نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Super God Gene 919

الفصل 919: تعالي إلي

الفصل 919: تعالي إلي

الفصل 919: تعالي إلي
تحركت الامبراطورة زهرة أقرب إلى هان سين ، عندما كانت علي بعد ذراع ، لم تتحرك بعدها لشبر واحد . كان حقا سيتركها تضربه.
وقالت “الامبراطورة زهرة” لنفسها ، عندما راقبت وجه هان سين الجميل: “إن غطرستك ستزول سريعا ، لتفسح المجال للدموع التي ستتبعها “. سحابة من الضوء ، مليئة بأشكال ثلاثية الأبعاد تشبه زهرة ، تتجمع في قبضتها. رفعتها واستعدت ، وأنطلقت إلى الأمام لضرب هان سين.
نظرت إليها جميع الأرواح ، فكرو في ما إذا كان سيتفادى الهجوم القادم أم لا. ولكنه بقي واقفا مكانه ، مع الضوء المقدس الذي ينبثقت من جسده , قبل الضربة.
لم ينفجر الضوء المنمق ضد هان سين ؛ بدلا من ذلك ، ترك ختم عليه.
“تذكر ؛ لدي مائة من اللكمات ، لذا يجب ان تبقي مكانك .” كانت خائفة من أن هان سين سيندم على قراره السابق ، لذا تأكدت من إلقاء “ختم الزهرة ” عليه قبل أي شيء آخر.
غطت جثة هان سين على الفور في الزهور ، ودفن تقريبا تحت جبل من الزهر.
ختم الزهور ، على الرغم من الاضرار التي يمكن أن تسببها ، كانت مهارة جميلة. كانت القوة التي تعرض لها متلقي المهارة مماثلة لقوة القطار .
ارتعدت الارواح المحيطة بمجرد شعورهم بقوة مثل هذا الهجوم .
ثم شرعت الامبراطورة زهرة في ضرب هان سين سبع وثلاثين مرة . ابتسمت وقالت: “هل أنت متأكد أنك تريد ذلك ، يا ملك ؟ لقد ضربتك فقط سبعة وثلاثون مرة.”
بدا وجه هان سين خافت ، كما لو كان يناضل من أجل تحمل الوزن الأولي للزهور والضربات اللاحقة.
لكن هان سين ابتسم وقال : “أنت تضربين كفتاة. أوه ، انتظري لحظة …”
“بااه! حسناً، سأعطيك مذاقًا حقيقيًا لما أقدر عليه. سنرى كم سيستمر غرورك “. تستطيع الامبراطورة زهرة أن ترى الإنهاك يزحف على وجه هان سين ، لذلك كانت أكثر من سعديدة لتسديد المزيد من الضربات .
كلما ألقيت المزيد من الضربات ، سقطت المزيد من الزهور عليه. كاد ان يدفن بالزهور ، وكان عمليا مخفي عن الأنظار.
اعتقدت الأرواح ، التي رأت هان سين مغطي بالزهور ، أنه لن يبقى واقفاً لفترة أطول . في أي لحظة الآن ، سينهار ويهزم.
“الملك رائع ، أليس كذلك؟ إنه لا يزال مدهش , تمكن من تحمل الكثير من اختام الزهور دون أن يسقط. أخشى من غطرسته واستعداده لقبول 100 من هذه اللكمات سيؤدي لسقوطه ” وقال أحد الارواح الذين فهموا قوة ختم الزهرة ، أنه غير متأكد من المدة التي يمكن أن يستمر فيها.
“إن الملك رجل مثير للاهتمام ؛ يبدو أنه أكثر عرضة للوفاة بسبب وزن الزهور أكثر من أي شيء آخر . لا أعتقد أن الامبراطورة زهرة تهتم كثيرًا ، فهي سعيدة فقط لأنها تملك هذه الفرصة للتغلب عليه ، “روح أخرى قالت.
“هل يمكن لأي شخص أن يشرح لي مدى قوة ختم الزهرة؟” كانت العديد من الارواح غير مدركة لما كان مميز للغاية في قوة ختم الزهرة ، ولذلك حرص أحدهم على السؤال .
أوضحت روح ، “أنت لا تعرف عن ختم الزهرة؟ لقتل الإمبراطور المشتعل ، كان عليها فقط استخدام عشرة اختام زهور . هذا ما اوصلها إلى المرتبة الرابعة. اعتقدت أن الجميع يعرف هذا ، ولكن يبدو ان بعض الاشخاص يفضلون البقاء تحت الصخور . على أية حال ، لم يستطع الإمبراطور المشتعل إلا أن يثني عليها ، بعد هزيمته. كان قتالهم عرض مدهش ، ولهذا أصبحت جزئيا مشهورة جدا.
“كيف أثنى عليها؟ قل لي بسرعة!” الروح سأل .
“زهرة واحدة ، جبل واحد ؛ ختم واحد ، عشر سنوات . وهذا يعني عشرة زهور تساوي وزن عشرة جبال ، وكسر ختم واحد يستغرق عشر سنوات” ، أوضح الروح.

“هذه مبالغة بالتأكيد. لقد فتحت فقط أول قفل للجينات ، فكيف يمكن أن تكون قوية لهذه الدرجة ؟” كافحت الأرواح التي لم تكن على دراية بهذا الأمر من قبل لتصدق صحة الحكاية.
كان جسد هان سين يرتعش الآن بجنون. عندما لاحظت الامبراطورة زهرة حقيقة أنه كان على استعداد للسقوط تحت الثقل في أي ثانية الآن ، سرعان ما هاجمته أكثر.
مع كل لكمة قدمتها ، بدا أنه في حالة أسوء . لكن الغريب أنه لم يسقط. وبقي بكل بساطة حيث كان ، يهتز أكثر وأكثر .
“لكمة واحدة هي كل ما ستحتاجه ، لكمة واحدة أخرى وسيسقط !” صرخ الملك يوم بصوت عالي .
“هناك شئ خاطئ .” عبست الإمبراطورة السماوية ، ولكن كان الأوان قد فات لتحذير الامبراطورة زهرة.
كان لدى الامبراطورة زهرة شيئًا واحدًا فقط في ذهنها ، فقط اسقاط الملك. لم تحسب عدد المرات التي هاجمتها .
واعتقدت أنها لن تضطر إلى حساب عدد المرات التي هاجمتها ، حيث أنها ستنتهي بسرعة.
ولكن سرعان ما ثبت أن هذا الأمر غير صحيح ، لأن هان سين رفض الخضوع والسقوط. في كل مرة هاجمت فيها ، اعتقدت جميع الأرواح أنه كان على حافة السقوط ، وكل ما تحتاجه كان دفعة واحدة. لكن لم يحدث أي شيء من هذا ، وجسد الملك تجمد ببساطة.
“توقفي!” مثلما كانت الامبراطورة زهرة على وشك الهجوم مرة أخرى ، صاح هان سين. لدرجت انها تجمدت .
“ماذا؟ هل تنسحب ؟” كانت الابتسامة تتسلل على وجه الامبراطورة زهرة ، معتقدة أنها تمكنت من جعل الملك يلقي بالمنشفة .

“هذه مبالغة بالتأكيد. لقد فتحت فقط أول قفل للجينات ، فكيف يمكن أن تكون قوية لهذه الدرجة ؟” كافحت الأرواح التي لم تكن على دراية بهذا الأمر من قبل لتصدق صحة الحكاية. كان جسد هان سين يرتعش الآن بجنون. عندما لاحظت الامبراطورة زهرة حقيقة أنه كان على استعداد للسقوط تحت الثقل في أي ثانية الآن ، سرعان ما هاجمته أكثر. مع كل لكمة قدمتها ، بدا أنه في حالة أسوء . لكن الغريب أنه لم يسقط. وبقي بكل بساطة حيث كان ، يهتز أكثر وأكثر . “لكمة واحدة هي كل ما ستحتاجه ، لكمة واحدة أخرى وسيسقط !” صرخ الملك يوم بصوت عالي . “هناك شئ خاطئ .” عبست الإمبراطورة السماوية ، ولكن كان الأوان قد فات لتحذير الامبراطورة زهرة. كان لدى الامبراطورة زهرة شيئًا واحدًا فقط في ذهنها ، فقط اسقاط الملك. لم تحسب عدد المرات التي هاجمتها . واعتقدت أنها لن تضطر إلى حساب عدد المرات التي هاجمتها ، حيث أنها ستنتهي بسرعة. ولكن سرعان ما ثبت أن هذا الأمر غير صحيح ، لأن هان سين رفض الخضوع والسقوط. في كل مرة هاجمت فيها ، اعتقدت جميع الأرواح أنه كان على حافة السقوط ، وكل ما تحتاجه كان دفعة واحدة. لكن لم يحدث أي شيء من هذا ، وجسد الملك تجمد ببساطة. “توقفي!” مثلما كانت الامبراطورة زهرة على وشك الهجوم مرة أخرى ، صاح هان سين. لدرجت انها تجمدت . “ماذا؟ هل تنسحب ؟” كانت الابتسامة تتسلل على وجه الامبراطورة زهرة ، معتقدة أنها تمكنت من جعل الملك يلقي بالمنشفة .

أراد هان سين أن يضحك ، ظانًا أنه أمر مثير للسخرية أن روح الملك ألاخرى لم تحسب عدد المرات التي ضربته فيها . كانت قد سددت مائة لكمة ولازالت غافلة عن الحقيقة. حتى أنها سألت إذا كان سينسحب .
وقال هان سين “لقد انهت المائة لكمة “.
“انتهت هجماتي ؟” اشتعلت الامبراطورة زهرة ، وسرعان ما تسارعت عقلها لتتذكر وتحسب عدد اللكمات التي سددتها . لم يكن يمزح
لم يستطع “ختم الزهرة” الخاص بها أن يسقط “هان سين” ، ولم تستطع تصديق ذلك .
على الرغم من أنها لم تكن قد افتتحت سوى قفل الجينات الأول ، فإن قوتها ختم زهرة يمكن مقارنتها بتلة صغيرة . ما مدى قوة الملك ، لتحمل الكثير منهم ؟
لكن الامبراطورة زهرة ، بدلا من تحول ملامح وجهها إلى ازدراء ، ابتسمت ببساطة ، وقال: “حسنا ، لقد أعطيتك 100 لكمة . تعال إلى لي وبين لي ما لديك.”
وقفت الامبراطورة زهرة حيث كانت ، ضحكت بصوت ناعم وجميل . لم تكن لتطلق سراح هان سين من واختام الزهور التي دفنته.
………………………………………………..
تخيلو منظرها بعد جملة “تعال الي” 🙂
ضاع فخر الامبراطورة الصغيرة

“هذه مبالغة بالتأكيد. لقد فتحت فقط أول قفل للجينات ، فكيف يمكن أن تكون قوية لهذه الدرجة ؟” كافحت الأرواح التي لم تكن على دراية بهذا الأمر من قبل لتصدق صحة الحكاية. كان جسد هان سين يرتعش الآن بجنون. عندما لاحظت الامبراطورة زهرة حقيقة أنه كان على استعداد للسقوط تحت الثقل في أي ثانية الآن ، سرعان ما هاجمته أكثر. مع كل لكمة قدمتها ، بدا أنه في حالة أسوء . لكن الغريب أنه لم يسقط. وبقي بكل بساطة حيث كان ، يهتز أكثر وأكثر . “لكمة واحدة هي كل ما ستحتاجه ، لكمة واحدة أخرى وسيسقط !” صرخ الملك يوم بصوت عالي . “هناك شئ خاطئ .” عبست الإمبراطورة السماوية ، ولكن كان الأوان قد فات لتحذير الامبراطورة زهرة. كان لدى الامبراطورة زهرة شيئًا واحدًا فقط في ذهنها ، فقط اسقاط الملك. لم تحسب عدد المرات التي هاجمتها . واعتقدت أنها لن تضطر إلى حساب عدد المرات التي هاجمتها ، حيث أنها ستنتهي بسرعة. ولكن سرعان ما ثبت أن هذا الأمر غير صحيح ، لأن هان سين رفض الخضوع والسقوط. في كل مرة هاجمت فيها ، اعتقدت جميع الأرواح أنه كان على حافة السقوط ، وكل ما تحتاجه كان دفعة واحدة. لكن لم يحدث أي شيء من هذا ، وجسد الملك تجمد ببساطة. “توقفي!” مثلما كانت الامبراطورة زهرة على وشك الهجوم مرة أخرى ، صاح هان سين. لدرجت انها تجمدت . “ماذا؟ هل تنسحب ؟” كانت الابتسامة تتسلل على وجه الامبراطورة زهرة ، معتقدة أنها تمكنت من جعل الملك يلقي بالمنشفة .

أراد هان سين أن يضحك ، ظانًا أنه أمر مثير للسخرية أن روح الملك ألاخرى لم تحسب عدد المرات التي ضربته فيها . كانت قد سددت مائة لكمة ولازالت غافلة عن الحقيقة. حتى أنها سألت إذا كان سينسحب . وقال هان سين “لقد انهت المائة لكمة “. “انتهت هجماتي ؟” اشتعلت الامبراطورة زهرة ، وسرعان ما تسارعت عقلها لتتذكر وتحسب عدد اللكمات التي سددتها . لم يكن يمزح لم يستطع “ختم الزهرة” الخاص بها أن يسقط “هان سين” ، ولم تستطع تصديق ذلك . على الرغم من أنها لم تكن قد افتتحت سوى قفل الجينات الأول ، فإن قوتها ختم زهرة يمكن مقارنتها بتلة صغيرة . ما مدى قوة الملك ، لتحمل الكثير منهم ؟ لكن الامبراطورة زهرة ، بدلا من تحول ملامح وجهها إلى ازدراء ، ابتسمت ببساطة ، وقال: “حسنا ، لقد أعطيتك 100 لكمة . تعال إلى لي وبين لي ما لديك.” وقفت الامبراطورة زهرة حيث كانت ، ضحكت بصوت ناعم وجميل . لم تكن لتطلق سراح هان سين من واختام الزهور التي دفنته. ……………………………………………….. تخيلو منظرها بعد جملة “تعال الي” 🙂 ضاع فخر الامبراطورة الصغيرة

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط