نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Super God Gene 1032

هناك كنز

هناك كنز

الفصل 1032:
وصل هان سين إلى الصحراء ، مع الخريطة في يده.
كانت مفصلة للغاية ، وكان هناك العديد من النقاط المثيرة للاهتمام عليها. لم يكن تحديد موقعه الدقيق أمرًا صعبًا على الإطلاق.
بسبب استمرار غياب الثعلب الفضي ، سافر هان سين إلى هناك مع باوير فقط.
ومع ذلك ، لم يأتي إمبراطور السيف المقدس بمفرده وفقًا لما قيل له ، طالما لا ترافقه مخلوقات فائقة ، اعتقد هان سين أن الامر سيكون على ما يرام.
أكثر ما كان يخشاه هان سين هو الجبل الذي كان يتجه نحوه. لقد كانت ملكًا لروح امبراطور ، بعد كل شيء. لم يكن لديه أي فكرة عما يمكن توقعه أو ما قد يجده بمجرد وصوله إليه.
سافر هان سين حاملاً مظلة لصد الحرارة الوحشية لتلك المنطقة . باوير ، التي كانت في ذراعه الأخرى ، اخرجت لسانها مثل الجرو. لا يبدو أنها كانت مولعة جدًا بالطقس أيضًا.
لكن فجأة ، عثر هان سين على الكثبان الرملية التي تناثرت فيها بقايا العقارب الميتة. كانت موحلة اللون وكبيرة إلى حد ما . كان كل منها بنفس حجم سيارة صغيرة.
كان يجب أن يكون هناك ما لا يقل عن ثلاثمائة منهم متناثرة في كل مكان . انطلاقا من الجروح التي لحقت بهم ، قُتل كل منهم بضربة واحدة فقط .
قام هان سين بفحص خريطته مرة أخرى ، ولاحظ أنه سيكون هناك عدد كبير من العقارب في مكان يبدو أنه المكان الذي يوجد فيه الآن . كان على الطريق الصحيح.
“يبدو أن إمبراطور السيف المقدس قد مر بهذا الطريق “. قام هان سين بفحص الجروح مرة أخرى ، ليرى ما إذا كان يمكنه تقدير متى ماتوا بالضبط . مما يمكن أن يراه ، فقد قُتلوا في وقت لا يتجاوز يوم واحد , كان قريبًا.
لقد كانوا مخلوقات دم مقدس ، لكن هان سين لم يحضر أيًا منه. كانوا غير صالحين للأكل ، بحسب معلومات الأخ السابع.
هذا لا ينطبق فقط على العقارب أيضًا . من الغريب أن كل وحش يسكن تلك الصحراء تقريبًا كان له خاصية غريبة تتمثل في كونه غير صالح للأكل . كان معدل اكتساب أرواح الوحوش فظيع أيضًا. على هذا النحو ، لم يكن يتوقع أن يحصل على أي شيء في رحلته الي هناك.
بالطبع هذا ما قيل له وما كتب على الخريطة . كانت محاولة الصيد والاكل بنفسه هي الطريقة الوحيدة التي يمكنه من خلالها تأكيد ما إذا كان ذلك صحيحًا أم لا.
قال الأخ السابع ، بعد أن قتل ألف وحش هناك ، لم يستطع الحصول إلا على روح وحش واحدة.
مع وجود الجثث هناك ، على الأقل ، عرف هان سين أنه يسير في الاتجاه الصحيح.
بعد أربعة أيام من السفر ، وجد هان سين نفسه تقريبًا يسير في دوائر. كان يمكن للمرء أن يفترض أن قدرات الأخ السابع في رسم الخرائط كانت سيئة للغاية ، للوهلة الأولى ، لكنه كان حقًا طريقًا غريبًا كان عليه أن يسلكه.
ولكن بعد رؤية تلك الجثث ، كان هان سين واثقًا من أنه سيصل في النهاية إلى جبل الاله إذا بقي على الطريق المضحك الذي قالت الخريطة إنه يتعين عليه اتباعه.
ولم يكن مخطئ . لم يمضي وقت طويل حتى ظهر جبل ، وكانت قمته تقع فوق السحب الضبابية.
لقد برز وكان مشهدًا مذهلاً . لكنه ظهر فجأة في رؤيته في لحظة وصوله بالقرب منه إلى حد ما. كان يجب أن يكون قادرًا على رؤية مثل هذا الجبل من مسافة بعيدة.
كما لو أنه ظهر من فراغ ، كان أمامه الآن صرح ضخم من الحجر. أخذ لحظة ليستمتع بروعتها ، لكنه تسائل عما كان في القمة , التي كانت مخفية عن الأنظار..
كان الجبل هائلاً بكل المقاييس . كان من الصعب فهم حجمه ، وكان يجب أن يبلغ طوله عدة مئات من الأميال.
تم تزيينه بمجموعة كبيرة من النباتات الخضراء ، لكن الأرض التي يتكون منها كانت مثل النحاس الساطع المتلألئ في شمس الظهيرة.

الفصل 1032: وصل هان سين إلى الصحراء ، مع الخريطة في يده. كانت مفصلة للغاية ، وكان هناك العديد من النقاط المثيرة للاهتمام عليها. لم يكن تحديد موقعه الدقيق أمرًا صعبًا على الإطلاق. بسبب استمرار غياب الثعلب الفضي ، سافر هان سين إلى هناك مع باوير فقط. ومع ذلك ، لم يأتي إمبراطور السيف المقدس بمفرده وفقًا لما قيل له ، طالما لا ترافقه مخلوقات فائقة ، اعتقد هان سين أن الامر سيكون على ما يرام. أكثر ما كان يخشاه هان سين هو الجبل الذي كان يتجه نحوه. لقد كانت ملكًا لروح امبراطور ، بعد كل شيء. لم يكن لديه أي فكرة عما يمكن توقعه أو ما قد يجده بمجرد وصوله إليه. سافر هان سين حاملاً مظلة لصد الحرارة الوحشية لتلك المنطقة . باوير ، التي كانت في ذراعه الأخرى ، اخرجت لسانها مثل الجرو. لا يبدو أنها كانت مولعة جدًا بالطقس أيضًا. لكن فجأة ، عثر هان سين على الكثبان الرملية التي تناثرت فيها بقايا العقارب الميتة. كانت موحلة اللون وكبيرة إلى حد ما . كان كل منها بنفس حجم سيارة صغيرة. كان يجب أن يكون هناك ما لا يقل عن ثلاثمائة منهم متناثرة في كل مكان . انطلاقا من الجروح التي لحقت بهم ، قُتل كل منهم بضربة واحدة فقط . قام هان سين بفحص خريطته مرة أخرى ، ولاحظ أنه سيكون هناك عدد كبير من العقارب في مكان يبدو أنه المكان الذي يوجد فيه الآن . كان على الطريق الصحيح. “يبدو أن إمبراطور السيف المقدس قد مر بهذا الطريق “. قام هان سين بفحص الجروح مرة أخرى ، ليرى ما إذا كان يمكنه تقدير متى ماتوا بالضبط . مما يمكن أن يراه ، فقد قُتلوا في وقت لا يتجاوز يوم واحد , كان قريبًا. لقد كانوا مخلوقات دم مقدس ، لكن هان سين لم يحضر أيًا منه. كانوا غير صالحين للأكل ، بحسب معلومات الأخ السابع. هذا لا ينطبق فقط على العقارب أيضًا . من الغريب أن كل وحش يسكن تلك الصحراء تقريبًا كان له خاصية غريبة تتمثل في كونه غير صالح للأكل . كان معدل اكتساب أرواح الوحوش فظيع أيضًا. على هذا النحو ، لم يكن يتوقع أن يحصل على أي شيء في رحلته الي هناك. بالطبع هذا ما قيل له وما كتب على الخريطة . كانت محاولة الصيد والاكل بنفسه هي الطريقة الوحيدة التي يمكنه من خلالها تأكيد ما إذا كان ذلك صحيحًا أم لا. قال الأخ السابع ، بعد أن قتل ألف وحش هناك ، لم يستطع الحصول إلا على روح وحش واحدة. مع وجود الجثث هناك ، على الأقل ، عرف هان سين أنه يسير في الاتجاه الصحيح. بعد أربعة أيام من السفر ، وجد هان سين نفسه تقريبًا يسير في دوائر. كان يمكن للمرء أن يفترض أن قدرات الأخ السابع في رسم الخرائط كانت سيئة للغاية ، للوهلة الأولى ، لكنه كان حقًا طريقًا غريبًا كان عليه أن يسلكه. ولكن بعد رؤية تلك الجثث ، كان هان سين واثقًا من أنه سيصل في النهاية إلى جبل الاله إذا بقي على الطريق المضحك الذي قالت الخريطة إنه يتعين عليه اتباعه. ولم يكن مخطئ . لم يمضي وقت طويل حتى ظهر جبل ، وكانت قمته تقع فوق السحب الضبابية. لقد برز وكان مشهدًا مذهلاً . لكنه ظهر فجأة في رؤيته في لحظة وصوله بالقرب منه إلى حد ما. كان يجب أن يكون قادرًا على رؤية مثل هذا الجبل من مسافة بعيدة. كما لو أنه ظهر من فراغ ، كان أمامه الآن صرح ضخم من الحجر. أخذ لحظة ليستمتع بروعتها ، لكنه تسائل عما كان في القمة , التي كانت مخفية عن الأنظار.. كان الجبل هائلاً بكل المقاييس . كان من الصعب فهم حجمه ، وكان يجب أن يبلغ طوله عدة مئات من الأميال. تم تزيينه بمجموعة كبيرة من النباتات الخضراء ، لكن الأرض التي يتكون منها كانت مثل النحاس الساطع المتلألئ في شمس الظهيرة.

تم إغلاق مأوى العنقاء ، وأصبح بالفعل جبلًا كما في الأساطير.
حتى أرواح الإمبراطور الأخرى لن تكون مهملة عند الاقتراب من مثل هذا المكان. لكن المهمة التي كانت أمامه الآن كانت تحديد مدخله ، ولم يكن ذلك سهلاً لمثل هذا المكان الكبير.
استخدم هان سين هالة دونغ شوان لمسح المنطقة المجاورة. لم يستطع رؤية أي إنسان أو روح أمامه.
ولكن الخريطة انتهت هنا. كان هذا على الأرجح لأن الأخ السابع نفسه لم يذهب أبعد من ذلك.
بغض النظر عن اي شئ ، قفز هان سين إليه. كان عليه أن يجد مدخل ذلك المكان بأسرع ما يمكن.
لم يجرؤ هان سين على الطيران ، مشى ببساطة.
لم يكن الجبل شديد الانحدار ، لكن المنحدرات كانت لا تزال واسعة. بعد يوم كامل من السفر ، كان لا يزال على ما يمكن اعتباره التلال.
النباتات التي رآها في كل مكان. كانت رائعة بمختلف اشكالها وانواعها هناك ، وكان من الجيد معرفة أنه لم يكن هناك أي كائنات شائنة كامنة في الخفاء . في الواقع ، لم تكن هناك مخلوقات على الإطلاق.
شعر هان سين بالقلق ، مع ذلك ، كان غير متأكد من الوقت الذي سيستغرقه للدوران حول الجبل ، إذا كان هذا هو ما يتطلبه الامر لتحديد موقع المدخل.
“ربما يجب أن أتوجه مباشرة إلى الذروة أولاً؟ ” قرر هان سين المغامرة بشكل مستقيم بدلاً من ذلك
استغرق الأمر يومًا كاملاً من السفر الدقيق للوصول إلى هناك.
أو هكذا اعتقد في البداية ، بعد أن وصل إلى ما كان يعتقد أنه القمة ، رأى قمة أعلى في الافق.
واصل تسلق قمة الجبل الجديدة هذه ، ولكن عندما وصل إلى القمة ، أدرك أنه ستكون هناك قمة أخرى لتسلقها. بدا الجبل بلا نهاية.
قرر هان سين أن ينظر إلى الأسفل في الطريق التي جاء منها. حتى الغيوم بدت بعيدة الآن.
“هذه القمة لا تؤدي إلى قصر السماء ، أليس كذلك؟ ” لقد تسائل، رغم علمه ان الملاجئ لم يكن لديها قصور سماء.
فجأة ، قفزت باوير من بين ذراعي هان سين . واصلت الجري في اتجاه واحد ، متجهة الي هناك بقوة مفاجئة.
“باوير ، إلى أين أنتي ذاهبة؟ ” واصل هان سين مطاردة الطفلة الهاربة .
كان من الواضح ان هناك شئ اثار اهتمام باوير ، زحفت بعيدا بسرعة، و اختفت في نهاية المطاف من نطاق بصر هان سين .
أخذ لحظة لمسح المنطقة ، وجدها هان سين مرة أخرى. كانت تتسلق شجرة.
الغريب أنها كانت مجرد شجرة صنوبر. ولكن من أغصانها ، قفزة باوير واختفة مرة أخرى.
“باوير ؟ ” لم يكن هناك سوى شجرة صنوبر واحدة ، فكيف اختفت للتو؟
“أبي ، تعال بسرعة! هناك كنز “. سمع هان سين صوتها ، لكنه لم يستطع رؤية مكانها. لذلك ، اتبع صوتها من مكان صدور الصوت.

الفصل 1032: وصل هان سين إلى الصحراء ، مع الخريطة في يده. كانت مفصلة للغاية ، وكان هناك العديد من النقاط المثيرة للاهتمام عليها. لم يكن تحديد موقعه الدقيق أمرًا صعبًا على الإطلاق. بسبب استمرار غياب الثعلب الفضي ، سافر هان سين إلى هناك مع باوير فقط. ومع ذلك ، لم يأتي إمبراطور السيف المقدس بمفرده وفقًا لما قيل له ، طالما لا ترافقه مخلوقات فائقة ، اعتقد هان سين أن الامر سيكون على ما يرام. أكثر ما كان يخشاه هان سين هو الجبل الذي كان يتجه نحوه. لقد كانت ملكًا لروح امبراطور ، بعد كل شيء. لم يكن لديه أي فكرة عما يمكن توقعه أو ما قد يجده بمجرد وصوله إليه. سافر هان سين حاملاً مظلة لصد الحرارة الوحشية لتلك المنطقة . باوير ، التي كانت في ذراعه الأخرى ، اخرجت لسانها مثل الجرو. لا يبدو أنها كانت مولعة جدًا بالطقس أيضًا. لكن فجأة ، عثر هان سين على الكثبان الرملية التي تناثرت فيها بقايا العقارب الميتة. كانت موحلة اللون وكبيرة إلى حد ما . كان كل منها بنفس حجم سيارة صغيرة. كان يجب أن يكون هناك ما لا يقل عن ثلاثمائة منهم متناثرة في كل مكان . انطلاقا من الجروح التي لحقت بهم ، قُتل كل منهم بضربة واحدة فقط . قام هان سين بفحص خريطته مرة أخرى ، ولاحظ أنه سيكون هناك عدد كبير من العقارب في مكان يبدو أنه المكان الذي يوجد فيه الآن . كان على الطريق الصحيح. “يبدو أن إمبراطور السيف المقدس قد مر بهذا الطريق “. قام هان سين بفحص الجروح مرة أخرى ، ليرى ما إذا كان يمكنه تقدير متى ماتوا بالضبط . مما يمكن أن يراه ، فقد قُتلوا في وقت لا يتجاوز يوم واحد , كان قريبًا. لقد كانوا مخلوقات دم مقدس ، لكن هان سين لم يحضر أيًا منه. كانوا غير صالحين للأكل ، بحسب معلومات الأخ السابع. هذا لا ينطبق فقط على العقارب أيضًا . من الغريب أن كل وحش يسكن تلك الصحراء تقريبًا كان له خاصية غريبة تتمثل في كونه غير صالح للأكل . كان معدل اكتساب أرواح الوحوش فظيع أيضًا. على هذا النحو ، لم يكن يتوقع أن يحصل على أي شيء في رحلته الي هناك. بالطبع هذا ما قيل له وما كتب على الخريطة . كانت محاولة الصيد والاكل بنفسه هي الطريقة الوحيدة التي يمكنه من خلالها تأكيد ما إذا كان ذلك صحيحًا أم لا. قال الأخ السابع ، بعد أن قتل ألف وحش هناك ، لم يستطع الحصول إلا على روح وحش واحدة. مع وجود الجثث هناك ، على الأقل ، عرف هان سين أنه يسير في الاتجاه الصحيح. بعد أربعة أيام من السفر ، وجد هان سين نفسه تقريبًا يسير في دوائر. كان يمكن للمرء أن يفترض أن قدرات الأخ السابع في رسم الخرائط كانت سيئة للغاية ، للوهلة الأولى ، لكنه كان حقًا طريقًا غريبًا كان عليه أن يسلكه. ولكن بعد رؤية تلك الجثث ، كان هان سين واثقًا من أنه سيصل في النهاية إلى جبل الاله إذا بقي على الطريق المضحك الذي قالت الخريطة إنه يتعين عليه اتباعه. ولم يكن مخطئ . لم يمضي وقت طويل حتى ظهر جبل ، وكانت قمته تقع فوق السحب الضبابية. لقد برز وكان مشهدًا مذهلاً . لكنه ظهر فجأة في رؤيته في لحظة وصوله بالقرب منه إلى حد ما. كان يجب أن يكون قادرًا على رؤية مثل هذا الجبل من مسافة بعيدة. كما لو أنه ظهر من فراغ ، كان أمامه الآن صرح ضخم من الحجر. أخذ لحظة ليستمتع بروعتها ، لكنه تسائل عما كان في القمة , التي كانت مخفية عن الأنظار.. كان الجبل هائلاً بكل المقاييس . كان من الصعب فهم حجمه ، وكان يجب أن يبلغ طوله عدة مئات من الأميال. تم تزيينه بمجموعة كبيرة من النباتات الخضراء ، لكن الأرض التي يتكون منها كانت مثل النحاس الساطع المتلألئ في شمس الظهيرة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط