الفصل 936: شجرة الفارس
لن يكون أدائها جيدًا ضد مخلوقات الطبقة المتحولة أيضا ، على الرغم من ذلك فالعديد من الناس سيقدرون مثل هذه الحيوانات الأليفة. يحتاج البشر الآخرون إلى أي مساعدة يمكنهم الحصول عليها ، وسوف ينظرون إلى الأفاعي الأضعف كحيوانات أليفة هائلة لمساعدتهم في معبد الاله الثالث. “أنا أود أن أرسلهم إلى تشو لانشي ، لكن كيف لي أن أفسر سرعة نمو شجرة تنين الدم؟ أعتقد أنه ليس أمامي خيار سوى بيعهم ” ، فكر هان سين في نفسه. لكن التفكير في هذا جعله يعبس. كان على “الملكة مومنت” أن تعود من قاعدة الروح ، والآن ، لم يعد صبور . استدعاها للعودة. لقد أصبحت مدمنة على الاستحواذ على السلطة وجمع النقاط الجينية ، لذلك لم تكن سعيدة بخروجها فجأة. وقال هان سين: “سيكون لديكي متسع من الوقت لكسب النقاط الجينية ، لذا ربما يمكنك الآن مساعدتي في نقل هذا المأوي إلى مكان أكثر أمان “. “يمكنني تحريكه ، ولكن أين هو” المكان الآمن “بالضبط؟” طألت الملكة مومنت. لم يكن هان سين يعرف ، لكن لايمكن ان تكون غابة , غابة لا نهائية . إذا كانوا يسافرون في اتجاه واحد أو آخر ، فسيصلون في نهاية المطاف إلى الضواحي . مع تخمينه لذلك ، أشار هان سين ببساطة إلى اتجاه. تحركت الملكة مومنت في الاتجاه الذي اشار له هان سين . ولسوء الحظ ، كانت المسافة التي يمكن أن يسافر إليها المأوى محدودة ، وكان بإمكانها تحريكه لمسافة معينة فقط في اليوم . بعد هذا التحرك ، كانو لا يزالون في اعماق غابة ثورن. في اليوم التالي ، كانوا لا يزالون هناك بعد التحركات اللاحقة أيضًا . ولكن بعدها وصلو لمنطقة جيدة . “أين هذا؟” رأى هان سين شجرة كبيرة أمامه في غابة ثورن. وقفت على بعد نصف كيلومتر من المأوى. شجرة عملاقة فخورة وثابتة ، رأسها الأخضر يقف علي ارتفاع أربعين متر في السماء. الغريب ، بدا كما لو أن العديد من الناس قد تم تعليقهم عليها ، متدليين من أغصان الشجرة السميكة . لحسن الحظ ، عند الفحص دقيق ، أدرك هان سين أن رؤيته كانت مجرد سوء تفسير لما كانت عليه في الواقع . كانوا فاكهة ولكنها علي شكل إنسان فقط. ورغم كونهم بشكل بشر ، كان حجمهم ضخم بعض الشئ . كان الأمر كما لو كانوا بشر يرتدون الدروع ، ومع مثل هذه المعدات الواقية ، لا يمكن رؤية أي تلميح من اللحم . اعتقد هان سين أنهم يشبهون الفرسان المدرعين بالفولاذ الذين كانوا ينحدرون من أوروبا في العصور الوسطى . مع خوذاتهم المتصلة بالشجرة ، كان مشهد غريب . “هل هم على قيد الحياة؟” كان هان سين يعد الفاكهة . أوضحت الملكة مومنت “إنها شجرة نادرة من الدم المقدس . إنها مخلوقات مقدسة هي الفرسان المخلصين ” ، كما تأملت في حجم الشجرة الرائعة التي وقفت أمامها. “انهم مخلوقات دم مقدس؟” سأل هان سين ، قبل قول ، “هل يجب علينا قتلهم قبل أن ينضجو ؟” نظرت الملكة مومنت إلى هان سين كما لو كانت قد شهدت للتو أن خلايا دماغه تنفجر . سألته: “لماذا تفعل ذلك؟ لا يمكنك أن تأكلهم . عندما ينضجو ، فإنهم لن يخونو أول شخص تسقط أعينهم عليه “. “حقا؟ متى ستنضج اذاً ؟” قال هان سين ، بحماس . نظرت الملكة مومنت إلى الشجرة وقالت: “حسنا ، إن أشجار الدم المقدسة تستغرق بضعة آلاف من السنين حتى تنضج ، وهذا سيأخذ ألف آخري ، هذا أفضل تقدير لدي”. “لا استطيع الانتظار كل هذا الوقت.” شعر هان سين بالصدمة ، لكن سرعان ما اختفت بعد إدراك مفاجئ. “لكن هذا مقبول ؛ دعينا نحضرها معنا. توقفي عن نقل المأوي ، ودعينا نذهب للبحث عنها .” “بااه! هل تعتقد أنك تستطيع زرع شجرة دم مقدس ؟” وجدت “الملكة مومنت” أن الامر مضحك ، وضحكت حتي تقطعت أنفاسها. “افعلي ذلك.” لم يشرح هان سين وحشد فقط الثعابين الأربعة له و ليتيل ويند لمرافقته في الطريق إلى الشجرة. تابعته الملكة مومنت. بعد فترة وجيزة ، تخثر وجهها لأنها لاحظت وجود شيء خاطئ. نادت عليه ، “توقف! شيء ما خطئ”. “ماذا؟” نظر هان سين إليها بارتباك. “انظر إلى الأرض.” كانوا على بعد ثلاثة أمتار فقط من شجرة الفرسان ، في هذه المرحلة. عندما نظرت هان سين إلى الأسفل ، كان كل ما يمكنه رؤيته هو التربة. لا يزال يتسائل عن ما كانت تشير إليه ، سأل: “لماذا ، ماذا هناك؟ هل هذا شئ فريد؟” “ألا تعتقد أن الامر غريب؟ كيف يمكن لهذه الأرض المعدمة التي لا يتم الاعتناء بها بشكل جيد ان تنمي هذه الشجرة الرائعة؟” سألت الملكة مومنت. استخدمت هان سين هالة دونغ شوان لمسح المنطقة المجاورة ، وكان الامر كما قالت. لم يكن هناك أي قوة منتشرة حولها أو في التربة .
لن يكون أدائها جيدًا ضد مخلوقات الطبقة المتحولة أيضا ، على الرغم من ذلك فالعديد من الناس سيقدرون مثل هذه الحيوانات الأليفة. يحتاج البشر الآخرون إلى أي مساعدة يمكنهم الحصول عليها ، وسوف ينظرون إلى الأفاعي الأضعف كحيوانات أليفة هائلة لمساعدتهم في معبد الاله الثالث. “أنا أود أن أرسلهم إلى تشو لانشي ، لكن كيف لي أن أفسر سرعة نمو شجرة تنين الدم؟ أعتقد أنه ليس أمامي خيار سوى بيعهم ” ، فكر هان سين في نفسه. لكن التفكير في هذا جعله يعبس. كان على “الملكة مومنت” أن تعود من قاعدة الروح ، والآن ، لم يعد صبور . استدعاها للعودة. لقد أصبحت مدمنة على الاستحواذ على السلطة وجمع النقاط الجينية ، لذلك لم تكن سعيدة بخروجها فجأة. وقال هان سين: “سيكون لديكي متسع من الوقت لكسب النقاط الجينية ، لذا ربما يمكنك الآن مساعدتي في نقل هذا المأوي إلى مكان أكثر أمان “. “يمكنني تحريكه ، ولكن أين هو” المكان الآمن “بالضبط؟” طألت الملكة مومنت. لم يكن هان سين يعرف ، لكن لايمكن ان تكون غابة , غابة لا نهائية . إذا كانوا يسافرون في اتجاه واحد أو آخر ، فسيصلون في نهاية المطاف إلى الضواحي . مع تخمينه لذلك ، أشار هان سين ببساطة إلى اتجاه. تحركت الملكة مومنت في الاتجاه الذي اشار له هان سين . ولسوء الحظ ، كانت المسافة التي يمكن أن يسافر إليها المأوى محدودة ، وكان بإمكانها تحريكه لمسافة معينة فقط في اليوم . بعد هذا التحرك ، كانو لا يزالون في اعماق غابة ثورن. في اليوم التالي ، كانوا لا يزالون هناك بعد التحركات اللاحقة أيضًا . ولكن بعدها وصلو لمنطقة جيدة . “أين هذا؟” رأى هان سين شجرة كبيرة أمامه في غابة ثورن. وقفت على بعد نصف كيلومتر من المأوى. شجرة عملاقة فخورة وثابتة ، رأسها الأخضر يقف علي ارتفاع أربعين متر في السماء. الغريب ، بدا كما لو أن العديد من الناس قد تم تعليقهم عليها ، متدليين من أغصان الشجرة السميكة . لحسن الحظ ، عند الفحص دقيق ، أدرك هان سين أن رؤيته كانت مجرد سوء تفسير لما كانت عليه في الواقع . كانوا فاكهة ولكنها علي شكل إنسان فقط. ورغم كونهم بشكل بشر ، كان حجمهم ضخم بعض الشئ . كان الأمر كما لو كانوا بشر يرتدون الدروع ، ومع مثل هذه المعدات الواقية ، لا يمكن رؤية أي تلميح من اللحم . اعتقد هان سين أنهم يشبهون الفرسان المدرعين بالفولاذ الذين كانوا ينحدرون من أوروبا في العصور الوسطى . مع خوذاتهم المتصلة بالشجرة ، كان مشهد غريب . “هل هم على قيد الحياة؟” كان هان سين يعد الفاكهة . أوضحت الملكة مومنت “إنها شجرة نادرة من الدم المقدس . إنها مخلوقات مقدسة هي الفرسان المخلصين ” ، كما تأملت في حجم الشجرة الرائعة التي وقفت أمامها. “انهم مخلوقات دم مقدس؟” سأل هان سين ، قبل قول ، “هل يجب علينا قتلهم قبل أن ينضجو ؟” نظرت الملكة مومنت إلى هان سين كما لو كانت قد شهدت للتو أن خلايا دماغه تنفجر . سألته: “لماذا تفعل ذلك؟ لا يمكنك أن تأكلهم . عندما ينضجو ، فإنهم لن يخونو أول شخص تسقط أعينهم عليه “. “حقا؟ متى ستنضج اذاً ؟” قال هان سين ، بحماس . نظرت الملكة مومنت إلى الشجرة وقالت: “حسنا ، إن أشجار الدم المقدسة تستغرق بضعة آلاف من السنين حتى تنضج ، وهذا سيأخذ ألف آخري ، هذا أفضل تقدير لدي”. “لا استطيع الانتظار كل هذا الوقت.” شعر هان سين بالصدمة ، لكن سرعان ما اختفت بعد إدراك مفاجئ. “لكن هذا مقبول ؛ دعينا نحضرها معنا. توقفي عن نقل المأوي ، ودعينا نذهب للبحث عنها .” “بااه! هل تعتقد أنك تستطيع زرع شجرة دم مقدس ؟” وجدت “الملكة مومنت” أن الامر مضحك ، وضحكت حتي تقطعت أنفاسها. “افعلي ذلك.” لم يشرح هان سين وحشد فقط الثعابين الأربعة له و ليتيل ويند لمرافقته في الطريق إلى الشجرة. تابعته الملكة مومنت. بعد فترة وجيزة ، تخثر وجهها لأنها لاحظت وجود شيء خاطئ. نادت عليه ، “توقف! شيء ما خطئ”. “ماذا؟” نظر هان سين إليها بارتباك. “انظر إلى الأرض.” كانوا على بعد ثلاثة أمتار فقط من شجرة الفرسان ، في هذه المرحلة. عندما نظرت هان سين إلى الأسفل ، كان كل ما يمكنه رؤيته هو التربة. لا يزال يتسائل عن ما كانت تشير إليه ، سأل: “لماذا ، ماذا هناك؟ هل هذا شئ فريد؟” “ألا تعتقد أن الامر غريب؟ كيف يمكن لهذه الأرض المعدمة التي لا يتم الاعتناء بها بشكل جيد ان تنمي هذه الشجرة الرائعة؟” سألت الملكة مومنت. استخدمت هان سين هالة دونغ شوان لمسح المنطقة المجاورة ، وكان الامر كما قالت. لم يكن هناك أي قوة منتشرة حولها أو في التربة .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات