلى مستوى اللياقة ستمائة أمرًا سهل . يمكن لمائة من النقاط الجينية العادية أن تزيد من لياقة الشخص بمقدار مائة. مائة نقطة جينات بدائية يمكن أن تزيد من لياقة الشخص بمقدار مائتي. ويعني هذا أن على المتجاوز أن يصل إلى حد أقصى النقاط الجينية العادية ونقاط الجينات البدائية للوصول إلى مستوى لياقة يصل إلى ست مئة ويفتح قفل الجينات الثاني.

“قد يكون لديك ليتيل ويند بجانبك ، لكنك لا تزال ضعيف إلى حد ما. أليس من الخطر أن تذهب إلى غابة ثورن الآن؟” وأعرب تشو مينغ عن قلقه .
وقال هان سين: “قد يكون الأمر محفوفًا بالمخاطر ، لكن ليس لدي أي خيار آخر. فمع حكمنا ، تتطلب مثل هذه الأوقات العصيبة اتخاذ إجراءات صارمة”.
“أنا ذاهبة معك ،” قال تشو لانشي فجأة.
“لانشي!” صاح تشو مينغ وهان سين بصدمة ، في نفس الوقت.
وقال هان سين “اسمحي لي باستكشاف المنطقة المجاورة أولا. اذا تمكنت من تأكيدها كمنطقة آمنة بما فيه الكفاية بالنسبة لنا للمغامرة هناك سأحضرك معي .”
قالت تشو لانشي: “إذاً ، سوف تخاطر بكل شيء لوحدك . كيف يمكننا أن نجلس مكتوفي الأيدي ، بينما تخاطر بحياتك وأطرافك ؟ لا أستطيع أن أدعك تذهب هناك لوحدك ، لن يكون ذلك صحيحًا. “
“اذاً دعونا نذهب معا!” وقال تشو مينغ ، وهو يصر علي اسنانه.
هزت تشو لانشي رأسها وقالت: “لا ، يجب أن تبقى هنا وتعتني بالحديقة. إذا خرجنا من غابة ثورن دون المكافآت التي نسعى إليها ، فسيكون هذا بمثابة خطة احتياطية لنا”.
بدا تشو مينغ كما لو كان يريد أن يقول شيئا أكثر ، لكنها قاطعت كل ما كان على وشك أن يقوله . “من الأفضل استخدام قدراتي في غابة ثورن. لا تشتكي أو تحاول أن تمنعني ؛ أنا ذاهبة “.
فم تشو مينج علق للتو ، ولم يقل أي شيء. على الرغم من أنه لم يعرب عن ذلك ، بدا أنه يتفق مع ما قالته.
كان هان سين تشعر بالفضول تجاه القدرة التي كانت تشير إليها . كان يعلم فقط أن تشو مينغ لديه قدرات نار معينة ، لكن تشو لانشي كانت لا تزال لغزاً.
تتذكرون بالطبع انه مع وصولنا لمعبد الاله الثالث بدأ الجميع في فتح اقفال جيناتهم وبالتالي سيكتسب كل منهم قدرات عنصرية تبعاً للفن الجيني الفائق خاصتهم
بغض النظر عن ما لديها من قدرات ، فقد فتحت فقط أول قفل جينات . لم يصدق هان سين أنها تستطيع تقديم الكثير من مساعدة في وقتهم هناك . كان عليه أن يحاول اقناعها بالبقاء في المنزل ، لكنها كانت عنيدة للغاية ، وكان يعلم أنه سيكون من العبث الاعتراض على مرافقتها.
لقد كان من الصعب جداً على البشر فتح أقفال الجينات كانت الصعوبة اعلي من المخلوقات . لم يكن لدى اغلب البشر المتجاوزين عادة إلا مستوى لياقة يصل إلى ثلاثمائة . ما لم تكن موهوبًا جدًا ، سيكون فتح قفل الجينات الثاني مستحيل .
ووفقًا لأبحاث التحالف ، فإن اللياقة العادية للإنسان سمحت فقط بفتح قفل جيني واحد لكل ثلاثمائة لياقة.
وهذا يعني أن البشر يحتاجون إلى لياقة ست مئة لفتح قفل الجينات الثاني.
لكن بالنسبة إلى المتجاوزين ، لم يكن الوصول إلى مستوى اللياقة ستمائة أمرًا سهل .
يمكن لمائة من النقاط الجينية العادية أن تزيد من لياقة الشخص بمقدار مائة. مائة نقطة جينات بدائية يمكن أن تزيد من لياقة الشخص بمقدار مائتي.
ويعني هذا أن على المتجاوز أن يصل إلى حد أقصى النقاط الجينية العادية ونقاط الجينات البدائية للوصول إلى مستوى لياقة يصل إلى ست مئة ويفتح قفل الجينات الثاني.

“قد يكون لديك ليتيل ويند بجانبك ، لكنك لا تزال ضعيف إلى حد ما. أليس من الخطر أن تذهب إلى غابة ثورن الآن؟” وأعرب تشو مينغ عن قلقه . وقال هان سين: “قد يكون الأمر محفوفًا بالمخاطر ، لكن ليس لدي أي خيار آخر. فمع حكمنا ، تتطلب مثل هذه الأوقات العصيبة اتخاذ إجراءات صارمة”. “أنا ذاهبة معك ،” قال تشو لانشي فجأة. “لانشي!” صاح تشو مينغ وهان سين بصدمة ، في نفس الوقت. وقال هان سين “اسمحي لي باستكشاف المنطقة المجاورة أولا. اذا تمكنت من تأكيدها كمنطقة آمنة بما فيه الكفاية بالنسبة لنا للمغامرة هناك سأحضرك معي .” قالت تشو لانشي: “إذاً ، سوف تخاطر بكل شيء لوحدك . كيف يمكننا أن نجلس مكتوفي الأيدي ، بينما تخاطر بحياتك وأطرافك ؟ لا أستطيع أن أدعك تذهب هناك لوحدك ، لن يكون ذلك صحيحًا. “ “اذاً دعونا نذهب معا!” وقال تشو مينغ ، وهو يصر علي اسنانه. هزت تشو لانشي رأسها وقالت: “لا ، يجب أن تبقى هنا وتعتني بالحديقة. إذا خرجنا من غابة ثورن دون المكافآت التي نسعى إليها ، فسيكون هذا بمثابة خطة احتياطية لنا”. بدا تشو مينغ كما لو كان يريد أن يقول شيئا أكثر ، لكنها قاطعت كل ما كان على وشك أن يقوله . “من الأفضل استخدام قدراتي في غابة ثورن. لا تشتكي أو تحاول أن تمنعني ؛ أنا ذاهبة “. فم تشو مينج علق للتو ، ولم يقل أي شيء. على الرغم من أنه لم يعرب عن ذلك ، بدا أنه يتفق مع ما قالته. كان هان سين تشعر بالفضول تجاه القدرة التي كانت تشير إليها . كان يعلم فقط أن تشو مينغ لديه قدرات نار معينة ، لكن تشو لانشي كانت لا تزال لغزاً. تتذكرون بالطبع انه مع وصولنا لمعبد الاله الثالث بدأ الجميع في فتح اقفال جيناتهم وبالتالي سيكتسب كل منهم قدرات عنصرية تبعاً للفن الجيني الفائق خاصتهم بغض النظر عن ما لديها من قدرات ، فقد فتحت فقط أول قفل جينات . لم يصدق هان سين أنها تستطيع تقديم الكثير من مساعدة في وقتهم هناك . كان عليه أن يحاول اقناعها بالبقاء في المنزل ، لكنها كانت عنيدة للغاية ، وكان يعلم أنه سيكون من العبث الاعتراض على مرافقتها. لقد كان من الصعب جداً على البشر فتح أقفال الجينات كانت الصعوبة اعلي من المخلوقات . لم يكن لدى اغلب البشر المتجاوزين عادة إلا مستوى لياقة يصل إلى ثلاثمائة . ما لم تكن موهوبًا جدًا ، سيكون فتح قفل الجينات الثاني مستحيل . ووفقًا لأبحاث التحالف ، فإن اللياقة العادية للإنسان سمحت فقط بفتح قفل جيني واحد لكل ثلاثمائة لياقة. وهذا يعني أن البشر يحتاجون إلى لياقة ست مئة لفتح قفل الجينات الثاني. لكن بالنسبة إلى المتجاوزين ، لم يكن الوصول إلى مستوى اللياقة ستمائة أمرًا سهل . يمكن لمائة من النقاط الجينية العادية أن تزيد من لياقة الشخص بمقدار مائة. مائة نقطة جينات بدائية يمكن أن تزيد من لياقة الشخص بمقدار مائتي. ويعني هذا أن على المتجاوز أن يصل إلى حد أقصى النقاط الجينية العادية ونقاط الجينات البدائية للوصول إلى مستوى لياقة يصل إلى ست مئة ويفتح قفل الجينات الثاني.

إذا كانوا محظوظين ، يمكن أن يكتسبوا نقاط جينات متحولة ونقاط جينات دم مقدس . إذا فعلوا ذلك ، سيكون فتح أقفال الجينات أسهل.
يمكن لمئة من النقاط الجينية المتحولة تزويد شخص بأربع مائة لياقة بدنية . النقاط الجينية المقدسة زادت من لياقة الشخص بمقدار ثمان مئة. أما بالنسبة لنقاط الجينات السوبر؟ لا أحد يعلم.
كانت تشو لانشي و تشو مينغ قد بلغوا الحد الأقصى من النقاط الجينية العادية. لم يكن لديهم العديد من النقاط الجينية البدائية ، ولذلك لم يكن من المرجح أنهم فتحوا أقفال الجينات الثانية.
كان لدى هان سين ميزة عليهم. لقد وصلت هالة دونغ شوان إلى المستوى الثاني تقريبًا ، ولن يمر وقت طويل قبل أن يتمكن من فتح القفل الثاني .
قالت تشو لانشي “لا تقلق ، ربما كنت قد فتحت قفلي الأول فقط ، لكنني لن أبطئك. سأثبت أني أكثر فائدة مما تتوقع”.
“هل تمانعين في إخباري ما هي القوى التي لديك؟” كانوا على وشك المغامرة في عالم حيث يكمن الموت وراء كل ركن . لم يكن لديه خيار سوى أن يسأل.
قالت تشو لانشي “الرائحة. قوتي هي الرائحة.”
“الرائحة؟ أي نوع من القوي هذه ؟” بدا هان سين مصدوما ، لم يسمع عن هذا من قبل.

الفصل 899: ترويض وحش الرياح جاء هان سين بفكرة حول ما يجب القيام به. غالبًا ما اقترب الناس من المخلوقات بالتظاهر بأنهم هم. بعد القيام بذلك لفترة من الوقت ، غالباً ما ينتهي بهم الأمر إلى تبني هذه الرائحة. هذا أعطاهم مصداقية مع الحيوان ، وساعد الحيوان على الاعتراف بهم كواحد من شعبه. لن تعمل هذه الطريقة على وحش الرياح ، ولكن كان لدى هان سين فكرة أفضل عن كيفية جعل الذئب يعتقد أنه نفس النوع من المخلوقات. ما هو أكثر من ذلك ، كان هان سين الشخص الوحيد الذي يمكنه استخدام هذه الطريقة. مع هالة دونغ شوان ، حاكي تدفق طاقة الذئب بحيث تكون هي نفسها. ثم اقترب هان سين من الذئب . كان عداء الذئب قد خفت حدته إلى حد كبير. هذا جلب ل هان سين الكثير من الفرح ، وبعد تحقيق نجاح هذه الطريقة ، حرص على محاكاة تدفق طاقة الذئب كل يوم . على الرغم من أنه كان لا يزال يقظً ل هان سين ، نظرًا لما فعله به ، نما اهتمام الذئب كل يوم. بعد شهر ، لم يعد وحش الرياح عدائي . حتى من دون القطع النقدية ، لن يهاجم هان سين. عندما لم يحاكي هان سين تدفق الطاقة ، لم يهاجمه ذئب الرياح ايضاً. لكنه قبل فقط هان سين . في كل مرة رأى وحش الرياح تشو لانشي أو تشو مينغ ، أبدى اهتماما كبيرا في مهاجمتهم . لذا ، بنى هان سين بيتًا صغيرًا ليعيش فيه وحش الرياح. استمر هان سين في ممارسة هالة دونغ شوان ، وترويض المخلوق أكثر فأكثر كل يوم. وأعرب عن أمله انه في يوم ما سيصطاد جنبا إلى جنب معه في غابة ثورن ، وأمل أن يأتي ذلك اليوم قريبا. تم استخدام كل قطرات الماء التي جمعها ، ولم يمر وقت طويل قبل أن يستخدمها بالكامل . كان بحاجة إلى إيجاد المزيد من نباتات الجينات في وقت قريب ، وإلا ، فإن الصنوبر سيتوقف عن النمو. لحسن الحظ ، في الشهر الثاني ، تعلم وحش الرياح التمسك بأوامر هان سين. ومن خلال الاستماع إلى هان سين ، لن يهاجم أشخاص آخرين. “أنت حقا روضته ؟ أنت حقا روضت وحش الرياح؟” قال تشو مينغ لهان سين وهو ينظر إلى وحش الرياح. لم يصدق ذلك. “نعم. كم أنا محظوظ ها؟” كان هان سين يشعر بالوضوح الشديد ، خاصة أنه كان قد تغلب على الروح وأصبح الشخص الوحيد القادر على ترويض هذا الوحش الشرس. “كيف؟ كيف فعلت ذلك ؟” سألته تشو لانشي مع الكثير من الصدمة ، كما كانت تحدق أيضا في وحش الرياح. لقد كان وحشًا بدائياً فتح أربعة أقفال جينات . كان قوي مثل الفارس تشينغ مينغ نفسه. حاول الفارس يو يان ترويضه لأطول فترة ، باستخدام كل ما يعرفه. وجد صعوبة في فهم كيف تمكن هان سين من القيام بذلك خلال شهرين فقط. “أعتقد أنها الموهبة .” لم يكن لدى هان سين عذر حقيقي ، ولكن بغض النظر عن ذلك ، لم يكن سيخبرهم عن قدرته على محاكاة تدفقات الطاقة. “ساجلب ليتل ويند إلى غابة ثورن معي ، لذا سأتغيب في اليومين المقبلين. لا تقلقو على سلامتي”. لم يستطع هان سين الانتظار لدخول هذا المجال المعقد. كاد الماء ينفد تقريبا ، بعد كل شيء. تم توزيع المياه على نظام الحصص ، وقد تباطأت سرعة نمو شجرته بشكل كبير.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط