الفصل 971 - نحلة ناب الصابر
الفصل 971 – نحلة ناب الصابر “حسنًا ، إنه مخلوق عادي “. عبس هان سين أكثر. كانت جميع الأرانب ذات العين الحمراء من حوله عادية ، مما يعني أن رئيسهم لا يمكن أن يكون أقوي من مخلوق بدائي . لكن أرنب العين الحمراء اللص الذي واجهه هان سين لأول مرة فتح سبعة من أقفاله الجينية. أصبحت المخلوقات العادية الآن عديمة الفائدة لهان سين ، لذلك لم يؤذي أي ارنب آخر في الوادي وواصل السفر ببساطة. كان يصطدم أحيانًا بمخلوقات أخرى ، لكنها لم تكن شيئًا يحتاج إلى اصطياده. بعد خمسين ميلاً أخرى من السفر ، لم يعد يرى المزيد من الأرانب . ومع ذلك ، استمر هذا الأرنب الأول في اثارت قلقه. خرج من الوادي ، وشرع في صعود منحدرات الجبل. هناك ، عثر هان سين على مخلوق متحول يمكنه اصطياده. من جدار منحدر تعلقت خلية نحل كبيرة. كان سكان الخلية أكبر من متوسط النحل ، تقريبًا بحجم الحمام. كان هان سين مدركًا بالفعل لوجود هذا المخلوق ، وعرف أنه كان يطلق عليه نحل ناب الصابر. كانوا سامين ، لكنهم كانوا عادة من الفئة البدائية فقط . ومع ذلك ، فإن الفئة المتحولة كانت موجودة في بعض الأحيان. وبالطبع ، كان هذا هو هدف هان سين . شكلهم وضعفهم جعلهم هدفًا مثاليًا لمطاردته . جلب هان سين معه جثة أرنب العين الحمراء التي قتلها. وضعها على العشب ، ورشها ببعض من دم الدب الأبيض ، وتركها هناك بينما ذهب للاختباء.. سرعان ما أدرك النحل السام ذلك ، خرجت أسراب من الحشرات من خلية النحل على عجل ، وكلها تبحث عن مصدر الرائحة التي لفتت انتباهها . يجب أن يكون هناك ما لا يقل عن ثلاثمائة منهم.
الفصل 971 – نحلة ناب الصابر “حسنًا ، إنه مخلوق عادي “. عبس هان سين أكثر. كانت جميع الأرانب ذات العين الحمراء من حوله عادية ، مما يعني أن رئيسهم لا يمكن أن يكون أقوي من مخلوق بدائي . لكن أرنب العين الحمراء اللص الذي واجهه هان سين لأول مرة فتح سبعة من أقفاله الجينية. أصبحت المخلوقات العادية الآن عديمة الفائدة لهان سين ، لذلك لم يؤذي أي ارنب آخر في الوادي وواصل السفر ببساطة. كان يصطدم أحيانًا بمخلوقات أخرى ، لكنها لم تكن شيئًا يحتاج إلى اصطياده. بعد خمسين ميلاً أخرى من السفر ، لم يعد يرى المزيد من الأرانب . ومع ذلك ، استمر هذا الأرنب الأول في اثارت قلقه. خرج من الوادي ، وشرع في صعود منحدرات الجبل. هناك ، عثر هان سين على مخلوق متحول يمكنه اصطياده. من جدار منحدر تعلقت خلية نحل كبيرة. كان سكان الخلية أكبر من متوسط النحل ، تقريبًا بحجم الحمام. كان هان سين مدركًا بالفعل لوجود هذا المخلوق ، وعرف أنه كان يطلق عليه نحل ناب الصابر. كانوا سامين ، لكنهم كانوا عادة من الفئة البدائية فقط . ومع ذلك ، فإن الفئة المتحولة كانت موجودة في بعض الأحيان. وبالطبع ، كان هذا هو هدف هان سين . شكلهم وضعفهم جعلهم هدفًا مثاليًا لمطاردته . جلب هان سين معه جثة أرنب العين الحمراء التي قتلها. وضعها على العشب ، ورشها ببعض من دم الدب الأبيض ، وتركها هناك بينما ذهب للاختباء.. سرعان ما أدرك النحل السام ذلك ، خرجت أسراب من الحشرات من خلية النحل على عجل ، وكلها تبحث عن مصدر الرائحة التي لفتت انتباهها . يجب أن يكون هناك ما لا يقل عن ثلاثمائة منهم.
سحب هان سين قوسه ، وضع سهمًا ، وسحب الخيط ، واستعد لإطلاق سهم على أي نحلة متحولة تظهر . لقد كانوا حشرات صغيرة سريعة ، وكان بصرهم جيد. ضربهم من هذه المسافة لم يكن بالأمر الهين. إذا كانوا على علم بان هناك سهم متجه في طريقهم ، فلن يواجهوا مشكلة في تجنبه. وبعد الخطأ الأول ، سيبقون يقظين. وأي تسديدات أخرى ستؤدي أيضًا إلى جذب انتباهم . استخدم هان سين هالة دونغ شوان لإخفاء وجوده حتى لا يتمكن النحل من اكتشافه. زاد هذا من فرصه في أداء عمليات القتل الخفية التي أرادها بنجاح. بعد قياس المشهد لفترة ، وجد هان سين الفتحة المثالية للهجوم. أطلق السهم ، الذي أنهى بصمت وجود نحلة ناب الصابر. “قتل المخلوق المتحول نحلة ناب الصابر . تم الحصول على روح الوحش. استهلك لحمه لكسب صفر إلى عشر نقاط جينية متحولة بشكل عشوائي. “ كان هان سين سعيدًا باستقبال روح وحش في أول عملية قتل. دون انتظار ، ألقى نظرة علىها . تحولت روح الوحش إلى نوع سهم. “ووه ، يمكنني أخيرًا استبدال الأسهم التي كنت أستخدمها “. لم يكن هان سين معجبًا بقوة سهمه المشتعل لفترة طويلة ، لذلك فوجئ بسرور بإيجاد بديل لروح وحش متحولة. استدعاه هان سين ، وكان يحب مظهره . كان ابيض ومسنن ، لا يختلف عن الأسنان المفرغة للمخلوق الذي أتت منه . كان رأس السهم معقوفًا مثل الصابر الذي يمتلكه النحل أيضًا. لقد كان سهمًا مخيفًا بالتأكيد. “سهم جميل ، “فكر هان سين ، وهو يعبث به. إما أن النحل لم يكن ذكيًا جدًا ، أو أنه كان شديد التركيز على الدم الذي أغراه هان سين به للخروج ، لكن لم يكن أي من النحل الآخر مهتمًا بموت صديقتهم النحلة .. لعدم الرغبة في إضاعة فرصة لاسقاط واحدة أخرى ، قرر هان سين إسقاط نحلة أخرى متحولة. هذه المرة ، كان على وشك استخدام سهمه الصابر . بعد ايجاد هدفه ، أطلق الخيط. اخترق السهم الهدف المنشود دون عناء. بعد إعادة استدعاء السهم ، اطلقه هان سين مرة أخرى. بحلول الوقت الذي اختفت فيه رائحة الدم أخيرًا ، قتل هان سين ستة نحلات آخري . تأكد من إخفاء وجوده ، و لم يكن هناك ما يدعو للقلق . لا يزال النحل غير مهتم بمواطنيهم الذين سقطوا من النحل ، وعاد باقي النحل إلى خليتهم. خرج هان سين من المكان الذي كان يختبئ فيه وجمع صيده . ثم قام برش بضع قطرات من الدم على جثة الأرنب لجذب المزيد. قبل أن يعود النحل ، عاد إلى الاختباء. بحلول الوقت الذي انتهى فيه من التعامل مع النحل ، قتل هان سين ستة عشر منهم. كما تمكن من الحصول على سهم آخر. “رائع!” دون وجود المزيد من النحل المتحول ليصطادها ، قرر التوقف والمضي قدمًا. أخذ هان سين دم الدب بشكل متكرر ، وفي كل مرة فعل ذلك ، كان يقابل بصيحات وصرخات عالية النبرة. لاستخراج الكمية التي يحتاجها ، كان عليه دائمًا أن يكون بالقرب منه باوير. لسبب ما ، كان الدب الأبيض خائفا للغاية من باوير. غادر هان سين سفوح الجبال التي كان يصطاد النحل عليها ، ثم قرر الطهي بالخارج مع أحدث صيد له . كان طعم نحل ناب الصابر مختلفًا عن طعم النمل الدبابة . كانت النكهات برية للغاية وغير شهية ، لذلك كان على هان سين أن يغير الطعم بنفسه. أضاف هان سين مجموعة متنوعة من توابله المفضلة إلى الحشرات التي شواها ، وبعد أن اغرق أسنانه في اللحم ، قوبل لسانه بمجموعة متنوعة من الأذواق اللذيذة. كانت رائعة. “تستهلك الفئة المتحولة نحلة ناب الصابر : نقاط الجينات المتحولة +1. “ “رائع. الشيء الوحيد الذي سيجعل هذا الطهي في الخارج أفضل هو علبة بيرة باردة “. قضم هان سين وشق طريقه بين لحم النحل الذي حصده . كانت بشرتهم مقرمشة وكانت أجسادهم بلا عظام ، وكان من دواعي سروره الاستمتاع بها. ولكن بعد ذلك ، رأى هان سين فجأة ظلًا أبيض يخرج من الأدغال. ولم يضيع الوقت في تدمير استمتاع هان سين باللحظة من خلال الاستيلاء على إحدى النحلات التي كان يطبخها. “إنه أنت ، أيها الصغير! ” شاهد هان سين ملك الأرانب يقضم النحل الذي اصطاده بنفسه. “عليك العنة! كيف تجرؤ على العودة وسرقة طعامي مرة أخرى “. كان هان سين غاضبًا من هذا المخلوق الفظ . لم يكن لهب طائر العنقاء الخاص به قادر على كسر درعه ، لذلك هذه المرة ، أستدعي الثعبان تنين الدم. لكن قبل أن يفعل ذلك ، تمكن من إيقاف نفسه. أعاد الاعتراف بقوة الأرنب ، وتذكر أنه إذا قُتل الثعبان تنين الدم ، فستكون خسارة كبيرة له. عند رؤية الأرنب يقضم النحل المطهو ، خطرت لهان سين فكرة. ………………………………………………………. الفصول القادمة رائعة 🙂
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
