القطع الحجرية
الفصل 1064: عرف هان سين الآن لماذا سألته غروب الشمس اذا كان يؤمن بالاله. لكن هان سين ما زال يعتقد أنه فقد قطعة من اللغز. بعد كل شيء ، لماذا تريد قتل هان جينغشي ، إذا كان قد قال شيئ تجديف أو سخرية تجاه الاله؟ “لا يهم إذا كنت تعتقد أنه يجب قتله أم لا ، فقط أرسل هذه الرسالة إلى تشين هويتشن. “، وقالت غروب الشمس “هان جينغ تشى يجب أن يموت.” قال هان سين بابتسامة ساخرة: “لقد مات تشين هويتشن. لقد كان كذلك لفترة من الوقت. “ “ماذا؟ مات تشين هويتشين؟ ” قالت وبدت فجأة غاضبة . أمسكت هان سين وصرخت ، “أنت كاذب! لا يمكن أن يموت. اعتقدت انه اعتاد… “ تلاشى حوار غروب الشمس ، لكن مظهرها الذهاني الآن ظل ثابتًا على هان سين. “لماذا أنتي متأكدة من أنه لا يمكن أن يكون ميتا؟ هو ميت بالفعل. ” ثم بدأ هان سين يخبرها بقصة تشين شوان. “لا هذا غير صحيح. إنه خالد. انت تكذب!” تحولة غروب الشمس إلى حالة هستيرية. عبس هان سين ، لكنه كان يعلم أنه تعثر في شيء كبير إلى حد ما. كان هناك شيء عميق ومعقد كان يحدث ، وكان هذا هو أكبر خيط كان قد وجده حتى الآن. ثم قال هان سين لها “اذا تشين هويتشين حقا لا يموت، ثم هناك احتمال اخر. “ “وما هو ذلك الاحتمال ؟ ” طلب غروب الشمس. ثم شرع هان سين في إخبارها بمواجهته مع تشين هويتشن تحت الصحراء السوداء ، وما حدث هناك.. “تشين هايتشين … لماذا ذهب إلى هناك؟ ” فجأة، تحول وجه غروب الشمس الي شحوب. ضغطت علي اسنانها لتقول “كنا على خطأ. لقد تم خداعنا! “ “ما هو الخطأ؟” سأل هان سين ، مع العلم أن الحقيقة كانت قريبة جدًا ، أخيرًا. بدت غروب الشمس غاضبة بعض الشيء الآن ، كما لو كانت قد فجرت فتيلًا. تمتمت مرارًا وتكرارًا انهم اخطئو ، وكيف تم خداعها هي والآخرين بطريقة ما. عندما أراد هان سين أن يسأل مرة أخرى، لاحظ شيئا غريبا في وجهها. لم تبدو جميلة كما كانت من قبل. وبدات اكبر. وبدت إنها من كبار السن ، كما وزحفة التجاعيد علي وجهها. بدأ جلدها الناعم يتدلى مثل كيس جلدي ، وتحول شعرها إلى اللون الرمادي وزبلة . كانت تجف. “جسمك! ” صاح هان سين. حدقة غروب الشمس في يديها، وهي نفسها بدت مصدومة. حاولت أن تهدأ نفسها، وعندما فعلت، نظرت الي هان سين، وقالت : “ابحث هان جينغ تشى، واخبره عني وتشين هويتشين. إذا لم يمت ، فربما … ربما… “ قبل أن تتمكن من الانتهاء، انتها قوة حياتها امامه . جسدها ذاب ليصبح قشرة هيكلية قديمة. في اللحظة التي سبقت وفاتها ، انهارت بين ذراعي هان سين وقالت كلمة أخيرة. “خاطئ. “ بعد ذلك ، لم يعد هناك شيء. قد رحلت. في بضع ثوان، توفت بسبب التقدم في السن . عندما أغلقت عينيها للمرة الأخيرة ، رأت هان سين وميض الكراهية يتلاشى مع الندم كل شئ ذهب معها . “إلى أين ذهبوا وماذا فعلوا؟ ” كان عقل هان سين في حالة من الفوضى من ما علمه وما كان لا يعلمه . كان يحزنه أن يرى مثل هذه المرأة الجميلة تكبر وتموت أمامه مباشرة. وقف هان سين هناك لفترة من الوقت في تفكير عميق ، ولكن عندما قرر أن الوقت قد حان للمضي قدمًا ، اختار أولاً حفر قبر لها داخل المعبد. لم يكن هان سين قادر على اصطحابها إلى المنزل، ولا يمكنه شرح كيف كانت أو لماذا كانت هناك. سمع هان سين أشياء كثيرة ، وبينما تم الرد على بعض الأسئلة ، جلبت الإجابات نفسها المزيد من الأسئلة معها . غادر هان سين المعبد. عندما غادر ، رأى الخنافس الخضراء لا تزال تنتظر عودته . تمامًا كما كان يرغب في المغادرة ، قامت الخنافس الخضراء ببناء جدار لمنع مروره. “ماذا تريدون مني أيضًا يا رفاق؟ ” عبس هان سين. كان يعتقد في البداية أن الخنافس جلبته إلى هناك من أجل إنقاذ غروب الشمس ، ولكن نظرًا لأنها كانت بشرية ، فربما كان وجودها هناك تداخل في الظروف. ربما أرادوا شيئ آخر. ربما كانت مصادفة حقًا ، ولم يكن لغروب الشمس حقًا أي علاقة بالخنافس. حاول هان سين على المشي حول الجدار من الخنافس، لكنهم هرعوا أكثر لمنع مروره.
الفصل 1064: عرف هان سين الآن لماذا سألته غروب الشمس اذا كان يؤمن بالاله. لكن هان سين ما زال يعتقد أنه فقد قطعة من اللغز. بعد كل شيء ، لماذا تريد قتل هان جينغشي ، إذا كان قد قال شيئ تجديف أو سخرية تجاه الاله؟ “لا يهم إذا كنت تعتقد أنه يجب قتله أم لا ، فقط أرسل هذه الرسالة إلى تشين هويتشن. “، وقالت غروب الشمس “هان جينغ تشى يجب أن يموت.” قال هان سين بابتسامة ساخرة: “لقد مات تشين هويتشن. لقد كان كذلك لفترة من الوقت. “ “ماذا؟ مات تشين هويتشين؟ ” قالت وبدت فجأة غاضبة . أمسكت هان سين وصرخت ، “أنت كاذب! لا يمكن أن يموت. اعتقدت انه اعتاد… “ تلاشى حوار غروب الشمس ، لكن مظهرها الذهاني الآن ظل ثابتًا على هان سين. “لماذا أنتي متأكدة من أنه لا يمكن أن يكون ميتا؟ هو ميت بالفعل. ” ثم بدأ هان سين يخبرها بقصة تشين شوان. “لا هذا غير صحيح. إنه خالد. انت تكذب!” تحولة غروب الشمس إلى حالة هستيرية. عبس هان سين ، لكنه كان يعلم أنه تعثر في شيء كبير إلى حد ما. كان هناك شيء عميق ومعقد كان يحدث ، وكان هذا هو أكبر خيط كان قد وجده حتى الآن. ثم قال هان سين لها “اذا تشين هويتشين حقا لا يموت، ثم هناك احتمال اخر. “ “وما هو ذلك الاحتمال ؟ ” طلب غروب الشمس. ثم شرع هان سين في إخبارها بمواجهته مع تشين هويتشن تحت الصحراء السوداء ، وما حدث هناك.. “تشين هايتشين … لماذا ذهب إلى هناك؟ ” فجأة، تحول وجه غروب الشمس الي شحوب. ضغطت علي اسنانها لتقول “كنا على خطأ. لقد تم خداعنا! “ “ما هو الخطأ؟” سأل هان سين ، مع العلم أن الحقيقة كانت قريبة جدًا ، أخيرًا. بدت غروب الشمس غاضبة بعض الشيء الآن ، كما لو كانت قد فجرت فتيلًا. تمتمت مرارًا وتكرارًا انهم اخطئو ، وكيف تم خداعها هي والآخرين بطريقة ما. عندما أراد هان سين أن يسأل مرة أخرى، لاحظ شيئا غريبا في وجهها. لم تبدو جميلة كما كانت من قبل. وبدات اكبر. وبدت إنها من كبار السن ، كما وزحفة التجاعيد علي وجهها. بدأ جلدها الناعم يتدلى مثل كيس جلدي ، وتحول شعرها إلى اللون الرمادي وزبلة . كانت تجف. “جسمك! ” صاح هان سين. حدقة غروب الشمس في يديها، وهي نفسها بدت مصدومة. حاولت أن تهدأ نفسها، وعندما فعلت، نظرت الي هان سين، وقالت : “ابحث هان جينغ تشى، واخبره عني وتشين هويتشين. إذا لم يمت ، فربما … ربما… “ قبل أن تتمكن من الانتهاء، انتها قوة حياتها امامه . جسدها ذاب ليصبح قشرة هيكلية قديمة. في اللحظة التي سبقت وفاتها ، انهارت بين ذراعي هان سين وقالت كلمة أخيرة. “خاطئ. “ بعد ذلك ، لم يعد هناك شيء. قد رحلت. في بضع ثوان، توفت بسبب التقدم في السن . عندما أغلقت عينيها للمرة الأخيرة ، رأت هان سين وميض الكراهية يتلاشى مع الندم كل شئ ذهب معها . “إلى أين ذهبوا وماذا فعلوا؟ ” كان عقل هان سين في حالة من الفوضى من ما علمه وما كان لا يعلمه . كان يحزنه أن يرى مثل هذه المرأة الجميلة تكبر وتموت أمامه مباشرة. وقف هان سين هناك لفترة من الوقت في تفكير عميق ، ولكن عندما قرر أن الوقت قد حان للمضي قدمًا ، اختار أولاً حفر قبر لها داخل المعبد. لم يكن هان سين قادر على اصطحابها إلى المنزل، ولا يمكنه شرح كيف كانت أو لماذا كانت هناك. سمع هان سين أشياء كثيرة ، وبينما تم الرد على بعض الأسئلة ، جلبت الإجابات نفسها المزيد من الأسئلة معها . غادر هان سين المعبد. عندما غادر ، رأى الخنافس الخضراء لا تزال تنتظر عودته . تمامًا كما كان يرغب في المغادرة ، قامت الخنافس الخضراء ببناء جدار لمنع مروره. “ماذا تريدون مني أيضًا يا رفاق؟ ” عبس هان سين. كان يعتقد في البداية أن الخنافس جلبته إلى هناك من أجل إنقاذ غروب الشمس ، ولكن نظرًا لأنها كانت بشرية ، فربما كان وجودها هناك تداخل في الظروف. ربما أرادوا شيئ آخر. ربما كانت مصادفة حقًا ، ولم يكن لغروب الشمس حقًا أي علاقة بالخنافس. حاول هان سين على المشي حول الجدار من الخنافس، لكنهم هرعوا أكثر لمنع مروره.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
