نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Super God Gene 950

الفصل 950: المرة الاول يجب ان تكون مميزة

الفصل 950: المرة الاول يجب ان تكون مميزة

الفصل 950: المرة الاول يجب ان تكون مميزة
اتبع هان سين مدبرة المنزل . المنطقة تتلألأ مثل اليشم المصقول ، على حافة بحيرة. في منتصف البحيرة كان جناح الحجر . كان ليو منغ يجلس هناك ، وابتسم في هان سين.
“السيد ليو ، هل المجموعة التي تريد أن تريني ايها هي السمك في البحيرة؟” اقترب هان سين من الجناح الحجري ، وبغض النظر عن الأسماك تحت سطح الزجاجي ، لم ير أي شيء آخر هناك.
من جانبه ، قال ليو مينغ: “المجموعة التي أتمنى أن تراها أمامك مباشرة.”
“لا يمكنك التحدث عن نفسك ، أليس كذلك؟” نظر هان سين إلى ليو مينغ بعيون واسعة.
مع نظرة جادة على وجهه ، أجاب ليو منغ: “نعم. لم أقاتل أحدا من قبل. لقد مارست وتدربت علي كل أنواع التدريبات ، صعدت بوتيرة مثيرة للقلق ، ولكن لم أقم من قبل بمحاربة إنسان آخر . بالنسبة لي ، إنها مجموعة قيمة ، وأود أن أعطيها لك “.
مع ابتسامة ساخرة ، قال هان سين ، “أعتقد أنك قصدت الشخص الخاطء . ألا يجب أن تعطي هذا لشخص مؤهل أكثر؟”
أجاب ليو منغ بهدوء: “بصفتي أحد أفراد أسرة لان تي ، فإنني أتلقي الكثير من الرعاية والحماية. وحتى في المقدسات ، أخذ كل ما أحتاجه دون تحدي.”
“هذا أمر جيد ، أليس كذلك؟” قال هان سين.
كانت اسرة لان تيتتعامل مع كل جانب من جوانب التحالف ، لذا لم تكن هذه المعاملة غير متوقعة . وقد اعتقد هان سين أن هذا أمر رائع.

أومأ ليو مينغ وقال: “هذا جيد ، نعم. لكن شخصيا ، أشعر أنه خطأ. ومع ذلك ، بغض النظر عن مدى صعوبة محاولة ، ما زلت لا شيء أمام لان تي المجيدة “. لم يقل هان سين أي شيء. لم يكن الإثنان متشابهين ، وقد نشاء هان سين بطريقة مختلفة تماماً , سيكون من المستحيل عليه أن يتعاطف مع ليو منغ. “أنا أحب القتال ، وأتعلم فنون القتال ومارستها لاقصي حد . ومع ذلك ، كل من أتحداه لم يعاملني كخصم بشكل مناسب” ، أوضح ليو منغ. فكر هان سين في نفسه ، “أليس السبب واضح؟ من يجرؤ على إيذائك؟” “في اللحظة التي رأيتك تقاتل فيها يو تشيلان ، كنت أعرف أنني يجب أن أجعلك خصمي .” تأمل ليو منغ في هان سين بحماس . لم يكن لدى هان سين فكرة عما يفكر به أو يشعر به. لم يفعل أي شيء ولم يقابل ليو منغ من قبل ، ولكن الرجل أراد محاربته. الطريقة التي تحدث بها جعلت الأمر يبدو كما لو كانت المنافسة بينهم هي قدر محتوم أراد هان سين أن يقول له “ما الذي يجعلك تفكر في تحديي؟” ابتسم ليو منغ واخرج سيف قصير ووضعه على الطاولة وقال: “أعلم أنني أضعك في وضع حرج ، ولكن إذا تمكنت من ضربي ، فهذا السيف لك”. “لا ، أنا أضعف من أن أواجهك. لماذا لا أنصحك بمحاربة شخص قوي ؟” تحدث هان سين ، لكنه تراجَع في ذهنه ، وفكر ، “حتى لو أعطيتني مليار ، فلن اضرب ابداً ابن لأسرة لان تي”. دفع ليو مينغ السيف عبر الطاولة ، أقرب إلى هان سين. “انظر إليه ، هذا السلاح من العصور القديمة. واسمه تايا”. لم يكن لدى هان سين علم بالأسلحة القديمة ، لكنه كان يعلم أن الحدادة المطلوبة في الماضي لا يمكنها التنافس مع ما تم إنتاجه في العصر الحالي . كان البشر لا يزالون بدائيين في ذلك الوقت ، وحتى المعادن مثل الفولاذ المقاوم للصدأ لم يتم اكتشافها. لقد التقط هان سين السيف ، وعندما شعر بالقوةة داخله ، اندفع البرد لأسفل عموده الفقري. لاحظ هان سين تايا. كانت النصل أقصر من قدمين ، وكان المعدن له لون ضارب إلى الحمرة. بدا تقريبا كما لو كان قد صنع من البرونز. لم يكن احمر اللون ، كانت أشبه بالضوء الأخير للشم عندما تنخفض ​​تحت الأفق. بدا السيف أنيق , بارد وقاتل. لكن السيف صُنع من مواد بدائية ، لذلك لم يكن الأمر كما لو كان سلاح مناسب . حتى السيف الفولاذي غير القابل للصدأ يمكن أن يكسره بكل سهولة . “هذا السيف تم إنشاؤه في بلد يدعى تشو . كانت صياغته عملية مشتركة لخبيرين في الحدادة ، وكانت بمثابة هدية للملك. لقد أصبح سيف سيئ السمعة وذو شهرة كبيرة عقب حكم الملك بذلك السلاح” قال ليو منغ. لم يكن هان سين معجب بالسيوف. بالنسبة ل هان سين كان التطبيق العملي دائما هو المعيار . كان من المفترض أن يتم تسليمه الي المتحف. “يجب أن تفكر أن هذا سيف عديم الفائدة , يعود إلى حقبة ماضية ، لكنك ستتفاجئ ةتعتذر له عن هذا التفكير “. عرف ليو منغ بالضبط ما كان يفكر به هان سين. وأوضح هان سين: “لا يمكن للحدادة في العصور القديمة أن تضاهي شمعة من تقنيات اليوم صحيح؟ قد تبدو جيدة ، لكنها ضعيفة بلا شك. لا أستطيع أن أقول إنني من المعجبين بالفن”. اعلن هان عن مشاعره الحقيقية. لم يتحدث ليو منغ ، ولكن بدلا من ذلك وجه خنجره وهاجم هان سين. لم يكن يتوقع ان ليو مينغ سيبدء قتال ، لقد أخذه على حين غرة ، بعد فوات الأوان بالنسبة ل هان سين للتفادي. لقد أدرك أن الخنجر المستخدم ضده صُنع من الفولاذ المقاوم للصدأ. في ومضة ، استخدم تايا لمنع الهجوم القادم . كان يخطط للهروب بمجرد أن يبدأ السيف في التحطم . كاتشا! كسر شيء ما ، ولم يكن تايا. كان خنجر الصلب زيد. لاحظ هان سين تايا في يده ، ثم نظر في شفرة خنجر الصلب. كان مصدوم . “لم يكن تايا دائماً سيف قصير. في الماضي ، كانت تايا سيف طويل بخمسة أقدام تقريباً . بعد أن تم قطعه إلى النصف ، تم تنقيحها في السلاح الذي تملكه الآن . ما تبقى من الشفرة التي تم كسرها في حوزت عائلة اخري” وقال ليو منغ “إنهم يحاولون باستمرار شراء هذا ، لكنني أرفضهم في كل مرة”.

أومأ ليو مينغ وقال: “هذا جيد ، نعم. لكن شخصيا ، أشعر أنه خطأ. ومع ذلك ، بغض النظر عن مدى صعوبة محاولة ، ما زلت لا شيء أمام لان تي المجيدة “.
لم يقل هان سين أي شيء. لم يكن الإثنان متشابهين ، وقد نشاء هان سين بطريقة مختلفة تماماً , سيكون من المستحيل عليه أن يتعاطف مع ليو منغ.
“أنا أحب القتال ، وأتعلم فنون القتال ومارستها لاقصي حد . ومع ذلك ، كل من أتحداه لم يعاملني كخصم بشكل مناسب” ، أوضح ليو منغ.
فكر هان سين في نفسه ، “أليس السبب واضح؟ من يجرؤ على إيذائك؟”
“في اللحظة التي رأيتك تقاتل فيها يو تشيلان ، كنت أعرف أنني يجب أن أجعلك خصمي .” تأمل ليو منغ في هان سين بحماس .
لم يكن لدى هان سين فكرة عما يفكر به أو يشعر به.
لم يفعل أي شيء ولم يقابل ليو منغ من قبل ، ولكن الرجل أراد محاربته. الطريقة التي تحدث بها جعلت الأمر يبدو كما لو كانت المنافسة بينهم هي قدر محتوم
أراد هان سين أن يقول له “ما الذي يجعلك تفكر في تحديي؟”
ابتسم ليو منغ واخرج سيف قصير ووضعه على الطاولة وقال: “أعلم أنني أضعك في وضع حرج ، ولكن إذا تمكنت من ضربي ، فهذا السيف لك”.
“لا ، أنا أضعف من أن أواجهك. لماذا لا أنصحك بمحاربة شخص قوي ؟” تحدث هان سين ، لكنه تراجَع في ذهنه ، وفكر ، “حتى لو أعطيتني مليار ، فلن اضرب ابداً ابن لأسرة لان تي”.
دفع ليو مينغ السيف عبر الطاولة ، أقرب إلى هان سين. “انظر إليه ، هذا السلاح من العصور القديمة. واسمه تايا”.
لم يكن لدى هان سين علم بالأسلحة القديمة ، لكنه كان يعلم أن الحدادة المطلوبة في الماضي لا يمكنها التنافس مع ما تم إنتاجه في العصر الحالي . كان البشر لا يزالون بدائيين في ذلك الوقت ، وحتى المعادن مثل الفولاذ المقاوم للصدأ لم يتم اكتشافها.
لقد التقط هان سين السيف ، وعندما شعر بالقوةة داخله ، اندفع البرد لأسفل عموده الفقري.
لاحظ هان سين تايا. كانت النصل أقصر من قدمين ، وكان المعدن له لون ضارب إلى الحمرة. بدا تقريبا كما لو كان قد صنع من البرونز.
لم يكن احمر اللون ، كانت أشبه بالضوء الأخير للشم عندما تنخفض ​​تحت الأفق.
بدا السيف أنيق , بارد وقاتل.
لكن السيف صُنع من مواد بدائية ، لذلك لم يكن الأمر كما لو كان سلاح مناسب . حتى السيف الفولاذي غير القابل للصدأ يمكن أن يكسره بكل سهولة .
“هذا السيف تم إنشاؤه في بلد يدعى تشو . كانت صياغته عملية مشتركة لخبيرين في الحدادة ، وكانت بمثابة هدية للملك. لقد أصبح سيف سيئ السمعة وذو شهرة كبيرة عقب حكم الملك بذلك السلاح” قال ليو منغ.
لم يكن هان سين معجب بالسيوف. بالنسبة ل هان سين كان التطبيق العملي دائما هو المعيار . كان من المفترض أن يتم تسليمه الي المتحف.
“يجب أن تفكر أن هذا سيف عديم الفائدة , يعود إلى حقبة ماضية ، لكنك ستتفاجئ ةتعتذر له عن هذا التفكير “. عرف ليو منغ بالضبط ما كان يفكر به هان سين.
وأوضح هان سين: “لا يمكن للحدادة في العصور القديمة أن تضاهي شمعة من تقنيات اليوم صحيح؟ قد تبدو جيدة ، لكنها ضعيفة بلا شك. لا أستطيع أن أقول إنني من المعجبين بالفن”. اعلن هان عن مشاعره الحقيقية.
لم يتحدث ليو منغ ، ولكن بدلا من ذلك وجه خنجره وهاجم هان سين.
لم يكن يتوقع ان ليو مينغ سيبدء قتال ، لقد أخذه على حين غرة ، بعد فوات الأوان بالنسبة ل هان سين للتفادي.
لقد أدرك أن الخنجر المستخدم ضده صُنع من الفولاذ المقاوم للصدأ.
في ومضة ، استخدم تايا لمنع الهجوم القادم . كان يخطط للهروب بمجرد أن يبدأ السيف في التحطم .
كاتشا!
كسر شيء ما ، ولم يكن تايا. كان خنجر الصلب زيد.
لاحظ هان سين تايا في يده ، ثم نظر في شفرة خنجر الصلب. كان مصدوم .
“لم يكن تايا دائماً سيف قصير. في الماضي ، كانت تايا سيف طويل بخمسة أقدام تقريباً . بعد أن تم قطعه إلى النصف ، تم تنقيحها في السلاح الذي تملكه الآن . ما تبقى من الشفرة التي تم كسرها في حوزت عائلة اخري” وقال ليو منغ “إنهم يحاولون باستمرار شراء هذا ، لكنني أرفضهم في كل مرة”.

أومأ ليو مينغ وقال: “هذا جيد ، نعم. لكن شخصيا ، أشعر أنه خطأ. ومع ذلك ، بغض النظر عن مدى صعوبة محاولة ، ما زلت لا شيء أمام لان تي المجيدة “. لم يقل هان سين أي شيء. لم يكن الإثنان متشابهين ، وقد نشاء هان سين بطريقة مختلفة تماماً , سيكون من المستحيل عليه أن يتعاطف مع ليو منغ. “أنا أحب القتال ، وأتعلم فنون القتال ومارستها لاقصي حد . ومع ذلك ، كل من أتحداه لم يعاملني كخصم بشكل مناسب” ، أوضح ليو منغ. فكر هان سين في نفسه ، “أليس السبب واضح؟ من يجرؤ على إيذائك؟” “في اللحظة التي رأيتك تقاتل فيها يو تشيلان ، كنت أعرف أنني يجب أن أجعلك خصمي .” تأمل ليو منغ في هان سين بحماس . لم يكن لدى هان سين فكرة عما يفكر به أو يشعر به. لم يفعل أي شيء ولم يقابل ليو منغ من قبل ، ولكن الرجل أراد محاربته. الطريقة التي تحدث بها جعلت الأمر يبدو كما لو كانت المنافسة بينهم هي قدر محتوم أراد هان سين أن يقول له “ما الذي يجعلك تفكر في تحديي؟” ابتسم ليو منغ واخرج سيف قصير ووضعه على الطاولة وقال: “أعلم أنني أضعك في وضع حرج ، ولكن إذا تمكنت من ضربي ، فهذا السيف لك”. “لا ، أنا أضعف من أن أواجهك. لماذا لا أنصحك بمحاربة شخص قوي ؟” تحدث هان سين ، لكنه تراجَع في ذهنه ، وفكر ، “حتى لو أعطيتني مليار ، فلن اضرب ابداً ابن لأسرة لان تي”. دفع ليو مينغ السيف عبر الطاولة ، أقرب إلى هان سين. “انظر إليه ، هذا السلاح من العصور القديمة. واسمه تايا”. لم يكن لدى هان سين علم بالأسلحة القديمة ، لكنه كان يعلم أن الحدادة المطلوبة في الماضي لا يمكنها التنافس مع ما تم إنتاجه في العصر الحالي . كان البشر لا يزالون بدائيين في ذلك الوقت ، وحتى المعادن مثل الفولاذ المقاوم للصدأ لم يتم اكتشافها. لقد التقط هان سين السيف ، وعندما شعر بالقوةة داخله ، اندفع البرد لأسفل عموده الفقري. لاحظ هان سين تايا. كانت النصل أقصر من قدمين ، وكان المعدن له لون ضارب إلى الحمرة. بدا تقريبا كما لو كان قد صنع من البرونز. لم يكن احمر اللون ، كانت أشبه بالضوء الأخير للشم عندما تنخفض ​​تحت الأفق. بدا السيف أنيق , بارد وقاتل. لكن السيف صُنع من مواد بدائية ، لذلك لم يكن الأمر كما لو كان سلاح مناسب . حتى السيف الفولاذي غير القابل للصدأ يمكن أن يكسره بكل سهولة . “هذا السيف تم إنشاؤه في بلد يدعى تشو . كانت صياغته عملية مشتركة لخبيرين في الحدادة ، وكانت بمثابة هدية للملك. لقد أصبح سيف سيئ السمعة وذو شهرة كبيرة عقب حكم الملك بذلك السلاح” قال ليو منغ. لم يكن هان سين معجب بالسيوف. بالنسبة ل هان سين كان التطبيق العملي دائما هو المعيار . كان من المفترض أن يتم تسليمه الي المتحف. “يجب أن تفكر أن هذا سيف عديم الفائدة , يعود إلى حقبة ماضية ، لكنك ستتفاجئ ةتعتذر له عن هذا التفكير “. عرف ليو منغ بالضبط ما كان يفكر به هان سين. وأوضح هان سين: “لا يمكن للحدادة في العصور القديمة أن تضاهي شمعة من تقنيات اليوم صحيح؟ قد تبدو جيدة ، لكنها ضعيفة بلا شك. لا أستطيع أن أقول إنني من المعجبين بالفن”. اعلن هان عن مشاعره الحقيقية. لم يتحدث ليو منغ ، ولكن بدلا من ذلك وجه خنجره وهاجم هان سين. لم يكن يتوقع ان ليو مينغ سيبدء قتال ، لقد أخذه على حين غرة ، بعد فوات الأوان بالنسبة ل هان سين للتفادي. لقد أدرك أن الخنجر المستخدم ضده صُنع من الفولاذ المقاوم للصدأ. في ومضة ، استخدم تايا لمنع الهجوم القادم . كان يخطط للهروب بمجرد أن يبدأ السيف في التحطم . كاتشا! كسر شيء ما ، ولم يكن تايا. كان خنجر الصلب زيد. لاحظ هان سين تايا في يده ، ثم نظر في شفرة خنجر الصلب. كان مصدوم . “لم يكن تايا دائماً سيف قصير. في الماضي ، كانت تايا سيف طويل بخمسة أقدام تقريباً . بعد أن تم قطعه إلى النصف ، تم تنقيحها في السلاح الذي تملكه الآن . ما تبقى من الشفرة التي تم كسرها في حوزت عائلة اخري” وقال ليو منغ “إنهم يحاولون باستمرار شراء هذا ، لكنني أرفضهم في كل مرة”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط