الفصل 958: جريمة سرقة مثالية
الفصل 958: جريمة سرقة مثالية رأى بارونة ثورن فجأة روح ملكية تظهر ، محاط بضوء أبيض. بينما كان تلاميذها ينكمشون ، اتسع فمها بفرح. رأى الملك شيطان العاصفة التعبير على وجهها ، لكنه اعتقد أنها كانت تحاول خداعه لإسقاط حذره . لم يشعر بوجود أي شيء خلفه. ولكن بينما كان ينظر إلى عينيها ، كانت أسطحها الزجاجية تظهر انعكاسات متخلفة لشيء خلفه. كان مصدوم . بدا الضوء الأبيض والوجه الوسيم مألوفين. لقد كان يحلم مراراً وتكراراً باليوم الذي يمكن فيه أن يسحق وأن يكسر وجهه إلى الأبد ، ولكن الآن بعد أن واجه الروح مرة أخرى ، لم يشعر إلا بالخوف. كان الملك شيطان العاصفة يرغب في الالتفاف وضرب الظل اللامع الذي ظهر خلفه ، لكن الأوان قد فات. بووووم! طار ظل أبيض مخيف نحو مؤخرة رأسه . في جزء من الثانية ، لم يكن الرأس سوى بطيخ مهشم . وقد شوه وجهه بالكامل ، ولم يحصل حتى على فرصة للرد. قبل أن يتمكن من أرجحت المطرقة انتقاما ، كان قد قتل. بدأت المخلوقات التي اعتدت على المأوي وتعتدي على سكانه فجأة بالفرار خوفا. “الملك!” صفقت بارونة ثورن بسعادة . في نظرها ، كان هان سين أعظم روح ملك معروفة على الإطلاق. لم تكن لديها أي فكرة بأنه كان إنسان وراء القناع. أمسك هان سين بمطرقة الرعد ، قفزت فوق رأس بارونة ثورن وأنطلاق من خلال قاعة الروح. لم يمسك هان سين بالزجاجة بعد بدلا من ذلك ، ركز على الحصول على حجر روحها من التمثال داخل القاعة. “أنا ، ثورن ، أرغب في تقديم ولاء مطلق لسيدي الجديد . يمكنني أن أصبح أكثر الخدم المخلصين “.
ركعت ثورن أمام هان سين دون أي تردد ، ولكن عندما اقترن بحجر الروح ، أدركت شيئًا. لم تكن راكعة أمام معبودها الأكثر إثارة للإعجاب ، أقوى روح ملكية ، الملك. كان هذا إنسان ولم يكن أي إنسان فقط . كان اكثر انسان تكره . “ماذا؟ الملك هو إنسان؟” فكرت ثورن في حالة من عدم التصديق ، ولكن عملية التحول إلى المرؤوس قد بدأت بالفعل . تحولت إلى وردة واختفت في بحر هان سين الروحي . التقط هان سين الزجاجة المقدسة وفكر في نفسه ، “مثالي!” عاد هان سين للخروج من المأوى وصولا إلى حيث كان قد ترك تي يي. على الرغم من أن الملك شيطان العاصفة قد قُتل وأن المخلوقات قد تراجعت ، إلا أنها كانت مسألة وقت فقط قبل أن يعود. وعندما يعود ، سيعود على الأرجح بمجموعة كبيرة من المخلوقات. في الوقت الحالي ، كان على هان سين أن يستخدم الوقت الذي كان لديه ليركض. حدق تيي يي بفرحة غامرة ، على الأرجح بسبب إبطال عقده مع بارونة ثورن. “ماذا فعلت؟” سأل تيي يي بصدمة كبيرة. “اهرب أولاً ، وتحدث لاحقًا.” هان سين ، قاد الجريح تي يي ، وجلبه إلى المأوي البشري. قال هان سين للعجوز هوانغ ما حدث ، وعادت مخاوف الجميع بشأن سلامة المأوى. كان المأوي مرة أخرى غير آمن . كان الأمر مجرد مسألة وقت قبل أن يجدهم الملك شيطان العاصفة. كان روح متوحشة ، وقد تجاوزت قوته البارونة ثورن. إذا كانوا سيبقون في هذا المأوي ، فإن الموت سينتظرهم فقط. وقال هوانغ: “يجب أن نغادر المأوي ، بل و غابة ثورن بأكملها “. كان عليهم الذهاب ، لكن غابة ثورن كان مكان مخادع . لم يكن هناك تحمين لكم يمكنهم البقاء على قيد الحياة في أعماق تلك الغابات المشئومة . سيكونون مغامرين في ارض مجهولة تماماً ، وفكرة ما قد ينتظرهم هناك جلبت لهم الكثير من الخوف . وقالت هان سين: “لدي مأوى حيث يستطيع الجميع البقاء”. “لديك مأوى؟” الجميع نظر إلى هان سين بعبوس . مشهد شائع عندما يتعلق الأمر ب هان سين. حتى الأرواح رفيعة المستوى لن تتجول في غابة ثورن ، لكن هان سين أشار إلى أنه يملك مأوي خاص به في تلك الغابة . قال هان سين “يمكنني أن آخذكم إلى هناك ، ولكن هذا المأوى لي . وهذا يعني أيضا أنني رئيسه . إذا قبلتم يا رفاق ، فأنتم مرحب بك للبقاء هناك”. “ليتل هان ، لديك حقا مأوي حيث سنكون آمنين؟” سأل العجوز هوانغ مرة أخرى. لم يهتموا من الذي سينتهي به الأمر بأن يكون رئيسهم. كان أكثر ما يقلقهم في تلك اللحظة هو البقاء. “إذا كنت تصدقني ، وترغب في القدوم إلى هذا المكان ، فابدأ بتعبئة حقائبك. يمكنك أن تدع عينيك تثبتان الحقيقة ، بمجرد أن ترى المكان الذي سوف آخذك إليه”. لم يشرح هان سين أكثر من ذلك ، لأن جيش شيطان العاصفة سيكون هنا في أي لحظة. كانوا في الواقع مترددين في تصديق ما قاله هان سين ، لكنهم عرفوا أنه ليس لديهم خيار آخر سوى أن يأملوا في أن يقول الحقيقة. لذا ، قرروا جميعًا مرافقته. بعد فترة طويلة ، غادروا منزلهم. عندما وصلوا إلى مأوي تحت الأرض ، صُدم الجميع. اشتعل الملك شيطان العاصفة مع انفجارات الرعد والبرق . جلبت التفريغ الخراب إلى كل شيء من حوله. “الملك! سأقتلك! اتسمع ذلك !؟ سأقتلك!” تم هزيمة الملك شيطان العاصفة بطرق عديدة ومختلفة. لم يأخذ الزجاجة المقدسة ، وحتى سرقت مطرقته الرعدية. قام فورا بجمع قواته واستعد لهجوم آخر. عندما عادوا إلى مأوي ثورن ، كان المكان خالي . وأكثر من ذلك ، كان تمثال روح البارونة ثورن يفتقد لحجره الروحي. “الملك! سأقتلك!” دمر الملك شيطان العاصفة قاعة الروح وأمر مخلوقاته أن يبحثو في الأراضي المحيطة عن لأي أثر للروحين. عثرت المخلوقات على المأوى البشري المهجور ، كما اشتبه هان سين. داخل قصر المأوى تحت الأرض ، جلس هان سين على كرسي حجري . جلست بارونة ثورن أمامه. كانت تحدق به بتعبير معقد ، لكن نظرتها كانت غير مترابطة. ………………………………………………….. الفصل القادم عن ماضي ثورن 🙂
الفصل 958: جريمة سرقة مثالية رأى بارونة ثورن فجأة روح ملكية تظهر ، محاط بضوء أبيض. بينما كان تلاميذها ينكمشون ، اتسع فمها بفرح. رأى الملك شيطان العاصفة التعبير على وجهها ، لكنه اعتقد أنها كانت تحاول خداعه لإسقاط حذره . لم يشعر بوجود أي شيء خلفه. ولكن بينما كان ينظر إلى عينيها ، كانت أسطحها الزجاجية تظهر انعكاسات متخلفة لشيء خلفه. كان مصدوم . بدا الضوء الأبيض والوجه الوسيم مألوفين. لقد كان يحلم مراراً وتكراراً باليوم الذي يمكن فيه أن يسحق وأن يكسر وجهه إلى الأبد ، ولكن الآن بعد أن واجه الروح مرة أخرى ، لم يشعر إلا بالخوف. كان الملك شيطان العاصفة يرغب في الالتفاف وضرب الظل اللامع الذي ظهر خلفه ، لكن الأوان قد فات. بووووم! طار ظل أبيض مخيف نحو مؤخرة رأسه . في جزء من الثانية ، لم يكن الرأس سوى بطيخ مهشم . وقد شوه وجهه بالكامل ، ولم يحصل حتى على فرصة للرد. قبل أن يتمكن من أرجحت المطرقة انتقاما ، كان قد قتل. بدأت المخلوقات التي اعتدت على المأوي وتعتدي على سكانه فجأة بالفرار خوفا. “الملك!” صفقت بارونة ثورن بسعادة . في نظرها ، كان هان سين أعظم روح ملك معروفة على الإطلاق. لم تكن لديها أي فكرة بأنه كان إنسان وراء القناع. أمسك هان سين بمطرقة الرعد ، قفزت فوق رأس بارونة ثورن وأنطلاق من خلال قاعة الروح. لم يمسك هان سين بالزجاجة بعد بدلا من ذلك ، ركز على الحصول على حجر روحها من التمثال داخل القاعة. “أنا ، ثورن ، أرغب في تقديم ولاء مطلق لسيدي الجديد . يمكنني أن أصبح أكثر الخدم المخلصين “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
