الفصل 902: الزحف نحو الوادي
الفصل 902: الزحف نحو الوادي
واصل هان سين وتشو لانشي رحلتهما ، وبعد 12 ميل من المشي ، لم يتمكنوا من العثور على حشرة حديدية واحدة . من ما ذبحه من سرطانات الغابة ، تمكن هان سين من الحصول على ثلاث مجموعات من الدروع روحية.
لم يذبحوا أي سرطانات غابة واجهوها بعد ذلك ، لكنهم تسللوا من حولهم . الكيس الذي أحضروه معهم كان ممتلئ بالفعل ، لذا فقتل المزيد سيكون بلا جدوى.
مشى هان سين حتي وصل لحفنة من ثعابين حراشف الدم ، كانت المجموعات كبيرة جدًا. كانت محاربتهم امراً مرعب في الوقت الحالي كان هان سين أكثر حرصاً على تجنبهم .
“هذا غريب. لا نستطيع حقاً العثور على أي حشرات حديدية ” اخبرت تشو لانشي , هان سين عن مجموعة كبيرة من البق الحديدي التي من المفترض أن تحتل تلك المنطقة من غابة ثورن ، للتأكد هان سين متأكد ضاعف مساحة المسح . ولكن دون جدوى.
لقد ساروا الآن ثلاثين ميل في المجموع ، كانوا لا يزالون يعتبرون في ضواحي غابة ثورن ، كان يجب أن يكونوا قد صادفوا الحشرات الآن.
“حشرة حديدية؟” كما كان هان سين يمشي ، التفت لرؤية ليتيل ويند يهدر في اتجاه معين. اقتربوا من المنطقة التي كان يشير إليها الذئب ، ووجدوا في النهاية الحشرات . كان هناك العديد من البق الحديدي ، كلهم تجمعوا في مكان واحد.
كان البق الحديد بحجم قبضة اليد ، وكانت قذائفها سوداء . كانوا يتسابقون على الأرض ، كلهم في انسجام تام ، مثل نهر من النفط الأسود. يبدو أنهم يمسحون المنطقة.
“ماذا يفعلون؟” سأل هان سين.
قالت تشو لانشي: “كنت أعرف أن هناك الكثير من البق الحديدي ، ومن المفترض أنها اجتماعية وتميل إلى التمسك ببعضها البعض ، ولكن هذا السلوك لم يسمع به من قبل . لم أسمع به على الإطلاق”.
الفصل 902: الزحف نحو الوادي
واصل هان سين وتشو لانشي رحلتهما ، وبعد 12 ميل من المشي ، لم يتمكنوا من العثور على حشرة حديدية واحدة . من ما ذبحه من سرطانات الغابة ، تمكن هان سين من الحصول على ثلاث مجموعات من الدروع روحية.
لم يذبحوا أي سرطانات غابة واجهوها بعد ذلك ، لكنهم تسللوا من حولهم . الكيس الذي أحضروه معهم كان ممتلئ بالفعل ، لذا فقتل المزيد سيكون بلا جدوى.
مشى هان سين حتي وصل لحفنة من ثعابين حراشف الدم ، كانت المجموعات كبيرة جدًا. كانت محاربتهم امراً مرعب في الوقت الحالي كان هان سين أكثر حرصاً على تجنبهم .
“هذا غريب. لا نستطيع حقاً العثور على أي حشرات حديدية ” اخبرت تشو لانشي , هان سين عن مجموعة كبيرة من البق الحديدي التي من المفترض أن تحتل تلك المنطقة من غابة ثورن ، للتأكد هان سين متأكد ضاعف مساحة المسح . ولكن دون جدوى.
لقد ساروا الآن ثلاثين ميل في المجموع ، كانوا لا يزالون يعتبرون في ضواحي غابة ثورن ، كان يجب أن يكونوا قد صادفوا الحشرات الآن.
“حشرة حديدية؟” كما كان هان سين يمشي ، التفت لرؤية ليتيل ويند يهدر في اتجاه معين. اقتربوا من المنطقة التي كان يشير إليها الذئب ، ووجدوا في النهاية الحشرات . كان هناك العديد من البق الحديدي ، كلهم تجمعوا في مكان واحد.
كان البق الحديد بحجم قبضة اليد ، وكانت قذائفها سوداء . كانوا يتسابقون على الأرض ، كلهم في انسجام تام ، مثل نهر من النفط الأسود. يبدو أنهم يمسحون المنطقة.
“ماذا يفعلون؟” سأل هان سين.
قالت تشو لانشي: “كنت أعرف أن هناك الكثير من البق الحديدي ، ومن المفترض أنها اجتماعية وتميل إلى التمسك ببعضها البعض ، ولكن هذا السلوك لم يسمع به من قبل . لم أسمع به على الإطلاق”.
“حسنا ، دعينا نلقي نظرة.” كان هان سين مهتمًا جدًا برؤية ما كانوا يفعلون. إذا كان هناك شيء واحد تعلمه خلال فترة وجوده في المقدسات ، سيكون “إذا كانت المخلوقات تتصرف بغرابة أو بشكل غير طبيعي ، فقد كانت علامة على وجود كنز في الانتظار”.
اتبع هان سين البق ، وبعد فترة طويلة ، وصلو الي وادي كان يشبه القرع.
كانت الحشرات مثل المد ، تتدفق إلى الوادي.
لأن البق كان في كل مكان ، وحضورها حجب المنطقة بأكملها. لم يستطع هان سين رؤية ما تحتهم .
“أنتي وليتيل ويند انتظرو هنا. سوف أتقدم وألقي نظرة عن قرب”. أشار هان سين الي الوادي.
وقالت تشو لانشي ” فقط كن حذر “.
استخدم هان سين طيران ليطير إلى جانب الوادي بعيدًا عن البق. أراد هان سين أن يرى ما تفعله الحشرات في الوادي .
“هل هناك أي فواكه عالية المستوى تنضج ؟” كما اعتقد هان سين ، اندفع إلى الأمام ولمعة عينيه للحصول على نظرة أفضل.
ظهر في عيون هان سين مرعى من النباتات الشبيهة بالورود. كانوا بلون أحمر غامق كانت اشكالهم مدهشة . كان البق متوجه لهم .
ولكن خارج ميدان الزهور ، كانت هناك العديد من التشققات في الأرض وكانت الجثث مبعثرة ومنتشرة في أنحاء المنطقة. كان مثل نهر من الحشرات الميتة.
ومع ذلك ، بدا أن البقات عازمة على التوجه إلى هناك. لم يكن واضح ما الذي كان يضر بالحشرات ، لكنهم ساروا دون توقف إلى موتهم . سربت الحشرات التي ماتت مياه غريبة.
“أتساءل ما هو مستوى تلك النباتات؟ يبدو أنهم يسحبون كل تلك البقات هناك للموت.” صدم هان سين ، و راقب الورود .
ثم رأى هان سين ظلًا شبيهًا بالإنسان داخل شجيرات الورد ، لكنه لم يستطع تمييز تفاصيل كثيرة. لم يكن متأكدا تماما من هذا الشخص.
ومع ذلك ، لم يرغب هان سين في البقاء كجاهل ، وكان فضولي حول من كان وماذا كان يفعل . لاكتشاف هذا ، قام بتغيير موقعه.
لكن كان هناك الكثير من الورود ، وحجبوا الشكل من كل زاوية يمكن أن ينظر إليها هان سين. وبغض النظر عن الكيفية التي غير بها موقعه ، فإن كل ما استطاع هان أن يحدده هو الشكل الخافت للشخص الذي يجلس هناك.
لاحظ هان سين شئ اخر ، لم تكن الورود نفسها هي التي أجبرت الحشرات على الذهاب إلى هناك لتموت.
رأى هان سين أن هناك العديد من الشموع الموضوعة حول الورود. كانت شموع معطرة ، ويبدو أنها كانت هي التي تجذب الحشرات ، مثل نوع ما من الفرمونات .
ولاحظ هان سين أن الشقوق في الأرض ، التي كان الكثير منها مليئ بجثث الحشرات ، كانت نصف بشرية الصنع ونصف طبيعية.
يعتقد هان سين أن هذا العمل الصعب من صنع شخص ما: شخص كرس نفسه لقتل البق.
“هل هذا إنسان أم روح؟ أو ربما مخلوق شبيه بالإنسان؟” كان هان سين حريصًا على معرفة من أو ما كان هذا الشكل الغامض.
لكن من موقعه الحالي ، لم يكن بمقدور هان سين أن يتأكد . يجب عليه أن يقترب و مع دونغ شوان وحسه الثامن كان لديه مجموعة كافية لتوضيح الأمور له .
الفصل 902: الزحف نحو الوادي
واصل هان سين وتشو لانشي رحلتهما ، وبعد 12 ميل من المشي ، لم يتمكنوا من العثور على حشرة حديدية واحدة . من ما ذبحه من سرطانات الغابة ، تمكن هان سين من الحصول على ثلاث مجموعات من الدروع روحية.
لم يذبحوا أي سرطانات غابة واجهوها بعد ذلك ، لكنهم تسللوا من حولهم . الكيس الذي أحضروه معهم كان ممتلئ بالفعل ، لذا فقتل المزيد سيكون بلا جدوى.
مشى هان سين حتي وصل لحفنة من ثعابين حراشف الدم ، كانت المجموعات كبيرة جدًا. كانت محاربتهم امراً مرعب في الوقت الحالي كان هان سين أكثر حرصاً على تجنبهم .
“هذا غريب. لا نستطيع حقاً العثور على أي حشرات حديدية ” اخبرت تشو لانشي , هان سين عن مجموعة كبيرة من البق الحديدي التي من المفترض أن تحتل تلك المنطقة من غابة ثورن ، للتأكد هان سين متأكد ضاعف مساحة المسح . ولكن دون جدوى.
لقد ساروا الآن ثلاثين ميل في المجموع ، كانوا لا يزالون يعتبرون في ضواحي غابة ثورن ، كان يجب أن يكونوا قد صادفوا الحشرات الآن.
“حشرة حديدية؟” كما كان هان سين يمشي ، التفت لرؤية ليتيل ويند يهدر في اتجاه معين. اقتربوا من المنطقة التي كان يشير إليها الذئب ، ووجدوا في النهاية الحشرات . كان هناك العديد من البق الحديدي ، كلهم تجمعوا في مكان واحد.
كان البق الحديد بحجم قبضة اليد ، وكانت قذائفها سوداء . كانوا يتسابقون على الأرض ، كلهم في انسجام تام ، مثل نهر من النفط الأسود. يبدو أنهم يمسحون المنطقة.
“ماذا يفعلون؟” سأل هان سين.
قالت تشو لانشي: “كنت أعرف أن هناك الكثير من البق الحديدي ، ومن المفترض أنها اجتماعية وتميل إلى التمسك ببعضها البعض ، ولكن هذا السلوك لم يسمع به من قبل . لم أسمع به على الإطلاق”.
“كان يجب أن أمارس الطبقة الثانية من دونغ شوان سوترا وجادسكين ،” قال هان سين في نفسه ، باكتئاب.
ومع ذلك ، كان سعيدًا جدًا. وبدا كما لو أن الشموع سوف تنتهي قريبا . إذا استخدم الرجل الشموع لجذب وقتل البق ، فلن يكون لديه خيار سوى كشف النقاب عن نفسه عندما يخرج لتغييرها.
بصبر ، انتظر هان سين حتى تنتهي الشموع.
بعد ساعة واحدة ، كانت الشموع على شفا الانطفاء.. ومع ذلك ، حافظت الشخصية الغامضة على موقفها. ظلت جالسة في مرج الزهور ، ولم تتحرك بوصة واحدة.
وعندما انطفأ اخر الشموع ، بدأ الرائحة التي يطلقوها في التلاشي ، تحررت الحشرات الحديدية من حالة ذهولها وتوقفت عن الاتجاه للوادي الذي قتل الكثير منهم. بدأ العديد منهم بالرحيل والعودة إلى غابة ثورن.
“لا أعتقد أن هذا الشخص سيكشف عن نفسه.” هان سين قرر, إذا لم يخرج الشخص ، فإن هان سين لن يدخل.
يجب على من كان موجودًا هناك أن يكون قوي جدا لكي يجمع الموارد لجذب العديد من المخلوقات هناك للموت . لم يرغب هان سين في جعل وجوده معروفًا لهذا الشخص ، فظل مختبئًا.
كانت البق الحديدية تقريبًا علي وشك الخروج من الوادي ، وظل السشكل بدون اي حركة. ولكن ما ان استعد هان سين للعودة إلى تشو لانشي ، تغير ذلك.
سارع هان سين للنظر للزهور . راقب شخصًا يخرج منها ، وعندما رأى وجه الشخص ، ارتطم فكه. كان عقله فجأة في حالة من الفوضى.
“كان يجب أن أمارس الطبقة الثانية من دونغ شوان سوترا وجادسكين ،” قال هان سين في نفسه ، باكتئاب.
ومع ذلك ، كان سعيدًا جدًا. وبدا كما لو أن الشموع سوف تنتهي قريبا . إذا استخدم الرجل الشموع لجذب وقتل البق ، فلن يكون لديه خيار سوى كشف النقاب عن نفسه عندما يخرج لتغييرها.
بصبر ، انتظر هان سين حتى تنتهي الشموع.
بعد ساعة واحدة ، كانت الشموع على شفا الانطفاء.. ومع ذلك ، حافظت الشخصية الغامضة على موقفها. ظلت جالسة في مرج الزهور ، ولم تتحرك بوصة واحدة.
وعندما انطفأ اخر الشموع ، بدأ الرائحة التي يطلقوها في التلاشي ، تحررت الحشرات الحديدية من حالة ذهولها وتوقفت عن الاتجاه للوادي الذي قتل الكثير منهم. بدأ العديد منهم بالرحيل والعودة إلى غابة ثورن.
“لا أعتقد أن هذا الشخص سيكشف عن نفسه.” هان سين قرر, إذا لم يخرج الشخص ، فإن هان سين لن يدخل.
يجب على من كان موجودًا هناك أن يكون قوي جدا لكي يجمع الموارد لجذب العديد من المخلوقات هناك للموت . لم يرغب هان سين في جعل وجوده معروفًا لهذا الشخص ، فظل مختبئًا.
كانت البق الحديدية تقريبًا علي وشك الخروج من الوادي ، وظل السشكل بدون اي حركة. ولكن ما ان استعد هان سين للعودة إلى تشو لانشي ، تغير ذلك.
سارع هان سين للنظر للزهور . راقب شخصًا يخرج منها ، وعندما رأى وجه الشخص ، ارتطم فكه. كان عقله فجأة في حالة من الفوضى.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
