نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Super God Gene 1075

جرس الشيطان القديم

جرس الشيطان القديم

الفصل 1075:
وكان من الصعب أن يعرف ما ان كان يسعى المخلوق لمواجهته هذه المرة. كان رمادي كالصلب ، وظهره درع يشبه قوقعة السلحفاة . وصل إلى ذيله ، الذي كان على شكل مثقاب.
يمتلك رأس المخلوق قرن منحني . كانت المخالب حادة ، وكانت تصطف كطليعة الرماح.
ومهما كان فهو جالس على رأس تمثال المرأة الشيطانية . نظر إلى هان سين و الفارس الخائن ، مقدماً ابتسامة مخيفة.
بووووم!
قفز المخلوق وظهر مباشرة أمام هان سين. بأصابعه مرفوعة ، حاول اختراق صدر هان سين والاستيلاء على قلبه..
ركض الفارس الخائن مع هالة نشطة وقدم لكمة للمخلوق.
دونغ!
عندما لامست قبضة الفارس الخائن درع المخلوق ، تم إرجاع قبضته . بدأ ينزف بقوة اللكمة التي سددها.
المخلوق على الطرف المتلقي لم يعاني من أي ألم من الضربة القوية.
تحول هان سين إلى غراب ذهبي مرة أخرى ، لكن هذا لم يزعج خصمهم الأخير. لم يحاول تفادي أي هجوم شنه هان سين ضده ، وبدلاً من ذلك ، واصل محاولاته لتقطيعه وتقطيعه..

كانت مخالب الغراب الذهب حادة بشكل لا يصدق، لكنها لم تفعل شيئا للمخلوق. وعند توجيه ضربة قوية للمخلوق ، كان هو الذي انتهى به الأمر بالنزيف ، تمامًا مثل الفارس الخائن. فوجئ هان سين برؤية أن الجزء الأكبر من قوة المخلوق الخارق تكمن في الدفاع الذي يوفره درعه. حاول حرق المعدن الذي كون درعه ، لكن النيران لم يكن لها تأثير أكثر من رذاذ الماء. كان جسد المخلوق مثل القنفذ ، وكانو يواجهون بالفعل صعوبة في لمسه. وعلى الرغم من سرعته وقوته الضعيفة ، فهذا يعني لا شيء إذا كان لا هان سين ولا الفارس الخائن قادرين على الاستفادة من هذه الحقيقة و تكديس الاضرار عليه . إذا كان هان سين في شكله البشري ، فيمكنه استخدام سيف تايا و العنقاء . ولكن حتى ذلك الحين ، راهن هان سين على أنه سيظل أضعف من أن يلحق اي ضرر به . ولا حتى تلك الأسلحة من شأنها حتى أن تزيد الاحتمالات. من ناحية أخرى ، لم يكن الفارس الخائن لديه أسلحة . لم تكن أرواح الوحوش مثل الأرواح ، ولذلك لم تكن قادرة على الاستفادة من أرواح الوحوش . نتيجة لذلك ، اضطر الفارس الخائن إلى استخدام قبضته. ومع ذلك ، قرر هان سين العودة إلى شكله البشري. وهبطت فوق رأس التمثال وشاهد من فوق بينما يتشابك الاثنان . لأن المخلوق ضعف بسبب هالة الفارس الخائن، وكان الضرر الذي يمكن أن يسببه ليس كبيرا. عبس هان سين ولاحظ المخلوق. قام بمسحه مرارًا وتكرارًا ، محاولًا تحديد ما إذا كان هناك نقطة ضعف يمكنه استغلالها. ولكن إذا كان هناك واحدة ، فسيتم إخفاؤه جيدًا. كان للدروع طبقات متعددة ، كانت جميعها ملفوفة بإحكام حول بعضها البعض . لا يمكن لأي سلاح أن يتعامل مع الفجوات. يعتقد هان سين أنه بصرف النظر عن افتقاره إلى الهجمات بعيدة المدى ، كان المخلوق مثاليًا. لقد كان قاتلًا بالفطرة , كان معجب به تماماً. إذا لم يكن الفارس الخائن قادر علي كبح قوة المخلوق، فإن لكمة واحدة من المخلوق ستكون كافية لانهائه، هان سين فكر في ذلك . كان الوحش كتيبة من رجل واحد . كانت المخالب مثل جدار الرماح ، بينما كان الذيل من الخلف. لا يمكن لأي درع أو ترس تحمل الضربات من مثل هذه الجبهة. بينما ضاع هان سين في افكاره دوي صوت جرس يرن من مأوي الشيطان القديم. ومن الصدمة عاد هان سين إلى واقع. لم يكن ضجيجًا حادًا ، لكنه سافر بهدوء عبر الظلام ليصل إلى أذنيه . أحب الصوت وجعله رنينه يفكر في راهب عجوز يقرع الجرس في دير بعيد.. عندما سمع المخلوق الفائق الضوضاء ، تخلى عن القتال وعاد مندفعا نحو مأوي الشيطان القديم. تفاجئ هان سين بهذا التحول المفاجئ في السلوك ، فاستدعى الملك التنين وسأله ، “الملك التنين ، ما هذا الجرس؟؟ “ ظل الملك التنين صامتًا للحظة ، وأذناه إلى السماء. عندما سمع الجرس، وقد حطم الصمت صرخ برعب ، “مستحيل! كيف يرن!؟ “ عبس هان سين ، عندما رأى الروح تتصرف هكذا ، وسأل ، “أخبرني فقط ؛ ما جرس الشيطان القديم الذي يرن؟ “ حدق الملك التنين نحو المأوى واعترف لهان سين، “عود إلى المأوي بأسرع ما يمكنك! “ “هل تهتم بإخباري بما يحدث بالضبط؟ ” لم يتزحزح هان سين. لم يكن سيخاطر بحياته أو أطرافه ، بالتصرف بناءً على كلمات الملك التنين الفارغة . لم يكن الرفيق الأكثر صدقًا ، بعد كل شيء. لقد واجهوا للتو مشكلة في التعامل مع مخلوق واحد ، ولم يكن هان سين متأكدًا من عدد المخلوقات الفائقة من المستويات الاعلي التي قد تكون مقيمة في المأوي. أخبر الملك التنين بنفسه هان سين أن هناك العديد من الأشياء البائسة المقيمة في ذلك المكان. قبل أن يغير رأيه فجأة ، أراد هان سين أن يعرف السبب. وقال الملك التنين “بسرعة! عندما يتوقف الجرس، لن نكون قادرين على الدخول. تحرك وساوضح لك فى الطريق، ولكن ثق بي ، من فضلك. أنا حقا لا أريد ألازي لك . “ لم يصدقه هان سين تمامًا ، حيث كان يعمل لدى إلامبراطور الشيطان القديم . وربما يعرف أكثر بكثير مما كان يقوله ، وكان هناك دائما فرصة انه يمكنه الاستفادة من هذه المعرفة لاجبار هان سين على التخلي عن سيطرته عليه . كان من الواضح أن الملك التنين كان في عجلة من أمره. قال: لن يرن إلا اثنتين وسبعين مرة. بمجرد أن يرن عدة مرات ، سيغلق المأوي. بمجرد إغلاقه ، لن نتمكن من الدخول. “ “ثم من الأفضل أن تشرح لي ماذا هناك. أخبرني ، حتى أتمكن من تحديد مسار عملي التالي ، “قال هان سين. بدا الملك التنين جاهزًا للشرح ، ولكن فجأة ، طارت مجموعة كبيرة من شياطين الانياب نحوهم. تغير وجه هان سين ، لذلك استل سيفه واستعد لقتال آخر. لكن الغريب أنهم لم يتوقفوا بالقرب منه. حلقو في سماء المنطقة، وتوجهو نحو مأوي الشيطان القديم. “جرس الشيطان القديمة هو كنز ألامبراطور تشى لينغ . الجرس كنز جيني . عندما يرن ، فإنه يوفر فرصة لا تسعى فيها المخلوقات إلى إيذاء أي كائن حي . صدقني ، حان الوقت للذهاب. اذهب قبل فوات الأوان “، وأوضح الملك التنين.

كانت مخالب الغراب الذهب حادة بشكل لا يصدق، لكنها لم تفعل شيئا للمخلوق. وعند توجيه ضربة قوية للمخلوق ، كان هو الذي انتهى به الأمر بالنزيف ، تمامًا مثل الفارس الخائن.
فوجئ هان سين برؤية أن الجزء الأكبر من قوة المخلوق الخارق تكمن في الدفاع الذي يوفره درعه.
حاول حرق المعدن الذي كون درعه ، لكن النيران لم يكن لها تأثير أكثر من رذاذ الماء.
كان جسد المخلوق مثل القنفذ ، وكانو يواجهون بالفعل صعوبة في لمسه.
وعلى الرغم من سرعته وقوته الضعيفة ، فهذا يعني لا شيء إذا كان لا هان سين ولا الفارس الخائن قادرين على الاستفادة من هذه الحقيقة و تكديس الاضرار عليه .
إذا كان هان سين في شكله البشري ، فيمكنه استخدام سيف تايا و العنقاء . ولكن حتى ذلك الحين ، راهن هان سين على أنه سيظل أضعف من أن يلحق اي ضرر به . ولا حتى تلك الأسلحة من شأنها حتى أن تزيد الاحتمالات.
من ناحية أخرى ، لم يكن الفارس الخائن لديه أسلحة . لم تكن أرواح الوحوش مثل الأرواح ، ولذلك لم تكن قادرة على الاستفادة من أرواح الوحوش . نتيجة لذلك ، اضطر الفارس الخائن إلى استخدام قبضته.
ومع ذلك ، قرر هان سين العودة إلى شكله البشري. وهبطت فوق رأس التمثال وشاهد من فوق بينما يتشابك الاثنان .
لأن المخلوق ضعف بسبب هالة الفارس الخائن، وكان الضرر الذي يمكن أن يسببه ليس كبيرا.
عبس هان سين ولاحظ المخلوق. قام بمسحه مرارًا وتكرارًا ، محاولًا تحديد ما إذا كان هناك نقطة ضعف يمكنه استغلالها.
ولكن إذا كان هناك واحدة ، فسيتم إخفاؤه جيدًا. كان للدروع طبقات متعددة ، كانت جميعها ملفوفة بإحكام حول بعضها البعض . لا يمكن لأي سلاح أن يتعامل مع الفجوات.
يعتقد هان سين أنه بصرف النظر عن افتقاره إلى الهجمات بعيدة المدى ، كان المخلوق مثاليًا. لقد كان قاتلًا بالفطرة , كان معجب به تماماً.
إذا لم يكن الفارس الخائن قادر علي كبح قوة المخلوق، فإن لكمة واحدة من المخلوق ستكون كافية لانهائه، هان سين فكر في ذلك .
كان الوحش كتيبة من رجل واحد . كانت المخالب مثل جدار الرماح ، بينما كان الذيل من الخلف. لا يمكن لأي درع أو ترس تحمل الضربات من مثل هذه الجبهة.
بينما ضاع هان سين في افكاره دوي صوت جرس يرن من مأوي الشيطان القديم. ومن الصدمة عاد هان سين إلى واقع.
لم يكن ضجيجًا حادًا ، لكنه سافر بهدوء عبر الظلام ليصل إلى أذنيه . أحب الصوت وجعله رنينه يفكر في راهب عجوز يقرع الجرس في دير بعيد..
عندما سمع المخلوق الفائق الضوضاء ، تخلى عن القتال وعاد مندفعا نحو مأوي الشيطان القديم.
تفاجئ هان سين بهذا التحول المفاجئ في السلوك ، فاستدعى الملك التنين وسأله ، “الملك التنين ، ما هذا الجرس؟؟ “
ظل الملك التنين صامتًا للحظة ، وأذناه إلى السماء. عندما سمع الجرس، وقد حطم الصمت صرخ برعب ، “مستحيل! كيف يرن!؟ “
عبس هان سين ، عندما رأى الروح تتصرف هكذا ، وسأل ، “أخبرني فقط ؛ ما جرس الشيطان القديم الذي يرن؟ “
حدق الملك التنين نحو المأوى واعترف لهان سين، “عود إلى المأوي بأسرع ما يمكنك! “
“هل تهتم بإخباري بما يحدث بالضبط؟ ” لم يتزحزح هان سين. لم يكن سيخاطر بحياته أو أطرافه ، بالتصرف بناءً على كلمات الملك التنين الفارغة . لم يكن الرفيق الأكثر صدقًا ، بعد كل شيء.
لقد واجهوا للتو مشكلة في التعامل مع مخلوق واحد ، ولم يكن هان سين متأكدًا من عدد المخلوقات الفائقة من المستويات الاعلي التي قد تكون مقيمة في المأوي.
أخبر الملك التنين بنفسه هان سين أن هناك العديد من الأشياء البائسة المقيمة في ذلك المكان. قبل أن يغير رأيه فجأة ، أراد هان سين أن يعرف السبب.
وقال الملك التنين “بسرعة! عندما يتوقف الجرس، لن نكون قادرين على الدخول. تحرك وساوضح لك فى الطريق، ولكن ثق بي ، من فضلك. أنا حقا لا أريد ألازي لك . “
لم يصدقه هان سين تمامًا ، حيث كان يعمل لدى إلامبراطور الشيطان القديم . وربما يعرف أكثر بكثير مما كان يقوله ، وكان هناك دائما فرصة انه يمكنه الاستفادة من هذه المعرفة لاجبار هان سين على التخلي عن سيطرته عليه .
كان من الواضح أن الملك التنين كان في عجلة من أمره. قال: لن يرن إلا اثنتين وسبعين مرة. بمجرد أن يرن عدة مرات ، سيغلق المأوي. بمجرد إغلاقه ، لن نتمكن من الدخول. “
“ثم من الأفضل أن تشرح لي ماذا هناك. أخبرني ، حتى أتمكن من تحديد مسار عملي التالي ، “قال هان سين.
بدا الملك التنين جاهزًا للشرح ، ولكن فجأة ، طارت مجموعة كبيرة من شياطين الانياب نحوهم.
تغير وجه هان سين ، لذلك استل سيفه واستعد لقتال آخر. لكن الغريب أنهم لم يتوقفوا بالقرب منه. حلقو في سماء المنطقة، وتوجهو نحو مأوي الشيطان القديم.
“جرس الشيطان القديمة هو كنز ألامبراطور تشى لينغ . الجرس كنز جيني . عندما يرن ، فإنه يوفر فرصة لا تسعى فيها المخلوقات إلى إيذاء أي كائن حي . صدقني ، حان الوقت للذهاب. اذهب قبل فوات الأوان “، وأوضح الملك التنين.

كانت مخالب الغراب الذهب حادة بشكل لا يصدق، لكنها لم تفعل شيئا للمخلوق. وعند توجيه ضربة قوية للمخلوق ، كان هو الذي انتهى به الأمر بالنزيف ، تمامًا مثل الفارس الخائن. فوجئ هان سين برؤية أن الجزء الأكبر من قوة المخلوق الخارق تكمن في الدفاع الذي يوفره درعه. حاول حرق المعدن الذي كون درعه ، لكن النيران لم يكن لها تأثير أكثر من رذاذ الماء. كان جسد المخلوق مثل القنفذ ، وكانو يواجهون بالفعل صعوبة في لمسه. وعلى الرغم من سرعته وقوته الضعيفة ، فهذا يعني لا شيء إذا كان لا هان سين ولا الفارس الخائن قادرين على الاستفادة من هذه الحقيقة و تكديس الاضرار عليه . إذا كان هان سين في شكله البشري ، فيمكنه استخدام سيف تايا و العنقاء . ولكن حتى ذلك الحين ، راهن هان سين على أنه سيظل أضعف من أن يلحق اي ضرر به . ولا حتى تلك الأسلحة من شأنها حتى أن تزيد الاحتمالات. من ناحية أخرى ، لم يكن الفارس الخائن لديه أسلحة . لم تكن أرواح الوحوش مثل الأرواح ، ولذلك لم تكن قادرة على الاستفادة من أرواح الوحوش . نتيجة لذلك ، اضطر الفارس الخائن إلى استخدام قبضته. ومع ذلك ، قرر هان سين العودة إلى شكله البشري. وهبطت فوق رأس التمثال وشاهد من فوق بينما يتشابك الاثنان . لأن المخلوق ضعف بسبب هالة الفارس الخائن، وكان الضرر الذي يمكن أن يسببه ليس كبيرا. عبس هان سين ولاحظ المخلوق. قام بمسحه مرارًا وتكرارًا ، محاولًا تحديد ما إذا كان هناك نقطة ضعف يمكنه استغلالها. ولكن إذا كان هناك واحدة ، فسيتم إخفاؤه جيدًا. كان للدروع طبقات متعددة ، كانت جميعها ملفوفة بإحكام حول بعضها البعض . لا يمكن لأي سلاح أن يتعامل مع الفجوات. يعتقد هان سين أنه بصرف النظر عن افتقاره إلى الهجمات بعيدة المدى ، كان المخلوق مثاليًا. لقد كان قاتلًا بالفطرة , كان معجب به تماماً. إذا لم يكن الفارس الخائن قادر علي كبح قوة المخلوق، فإن لكمة واحدة من المخلوق ستكون كافية لانهائه، هان سين فكر في ذلك . كان الوحش كتيبة من رجل واحد . كانت المخالب مثل جدار الرماح ، بينما كان الذيل من الخلف. لا يمكن لأي درع أو ترس تحمل الضربات من مثل هذه الجبهة. بينما ضاع هان سين في افكاره دوي صوت جرس يرن من مأوي الشيطان القديم. ومن الصدمة عاد هان سين إلى واقع. لم يكن ضجيجًا حادًا ، لكنه سافر بهدوء عبر الظلام ليصل إلى أذنيه . أحب الصوت وجعله رنينه يفكر في راهب عجوز يقرع الجرس في دير بعيد.. عندما سمع المخلوق الفائق الضوضاء ، تخلى عن القتال وعاد مندفعا نحو مأوي الشيطان القديم. تفاجئ هان سين بهذا التحول المفاجئ في السلوك ، فاستدعى الملك التنين وسأله ، “الملك التنين ، ما هذا الجرس؟؟ “ ظل الملك التنين صامتًا للحظة ، وأذناه إلى السماء. عندما سمع الجرس، وقد حطم الصمت صرخ برعب ، “مستحيل! كيف يرن!؟ “ عبس هان سين ، عندما رأى الروح تتصرف هكذا ، وسأل ، “أخبرني فقط ؛ ما جرس الشيطان القديم الذي يرن؟ “ حدق الملك التنين نحو المأوى واعترف لهان سين، “عود إلى المأوي بأسرع ما يمكنك! “ “هل تهتم بإخباري بما يحدث بالضبط؟ ” لم يتزحزح هان سين. لم يكن سيخاطر بحياته أو أطرافه ، بالتصرف بناءً على كلمات الملك التنين الفارغة . لم يكن الرفيق الأكثر صدقًا ، بعد كل شيء. لقد واجهوا للتو مشكلة في التعامل مع مخلوق واحد ، ولم يكن هان سين متأكدًا من عدد المخلوقات الفائقة من المستويات الاعلي التي قد تكون مقيمة في المأوي. أخبر الملك التنين بنفسه هان سين أن هناك العديد من الأشياء البائسة المقيمة في ذلك المكان. قبل أن يغير رأيه فجأة ، أراد هان سين أن يعرف السبب. وقال الملك التنين “بسرعة! عندما يتوقف الجرس، لن نكون قادرين على الدخول. تحرك وساوضح لك فى الطريق، ولكن ثق بي ، من فضلك. أنا حقا لا أريد ألازي لك . “ لم يصدقه هان سين تمامًا ، حيث كان يعمل لدى إلامبراطور الشيطان القديم . وربما يعرف أكثر بكثير مما كان يقوله ، وكان هناك دائما فرصة انه يمكنه الاستفادة من هذه المعرفة لاجبار هان سين على التخلي عن سيطرته عليه . كان من الواضح أن الملك التنين كان في عجلة من أمره. قال: لن يرن إلا اثنتين وسبعين مرة. بمجرد أن يرن عدة مرات ، سيغلق المأوي. بمجرد إغلاقه ، لن نتمكن من الدخول. “ “ثم من الأفضل أن تشرح لي ماذا هناك. أخبرني ، حتى أتمكن من تحديد مسار عملي التالي ، “قال هان سين. بدا الملك التنين جاهزًا للشرح ، ولكن فجأة ، طارت مجموعة كبيرة من شياطين الانياب نحوهم. تغير وجه هان سين ، لذلك استل سيفه واستعد لقتال آخر. لكن الغريب أنهم لم يتوقفوا بالقرب منه. حلقو في سماء المنطقة، وتوجهو نحو مأوي الشيطان القديم. “جرس الشيطان القديمة هو كنز ألامبراطور تشى لينغ . الجرس كنز جيني . عندما يرن ، فإنه يوفر فرصة لا تسعى فيها المخلوقات إلى إيذاء أي كائن حي . صدقني ، حان الوقت للذهاب. اذهب قبل فوات الأوان “، وأوضح الملك التنين.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط