نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Super God Gene 960

بابا، لا تبكي

بابا، لا تبكي

الفصل 960:
أخذ هان سين القرع ووضعه في يده . كان ذهبي في السابق ، ولكن الآن كان باهت وشاحب . وقد ظهرت الشقوق على سطحه ، مما أعطاه مظهر الطين المجفف .
ومع ذلك ، كان قلبه ينبض بقوة اكبر . اعتقد هان سين ان شيئًا سيظهر قريبًا.
“هل هذا هو؟ هل ما بداخله سيكشف عن نفسه في النهاية؟” صدم هان سين.
كان سعيدًا أن ما كان بداخله سيخرج في النهاية ، لكن لا يسعه إلا أن يتسائل عما إذا كان شيئ جيد أو شيئ سيئ .
مع اهتزاز القرع ، بدأت القذيفة الشبيهة بالطين بالتكسر .
“إذا كنت قد سرقت زجاجتي المقدسة ، فمن الأفضل أن تعطيني شيئ جيد في المقابل! وبصراحة ، أتوقع شيئ مثل سلاح فائق . لذا ، ماذا عن واحد من هؤلاء؟ أنا لست جشع ، ولكن شيئ من شأنه أن يمنحني القوة ، وسيمكنني من قتل أباطرة الروح المزعجين ، سيكون جيد جدًا ، الا تعرف الدرع ، لا  على الجميع معرفة استخدام الحماية ، الدروع التي تجعلني لا اقهر ستكون جيدة بما فيه الكفاية ، لذلك ليس هناك حاجة لشئ اكثر من ذلك ، أحتاج أن أبقى متواضع ، لذا ، بوذا ، الطاوي ، الاله ، يسوع ، وحتى أثينا ، جميعكم ، أطلب منكم جميعًا ، أرجوكم ، رجاءً ، رجاءً ، أن تحققوا هذه الرغبات الخاصة بي! ” بعد ذلك ، شرع هان سين في الدعاء إلى أكثر من ذلك ، فصلى إلى أي وجميع الآلهة أو الشخصيات الدينية التي فكر فيها.
كان هان سين قد استثمر الكثير في رعاية القرع . كان القرع قد أخذ للتو الزجاجة المقدسة الرائعة  ، وكان ذلك بالإضافة إلى الكنوز التي زرعتها الملكة مومنت. إذا لم يظهر شيء جيد ، كان سينفجر من الغضب.
مشاهدة سقوط قشرة القرع بوصة  بوصة ، بدأ قلب هان سين ينبض أسرع. كل نبض كان تقريبا مؤلم.
كاتشا!
انهارت القذيفة في ركام من الطين ، كما تدحرج شئ إلى يد هان سين.
فحصه ، كان هان سين عابس من الصدمة .
كانت دمية انثي بحجم الإبهام . كانت عيناها كبيرة وسوداء ، وهو نفس لون شعر الدمية. كانت شيئ صغير ممتلئ ، لكن أكثر ما يثير فضوله هو ما كانت الدمية تحتجزه. كانت الدمية تحمل قرع آخر.
وقف هان سين هناك متجمد وغير متأكد مما يفكر ، بدأت الدمية تنمو. توسعت إلى حجم طفل عادي.
كانت على قيد الحياة. التقطت اليد اللينة للدمية ذراع هان سين ، ومع خديها ، فرك الطفل وجهه ضد هان سين. ثم قالت ، “بابا ، بابا!”
أراد هان سين أن يضرب نفسه. كان قد ضحى بالكثير من أجل القرع ، وكان كل ما تلقاه في المقابل طفل .
“كنوزي الستة ، زجاجتي المقدسة …” روح هان سين وأمله تحطمة .
أمسك الطفل برقبة هان سين واستخدمت يدها الأخرى لضم رأسه قائلة : “أبي ، لا تبكي”.
نظر هان إلى وجهها ووضعها على طاولة ، متمنياً أن يتمكن من تبادل المولود بالأسلحة التي كان يريدها بشدة.
بعد أن راقبها لفترة من الوقت ، بدأ فم الطفل ينزلق بينما نزلت الدموع مي عينيها اللامعة .
“لا تبكي! لا تبكي!” كان هان سين يشعر بالصداع ، لكنه لن يتنمر ويتجاهل مشاعر طفل.
“الأب ، عناق!” بدت الطفلة يرثى لها بينما كانت تحدق في هان سين.
تنهد هان سين و التقط الطفلة .
جلب هذا على الفور الفرحة للطفلة ، وبأيديها ، أمسكت برقبة هان سين ، وصرخت “ابي! بابا!”
“ما أنتي؟” استخدم هان سين هالة دونغ شوان لفحص الطفلة ، ولم يلاحظ اي شئ مثير للاهتمام . لو لم تظهر من القرع ، فقد افترض أنها كانت طفلة طبيعية.
مهما كانت ، لم تكن مخلوق ولم تكن روح.
“البذور الجينية يمكن أن تنتج البشر؟ ولكن ماذا أحتاج لانتاج طفل ؟” كان هان سين غارقًا في افكاره .
فكر في ان شيء ما كان خاطئ ، رغم ذلك ، استمر في فحص الطفل.
“غريب. أين هو؟” نظر هان سين حول الأرض ولم يكن هناك شيء.
“اعتقدت أنها كانت تحمل قرع. أين ذهب؟” كان ارتباك هان سين يزداد .
ظل هان سين يبحث ، لكنه لم يتمكن من معرفة المكان الذي ذهب إليه. ولكن ما وجده كان شتلة على الأرض.
كان البرعم يخرج من صخرة ، ومثل الصورة المثالية لصورة نبات صغير ، كان لهم أوراق صغيرة لطيفة .
هان قرفص من أجل القاء نظرة أفضل.
لقد رأى هذا من قبل ؛ كانت شجرة الستة كنوز .
لاحظ هان سين الشجرة الصغيرة ورأى أن الأرض المحيطة بها كانت مبللة ، كما لو كان شخص ما قد سقى النبات.
“هذه هي دموع الطفل.” نظر هان سين إليها ، ولاحظت الدموع التي ما زالت على وجهه . يجب أن تكون قد سقطت على الأرض ، وظهر النبات.
لم يكن هان سين عرضة للعرق ، لذلك كان التفسير الوحيد هو دموع الطفل.
ابتسم وقال: “لا تبكي. أنا أحبك!”
ثم استخدم هان سين إصبعه لمسح الدموع من وجهها ثم رماها على الأرض عمدا.
ما حدث ، في وقت لاحق ، جعل هان سين يتجمد . وحيثما سقطت الدموع ، تصدعت الصخور بينما انتشرت نبتة صغيرة أخرى.
كانت الأوراق الصغيرة خضراء مثل اليشم ، وبالفعل تبدو وكأنها شجرة ستة كنوز اخري .
“اللعنة ؛ واحدة من دموعها تساوي واحدة من هذه الأشجار. هاها ، أنا غني!” قفز هان سين تقريبا من السعادة .
أعطاها قبلة على خده ثم قال: “ابنتي الصغيرة …”
على الرغم من ذلك الاكتشاف ، لم يتمكن هان سين من العثور على القرع التي كانت تحتجزه عندما ظهرت لأول مرة. بعد فحص القصر بأكمله ، لم يتمكن من العثور عليه.
………………………………………………
مرحباً جميعا
رحبو بأول طفلة للصغير هان

ونعم هي ابنته البيولوجية وهذا ليس حرق 🙂

الفصل 960: أخذ هان سين القرع ووضعه في يده . كان ذهبي في السابق ، ولكن الآن كان باهت وشاحب . وقد ظهرت الشقوق على سطحه ، مما أعطاه مظهر الطين المجفف . ومع ذلك ، كان قلبه ينبض بقوة اكبر . اعتقد هان سين ان شيئًا سيظهر قريبًا. “هل هذا هو؟ هل ما بداخله سيكشف عن نفسه في النهاية؟” صدم هان سين. كان سعيدًا أن ما كان بداخله سيخرج في النهاية ، لكن لا يسعه إلا أن يتسائل عما إذا كان شيئ جيد أو شيئ سيئ . مع اهتزاز القرع ، بدأت القذيفة الشبيهة بالطين بالتكسر . “إذا كنت قد سرقت زجاجتي المقدسة ، فمن الأفضل أن تعطيني شيئ جيد في المقابل! وبصراحة ، أتوقع شيئ مثل سلاح فائق . لذا ، ماذا عن واحد من هؤلاء؟ أنا لست جشع ، ولكن شيئ من شأنه أن يمنحني القوة ، وسيمكنني من قتل أباطرة الروح المزعجين ، سيكون جيد جدًا ، الا تعرف الدرع ، لا  على الجميع معرفة استخدام الحماية ، الدروع التي تجعلني لا اقهر ستكون جيدة بما فيه الكفاية ، لذلك ليس هناك حاجة لشئ اكثر من ذلك ، أحتاج أن أبقى متواضع ، لذا ، بوذا ، الطاوي ، الاله ، يسوع ، وحتى أثينا ، جميعكم ، أطلب منكم جميعًا ، أرجوكم ، رجاءً ، رجاءً ، أن تحققوا هذه الرغبات الخاصة بي! ” بعد ذلك ، شرع هان سين في الدعاء إلى أكثر من ذلك ، فصلى إلى أي وجميع الآلهة أو الشخصيات الدينية التي فكر فيها. كان هان سين قد استثمر الكثير في رعاية القرع . كان القرع قد أخذ للتو الزجاجة المقدسة الرائعة  ، وكان ذلك بالإضافة إلى الكنوز التي زرعتها الملكة مومنت. إذا لم يظهر شيء جيد ، كان سينفجر من الغضب. مشاهدة سقوط قشرة القرع بوصة  بوصة ، بدأ قلب هان سين ينبض أسرع. كل نبض كان تقريبا مؤلم. كاتشا! انهارت القذيفة في ركام من الطين ، كما تدحرج شئ إلى يد هان سين. فحصه ، كان هان سين عابس من الصدمة . كانت دمية انثي بحجم الإبهام . كانت عيناها كبيرة وسوداء ، وهو نفس لون شعر الدمية. كانت شيئ صغير ممتلئ ، لكن أكثر ما يثير فضوله هو ما كانت الدمية تحتجزه. كانت الدمية تحمل قرع آخر. وقف هان سين هناك متجمد وغير متأكد مما يفكر ، بدأت الدمية تنمو. توسعت إلى حجم طفل عادي. كانت على قيد الحياة. التقطت اليد اللينة للدمية ذراع هان سين ، ومع خديها ، فرك الطفل وجهه ضد هان سين. ثم قالت ، “بابا ، بابا!” أراد هان سين أن يضرب نفسه. كان قد ضحى بالكثير من أجل القرع ، وكان كل ما تلقاه في المقابل طفل . “كنوزي الستة ، زجاجتي المقدسة …” روح هان سين وأمله تحطمة . أمسك الطفل برقبة هان سين واستخدمت يدها الأخرى لضم رأسه قائلة : “أبي ، لا تبكي”. نظر هان إلى وجهها ووضعها على طاولة ، متمنياً أن يتمكن من تبادل المولود بالأسلحة التي كان يريدها بشدة. بعد أن راقبها لفترة من الوقت ، بدأ فم الطفل ينزلق بينما نزلت الدموع مي عينيها اللامعة . “لا تبكي! لا تبكي!” كان هان سين يشعر بالصداع ، لكنه لن يتنمر ويتجاهل مشاعر طفل. “الأب ، عناق!” بدت الطفلة يرثى لها بينما كانت تحدق في هان سين. تنهد هان سين و التقط الطفلة . جلب هذا على الفور الفرحة للطفلة ، وبأيديها ، أمسكت برقبة هان سين ، وصرخت “ابي! بابا!” “ما أنتي؟” استخدم هان سين هالة دونغ شوان لفحص الطفلة ، ولم يلاحظ اي شئ مثير للاهتمام . لو لم تظهر من القرع ، فقد افترض أنها كانت طفلة طبيعية. مهما كانت ، لم تكن مخلوق ولم تكن روح. “البذور الجينية يمكن أن تنتج البشر؟ ولكن ماذا أحتاج لانتاج طفل ؟” كان هان سين غارقًا في افكاره . فكر في ان شيء ما كان خاطئ ، رغم ذلك ، استمر في فحص الطفل. “غريب. أين هو؟” نظر هان سين حول الأرض ولم يكن هناك شيء. “اعتقدت أنها كانت تحمل قرع. أين ذهب؟” كان ارتباك هان سين يزداد . ظل هان سين يبحث ، لكنه لم يتمكن من معرفة المكان الذي ذهب إليه. ولكن ما وجده كان شتلة على الأرض. كان البرعم يخرج من صخرة ، ومثل الصورة المثالية لصورة نبات صغير ، كان لهم أوراق صغيرة لطيفة . هان قرفص من أجل القاء نظرة أفضل. لقد رأى هذا من قبل ؛ كانت شجرة الستة كنوز . لاحظ هان سين الشجرة الصغيرة ورأى أن الأرض المحيطة بها كانت مبللة ، كما لو كان شخص ما قد سقى النبات. “هذه هي دموع الطفل.” نظر هان سين إليها ، ولاحظت الدموع التي ما زالت على وجهه . يجب أن تكون قد سقطت على الأرض ، وظهر النبات. لم يكن هان سين عرضة للعرق ، لذلك كان التفسير الوحيد هو دموع الطفل. ابتسم وقال: “لا تبكي. أنا أحبك!” ثم استخدم هان سين إصبعه لمسح الدموع من وجهها ثم رماها على الأرض عمدا. ما حدث ، في وقت لاحق ، جعل هان سين يتجمد . وحيثما سقطت الدموع ، تصدعت الصخور بينما انتشرت نبتة صغيرة أخرى. كانت الأوراق الصغيرة خضراء مثل اليشم ، وبالفعل تبدو وكأنها شجرة ستة كنوز اخري . “اللعنة ؛ واحدة من دموعها تساوي واحدة من هذه الأشجار. هاها ، أنا غني!” قفز هان سين تقريبا من السعادة . أعطاها قبلة على خده ثم قال: “ابنتي الصغيرة …” على الرغم من ذلك الاكتشاف ، لم يتمكن هان سين من العثور على القرع التي كانت تحتجزه عندما ظهرت لأول مرة. بعد فحص القصر بأكمله ، لم يتمكن من العثور عليه. ……………………………………………… مرحباً جميعا رحبو بأول طفلة للصغير هان ونعم هي ابنته البيولوجية وهذا ليس حرق 🙂

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط