نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Super God Gene 992

الفصل 992: مقياس التنين العكسي

الفصل 992: مقياس التنين العكسي

الفصل 992: مقياس التنين العكسي
خفق قلب الملكة مومنت في صدرها وهي تراقب باوير وهي تضرب الأرض بالحلقة في لعب أطفال بسعادة . كانت ترغب في انتزاعها مرة أخرى.
ولكن إذا أبدت أي اهتمام بالحلقة ، فقد عرفت أن هان سين سيأخذها منها إلى الأبد.
واصلت باوير اللعب بها ، وأملت مومنت كوين أن تفقد اهتمامها بها قريبًا.
بينما كانت باوير تتأرجح ذراعيها ، مع قبضتها التي تقبض على الحلقة ، بدا الأمر كما لو كانت ستفلت من قبضتها ، في أي لحظة.
“باوير ، هذا ملك الموتى. لا يجب أن تفعلي ذلك “. كان هان سين خائف من أن ينتهي بها الأمر بأكل الخاتم.
كانت باوير أقوى من أي شخص يعرفه ، ولكن على مستوى معين ، كانت لا تزال طفلة. لا يزال يشعر بأنه مضطر لأن يكون حذر كما ينبغي لأي والد عاقل.
عندما سمعته الملكة مومنت يتحدث ، كانت تأمل أن يخبرها هان سين أن تتخلص من الخاتم.
كانت تعلم أنه لا يزال يتعين عليها التصرف بشكل رائع وعدم إبداء أي اهتمام ، لذلك تراجعت لفترة من الوقت وشاهدت باوير .
ولكن بعد ذلك ، توقف باوير عن العبث وجلست هناك. عبثت بالحلقة بين أصابعها الصغيرة السمينة . بدا الأمر كما لو كانت تفكر بالفعل فيما إذا كان عليها الاحتفاظ بها أو التخلص منها.
فجأة رفعت يدها كأنها تستعد لرميها .
عاد فرح وإثارة الملكة مومنت على الفور ، وفي قلبها ، بدأت بالصراخ ، “ارميها! نعم ، ارميها! “
رفعت يد باوير الحلقة … وتوقفت. لم ترمها ، وأشار وجه الطفل المعوج إلى أنها لا تزال تفكر بعمق في الاحتفاظ بالحلقة أم لا.
تحول وجه الملكة مومينت معتم مرة أخرى. قريباً ، سيجد هان سين المقياس. وعندما يفعل ، كانت فرصتها في الحصول على هذا الخاتم لنفسها ستنتهي أيضًا.
ولكن بعد ذلك ، سحبت باوير ذراعها المرفوعة للخلف ، وكأنها سترمي الخاتم أخيرًا.
كانت الملكة مومينت متحمسة . لكن العواطف المتدحرجة لم تظهر أي علامة على التباطؤ ، حيث سقطت ذراع باوير مع بقاء الخاتم في حوزتها. كان عقل الملكة مومنت غاضبًا ، صارخًا ، “فقط افعلها! “
أخيرًا ، توصل باوير إلى قرار. بدا وجهها جادًا ، وبدت أنها مستعدة لرميها في اتجاه الملكة مومنت.
“نعم هذا هو. تعال الي يا صغيري . هيا.” فتحت الملكة مومنت ذراعيها ، كما لو كانت تشير إلى أنها يجب أن ترميها حقًا في طريقها ، وتستعد للقبض عليه.
على الرغم من ذلك ، فقد سقط وجه باوير فرحة مثل الأطفال. كانت جادة ، مثل لاعبة بيسبول ، تستعد لرمي الكرة .
برؤية باوير على استعداد للرمي ، فتحت يد الملكة مومنت على مصراعيها. انطلقت ذراع الطفل إلى الأمام لكن … لم تترك قبضتها من علي الحلقة .
ابتسم باوير للملكة مومينت مثل شيطان صغير. وقفت والخاتم في يديها بقوة ، وهرعت إلى هان سين.
صعدت باوير فوق ظهر هان سين وفرضت الخاتم عليه.
قبل هان سين الخاتم وابتسم في الملكة مومنت.
أدركت الملكة مومنت ، بعد رؤية ابتساماتهم الشريرة ، أنها تعرضت للخداع.
يجب أن يكون هان سين قد عرف أن هناك شيئًا مميزًا في الخاتم منذ وقت طويل. لاختبار إخلاصها ، وما إذا كان الخاتم عنصرًا جديرًا بأخذه أم لا ، قام بخداعها.
“اللعنة! مثل الاب يكون الابن! ” كان عقل الملكة مومنت بمثابة جحيم من الكراهية المستعرة ، خاصةً عندما أدركت أن طفلًا خدعها.
اخذ هان سين الحلقة. لم يكن يعرف أي فائدة لها ، إن وجدت ، ولكن إذا أرادت الملكة مومنت ذلك بشدة ، فلابد ان قيمتها ادني باي شكل من مقياس التنين .
لكن هان سين لم يقل أي شيء. تجاهل الملكة مومنت واستمر في البحث. رفع الدرع ورأى مقياس يشبه سمكة. كادت تشبه الصدفة.
“الأخ التنين ، أنت ميت جدًا ، أليس كذلك؟ هذا يعني أنك لن تحتاج إلى هذا ، أليس كذلك؟ لا تقلق ، أيها الهيكل العظمي ، سأستفيد منه جيدًا. اعدك. و من يعلم؟” قال هان سين للقشر الذابل ، وهو ينتزع المقياس من جذعه العظمي.

الفصل 992: مقياس التنين العكسي خفق قلب الملكة مومنت في صدرها وهي تراقب باوير وهي تضرب الأرض بالحلقة في لعب أطفال بسعادة . كانت ترغب في انتزاعها مرة أخرى. ولكن إذا أبدت أي اهتمام بالحلقة ، فقد عرفت أن هان سين سيأخذها منها إلى الأبد. واصلت باوير اللعب بها ، وأملت مومنت كوين أن تفقد اهتمامها بها قريبًا. بينما كانت باوير تتأرجح ذراعيها ، مع قبضتها التي تقبض على الحلقة ، بدا الأمر كما لو كانت ستفلت من قبضتها ، في أي لحظة. “باوير ، هذا ملك الموتى. لا يجب أن تفعلي ذلك “. كان هان سين خائف من أن ينتهي بها الأمر بأكل الخاتم. كانت باوير أقوى من أي شخص يعرفه ، ولكن على مستوى معين ، كانت لا تزال طفلة. لا يزال يشعر بأنه مضطر لأن يكون حذر كما ينبغي لأي والد عاقل. عندما سمعته الملكة مومنت يتحدث ، كانت تأمل أن يخبرها هان سين أن تتخلص من الخاتم. كانت تعلم أنه لا يزال يتعين عليها التصرف بشكل رائع وعدم إبداء أي اهتمام ، لذلك تراجعت لفترة من الوقت وشاهدت باوير . ولكن بعد ذلك ، توقف باوير عن العبث وجلست هناك. عبثت بالحلقة بين أصابعها الصغيرة السمينة . بدا الأمر كما لو كانت تفكر بالفعل فيما إذا كان عليها الاحتفاظ بها أو التخلص منها. فجأة رفعت يدها كأنها تستعد لرميها . عاد فرح وإثارة الملكة مومنت على الفور ، وفي قلبها ، بدأت بالصراخ ، “ارميها! نعم ، ارميها! “ رفعت يد باوير الحلقة … وتوقفت. لم ترمها ، وأشار وجه الطفل المعوج إلى أنها لا تزال تفكر بعمق في الاحتفاظ بالحلقة أم لا. تحول وجه الملكة مومينت معتم مرة أخرى. قريباً ، سيجد هان سين المقياس. وعندما يفعل ، كانت فرصتها في الحصول على هذا الخاتم لنفسها ستنتهي أيضًا. ولكن بعد ذلك ، سحبت باوير ذراعها المرفوعة للخلف ، وكأنها سترمي الخاتم أخيرًا. كانت الملكة مومينت متحمسة . لكن العواطف المتدحرجة لم تظهر أي علامة على التباطؤ ، حيث سقطت ذراع باوير مع بقاء الخاتم في حوزتها. كان عقل الملكة مومنت غاضبًا ، صارخًا ، “فقط افعلها! “ أخيرًا ، توصل باوير إلى قرار. بدا وجهها جادًا ، وبدت أنها مستعدة لرميها في اتجاه الملكة مومنت. “نعم هذا هو. تعال الي يا صغيري . هيا.” فتحت الملكة مومنت ذراعيها ، كما لو كانت تشير إلى أنها يجب أن ترميها حقًا في طريقها ، وتستعد للقبض عليه. على الرغم من ذلك ، فقد سقط وجه باوير فرحة مثل الأطفال. كانت جادة ، مثل لاعبة بيسبول ، تستعد لرمي الكرة . برؤية باوير على استعداد للرمي ، فتحت يد الملكة مومنت على مصراعيها. انطلقت ذراع الطفل إلى الأمام لكن … لم تترك قبضتها من علي الحلقة . ابتسم باوير للملكة مومينت مثل شيطان صغير. وقفت والخاتم في يديها بقوة ، وهرعت إلى هان سين. صعدت باوير فوق ظهر هان سين وفرضت الخاتم عليه. قبل هان سين الخاتم وابتسم في الملكة مومنت. أدركت الملكة مومنت ، بعد رؤية ابتساماتهم الشريرة ، أنها تعرضت للخداع. يجب أن يكون هان سين قد عرف أن هناك شيئًا مميزًا في الخاتم منذ وقت طويل. لاختبار إخلاصها ، وما إذا كان الخاتم عنصرًا جديرًا بأخذه أم لا ، قام بخداعها. “اللعنة! مثل الاب يكون الابن! ” كان عقل الملكة مومنت بمثابة جحيم من الكراهية المستعرة ، خاصةً عندما أدركت أن طفلًا خدعها. اخذ هان سين الحلقة. لم يكن يعرف أي فائدة لها ، إن وجدت ، ولكن إذا أرادت الملكة مومنت ذلك بشدة ، فلابد ان قيمتها ادني باي شكل من مقياس التنين . لكن هان سين لم يقل أي شيء. تجاهل الملكة مومنت واستمر في البحث. رفع الدرع ورأى مقياس يشبه سمكة. كادت تشبه الصدفة. “الأخ التنين ، أنت ميت جدًا ، أليس كذلك؟ هذا يعني أنك لن تحتاج إلى هذا ، أليس كذلك؟ لا تقلق ، أيها الهيكل العظمي ، سأستفيد منه جيدًا. اعدك. و من يعلم؟” قال هان سين للقشر الذابل ، وهو ينتزع المقياس من جذعه العظمي.

ربما كان ذلك بسبب جفاف الجسد ، لكنه لم يكن هناك مشاكل في أخذ المقياس.
عندما شعرت أصابعه بالمقياس ، كان ملمسه رائعًا. كان المقياس أبيض وشبه شفاف.
“مومينت ، هل هذا هو المقياس المعكوس الذي ذكرته؟ ” سأل هان سين.
“نعم ، “أجابت الملكة مومينت ببرود.
“هل هناك أي شيء آخر حول هذا المكان يستحق أخذه؟ ” سأل هان سين بنبرة من السخرية الطفيفة.
أرادت الملكة مومنت قتل هان سين. إذا لم يكن من أجل الحلقة ، لما عرف حتى بالمقياس .
“لا ، “قالت الملكة مومينت ببرود.
مات الملك التنين بسبب محاولته الصعود . لم يكن قبره أو مأواه ، لذلك كان من المحتمل أنها كانت تقول الحقيقة ولم يكن هناك شيء آخر يستحق أخذه.
العثور على الخاتم كان حظ جيد بما فيه الكفاية .
“حسنًا ، إذا لم يكن هناك شيء آخر لنا هنا ، فيجب أن نأخذ إجازتنا  “. ثم عاد هان سين بالطريقة التي جاء بها ، وأعاد الملكة مومينت الغاضبة إلى بحر الروح.
مع وجود باوير في المقدمة ، لم تستغرق رحلة العودة إلى المأوي وقتًا طويلاً. استراح هان سين في قاعته ، عبث بالحلقة والمقياس الذي استعاده.
“أرادت الملكة مومنت هذا الشيء بشدة. أتسائل ماذا يفعل بالضبط؟ لم يستطع هان سين تمييز ما جعل أيًا منهما مميزًا.
“حسنًا ، الكنز كنز. وإلى جانب ذلك ، كنت بحاجة إلى خاتم لسحب قوسي “. ثم وضع هان سين الخاتم على إصبعه.
لكن عندما ارتداه ، بدا أن الخاتم الأحمر ينبض بالحياة. توهج بتهديد ، واندفع صوت تنين يطفو في القاعة.

ربما كان ذلك بسبب جفاف الجسد ، لكنه لم يكن هناك مشاكل في أخذ المقياس. عندما شعرت أصابعه بالمقياس ، كان ملمسه رائعًا. كان المقياس أبيض وشبه شفاف. “مومينت ، هل هذا هو المقياس المعكوس الذي ذكرته؟ ” سأل هان سين. “نعم ، “أجابت الملكة مومينت ببرود. “هل هناك أي شيء آخر حول هذا المكان يستحق أخذه؟ ” سأل هان سين بنبرة من السخرية الطفيفة. أرادت الملكة مومنت قتل هان سين. إذا لم يكن من أجل الحلقة ، لما عرف حتى بالمقياس . “لا ، “قالت الملكة مومينت ببرود. مات الملك التنين بسبب محاولته الصعود . لم يكن قبره أو مأواه ، لذلك كان من المحتمل أنها كانت تقول الحقيقة ولم يكن هناك شيء آخر يستحق أخذه. العثور على الخاتم كان حظ جيد بما فيه الكفاية . “حسنًا ، إذا لم يكن هناك شيء آخر لنا هنا ، فيجب أن نأخذ إجازتنا  “. ثم عاد هان سين بالطريقة التي جاء بها ، وأعاد الملكة مومينت الغاضبة إلى بحر الروح. مع وجود باوير في المقدمة ، لم تستغرق رحلة العودة إلى المأوي وقتًا طويلاً. استراح هان سين في قاعته ، عبث بالحلقة والمقياس الذي استعاده. “أرادت الملكة مومنت هذا الشيء بشدة. أتسائل ماذا يفعل بالضبط؟ لم يستطع هان سين تمييز ما جعل أيًا منهما مميزًا. “حسنًا ، الكنز كنز. وإلى جانب ذلك ، كنت بحاجة إلى خاتم لسحب قوسي “. ثم وضع هان سين الخاتم على إصبعه. لكن عندما ارتداه ، بدا أن الخاتم الأحمر ينبض بالحياة. توهج بتهديد ، واندفع صوت تنين يطفو في القاعة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط