نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Super God Gene 932

الفصل 932: عندما نلتقي ثانيتاً، سأشتري لك مشروب

الفصل 932: عندما نلتقي ثانيتاً، سأشتري لك مشروب

الفصل 932: عندما نلتقي ثانيتاً، سأشتري لك مشروب
كان هان سين سعيد جدًا بهذا الخبر. لقد نفد الطعام منذ وقت طويل ، والآن أتيحت لهم الفرصة لإعادة تخزين الطعام.
دعا هان سين تشو لانشي و ليتيل ويند لمرافقته و تشو مينغ في مطاردة المخلوقات. لم يكن يريد أن يضيع ثانية واحدة ، لأنه لم يكن متأكد متى سينتقل المأوي إلى ضواحي الغابة مرة أخرى.
لم يعرفوا الطريق التي كانوا سيذهبون بها ، لكن اينما ذهبوا لم تكن هناك كروم شائكة ، وكانوا يستشعرون عددا من الحشرات في المسافة امامهم .
بعد قتل مجموعة من الحشرات الحديدية ، تعثروا عبر حفل صيد من البشر.
“البشر؟ هناك بشر!” بدا تشو مينغ متحمس عندما سقطت عيناه عليهم .
كل منهم فوجئ ، كان مشهد محرك للقلوب او علي الاقل لقلوبهم . كان من دواعي سرورهم أن يلتقو ببشر آخرين ، حيث كانت هذه مناسبة نادرة عبر الامتداد الوحشي لمعبد الاله الثالث.
لقد سمعوا عن مأوي ملكي بشري في المنطقة المجاورة ، وبعد المشي ثلاثين ميل إضافي ، جاءوا إلى مأوي كان العديد من البشر يتنقلون فيه ويخرجون منه.
“وأخيرا! لقد عدت إلى الحضارة .” بكى تشو مينغ تقريبا على مرأى من الجميع.
كان هان سين وتشو لانشي سعيدين لإيجاد مثل هذا المأوى ، ولكن لم يكونو نصف متحمسون مثل تشو مينغ.
بعد دخول المأوي ، تعرفو بأنفسهم علي المكان . كان من المريح أن تسمع أنه مأوي للبشر ، على الرغم من المأوي الروحي الذي لم يكن بعيد جدا. كان الناس في هذا المكان أقوياء ، وكان بإمكانهم القتال والحفاظ على استقلالهم.
كل من استطاع الدفاع عن نفسه سمح له بالعيش هناك.
وقال تشو مينغ “لقد عثرنا على مكان يمكننا العيش فيه احرار . يمكن أن نحصل على حياة جيدة خالية من الخوف الذي كان علينا أن نعيش فيه باستمرار في الآونة الأخيرة”.
قال هان سين ، “إذا كان يعجب الاثنان منكم ، فابقو. اما انا فسأعود .”
“ماذا؟ لماذا تعود إلى ذاك المكان ؟ قد تموت هناك “. تأمل تشو مينغ في هان سين بارتباك.
“أفضل البقاء في مغامرة دائمة .” لم يستطع هان سين أن يفسر كيف كان يشعر بشكل جيد ، لكن هذه كانت الطريقة الأقرب والأكثر إيجازًا التي يستطيع التعبير بها عن نفسه.
كانت هناك بعض الأسباب الأخرى بالطبع. لا يمكنه اخبارهم بها . كان هان سين بحاجة إلى المأوى لزراعة النباتات والدخول إلى قاعدة الروح ، وهو شيء كان أكثر قيمة بالنسبة له من مكان آمن لوضع رأسه عليه.
في غابة ثورن ، لم يكن هناك العديد من المخلوقات البدائية للعثور عليها ، لكنه كان يمكن أن يجتمع بسهولة مع مخلوقات ذات مستوى أعلى . كانت الموارد التي يمكنه الوصول إليها ، مع مأواه المتنقل ، أكثر أهمية بكثير.
وكان وجود مأوى تحت الأرض وخالي من أي هجوم محتمل ، أمرًا نادر إلى حدٍّ ما ، ولم يكن هان سين مستعد للتخلي عنه.
“ألا يمكننا المغامرة بأمان في هذا المكان؟” تشو مينغ سأل.
أراد هان سين أن يفسر أكثر من ذلك ، لكن اكثر ما يجعله يرغب في البقاء في المأوي المتنقل يجب أن يبقى سر.
“تشو مينغ ، سان مو يعرف ما يفعل. لا تحاول تغيير رأيه. ما يهم هو أننا سنظل أصدقاء إلى الأبد ، والمسافة لن تقلل من الصداقة التي أنشأناها خلال وقتنا معا” قالت تشو لانشي ، واوقفت رغبة تشو مينغ في منع هان سين من الرحيل .
نظر هان سين إلى تشو لانشي وقال: “أنتي على حق ؛ لقد نجونا معًا كثيرًا. لقد مررنا من خلال اوقات محفوفة بالمخاطر ومتشابكة و من خلال مواقف الحياة والموت. وهذا ليس شيئًا يمكن نسيانه بسهولة”.
لم يستطع تشو مينغ أن يفهم لماذا أراد هان سين العودة ، وبعد شكاوي قليلة ، لم يرغب في توتر علاقتهم أو إنهاء أوقاتهم معا بذكري غير سعيدة. توقف عن محاولة تغيير رأيه.
عندما وجد هان سين وتشو لانشي بعض الوقت ليكونوا وحدهم ، قالت: “أنت خطيب جي يانران ، أليس كذلك؟ اسمك هان سين”.
“عرفتي ؟” كان هان سين يبتسم بسخرية.
ابتسمت تشو لانشي وقالت له: “ليس هناك العديد من الشاهير التي باسم هان. لقد توقعت أنه يجب أن تكون أنت ، خاصة وأنك شاب إلى حد ما. بالإضافة إلى ذلك ، إذا كنت ستقوم باختيار اسم مزيف ، كان سان مو خيار سيئ “.
قال هان سين: “لم أقصد الكذب أو الاختباء . لدي الكثير من الأعداء ، ولم أكن أريد أن أجلب لكم أي مشاكل أكثر مما فعلت ، عندما التقينا لأول مرة ، لم أكن أميل إلى تغيير لقب عائلتي “.
وضعت تشو لانشي يدها أمام هان سين وقالت: “عندما نلتقي ، سأشتري لك شراب “.
“ظننت أنك لا تشربي “. قال هان سين ، وهو يهز يدها .
“سألتقي بك مرة أخرى ستكون مناسبة سعيدة ، أنا متأكدة. ويبدو أن الشراب في المناسبات الخاصة عادة ، هاها”. استغرقت تشو لانشي وقفة وجيزة ، ثم واصلت قائلة : “لا تموت هناك ، هان سين. سأظل انتظر الشراب الذي سنتشاركه في يوم من الأيام”.
“أنا تقريبا عطشان بالفعل.” ابتسم هان سين.
وقبل المغادرة ، زود هان سين تشو مينغ بسرطان الغابة ، وحش من الحشرات الحديدي وفاكهة نحاسية .
لم يعطِيهم هان سين إلى (تشو لانشي) لأنه كان يعلم أنها لن تقبلهم.
شعر هان سين بالندم ، وترك المأوي بدونهم.

شعر بأنه كان بارد ، وكان أكثر خيبة من نفسه لأنه لم يحزن على تركهم ، بل لكونه متحمس للمغامرات التي كان من المؤكد أن تأتي. لقد قتل بضعة حشرات حديدية عند عودته ، وبحلول الوقت الذي وصل فيه إلى مأوي تحت الأرض ، اتي الليل. “كونك وحيداً وكونك وحيد هما شيئان مختلفان ، لكن في هذه الليلة … أشعر بالأولى”. بينما يطهو ، استدعى مياوث و الهدير الذهبي للتحدث معهم . كان مياوث و الهدير الذهبي يجيبان من حين لآخر ، وقد تفاجئ هان سين بكم كانوا أكثر ذكاء وإنسانية ، بعد استهلاكهم للقطرات المائية. “عندما لا يكون هناك أحد في الجوار ، إنه أمر ممل للغاية . أعتقد أن الوقت قد حان لإحضار الصفر هنا “. قال هان سين بصوت عالي . كان ينبغي أن يكون يفكر ، لكنه فوجئ بسماع نفسه يتحدث بصوت عالي . السبب في عدم جلبه الصفر معه حتى الآن ، كان بسبب تشو مينغ و تشو لانشي. سيكون من المشبوه رؤيته دائمًا مصحوبًا بفتاة صغيرة غريبة. الآن بعد أن كان بمفرده ، قرر إحضارها إلى هنا . ومع ذلك ، لم يكن متأكد مما إذا كان قادر علي نقلها ببساطة الي هنا لمجرد نزوة. “همممم ، سأحاول ذلك غدا.” تأمل هان سين في الساعة والصورة التي بداخلها. سأل والدته عنها مرة واحدة ، لدى عودته إلى التحالف ، لكنها أخبرته أنها لا تعرف من هو الرجل. لم تتعرف عليه كشخص ينتمي لعائلة هان. “من هو هذا الرجل؟ وهل قام بقتل كل هذه المخلوقات؟ إذا فعل ، ما العلاقة التي تربطه بعائلتنا؟” كان هان سين يبدأ بالشعور بالصداع ، وهو يفكير في ذلك. وبغض النظر عن ذلك ، بدأ بالفعل يعتقد أن وفاة والده لم تكن مصادفة.

شعر بأنه كان بارد ، وكان أكثر خيبة من نفسه لأنه لم يحزن على تركهم ، بل لكونه متحمس للمغامرات التي كان من المؤكد أن تأتي.
لقد قتل بضعة حشرات حديدية عند عودته ، وبحلول الوقت الذي وصل فيه إلى مأوي تحت الأرض ، اتي الليل.
“كونك وحيداً وكونك وحيد هما شيئان مختلفان ، لكن في هذه الليلة … أشعر بالأولى”. بينما يطهو ، استدعى مياوث و الهدير الذهبي للتحدث معهم .
كان مياوث و الهدير الذهبي يجيبان من حين لآخر ، وقد تفاجئ هان سين بكم كانوا أكثر ذكاء وإنسانية ، بعد استهلاكهم للقطرات المائية.
“عندما لا يكون هناك أحد في الجوار ، إنه أمر ممل للغاية . أعتقد أن الوقت قد حان لإحضار الصفر هنا “. قال هان سين بصوت عالي . كان ينبغي أن يكون يفكر ، لكنه فوجئ بسماع نفسه يتحدث بصوت عالي .
السبب في عدم جلبه الصفر معه حتى الآن ، كان بسبب تشو مينغ و تشو لانشي. سيكون من المشبوه رؤيته دائمًا مصحوبًا بفتاة صغيرة غريبة.
الآن بعد أن كان بمفرده ، قرر إحضارها إلى هنا . ومع ذلك ، لم يكن متأكد مما إذا كان قادر علي نقلها ببساطة الي هنا لمجرد نزوة.
“همممم ، سأحاول ذلك غدا.” تأمل هان سين في الساعة والصورة التي بداخلها.
سأل والدته عنها مرة واحدة ، لدى عودته إلى التحالف ، لكنها أخبرته أنها لا تعرف من هو الرجل. لم تتعرف عليه كشخص ينتمي لعائلة هان.
“من هو هذا الرجل؟ وهل قام بقتل كل هذه المخلوقات؟ إذا فعل ، ما العلاقة التي تربطه بعائلتنا؟” كان هان سين يبدأ بالشعور بالصداع ، وهو يفكير في ذلك. وبغض النظر عن ذلك ، بدأ بالفعل يعتقد أن وفاة والده لم تكن مصادفة.

شعر بأنه كان بارد ، وكان أكثر خيبة من نفسه لأنه لم يحزن على تركهم ، بل لكونه متحمس للمغامرات التي كان من المؤكد أن تأتي. لقد قتل بضعة حشرات حديدية عند عودته ، وبحلول الوقت الذي وصل فيه إلى مأوي تحت الأرض ، اتي الليل. “كونك وحيداً وكونك وحيد هما شيئان مختلفان ، لكن في هذه الليلة … أشعر بالأولى”. بينما يطهو ، استدعى مياوث و الهدير الذهبي للتحدث معهم . كان مياوث و الهدير الذهبي يجيبان من حين لآخر ، وقد تفاجئ هان سين بكم كانوا أكثر ذكاء وإنسانية ، بعد استهلاكهم للقطرات المائية. “عندما لا يكون هناك أحد في الجوار ، إنه أمر ممل للغاية . أعتقد أن الوقت قد حان لإحضار الصفر هنا “. قال هان سين بصوت عالي . كان ينبغي أن يكون يفكر ، لكنه فوجئ بسماع نفسه يتحدث بصوت عالي . السبب في عدم جلبه الصفر معه حتى الآن ، كان بسبب تشو مينغ و تشو لانشي. سيكون من المشبوه رؤيته دائمًا مصحوبًا بفتاة صغيرة غريبة. الآن بعد أن كان بمفرده ، قرر إحضارها إلى هنا . ومع ذلك ، لم يكن متأكد مما إذا كان قادر علي نقلها ببساطة الي هنا لمجرد نزوة. “همممم ، سأحاول ذلك غدا.” تأمل هان سين في الساعة والصورة التي بداخلها. سأل والدته عنها مرة واحدة ، لدى عودته إلى التحالف ، لكنها أخبرته أنها لا تعرف من هو الرجل. لم تتعرف عليه كشخص ينتمي لعائلة هان. “من هو هذا الرجل؟ وهل قام بقتل كل هذه المخلوقات؟ إذا فعل ، ما العلاقة التي تربطه بعائلتنا؟” كان هان سين يبدأ بالشعور بالصداع ، وهو يفكير في ذلك. وبغض النظر عن ذلك ، بدأ بالفعل يعتقد أن وفاة والده لم تكن مصادفة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط