Super God Gene 1035

موكب الألف طائر

الفصل 1035:

تم إنزال المنصة. نزل ببطئ حتى توقف أمام باب حجري.

“هل هذا هو مدخل مأوي فينيكس؟ ” كان هان سين سعيدًا ، ظنًا أنه ربما وجده.

نظر إلى الكروم العديدة التي غطت إطار الباب . لقد بدو بخير ، مما أخبره أن إمبراطور السيف المقدس لم يصل بعد . أو ، إذا كان قد فعل ، فإن الروح لم تأت من هذا الطريق .

استدعى هان سين روح فرن السيف. ربما كانت الخيانة والخطر تكمن في المستقبل ، لذلك اعتقد أن الروح يمكن أن تصنع فخا رائعًا.

بأمر من هان سين ، دفع فرن السيف الباب لفتحه . لم يحدث شيء خارج عن المألوف ، لقد تم فتحه مثل أي باب عادي.

خلف الباب كان هناك درج حجري نزل على مسافة طويلة جدًا . في النهاية ، أخذ الدرج منعطفًا. ما كان كامنًا في القاع ، لم يستطع هان سين أن يرآه بعد.

جنبا إلى جنب مع باوير ، وصل هان سين إلى الداخل . قاد فرن السيف الطريق ، وبعد مرور بعض الوقت على النزول ، وصلوا امام قصر.

والمثير للدهشة أنه لم يكن هناك أي خطر ، ولم يبرز أي شيء غريب في حد ذاته. حتى باب القصر بدا طبيعيا .

كان الباب مفتوحًا ، ومما كان يراه من حيث يقف ، كان هناك العديد من العناصر النحاسية بالداخل . كان هناك فرن ، وقرع ، وعدد من التماثيل. كلها مصنوعة من النحاس.

دخل إلى الداخل ، ولاحظ تماثيل على جانبي قاعة المدخل . كلهم يصورون الطيور . كان هناك طاووس ورافعة وعصفور وحتى نحل.

كانت الجدران تحتوي على فسيفساء ولوحات ، مع مواضيع وتصميمات تدور جميعها حول الطيور. عبر السقف ، كانت هناك لوحة لطاووس أرجواني كبير . عبر الأرضية المبلطة ، كان هناك العديد من الرسوم التوضيحية للكركي .

كان مثل متحف مخصص للطيور والطيور وحدها فقط . صورة الطيور زينة كل مكان كان ينظر إليه هان سين ، وحتى أعمدة القاعة كانت مزينة بصور أو منحوتات لها .

تجول هان سين في أرجاء القصر لبعض الوقت ، ولكن الغريب أنه لم يصادف صورة واحدة لطائر العنقاء.

“اممم , ايا كان , هل هذا لأن الامبراطور العنقاء يشبه طائر العنقاء ؟ ” خمّن هان سين.

بصرف النظر عن التماثيل والزخارف الأخرى المصنوعة من الطيور ، لا يبدو أن هناك أي شيء ذي قيمة. الشيء الوحيد الجدير بالملاحظة هو العرش.

“لابد أن الامبراطور العنقاء قد جلس هناك . ولكن لماذا تبقى اللوحات والتماثيل فقط هنا؟ ” بالتفكير في هذا ، أخبر هان سين فرن السيف بفحص العرش عن كثب.

تم نقش العرش بعدد من الرسوم التوضيحية للطيور ، تمامًا مثل أي شيء آخر في القصر. بعد أن انتهى فرن السيف من فحص المقعد ، قرر هان سين الجلوس عليه.

بعد أن جلس هان سين على العرش ، بدا فجأة وكأن التماثيل التي كانت أمامه على قيد الحياة. بدا الأمر كما لو كانوا هناك ، مستعدين لطاعته.

“هذا الرجل الإمبراطور فينيكس كان لديه ذوق ، ” فكر هان سين.

كان من الغريب أن تتخيل الامبراطور العنقاء يقضي الكثير من الوقت والجهد لمجرد أن يكون قادرًا على الجلوس هناك والاستمتاع بالعمل الفني والمشاعر التي أثارها .

لقد كان إحساسًا فريدًا ، لكن لم يكن من الممكن تحقيقه إلا بالجلوس على العرش.

بفضل قوة الامبراطور العنقاء ، كان بإمكانه بالتأكيد جمع قطيع من الطيور الحقيقية. كان من الغريب أن نرى مثل هذا التركيز والوقت الضائعين لإنشاء تلك المزيفة.

واصل هان سين الجلوس على ذلك العرش ، ومراقبة الطيور في ضوء جديد ولكن في النهاية ، أصبح وجهه شاحب .

بعد الإحساس بالوخز ، بدأت الطيور بالفعل في تظهور وكأنها على قيد الحياة أكثر فأكثر. في النهاية ، أصيب بشعور أن الطيور على وشك الطيران نحوه.

بدا كل شيء حقيقيًا جدًا. ربما كانت في الواقع تماثيل ، لكن تم تشكيلها ونحتها وبنائها بطريقة مقنعة مثل طائر حقيقي.

وما هو أكثر من ذلك ، لم يتشابه أي طائر مع الاخر . كان لكل منهم شخصية ، على الرغم من كونها كائنات منحةته . ربما بدا الكثير منهم متشابهين إلى حد ما ، ولكن كانت هناك اختلافات طفيفة تجعل حتى أولئك الذين يبرزون من بين أقرانهم غير الأحياء.

“هل كانت هذه غرفة مكتبه ، ربما؟ ” شعر هان سين كما لو أنه تعلم شيئًا ما ، من خلال هذه الملاحظة البسيطة .

كان هان سين قد تعلم ذات مرة هيفنلي غو و سبع خطوات ، والتي دمجها لاحقًا مع طيران. ارتبطت هذه التقنية بالطيور.

بعد مشاهدة الطيور لفترة أطول ، شعر كما لو أنها مرتبطة بطريقة ما بقدرة طيران التي تعلمها بنفسه .

بمجرد مشاهدة الطيور أمامه ، شعر كما لو أنه حصل على فهم أكبر لـ طيران . كان يتعلم الكثير عن الطيور ، كل ذلك بمجرد مشاهدتها . لقد أدرك أن هناك الكثير من الأشياء عن الطيور التي لم يرها أو حتى يفكر فيها من قبل ، وكان الأمر كما لو أن عقله قد اخترق الي عالم جديد ، وكان الآن يعمل على مستوى أعلى من الوجود. كان في عالم مختلف الآن.

“لم أكن أعرف أنني أستطيع فعل ذلك ، ” فكر هان سين ، مع الأخذ في الاعتبار الخيارات الجديدة التي كانت تفتح أمامه.

ثم ركز هان سين انتباهه وفحص كل طائر على حدة. لم يكونوا على قيد الحياة ، ولكن في كل مرة ينظر فيها إلى طائر كان قد نظر إليه سابقًا ، سيبدو مختلفًا.

وقف هان سين لإلقاء نظرة أفضل.

قبل أن يجلس هان سين على العرش ، لم يلاحظ أي شيء غريب في القاعة. بعد الجلوس على العرش والوقوف مرة أخرى ، تغيرت نظرته لكل شيء.

كانت مثل صورة ثلاثية الأبعاد . في البداية ، كانت صورة القاعة واضحة وبلا معنى.

لكن الآن ، بالنظر عن كثب ، بدا الأمر كما لو أن قفلًا قد كسر . يمكنه رؤية الأشياء بشكل مختلف ، من عدة زوايا مختلفة.

تم تصميم القاعة ، بالطبع ، بشكل أفضل من أي صورة ثلاثية الأبعاد على الإطلاق. كان عمقها لا مثيل له ، وستكتشف وتتعلم عددًا من الأشياء الجديدة ، اعتمادًا على المكان الذي تقف فيه.

كل شخص لديه شخصية مختلفة ، وكل شخص يرى الأشياء بشكل مختلف.

كانت الطيور كذلك. بدوا جميعًا مميزين ، وعندما نظر إليهم من زوايا مختلفة ، شعر بشعور مختلف تجاههم.

لم يكن هان سين يعرف كيف يشعر الآخرون ، لكنه شعر كما لو أنه دخل للتو الي خزانة. كانت بمثابة كنز من المعرفة ، وما تعلمه عن طيران كان مختلفًا عن أي شيء يمكن أن يتعلمه من قراءة كتاب.

الفصل 1035: تم إنزال المنصة. نزل ببطئ حتى توقف أمام باب حجري. “هل هذا هو مدخل مأوي فينيكس؟ ” كان هان سين سعيدًا ، ظنًا أنه ربما وجده. نظر إلى الكروم العديدة التي غطت إطار الباب . لقد بدو بخير ، مما أخبره أن إمبراطور السيف المقدس لم يصل بعد . أو ، إذا كان قد فعل ، فإن الروح لم تأت من هذا الطريق . استدعى هان سين روح فرن السيف. ربما كانت الخيانة والخطر تكمن في المستقبل ، لذلك اعتقد أن الروح يمكن أن تصنع فخا رائعًا. بأمر من هان سين ، دفع فرن السيف الباب لفتحه . لم يحدث شيء خارج عن المألوف ، لقد تم فتحه مثل أي باب عادي. خلف الباب كان هناك درج حجري نزل على مسافة طويلة جدًا . في النهاية ، أخذ الدرج منعطفًا. ما كان كامنًا في القاع ، لم يستطع هان سين أن يرآه بعد. جنبا إلى جنب مع باوير ، وصل هان سين إلى الداخل . قاد فرن السيف الطريق ، وبعد مرور بعض الوقت على النزول ، وصلوا امام قصر. والمثير للدهشة أنه لم يكن هناك أي خطر ، ولم يبرز أي شيء غريب في حد ذاته. حتى باب القصر بدا طبيعيا . كان الباب مفتوحًا ، ومما كان يراه من حيث يقف ، كان هناك العديد من العناصر النحاسية بالداخل . كان هناك فرن ، وقرع ، وعدد من التماثيل. كلها مصنوعة من النحاس. دخل إلى الداخل ، ولاحظ تماثيل على جانبي قاعة المدخل . كلهم يصورون الطيور . كان هناك طاووس ورافعة وعصفور وحتى نحل. كانت الجدران تحتوي على فسيفساء ولوحات ، مع مواضيع وتصميمات تدور جميعها حول الطيور. عبر السقف ، كانت هناك لوحة لطاووس أرجواني كبير . عبر الأرضية المبلطة ، كان هناك العديد من الرسوم التوضيحية للكركي . كان مثل متحف مخصص للطيور والطيور وحدها فقط . صورة الطيور زينة كل مكان كان ينظر إليه هان سين ، وحتى أعمدة القاعة كانت مزينة بصور أو منحوتات لها . تجول هان سين في أرجاء القصر لبعض الوقت ، ولكن الغريب أنه لم يصادف صورة واحدة لطائر العنقاء. “اممم , ايا كان , هل هذا لأن الامبراطور العنقاء يشبه طائر العنقاء ؟ ” خمّن هان سين. بصرف النظر عن التماثيل والزخارف الأخرى المصنوعة من الطيور ، لا يبدو أن هناك أي شيء ذي قيمة. الشيء الوحيد الجدير بالملاحظة هو العرش. “لابد أن الامبراطور العنقاء قد جلس هناك . ولكن لماذا تبقى اللوحات والتماثيل فقط هنا؟ ” بالتفكير في هذا ، أخبر هان سين فرن السيف بفحص العرش عن كثب. تم نقش العرش بعدد من الرسوم التوضيحية للطيور ، تمامًا مثل أي شيء آخر في القصر. بعد أن انتهى فرن السيف من فحص المقعد ، قرر هان سين الجلوس عليه. بعد أن جلس هان سين على العرش ، بدا فجأة وكأن التماثيل التي كانت أمامه على قيد الحياة. بدا الأمر كما لو كانوا هناك ، مستعدين لطاعته. “هذا الرجل الإمبراطور فينيكس كان لديه ذوق ، ” فكر هان سين. كان من الغريب أن تتخيل الامبراطور العنقاء يقضي الكثير من الوقت والجهد لمجرد أن يكون قادرًا على الجلوس هناك والاستمتاع بالعمل الفني والمشاعر التي أثارها . لقد كان إحساسًا فريدًا ، لكن لم يكن من الممكن تحقيقه إلا بالجلوس على العرش. بفضل قوة الامبراطور العنقاء ، كان بإمكانه بالتأكيد جمع قطيع من الطيور الحقيقية. كان من الغريب أن نرى مثل هذا التركيز والوقت الضائعين لإنشاء تلك المزيفة. واصل هان سين الجلوس على ذلك العرش ، ومراقبة الطيور في ضوء جديد ولكن في النهاية ، أصبح وجهه شاحب . بعد الإحساس بالوخز ، بدأت الطيور بالفعل في تظهور وكأنها على قيد الحياة أكثر فأكثر. في النهاية ، أصيب بشعور أن الطيور على وشك الطيران نحوه. بدا كل شيء حقيقيًا جدًا. ربما كانت في الواقع تماثيل ، لكن تم تشكيلها ونحتها وبنائها بطريقة مقنعة مثل طائر حقيقي. وما هو أكثر من ذلك ، لم يتشابه أي طائر مع الاخر . كان لكل منهم شخصية ، على الرغم من كونها كائنات منحةته . ربما بدا الكثير منهم متشابهين إلى حد ما ، ولكن كانت هناك اختلافات طفيفة تجعل حتى أولئك الذين يبرزون من بين أقرانهم غير الأحياء. “هل كانت هذه غرفة مكتبه ، ربما؟ ” شعر هان سين كما لو أنه تعلم شيئًا ما ، من خلال هذه الملاحظة البسيطة . كان هان سين قد تعلم ذات مرة هيفنلي غو و سبع خطوات ، والتي دمجها لاحقًا مع طيران. ارتبطت هذه التقنية بالطيور. بعد مشاهدة الطيور لفترة أطول ، شعر كما لو أنها مرتبطة بطريقة ما بقدرة طيران التي تعلمها بنفسه . بمجرد مشاهدة الطيور أمامه ، شعر كما لو أنه حصل على فهم أكبر لـ طيران . كان يتعلم الكثير عن الطيور ، كل ذلك بمجرد مشاهدتها . لقد أدرك أن هناك الكثير من الأشياء عن الطيور التي لم يرها أو حتى يفكر فيها من قبل ، وكان الأمر كما لو أن عقله قد اخترق الي عالم جديد ، وكان الآن يعمل على مستوى أعلى من الوجود. كان في عالم مختلف الآن. “لم أكن أعرف أنني أستطيع فعل ذلك ، ” فكر هان سين ، مع الأخذ في الاعتبار الخيارات الجديدة التي كانت تفتح أمامه. ثم ركز هان سين انتباهه وفحص كل طائر على حدة. لم يكونوا على قيد الحياة ، ولكن في كل مرة ينظر فيها إلى طائر كان قد نظر إليه سابقًا ، سيبدو مختلفًا. وقف هان سين لإلقاء نظرة أفضل. قبل أن يجلس هان سين على العرش ، لم يلاحظ أي شيء غريب في القاعة. بعد الجلوس على العرش والوقوف مرة أخرى ، تغيرت نظرته لكل شيء. كانت مثل صورة ثلاثية الأبعاد . في البداية ، كانت صورة القاعة واضحة وبلا معنى. لكن الآن ، بالنظر عن كثب ، بدا الأمر كما لو أن قفلًا قد كسر . يمكنه رؤية الأشياء بشكل مختلف ، من عدة زوايا مختلفة. تم تصميم القاعة ، بالطبع ، بشكل أفضل من أي صورة ثلاثية الأبعاد على الإطلاق. كان عمقها لا مثيل له ، وستكتشف وتتعلم عددًا من الأشياء الجديدة ، اعتمادًا على المكان الذي تقف فيه. كل شخص لديه شخصية مختلفة ، وكل شخص يرى الأشياء بشكل مختلف. كانت الطيور كذلك. بدوا جميعًا مميزين ، وعندما نظر إليهم من زوايا مختلفة ، شعر بشعور مختلف تجاههم. لم يكن هان سين يعرف كيف يشعر الآخرون ، لكنه شعر كما لو أنه دخل للتو الي خزانة. كانت بمثابة كنز من المعرفة ، وما تعلمه عن طيران كان مختلفًا عن أي شيء يمكن أن يتعلمه من قراءة كتاب.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن