نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Super God Gene 1074

تطور الهدير الذهبي

تطور الهدير الذهبي

الفصل 1074:
حمل هان سين شارة شيطان الانياب في راحة يده ، متسائلاً ما الفائدة التي يمكن أن تقدمها . لقد بدت قوية بالفعل ، لكن لم تكن هناك فائدة واضحة لها . لا يمكن استخدامها كسلاح ، ومن المؤكد أنها كانت صغيرة جدًا لاستخدامها كدرع.
اراد قضاء بعض الوقت في البحث، ولكن كان الطائر الأحمر يشعر بالجوع مرة أخرى. وقد طار بالفعل لجثة شيطان الانياب وبدأ في الاكل . في غضون ثواني ، تمكن من التهام ذراع بأكملها – بما في ذلك العظام.
بسرعة، ركض هان سين الى الطيور وسحبه بعيدا. كان يخشى أن يأكل جوهر الحياة .
باستخدام سيفه العنقاء ، حفر هان سين الجرم السماوي الأسود من الداخل . لقد كان متحمسًا جدًا بشأن هذا الأمر ، حيث مضى وقت طويل منذ أن تلقي واحد.
لقد طبخ بعض اللحم ، لكنه وجد أنه يستحيل أكله. لم يكن البشر قادرين على أكل لحم المخلوقات الفائقة ، لكن هان سين اعتقد دائمًا أن الأمر يستحق التجربة.
أكد هان سين عدم قدرته على أكله ، وعرضه على باوير والطائر الأحمر. كان رد فعل باوير مشابه لهان سين ، لذا ألقته بعيداً.
كان الطائر الأحمر مفترس بشكل غريب. في غضون لحظات من حصوله على ساقه ، قام بنقرها كلها وابتلاعها.
ومع ذلك ، لم يكن يريد أن يأكل الطائر كل شيء . هان سين استدعى الهدير الذهبي و مياوث ، ليتمكنو من أكل بعض الطعام أيضاً .
يبدو و كأنهم يتمتعون به . كان مياوث يخطى اللدغات ويأكل ببطء ، بينما الهدير الذهبي يعلق أنفه في الطعام ويأكل مثل حيوان بري جائع.
لم يمضي وقت طويل ولم يتبقى أي بقايا أو لقمة واحدة من شيطان الانياب. كان الطائر الأحمر يأكل أكثر من غيره ، وكان للهدير الذهبي نصيبًا عادلًا ، وأكل مياوث على الأقل.
أراد هان سين إعادة الهدير الذهبي و مياوث إلى داخل بحر الروح بعد ذلك ، ولكن فجأة ، بدأ الهدير الذهبي في التألق مثل شعلة من الضوء .قبل ان يتمكن هان سين من فعل أي شيء، عاد بنفسه إلى بحر الروح.
“هل الهدير الذهبي يتطور؟ ” كان هان سين أكثر من متفاجئ.
هان سين اعتقد ان الهدير الذهبي مخلوق فريد . بعد أن أكلت ليتل أنجل الهدير الذهبي ، نمت وتطورت بسرعة . كانت الروح الوحشية التي استقبلها هان سين قابلة للركوب من نوع الجبل .
لم تستطع أرواح وحوش الجبل أن تأكل مثل أرواح الحيوانات الأليفة ، لكن الهدير الذهبي كان بإمكانها أن يأكل . لم تتمكن أرواح وحوش الجبل من المهاجمة أيضًا ؛ لكن الهدير الذهبي يمكنه.
كان هان سين يطعمه ببعض الأشياء الجيدة ، مثل قطرات الماء ، وشهد بعض التغييرات في جسمه بمرور الوقت. لكنها لم تكن ميزة أو تحولات ملحوظة على الفور.
بعد تناول ملك شياطين الانياب ، بدا الأمر كما لو أن شيئًا ما قد تم فتحه. ومع كسر هذا القفل ، بدا الأمر كما لو أن المخلوق يمكن أن يتطور الآن.
لم يكن هان سين يعرف ما يمكن توقعه من تطوره ، أو ما سيصبح عليه ، ولكن بغض النظر ، كان شيئًا جيدًا . كان حريصًا على رؤية النتائج.
لم يكن الأمر مهمًا حقًا ، رغم ذلك. كما هو الحال مع مياوث ، تعامل هان سين مع الهدير الذهبي وكأنه أكثر من مجرد روح .
في الوقت الراهن، اختار هان سين ترك الهدير الذهبي وحده. قام بمحاكاة تدفق طاقة ملك شياطين الانياب واستوعب جوهر الحياة .
تم اكتشاف مزاج هان سين مرارًا وتكرارًا في الآونة الأخيرة. كان يعتقد أن كمية قفل الجينات المفتوحة لـ دونغ شوان Sutra كانت منخفضة للغاية ، وكان هذا أكثر صدقًا من أي وقت مضى الآن ، لأنه لم يكن قادرًا على محاكاة تدفق طاقة ملك شياطين الانياب بشكل جيد. كان هذا لأن ملك شياطين الانياب كان لديه تسعة أقفال جينية مفتوحة ، ونتيجة لذلك ، كانت عملية الصقل بطيئة جدًا.
بعد مرور ساعة ، تمكن هان سين فقط من امتصاص الطبقة الخارجية من الجرم السماوي. لم يكن قادرًا حتى على الحصول على نقطة جينية واحدة حتى الآن.
لقد خمّن أن الأمر سيستغرق شهرًا كاملاً لامتصاص جوهر الحياة ، وكان ذلك فقط إذا ركز على استيعابه على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع.
“حسنًا ، إنه أفضل من لا شيء “. كان هان سين لا يزال راضي إلى حد ما.
بعد التعبئة، اختار هان سين يصل باوير وسمح للفارس الخائن بقيادة الطريق. وقد حان الوقت ليصلو الي هناك، واعتقد هان سين أنه كان هدفهم الآن.
مع فارسه الخائن ، لم يعد هان سين خائف من المخلوقات الفائقة. إذا فكر المرء في تجربة حظه ضدهم ، فإنه يعتقد أنه يمكنه القضاء عليهم دون أي مشكلة.
كان الضباب الأسود كثيفًا كما كان دائمًا ، وكان معلقًا في الهواء مثل المخاط. لقد خنق هالة دونغ شوان الخاصة بهان سين ، ولم يسمح له إلا برؤية عشرة أمتار للأمام . بين الحين والآخر ، سيظهر شيطان انياب نفسه.
كان من السهل للغاية هزيمة شيطان الدم المقدس ، وكان ذلك بسبب قوة ودقة سيف العنقاء الخاص به.
بعد القضاء على واحد ، شعر هان سين أن روح ملك شياطين الانياب يجن داخل بحر الروح.
استدعاه هان سين ، وعلى الفور ، طار إلى جسد شيطان الانياب المقتول.
ثم انجرف ضباب أسود من جسد الشيطان إلى الشارة. ثم اختفي .
استرجاع هان سين الشارة و لاحظ شئ مختلف بها هذه المرة. المدرج عليها كان الرقم “واحد. “
وفحص المعلومات الخاصة بها مرة أخرى ورأى أن هناك بعض التغييرات.
روح الوحش الفائق ملك شياطين الانياب: نوع الشارة. وجود شيطاني +1. اجمع عشرة آلاف للتداول مع ملك الشياطين.
“ما هو ملك الشياطين؟ والتجارة؟ تداول ما؟” كان هان سين أي فكرة عما كان يقرأ.
بغض النظر عما تعنيه ، عرف هان سين الآن أن الشارة يجب أن تكون مفيدة. وكان قد قتل واحد من شياطين الانياب للحصول على وجود شيطاني واحد . إذا كانت النسبة حقًا 1: 1 ، فهذا يعني أن هان سين كان عليه أن يقتل عشرة آلاف من الشياطين .
“هذا طحن مجنون ، ولكن إذا واصلت قتل ما أراه على طول الطريق ، فربما سأتمكن من قتل ما يكفي منهم “. قال هان سين هذا فقط لتهدئة نفسه . قتل عشرة آلاف من أي شيء كان صعب جدا، ناهيك عن انه ممل .
كانت شياطين الانياب مخلوقات دم مقدس على الأقل ، وإذا كانوا حريصين على البقاء مختبئين داخل الضباب الأسود ، فلا يوجد شيء يمكن أن يفعله هان سين ، على أي حال.
قرر هان سين الآن تثبيت الشارة على صدره. كلما اتت فرصة لقتل واحد , سيفعل ذلك. ومثلما كان من قبل ، يبدو الوجود الشيطاني كنوع من ضباب الظلام انجراف نحو الشارة لاستيعابه.
قرر هان سين أن يطير ، وبعد ثماني ساعات من القيام بذلك ، تمكن من قتل عشرين شيطان أخرىن . لسوء الحظ، لم يتمكن من الحصول على روح وحش واحدة آخري.
هذا جعل هان سين يفكر: إذا امتصت شارة ملك شيطاين الانياب الوجود الشيطاني ، فربما لن يكون هناك روح وحش لاحصل عليها.
بينما كان هذا تفسير أعرج إلى حد ما ، كان سعيدًا لأنه لا يزال قادر على أكل الجثث. في حين أنه لا يستطيع أن يأكل الكثير في وقت واحد ، إلا أنه حشي وجهه بما يستطيع وتجاوز كل عملية قتل. كان الطائر حريصًا على تناول لقمة في كل مرة يُقتل فيها أيضًا.
لكن فجأة تغير وجه هان سين. رأى تمثال المرأة الشيطانية النحاسي أمامه مرة أخرى ، وتساءل عما إذا كان قد انتهى به الأمر بالسير في دائرة . لكن هذه المرة ، وقف ظل أسود فوق رأس التمثال . بدت قوة الوجود وكأنها نيران مستعرة من الهيمنة ، ولم يكن حجمه بعيدًا جدًا عن الملك شي تشينغ.
 ………………………………………………….
اللعنة مر عام كامل واربعة بالنسبة لهان ولازالت الملاك الصغير لم تنهي تطورها

الفصل 1074: حمل هان سين شارة شيطان الانياب في راحة يده ، متسائلاً ما الفائدة التي يمكن أن تقدمها . لقد بدت قوية بالفعل ، لكن لم تكن هناك فائدة واضحة لها . لا يمكن استخدامها كسلاح ، ومن المؤكد أنها كانت صغيرة جدًا لاستخدامها كدرع. اراد قضاء بعض الوقت في البحث، ولكن كان الطائر الأحمر يشعر بالجوع مرة أخرى. وقد طار بالفعل لجثة شيطان الانياب وبدأ في الاكل . في غضون ثواني ، تمكن من التهام ذراع بأكملها – بما في ذلك العظام. بسرعة، ركض هان سين الى الطيور وسحبه بعيدا. كان يخشى أن يأكل جوهر الحياة . باستخدام سيفه العنقاء ، حفر هان سين الجرم السماوي الأسود من الداخل . لقد كان متحمسًا جدًا بشأن هذا الأمر ، حيث مضى وقت طويل منذ أن تلقي واحد. لقد طبخ بعض اللحم ، لكنه وجد أنه يستحيل أكله. لم يكن البشر قادرين على أكل لحم المخلوقات الفائقة ، لكن هان سين اعتقد دائمًا أن الأمر يستحق التجربة. أكد هان سين عدم قدرته على أكله ، وعرضه على باوير والطائر الأحمر. كان رد فعل باوير مشابه لهان سين ، لذا ألقته بعيداً. كان الطائر الأحمر مفترس بشكل غريب. في غضون لحظات من حصوله على ساقه ، قام بنقرها كلها وابتلاعها. ومع ذلك ، لم يكن يريد أن يأكل الطائر كل شيء . هان سين استدعى الهدير الذهبي و مياوث ، ليتمكنو من أكل بعض الطعام أيضاً . يبدو و كأنهم يتمتعون به . كان مياوث يخطى اللدغات ويأكل ببطء ، بينما الهدير الذهبي يعلق أنفه في الطعام ويأكل مثل حيوان بري جائع. لم يمضي وقت طويل ولم يتبقى أي بقايا أو لقمة واحدة من شيطان الانياب. كان الطائر الأحمر يأكل أكثر من غيره ، وكان للهدير الذهبي نصيبًا عادلًا ، وأكل مياوث على الأقل. أراد هان سين إعادة الهدير الذهبي و مياوث إلى داخل بحر الروح بعد ذلك ، ولكن فجأة ، بدأ الهدير الذهبي في التألق مثل شعلة من الضوء .قبل ان يتمكن هان سين من فعل أي شيء، عاد بنفسه إلى بحر الروح. “هل الهدير الذهبي يتطور؟ ” كان هان سين أكثر من متفاجئ. هان سين اعتقد ان الهدير الذهبي مخلوق فريد . بعد أن أكلت ليتل أنجل الهدير الذهبي ، نمت وتطورت بسرعة . كانت الروح الوحشية التي استقبلها هان سين قابلة للركوب من نوع الجبل . لم تستطع أرواح وحوش الجبل أن تأكل مثل أرواح الحيوانات الأليفة ، لكن الهدير الذهبي كان بإمكانها أن يأكل . لم تتمكن أرواح وحوش الجبل من المهاجمة أيضًا ؛ لكن الهدير الذهبي يمكنه. كان هان سين يطعمه ببعض الأشياء الجيدة ، مثل قطرات الماء ، وشهد بعض التغييرات في جسمه بمرور الوقت. لكنها لم تكن ميزة أو تحولات ملحوظة على الفور. بعد تناول ملك شياطين الانياب ، بدا الأمر كما لو أن شيئًا ما قد تم فتحه. ومع كسر هذا القفل ، بدا الأمر كما لو أن المخلوق يمكن أن يتطور الآن. لم يكن هان سين يعرف ما يمكن توقعه من تطوره ، أو ما سيصبح عليه ، ولكن بغض النظر ، كان شيئًا جيدًا . كان حريصًا على رؤية النتائج. لم يكن الأمر مهمًا حقًا ، رغم ذلك. كما هو الحال مع مياوث ، تعامل هان سين مع الهدير الذهبي وكأنه أكثر من مجرد روح . في الوقت الراهن، اختار هان سين ترك الهدير الذهبي وحده. قام بمحاكاة تدفق طاقة ملك شياطين الانياب واستوعب جوهر الحياة . تم اكتشاف مزاج هان سين مرارًا وتكرارًا في الآونة الأخيرة. كان يعتقد أن كمية قفل الجينات المفتوحة لـ دونغ شوان Sutra كانت منخفضة للغاية ، وكان هذا أكثر صدقًا من أي وقت مضى الآن ، لأنه لم يكن قادرًا على محاكاة تدفق طاقة ملك شياطين الانياب بشكل جيد. كان هذا لأن ملك شياطين الانياب كان لديه تسعة أقفال جينية مفتوحة ، ونتيجة لذلك ، كانت عملية الصقل بطيئة جدًا. بعد مرور ساعة ، تمكن هان سين فقط من امتصاص الطبقة الخارجية من الجرم السماوي. لم يكن قادرًا حتى على الحصول على نقطة جينية واحدة حتى الآن. لقد خمّن أن الأمر سيستغرق شهرًا كاملاً لامتصاص جوهر الحياة ، وكان ذلك فقط إذا ركز على استيعابه على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع. “حسنًا ، إنه أفضل من لا شيء “. كان هان سين لا يزال راضي إلى حد ما. بعد التعبئة، اختار هان سين يصل باوير وسمح للفارس الخائن بقيادة الطريق. وقد حان الوقت ليصلو الي هناك، واعتقد هان سين أنه كان هدفهم الآن. مع فارسه الخائن ، لم يعد هان سين خائف من المخلوقات الفائقة. إذا فكر المرء في تجربة حظه ضدهم ، فإنه يعتقد أنه يمكنه القضاء عليهم دون أي مشكلة. كان الضباب الأسود كثيفًا كما كان دائمًا ، وكان معلقًا في الهواء مثل المخاط. لقد خنق هالة دونغ شوان الخاصة بهان سين ، ولم يسمح له إلا برؤية عشرة أمتار للأمام . بين الحين والآخر ، سيظهر شيطان انياب نفسه. كان من السهل للغاية هزيمة شيطان الدم المقدس ، وكان ذلك بسبب قوة ودقة سيف العنقاء الخاص به. بعد القضاء على واحد ، شعر هان سين أن روح ملك شياطين الانياب يجن داخل بحر الروح. استدعاه هان سين ، وعلى الفور ، طار إلى جسد شيطان الانياب المقتول. ثم انجرف ضباب أسود من جسد الشيطان إلى الشارة. ثم اختفي . استرجاع هان سين الشارة و لاحظ شئ مختلف بها هذه المرة. المدرج عليها كان الرقم “واحد. “ وفحص المعلومات الخاصة بها مرة أخرى ورأى أن هناك بعض التغييرات. روح الوحش الفائق ملك شياطين الانياب: نوع الشارة. وجود شيطاني +1. اجمع عشرة آلاف للتداول مع ملك الشياطين. “ما هو ملك الشياطين؟ والتجارة؟ تداول ما؟” كان هان سين أي فكرة عما كان يقرأ. بغض النظر عما تعنيه ، عرف هان سين الآن أن الشارة يجب أن تكون مفيدة. وكان قد قتل واحد من شياطين الانياب للحصول على وجود شيطاني واحد . إذا كانت النسبة حقًا 1: 1 ، فهذا يعني أن هان سين كان عليه أن يقتل عشرة آلاف من الشياطين . “هذا طحن مجنون ، ولكن إذا واصلت قتل ما أراه على طول الطريق ، فربما سأتمكن من قتل ما يكفي منهم “. قال هان سين هذا فقط لتهدئة نفسه . قتل عشرة آلاف من أي شيء كان صعب جدا، ناهيك عن انه ممل . كانت شياطين الانياب مخلوقات دم مقدس على الأقل ، وإذا كانوا حريصين على البقاء مختبئين داخل الضباب الأسود ، فلا يوجد شيء يمكن أن يفعله هان سين ، على أي حال. قرر هان سين الآن تثبيت الشارة على صدره. كلما اتت فرصة لقتل واحد , سيفعل ذلك. ومثلما كان من قبل ، يبدو الوجود الشيطاني كنوع من ضباب الظلام انجراف نحو الشارة لاستيعابه. قرر هان سين أن يطير ، وبعد ثماني ساعات من القيام بذلك ، تمكن من قتل عشرين شيطان أخرىن . لسوء الحظ، لم يتمكن من الحصول على روح وحش واحدة آخري. هذا جعل هان سين يفكر: إذا امتصت شارة ملك شيطاين الانياب الوجود الشيطاني ، فربما لن يكون هناك روح وحش لاحصل عليها. بينما كان هذا تفسير أعرج إلى حد ما ، كان سعيدًا لأنه لا يزال قادر على أكل الجثث. في حين أنه لا يستطيع أن يأكل الكثير في وقت واحد ، إلا أنه حشي وجهه بما يستطيع وتجاوز كل عملية قتل. كان الطائر حريصًا على تناول لقمة في كل مرة يُقتل فيها أيضًا. لكن فجأة تغير وجه هان سين. رأى تمثال المرأة الشيطانية النحاسي أمامه مرة أخرى ، وتساءل عما إذا كان قد انتهى به الأمر بالسير في دائرة . لكن هذه المرة ، وقف ظل أسود فوق رأس التمثال . بدت قوة الوجود وكأنها نيران مستعرة من الهيمنة ، ولم يكن حجمه بعيدًا جدًا عن الملك شي تشينغ.  …………………………………………………. اللعنة مر عام كامل واربعة بالنسبة لهان ولازالت الملاك الصغير لم تنهي تطورها

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط