نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Super God Gene 1025

وداع الثعلب الفضي

وداع الثعلب الفضي

الفصل 1025:
بعد قضاء وقت في التحالف ، عاد هان سين إلى المأوي. بمجرد وصوله ، قفزت باوير لتقبيل خده وقالت ، “أبي ، اشتقت إليك! “
“اشتقت إليكي أيضا.” قبلها هان سين ثم ذهب باحثًا عن الثعلب الفضي.
استخدم هان سين هالة دونغ شوان ووجد الثعلب مستلقياً فوق أسوار المأوي ، فوق البوابة مباشرة.
أخذ هان سين باوير معه إلى حيث كان الثعلب الفضي وقال ، “ليتيل سيلفر ، لقد عدت. ليست هناك حاجة للحراسة بشدة بعد الآن. “
استمر الثعلب الفضي في التحديق في الاتجاه الذي واجهه كما كان. يمكن أن يري هان سين أن الثعلب الفضي كان قلقًا بشأن شيء ما ، لكن كل ما فعله هو جعل هان سين قلق أيضًا.
عبس هان سين . كان جبل الشبح في الاتجاه الذي يواجهه الثعلب الفضي.
بحرص ، ذهب هان سين ليضرب رأس الثعلب الفضي ويسأله ، “هل تفتقد أصدقائك؟ “
يعتقد هان سين أن الثعلب الفضي ربما افتقد اصدقائه المخلوقات من وقته في  جبل الاشباح ، لأنهم عاملوه جيدًا لفترة طويلة.
قبل أن يتمكن من تلقي الرد ، خطف صوت العواء المفاجئ انتباه هان سين . جاء من جبل الأشباح.
وقف الثعلب الفضي في حذر ، مع إيلاء المزيد من الاهتمام للصراخ. اقترب من ساقي هان سين وفرك رأسه ضدهما.

اعترافًا بأن هناك شيئًا ما خاطئ ، قام هان سين بملامسة وجه الثعلب الفضي وسأل ، “ما هذا؟ “ بلطف ، دق الثعلب الفضي كإجابة. قفز ، ولعق خد هان سين ، ثم قفز من على جدار المأوي. بدأ الثعلب الفضي يركض في اتجاه جبل الاشباح ، ولكن مع تقدمه ، نظر إلى هان سين مرارًا وتكرارًا. هان سين لم يتأخر في ملاحقة الثعلب الفضي، لكن ليتيل سيلفر ظل يعوي نحو الوراء في هان سين -الذي يسعى إلى مطاردته كما لو كان يقول ل هان سين ان يبقي في الخلف والا يتبعه الى جبل شبح . “ما بك يا ليتل سيلفر؟ بإمكانك أن تخبرني!” لم يستجب هان سين لتحذيرات الثعلب الفضي واستمر في ملاحقته. في هذه الأثناء ، تُرك باوير خلفه على أسوار المأوي. فكر هان سين في سبب عدم قدوم الثعلب الفضي لرؤيته في البداية ، عندما كان في جبل الشبح . كان الثعلب الفضي قد أبعد المخلوق الفائق الذئب. كان من الغريب أنه لم يظهر إلا بعد خروجهم من الجبل. عواء! حاول الثعلب الفضي تحذير هان سين وإجباره على التوقف عن اتباعه. “ليتل سيلفر ، هل هناك من يحاول التنمر عليك؟ هل تتعرض للتهديد؟ ما هي تلك الصرخة البعيدة؟ ” زاد هان سين من سرعته ليلحق بالثعلب الفضي. على الرغم من أن ليتيل سيلفر لم يكن إنسان ، إلا أنه كان مخلوق رعاه هان سين منذ ولادته. في مرحلة ما ، كان الثعلب الفضي هو الحليف الأكثر ثقة له ودعمه الاول والوحيد . لقد كان جزء من عائلة هان سين ، ولم يستطع ترك الثعلب يركض الي الخطر. لا بأس إذا أراد الثعلب الفضي العودة إلى هناك ليكون مع المخلوقات. لم يكن هان سين ليجبره على البقاء معه ، إذا كان هذا هو مصدر قلقه . ولكن إذا كان هناك شيء يجبر الثعلب الفضي علي فعل شيء ضد إرادته، هان سين لن يبعد نفسه عن ذلك. تباطئ ليتيل سيلفر بسبب صيحات هان سين المتكررة ، لكن ضجيج العواء من جبل الاشباح بدأ مرة أخرى . عوي ليتيل سيلفر على هان سين ، ثم ركض مع صاعقة من البرق. كان الثعلب الفضي سريعًا بشكل لا يصدق ، ولم يكن لدى هان سين أي فرصة لاتباعه. كان المخلوق سيترك مجال رؤيته في اي لحظة الان . مع فتح ثمانية أقفال جينية ، بذل هان سين قصارى جهده لمحاولة اللحاق بالثعلب الفضي . لقد تخلف ، نعم ، لكنه استمر في طريقه إلى جبل الاشباح . كان هذا هو المكان الذي يتجه إليه الثعلب الفضي ، بعد كل شيء. سمع الثعلب الفضي العواء مرة أخرى وتوقف في مساره. رؤيته وهو يقف بعيدا أعاد الابتسامة الى وجه هان سين . ولكن عندما اقترب من الثعلب الفضي مرة أخرى ، وكان على وشك اللحاق به ، قام ليتل سيلفر بصعقه . الثعلب الفضة هدر في هان سين ، القائد الذي كان يقف بجانبه . وقف هان سين نفسه على قدميه ، ولم يكن غاضبًا من سلوكه. قال: “إذا كنت ستعود عن طيب خاطر ، فلن أوقفك . ولكن إذا دفعك شخص ما إلى القيام بشيء ضد إرادتك ، فلن أترك جانبك . “ بووووم! اطلق الثعلب الفضي الصواعق على هان سين ببرق أخر ، ولكن بعد ذلك بدا نادمًا بعض الشيء. يبدو أنه قد تأثر بكلمات هان سين ، على الرغم من رد فعله الأولي . متجاهلاً الألم ، واصل هان سين الاقتراب من الثعلب الفضي. لم يتمكن ليتل سيلفر من جمعت نفسه لصعق هان سين للمرة الثالثة ، لذلك هدر وركض وقفز إلى صدر هان سين. “ليتل سيلفر ، لا أريدك أن تتركني “. ربت هان سين رأس الثعلب الفضي بحب شديد. لعق ليتيل سيلفر خدي سيده العزيز وهدر بهدوء ، كما لو كان يريد التحدث معه بلغة مشتركة. لكن فجأة ، قفز الثعلب الفضي بعيدًا عن هان سين و كل فروه يقف حتي النهاية. شعر هان سين فجأة بحضور رهيب يقترب. عندما التفت لإلقاء نظرة على مصدره ، رأى ظلًا أسود يقترب منهم عبر الحقل. كان الظل بطيئًا للغاية ، لكن كل خطوة جعلت هان سين يشعر كما لو كان العالم نفسه تحت التهديد. كان الأمر كما لو كان العالم يتقلص ، كلما اقترب منه. يمكن أن يشعر هان سين بوجود قوة مرعبة داخل ذلك الظل الأسود. الآن ، اعتقد هان سين أنه فهم سبب عدم كشف الثعلب الفضي عن وجوده بمجرد رغبته في ذلك. لم يكن الأمر أن الثعلب الفضي لم يكن يريد أن يكون مع هان سين ، كان هذا الظل هو الذي كان يمنعه. لقد كشف عن نفسه فقط عندما فعل ذلك لأنها كانت لحظة حياة أو موت بالنسبة لهان سين. كان من الممكن أن ينتهي الهجوم من تلك الحشرات الموجودة في السهول بشكل سيء لجميع البشر المعنيين. كان يحدق في الظل المخيف ، ظن هان سين أن رعب الأفعى باهت مقارنة به.

اعترافًا بأن هناك شيئًا ما خاطئ ، قام هان سين بملامسة وجه الثعلب الفضي وسأل ، “ما هذا؟ “
بلطف ، دق الثعلب الفضي كإجابة. قفز ، ولعق خد هان سين ، ثم قفز من على جدار المأوي. بدأ الثعلب الفضي يركض في اتجاه جبل الاشباح ، ولكن مع تقدمه ، نظر إلى هان سين مرارًا وتكرارًا.
هان سين لم يتأخر في ملاحقة الثعلب الفضي، لكن ليتيل سيلفر ظل يعوي نحو الوراء في هان سين -الذي يسعى إلى مطاردته كما لو كان يقول ل هان سين ان يبقي في الخلف والا يتبعه الى جبل شبح .
“ما بك يا ليتل سيلفر؟ بإمكانك أن تخبرني!” لم يستجب هان سين لتحذيرات الثعلب الفضي واستمر في ملاحقته. في هذه الأثناء ، تُرك باوير خلفه على أسوار المأوي.
فكر هان سين في سبب عدم قدوم الثعلب الفضي لرؤيته في البداية ، عندما كان في جبل الشبح . كان الثعلب الفضي قد أبعد المخلوق الفائق الذئب. كان من الغريب أنه لم يظهر إلا بعد خروجهم من الجبل.
عواء!
حاول الثعلب الفضي تحذير هان سين وإجباره على التوقف عن اتباعه.
“ليتل سيلفر ، هل هناك من يحاول التنمر عليك؟ هل تتعرض للتهديد؟ ما هي تلك الصرخة البعيدة؟ ” زاد هان سين من سرعته ليلحق بالثعلب الفضي.
على الرغم من أن ليتيل سيلفر لم يكن إنسان ، إلا أنه كان مخلوق رعاه هان سين منذ ولادته. في مرحلة ما ، كان الثعلب الفضي هو الحليف الأكثر ثقة له ودعمه الاول والوحيد . لقد كان جزء من عائلة هان سين ، ولم يستطع ترك الثعلب يركض الي الخطر.
لا بأس إذا أراد الثعلب الفضي العودة إلى هناك ليكون مع المخلوقات. لم يكن هان سين ليجبره على البقاء معه ، إذا كان هذا هو مصدر قلقه . ولكن إذا كان هناك شيء يجبر الثعلب الفضي علي فعل شيء ضد إرادته، هان سين لن يبعد نفسه عن ذلك.
تباطئ ليتيل سيلفر بسبب صيحات هان سين المتكررة ، لكن ضجيج العواء من جبل الاشباح بدأ مرة أخرى . عوي ليتيل سيلفر على هان سين ، ثم ركض مع صاعقة من البرق.
كان الثعلب الفضي سريعًا بشكل لا يصدق ، ولم يكن لدى هان سين أي فرصة لاتباعه. كان المخلوق سيترك مجال رؤيته في اي لحظة الان .
مع فتح ثمانية أقفال جينية ، بذل هان سين قصارى جهده لمحاولة اللحاق بالثعلب الفضي .
لقد تخلف ، نعم ، لكنه استمر في طريقه إلى جبل الاشباح . كان هذا هو المكان الذي يتجه إليه الثعلب الفضي ، بعد كل شيء.
سمع الثعلب الفضي العواء مرة أخرى وتوقف في مساره.
رؤيته وهو يقف بعيدا أعاد الابتسامة الى وجه هان سين . ولكن عندما اقترب من الثعلب الفضي مرة أخرى ، وكان على وشك اللحاق به ، قام ليتل سيلفر بصعقه .
الثعلب الفضة هدر في هان سين ، القائد الذي كان يقف بجانبه .
وقف هان سين نفسه على قدميه ، ولم يكن غاضبًا من سلوكه. قال: “إذا كنت ستعود عن طيب خاطر ، فلن أوقفك . ولكن إذا دفعك شخص ما إلى القيام بشيء ضد إرادتك ، فلن أترك جانبك . “
بووووم!
اطلق الثعلب الفضي الصواعق على هان سين ببرق أخر ، ولكن بعد ذلك بدا نادمًا بعض الشيء. يبدو أنه قد تأثر بكلمات هان سين ، على الرغم من رد فعله الأولي .
متجاهلاً الألم ، واصل هان سين الاقتراب من الثعلب الفضي.
لم يتمكن ليتل سيلفر من جمعت نفسه لصعق هان سين للمرة الثالثة ، لذلك هدر وركض وقفز إلى صدر هان سين.
“ليتل سيلفر ، لا أريدك أن تتركني “. ربت هان سين رأس الثعلب الفضي بحب شديد.
لعق ليتيل سيلفر خدي سيده العزيز وهدر بهدوء ، كما لو كان يريد التحدث معه بلغة مشتركة.
لكن فجأة ، قفز الثعلب الفضي بعيدًا عن هان سين و كل فروه يقف حتي النهاية.
شعر هان سين فجأة بحضور رهيب يقترب. عندما التفت لإلقاء نظرة على مصدره ، رأى ظلًا أسود يقترب منهم عبر الحقل.
كان الظل بطيئًا للغاية ، لكن كل خطوة جعلت هان سين يشعر كما لو كان العالم نفسه تحت التهديد. كان الأمر كما لو كان العالم يتقلص ، كلما اقترب منه.
يمكن أن يشعر هان سين بوجود قوة مرعبة داخل ذلك الظل الأسود.
الآن ، اعتقد هان سين أنه فهم سبب عدم كشف الثعلب الفضي عن وجوده بمجرد رغبته في ذلك.
لم يكن الأمر أن الثعلب الفضي لم يكن يريد أن يكون مع هان سين ، كان هذا الظل هو الذي كان يمنعه. لقد كشف عن نفسه فقط عندما فعل ذلك لأنها كانت لحظة حياة أو موت بالنسبة لهان سين. كان من الممكن أن ينتهي الهجوم من تلك الحشرات الموجودة في السهول بشكل سيء لجميع البشر المعنيين.
كان يحدق في الظل المخيف ، ظن هان سين أن رعب الأفعى باهت مقارنة به.

اعترافًا بأن هناك شيئًا ما خاطئ ، قام هان سين بملامسة وجه الثعلب الفضي وسأل ، “ما هذا؟ “ بلطف ، دق الثعلب الفضي كإجابة. قفز ، ولعق خد هان سين ، ثم قفز من على جدار المأوي. بدأ الثعلب الفضي يركض في اتجاه جبل الاشباح ، ولكن مع تقدمه ، نظر إلى هان سين مرارًا وتكرارًا. هان سين لم يتأخر في ملاحقة الثعلب الفضي، لكن ليتيل سيلفر ظل يعوي نحو الوراء في هان سين -الذي يسعى إلى مطاردته كما لو كان يقول ل هان سين ان يبقي في الخلف والا يتبعه الى جبل شبح . “ما بك يا ليتل سيلفر؟ بإمكانك أن تخبرني!” لم يستجب هان سين لتحذيرات الثعلب الفضي واستمر في ملاحقته. في هذه الأثناء ، تُرك باوير خلفه على أسوار المأوي. فكر هان سين في سبب عدم قدوم الثعلب الفضي لرؤيته في البداية ، عندما كان في جبل الشبح . كان الثعلب الفضي قد أبعد المخلوق الفائق الذئب. كان من الغريب أنه لم يظهر إلا بعد خروجهم من الجبل. عواء! حاول الثعلب الفضي تحذير هان سين وإجباره على التوقف عن اتباعه. “ليتل سيلفر ، هل هناك من يحاول التنمر عليك؟ هل تتعرض للتهديد؟ ما هي تلك الصرخة البعيدة؟ ” زاد هان سين من سرعته ليلحق بالثعلب الفضي. على الرغم من أن ليتيل سيلفر لم يكن إنسان ، إلا أنه كان مخلوق رعاه هان سين منذ ولادته. في مرحلة ما ، كان الثعلب الفضي هو الحليف الأكثر ثقة له ودعمه الاول والوحيد . لقد كان جزء من عائلة هان سين ، ولم يستطع ترك الثعلب يركض الي الخطر. لا بأس إذا أراد الثعلب الفضي العودة إلى هناك ليكون مع المخلوقات. لم يكن هان سين ليجبره على البقاء معه ، إذا كان هذا هو مصدر قلقه . ولكن إذا كان هناك شيء يجبر الثعلب الفضي علي فعل شيء ضد إرادته، هان سين لن يبعد نفسه عن ذلك. تباطئ ليتيل سيلفر بسبب صيحات هان سين المتكررة ، لكن ضجيج العواء من جبل الاشباح بدأ مرة أخرى . عوي ليتيل سيلفر على هان سين ، ثم ركض مع صاعقة من البرق. كان الثعلب الفضي سريعًا بشكل لا يصدق ، ولم يكن لدى هان سين أي فرصة لاتباعه. كان المخلوق سيترك مجال رؤيته في اي لحظة الان . مع فتح ثمانية أقفال جينية ، بذل هان سين قصارى جهده لمحاولة اللحاق بالثعلب الفضي . لقد تخلف ، نعم ، لكنه استمر في طريقه إلى جبل الاشباح . كان هذا هو المكان الذي يتجه إليه الثعلب الفضي ، بعد كل شيء. سمع الثعلب الفضي العواء مرة أخرى وتوقف في مساره. رؤيته وهو يقف بعيدا أعاد الابتسامة الى وجه هان سين . ولكن عندما اقترب من الثعلب الفضي مرة أخرى ، وكان على وشك اللحاق به ، قام ليتل سيلفر بصعقه . الثعلب الفضة هدر في هان سين ، القائد الذي كان يقف بجانبه . وقف هان سين نفسه على قدميه ، ولم يكن غاضبًا من سلوكه. قال: “إذا كنت ستعود عن طيب خاطر ، فلن أوقفك . ولكن إذا دفعك شخص ما إلى القيام بشيء ضد إرادتك ، فلن أترك جانبك . “ بووووم! اطلق الثعلب الفضي الصواعق على هان سين ببرق أخر ، ولكن بعد ذلك بدا نادمًا بعض الشيء. يبدو أنه قد تأثر بكلمات هان سين ، على الرغم من رد فعله الأولي . متجاهلاً الألم ، واصل هان سين الاقتراب من الثعلب الفضي. لم يتمكن ليتل سيلفر من جمعت نفسه لصعق هان سين للمرة الثالثة ، لذلك هدر وركض وقفز إلى صدر هان سين. “ليتل سيلفر ، لا أريدك أن تتركني “. ربت هان سين رأس الثعلب الفضي بحب شديد. لعق ليتيل سيلفر خدي سيده العزيز وهدر بهدوء ، كما لو كان يريد التحدث معه بلغة مشتركة. لكن فجأة ، قفز الثعلب الفضي بعيدًا عن هان سين و كل فروه يقف حتي النهاية. شعر هان سين فجأة بحضور رهيب يقترب. عندما التفت لإلقاء نظرة على مصدره ، رأى ظلًا أسود يقترب منهم عبر الحقل. كان الظل بطيئًا للغاية ، لكن كل خطوة جعلت هان سين يشعر كما لو كان العالم نفسه تحت التهديد. كان الأمر كما لو كان العالم يتقلص ، كلما اقترب منه. يمكن أن يشعر هان سين بوجود قوة مرعبة داخل ذلك الظل الأسود. الآن ، اعتقد هان سين أنه فهم سبب عدم كشف الثعلب الفضي عن وجوده بمجرد رغبته في ذلك. لم يكن الأمر أن الثعلب الفضي لم يكن يريد أن يكون مع هان سين ، كان هذا الظل هو الذي كان يمنعه. لقد كشف عن نفسه فقط عندما فعل ذلك لأنها كانت لحظة حياة أو موت بالنسبة لهان سين. كان من الممكن أن ينتهي الهجوم من تلك الحشرات الموجودة في السهول بشكل سيء لجميع البشر المعنيين. كان يحدق في الظل المخيف ، ظن هان سين أن رعب الأفعى باهت مقارنة به.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط