نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Super God Gene 1040

مصباح العنقاء

مصباح العنقاء

الفصل 1040:
أراد هان سين أن يقترب من الأبواب ويفحصها ، لكن الأخ السابع أوقفه وقال ، “هذا المكان خطير. لا تفعل أي شيء متهور. “
“أليس هذا هو المكان الذي قد تتواجد فيه عين فينيكس؟ ” سأل هان سين.
التفت الأخ السابع لينظر إلى صور طائر العنقاء وقال: “طائر العنقاء هو طائر مات ، ثم ولد من جديد من رماد شكله السابق. عادة، القتلى هم اموات، و لن يحصلو علي فرصة للعودة منه. ولكن كانت هناك حالات نادرة من الاحياء في الماضي. “
لاحظ الأخ السابع أن مخالب كل طائر عنقاء كانت ملتفة حول مقارع الباب. كان لكل باب مطرقة.
عندما رأى الأخ السابع ذلك ، قال: “بإشاراتي ، سنطرق الباب ثلاث مرات. “
أومأ هان سين برأسه وانتقل إلى مطرقة الباب الأيسر.
كان الباب هائلاً. كان من المستحيل على شخص واحد استخدام مقارع الباب في نفس الوقت ، لذلك كان على الثنائي التعاون.
ذكّر الأخ السابع هان سين بالطرق ثلاث مرات ، وثلاث مرات فقط . بدا متوترا.
لم يكن هان سين متأكدًا حقًا مما كان يحدث ، لذلك لم يشعر بأي نوع من الضغط.
أعطى الأخ السابع الأمر ، ثم بدأو في طرق الباب ثلاث مرات.
كانت طرقاتهم متزامنة تمامًا مع بعضهم البعض.
“ارجع!” صرخ الأخ السابع ، مما دفعهما إلى التراجع قليلاً عن الباب. ثم شاهدوا ما قد يحدث.
كانت باوير لا تزال هناك ترضع زجاجة حليبها . لقد شاهدت بفضول مثلهم.
بدا صراخ طائرين من طائر العنقاء. تحركت الصور ، وتركوا الباب ليطيروا معًا.
كان هان سين قد تجاوز الحد الأقصى من نقاط جيناته النارية ، ولكن مع ذلك ، كانت الحرارة التي تنبعث من طائر العنقاء شديدة بشكل لا يصدق حتى بالنسبة له.
فتحت الأبواب ببطء لتكشف عن صالة كبيرة. كان بإمكانهم رؤية فانوسين هناك ، لا يزالان مضائين بعد كل تلك السنوات.
دخل الأخ السابع إلى الداخل وقال: “اسرع! عندما يعود طائر العنقاء إلى الأبواب ، سوف يغلقون. “
تجاوز هان سين كلا المخلوقين ، وشعر كما لو كان جسده يغرد .
بمجرد دخول كلاهما إلى القاعة ، عادا طائري العنقاء إلى أبوابها ، وأغلقت الأبواب بصمت.
كان للقاعة أمامهم تسع فوانيس ، كل منها على شكل رأس طائر العنقاء.
لكن بصرف النظر عن ذلك ، لم يكن هناك شيء آخر له أهمية خاصة. ومع ذلك ، كانت هناك غرفة أخرى يمكنهم دخولها من الخلف . لم يأتِي ضوء من الداخل ، لذلك كان لونه شديد السواد.
تمتم الأخ السابع في نفسه ، “طائري عنقاء معًا ، والفوانيس مقسمة لاثنين . لم أكن أعرف أن الأرواح تمارس يين يانغ. “
“الأخ السابع ، هل تهتم بالشرح؟ ماذا يعني ذلك؟” سأل هان سين.
كان هان سين مقاتلًا ماهرًا ، لكن كان هذا كل شئ . لم يكن يفهم حقًاً الموضوعات التي كان الأخ السابع يتمتم بها.
ثم قال الأخ السابع ، “إن الامبراطور فينيكس ليس بشخص. “
ماذا تعني ؟؟”أجاب هان سين.
ثم قال شقيق سبعة، “أعني ، أنه ليس الشخص الوحيد. هناك اثنان. “
“هل تقول أن هناك اثنين من هؤلاء الأباطرة؟ ” سأل هان سين بصدمة شديدة.
رد الأخ السابع بإيماءة. “هناك طائر عنقاء ذكر واخر أنثى. “الامبراطور العنقاء” هو لقب يُعطى لزوج من الأرواح . “
“أو ربما هو كلاهما ، بطريقة ثنائية ؟ ” اقترح هان سين.
وافق الأخ السابع وقال ، “هذا ممكن ، لكنهم ما زالوا يمارسون سلطتين منفصلتين. “
نظر الأخ السابع إلى مصباح على يساره وقال: هذه هي النار. إنها تمثل يانغ. “
ثم نظر الأخ السابع إلى الفانوس الأيمن وقال ، “هذه هي النار السوداء . إنها تمثل يين. “
لاحظ هان سين أن اللهب يبدو مختلف بالفعل.
“هل يعنون أشياء مختلفة؟ ” سأل هان سين.
أوضح الأخ السابع ، “النار الحية هي اليانغ . يرشدك إلى الحياة والبقاء والازدهار. و النار السوداء هي اليين، الذي يرشدك إلى الجحيم. “
نظر الأخ السابع نحو المدخل الأسود أمامه وقال ، “هذا طريق يمتد على الخط الفاصل بين يين ويانغ. لست متأكدًا من الخطر ، إن وجد ، الذي سينتظرنا . إذا كنا نسعى للبقاء على قيد الحياة ، فسنحتاج إلى فانوس. ولكن… “
“ولكن ماذا؟” سأل هان سين.
“فوانيس طائر العنقاء للحياة . علينا إحضارهم ، إذا أردنا البقاء على قيد الحياة. لكن مع ذلك ، لا يبدو هذا صحيح تمامًا “. سكت الأخ السابع للحظة وجيزة من التأمل ، ثم تابع قائلاً: “هذا طريق بين الحياة والموت.. “
“ثم أي فانوس سنختار؟ ” سأل هان سين.
“لا أعلم. أيهما نختار ، هناك مخاطرة كبيرة. هذا اختبار من هذا الإمبراطور فينيكس ؛ وهو ذكي أيا كان “. كان للأخ السابع ابتسامة ساخرة.
“حسنًا ، إذا لم نحصل على أي إجابات ، فلا فائدة من النقاش؟ دعنا نجربها “. التقط هان سين فانوسًا بدون استشارة ، وتابع قائلاً ، “سأذهب أولاً وأتفقده. “
لم يكن هان سين يعرف أي شيء عن الأمور التي كان يتحدث عنها الأخ السابع ، لذلك لم يكن مهتمًا جدًا بالحاجة إلى توخي الحذر. إذا كان الامبراطور فينيكس متقدمًا ، وكان عليه محاربته ، فقد كان هان سين واثقًا من أنه يمكنه فقط استخدام وضع روح الملك السوبر لهزيمته.
“قال الأخ السابع ، بينما أوقف هان سين. “فكر في كلمة في عقلك. يمكن أن تكون أي كلمة. والآن قل لي ما هي . أستطيع أن أتنبئ ، من كلمتك ، ما إذا كان اختيارك للفانوس جيدًا أم سيئًا. “
ابتسم هان سين وقال ، “التنبؤ لا طائل من ورائه . لا يمكننا تغيير مصيرنا. القرار هو قرار. القدرة على التنبؤ بالأشياء هي مضيعة للوقت. انا ذاهب؛ فانوس جيد أو سيء. “
بعد ذلك ، رفع هان سين فانوسه وتقدم إلى المكان المظلم.

الفصل 1040: أراد هان سين أن يقترب من الأبواب ويفحصها ، لكن الأخ السابع أوقفه وقال ، “هذا المكان خطير. لا تفعل أي شيء متهور. “ “أليس هذا هو المكان الذي قد تتواجد فيه عين فينيكس؟ ” سأل هان سين. التفت الأخ السابع لينظر إلى صور طائر العنقاء وقال: “طائر العنقاء هو طائر مات ، ثم ولد من جديد من رماد شكله السابق. عادة، القتلى هم اموات، و لن يحصلو علي فرصة للعودة منه. ولكن كانت هناك حالات نادرة من الاحياء في الماضي. “ لاحظ الأخ السابع أن مخالب كل طائر عنقاء كانت ملتفة حول مقارع الباب. كان لكل باب مطرقة. عندما رأى الأخ السابع ذلك ، قال: “بإشاراتي ، سنطرق الباب ثلاث مرات. “ أومأ هان سين برأسه وانتقل إلى مطرقة الباب الأيسر. كان الباب هائلاً. كان من المستحيل على شخص واحد استخدام مقارع الباب في نفس الوقت ، لذلك كان على الثنائي التعاون. ذكّر الأخ السابع هان سين بالطرق ثلاث مرات ، وثلاث مرات فقط . بدا متوترا. لم يكن هان سين متأكدًا حقًا مما كان يحدث ، لذلك لم يشعر بأي نوع من الضغط. أعطى الأخ السابع الأمر ، ثم بدأو في طرق الباب ثلاث مرات. كانت طرقاتهم متزامنة تمامًا مع بعضهم البعض. “ارجع!” صرخ الأخ السابع ، مما دفعهما إلى التراجع قليلاً عن الباب. ثم شاهدوا ما قد يحدث. كانت باوير لا تزال هناك ترضع زجاجة حليبها . لقد شاهدت بفضول مثلهم. بدا صراخ طائرين من طائر العنقاء. تحركت الصور ، وتركوا الباب ليطيروا معًا. كان هان سين قد تجاوز الحد الأقصى من نقاط جيناته النارية ، ولكن مع ذلك ، كانت الحرارة التي تنبعث من طائر العنقاء شديدة بشكل لا يصدق حتى بالنسبة له. فتحت الأبواب ببطء لتكشف عن صالة كبيرة. كان بإمكانهم رؤية فانوسين هناك ، لا يزالان مضائين بعد كل تلك السنوات. دخل الأخ السابع إلى الداخل وقال: “اسرع! عندما يعود طائر العنقاء إلى الأبواب ، سوف يغلقون. “ تجاوز هان سين كلا المخلوقين ، وشعر كما لو كان جسده يغرد . بمجرد دخول كلاهما إلى القاعة ، عادا طائري العنقاء إلى أبوابها ، وأغلقت الأبواب بصمت. كان للقاعة أمامهم تسع فوانيس ، كل منها على شكل رأس طائر العنقاء. لكن بصرف النظر عن ذلك ، لم يكن هناك شيء آخر له أهمية خاصة. ومع ذلك ، كانت هناك غرفة أخرى يمكنهم دخولها من الخلف . لم يأتِي ضوء من الداخل ، لذلك كان لونه شديد السواد. تمتم الأخ السابع في نفسه ، “طائري عنقاء معًا ، والفوانيس مقسمة لاثنين . لم أكن أعرف أن الأرواح تمارس يين يانغ. “ “الأخ السابع ، هل تهتم بالشرح؟ ماذا يعني ذلك؟” سأل هان سين. كان هان سين مقاتلًا ماهرًا ، لكن كان هذا كل شئ . لم يكن يفهم حقًاً الموضوعات التي كان الأخ السابع يتمتم بها. ثم قال الأخ السابع ، “إن الامبراطور فينيكس ليس بشخص. “ ماذا تعني ؟؟”أجاب هان سين. ثم قال شقيق سبعة، “أعني ، أنه ليس الشخص الوحيد. هناك اثنان. “ “هل تقول أن هناك اثنين من هؤلاء الأباطرة؟ ” سأل هان سين بصدمة شديدة. رد الأخ السابع بإيماءة. “هناك طائر عنقاء ذكر واخر أنثى. “الامبراطور العنقاء” هو لقب يُعطى لزوج من الأرواح . “ “أو ربما هو كلاهما ، بطريقة ثنائية ؟ ” اقترح هان سين. وافق الأخ السابع وقال ، “هذا ممكن ، لكنهم ما زالوا يمارسون سلطتين منفصلتين. “ نظر الأخ السابع إلى مصباح على يساره وقال: هذه هي النار. إنها تمثل يانغ. “ ثم نظر الأخ السابع إلى الفانوس الأيمن وقال ، “هذه هي النار السوداء . إنها تمثل يين. “ لاحظ هان سين أن اللهب يبدو مختلف بالفعل. “هل يعنون أشياء مختلفة؟ ” سأل هان سين. أوضح الأخ السابع ، “النار الحية هي اليانغ . يرشدك إلى الحياة والبقاء والازدهار. و النار السوداء هي اليين، الذي يرشدك إلى الجحيم. “ نظر الأخ السابع نحو المدخل الأسود أمامه وقال ، “هذا طريق يمتد على الخط الفاصل بين يين ويانغ. لست متأكدًا من الخطر ، إن وجد ، الذي سينتظرنا . إذا كنا نسعى للبقاء على قيد الحياة ، فسنحتاج إلى فانوس. ولكن… “ “ولكن ماذا؟” سأل هان سين. “فوانيس طائر العنقاء للحياة . علينا إحضارهم ، إذا أردنا البقاء على قيد الحياة. لكن مع ذلك ، لا يبدو هذا صحيح تمامًا “. سكت الأخ السابع للحظة وجيزة من التأمل ، ثم تابع قائلاً: “هذا طريق بين الحياة والموت.. “ “ثم أي فانوس سنختار؟ ” سأل هان سين. “لا أعلم. أيهما نختار ، هناك مخاطرة كبيرة. هذا اختبار من هذا الإمبراطور فينيكس ؛ وهو ذكي أيا كان “. كان للأخ السابع ابتسامة ساخرة. “حسنًا ، إذا لم نحصل على أي إجابات ، فلا فائدة من النقاش؟ دعنا نجربها “. التقط هان سين فانوسًا بدون استشارة ، وتابع قائلاً ، “سأذهب أولاً وأتفقده. “ لم يكن هان سين يعرف أي شيء عن الأمور التي كان يتحدث عنها الأخ السابع ، لذلك لم يكن مهتمًا جدًا بالحاجة إلى توخي الحذر. إذا كان الامبراطور فينيكس متقدمًا ، وكان عليه محاربته ، فقد كان هان سين واثقًا من أنه يمكنه فقط استخدام وضع روح الملك السوبر لهزيمته. “قال الأخ السابع ، بينما أوقف هان سين. “فكر في كلمة في عقلك. يمكن أن تكون أي كلمة. والآن قل لي ما هي . أستطيع أن أتنبئ ، من كلمتك ، ما إذا كان اختيارك للفانوس جيدًا أم سيئًا. “ ابتسم هان سين وقال ، “التنبؤ لا طائل من ورائه . لا يمكننا تغيير مصيرنا. القرار هو قرار. القدرة على التنبؤ بالأشياء هي مضيعة للوقت. انا ذاهب؛ فانوس جيد أو سيء. “ بعد ذلك ، رفع هان سين فانوسه وتقدم إلى المكان المظلم.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط