نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Super God Gene 1033

أخذ الكنز

أخذ الكنز

الفصل 1033:
تسلق هان سين شجرة الصنوبر ، لكنه لم يستطع رؤية باوير.
“باوير ، أين أنت؟ ” صاح هان سين.
“هنا.” برز رأس باوير من خلف جدار غامض صدمته الشجرة.
عندما رأى رأسها فقط ، نظر إليه من الخارج على ما يبدو أنه جدار حجري ، كان محتار ، على أقل تقدير . مد يده بذراعه وحاول أن يلمس الجدار نفسه الذي كان رأس باوير يبرز منه ، ولدهشته ، فقد مرت من خلاله. لقد كان مجرد وهم.
بدا الجدار صلبًا ، لكن ذلك كان مجرد مظهر فقط . لم يكن هناك شيء مادي على الإطلاق.
“أبي ، تعال! ” قالت باوير.
سحب هان سين جسده بالكامل ، وعندما نظر لأعلى ، لاحظ أنه كان في كهف كبير . بالنظر إلى الوراء ، كان بإمكانه رؤية شجرة الصنوبر التي تسلقها ، وبقية البيئة. كان الأمر أشبه بمرآة ذات اتجاه واحد من نوع ما.
لكن الكهف لا يبدو وكأنه مميز باي شكل . لذلك ، ما كان يمكن أن يكون مخبأ هناك لم يتضح على الفور. كان هناك الكثير من الهوابط ، وكان هذا كل شيء ، من حيث الزخرفة.
جلست باوير على صخرة ، تقضم عيش الغراب الأرجواني.
رأي هان سين أن هناك العديد من أنواع الفطر الأخرى بالقرب من الصخرة التي جلست عليها ، واعتقد أنها تبدو لذيذة.
لكنه كان يعلم أنه كلما كان الفطر أكثر غنى بالألوان ، كان من الممكن أن يكون أكثر سمية. بالعودة إلى التحالف ، لم يكن ليجرؤ على أكل واحدة.
عند رؤية باوير وهي تمضغ بسعادة ، كان يعلم أنه لا يمكن أن يكونوا جميعهم سامين . لذلك ، قرر أن يجرب واحد .
التقط واحد وأغرق أسنانه في رأسه الطري . ثم أكل كل شيء. شعر على الفور بشعور رائع حقًا ، حيث ركضة قشعريرة في جسده.
“نقاط الدم المقدس +1. “
جاء ذلك كمفاجأة . كان أكثر من سعيد ، واكتشاف ان الفطر هناك يمكن أن يوفر له نقاط جينات الدم المقدس.
ثم مكث هو وباوير هناك لفترة من الوقت ، يقضمان بمرح أكبر عدد ممكن من الفطر. مرارًا وتكرارًا ، ظهرت الإعلانات امام هان سين.
ولكن بعد اكل الفطر الخامس ، توقفت الإعلانات . لم يستطع الحصول على المزيد من النقاط الجينية المقدسة منهم.
استمرت باوير في تناول أكبر قدر ممكن من الطعام. بعد فترة ، جلست وهي تتجشئ . لقد انتهت أيضا.
قرر هان سين أن يتعمق أكثر في الكهف. بدا انه عميق إلى حد ما ، ويمكن أن يكون هناك الكثير من الكهوف سيستغرق وقت طويل قبل أن ينتهي من استكشاف كل شيء.
“هل يمكنني دخول المأوي من هنا؟ ” تسائل هان سين في نفسه.
إذا كان المدخل مخفيًا جيدًا مثل هذا الكهف ، فقد تخيل أنه لن يجد طريقًا للدخول إليه أبدًا.
ربما سيضطر إلى فحص كل شبر من الجبل للعثور على جدار آخر غير قد يكون موجود او لا ، تمامًا مثل الجدار الذي قاده إلى هناك. مثل هذه المهمة سوف تستغرق سنوات.
فكرة الاستمرار في استكشاف هذا الكهف ، اشعرت هان سين بالقلق. شعر كما لو أنه لم يعد بإمكانه الاستفادة من هالة دونغ شوان.
حاول استخدامها وشعر بنصف قطرها يتقلص إلى متر واحد. ثم لا شيء. لم يعد بإمكانه استخدامها على الإطلاق.
يجب أن يكون هذا هو السبب في أنه لم يستطع الشعور بالقوة التي كان من الممكن أن يقدمها الفطر ، وقرر تناوله فقط عندما رأى باوير تستمتع به .
“باوير ، تعالي ” . قال هان سين “يجب أن نتعمق أكثر” ، وهكذا ذهبوا.
كان الكهف مستقيماً إلى حد ما ، دون أي ممرات متفرعة . مشى الثنائي لساعات ، ومع ذلك ، لم تكن هناك نهاية في الأفق.
الشيء الوحيد اللافت للنظر الذي حدث في هذا السفر الطويل هو التعثر في مجموعة متنوعة أخرى من الفطر.
كانت باوير ممتلئة ، لذلك لم تكن مهتمة بأكلها . أكل هان سين واحدة ، لكنه اكتشف أنهم لم يفعلوا شيئًا. لم يكن هناك زيادة في اي من نقاطه .
لذلك ، استدعى مياوث و الهدير الذهبي وجعلهم يأكلون الفطر. لقد استمر في إطعامهم قطرات الماء لبعض الوقت ، لكن مر وقت طويل منذ أن أثرت القطرات على نموهم. لم تعد قطرات الماء تجعلهم أقوى.
بعد المزيد من السفر ، رأى هان سين ضوء في نهاية النفق. كان متحمسًا لرؤية ما قد يكون أمامه ، لكنه شك في أنه سيجد مدخل مأوي العنقاء عبر هذا الكهف الضخم.
عندما خرج من الكهف ، عاد إلى الخارج. الغريب أنه لم يكن هناك المزيد من القمم لتسلقها. لقد ظهر على قمة الجبل المطلقة.
عندما نظر إلى الأسفل ، بدت الجبال مثل أزهار اللوتس الكبيرة. كل بتلة كانت واحدة من القمم. لا عجب أن الأمر استغرق وقتًا طويلاً للوصول إلى أعلى نقطة.
على هذه القمة الرئيسية ، كانت هناك شجرة كبيرة . كان لا بد أن يبلغ ارتفاعها مائة متر على الأقل ، لكنها كانت ميتة وجافة مثل الفحم. كانت ، مع ذلك مجوفة.
وتجدر الإشارة أيضًا إلى أن الشجرة قد قُطعت إلى نصفين. لا بد أنه تم قطعها بسلاح مخيف.
“أتسائل ما هو نوع السلاح الذي يمكنه اختراق هذه الشجرة؟ ” تسأل هان سين في نفسه ، وهو يفحص الشجرة.
 ايمكن ان يكون تايا؟؟؟
بعد ملاحظة أن الشجرة كانت مجوفة ، قرر هان سين التحقق منها. كانت المساحة الداخلية واسعة مثل ملعب كرة السلة.
بالنظر إلى الداخل ، لاحظ هان سين وجود ريشة ذهبية داخل الجذع . كانت هناك على مرأى من الجميع.
كانت الريشة التي يبلغ طولها مترين ذهبية مشرقة ، مثل ضوء النجوم . كان الجو حارًا أيضًا ، حتى بالنسبة لهان سين الذي كان موهوبًا بشكل استثنائي عندما يتعلق الأمر بالتعامل مع اللهب .
شعر وكأنها معدن عندما لمسها هان سين . وحاول رفع الريشة من طرفها الصلب.
لسوء الحظ ، على الرغم من استخدام كل قوته ، لم يستطع تحريكها. كانت ثقيلة بشكل مخيف.

الفصل 1033: تسلق هان سين شجرة الصنوبر ، لكنه لم يستطع رؤية باوير. “باوير ، أين أنت؟ ” صاح هان سين. “هنا.” برز رأس باوير من خلف جدار غامض صدمته الشجرة. عندما رأى رأسها فقط ، نظر إليه من الخارج على ما يبدو أنه جدار حجري ، كان محتار ، على أقل تقدير . مد يده بذراعه وحاول أن يلمس الجدار نفسه الذي كان رأس باوير يبرز منه ، ولدهشته ، فقد مرت من خلاله. لقد كان مجرد وهم. بدا الجدار صلبًا ، لكن ذلك كان مجرد مظهر فقط . لم يكن هناك شيء مادي على الإطلاق. “أبي ، تعال! ” قالت باوير. سحب هان سين جسده بالكامل ، وعندما نظر لأعلى ، لاحظ أنه كان في كهف كبير . بالنظر إلى الوراء ، كان بإمكانه رؤية شجرة الصنوبر التي تسلقها ، وبقية البيئة. كان الأمر أشبه بمرآة ذات اتجاه واحد من نوع ما. لكن الكهف لا يبدو وكأنه مميز باي شكل . لذلك ، ما كان يمكن أن يكون مخبأ هناك لم يتضح على الفور. كان هناك الكثير من الهوابط ، وكان هذا كل شيء ، من حيث الزخرفة. جلست باوير على صخرة ، تقضم عيش الغراب الأرجواني. رأي هان سين أن هناك العديد من أنواع الفطر الأخرى بالقرب من الصخرة التي جلست عليها ، واعتقد أنها تبدو لذيذة. لكنه كان يعلم أنه كلما كان الفطر أكثر غنى بالألوان ، كان من الممكن أن يكون أكثر سمية. بالعودة إلى التحالف ، لم يكن ليجرؤ على أكل واحدة. عند رؤية باوير وهي تمضغ بسعادة ، كان يعلم أنه لا يمكن أن يكونوا جميعهم سامين . لذلك ، قرر أن يجرب واحد . التقط واحد وأغرق أسنانه في رأسه الطري . ثم أكل كل شيء. شعر على الفور بشعور رائع حقًا ، حيث ركضة قشعريرة في جسده. “نقاط الدم المقدس +1. “ جاء ذلك كمفاجأة . كان أكثر من سعيد ، واكتشاف ان الفطر هناك يمكن أن يوفر له نقاط جينات الدم المقدس. ثم مكث هو وباوير هناك لفترة من الوقت ، يقضمان بمرح أكبر عدد ممكن من الفطر. مرارًا وتكرارًا ، ظهرت الإعلانات امام هان سين. ولكن بعد اكل الفطر الخامس ، توقفت الإعلانات . لم يستطع الحصول على المزيد من النقاط الجينية المقدسة منهم. استمرت باوير في تناول أكبر قدر ممكن من الطعام. بعد فترة ، جلست وهي تتجشئ . لقد انتهت أيضا. قرر هان سين أن يتعمق أكثر في الكهف. بدا انه عميق إلى حد ما ، ويمكن أن يكون هناك الكثير من الكهوف سيستغرق وقت طويل قبل أن ينتهي من استكشاف كل شيء. “هل يمكنني دخول المأوي من هنا؟ ” تسائل هان سين في نفسه. إذا كان المدخل مخفيًا جيدًا مثل هذا الكهف ، فقد تخيل أنه لن يجد طريقًا للدخول إليه أبدًا. ربما سيضطر إلى فحص كل شبر من الجبل للعثور على جدار آخر غير قد يكون موجود او لا ، تمامًا مثل الجدار الذي قاده إلى هناك. مثل هذه المهمة سوف تستغرق سنوات. فكرة الاستمرار في استكشاف هذا الكهف ، اشعرت هان سين بالقلق. شعر كما لو أنه لم يعد بإمكانه الاستفادة من هالة دونغ شوان. حاول استخدامها وشعر بنصف قطرها يتقلص إلى متر واحد. ثم لا شيء. لم يعد بإمكانه استخدامها على الإطلاق. يجب أن يكون هذا هو السبب في أنه لم يستطع الشعور بالقوة التي كان من الممكن أن يقدمها الفطر ، وقرر تناوله فقط عندما رأى باوير تستمتع به . “باوير ، تعالي ” . قال هان سين “يجب أن نتعمق أكثر” ، وهكذا ذهبوا. كان الكهف مستقيماً إلى حد ما ، دون أي ممرات متفرعة . مشى الثنائي لساعات ، ومع ذلك ، لم تكن هناك نهاية في الأفق. الشيء الوحيد اللافت للنظر الذي حدث في هذا السفر الطويل هو التعثر في مجموعة متنوعة أخرى من الفطر. كانت باوير ممتلئة ، لذلك لم تكن مهتمة بأكلها . أكل هان سين واحدة ، لكنه اكتشف أنهم لم يفعلوا شيئًا. لم يكن هناك زيادة في اي من نقاطه . لذلك ، استدعى مياوث و الهدير الذهبي وجعلهم يأكلون الفطر. لقد استمر في إطعامهم قطرات الماء لبعض الوقت ، لكن مر وقت طويل منذ أن أثرت القطرات على نموهم. لم تعد قطرات الماء تجعلهم أقوى. بعد المزيد من السفر ، رأى هان سين ضوء في نهاية النفق. كان متحمسًا لرؤية ما قد يكون أمامه ، لكنه شك في أنه سيجد مدخل مأوي العنقاء عبر هذا الكهف الضخم. عندما خرج من الكهف ، عاد إلى الخارج. الغريب أنه لم يكن هناك المزيد من القمم لتسلقها. لقد ظهر على قمة الجبل المطلقة. عندما نظر إلى الأسفل ، بدت الجبال مثل أزهار اللوتس الكبيرة. كل بتلة كانت واحدة من القمم. لا عجب أن الأمر استغرق وقتًا طويلاً للوصول إلى أعلى نقطة. على هذه القمة الرئيسية ، كانت هناك شجرة كبيرة . كان لا بد أن يبلغ ارتفاعها مائة متر على الأقل ، لكنها كانت ميتة وجافة مثل الفحم. كانت ، مع ذلك مجوفة. وتجدر الإشارة أيضًا إلى أن الشجرة قد قُطعت إلى نصفين. لا بد أنه تم قطعها بسلاح مخيف. “أتسائل ما هو نوع السلاح الذي يمكنه اختراق هذه الشجرة؟ ” تسأل هان سين في نفسه ، وهو يفحص الشجرة.  ايمكن ان يكون تايا؟؟؟ بعد ملاحظة أن الشجرة كانت مجوفة ، قرر هان سين التحقق منها. كانت المساحة الداخلية واسعة مثل ملعب كرة السلة. بالنظر إلى الداخل ، لاحظ هان سين وجود ريشة ذهبية داخل الجذع . كانت هناك على مرأى من الجميع. كانت الريشة التي يبلغ طولها مترين ذهبية مشرقة ، مثل ضوء النجوم . كان الجو حارًا أيضًا ، حتى بالنسبة لهان سين الذي كان موهوبًا بشكل استثنائي عندما يتعلق الأمر بالتعامل مع اللهب . شعر وكأنها معدن عندما لمسها هان سين . وحاول رفع الريشة من طرفها الصلب. لسوء الحظ ، على الرغم من استخدام كل قوته ، لم يستطع تحريكها. كانت ثقيلة بشكل مخيف.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط