نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Super God Gene 908

الفصل 908: المطالبة بتشينغ مينغ

الفصل 908: المطالبة بتشينغ مينغ

الفصل 908: المطالبة بتشينغ مينغ
اصطدم الرمح الأخضر بالخنجر الأحمر إدى لنتيجة مروعة – حيث تم ارجاع الرمح الأخضر.
انتقل الخنجر وهان سين مثل قوس قزح ساقع . في محاولة لثقب قلب تشينغ مينغ.
وانخفض  وجه تشينغ مينغ ، لأنه فهم الآن كيف تم قتل حراسه والمخلوقات . كان الخنجر قوي جدًا.
كان الفارس تشينغ مينغ من النخبة التي فتحت أربعة من أقفال جينات . في الوقت المناسب ، كان قادراً على مسايرة مهارة طيران سين والانتقام بقبضة .
كان الضوء الأخضر الذي كان يلف قبضته بمثابة جحيم غامض ، وسدد القبضة فى ضربة مباشرة على جبين هان سين.
ضحك الفارس تشينغ مينغ ببرود ، وفكر في نفسه: “لا يهم مدى قوتك أو مدى قوة خنجرك – لا شيء يمكنه التغلب على ضوئي الأخضر”.
بانغ!
عندما كان الضوء الأخضر على اتصال مع هان سين ، كان مثل الزجاج يقذف ضد الفولاذ . لم تنكسر الخوذة ، واخترقت من خلال الضوء دون أن تتباطأ.
“غير ممكن!” فتحت عيون تشينغ مينغ على نطاق واسع . خنق الدم لسانه والخنجر يمر من خلال حلقه. كان مقطوع الرأس ، ورأسه سقط على الأرض مثل الحجر.
لم يتوقف هان حتي لثانية  ، تسابق نحو التمثال في قاعة الروح وأمسك حجر الروح من جبين التمثال الحجري.
خارج القاعة ، تقدم العديد من المخلوقات و الاروح ليشهدوا من يعتقدو أنه حاكمهم الجديد . صعدوا إلى قاعة الروح ، وسرعان ما ازدحمت .
هناك كلهم ​​رأوا هان سين ، يأخذ حجر الروح.
بووووم!
تحولت حجر الروح الاخضر إلى ضوء أخضر مشرق ورهيب.
ظهر تشينغ مينغ على مضض من حجر الروح وركع أمام هان سين ، امام كل المخلوقات والأرواح في القاعة لتقديم قسم . “أنا ، الفارس تشينغ مينغ ، وأنا مستعد للتقدم وتقديم الولاء المطلق لسيدي الجديد. لأكون خادمك الموثوق “.
تجمدت كل المخلوقات في مكانها ، وتحدق في مشهد اليوم الغير متوقع . كان مالك “مأوى تشينغ مينغ” ، الروح التي كانوا يخدمونها دائما ، راكعا يتعهد بطاعة لانسان.
ولم يكن هناك مخطط خفي أو خدعة. كان يحدث امامهم .
تم كسر العقود التي وقعتها كل مخلوق ، الارواح ، والبشر مع الفارس تشينغ مينغ في تلك اللحظة. كانوا جميعهم احرار ، والعلامات التي قيدتهم كلها اختفت.
كانت تشو لانشي ، في الخارج ، تجلب تشو مينغ و الهدير الذهبي إلى غابة ثورن. عندما شعرت باختفاء العلامة ، انفجرت دموع الفرح.
“لقد فعلها !”مسحت تشو لانشي  الدموع التي سقطت. لم تكن فقط سعيدة بانتصار هان سين والانتقام ، بل كانت سعيدة لأنها استعادت حريتها.
… …
في قاعة الروح ، سار هان سين إلى الأمام مع الفارس تشينغ مينغو. ومع تقدمه ، ابتعد الآخرون إلى الجانب. مثل افتراق البحر ، انتقل كل شيء حي في القاعة جانبا لصنع طريق له.
لقد طالب الفارس تشينغ مينغ . و هزم سيدهم ، ولذا لم يكونوا على استعداد لمحاربة هان سين بعد الآن.
لم يبقي هان سين في مأوى تشينغ مينغ . توجّه على الفور إلى “ليتل ويند” وأنطلق متجهاً نحو غابة ثورن.
في اللحظة التي طالب فيها هان سين بالفارس تشينغ مينغ ، أرست الارواح إلى مأوي ثورن حول عما حدث.
“لقد طالب إنسان ب” الفارس تشينغ مينغ “، وتقدم الفارس لخدمته ” . داخل “مأوي ثورن” ، شعرت الروح الأنثوية الباردة بالضيق.
لو كان هان سين هناك ، لكان فوجئ . كان السيد مأوي ثورن هو نفس الروح التي رآها في الوادي. كانت الروح الأنثوية هي التي استخدمت الحشرات لخلق مخلوقات دم مقدس .
“ماذا؟” جميع الأرواح والمخلوقات بدت غاضبة .
بالنسبة للأرواح ، كان الولاء للإنسان شئ مهين بشكل لا يوصف .
“اللعنة! بارونة ، اسمحي لي أن أذهب إلى قتل هذا الإنسان الحثالة”. تقدم روح وسيم إلى الأمام واعرب عن رغبته.
“البارونة ، اسمحي لي أيضا.” وقفت بضعة ارواح أخرى وتقدمت إلى الأمام ، وكل منهم يريد أن يذهب إلى مأوى تشينغ مينغ ويذبح الإنسان والفارس تشينغ مينغ.
قالت البارونة وهو تتنهد “انسان جلب الفارس تشينغ مينغ الى غابة ثورن.”
لم تكن الروح من مأوى تشينغ مينغ الذي أرسل كلمة إلى البارونة قادر على رؤية هان سين يدخل قاعة الروح. لو كانت تعرف عن الخنجر ، لما كانت هادئة .
وقال الروح الوسيم “البارونة ، سأذهب إلى الغابة وأقتلهم”.
ترددت الأرواح الأخرى ، غابة ثورن كانت مسكونة من قبل شيء شرير وغامض متشبث في الغابة المتشابكة والمعقدة . حتى مع وجود الأحجار الروحية للاعادة احيائهم ، لم يكن هناك ضمان بأن الامر سينجح إذا هلكوا في ظلام هذه الغابة.
“حسنا.” أومأت بارونة ثورن .
“شكرا لكي.” التفت الروح الوسيم حوله ، ولم يكن راغب في الانتظار بعد الحصول على إذن لملاحقة هان سين. وبدأ على الفور في السير نحو المخرج.
“خذ السلحفاة المظلمة . سيساعدك في العثور عليه” ، قالت بارونة ثورن للروح الوسيم.
بدا الروح الوسيم مسرورًا ، فالتفت وقال: “شكرًا جزيلاً”.
كان يعرف أن السلحفاة المظلمة  لديها حواس قوية ، لذا فإن تحديد مكان الإنسان لن يكون صعباً ، حتى في تلك المناطق الفاسدة.
أخذ الروح الوسيم السلحفاة على طول الطريق إلى مأوى تشينغ مينغ. إذا أراد أن تعثر السلحفاة على الإنسان ، فعليه أن يلتقط رائحته أولاً.
ركب هان سين ليتيل ويند ، وبعد فترة قصيرة ، اجتمع مع تشو لانشي ، ودخلا الي غابة ثورن.
بعد فترة وجيزة من دخولهم ، اخفت تشو لانشي رائحتهم للحفاظ على سلامتهم أثناء مرورهم عبر ظلام تلك الغابة.
لم يجرؤوا على اجتياز الفراغات العميقة لغابة ثورن ، لكنهم اعتقدوا أنهم يستطيعون العثور على مكان آمن في مكان ما تحت تلك الأشجار . كانت غابة غابة ثورن كبيرة بشكل لا يصدق.
ذهبوا في اتجاه مختلف عن الاتجاه الاول عندما تابعوا البق ، ولكن بعد خمسين ميل من السفر ، كانوا ما زالوا غير قادرين على العثور على مكان للاختباء ، لذا عثرو على شجرة قوية كانت قوتها قوية تقريبا مثل ملك الحشرات الحديدية .

الفصل 908: المطالبة بتشينغ مينغ اصطدم الرمح الأخضر بالخنجر الأحمر إدى لنتيجة مروعة – حيث تم ارجاع الرمح الأخضر. انتقل الخنجر وهان سين مثل قوس قزح ساقع . في محاولة لثقب قلب تشينغ مينغ. وانخفض  وجه تشينغ مينغ ، لأنه فهم الآن كيف تم قتل حراسه والمخلوقات . كان الخنجر قوي جدًا. كان الفارس تشينغ مينغ من النخبة التي فتحت أربعة من أقفال جينات . في الوقت المناسب ، كان قادراً على مسايرة مهارة طيران سين والانتقام بقبضة . كان الضوء الأخضر الذي كان يلف قبضته بمثابة جحيم غامض ، وسدد القبضة فى ضربة مباشرة على جبين هان سين. ضحك الفارس تشينغ مينغ ببرود ، وفكر في نفسه: “لا يهم مدى قوتك أو مدى قوة خنجرك – لا شيء يمكنه التغلب على ضوئي الأخضر”. بانغ! عندما كان الضوء الأخضر على اتصال مع هان سين ، كان مثل الزجاج يقذف ضد الفولاذ . لم تنكسر الخوذة ، واخترقت من خلال الضوء دون أن تتباطأ. “غير ممكن!” فتحت عيون تشينغ مينغ على نطاق واسع . خنق الدم لسانه والخنجر يمر من خلال حلقه. كان مقطوع الرأس ، ورأسه سقط على الأرض مثل الحجر. لم يتوقف هان حتي لثانية  ، تسابق نحو التمثال في قاعة الروح وأمسك حجر الروح من جبين التمثال الحجري. خارج القاعة ، تقدم العديد من المخلوقات و الاروح ليشهدوا من يعتقدو أنه حاكمهم الجديد . صعدوا إلى قاعة الروح ، وسرعان ما ازدحمت . هناك كلهم ​​رأوا هان سين ، يأخذ حجر الروح. بووووم! تحولت حجر الروح الاخضر إلى ضوء أخضر مشرق ورهيب. ظهر تشينغ مينغ على مضض من حجر الروح وركع أمام هان سين ، امام كل المخلوقات والأرواح في القاعة لتقديم قسم . “أنا ، الفارس تشينغ مينغ ، وأنا مستعد للتقدم وتقديم الولاء المطلق لسيدي الجديد. لأكون خادمك الموثوق “. تجمدت كل المخلوقات في مكانها ، وتحدق في مشهد اليوم الغير متوقع . كان مالك “مأوى تشينغ مينغ” ، الروح التي كانوا يخدمونها دائما ، راكعا يتعهد بطاعة لانسان. ولم يكن هناك مخطط خفي أو خدعة. كان يحدث امامهم . تم كسر العقود التي وقعتها كل مخلوق ، الارواح ، والبشر مع الفارس تشينغ مينغ في تلك اللحظة. كانوا جميعهم احرار ، والعلامات التي قيدتهم كلها اختفت. كانت تشو لانشي ، في الخارج ، تجلب تشو مينغ و الهدير الذهبي إلى غابة ثورن. عندما شعرت باختفاء العلامة ، انفجرت دموع الفرح. “لقد فعلها !”مسحت تشو لانشي  الدموع التي سقطت. لم تكن فقط سعيدة بانتصار هان سين والانتقام ، بل كانت سعيدة لأنها استعادت حريتها. … … في قاعة الروح ، سار هان سين إلى الأمام مع الفارس تشينغ مينغو. ومع تقدمه ، ابتعد الآخرون إلى الجانب. مثل افتراق البحر ، انتقل كل شيء حي في القاعة جانبا لصنع طريق له. لقد طالب الفارس تشينغ مينغ . و هزم سيدهم ، ولذا لم يكونوا على استعداد لمحاربة هان سين بعد الآن. لم يبقي هان سين في مأوى تشينغ مينغ . توجّه على الفور إلى “ليتل ويند” وأنطلق متجهاً نحو غابة ثورن. في اللحظة التي طالب فيها هان سين بالفارس تشينغ مينغ ، أرست الارواح إلى مأوي ثورن حول عما حدث. “لقد طالب إنسان ب” الفارس تشينغ مينغ “، وتقدم الفارس لخدمته ” . داخل “مأوي ثورن” ، شعرت الروح الأنثوية الباردة بالضيق. لو كان هان سين هناك ، لكان فوجئ . كان السيد مأوي ثورن هو نفس الروح التي رآها في الوادي. كانت الروح الأنثوية هي التي استخدمت الحشرات لخلق مخلوقات دم مقدس . “ماذا؟” جميع الأرواح والمخلوقات بدت غاضبة . بالنسبة للأرواح ، كان الولاء للإنسان شئ مهين بشكل لا يوصف . “اللعنة! بارونة ، اسمحي لي أن أذهب إلى قتل هذا الإنسان الحثالة”. تقدم روح وسيم إلى الأمام واعرب عن رغبته. “البارونة ، اسمحي لي أيضا.” وقفت بضعة ارواح أخرى وتقدمت إلى الأمام ، وكل منهم يريد أن يذهب إلى مأوى تشينغ مينغ ويذبح الإنسان والفارس تشينغ مينغ. قالت البارونة وهو تتنهد “انسان جلب الفارس تشينغ مينغ الى غابة ثورن.” لم تكن الروح من مأوى تشينغ مينغ الذي أرسل كلمة إلى البارونة قادر على رؤية هان سين يدخل قاعة الروح. لو كانت تعرف عن الخنجر ، لما كانت هادئة . وقال الروح الوسيم “البارونة ، سأذهب إلى الغابة وأقتلهم”. ترددت الأرواح الأخرى ، غابة ثورن كانت مسكونة من قبل شيء شرير وغامض متشبث في الغابة المتشابكة والمعقدة . حتى مع وجود الأحجار الروحية للاعادة احيائهم ، لم يكن هناك ضمان بأن الامر سينجح إذا هلكوا في ظلام هذه الغابة. “حسنا.” أومأت بارونة ثورن . “شكرا لكي.” التفت الروح الوسيم حوله ، ولم يكن راغب في الانتظار بعد الحصول على إذن لملاحقة هان سين. وبدأ على الفور في السير نحو المخرج. “خذ السلحفاة المظلمة . سيساعدك في العثور عليه” ، قالت بارونة ثورن للروح الوسيم. بدا الروح الوسيم مسرورًا ، فالتفت وقال: “شكرًا جزيلاً”. كان يعرف أن السلحفاة المظلمة  لديها حواس قوية ، لذا فإن تحديد مكان الإنسان لن يكون صعباً ، حتى في تلك المناطق الفاسدة. أخذ الروح الوسيم السلحفاة على طول الطريق إلى مأوى تشينغ مينغ. إذا أراد أن تعثر السلحفاة على الإنسان ، فعليه أن يلتقط رائحته أولاً. ركب هان سين ليتيل ويند ، وبعد فترة قصيرة ، اجتمع مع تشو لانشي ، ودخلا الي غابة ثورن. بعد فترة وجيزة من دخولهم ، اخفت تشو لانشي رائحتهم للحفاظ على سلامتهم أثناء مرورهم عبر ظلام تلك الغابة. لم يجرؤوا على اجتياز الفراغات العميقة لغابة ثورن ، لكنهم اعتقدوا أنهم يستطيعون العثور على مكان آمن في مكان ما تحت تلك الأشجار . كانت غابة غابة ثورن كبيرة بشكل لا يصدق. ذهبوا في اتجاه مختلف عن الاتجاه الاول عندما تابعوا البق ، ولكن بعد خمسين ميل من السفر ، كانوا ما زالوا غير قادرين على العثور على مكان للاختباء ، لذا عثرو على شجرة قوية كانت قوتها قوية تقريبا مثل ملك الحشرات الحديدية .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط