نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Super God Gene 947

الفصل 947: سهم الرجل الميت

الفصل 947: سهم الرجل الميت

الفصل 947: سهم الرجل الميت
“يا بارونة ، هل تتمنىن التخلص من هذا الإنسان؟” الروح النبيلة سألت .
ردا على ذلك ، قال بارونة ثورن : “نعم. افعلها في الحال ؛ وبسرعة لقد أهدرنا الكثير من الوقت .”
“نعم ،” قال الشيطان التنين. كان يرتدي درعًا أسود ، ومع خنجر أسود في يده ، سار نحو البوابة.
نظرت عيناه على هان سين وارتفعت نية القتل في الهواء.
عندما رأه هان سين ، شعر بالسعادة . كان يعلم أن هذا العدو الأخير سيكون خصم أكثر من خصمه الثعبان التنين .
الاحتمالات كانت بحق ضدهم ، شعر ن فريق بارونة ثورن ، بشكل عام ، أقوى بكثير من من دافعوا عن المأوي.
“العجوز هوانغ ، تولي القيادة!” قفز هان سين إلى ساحة المعركة الفوضوية بالأسفل.
إذا أراد أن يوقف التقدم المستمر للمخلوقات ، عرف هان سين أنه يجب عليه أن يسقط بارونة ثورن . إذا لم يحدث ذلك قريبًا ، فلن يكون لديه خيار سوى استدعاء الملكة مومنت للحصول على المساعدة في الدفاع عن المأوى.
لم يرغب هان سين في جعل ملكيته ل”الملكة مومنت” معروفة ، لذا قرر القتال بنفسه الآن.
صدم العجوز هوانغ من رؤية هان سين ينزل عرضا الي ساحة المعركة. كيف استطاع هان سين البقاء على قيد الحياة ، في خضم المجزرة ، لم يستطع حتى أن يخاطر بالتخمين.
بدأ البشر الذين قاتلوا يدركون أن المخلوقات كانت أقوى مما اعتقدو في البداية. بالنسبة لهم ، كان التحرك المفاجئ ل هان سين مثل الانتحار.
بالطبع ، لم يفكر هان سين بهذه الطريقة. على الرغم من أن البارونة كانت أقوى جسديًا ، إلا أنها لن تسحقه . كان يعلم أنه قادر على القتال معها .
اينما تحرك ، لم يجد هان سين نفسه محاط بمخلوقات في ساحة المعركة ، يمكنه اكتشاف كل حركة مخلوق والرد عليها . في اللحظة التي قفز فيها من الأرض ، سيعرف بالضبط أين يمكنه أن يهبط وماذا سيفعل بعد ذلك.

اليسار واليمين ، انحرف هان سين بعزم ، وشق طريقه عبر جحافل الأعداء مثل النمر . بدا المشهد بأكمله كما لو كان يمر من خلال عدد من الشجيرات ، ولم تلمسه ورقة واحدة. كانت قدرة مراوغة وحشية . على الرغم من المخلوقات التي لا تعد ولا تحصى التي تتعطش لدمه وتبذل قصارى جهدها لمنعه ، الا انه لا شيء يمكنه أن يقترب من لمس هان ، تقدم هان سين إلى الروح الملكية المقتربة. “فخور او مغرور.” كانت عيون الالشيطان التنين مليئة بالرغبة في الذبح . بدأت الدروع السوداء تتحول لحراشف تنين ، حيث شكلت قرون فوق خوذته. كانت المخالب السوداء مثل أنياب التنين ، وبدت غير قابلة للتدمير. يمكن أن يشعر هان سين بقدر هائل من القوة داخل عدوه الأخير ، لكنه لم يجعله يخاف. لم يشعر بأي تردد ، حتى بمعرفته أن سرعته وقوته لم تتطابق مع الروح التي كانت ترغب في دمه. انطلق كل من هان سين و الالشيطان التنين. ولكن قبل أن يتمكن هان سين من تسديد قبضته ، تم نحت قطع في صدره كشف ضلوعه. كاتشا! سعل هان سين كرة من الدماء ، حيث كان ينزف من صدره . سقط على الأرض دون أي علامة علي الحياة. لقد مات . “إنسان غبي ، لم يستطع حتى إدراك الفرق في القوة بيننا”. نظرت بارونة ثورن إلى جثة هان سين بتعبيرات الازدراء ، ثم أصدرت أمر أخر ، “اقتل الباقي!” “حسناً .” كان الشيطان التنين سعيد بسماع هذا ، وبدأ بالركض نحو المأوي. كان واثقاً من قدراته ، واستطاع أن يشعر أنه لم يعد هناك أي قوة حياة داخل جسد هان سين. لم يهتم بالانسان الغبي الذي اندفع طالباً الموت . ثم قفز مخلوق بدائي إلى جسد هان سين وحاول أن يلتهمه. ما تبقى من البشر ، أولئك الذين تركوا في الحراسة الذين قضوا حياتهم في معبد الاله الثالث ، كانوا حزينين . لقد رأو ما حدث للرجل الذي اعتقدوا أنه منقذهم ، وشعروا حماستهم للقتال اختفت مع إدراك أن البطل هان سين قد قُتل. “لا تستسلمو ، جميعاً , لا تزال لدينا فرصة لضمان النصر!” لم يستطع العجوز هوانغ أن يستسلم للحزن ، وقد بذل قصارى جهده لزرع بعض الثقة في الناس الذين كانوا يقاتلون ببسالة من أجل حياتهم ومستقبلهم. رأى ثعبان تنين الدم يستمر في القتال في ساحة المعركة. إذا كان هان سين قد قُتل حقاً ، لكانت روح الوحش قد اختفت. لكن ثعبان تنين الدم كان لا يزال يقاتل بأقصى قوته ضد النمر المشتعل ، مما يشير إلى أن هان كان لا يزال على قيد الحياة. كان العجوز هوانغ غير متأكد مما يخطط له هان سين ، لكنه كان يعلم أن هذا كله جزء من خطة أكبر له . الامور لم تنته بعد برؤية البشر يواصلون القتال ، ابتسمت البارونة ثورن ساخرة . “البشر الاغبياء “. ثم ، فجأة ، كان هناك سهم يطير نحو وجهها . شعرت بحرارة شديد . لقد أدركت أن هذا هو السهم الذي قتل الصقر الذهبي و الذئب الذهبي . ردت البارونة ثورن بسرعة. مع درع ورود ، حاولت أن تحرف السهم القادم. لكن السهم تصرف كما لو كان لديه عقل خاص به. انحرفت إلى الجانب واستقر في حلقها. البارونة ثورن نظرت إلى أسفل على السهم البارز ، امتلئ وجهها بالكفر . حاولت أن تتحدث ، لكن أصوات الغرغرة المفعمة بالشفقة خرجت فقط لأنها اختنقت بدمها. تحركت عينيها لمراقبة ميدان المعركة. كان الرجل الميت يخطو على جثة مخلوق بدائي. ممسكاً قوس وعلي وجهه تعبيرات السخرية . كانت البارونة ثورن ترغب في قطع جثته لى قطع للتنفيس عن غضبها . لكن الآن ، لا يمكنها فعل أي شيء. كانت الحياة تستنزف من جسدها الذي بدأ يتلاشى. ساحة المعركة بأكملها وصلت إلى موقف ثابت . على الفور ، تراجعت جميع المخلوقات.

اليسار واليمين ، انحرف هان سين بعزم ، وشق طريقه عبر جحافل الأعداء مثل النمر .
بدا المشهد بأكمله كما لو كان يمر من خلال عدد من الشجيرات ، ولم تلمسه ورقة واحدة. كانت قدرة مراوغة وحشية .
على الرغم من المخلوقات التي لا تعد ولا تحصى التي تتعطش لدمه وتبذل قصارى جهدها لمنعه ، الا انه لا شيء يمكنه أن يقترب من لمس هان ، تقدم هان سين إلى الروح الملكية المقتربة.
“فخور او مغرور.” كانت عيون الالشيطان التنين مليئة بالرغبة في الذبح . بدأت الدروع السوداء تتحول لحراشف تنين ، حيث شكلت قرون فوق خوذته.
كانت المخالب السوداء مثل أنياب التنين ، وبدت غير قابلة للتدمير.
يمكن أن يشعر هان سين بقدر هائل من القوة داخل عدوه الأخير ، لكنه لم يجعله يخاف. لم يشعر بأي تردد ، حتى بمعرفته أن سرعته وقوته لم تتطابق مع الروح التي كانت ترغب في دمه.
انطلق كل من هان سين و الالشيطان التنين. ولكن قبل أن يتمكن هان سين من تسديد قبضته ، تم نحت قطع في صدره كشف ضلوعه.
كاتشا!
سعل هان سين كرة من الدماء ، حيث كان ينزف من صدره . سقط على الأرض دون أي علامة علي الحياة. لقد مات .
“إنسان غبي ، لم يستطع حتى إدراك الفرق في القوة بيننا”. نظرت بارونة ثورن إلى جثة هان سين بتعبيرات الازدراء ، ثم أصدرت أمر أخر ، “اقتل الباقي!”
“حسناً .” كان الشيطان التنين سعيد بسماع هذا ، وبدأ بالركض نحو المأوي.
كان واثقاً من قدراته ، واستطاع أن يشعر أنه لم يعد هناك أي قوة حياة داخل جسد هان سين. لم يهتم بالانسان الغبي الذي اندفع طالباً الموت .
ثم قفز مخلوق بدائي إلى جسد هان سين وحاول أن يلتهمه.
ما تبقى من البشر ، أولئك الذين تركوا في الحراسة الذين قضوا حياتهم في معبد الاله الثالث ، كانوا حزينين . لقد رأو ما حدث للرجل الذي اعتقدوا أنه منقذهم ، وشعروا حماستهم للقتال اختفت مع إدراك أن البطل هان سين قد قُتل.
“لا تستسلمو ، جميعاً , لا تزال لدينا فرصة لضمان النصر!” لم يستطع العجوز هوانغ أن يستسلم للحزن ، وقد بذل قصارى جهده لزرع بعض الثقة في الناس الذين كانوا يقاتلون ببسالة من أجل حياتهم ومستقبلهم.
رأى ثعبان تنين الدم يستمر في القتال في ساحة المعركة. إذا كان هان سين قد قُتل حقاً ، لكانت روح الوحش قد اختفت.
لكن ثعبان تنين الدم كان لا يزال يقاتل بأقصى قوته ضد النمر المشتعل ، مما يشير إلى أن هان كان لا يزال على قيد الحياة.
كان العجوز هوانغ غير متأكد مما يخطط له هان سين ، لكنه كان يعلم أن هذا كله جزء من خطة أكبر له . الامور لم تنته بعد
برؤية البشر يواصلون القتال ، ابتسمت البارونة ثورن ساخرة . “البشر الاغبياء “.
ثم ، فجأة ، كان هناك سهم يطير نحو وجهها . شعرت بحرارة شديد .
لقد أدركت أن هذا هو السهم الذي قتل الصقر الذهبي و الذئب الذهبي .
ردت البارونة ثورن بسرعة. مع درع ورود ، حاولت أن تحرف السهم القادم.
لكن السهم تصرف كما لو كان لديه عقل خاص به. انحرفت إلى الجانب واستقر في حلقها.
البارونة ثورن نظرت إلى أسفل على السهم البارز ، امتلئ وجهها بالكفر . حاولت أن تتحدث ، لكن أصوات الغرغرة المفعمة بالشفقة خرجت فقط لأنها اختنقت بدمها. تحركت عينيها لمراقبة ميدان المعركة.
كان الرجل الميت يخطو على جثة مخلوق بدائي. ممسكاً قوس وعلي وجهه تعبيرات السخرية . كانت البارونة ثورن ترغب في قطع جثته لى قطع للتنفيس عن غضبها .
لكن الآن ، لا يمكنها فعل أي شيء. كانت الحياة تستنزف من جسدها الذي بدأ يتلاشى.
ساحة المعركة بأكملها وصلت إلى موقف ثابت . على الفور ، تراجعت جميع المخلوقات.

اليسار واليمين ، انحرف هان سين بعزم ، وشق طريقه عبر جحافل الأعداء مثل النمر . بدا المشهد بأكمله كما لو كان يمر من خلال عدد من الشجيرات ، ولم تلمسه ورقة واحدة. كانت قدرة مراوغة وحشية . على الرغم من المخلوقات التي لا تعد ولا تحصى التي تتعطش لدمه وتبذل قصارى جهدها لمنعه ، الا انه لا شيء يمكنه أن يقترب من لمس هان ، تقدم هان سين إلى الروح الملكية المقتربة. “فخور او مغرور.” كانت عيون الالشيطان التنين مليئة بالرغبة في الذبح . بدأت الدروع السوداء تتحول لحراشف تنين ، حيث شكلت قرون فوق خوذته. كانت المخالب السوداء مثل أنياب التنين ، وبدت غير قابلة للتدمير. يمكن أن يشعر هان سين بقدر هائل من القوة داخل عدوه الأخير ، لكنه لم يجعله يخاف. لم يشعر بأي تردد ، حتى بمعرفته أن سرعته وقوته لم تتطابق مع الروح التي كانت ترغب في دمه. انطلق كل من هان سين و الالشيطان التنين. ولكن قبل أن يتمكن هان سين من تسديد قبضته ، تم نحت قطع في صدره كشف ضلوعه. كاتشا! سعل هان سين كرة من الدماء ، حيث كان ينزف من صدره . سقط على الأرض دون أي علامة علي الحياة. لقد مات . “إنسان غبي ، لم يستطع حتى إدراك الفرق في القوة بيننا”. نظرت بارونة ثورن إلى جثة هان سين بتعبيرات الازدراء ، ثم أصدرت أمر أخر ، “اقتل الباقي!” “حسناً .” كان الشيطان التنين سعيد بسماع هذا ، وبدأ بالركض نحو المأوي. كان واثقاً من قدراته ، واستطاع أن يشعر أنه لم يعد هناك أي قوة حياة داخل جسد هان سين. لم يهتم بالانسان الغبي الذي اندفع طالباً الموت . ثم قفز مخلوق بدائي إلى جسد هان سين وحاول أن يلتهمه. ما تبقى من البشر ، أولئك الذين تركوا في الحراسة الذين قضوا حياتهم في معبد الاله الثالث ، كانوا حزينين . لقد رأو ما حدث للرجل الذي اعتقدوا أنه منقذهم ، وشعروا حماستهم للقتال اختفت مع إدراك أن البطل هان سين قد قُتل. “لا تستسلمو ، جميعاً , لا تزال لدينا فرصة لضمان النصر!” لم يستطع العجوز هوانغ أن يستسلم للحزن ، وقد بذل قصارى جهده لزرع بعض الثقة في الناس الذين كانوا يقاتلون ببسالة من أجل حياتهم ومستقبلهم. رأى ثعبان تنين الدم يستمر في القتال في ساحة المعركة. إذا كان هان سين قد قُتل حقاً ، لكانت روح الوحش قد اختفت. لكن ثعبان تنين الدم كان لا يزال يقاتل بأقصى قوته ضد النمر المشتعل ، مما يشير إلى أن هان كان لا يزال على قيد الحياة. كان العجوز هوانغ غير متأكد مما يخطط له هان سين ، لكنه كان يعلم أن هذا كله جزء من خطة أكبر له . الامور لم تنته بعد برؤية البشر يواصلون القتال ، ابتسمت البارونة ثورن ساخرة . “البشر الاغبياء “. ثم ، فجأة ، كان هناك سهم يطير نحو وجهها . شعرت بحرارة شديد . لقد أدركت أن هذا هو السهم الذي قتل الصقر الذهبي و الذئب الذهبي . ردت البارونة ثورن بسرعة. مع درع ورود ، حاولت أن تحرف السهم القادم. لكن السهم تصرف كما لو كان لديه عقل خاص به. انحرفت إلى الجانب واستقر في حلقها. البارونة ثورن نظرت إلى أسفل على السهم البارز ، امتلئ وجهها بالكفر . حاولت أن تتحدث ، لكن أصوات الغرغرة المفعمة بالشفقة خرجت فقط لأنها اختنقت بدمها. تحركت عينيها لمراقبة ميدان المعركة. كان الرجل الميت يخطو على جثة مخلوق بدائي. ممسكاً قوس وعلي وجهه تعبيرات السخرية . كانت البارونة ثورن ترغب في قطع جثته لى قطع للتنفيس عن غضبها . لكن الآن ، لا يمكنها فعل أي شيء. كانت الحياة تستنزف من جسدها الذي بدأ يتلاشى. ساحة المعركة بأكملها وصلت إلى موقف ثابت . على الفور ، تراجعت جميع المخلوقات.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط