بحيرة النيرفانا
الفصل 1044: قرن ملك الشيطاين : نوع سلاح روح وحش ملوث فوجئ هان سين. كانت هذه روح وحش فريدة من نوعها ، وكان وصفها مختلفًا عن أي شيء رآه من قبل. استدعاه هان سين ، وكان سيفًا. بدا كسلاح مزور من بلورات سوداء لا تختلف عن قرون المخلوق الأصلي. عندما فحص هان سين جثة الملك الميت ، بدأت في الانهيار وتفككت الي رماد. سرعان ما كان يتعذر تمييزه عن تلك الأرض السوداء. ومع ذلك ، ظل القرن البلوري الأسود وراءه ، مثل قطعة من الفحم. ولكن عندما لمسه هان سين ، انهار ذلك أيضًا وتناثر مثل الغبار. فجأة ، شعر جسد هان سين بضعف شديد. لم يستخدم روح الملك السوبر لمدة ساعة لهزيمة الوحش ، لذلك لم يكن سيئًا مثل المرة السابقة. ولكن بمجرد أن قرر هان سين البحث عن الأخ السابع ، فإن رؤيته غير الواضحة شهدت شخصًا يقترب منه. كان الملك شي تشينغ. “لماذا هو هنا؟” تسائل هان سين في نفسه بخيبة أمل. كان الملك شي تشينغ متجهًا نحوه ، وعندما وصل امام هان سين ، طرحت الروح نفس السؤال ، ولكن بصوت عالي . “لماذا أنت هنا؟ “ “أمسكت الشخص الذي رافق إمبراطور السيف المقدس. لقد أحضرني إلى هنا ، لكننا انفصلنا عندما واجهنا الكثير من الأغنام البغيضة. لا أعرف أين هو الآن “. توقف هان سين للحظة ، ثم ذهب ليسأل ، “هل لحقت بإمبراطور السيف المقدس؟ “ “لا ، لقد هرب ، ولكن ليس دون أن يفقد كنزه “. قام الملك شي تشينغ بترك هان سين يلقي نظرة نظرة على العنصر . كانت عبارة عن لفيفة من الجلد عليها طائر العنقاء الذهبي. بدا حيا جدا. مثل الطائر الذي كان حقًا فوق قوة وفهم أي طائر آخر موجود. عندما رأى هان سين الصورة ، شعر وكأنه قد غرق . ذكره بكل الطيور التي رآها في القصر. طائر العنقاء على اللوحة كان واقفًا هناك ، انيقًا وفخورًا . لكن في نفس الوقت بدا وكأنه يطير. “هذه اللوحة هي كنز الامبراطور فينيكس . يجب أن يكون قد رسمها بعد رؤية جميع الطيور الموضوعة أمامه في القاعة ، “نظري هان سين. فكر هان سين في القصر ، والآن ، بالنظر إلى الصورة المعروضة ، أدرك أنها كانت المجموعة الكاملة. “هل تفهمها؟” سأل الملك شي تشينغ. “لا ، ولكن يمكن لهذا الإنسان. إذا رأيته ، فربما يمكنك سؤاله؟ ” كان هان سين قلقًا من أن الملك شي تشينغ قد يهاجم الأخ السابع بلا رحمة إذا واجهه. وضع الملك شي تشينغ الصورة بعيدًا. ثم التقط هان سين وبدأ في الطيران. عرف هان سين أنه لا يقصد أي ضرر ، لذلك لم يحاول مقاومة المصعد المجاني. طار الملك شي تشينغ بسرعة مدهشة ، وبدا كما لو أنهم سافروا آلاف الأميال في بضعت لحظات فقط . لقد توقفوا بالقرب من بحيرة. “إمبراطوري ، أين نحن ؟ ” سأل هان سين ، وهو يراقب البحيرة. “هل هنا حيث يوجد الكنز؟ ” تسائل هان سين. لم يرد الملك شي تشينغ ، وبدلاً من ذلك ، قام برمي هان سين مباشرة في الماء. ثم قفز هو نفسه إلى الداخل. كان الأمر كما لو كانا سيستحمان معًا. اعتقد هان سين أن هناك شيئًا غريبًا في البحيرة ، ولكن عندما قفز الملك شي تشينغ ، شعر بأمان أكبر. شعر هان سين كما لو أن كل أوساخه يتم تنظيفها وشطفها. يبدو أن هالة دونغ شوان الخاصة به تتعافى أيضًا. كانت باوير هناك أيضًا ، وكانت تسبح بمرح وتمرح في مياه البحيرة. “الإمبراطور ، هذه البحيرة رائعة إلى حد ما! ” تظاهر هان سين بالمفاجأة. رد الملك شي تشينغ ، “بالطبع هي كذلك. تتكون هذه البحيرة من دموع طائر العنقاء الناري. الماء ينقي ويقوي الجسم. “ “تقول دموع طائر العنقاء؟ ” نظر هان سين إلى الملك شي تشينغ في رهبة. قال الملك شي تشينغ ، دون أن يخادع ، “هل تعرف لماذا أطلق هذا الديك الرومي على نفسه اسم الإمبراطور فينيكس؟ كان ذلك لأنه زرع شجرة مقدسة. أنجبت تلك الشجرة زوجًا من الفاكهة. في كل فاكهة كان هناك طائر عنقاء مع عشرة أقفال جينية مفتوحة. لكن عندما وصلو إلى معبد الاله الرابع ، مات الذكر. لهذا دمر هذا المكان . دموع طائر العنقاء الآخر ، من فقدان شريكه ، هو ما شكل هذه البحيرة. من خلال الاستحمام هنا ، يمكننا أن ننقي جسدنا من أي ضعف او اصابات قد نكون قد تعرضنا لها “. بعد لحظة صمت وجيزة ، استمر الملك شي تشينغ ليقول ، “ذهبت إلى الخزانة ولكن لم يكن هناك شيء . أعتقد أن الديك الرومي يخفي كنزه في مكان ما في هذا المكان . يجب أن نستأنف بحثنا في وقت لاحق. “ فكر هان سين في الشجرة العملاقة التي صعد إليها قبل دخول المأوي ، وسأل نفسه ، “هل هذه الشجرة المقدسة التي تحدث عنها؟” ثم بدأ يفكر ، “حسنًا ، أتذكر ذلك النقش بالقرب من المدخل؟ ألم يقل “طائر العنقاء نزل على جبل الاله ومات الإمبراطور؟ هل يعني هذا أن طائر العنقاء مات وسقط على الأرض؟ ومات الإمبراطور معه ؟ هل مات الإمبراطور في مكان ما هنا؟ “ “سنبقى هنا لمدة سبع ساعات أخرى. يبدو أنك تعرضت لإصابة بالغة ، بعد التشابك مع الخراف.” قال الملك شي تشينغ “ابقي هنا وستكون نقي مثل المطر قبل أن يصل للأرض”. لم يكن يعرف متى حدث ذلك ، لكن باوير صعدت فوق رأس الملك شي تشينغ. وغني عن القول ، إنه فوجئ وخاف بعض الشيء. لكنه كان غير مبرر ، لأن الملك شي تشينغ لم يكن يمانع على الإطلاق . كان على ما يرام مع العاب الطفل المشاغب ، ولم يكن غاضبًا أو منزعجًا. لقد سمح ببساطة لباوير بسحب شعره والضغط على خديه. أراد هان سين محولة اعادتها ، في حال جعلته غاضبًا . لكن فجأة شعر بشيء يلمس خصره. لقد أصابه بصدمة كبيرة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
