نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Super God Gene 1061

غروب الشمس

غروب الشمس

الفصل 1061:
فوجئ هان سين بهذه الإيماءة. نظر إلى الحشرات من حوله وسأل ، “هل تسمعونني يا رفاق؟؟ “
لم يكن هناك رد. وبينما نظر هان سين إليهم جميعًا في حيرة ، قفزت خنفساء فجأة وحلقت أمامه. أحدثت ضوضاء غريبة قبل أن تستدير وتحلق باتجاه المدينة القديمة المتدهورة.
استمر هان سين على الوقوف دون حراك، غير متأكد من ما يجري. بعد فترة من الوقت، نفس الخنفساء عادت وبدأت تطير حوله. مما يمكن أن يقوله ، كانت هذه طريقة الخنفساء لإخباره أن يسرع.
قضم هان سين شفتيه وقرر متابعتها.
منذ أن كان هناك ، كان يعتقد أنه قد يتنقل أيضًا الي المدينة القديمة ويرى ما يمكنه العثور عليه. إذا سعت الخنافس إلى إلحاق الأذى به ، فمن المؤكد أنها كانت ستهاجمه الآن.
واستنادًا إلى موقفهم الحالي في المديح أو العبادة ، كان هان سين متأكداً انه لن يتغير في أي وقت قريب.
بعد أن بدأ هان سين يتحرك، سارت خطى الخنافس وراءه بجد. لقد اتبعوا كل خطواته ، مثل مجيء المد والجزر.
لم يمضي وقت طويل حتى شق هان سين طريقه إلى وسط المدينة . كل شيء كان في حالة خراب متداعي ، كل شيء باستثناء شيء واحد : معبد . كان هذا المعبد الغريب كاملا ولم يمس.
هبطت الخنفساء الطائرة على سلالم المعبد وأحدثت ضوضاء لهان سين ، مشيرة إلى أنه يجب أن يواصل متابعتها والذهاب إلى الداخل.
صعد هان سين السلم ، لكن الخنافس لم تتبعه. ركعوا جميعًا أثناء صعوده ، وبدو سعداء للغاية.
استدعى هان سين درع روح الوحش ، وفتح باب المعبد ، ودخل إلى الداخل. كان المكان قديم، والغبار اغرق سطحه .
كان المعبد خاليًا من التماثيل ، ولكن كان هناك عدد قليل من الغرف حوله. الغريب أنهم كانوا جميعا فارغين .
عندما نظر هان سين في زاوية المعبد ، صُدم عندما وجد مزهرية من الكريستال هناك.
يمكن أن يقول هان سين أن المزهرية لم تكن مبنية من الكريستال العادي. بدلاً من ذلك ، تم تشكيلها من مجموعة فريدة من الكريستال ، محملة برموز تشبه أجزاء الماكينة أو التروس.
كان العثور على العناصر والتحف الغريبة داخل خراب البلورات مساويًا للدورة التدريبية ، لكن هذه المزهرية فاجئة هان سين بشكل خاص.
كانت شفافة تمامًا ، لكن شكلها و ووجودها كانا صارخين ولا يمكن تفويتها.
ذهب هان سين للنظر داخل المزهرية وفوجئ أكثر برؤية امرأة بداخلها .
الفتاة كانت تجلس في الجزء السفلي، تعانق ركبتيها . كان لديها شعر أشقر ، لكن هان سين لم تستطع رؤية وجهها.
 هان لسه ماتعلمش من ساعة ياكشا 🙂
لم تكن هناك قرون للشورى يمكن رؤيتها ، وكان لها آذان بشرية ، لكنها كانت عارية.
ساعد الشعر الأشقر الطويل على تغطية بعض أجزائها المكشوفة.
“بشرية؟ هل هي من الباحثين المفقودين؟ ” حدق هان سين في المرأة في إلمزهرية ، وتسائل عن من قد تكون. أخبرته غريزته أنها كانت صغيرة جدًا ، لا يمكن أن تكون باحثة إذا كان هذا صحيحًا.
عرف هان سين أن شخصين واثنين من أعضاء الشورى  قد ذهبوا داخل الأنقاض للاستكشاف قبل وصولهم ، لكن واحد فقط من كل منهم عاد.
إذا كانت الفتاة واحدة من هؤلاء الباحثين ، فلن يتجاهلها فقط.
ثم لاحظ هان سين أن المزهرية كانت مغلقة وليس بغطاء . كل شيء كان كامل .
 اي لا يوجد غطاء المزهرية بالكامل قطعة واحدة فقط
كانت البلورات تتمتع بتكنولوجيا غريبة ، وكانت إبداعاتها دائمًا فريدة من نوعها. كان هذا دائمًا صحيح ، لذا لم يكن هيكل هذه المزهرية مفاجأة .
تحدث هان سين بصوت ناعم ، وسأل بلطف ، “هل يمكنك سماعي؟ “
لم يتلقي أي رد ، فسأل بصوت أعلى. مرة أخرى ، لم يتلقي أي رد. سأل عدة مرات ، وكان يعلو صوته في كل مرة. بدا الأمر كما لو أنها لا تستطيع سماعه.
لمس هان سين المزهرية بعناية ، غير متأكد مما قد يحدث . لحسن الحظ ، لم يحدث شيء خارج عن المألوف.
عندما شعر بأمان أكبر في وجوده ، بدأ هان سين في طرقها .
بدا أن الفتاة سمعت ذلك ، وأظهرت رد فعل . بعد رؤيتها تتحرك قليلاً ، طرق هان سين مرة أخرى.
استيقظت ونظرت حولها بحثًا عن ضجيج الطرقات ، وكان ذلك أيضًا عندما رأي هان سين شكلها بالكامل . على ما يبدو كانت تقريبا ثمانية عشر عام ، وكانت رشيقة جدا . من الغريب أن عيناها كانتا بنفس اللون الذهبي لشعرها.
انطلاقا من مظهرها ، بدت وكأنها فتاة بشرية.
فكر هان سين مرة أخرى أنها قد تكون بالفعل الباحثة البشرية. مظهرها لم يخون هذه الفكرة ، حتى من هم في الأربعين من العمر يمكن أن يحافظوا على نفس الجمال والروعة مثل طفل يبلغ من العمر ثمانية عشر عام في هذا العصر.
عندما رأت الفتاة هان سين هناك ، وسعت عيناها للحصول على رؤية أوضح ، كما لو أنها استيقظت للتو.
وقفت وضربت الإناء. تحرك فمها ، كما لو كانت تقول شيئًا ما ، لكن هان سين لم تستطع سماع أي شيء.
كل ما يمكن أن يفعله هان سين هو قراءة شفتيها ، ومما كان يمكن أن يقوله ، كانت تقول ، “أنقذني. “
أخرج ورقة وقلمًا وكتب بضع كلمات يمكنه أن يريها لها.
“من أنتي؟” كتب راغبًا في التعرف على هويتها.
كان على هان سين أن يكون حذرًا وأن يظل يقظًا في جميع الأوقات. لا يمكنك أبدًا تخمين الحيل أو الفخاخ التي قد تنتظر شخصًا داخل أنقاض البلورات.
ونفخت السيدة الهواء على بلورة المزهرية الباردة وكتبت ، “غروب الشمس ، قوات الدم الازرق الخاصة . الرتبة: عقيد. “
تأكد هان سين أنها يجب أن تكون واحدة من الباحثين، والآن بدا الأمر كما لو كانت قد احتٌجزت هناك.
“ارجعي للخلف” أجاب هان سين.
بفهم ما كتبه ، تراجعت غروب الشمس خطوة إلى الوراء.

الفصل 1061: فوجئ هان سين بهذه الإيماءة. نظر إلى الحشرات من حوله وسأل ، “هل تسمعونني يا رفاق؟؟ “ لم يكن هناك رد. وبينما نظر هان سين إليهم جميعًا في حيرة ، قفزت خنفساء فجأة وحلقت أمامه. أحدثت ضوضاء غريبة قبل أن تستدير وتحلق باتجاه المدينة القديمة المتدهورة. استمر هان سين على الوقوف دون حراك، غير متأكد من ما يجري. بعد فترة من الوقت، نفس الخنفساء عادت وبدأت تطير حوله. مما يمكن أن يقوله ، كانت هذه طريقة الخنفساء لإخباره أن يسرع. قضم هان سين شفتيه وقرر متابعتها. منذ أن كان هناك ، كان يعتقد أنه قد يتنقل أيضًا الي المدينة القديمة ويرى ما يمكنه العثور عليه. إذا سعت الخنافس إلى إلحاق الأذى به ، فمن المؤكد أنها كانت ستهاجمه الآن. واستنادًا إلى موقفهم الحالي في المديح أو العبادة ، كان هان سين متأكداً انه لن يتغير في أي وقت قريب. بعد أن بدأ هان سين يتحرك، سارت خطى الخنافس وراءه بجد. لقد اتبعوا كل خطواته ، مثل مجيء المد والجزر. لم يمضي وقت طويل حتى شق هان سين طريقه إلى وسط المدينة . كل شيء كان في حالة خراب متداعي ، كل شيء باستثناء شيء واحد : معبد . كان هذا المعبد الغريب كاملا ولم يمس. هبطت الخنفساء الطائرة على سلالم المعبد وأحدثت ضوضاء لهان سين ، مشيرة إلى أنه يجب أن يواصل متابعتها والذهاب إلى الداخل. صعد هان سين السلم ، لكن الخنافس لم تتبعه. ركعوا جميعًا أثناء صعوده ، وبدو سعداء للغاية. استدعى هان سين درع روح الوحش ، وفتح باب المعبد ، ودخل إلى الداخل. كان المكان قديم، والغبار اغرق سطحه . كان المعبد خاليًا من التماثيل ، ولكن كان هناك عدد قليل من الغرف حوله. الغريب أنهم كانوا جميعا فارغين . عندما نظر هان سين في زاوية المعبد ، صُدم عندما وجد مزهرية من الكريستال هناك. يمكن أن يقول هان سين أن المزهرية لم تكن مبنية من الكريستال العادي. بدلاً من ذلك ، تم تشكيلها من مجموعة فريدة من الكريستال ، محملة برموز تشبه أجزاء الماكينة أو التروس. كان العثور على العناصر والتحف الغريبة داخل خراب البلورات مساويًا للدورة التدريبية ، لكن هذه المزهرية فاجئة هان سين بشكل خاص. كانت شفافة تمامًا ، لكن شكلها و ووجودها كانا صارخين ولا يمكن تفويتها. ذهب هان سين للنظر داخل المزهرية وفوجئ أكثر برؤية امرأة بداخلها . الفتاة كانت تجلس في الجزء السفلي، تعانق ركبتيها . كان لديها شعر أشقر ، لكن هان سين لم تستطع رؤية وجهها.  هان لسه ماتعلمش من ساعة ياكشا 🙂 لم تكن هناك قرون للشورى يمكن رؤيتها ، وكان لها آذان بشرية ، لكنها كانت عارية. ساعد الشعر الأشقر الطويل على تغطية بعض أجزائها المكشوفة. “بشرية؟ هل هي من الباحثين المفقودين؟ ” حدق هان سين في المرأة في إلمزهرية ، وتسائل عن من قد تكون. أخبرته غريزته أنها كانت صغيرة جدًا ، لا يمكن أن تكون باحثة إذا كان هذا صحيحًا. عرف هان سين أن شخصين واثنين من أعضاء الشورى  قد ذهبوا داخل الأنقاض للاستكشاف قبل وصولهم ، لكن واحد فقط من كل منهم عاد. إذا كانت الفتاة واحدة من هؤلاء الباحثين ، فلن يتجاهلها فقط. ثم لاحظ هان سين أن المزهرية كانت مغلقة وليس بغطاء . كل شيء كان كامل .  اي لا يوجد غطاء المزهرية بالكامل قطعة واحدة فقط كانت البلورات تتمتع بتكنولوجيا غريبة ، وكانت إبداعاتها دائمًا فريدة من نوعها. كان هذا دائمًا صحيح ، لذا لم يكن هيكل هذه المزهرية مفاجأة . تحدث هان سين بصوت ناعم ، وسأل بلطف ، “هل يمكنك سماعي؟ “ لم يتلقي أي رد ، فسأل بصوت أعلى. مرة أخرى ، لم يتلقي أي رد. سأل عدة مرات ، وكان يعلو صوته في كل مرة. بدا الأمر كما لو أنها لا تستطيع سماعه. لمس هان سين المزهرية بعناية ، غير متأكد مما قد يحدث . لحسن الحظ ، لم يحدث شيء خارج عن المألوف. عندما شعر بأمان أكبر في وجوده ، بدأ هان سين في طرقها . بدا أن الفتاة سمعت ذلك ، وأظهرت رد فعل . بعد رؤيتها تتحرك قليلاً ، طرق هان سين مرة أخرى. استيقظت ونظرت حولها بحثًا عن ضجيج الطرقات ، وكان ذلك أيضًا عندما رأي هان سين شكلها بالكامل . على ما يبدو كانت تقريبا ثمانية عشر عام ، وكانت رشيقة جدا . من الغريب أن عيناها كانتا بنفس اللون الذهبي لشعرها. انطلاقا من مظهرها ، بدت وكأنها فتاة بشرية. فكر هان سين مرة أخرى أنها قد تكون بالفعل الباحثة البشرية. مظهرها لم يخون هذه الفكرة ، حتى من هم في الأربعين من العمر يمكن أن يحافظوا على نفس الجمال والروعة مثل طفل يبلغ من العمر ثمانية عشر عام في هذا العصر. عندما رأت الفتاة هان سين هناك ، وسعت عيناها للحصول على رؤية أوضح ، كما لو أنها استيقظت للتو. وقفت وضربت الإناء. تحرك فمها ، كما لو كانت تقول شيئًا ما ، لكن هان سين لم تستطع سماع أي شيء. كل ما يمكن أن يفعله هان سين هو قراءة شفتيها ، ومما كان يمكن أن يقوله ، كانت تقول ، “أنقذني. “ أخرج ورقة وقلمًا وكتب بضع كلمات يمكنه أن يريها لها. “من أنتي؟” كتب راغبًا في التعرف على هويتها. كان على هان سين أن يكون حذرًا وأن يظل يقظًا في جميع الأوقات. لا يمكنك أبدًا تخمين الحيل أو الفخاخ التي قد تنتظر شخصًا داخل أنقاض البلورات. ونفخت السيدة الهواء على بلورة المزهرية الباردة وكتبت ، “غروب الشمس ، قوات الدم الازرق الخاصة . الرتبة: عقيد. “ تأكد هان سين أنها يجب أن تكون واحدة من الباحثين، والآن بدا الأمر كما لو كانت قد احتٌجزت هناك. “ارجعي للخلف” أجاب هان سين. بفهم ما كتبه ، تراجعت غروب الشمس خطوة إلى الوراء.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط