نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Super God Gene 973

الفصل 973 - حفرة الأرنب

الفصل 973 - حفرة الأرنب

الفصل 973 – حفرة الأرنب
لم يعد الأرنب مسموما. بعد أن ابتعد عنه ، ركض الأرنب فيما بدا أنه سعيد . لم يكن خائفًا من هان سين ، ولم يتصرف مثل أي مخلوق رآه من قبل.
طبخ المزيد من اللحم وأعطى بعضًا منه للأرنب. من الواضح أن المخلوق لم يكن حكيمًا جدًا. لم يتعلم الدرس بعد آخر قطعة طعام أعطاها له . دون أدنى قلق بشأن ما إذا كانت قد تسممت أم لا ، التهمها الأرنب.
لم يكن الأرنب عدوانيًا ، وأدرك هان سين أنه ربما بالغ في تقدير رغبته في السرقة. لن يحاول أخذ أي شيء كان هان سين يتعامل معه.
بمجرد امتلاء بطنه ، هرب الأرنب. لا يزال هان سين يشعر بالفضول بشأن طبيعته ، وقد حاول متابعته.
بغض النظر عن القدرات التي يمتلكها ، كان الأرنب مخلوقًا عادي ، كان هان سين متأكدًا من ذلك.
بينما كان يتبع المخلوق ، لم يبدو أن الأرنب على دراية به. في النهاية ، وصل إلى الوادي الذي كانت تسكنه أرانب أخرى ودخل جحرًا. بدون أدنى شك ، افترض هان سين أن الجحر كان حفرة الأرانب.
كانت حفرة الأرانب كبيرة إلى حد ما ، بل كانت كبيرة بما يكفي لكي يتبع هان سين الأرنب في الداخل.
دفع هان سين بعيدا الشجيرات التي غطت مدخلها وتسلق إلى الداخل. بعد المدخل بقليل ، توسع النفق أكثر وأصبح واسعًا جدًا. تم نحت كل الجوانب من الصخور بدلاً من الأرض السائبة.
إلى الأمام ، تم فتح النفق الي مساحة أوسع. وعند وصوله إلى هناك ، لاحظ أنه تكوين طبيعي. كان كهفًا جميلًا مخفيًا تحت الأرض.
سارع هان سين إلى الداخل وراقب المنطقة.
من ذلك الجيب الجوفي ، كان هناك العديد من المسارات المتفرعة. وفي ذلك المكان كان هناك العديد من الأرانب الأخرى أيضًا.
لم يتوقف ملك الأرانب في ذلك الكهف ، ومر عبر مجموعة متنوعة من الممرات المختلفة. كان على هان سين الإسراع في سعيه وراءه ، خوفًا من فقدان المخلوق. بعد فترة ، وصلوا إلى نهر تحت الأرض.
شرب العديد من الأرانب الماء من الجدول ، مما دفع هان سين إلى الاعتقاد بأن هذا هو ما جاء ليفعله ملك الأرانب أيضًا.
لكن بدلاً من ذلك ، قفز ملك الأرانب في الماء.
سمح له الدرع بأن يطفو فوق النهر المتدفق ، واستسلم الأرنب لسحب التيار اللطيف..
باستخدام طيران ، تبع هان سين ملك الأرانب أسفل النهر.
“إلى أين يذهب هذا الأرنب؟ ” تسائل هان سين.
في اتجاه مجرى النهر ، أصبح تدفق المياه أكثر تقلبًا. النفق الذي مروا خلاله كان مخصصًا فقط لمرور هذه المياه. مع تناثر الدفق ، كانت كل الصخور المحيطة مبللة. لم يكن هناك مكان ينزل فيه الأرنب ، وفي النهاية ، حتى هذا النفق كان له فروع مختلفة واماكن مختلفة من الأنفاق ليتبعها. هذه الشبكة المعقدة من الكهوف لم تكن على الإطلاق ما كان يتوقعه هان سين.
تباطأ الأرنب أثناء تمايله على طول النهر ، وبدا أنه يقرر أي طريق يسلك بعد ذلك. عندما قرر ، تحركت قدماه لتدحرج الدرع على شكل كرة في الاتجاه الذي يريد أن يطفو فيه.
تبع هان سين الأرنب عبر هذه الأنفاق لمدة ساعتين ، حتى سمع صوت ماء أعلى.
فجأة ، اختفى ملك الأرانب عن عينيه.
وكان ذلك عندما أدرك هان سين أن ملك الأرانب قد غرق في شلال.
عندما رأى هان سين ملك الأرانب بعد ذلك ، صاحب المشهد العديد من أصوات الرش. بعد أن نزل ملك الأرانب من الشلال إلى بحيرة جوفية ، ضرب تنين مائي فضي الحجم لأعلى. كان يحاول قتل ملك الأرانب.
بدا الأمر كما لو أن ملك الأرانب سيؤكل بسهولة نسبية. لكنه تمكن من ركل نفسه من على جدار منحدر والقفز عبر ثعبان الماء.
استدار التنين واستمر في مطاردة الأرنب ، لكن التنين المائي كان لديه سلاسل سوداء تقيد ذراعيه . دفعت السلاسل بسرعة التنين إلى التوقف ، وسمحت لملك الأرانب بالوصول إلى بر الأمان.
بووووم!
سقط جسد التنين المائي ، مما تسبب في موجات ارتفاعها عشرة أمتار.
كان ملك الأرانب لا يزال في الماء ، لكنه لم يعد في خطر. كان التنين المائي لا يزال مقيدًا بالسلاسل ، ولم يكن قادرًا على ملاحقة الملك الفروي.
استمر الأرنب ، الذي كان لا يزال في درعه وخاضعًا لقوة الأمواج ، في السير في اتجاه مجرى النهر.
تم تجميد هان سين ، معترفًا بالقوة التي يمتلكها التنين . لقد كان قوي مثل المخلوق الفائق .

الفصل 973 – حفرة الأرنب لم يعد الأرنب مسموما. بعد أن ابتعد عنه ، ركض الأرنب فيما بدا أنه سعيد . لم يكن خائفًا من هان سين ، ولم يتصرف مثل أي مخلوق رآه من قبل. طبخ المزيد من اللحم وأعطى بعضًا منه للأرنب. من الواضح أن المخلوق لم يكن حكيمًا جدًا. لم يتعلم الدرس بعد آخر قطعة طعام أعطاها له . دون أدنى قلق بشأن ما إذا كانت قد تسممت أم لا ، التهمها الأرنب. لم يكن الأرنب عدوانيًا ، وأدرك هان سين أنه ربما بالغ في تقدير رغبته في السرقة. لن يحاول أخذ أي شيء كان هان سين يتعامل معه. بمجرد امتلاء بطنه ، هرب الأرنب. لا يزال هان سين يشعر بالفضول بشأن طبيعته ، وقد حاول متابعته. بغض النظر عن القدرات التي يمتلكها ، كان الأرنب مخلوقًا عادي ، كان هان سين متأكدًا من ذلك. بينما كان يتبع المخلوق ، لم يبدو أن الأرنب على دراية به. في النهاية ، وصل إلى الوادي الذي كانت تسكنه أرانب أخرى ودخل جحرًا. بدون أدنى شك ، افترض هان سين أن الجحر كان حفرة الأرانب. كانت حفرة الأرانب كبيرة إلى حد ما ، بل كانت كبيرة بما يكفي لكي يتبع هان سين الأرنب في الداخل. دفع هان سين بعيدا الشجيرات التي غطت مدخلها وتسلق إلى الداخل. بعد المدخل بقليل ، توسع النفق أكثر وأصبح واسعًا جدًا. تم نحت كل الجوانب من الصخور بدلاً من الأرض السائبة. إلى الأمام ، تم فتح النفق الي مساحة أوسع. وعند وصوله إلى هناك ، لاحظ أنه تكوين طبيعي. كان كهفًا جميلًا مخفيًا تحت الأرض. سارع هان سين إلى الداخل وراقب المنطقة. من ذلك الجيب الجوفي ، كان هناك العديد من المسارات المتفرعة. وفي ذلك المكان كان هناك العديد من الأرانب الأخرى أيضًا. لم يتوقف ملك الأرانب في ذلك الكهف ، ومر عبر مجموعة متنوعة من الممرات المختلفة. كان على هان سين الإسراع في سعيه وراءه ، خوفًا من فقدان المخلوق. بعد فترة ، وصلوا إلى نهر تحت الأرض. شرب العديد من الأرانب الماء من الجدول ، مما دفع هان سين إلى الاعتقاد بأن هذا هو ما جاء ليفعله ملك الأرانب أيضًا. لكن بدلاً من ذلك ، قفز ملك الأرانب في الماء. سمح له الدرع بأن يطفو فوق النهر المتدفق ، واستسلم الأرنب لسحب التيار اللطيف.. باستخدام طيران ، تبع هان سين ملك الأرانب أسفل النهر. “إلى أين يذهب هذا الأرنب؟ ” تسائل هان سين. في اتجاه مجرى النهر ، أصبح تدفق المياه أكثر تقلبًا. النفق الذي مروا خلاله كان مخصصًا فقط لمرور هذه المياه. مع تناثر الدفق ، كانت كل الصخور المحيطة مبللة. لم يكن هناك مكان ينزل فيه الأرنب ، وفي النهاية ، حتى هذا النفق كان له فروع مختلفة واماكن مختلفة من الأنفاق ليتبعها. هذه الشبكة المعقدة من الكهوف لم تكن على الإطلاق ما كان يتوقعه هان سين. تباطأ الأرنب أثناء تمايله على طول النهر ، وبدا أنه يقرر أي طريق يسلك بعد ذلك. عندما قرر ، تحركت قدماه لتدحرج الدرع على شكل كرة في الاتجاه الذي يريد أن يطفو فيه. تبع هان سين الأرنب عبر هذه الأنفاق لمدة ساعتين ، حتى سمع صوت ماء أعلى. فجأة ، اختفى ملك الأرانب عن عينيه. وكان ذلك عندما أدرك هان سين أن ملك الأرانب قد غرق في شلال. عندما رأى هان سين ملك الأرانب بعد ذلك ، صاحب المشهد العديد من أصوات الرش. بعد أن نزل ملك الأرانب من الشلال إلى بحيرة جوفية ، ضرب تنين مائي فضي الحجم لأعلى. كان يحاول قتل ملك الأرانب. بدا الأمر كما لو أن ملك الأرانب سيؤكل بسهولة نسبية. لكنه تمكن من ركل نفسه من على جدار منحدر والقفز عبر ثعبان الماء. استدار التنين واستمر في مطاردة الأرنب ، لكن التنين المائي كان لديه سلاسل سوداء تقيد ذراعيه . دفعت السلاسل بسرعة التنين إلى التوقف ، وسمحت لملك الأرانب بالوصول إلى بر الأمان. بووووم! سقط جسد التنين المائي ، مما تسبب في موجات ارتفاعها عشرة أمتار. كان ملك الأرانب لا يزال في الماء ، لكنه لم يعد في خطر. كان التنين المائي لا يزال مقيدًا بالسلاسل ، ولم يكن قادرًا على ملاحقة الملك الفروي. استمر الأرنب ، الذي كان لا يزال في درعه وخاضعًا لقوة الأمواج ، في السير في اتجاه مجرى النهر. تم تجميد هان سين ، معترفًا بالقوة التي يمتلكها التنين . لقد كان قوي مثل المخلوق الفائق .

ومع ذلك ، كان السؤال الأكبر الذي يدور في ذهنه هو كيف تمكن شخص ما من ربط مثل هذا الوحش الشرس تحت الأرض.  وعلاوة على ذلك ، لماذا قد يفعل هذا؟
“هل كان إنسان من فعل هذا؟ أم أنها روح؟ ” لم تبدو السلاسل كما لو كانت من صنع البشر ، ولكن في النهاية ، لم يكن هان سين متأكدًا.
بعد فحص أخير سريع للتنين المائي ، عاد هان سين إلى اتباع الأرنب قبل أن يفقده. لحسن الحظ ، كان المخلوق جسديًا بحتًا. إذا لم يكن الأمر كذلك ، لكان قد تم قتل هان سين والأرنب.
في النهاية ، بدأ النهر في التباطؤ ، وكان هذا عندما نزل الأرنب من التيار. قفز من الماء.
الآن ، تبع ملك الأرانب الصخور. ولم يمضي وقت طويل حتى وصل إلى منطقة أخرى. كان كهف. لم يضيع هان سين أي وقت ، لذا طار إلى الكهف الحجري الذي جاء إليه الأرنب. كان عمق الكهف بضعة أمتار فقط ، وصُدم هان سين عندما رأى ما بداخله.
لم يكن الكهف في الواقع كهفًا. لقد تم بناؤه يدويًا ، مثل غرفة. الشيء الوحيد الطبيعي في هذا المكان هو المدخل.
بدا الأمر كما لو أن المنظر الطبيعي قد تغير منذ بناء هذه الغرفة ، وتصدع المدخل.
كانت الغرفة كبيرة نوعًا ما ، أي ما يعادل حجم ستين غرفة معيشة. كانت شجرة برقوق تقف في المنتصف ، وكان ارتفاعها أربعة أمتار. امتدت لتملئ سقف الغرفة.
الغريب ، كان هناك فاكهة على أغصانها ، ولكن لا أزهار مزهرة. كانت الثمار بحجم البيضة تقريبًا ، وكانت ذات لون أرجواني وأحمر.
 ………………………………………….
المرة الاولي في كهف وجد شلال وجثة انسان , المرة الثانية وجد بحيرة وانسان متجمد اصبح جثة بعدها , هذه المرة وجد نهر وشلال وبحيرة وشجرة جينية غريبة فأي جثة سيجدها هذه المرة ؟؟

ومع ذلك ، كان السؤال الأكبر الذي يدور في ذهنه هو كيف تمكن شخص ما من ربط مثل هذا الوحش الشرس تحت الأرض.  وعلاوة على ذلك ، لماذا قد يفعل هذا؟ “هل كان إنسان من فعل هذا؟ أم أنها روح؟ ” لم تبدو السلاسل كما لو كانت من صنع البشر ، ولكن في النهاية ، لم يكن هان سين متأكدًا. بعد فحص أخير سريع للتنين المائي ، عاد هان سين إلى اتباع الأرنب قبل أن يفقده. لحسن الحظ ، كان المخلوق جسديًا بحتًا. إذا لم يكن الأمر كذلك ، لكان قد تم قتل هان سين والأرنب. في النهاية ، بدأ النهر في التباطؤ ، وكان هذا عندما نزل الأرنب من التيار. قفز من الماء. الآن ، تبع ملك الأرانب الصخور. ولم يمضي وقت طويل حتى وصل إلى منطقة أخرى. كان كهف. لم يضيع هان سين أي وقت ، لذا طار إلى الكهف الحجري الذي جاء إليه الأرنب. كان عمق الكهف بضعة أمتار فقط ، وصُدم هان سين عندما رأى ما بداخله. لم يكن الكهف في الواقع كهفًا. لقد تم بناؤه يدويًا ، مثل غرفة. الشيء الوحيد الطبيعي في هذا المكان هو المدخل. بدا الأمر كما لو أن المنظر الطبيعي قد تغير منذ بناء هذه الغرفة ، وتصدع المدخل. كانت الغرفة كبيرة نوعًا ما ، أي ما يعادل حجم ستين غرفة معيشة. كانت شجرة برقوق تقف في المنتصف ، وكان ارتفاعها أربعة أمتار. امتدت لتملئ سقف الغرفة. الغريب ، كان هناك فاكهة على أغصانها ، ولكن لا أزهار مزهرة. كانت الثمار بحجم البيضة تقريبًا ، وكانت ذات لون أرجواني وأحمر.  …………………………………………. المرة الاولي في كهف وجد شلال وجثة انسان , المرة الثانية وجد بحيرة وانسان متجمد اصبح جثة بعدها , هذه المرة وجد نهر وشلال وبحيرة وشجرة جينية غريبة فأي جثة سيجدها هذه المرة ؟؟

الفصل 973 – حفرة الأرنب لم يعد الأرنب مسموما. بعد أن ابتعد عنه ، ركض الأرنب فيما بدا أنه سعيد . لم يكن خائفًا من هان سين ، ولم يتصرف مثل أي مخلوق رآه من قبل. طبخ المزيد من اللحم وأعطى بعضًا منه للأرنب. من الواضح أن المخلوق لم يكن حكيمًا جدًا. لم يتعلم الدرس بعد آخر قطعة طعام أعطاها له . دون أدنى قلق بشأن ما إذا كانت قد تسممت أم لا ، التهمها الأرنب. لم يكن الأرنب عدوانيًا ، وأدرك هان سين أنه ربما بالغ في تقدير رغبته في السرقة. لن يحاول أخذ أي شيء كان هان سين يتعامل معه. بمجرد امتلاء بطنه ، هرب الأرنب. لا يزال هان سين يشعر بالفضول بشأن طبيعته ، وقد حاول متابعته. بغض النظر عن القدرات التي يمتلكها ، كان الأرنب مخلوقًا عادي ، كان هان سين متأكدًا من ذلك. بينما كان يتبع المخلوق ، لم يبدو أن الأرنب على دراية به. في النهاية ، وصل إلى الوادي الذي كانت تسكنه أرانب أخرى ودخل جحرًا. بدون أدنى شك ، افترض هان سين أن الجحر كان حفرة الأرانب. كانت حفرة الأرانب كبيرة إلى حد ما ، بل كانت كبيرة بما يكفي لكي يتبع هان سين الأرنب في الداخل. دفع هان سين بعيدا الشجيرات التي غطت مدخلها وتسلق إلى الداخل. بعد المدخل بقليل ، توسع النفق أكثر وأصبح واسعًا جدًا. تم نحت كل الجوانب من الصخور بدلاً من الأرض السائبة. إلى الأمام ، تم فتح النفق الي مساحة أوسع. وعند وصوله إلى هناك ، لاحظ أنه تكوين طبيعي. كان كهفًا جميلًا مخفيًا تحت الأرض. سارع هان سين إلى الداخل وراقب المنطقة. من ذلك الجيب الجوفي ، كان هناك العديد من المسارات المتفرعة. وفي ذلك المكان كان هناك العديد من الأرانب الأخرى أيضًا. لم يتوقف ملك الأرانب في ذلك الكهف ، ومر عبر مجموعة متنوعة من الممرات المختلفة. كان على هان سين الإسراع في سعيه وراءه ، خوفًا من فقدان المخلوق. بعد فترة ، وصلوا إلى نهر تحت الأرض. شرب العديد من الأرانب الماء من الجدول ، مما دفع هان سين إلى الاعتقاد بأن هذا هو ما جاء ليفعله ملك الأرانب أيضًا. لكن بدلاً من ذلك ، قفز ملك الأرانب في الماء. سمح له الدرع بأن يطفو فوق النهر المتدفق ، واستسلم الأرنب لسحب التيار اللطيف.. باستخدام طيران ، تبع هان سين ملك الأرانب أسفل النهر. “إلى أين يذهب هذا الأرنب؟ ” تسائل هان سين. في اتجاه مجرى النهر ، أصبح تدفق المياه أكثر تقلبًا. النفق الذي مروا خلاله كان مخصصًا فقط لمرور هذه المياه. مع تناثر الدفق ، كانت كل الصخور المحيطة مبللة. لم يكن هناك مكان ينزل فيه الأرنب ، وفي النهاية ، حتى هذا النفق كان له فروع مختلفة واماكن مختلفة من الأنفاق ليتبعها. هذه الشبكة المعقدة من الكهوف لم تكن على الإطلاق ما كان يتوقعه هان سين. تباطأ الأرنب أثناء تمايله على طول النهر ، وبدا أنه يقرر أي طريق يسلك بعد ذلك. عندما قرر ، تحركت قدماه لتدحرج الدرع على شكل كرة في الاتجاه الذي يريد أن يطفو فيه. تبع هان سين الأرنب عبر هذه الأنفاق لمدة ساعتين ، حتى سمع صوت ماء أعلى. فجأة ، اختفى ملك الأرانب عن عينيه. وكان ذلك عندما أدرك هان سين أن ملك الأرانب قد غرق في شلال. عندما رأى هان سين ملك الأرانب بعد ذلك ، صاحب المشهد العديد من أصوات الرش. بعد أن نزل ملك الأرانب من الشلال إلى بحيرة جوفية ، ضرب تنين مائي فضي الحجم لأعلى. كان يحاول قتل ملك الأرانب. بدا الأمر كما لو أن ملك الأرانب سيؤكل بسهولة نسبية. لكنه تمكن من ركل نفسه من على جدار منحدر والقفز عبر ثعبان الماء. استدار التنين واستمر في مطاردة الأرنب ، لكن التنين المائي كان لديه سلاسل سوداء تقيد ذراعيه . دفعت السلاسل بسرعة التنين إلى التوقف ، وسمحت لملك الأرانب بالوصول إلى بر الأمان. بووووم! سقط جسد التنين المائي ، مما تسبب في موجات ارتفاعها عشرة أمتار. كان ملك الأرانب لا يزال في الماء ، لكنه لم يعد في خطر. كان التنين المائي لا يزال مقيدًا بالسلاسل ، ولم يكن قادرًا على ملاحقة الملك الفروي. استمر الأرنب ، الذي كان لا يزال في درعه وخاضعًا لقوة الأمواج ، في السير في اتجاه مجرى النهر. تم تجميد هان سين ، معترفًا بالقوة التي يمتلكها التنين . لقد كان قوي مثل المخلوق الفائق .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط