نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Super God Gene 1004

الفصل 1004: ثلاث سنوات

الفصل 1004: ثلاث سنوات

الفصل 1004: ثلاث سنوات
كان هان سين عالقًا هناك في الوادي ، دون مخاوف حاليا ، كان يشعر بالملل وليس لديه ما يفعله. بصرف النظر عن الدردشة مع بارونة ثورن ورعاية باوير ، أمضى كل وقته في ممارسة سوترا نبض الدم.
ربما كان ذلك لأنه كان لديه الكثير من الفاكهة ، فقد زادت السرعة التي يمكنه الممارسة بها بشكل كبير ، وقام بفتح قفل الجينات التالي في غضون أيام قليلة.
كانت السوترا الخاصة بنبض الدم تتطور بسرعة كبيرة ، ولكن لا يمكن قول الشيء نفسه عن سوترا دونغ شوان.
وضع هان سين حدًا لممارسته لـ سوترا دونغ شوان للتركيز بالكامل على سوترا نبض الدم ، في الوقت الحالي.
وكان هذا كل ما يمكنه فعله. بقدر ما قد يكون مملاً ، فقد كان مفيدًا على الأقل لنموه الشخصي.
عندما يكون منهكًا بعض الشيء ، كان سيأخذ الوقت الكافي للتحقيق في الوادي وفحص الأواني الفخارية عن كثب ، وربما حتى معرفة ما إذا كان بإمكانه اكتشاف دليل أو التوصل إلى حل لمعضلته.
لكن القطع المتناثرة عبر الوادي كانت تفتقر إلى الدلائل أو العلامات الدالة على أصحابها أو صانعيها السابقين. بدون أي أدلة لمتابعة ، بدا أن هان سين سيبقي إلى الأبد في المربع الأول.
ومع ذلك ، كان هناك عنصر واحد وجده مثيرًا للاهتمام. لقد كان لوحًا مكسورًا دُفن بالكامل تحت الأرض.
لقد رأى قردًا يفعلها في مكان قريب . لقد حفر حفرة وقام بأعماله ، وعندما فعل ذلك ، لاحظ هان سين زاوية اللوح المجزأ الذي حفره القرد عن غير قصد للرد على نداء الطبيعة. غير منزعج من تبول القرد ، ذهب هان سين للكشف عن باقي اللوح وحفره بالكامل .
كان اللوح كبيرًا ، تمامًا مثل أي شيء آخر في الوادي. كان عرضه عشرة أمتار وطوله مترين. كُتب النص الموجود على اللوح بلغة بشرية قديمة ، لم يكن هان سين يعرفها كثيرًا. كانت الكلمة الوحيدة التي استطاع فهمها هي كلمة طرق.
كان من حسن الحظ أن هان سين قد قضى وقتًا طويلاً في تعليم نفسه اللغات القديمة. إذا لم يفعل ، لكان قد مرر النص على أنه خربشات لا معنى لها.
“حسنًا ، هذه لغة بشرية قديمة. هل هذا الشيء صنعه البشر؟ ” صُدم هان سين بالاكتشاف الذي توصل إليه.
عند كلمة طرق ، لاحظ هان سين وجود بقعة دم . كان مشهدًا حزينًا يمكن رؤيته.
ثم نظر إلى براعة صناعة اللوح. لم يستطع تخمين الأدوات التي تم استخدامها لنحت وحفر اللغة القديمة ، لكن العمل كان رائعًا. كان كل شيء على نحو سلس جدا. كان قوي أيضًا ، وحتى إذا استنفد هان سين كل قوته على اللوح ، فمن المحتمل أنه لن يستطيع كسره. ربما لن يكون قادرًا حتى على ترك بصمة.
بصرف النظر عن هذا اللوح الذي وجده ، لم تكن هناك كلمات محفورة علي أي عنصر آخر رآه في الوادي.
كان هان سين والقرود لا يزالان عالقين هناك ، وبدون أوقات النهار أو الليل ، كان من المستحيل تحديد مقدار الوقت الذي مر.
واصل هان سين ممارسته ، وسارت الأمور على ما يرام. بفضل مستوى لياقته البالغ 1500 ، تمكن من فتح ستة من أقفال الجينات الخاصة بسوترا نبض الدم.
كما حرص على تناول الكثير من الفاكهة أيضًا. عندما وصلت حصيلة نقاطه الذاتية إلى تسعمائة ، بدا أنه أصبح من الصعب زيادتها .
بغض النظر عن الفاكهة التي أكلها ، لم يستطع زيادة نقاط جيناته الذاتية. وبالتفكير في الامر ادرك انهم بلغوا الحد الاقصى لهم .
حتى بارونة ثورن جربت ثمار الوادي ، وتطورت إلى حد ما. تمكنت من فتح تسعة أقفال جينية.
كانت القردة الزرقاء تعمل جيدًا أيضًا. لقد بدوا جميعًا مثل المحاربين الشرسين ؛ كانوا مرعبين!
ولكن نظرًا لأنهم كانوا جميعًا في الوادي معًا لنفس الفترة من الوقت ، فقد أصبحوا ودودين. كانوا جميعًا في نفس القارب ، وأقر الطرفان أنه لا داعي لجعل الأمور أسوأ من خلال استمرار الأعمال العدائية.
 الا يمكنك صيد الف قرد وحبسهم وتربيتهم حتي يصلو لدم مقدس وبعدها اكلهم؟؟
مع عدم وجود دورة نهارية وليلية لتحديد مرور الوقت ، حرص هان سين على عدم فقدان مسار التقويم ، أحصى الساعات التي مرت في رأسه ، وفي كل مرة كان العد فيها أربعة وعشرين ، كان سيضع علامة.
قد لا يكون تقويمه هو الأكثر دقة ، ولكن يجب أن يكون قريبًا إلى حد ما.
لقد كانوا هناك لفترة طويلة ، طويلة جدًا. اعتقد هان سين أنهم جميعًا علقوا في هذا الوادي لمدة ثلاث سنوات. وصلت سوترا نبض الدم إلى القفل التاسع.
لم يكن هناك تقدم لوضع روح الملك السوبر. كان لا يزال عند تسعمائة ، وما زال هان سين غير قادر على كسب أي نقاط أخرى .
لسوء الحظ ، كانت لياقته لا تزال عالقة عند 1500. لم تزداد نقاط دمه المقدس ونقاطه الجينية الفائقة . ومع ذلك ، فإن حقيقة أنه تمكن من فتح العديد من أقفال الجينات بمستوى لياقة منخفض كان إنجازًا رائعًا ، وكان نادرًا للغاية.
ولكن حتى عند فتح سبعة أقفال جينية ، لم يستطع جسد هان سين دعم الزيادة في القوة التي قدمتها.
لم يكن لوضع روح الملك السوبر هذا التأثير السلبي. لذلك ، كان هان سين قادرًا على استخدامه بحرية قدر استطاعته. مع فتح جميع أقفال الجينات الخاصة به ، يمكن لـ هان سين استخدام وضع روح الملك السوبر لمدة ساعة كاملة على الأقل.
ومع ذلك إذا استخدمه لفترة طويلة، سيحتاج هان سين أسبوعًا كاملاً من الراحة للتعافي قبل أن يتمكن من استخدامه مرة أخرى.
بعد ثلاث سنوات ، كانت باوير لا تزال طفلة كما كانت . لكن هان سين أدرك أن دورة حياتها ربما كانت مختلفة عن الإنسان العادي.
في هذا اليوم ، كما فعل كثيرًا ، قام هان سين بنزهة في جميع أنحاء الوادي. كان يفعل ذلك كل يوم ، محاولًا اكتشاف أدنى اختلاف في المكان ، والذي بدا وكأنه عالق في لحظة معينة من الزمن .
وعلى مدار السنوات الثلاث ، لم يكن هناك تغيير واحد . باستثناء الفاكهة التي أكلوها جميعًا. كانت الأشجار عارية وبدا الوادي كئيبًا وميتًا ، بعد احتلالهم للمكان لمدة ثلاث سنوات.
إذا لم يجدوا طريقة لمغادرة الوادي قريبًا ، كان هناك احتمال لانتفاضة القرد ، وسينتهي الأمر بالقتال مرة أخرى بين هان سين والقردة.
ولكن في هذا اليوم ، عندما اقترب هان سين من حيث كان مدخل الوادي ذات يوم ، أخذ أنفاسه.
كاد هان سين يبكي دموع الفرحة . الجدار المسطح ، الذي منع عودته من قبل ، يقود الآن إلى نفق. كان بالضبط نفس الكهف الذي اجتازه للوصول إلى الوادي منذ ثلاث سنوات.
“بعد ثلاث سنوات طويلة ، نحن أحرار! تعالوا ، يمكننا مغادرة هذا المكان! ” ركض هان سين إلى باوير وأخذها على عجل قدر استطاعته. كان يخشى اختفاء الكهف.
عادت بارونة ثورن لبحر الروح ودعا القرود، وقال: “هيا، دعونا نذهب! يمكننا المغادرة! “
لم يكن هان سين يعرف ما إذا كانوا قد فهموا أم لا ، ولم يهتم بالبقاء ومعرفة رائيهم . عاد إلى النفق بأسرع ما يمكن.
وبينما كان يجري في النفق المظلم ، بدأ صدى شلال يتردد من حوله.
عندما استقبل الضوء في نهاية النفق عيون هان سين ، وداعب صوت ذلك الشلال أذنيه ، شعر هان سين انه علي وشك البكاء.
على مدى السنوات الثلاث الماضية ، أصبح أقوى بكثير وتقدم بمقدار كبير. لكن مع ذلك ، شعر كما لو أنه قضى الوقت في السجن . لقد جُرد من كل حريته . الآن ، تم إعادة تلك الحرية اليه ، وهذا الإحساس انعش كل خلية من كيانه.
ركض هان سين عبر الشلال وطار في السماء مع باوير في يديه. صعد و ارتفع ، وانطلق عبر الغيوم.
“هان سين عاد! هاها! “
…………………………………………
لمن لم يتأثر بخروج هان سين
تذكر ان الكاتب كان يستطيع المط لعشرين فصل يصف فيها المكان والعلاقات والعواطف مع مئات من الفلاش باك ووقتها ستبكي ايضا دموع السعادة 🙂

الفصل 1004: ثلاث سنوات كان هان سين عالقًا هناك في الوادي ، دون مخاوف حاليا ، كان يشعر بالملل وليس لديه ما يفعله. بصرف النظر عن الدردشة مع بارونة ثورن ورعاية باوير ، أمضى كل وقته في ممارسة سوترا نبض الدم. ربما كان ذلك لأنه كان لديه الكثير من الفاكهة ، فقد زادت السرعة التي يمكنه الممارسة بها بشكل كبير ، وقام بفتح قفل الجينات التالي في غضون أيام قليلة. كانت السوترا الخاصة بنبض الدم تتطور بسرعة كبيرة ، ولكن لا يمكن قول الشيء نفسه عن سوترا دونغ شوان. وضع هان سين حدًا لممارسته لـ سوترا دونغ شوان للتركيز بالكامل على سوترا نبض الدم ، في الوقت الحالي. وكان هذا كل ما يمكنه فعله. بقدر ما قد يكون مملاً ، فقد كان مفيدًا على الأقل لنموه الشخصي. عندما يكون منهكًا بعض الشيء ، كان سيأخذ الوقت الكافي للتحقيق في الوادي وفحص الأواني الفخارية عن كثب ، وربما حتى معرفة ما إذا كان بإمكانه اكتشاف دليل أو التوصل إلى حل لمعضلته. لكن القطع المتناثرة عبر الوادي كانت تفتقر إلى الدلائل أو العلامات الدالة على أصحابها أو صانعيها السابقين. بدون أي أدلة لمتابعة ، بدا أن هان سين سيبقي إلى الأبد في المربع الأول. ومع ذلك ، كان هناك عنصر واحد وجده مثيرًا للاهتمام. لقد كان لوحًا مكسورًا دُفن بالكامل تحت الأرض. لقد رأى قردًا يفعلها في مكان قريب . لقد حفر حفرة وقام بأعماله ، وعندما فعل ذلك ، لاحظ هان سين زاوية اللوح المجزأ الذي حفره القرد عن غير قصد للرد على نداء الطبيعة. غير منزعج من تبول القرد ، ذهب هان سين للكشف عن باقي اللوح وحفره بالكامل . كان اللوح كبيرًا ، تمامًا مثل أي شيء آخر في الوادي. كان عرضه عشرة أمتار وطوله مترين. كُتب النص الموجود على اللوح بلغة بشرية قديمة ، لم يكن هان سين يعرفها كثيرًا. كانت الكلمة الوحيدة التي استطاع فهمها هي كلمة طرق. كان من حسن الحظ أن هان سين قد قضى وقتًا طويلاً في تعليم نفسه اللغات القديمة. إذا لم يفعل ، لكان قد مرر النص على أنه خربشات لا معنى لها. “حسنًا ، هذه لغة بشرية قديمة. هل هذا الشيء صنعه البشر؟ ” صُدم هان سين بالاكتشاف الذي توصل إليه. عند كلمة طرق ، لاحظ هان سين وجود بقعة دم . كان مشهدًا حزينًا يمكن رؤيته. ثم نظر إلى براعة صناعة اللوح. لم يستطع تخمين الأدوات التي تم استخدامها لنحت وحفر اللغة القديمة ، لكن العمل كان رائعًا. كان كل شيء على نحو سلس جدا. كان قوي أيضًا ، وحتى إذا استنفد هان سين كل قوته على اللوح ، فمن المحتمل أنه لن يستطيع كسره. ربما لن يكون قادرًا حتى على ترك بصمة. بصرف النظر عن هذا اللوح الذي وجده ، لم تكن هناك كلمات محفورة علي أي عنصر آخر رآه في الوادي. كان هان سين والقرود لا يزالان عالقين هناك ، وبدون أوقات النهار أو الليل ، كان من المستحيل تحديد مقدار الوقت الذي مر. واصل هان سين ممارسته ، وسارت الأمور على ما يرام. بفضل مستوى لياقته البالغ 1500 ، تمكن من فتح ستة من أقفال الجينات الخاصة بسوترا نبض الدم. كما حرص على تناول الكثير من الفاكهة أيضًا. عندما وصلت حصيلة نقاطه الذاتية إلى تسعمائة ، بدا أنه أصبح من الصعب زيادتها . بغض النظر عن الفاكهة التي أكلها ، لم يستطع زيادة نقاط جيناته الذاتية. وبالتفكير في الامر ادرك انهم بلغوا الحد الاقصى لهم . حتى بارونة ثورن جربت ثمار الوادي ، وتطورت إلى حد ما. تمكنت من فتح تسعة أقفال جينية. كانت القردة الزرقاء تعمل جيدًا أيضًا. لقد بدوا جميعًا مثل المحاربين الشرسين ؛ كانوا مرعبين! ولكن نظرًا لأنهم كانوا جميعًا في الوادي معًا لنفس الفترة من الوقت ، فقد أصبحوا ودودين. كانوا جميعًا في نفس القارب ، وأقر الطرفان أنه لا داعي لجعل الأمور أسوأ من خلال استمرار الأعمال العدائية.  الا يمكنك صيد الف قرد وحبسهم وتربيتهم حتي يصلو لدم مقدس وبعدها اكلهم؟؟ مع عدم وجود دورة نهارية وليلية لتحديد مرور الوقت ، حرص هان سين على عدم فقدان مسار التقويم ، أحصى الساعات التي مرت في رأسه ، وفي كل مرة كان العد فيها أربعة وعشرين ، كان سيضع علامة. قد لا يكون تقويمه هو الأكثر دقة ، ولكن يجب أن يكون قريبًا إلى حد ما. لقد كانوا هناك لفترة طويلة ، طويلة جدًا. اعتقد هان سين أنهم جميعًا علقوا في هذا الوادي لمدة ثلاث سنوات. وصلت سوترا نبض الدم إلى القفل التاسع. لم يكن هناك تقدم لوضع روح الملك السوبر. كان لا يزال عند تسعمائة ، وما زال هان سين غير قادر على كسب أي نقاط أخرى . لسوء الحظ ، كانت لياقته لا تزال عالقة عند 1500. لم تزداد نقاط دمه المقدس ونقاطه الجينية الفائقة . ومع ذلك ، فإن حقيقة أنه تمكن من فتح العديد من أقفال الجينات بمستوى لياقة منخفض كان إنجازًا رائعًا ، وكان نادرًا للغاية. ولكن حتى عند فتح سبعة أقفال جينية ، لم يستطع جسد هان سين دعم الزيادة في القوة التي قدمتها. لم يكن لوضع روح الملك السوبر هذا التأثير السلبي. لذلك ، كان هان سين قادرًا على استخدامه بحرية قدر استطاعته. مع فتح جميع أقفال الجينات الخاصة به ، يمكن لـ هان سين استخدام وضع روح الملك السوبر لمدة ساعة كاملة على الأقل. ومع ذلك إذا استخدمه لفترة طويلة، سيحتاج هان سين أسبوعًا كاملاً من الراحة للتعافي قبل أن يتمكن من استخدامه مرة أخرى. بعد ثلاث سنوات ، كانت باوير لا تزال طفلة كما كانت . لكن هان سين أدرك أن دورة حياتها ربما كانت مختلفة عن الإنسان العادي. في هذا اليوم ، كما فعل كثيرًا ، قام هان سين بنزهة في جميع أنحاء الوادي. كان يفعل ذلك كل يوم ، محاولًا اكتشاف أدنى اختلاف في المكان ، والذي بدا وكأنه عالق في لحظة معينة من الزمن . وعلى مدار السنوات الثلاث ، لم يكن هناك تغيير واحد . باستثناء الفاكهة التي أكلوها جميعًا. كانت الأشجار عارية وبدا الوادي كئيبًا وميتًا ، بعد احتلالهم للمكان لمدة ثلاث سنوات. إذا لم يجدوا طريقة لمغادرة الوادي قريبًا ، كان هناك احتمال لانتفاضة القرد ، وسينتهي الأمر بالقتال مرة أخرى بين هان سين والقردة. ولكن في هذا اليوم ، عندما اقترب هان سين من حيث كان مدخل الوادي ذات يوم ، أخذ أنفاسه. كاد هان سين يبكي دموع الفرحة . الجدار المسطح ، الذي منع عودته من قبل ، يقود الآن إلى نفق. كان بالضبط نفس الكهف الذي اجتازه للوصول إلى الوادي منذ ثلاث سنوات. “بعد ثلاث سنوات طويلة ، نحن أحرار! تعالوا ، يمكننا مغادرة هذا المكان! ” ركض هان سين إلى باوير وأخذها على عجل قدر استطاعته. كان يخشى اختفاء الكهف. عادت بارونة ثورن لبحر الروح ودعا القرود، وقال: “هيا، دعونا نذهب! يمكننا المغادرة! “ لم يكن هان سين يعرف ما إذا كانوا قد فهموا أم لا ، ولم يهتم بالبقاء ومعرفة رائيهم . عاد إلى النفق بأسرع ما يمكن. وبينما كان يجري في النفق المظلم ، بدأ صدى شلال يتردد من حوله. عندما استقبل الضوء في نهاية النفق عيون هان سين ، وداعب صوت ذلك الشلال أذنيه ، شعر هان سين انه علي وشك البكاء. على مدى السنوات الثلاث الماضية ، أصبح أقوى بكثير وتقدم بمقدار كبير. لكن مع ذلك ، شعر كما لو أنه قضى الوقت في السجن . لقد جُرد من كل حريته . الآن ، تم إعادة تلك الحرية اليه ، وهذا الإحساس انعش كل خلية من كيانه. ركض هان سين عبر الشلال وطار في السماء مع باوير في يديه. صعد و ارتفع ، وانطلق عبر الغيوم. “هان سين عاد! هاها! “ ………………………………………… لمن لم يتأثر بخروج هان سين تذكر ان الكاتب كان يستطيع المط لعشرين فصل يصف فيها المكان والعلاقات والعواطف مع مئات من الفلاش باك ووقتها ستبكي ايضا دموع السعادة 🙂

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط