نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Super God Gene 1060

انتقال خاطئ

انتقال خاطئ

الفصل 1060:
عبس هان سين. لقد لُدِغ بشيء ما. على يده، وكان هناك نقطة حمراء تنزف قطرات من الدم.
قام هان سين بفحص الجرح وشعر بالارتياح عندما علم أنه لم يتعرض للتسمم أو اصابة غريبة ، مهما كانت.
كانت لياقة هان سين عالية أيضًا ، لذا التئم الجرح على الفور تقريبًا. لم يكن هناك ألم دائم أيضًا.
فتح جيبه ليلقي نظرة على ما كان يحدث مع الخنفساء ، ويحدد لماذا هاجمه المخلوق المطيع ، فجأة..
لم تكن الخنفساء عدوانية من قبل ، وكانت أبطئ شيء رآه هان سين في حياته. لقد كان بطيئ حقًا.
على هذا النحو ، كان متفاجئ وقلق على حد سواء عندما أدرك أنه قد تعرض للعض .
ولكن الآن ، مع فتح الجيب ، صُدم هان سين بعد إلقاء نظرة – اختفت الخنفساء!
ربت هان سين جسده في جميع ألانحاء ونسج ودار بحثا عن ذلك . بغض النظر عن المكان الذي نظر إليه ، لم يتمكن من العثور عليها . لقد بدا الأمر كما لو أنها قد اختفت .
لسوء الحظ، كان الآن ليس الوقت المناسب للبحث عن الخنفساء المفقودة . اصطف الجميع حاليًا بجانب لوحة الروليت ، حيث أوضح الجنرال ريج أهداف العملية بالتفصيل.
كانت لوحة الروليت هي المدخل المؤدي إلى الأنقاض ، وكانت كل كتلة عبارة عن نقطة دخول واحدة توفر مساحة كافية لشخص واحد فقط . وكان هناك أيضا تمكين حيز السلطة، لمنع أي شخص كان قوي جدا من دخول.
كانت قواعد الدخول صارمة جدا ، وقوة حياة واحدة فقط يمكن أن تدخل الساحة في وقت واحد. إذا كان لديك حتى نملة علي جسدك ، فسيتم اكتشافها ولن يُسمح لك بالدخول.
منعت أنصاف الآلهة (الديمي) من الدخول ، كما كانت قوية جدا . ولذلك، المتجاوزين فقط من بعض الطبقات والمرتبة الثالثة من الشورى استوفو الشروط الصحيحة.
الغريب، كانت أربع علامات تحذير نشطة. كانوا المقابلين لنقاط الدخول، مشيرا إلى أنها قد استخدمت سابقا. لا يمكن استخدام كل نقطة دخول إلا مرة واحدة ، وكانت الطريق التي تدخل منها هي الطريقة الوحيدة للعودة.
وكان الباحثون الذين جاءوا قبلهم حاولو الحفر تحت الروليت لتجنب هذا الأمر، ولكن بعد أن وصلو إلى عمق نحو عشرة آلاف متر، اصطدمو في جدارن الكريستال التي امتدت إلى جوهر هذا الكوكب. كان هناك الي ما لا نهاية، وحتى أنهم اضطروا إلى التوقف.
بعد الوصول إلى هذا الجدار ، بدأت تحدث العديد من الأحداث المثيرة للفضول.
لقد أجروا أربع بعثات تجريبية خاصة بهم في ذلك المكان ، لكن القليل من الباحثين عادو . لم يتم استكشاف الكثير ، لذلك كان هناك القليل من المعلومات التي يمكنهم تقديمها ، وكانت في الغالب عديمة الفائدة.
كان الهدف النهائي لهان سين وفريقه في الرحلة الاستكشافية هو استعادة النوى الكريستالية الأرجوانية.
لم يشرح لهم التحالف ولا الشورى  الغرض من هذه البنود ، لكن هذا لا يهم. كانت هذه هي المهمة الموكلة ، وكان لا بد من القيام بها.
علاوة على ذلك ، عندما دخلوا ، كانوا سيذهبون بدون هياكل أو بنادق. إذا أحضروا مثل هذه المعدات معهم ، فسيتم مهاجمتهم بالتأكيد.
وقد اتخذ ثمانية من أعضاء الشورى  وثمانية أشخاص مناصبهم ، يقف واحد امام كل مدخل . ضغط باحثو الدعم على الزر لبدء العملية ، وبعد طنين منخفض ، اختفى جميعهم الستة عشر فجأة في الفراغ.
شعر هان سين كما لو أن شيئًا ما كان خاطئ . كان حذرًا ومرتبكًا من أوجه التشابه بين الرموز الموجودة على الخنفساء وتلك الموجودة خارج لعبة الروليت. ومع ذلك ، كان يعلم أنه من الأفضل عدم الخوض في هذا الأمر . في الوقت الحالي ، اختفت الخنفساء ، لذا إذا كان من الممكن أن تكون مساعدة ، فقد فات الأوان.

الفصل 1060: عبس هان سين. لقد لُدِغ بشيء ما. على يده، وكان هناك نقطة حمراء تنزف قطرات من الدم. قام هان سين بفحص الجرح وشعر بالارتياح عندما علم أنه لم يتعرض للتسمم أو اصابة غريبة ، مهما كانت. كانت لياقة هان سين عالية أيضًا ، لذا التئم الجرح على الفور تقريبًا. لم يكن هناك ألم دائم أيضًا. فتح جيبه ليلقي نظرة على ما كان يحدث مع الخنفساء ، ويحدد لماذا هاجمه المخلوق المطيع ، فجأة.. لم تكن الخنفساء عدوانية من قبل ، وكانت أبطئ شيء رآه هان سين في حياته. لقد كان بطيئ حقًا. على هذا النحو ، كان متفاجئ وقلق على حد سواء عندما أدرك أنه قد تعرض للعض . ولكن الآن ، مع فتح الجيب ، صُدم هان سين بعد إلقاء نظرة – اختفت الخنفساء! ربت هان سين جسده في جميع ألانحاء ونسج ودار بحثا عن ذلك . بغض النظر عن المكان الذي نظر إليه ، لم يتمكن من العثور عليها . لقد بدا الأمر كما لو أنها قد اختفت . لسوء الحظ، كان الآن ليس الوقت المناسب للبحث عن الخنفساء المفقودة . اصطف الجميع حاليًا بجانب لوحة الروليت ، حيث أوضح الجنرال ريج أهداف العملية بالتفصيل. كانت لوحة الروليت هي المدخل المؤدي إلى الأنقاض ، وكانت كل كتلة عبارة عن نقطة دخول واحدة توفر مساحة كافية لشخص واحد فقط . وكان هناك أيضا تمكين حيز السلطة، لمنع أي شخص كان قوي جدا من دخول. كانت قواعد الدخول صارمة جدا ، وقوة حياة واحدة فقط يمكن أن تدخل الساحة في وقت واحد. إذا كان لديك حتى نملة علي جسدك ، فسيتم اكتشافها ولن يُسمح لك بالدخول. منعت أنصاف الآلهة (الديمي) من الدخول ، كما كانت قوية جدا . ولذلك، المتجاوزين فقط من بعض الطبقات والمرتبة الثالثة من الشورى استوفو الشروط الصحيحة. الغريب، كانت أربع علامات تحذير نشطة. كانوا المقابلين لنقاط الدخول، مشيرا إلى أنها قد استخدمت سابقا. لا يمكن استخدام كل نقطة دخول إلا مرة واحدة ، وكانت الطريق التي تدخل منها هي الطريقة الوحيدة للعودة. وكان الباحثون الذين جاءوا قبلهم حاولو الحفر تحت الروليت لتجنب هذا الأمر، ولكن بعد أن وصلو إلى عمق نحو عشرة آلاف متر، اصطدمو في جدارن الكريستال التي امتدت إلى جوهر هذا الكوكب. كان هناك الي ما لا نهاية، وحتى أنهم اضطروا إلى التوقف. بعد الوصول إلى هذا الجدار ، بدأت تحدث العديد من الأحداث المثيرة للفضول. لقد أجروا أربع بعثات تجريبية خاصة بهم في ذلك المكان ، لكن القليل من الباحثين عادو . لم يتم استكشاف الكثير ، لذلك كان هناك القليل من المعلومات التي يمكنهم تقديمها ، وكانت في الغالب عديمة الفائدة. كان الهدف النهائي لهان سين وفريقه في الرحلة الاستكشافية هو استعادة النوى الكريستالية الأرجوانية. لم يشرح لهم التحالف ولا الشورى  الغرض من هذه البنود ، لكن هذا لا يهم. كانت هذه هي المهمة الموكلة ، وكان لا بد من القيام بها. علاوة على ذلك ، عندما دخلوا ، كانوا سيذهبون بدون هياكل أو بنادق. إذا أحضروا مثل هذه المعدات معهم ، فسيتم مهاجمتهم بالتأكيد. وقد اتخذ ثمانية من أعضاء الشورى  وثمانية أشخاص مناصبهم ، يقف واحد امام كل مدخل . ضغط باحثو الدعم على الزر لبدء العملية ، وبعد طنين منخفض ، اختفى جميعهم الستة عشر فجأة في الفراغ. شعر هان سين كما لو أن شيئًا ما كان خاطئ . كان حذرًا ومرتبكًا من أوجه التشابه بين الرموز الموجودة على الخنفساء وتلك الموجودة خارج لعبة الروليت. ومع ذلك ، كان يعلم أنه من الأفضل عدم الخوض في هذا الأمر . في الوقت الحالي ، اختفت الخنفساء ، لذا إذا كان من الممكن أن تكون مساعدة ، فقد فات الأوان.

طرفة عين هان سين ولاحظ موقعه داخل الأنقاض. لم يكن هناك أي مباني من حوله. كان يقف في حقل ، كما لو كان في الريف ، باستثناء ، والغريب ، أن المكان قد دمرته كارثة مثل الزلزال..
في المسافة ، اكتشف هان سين وجود المباني. ولكنهم كانو في حالة من الاضمحلال، بعد أن سقطو . علاوة على ذلك ، بناءً على هندستها المعمارية ، من الواضح أنه لم يتم بناؤها بواسطة البلورات .
عندما التفت هان سين لكي يلقي نظرة علي الاتجاه الآخر، وجهه انخفض تماما. كان يتوقع أن يرى جي يانران ورفاقه والشورى  – لكنهم اختفو جميعًا! كان هان سين وحده.
“ألم ينجحوا؟ نحن لم ننتقل الداخل معا، وإن كان . أين هم؟ يجب أن يكونوا هنا! حسنًا ، ما هذا؟ عناصر تخص عددًا قليلاً فقط من الباحثين الذين كانوا آخر مرة بالداخل؟ ” هان سين وقف هناك لفترة من الوقت مع شعور مريع في معدته، معترفا أنهم لم ينتقلو جميعا إلى نفس الموقع.
نظر هان سين حوله. أعطاه الباحثون فكرة عما يمكن توقعه بمجرد دخوله ، وبعض التفاصيل الغامضة عن البيئة التي سيكون فيها ، لكنها كانت كلها زائفة. أينما كان الآن في اللا مكان يبدو انه الوحيد الحي ولا يبدو ان هناك اي باحثين ناجين من البعثات السابقة . كان المشهد مختلفًا تمامًا عما تم وصفه له.
“ما الذي يجري؟” كان اهتمام هان سين في المقام الأول هي جي يانران، لقد شعر بالقلق العميق حول سلامتها . خاصة إذا كانت عالقة في مكان آخر بمفردها.
صر أسنانه ، اتخذ هان سين خطوة وحلق في السماء. قبل البحث عن بقية أفراد طاقمه ، كان عليه أن يفهم بشكل أفضل وضع الأرض من حوله.
مع نشاط هالة دونغ شوان ، نظر هان سين في كل مكان. ولكن في كل محاولأته ، لم يتمكن من أن ايجاد قوة حياة واحدة . لم يكن هناك سوى حطام وأرضي في حالة من الفوضى.
بغض النظر عن المكان الذي طار فيه ، بدا المشهد كما هو . لم يكن هناك مكان فريد من نوعه ، ولا معالم لتتبع مكان وجوده . كانت الأراضي كلها بسيطة وفي حالات خراب مختلفة.
عبس هان سين ، غير متأكد حتى من الاتجاه الذي يجب أن يسير فيه.
كما تساءل هان سين ، سمع فجأة صوت ضوضاء غريب من حطام قديم قريب.
لقد كان غريبًا جدًا ، مشابهًا للصوت الذي يمكن أن يصدره المرء عند استخدام أصابعه لكسر بيضة.
نظر هان سين في اتجاه الضوضاء ورأى بعض المياه الخضراء تتسرب من الخراب.
نظر أقرب، ولاحظ هان سين انه ليس ماء. كان تيار من الخنافس الخضراء. كان هناك عدد لا يحصى منهم ، كلهم ​​قادمون من أجل هان سين.
“ما هذا؟” شاهدهم هان سين بعناية  كانوا عمليا نفس خنفسائه ، لكنهم أصغر فقط.
لكن كان هناك اختلاف آخر . لم يكن لديهم أي رموز على ظهورهم.
في ذهول هان سين ، اقتربت الخنافس أكثر فأكثر. عندما كانوا أمامه مباشرة ، افترقوا والتفو حول هان سين. لحسن الحظ ، لم يكن هدفًا لغضبهم .
لم يكن هان سين متأكدًا مما كانوا يسعون وراءه ، لكن الخنافس استمرت في التجمع حوله ، وشكلت طريقًا أدى إلى أنقاض المدينة القديمة.
ثم اتخذت الخنافس وحيد القرن وضعية تشير إلى أنها كانت تنحني أمامه.

طرفة عين هان سين ولاحظ موقعه داخل الأنقاض. لم يكن هناك أي مباني من حوله. كان يقف في حقل ، كما لو كان في الريف ، باستثناء ، والغريب ، أن المكان قد دمرته كارثة مثل الزلزال.. في المسافة ، اكتشف هان سين وجود المباني. ولكنهم كانو في حالة من الاضمحلال، بعد أن سقطو . علاوة على ذلك ، بناءً على هندستها المعمارية ، من الواضح أنه لم يتم بناؤها بواسطة البلورات . عندما التفت هان سين لكي يلقي نظرة علي الاتجاه الآخر، وجهه انخفض تماما. كان يتوقع أن يرى جي يانران ورفاقه والشورى  – لكنهم اختفو جميعًا! كان هان سين وحده. “ألم ينجحوا؟ نحن لم ننتقل الداخل معا، وإن كان . أين هم؟ يجب أن يكونوا هنا! حسنًا ، ما هذا؟ عناصر تخص عددًا قليلاً فقط من الباحثين الذين كانوا آخر مرة بالداخل؟ ” هان سين وقف هناك لفترة من الوقت مع شعور مريع في معدته، معترفا أنهم لم ينتقلو جميعا إلى نفس الموقع. نظر هان سين حوله. أعطاه الباحثون فكرة عما يمكن توقعه بمجرد دخوله ، وبعض التفاصيل الغامضة عن البيئة التي سيكون فيها ، لكنها كانت كلها زائفة. أينما كان الآن في اللا مكان يبدو انه الوحيد الحي ولا يبدو ان هناك اي باحثين ناجين من البعثات السابقة . كان المشهد مختلفًا تمامًا عما تم وصفه له. “ما الذي يجري؟” كان اهتمام هان سين في المقام الأول هي جي يانران، لقد شعر بالقلق العميق حول سلامتها . خاصة إذا كانت عالقة في مكان آخر بمفردها. صر أسنانه ، اتخذ هان سين خطوة وحلق في السماء. قبل البحث عن بقية أفراد طاقمه ، كان عليه أن يفهم بشكل أفضل وضع الأرض من حوله. مع نشاط هالة دونغ شوان ، نظر هان سين في كل مكان. ولكن في كل محاولأته ، لم يتمكن من أن ايجاد قوة حياة واحدة . لم يكن هناك سوى حطام وأرضي في حالة من الفوضى. بغض النظر عن المكان الذي طار فيه ، بدا المشهد كما هو . لم يكن هناك مكان فريد من نوعه ، ولا معالم لتتبع مكان وجوده . كانت الأراضي كلها بسيطة وفي حالات خراب مختلفة. عبس هان سين ، غير متأكد حتى من الاتجاه الذي يجب أن يسير فيه. كما تساءل هان سين ، سمع فجأة صوت ضوضاء غريب من حطام قديم قريب. لقد كان غريبًا جدًا ، مشابهًا للصوت الذي يمكن أن يصدره المرء عند استخدام أصابعه لكسر بيضة. نظر هان سين في اتجاه الضوضاء ورأى بعض المياه الخضراء تتسرب من الخراب. نظر أقرب، ولاحظ هان سين انه ليس ماء. كان تيار من الخنافس الخضراء. كان هناك عدد لا يحصى منهم ، كلهم ​​قادمون من أجل هان سين. “ما هذا؟” شاهدهم هان سين بعناية  كانوا عمليا نفس خنفسائه ، لكنهم أصغر فقط. لكن كان هناك اختلاف آخر . لم يكن لديهم أي رموز على ظهورهم. في ذهول هان سين ، اقتربت الخنافس أكثر فأكثر. عندما كانوا أمامه مباشرة ، افترقوا والتفو حول هان سين. لحسن الحظ ، لم يكن هدفًا لغضبهم . لم يكن هان سين متأكدًا مما كانوا يسعون وراءه ، لكن الخنافس استمرت في التجمع حوله ، وشكلت طريقًا أدى إلى أنقاض المدينة القديمة. ثم اتخذت الخنافس وحيد القرن وضعية تشير إلى أنها كانت تنحني أمامه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط