نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Super God Gene 978

الفصل 978: تنين أكوا الأبيض يتحرر

الفصل 978: تنين أكوا الأبيض يتحرر

الفصل 978: تنين أكوا الأبيض يتحرر
تسبب غضب التنين في حدوث اضطراب في المياه ، مما جعل هان سين يصارع للبقاء في مساره. في الوقت الحالي ، كان يحاول الغوص نحو الصخور التي كانت ترتكز عليها سلاسل التنين.
بعد الغوص إلى عمق مائة متر ، لم يستطع رؤية قاع البحيرة ، لكنه رأى إلى أين تقود السلاسل.
كانت السلاسل هناك ، مثبتة بعمق في جدار البحيرة. كان هذا مخيبا للآمال قليلا بالنسبة له.
توقع هان سين أن يكون هناك قفل بسيط يمكنه كسره ، ولكن ربما خلف الجدار ، سيكون هناك شيء آخر.
مع وجود  تايا في متناول اليد ، بدأ هان سين في ضرب الحجر. لكن الصخرة كانت صعبة ، وكان من الصعب عليه إحراز تقدم سريع.
بعد فترة من محاولة الاختراق ، قرر الاستسلام. لم يترك طعن السيف في الصخرة سوى علامات ضوئية على سطحه.
لقد أصيب بخيبة أمل كبيرة. لذلك ، هذه المرة ، قرر أن يحاول قطع السلسلة نفسها. لكن حتى في ذلك الوقت ، لم يكن بإمكان  تايا سوى ترك خدوش خفيفة. ومع ذلك ، أعطاه هذا فكرة. كانت السلسلة سميكة مثل الذراع ، وإذا قطعها عدة مرات ، فمن المؤكد أنها ستكسر.
بكل قوته ، ضرب هان سين السلسلة بأفضل ما يستطيع.
شعر التنين ، كما لو كان شخصًا ما يقضم سلاسله من الأسفل ، بدا غاضبًا عندما تعامل مع ياكشا.
“بالتأكيد لا يمكن أن يكون ياكشا هو من حبسه هنا في الأسفل. ايمكن؟” على الرغم من أن ياكشا لم يكن يبدو قويًا مثل التنين ، إلا أنه بدا كما لو كان يصبح أقوى طوال الوقت. كان الأمر كما لو كان لا يزال في طور الشفاء.
“أريد أن أكون سريعًا. إذا انتهى الأمر بأن تصبح ياكشا أقوى من التنين ، لن يكون لدي اي أمل في النجاة “. واصل هان سين الضرب بسيفه مثل المجنون.
كاتشا!
قام هان سين بقطعها ألف مرة في المجموع. وفي الضربة الألف ، تم كسر حلقة في السلسلة. عندما سحب التنين مرة أخرى ، تحطمت الحلقة.
دون انتظار ، سبح هان سين نحو سلسلة أخرى وبدأ العملية من جديد. كان هناك ستة سلاسل في المجموع ، لذلك بدا الأمر كما لو أنه سيضطر إلى كسرها جميعًا.
إذا كانوا يكرهون بعضهم البعض بقدر ما يبدون ، يمكن أن يسمح هان سين للاثنين بالتخلص من بعضهم أثناء هروبه .
بدأ التنين ، بعد أن شعر بكسر إحدى سلاسله ، في السحب بقوة أكبر من أي وقت مضى.
“تشبث! ابطئ! أنا أخرجك ، أليس كذلك؟ ” قام هان سين بضرب سيفه بشكل مجنون قدر استطاعته.
بعد المزيد من العمل الشاق ، تم قطع السلسلة الثانية.
ألقى هان سين نظرة على  تايا ليرى كيف كانت حدته على ما يرام. كان السيف حادًا كما كان دائمًا ، مما أثار دهشته وسروره وراحته . لم يتم كسره باي شكل .
“إذا لم يضعف هذا السيف بضربه على الصخور وسلاسل معدنية مثل هذه ، فكيف تم كسره في الأصل في المقدسات؟ ” فكر هان سين في رعب .
بينما كان هان سين يعمل علي السلسلة الرابعة ، كانت إثارة التنين تمر عبر السقف. استمر في سحب السلسلتين الأخيرتين ، لكنه مع ذلك لم يستطع تحرير نفسه .
عندما قطع هان سين السلسلتين الأخيرتين ، زأر التنين وقفز من الماء. كان أداؤها مذهلاً ومخيفًا للغاية.
سبح هان سين إلى السطح ، وعندما خرج رأسه ، كان الكهف بأكمله يهتز.
القتال بين الاثنين بدأ بانهيار الكهف.
“ياكشا يزداد قوة مرة أخرى “. لم يجرؤ هان سين على البقاء ومشاهدة قتالهم.
أي من الاثنين سيفوز في هذه المعركة يعني القليل بالنسبة له . من المرجح أن يُقتل على يد أي منهم ، إذا لم يكن اهتمامهم ثابت حاليًا على بعضهم البعض.
وأيضًا ، إذا سقط الكهف فوقه ، فلن يكون مستعدًا للبقاء ويدفن بجانبهم . لذا ، أقلع بطيران ، متتبعًا الطريق الذي سلكه عندما اتبع الأرنب.
سمع دوي انفجارات قادمة من الخلف ، كانت مدوية لدرجة أنها أصابت أذنيه. ولكن بعد السفر لفترة ، بدأت الضوضاء تتلاشى ، وبدأ يدرك أنه قد ضاع.
كان هناك العديد من الطرق المختلفة للذهاب ، وكلها بدت متشابهة جدًا. لقد نسي بالضبط ألمنعطفات التي اتخذها.
“المنبع ، أليس كذلك؟ علي فقط الذهاب إلى المنبع ، يجب أن يعيدني ذلك إلى السطح “. واصل هان سين الانزلاق على طول النهر في مسار تصاعدي. بقدر ما بدت هذه الفكرة جيدة ، فقد كان متأكدًا من أنه لم ينزل بالطريقة التي كان يخرج بها حاليًا.
هان سين ، بعد فترة من الطيران المستمر ، لم يسمع أي شيء يأتي من الخلف الآن. لكنه كان يصعد النهر لبعض الوقت ، ولم يرَ أرنبًا واحدًا بعد.
“قد لا أتمكن من الخروج ، ولكن على الأقل لن يكون ياكشا قادرًا على العثور علي “. أخفى هان سين قوة حياته وواصل محاولته للهروب.
سافر هان سين لفترة طويلة ، وفي النهاية أصبح النهر أوسع بكثير. لقد مرت فترة منذ آخر مرة رأى فيها منعطفًا ، لذلك اعتقد أن الوقت قد فات علي العودة. قرر الاستمرار.
بعد خمسين ميلاً من السفر تحت الأرض ، اتسع النهر حتى بدا وكأنه محيط. لم تكن هناك نهاية في الأفق ، وكل ما ملأ رؤيته ظلمة وتموج الماء اللطيف. كان الأمر كما لو أنه اكتشف بحرًا تحت الأرض.
بووووم!
قفز وحش عملاق من ذلك المحيط ، وخلق موجات هائلة . رأى هان سين أنه يبدو وكانه يقف على حافة منحدر.
لقد تجمد في ما رآه بعد ذلك – كان هناك المزيد منهم. ظهرت مجموعة متنوعة من المخلوقات العملاقة من ذلك البحر ، ووجد نفسه يشعر وكأنه نملة.

الفصل 978: تنين أكوا الأبيض يتحرر تسبب غضب التنين في حدوث اضطراب في المياه ، مما جعل هان سين يصارع للبقاء في مساره. في الوقت الحالي ، كان يحاول الغوص نحو الصخور التي كانت ترتكز عليها سلاسل التنين. بعد الغوص إلى عمق مائة متر ، لم يستطع رؤية قاع البحيرة ، لكنه رأى إلى أين تقود السلاسل. كانت السلاسل هناك ، مثبتة بعمق في جدار البحيرة. كان هذا مخيبا للآمال قليلا بالنسبة له. توقع هان سين أن يكون هناك قفل بسيط يمكنه كسره ، ولكن ربما خلف الجدار ، سيكون هناك شيء آخر. مع وجود  تايا في متناول اليد ، بدأ هان سين في ضرب الحجر. لكن الصخرة كانت صعبة ، وكان من الصعب عليه إحراز تقدم سريع. بعد فترة من محاولة الاختراق ، قرر الاستسلام. لم يترك طعن السيف في الصخرة سوى علامات ضوئية على سطحه. لقد أصيب بخيبة أمل كبيرة. لذلك ، هذه المرة ، قرر أن يحاول قطع السلسلة نفسها. لكن حتى في ذلك الوقت ، لم يكن بإمكان  تايا سوى ترك خدوش خفيفة. ومع ذلك ، أعطاه هذا فكرة. كانت السلسلة سميكة مثل الذراع ، وإذا قطعها عدة مرات ، فمن المؤكد أنها ستكسر. بكل قوته ، ضرب هان سين السلسلة بأفضل ما يستطيع. شعر التنين ، كما لو كان شخصًا ما يقضم سلاسله من الأسفل ، بدا غاضبًا عندما تعامل مع ياكشا. “بالتأكيد لا يمكن أن يكون ياكشا هو من حبسه هنا في الأسفل. ايمكن؟” على الرغم من أن ياكشا لم يكن يبدو قويًا مثل التنين ، إلا أنه بدا كما لو كان يصبح أقوى طوال الوقت. كان الأمر كما لو كان لا يزال في طور الشفاء. “أريد أن أكون سريعًا. إذا انتهى الأمر بأن تصبح ياكشا أقوى من التنين ، لن يكون لدي اي أمل في النجاة “. واصل هان سين الضرب بسيفه مثل المجنون. كاتشا! قام هان سين بقطعها ألف مرة في المجموع. وفي الضربة الألف ، تم كسر حلقة في السلسلة. عندما سحب التنين مرة أخرى ، تحطمت الحلقة. دون انتظار ، سبح هان سين نحو سلسلة أخرى وبدأ العملية من جديد. كان هناك ستة سلاسل في المجموع ، لذلك بدا الأمر كما لو أنه سيضطر إلى كسرها جميعًا. إذا كانوا يكرهون بعضهم البعض بقدر ما يبدون ، يمكن أن يسمح هان سين للاثنين بالتخلص من بعضهم أثناء هروبه . بدأ التنين ، بعد أن شعر بكسر إحدى سلاسله ، في السحب بقوة أكبر من أي وقت مضى. “تشبث! ابطئ! أنا أخرجك ، أليس كذلك؟ ” قام هان سين بضرب سيفه بشكل مجنون قدر استطاعته. بعد المزيد من العمل الشاق ، تم قطع السلسلة الثانية. ألقى هان سين نظرة على  تايا ليرى كيف كانت حدته على ما يرام. كان السيف حادًا كما كان دائمًا ، مما أثار دهشته وسروره وراحته . لم يتم كسره باي شكل . “إذا لم يضعف هذا السيف بضربه على الصخور وسلاسل معدنية مثل هذه ، فكيف تم كسره في الأصل في المقدسات؟ ” فكر هان سين في رعب . بينما كان هان سين يعمل علي السلسلة الرابعة ، كانت إثارة التنين تمر عبر السقف. استمر في سحب السلسلتين الأخيرتين ، لكنه مع ذلك لم يستطع تحرير نفسه . عندما قطع هان سين السلسلتين الأخيرتين ، زأر التنين وقفز من الماء. كان أداؤها مذهلاً ومخيفًا للغاية. سبح هان سين إلى السطح ، وعندما خرج رأسه ، كان الكهف بأكمله يهتز. القتال بين الاثنين بدأ بانهيار الكهف. “ياكشا يزداد قوة مرة أخرى “. لم يجرؤ هان سين على البقاء ومشاهدة قتالهم. أي من الاثنين سيفوز في هذه المعركة يعني القليل بالنسبة له . من المرجح أن يُقتل على يد أي منهم ، إذا لم يكن اهتمامهم ثابت حاليًا على بعضهم البعض. وأيضًا ، إذا سقط الكهف فوقه ، فلن يكون مستعدًا للبقاء ويدفن بجانبهم . لذا ، أقلع بطيران ، متتبعًا الطريق الذي سلكه عندما اتبع الأرنب. سمع دوي انفجارات قادمة من الخلف ، كانت مدوية لدرجة أنها أصابت أذنيه. ولكن بعد السفر لفترة ، بدأت الضوضاء تتلاشى ، وبدأ يدرك أنه قد ضاع. كان هناك العديد من الطرق المختلفة للذهاب ، وكلها بدت متشابهة جدًا. لقد نسي بالضبط ألمنعطفات التي اتخذها. “المنبع ، أليس كذلك؟ علي فقط الذهاب إلى المنبع ، يجب أن يعيدني ذلك إلى السطح “. واصل هان سين الانزلاق على طول النهر في مسار تصاعدي. بقدر ما بدت هذه الفكرة جيدة ، فقد كان متأكدًا من أنه لم ينزل بالطريقة التي كان يخرج بها حاليًا. هان سين ، بعد فترة من الطيران المستمر ، لم يسمع أي شيء يأتي من الخلف الآن. لكنه كان يصعد النهر لبعض الوقت ، ولم يرَ أرنبًا واحدًا بعد. “قد لا أتمكن من الخروج ، ولكن على الأقل لن يكون ياكشا قادرًا على العثور علي “. أخفى هان سين قوة حياته وواصل محاولته للهروب. سافر هان سين لفترة طويلة ، وفي النهاية أصبح النهر أوسع بكثير. لقد مرت فترة منذ آخر مرة رأى فيها منعطفًا ، لذلك اعتقد أن الوقت قد فات علي العودة. قرر الاستمرار. بعد خمسين ميلاً من السفر تحت الأرض ، اتسع النهر حتى بدا وكأنه محيط. لم تكن هناك نهاية في الأفق ، وكل ما ملأ رؤيته ظلمة وتموج الماء اللطيف. كان الأمر كما لو أنه اكتشف بحرًا تحت الأرض. بووووم! قفز وحش عملاق من ذلك المحيط ، وخلق موجات هائلة . رأى هان سين أنه يبدو وكانه يقف على حافة منحدر. لقد تجمد في ما رآه بعد ذلك – كان هناك المزيد منهم. ظهرت مجموعة متنوعة من المخلوقات العملاقة من ذلك البحر ، ووجد نفسه يشعر وكأنه نملة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط