نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Super God Gene 1001

الفصل 1001: شلال على جبل الاله

الفصل 1001: شلال على جبل الاله

الفصل 1001: شلال على جبل الاله
طارد هان سين ملك القرود ، لكن مرة أخرى ، لم يكن قادرًا على مواكبته. كان من الممكن أن يقسم أن القرد الشرير كان يغش ، وسرعان ما اختفى تمامًا عن الأنظار.
ولكن حتي مع رحيل الملك ، ما زالت القرود الأخرى تحاول مهاجمة هان سين. وبعد إغلاق حاسة الشم ، اختبأ.
عندما عاد بصرهم إليهم ، بحثوا عن هان سين ، لكنهم لم يتمكنوا من العثور عليه. لم يكونو مهتمين جدًا بإلمطاردة ، لذا ذهبوا بعيدا .
“سأجدك الآن “. معتقدًا أنهم كانوا في طريقهم إلى المنزل ، قرر هان سين اتباع القرود.
بعد عشرة أميال من السفر ، رأى جبلًا كبيرًا كانت العديد من القرود تتسلقه.
أعجب هان سين بعظمة الجبل وكان مذهولًا بالمشهد. كانت قمته تقع فوق الغيوم ، وكان هناك شلال ضخم. كان جميل بشكل لا يصدق.
“قال هان سين لنفسه ، إذا كان عليّ أن أراهن على التخمين ، فسأقول إن ملك القردة حدد منزله هنا ، ثم فكر ، “الآن أعرف أين تعيش . إذا أظهرت وجهك ، وإذا أزعجت شعبي مرة أخرى ، فسأعود. سأقتل أطفالك وجميع أحفادك. سنرى من يضحك بعد ذلك. “
اقترب هان سين من الجبل ، ومع تحسن إحساسه ، أصبح لديه إحساس بمدى ضخامة الجبل حقًا. لم يستطع حتى رؤية الذروة.
جاء الشلال الفضي من مكان ما فوق السحاب ، وبدا وكأنه تنين فضي ينزل من السماء.
“غريب؛ أتساءل من أين تأتي المياه؟ ” نظر هان سين حوله ، ولاحظ أنه في الحقيقة مجرد جبل واحد محاط بغابات غابة ثورن . لم تكن سلسلة جبال.
كان الجبل الوحيد ، مع شلال مذهل مثل ذلك ، غريبًا في عيون هان سين.
“هل الماء يأتي من السماء؟ ” فكر هان سين ، لكنه سرعان ما تجاهل الفكرة ووصفها بأنها سخيفة.
حول هان سين انتباهه إلى القرود التي تسلقت الجبل . من الغريب أنهم كانوا جميعًا متجهين إلى ذلك الشلال ، وعندما وصلوا إليه ، تجاوزوه.
استحوذ المشهد على اهتمام هان سين ، وأراد أن يرى بالضبط ما يفعلونه وكيف كانوا يختفون في الشلال.
بعد لحظة أخرى من التأمل ، قرر هان سين فحص الشلال بنفسه. لذلك ، بدأ في تسلق الجبل ، متجهًا إلى هناك جنبًا إلى جنب مع القردة الزرقاء التي ما زالت لا تستطيع ملاحظته.
لم تكن القرود قادرة على هزيمته في قتال ، وحتى إذا اضطر هان سين لمواجهة ملك القردة ، فقد كان واثقًا من قدرته على التغلب عليه . لذلك ، لم يكن بحاجة للخوف من ملاحقتهم.
اراد هان سين أن يرى ما يفعلونه خلف الشلال.
عند الوصول إليه ، وجد هان سين أن هناك كهفًا خلف الشلال. مسح المدخل ولم يستطع رؤية شيء. اختفت كل آثار القرود.
بدت باوير نفسها فضولية ، وسألت ، “أبي ، أين القردة؟ “
“أنا متأكد من أننا سنراهم قريبًا بما فيه الكفاية “. سار هان سين داخل الكهف بحذر ، قلقًا بعض الشيء من أنه كان يسير الي فخ.
و لكن لم يحدث شىء. مشى عبر الكهف لثلاثة كيلومترات ، ومع ذلك ، لم يستطع العثور على القرود.
كان الكهف يظلم أيضًا. لم يعد بإمكان هان سين رؤية وجه باوير أيضًا.
كان لديه هالة دونغ شوان نشطة ، وحاول قدر المستطاع العثور على مخلوق ، لم يكن هناك شيء. لم يكن هناك سوى الظلام.
استمر هان سين في وضع يده على جدار الكهف أثناء ذهابه ، وفكر في نفسه ، “ماذا تفعل القرود هنا؟ هل هناك كنز له قيمة ما هنا؟ “
مع تفكيره بالكنز في ذهنه ، تجدد حماس هان سين لهذا اللغز .
أينما توجه ، كان هناك طريق واحد فقط. كانت أنفاق الكهف مستقيمة ولم يكن هناك انحرافات أو ممرات متفرعة. على هذا النحو ، لم يكن عليه أن يقلق بشأن الضياع.
مشى عشرة أميال أخرى في ذلك المكان ، وبدأ يتسائل عما إذا كان سيصل إلى النهاية أم لا. كان يعتقد أنه بغض النظر عن مكان وجوده ، كان الجبل كبيرًا جدًا لاحتوائه .
فجأة رأى نورًا أمامه ، مما جلب له سعادة اختفت منذ فترة طويلة. أمسك باوير بإحكام وركض نحو الضوء.
لقد كان مخرجًا ، وسرعان ما خرج هان سين. أمامه كان الوادي.
كان هناك عدد لا يحصى من القرود تلعب في ذلك الوادي ، وعبر المساحات الخضراء من تلك المساحة ، كانت هناك أشجار رائعة.
“هل هي نباتات جينية ؟ ” نظر هان سين إلى الأشجار ، وبعد مسح قصير ، تمكن هان سين من اكتشاف قوة الحياة لكل منها. لقد كانوا بالفعل نباتات جينية.
كانت العديد من الأشجار ناضجة ، وكان هناك الكثير من الفاكهة تنمو عبر أغصانها. كانت القرود تلتهم الثمار الناضجة ، حتى الآن وهو ينظر.
“رائع! الكثير من النباتات ذات قوى الحياة العالية حقًا ؛ أنا بالتأكيد فزت بالجائزة الكبرى اليوم “. أراد هان سين الاندفاع إلى الأمام والمطالبة بها لنفسه ، وحتى باوير كانت متحمسة ويداها ممدودتان ، ومن الواضح أنها تريد أن تأكل الفاكهة.
“لا تتسرعي . ما زلنا غير متأكدين مما إذا كان بإمكاننا تناولها حتى الآن “. أمسك هان سين باوير بإحكام ، وهو يراقب ردود أفعال القرود وهم يأكلون الفاكهة.
من المسلم به أن النباتات الجينية تبدو غريبة. على هذا النحو ، كان مترددًا بعض الشيء في البدء في تناول الفاكهة .
كانت النباتات الجينية تمتلك ثمارًا ، ولكن هذا كل شيء. لم تكن هناك زهور أو أي شيء من هذا القبيل ، ولهذا السبب اعتقد هان سين أنه وضع مريب .
كان بإمكان هان سين ، بأعينه وحدها ، رؤية ما لا يقل عن مائة من نباتات الجينات . لكن لم تنبت أي من هذه النباتات أسلحة أو أرواح وحوش أو مخلوقات. ولا حتى أرواح.
كان هناك فاكهة فقط. لم تكن القردة انتقائية لأي نوع من الفاكهة أيضًا. لقد التقطوا الفاكهة الأقرب إليهم واستمروا في تناول الطعام.
لم تستطع باوير الانتظار أكثر من ذلك ، وهربت من قبضة هان سين. زحفت إلى أقرب شجرة وتسلقتها. التقطت إحدى الثمار وأكلتها.

الفصل 1001: شلال على جبل الاله طارد هان سين ملك القرود ، لكن مرة أخرى ، لم يكن قادرًا على مواكبته. كان من الممكن أن يقسم أن القرد الشرير كان يغش ، وسرعان ما اختفى تمامًا عن الأنظار. ولكن حتي مع رحيل الملك ، ما زالت القرود الأخرى تحاول مهاجمة هان سين. وبعد إغلاق حاسة الشم ، اختبأ. عندما عاد بصرهم إليهم ، بحثوا عن هان سين ، لكنهم لم يتمكنوا من العثور عليه. لم يكونو مهتمين جدًا بإلمطاردة ، لذا ذهبوا بعيدا . “سأجدك الآن “. معتقدًا أنهم كانوا في طريقهم إلى المنزل ، قرر هان سين اتباع القرود. بعد عشرة أميال من السفر ، رأى جبلًا كبيرًا كانت العديد من القرود تتسلقه. أعجب هان سين بعظمة الجبل وكان مذهولًا بالمشهد. كانت قمته تقع فوق الغيوم ، وكان هناك شلال ضخم. كان جميل بشكل لا يصدق. “قال هان سين لنفسه ، إذا كان عليّ أن أراهن على التخمين ، فسأقول إن ملك القردة حدد منزله هنا ، ثم فكر ، “الآن أعرف أين تعيش . إذا أظهرت وجهك ، وإذا أزعجت شعبي مرة أخرى ، فسأعود. سأقتل أطفالك وجميع أحفادك. سنرى من يضحك بعد ذلك. “ اقترب هان سين من الجبل ، ومع تحسن إحساسه ، أصبح لديه إحساس بمدى ضخامة الجبل حقًا. لم يستطع حتى رؤية الذروة. جاء الشلال الفضي من مكان ما فوق السحاب ، وبدا وكأنه تنين فضي ينزل من السماء. “غريب؛ أتساءل من أين تأتي المياه؟ ” نظر هان سين حوله ، ولاحظ أنه في الحقيقة مجرد جبل واحد محاط بغابات غابة ثورن . لم تكن سلسلة جبال. كان الجبل الوحيد ، مع شلال مذهل مثل ذلك ، غريبًا في عيون هان سين. “هل الماء يأتي من السماء؟ ” فكر هان سين ، لكنه سرعان ما تجاهل الفكرة ووصفها بأنها سخيفة. حول هان سين انتباهه إلى القرود التي تسلقت الجبل . من الغريب أنهم كانوا جميعًا متجهين إلى ذلك الشلال ، وعندما وصلوا إليه ، تجاوزوه. استحوذ المشهد على اهتمام هان سين ، وأراد أن يرى بالضبط ما يفعلونه وكيف كانوا يختفون في الشلال. بعد لحظة أخرى من التأمل ، قرر هان سين فحص الشلال بنفسه. لذلك ، بدأ في تسلق الجبل ، متجهًا إلى هناك جنبًا إلى جنب مع القردة الزرقاء التي ما زالت لا تستطيع ملاحظته. لم تكن القرود قادرة على هزيمته في قتال ، وحتى إذا اضطر هان سين لمواجهة ملك القردة ، فقد كان واثقًا من قدرته على التغلب عليه . لذلك ، لم يكن بحاجة للخوف من ملاحقتهم. اراد هان سين أن يرى ما يفعلونه خلف الشلال. عند الوصول إليه ، وجد هان سين أن هناك كهفًا خلف الشلال. مسح المدخل ولم يستطع رؤية شيء. اختفت كل آثار القرود. بدت باوير نفسها فضولية ، وسألت ، “أبي ، أين القردة؟ “ “أنا متأكد من أننا سنراهم قريبًا بما فيه الكفاية “. سار هان سين داخل الكهف بحذر ، قلقًا بعض الشيء من أنه كان يسير الي فخ. و لكن لم يحدث شىء. مشى عبر الكهف لثلاثة كيلومترات ، ومع ذلك ، لم يستطع العثور على القرود. كان الكهف يظلم أيضًا. لم يعد بإمكان هان سين رؤية وجه باوير أيضًا. كان لديه هالة دونغ شوان نشطة ، وحاول قدر المستطاع العثور على مخلوق ، لم يكن هناك شيء. لم يكن هناك سوى الظلام. استمر هان سين في وضع يده على جدار الكهف أثناء ذهابه ، وفكر في نفسه ، “ماذا تفعل القرود هنا؟ هل هناك كنز له قيمة ما هنا؟ “ مع تفكيره بالكنز في ذهنه ، تجدد حماس هان سين لهذا اللغز . أينما توجه ، كان هناك طريق واحد فقط. كانت أنفاق الكهف مستقيمة ولم يكن هناك انحرافات أو ممرات متفرعة. على هذا النحو ، لم يكن عليه أن يقلق بشأن الضياع. مشى عشرة أميال أخرى في ذلك المكان ، وبدأ يتسائل عما إذا كان سيصل إلى النهاية أم لا. كان يعتقد أنه بغض النظر عن مكان وجوده ، كان الجبل كبيرًا جدًا لاحتوائه . فجأة رأى نورًا أمامه ، مما جلب له سعادة اختفت منذ فترة طويلة. أمسك باوير بإحكام وركض نحو الضوء. لقد كان مخرجًا ، وسرعان ما خرج هان سين. أمامه كان الوادي. كان هناك عدد لا يحصى من القرود تلعب في ذلك الوادي ، وعبر المساحات الخضراء من تلك المساحة ، كانت هناك أشجار رائعة. “هل هي نباتات جينية ؟ ” نظر هان سين إلى الأشجار ، وبعد مسح قصير ، تمكن هان سين من اكتشاف قوة الحياة لكل منها. لقد كانوا بالفعل نباتات جينية. كانت العديد من الأشجار ناضجة ، وكان هناك الكثير من الفاكهة تنمو عبر أغصانها. كانت القرود تلتهم الثمار الناضجة ، حتى الآن وهو ينظر. “رائع! الكثير من النباتات ذات قوى الحياة العالية حقًا ؛ أنا بالتأكيد فزت بالجائزة الكبرى اليوم “. أراد هان سين الاندفاع إلى الأمام والمطالبة بها لنفسه ، وحتى باوير كانت متحمسة ويداها ممدودتان ، ومن الواضح أنها تريد أن تأكل الفاكهة. “لا تتسرعي . ما زلنا غير متأكدين مما إذا كان بإمكاننا تناولها حتى الآن “. أمسك هان سين باوير بإحكام ، وهو يراقب ردود أفعال القرود وهم يأكلون الفاكهة. من المسلم به أن النباتات الجينية تبدو غريبة. على هذا النحو ، كان مترددًا بعض الشيء في البدء في تناول الفاكهة . كانت النباتات الجينية تمتلك ثمارًا ، ولكن هذا كل شيء. لم تكن هناك زهور أو أي شيء من هذا القبيل ، ولهذا السبب اعتقد هان سين أنه وضع مريب . كان بإمكان هان سين ، بأعينه وحدها ، رؤية ما لا يقل عن مائة من نباتات الجينات . لكن لم تنبت أي من هذه النباتات أسلحة أو أرواح وحوش أو مخلوقات. ولا حتى أرواح. كان هناك فاكهة فقط. لم تكن القردة انتقائية لأي نوع من الفاكهة أيضًا. لقد التقطوا الفاكهة الأقرب إليهم واستمروا في تناول الطعام. لم تستطع باوير الانتظار أكثر من ذلك ، وهربت من قبضة هان سين. زحفت إلى أقرب شجرة وتسلقتها. التقطت إحدى الثمار وأكلتها.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط