نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Super God Gene 1077

غش باوير

غش باوير

الفصل 1077:
على يمين الوحش الشبيه بالنمر يقف هيدرا. كان طوله مائة متر وله أربعة أجنحة. كان لكل رأس ثعبان قرن.
بجانب الهيدرا كان هناك خروف أبيض ، كان صوفه رقيقًا مثل غيوم السماء.
بالعودة إلى اليسار ، كان هناك رجل بجانب الكلب الأحمر. كان جالسًا ، وعلى ظهره أجنحة تشبه الشيطان. كان يرتدي درعًا أرجوانيًا ، لكن الأجنحة لفته مثل البطانية ، مما حجب معظم تفاصيل شكله. لم يستطع هان سين رؤية وجهه ، لكنه كان يعلم بالفعل أن الرجل ليس بشري .
لم يعرف هان سين هذا بسبب قوة الحياة الغريبة التي يمتلكها هذا الشخص ، ولا الأجنحة التي يمتلكها ، ولكن لأنه كان لديه أربعة أذرع. جاء الاثنان الإضافيان من تحت إبطه.
كان مخلوق بشري بأربعة أذرع ، وكانت كل يد تحمل سيف أسود.
هذه المخلوقات ، إلى جانب المخلوق المغطى بالدروع الفولاذية التي اشتبك معه هان سين في وقت سابق ، كانت تتألف من ستة مخلوقات داخل القصر . كانت هناك مساحة كبيرة من حولهم ، لكن لم يجرؤ أي من المخلوقات في الخارج على الاقتراب.
رأى هان سين شيطان ناب أحمر يجلس على سطح المبنى المبلط ، ولاحظ كيف بدا تمامًا مثل ملك شياطين الانياب الذي قتله سابقًا. لقد كان بالتأكيد مخلوق فائق.
حتى أنه ، مخلوق فائق يتمتع بقوة ملحوظة ، كان يخشى الاقتراب من القصر. حقيقة أنها حافظ على مسافة تتحدث عن الكثير عن مدى الخوف الذي كان بداخله .
هبط هان سين على أسوار المأوي وراقب القصر.
كان هناك منصة حجرية في وسط القصر. وقف فوقها جرس أسود. كان هذا هو الجرس الذي كان يدق ، وجذب كل المخلوقات إلى المأوي.

قام هان سين بفحصه من حيث كان ، متفاجئ برؤية كيف كان الجرس فظًا وغير مكرر. بدا صنعه خشن ، كما لو تم تشكيله على عجل من الفولاذ الأساسي . لو لم يره الآن ، في هذا الوضع ، لم يكن هان سين قد خمّن أنه كنز جيني ثمين خلفته روح امبراطور. لو كان قطعة أثرية في حوزته للتو ، لكان قد ألقى بها في سلة المهملات دون تفكير. كان العديد من المخلوقات لا يزالون في طريقهم إلى المأوي ، وعندما وصلوا ، وضعوا أنفسهم في وضع وفقًا لقوتهم . وبالطبع ، كما في السابق ، لم يحاول أحد الانضمام إلى الستة داخل القصر. توقف الجرس أخيرًا ، وعندما توقف ، أصبح الضباب الذي يغطي المنطقة أكثر قتامة وأكثر سمك . لم يعد بإمكان هان سين رؤية التمثال الذي تركوه وراءهم. “الملك التنين ، ما هذا؟ ” سأل هان سين ، بعد رؤية المخلوقات لا تزال ثابتة ودون تغيير ، بعد نهاية رنين الجرس. “تشبث” همس الملك التنين بقسوة. ثم نظر هان سين حوله ولاحظ أن العديد من المخلوقات كانت تحدق فيه. توقف عن الكلام على الفور. لم يكن يريد المخاطرة بإثارة غضبهم ، لأنه إذا تعرض للهجوم الآن ، فلن يكون البقاء أكثر من أمل أحمق. بدت باوير منزعجًا من شيء ما . قفزت من قابض هان سين واستخدمت المخلوقات أدناه كنقطة انطلاق يمكنها القفز عليها. كانت تتجه مباشرة إلى وسط القصر. “هل تحاول قتلي؟ ” ركض هان سين خلف باوير ، على أمل أن يتمكن من إيقافها. “لا تذهب! ” دقت نداء الملك التنين مع صوت الصدمة واليأس. تجاهل هان سين المحنة . أجبر الملك التنين على القدوم معه وواصل سعيه وراء باوير. لكن باوير كانت سريعة جدًا بالنسبة له ، كالعادة. لقد نجحت في القفز عبر رؤوس كل مخلوق ودخلت القصر قبل أن يتمكن هان سين من اللحاق بها . نظرت المخلوقات الفائقة الستة جميعًا إلى باوير بشكل غريب ، وعندما رأى هان سين كل أعينهم تنجرف نحوها ، لم يستطع إلا أن يفكر ، “باوير ، ستقتلنا! “ لم تكن باوير خائفة على الإطلاق ، لكنها كانت تتحرك نحو الحروف الابيض الرقيق . عندما وصلت إليه ، قفزت على ظهر المخلوق المرتبك وبدأت تتدحرج وتقفز في صوفه الناعم. كان الملك التنين يرتجف عندما اقترب منهم هان سين. لم يكن خائفا. بدلاً من ذلك ، كان غاضبًا تمامًا من سلوك باوير. كان هان سين يتصبب عرقا باردا عندما دخل القصر ، وعندما كان في الداخل ، قدم أصابع يدهه إلى باوير ليصطحبها “أنا اسف. أنا أعلم أنها فتاة شقية. سأعلمها بشكل أفضل بعد هذا! ” ابتسم هان سين وهو يعتذر أمام المخلوقات العظيمة. تمامًا كما بدأ هان سين في الخروج ، خرجت باوير من قبضته مرة أخرى. عادت بسرعة إلى ظهر الخروف الأبيض وقالت ، “أبي ، هذا ممتع! “ بدأ قلبه يدق مثل المطرقة على الحجر. شعر كما لو أنه سيعاني من نوبة قلبية قبل أن تتاح الفرصة لأي مخلوق فائق لإغراقه حتى الموت ، من سلوك باوير الذي لا يطاق. بدا الملك التنين مكتئب فقط ، معتقدًا أنها كانت مجرد مسألة وقت قبل أن تغضب المخلوقات الفائقة وتقرر قتلهم . ثم تجنبت المخلوقات الفائقة التي كانت تحدق في باوير نظراتها. على الرغم من استخدام الخروف الأبيض كترامبولين للأطفال ، إلا أنه لم يلقي نظرة خاطفة عليهم إلا لفترة وجيزة. لم يستطع هان سين والملك التنين أن يصدقو ما كانو يرونه. لقد ذهل الملك التنين على وجه الخصوص ، الذي كان لديه فكرة أفضل بكثير عما يمكن أن تكون عليه هذه المخلوقات ، لرؤيتها فقط تنظر وتبتعد. لقد أربكته قلة عملهم. لم يكن لديه فكرة لماذا أعطيت باوير مثل هذه المعاملة، حتى الارواح المشهورة مثله لم تشهد هذا أبدا . لكن هان سين بدأ يعتاد عليه الآن . كانت باوير غريبة ، وعلى الرغم من تدخلها ، لم يبدو أنها تثير غضب المخلوقات أو الأرواح.. لم يكن هان سين مستعدًا للقفز على ظهر الخروف مثل باوير ، لكنه كان راضيًا بما يكفي ليعلم أنه يمكنه البقاء داخل القصر دون التعرض للهجوم. في النهاية ، هدأت أعصاب الملك التنين ، وتركو باوير للنوم فوق الخروف. “هل هي حقا ابنتك؟ ” سأل الملك التنين في همسة متوترة ، ولم يجرؤ على تنبيه المخلوقات الفائقة. كان هان سين سيجيب ، ولكن قبل أن يتمكن من ذلك ، بدأت المنصة في وسط القصر تتألق . أشرق بشدة ، كافح من أجل إبقاء عينيه مفتوحتين. وبعد ذلك ظهر حضور غريب.

قام هان سين بفحصه من حيث كان ، متفاجئ برؤية كيف كان الجرس فظًا وغير مكرر. بدا صنعه خشن ، كما لو تم تشكيله على عجل من الفولاذ الأساسي . لو لم يره الآن ، في هذا الوضع ، لم يكن هان سين قد خمّن أنه كنز جيني ثمين خلفته روح امبراطور.
لو كان قطعة أثرية في حوزته للتو ، لكان قد ألقى بها في سلة المهملات دون تفكير.
كان العديد من المخلوقات لا يزالون في طريقهم إلى المأوي ، وعندما وصلوا ، وضعوا أنفسهم في وضع وفقًا لقوتهم . وبالطبع ، كما في السابق ، لم يحاول أحد الانضمام إلى الستة داخل القصر.
توقف الجرس أخيرًا ، وعندما توقف ، أصبح الضباب الذي يغطي المنطقة أكثر قتامة وأكثر سمك . لم يعد بإمكان هان سين رؤية التمثال الذي تركوه وراءهم.
“الملك التنين ، ما هذا؟ ” سأل هان سين ، بعد رؤية المخلوقات لا تزال ثابتة ودون تغيير ، بعد نهاية رنين الجرس.
“تشبث” همس الملك التنين بقسوة.
ثم نظر هان سين حوله ولاحظ أن العديد من المخلوقات كانت تحدق فيه.
توقف عن الكلام على الفور. لم يكن يريد المخاطرة بإثارة غضبهم ، لأنه إذا تعرض للهجوم الآن ، فلن يكون البقاء أكثر من أمل أحمق.
بدت باوير منزعجًا من شيء ما . قفزت من قابض هان سين واستخدمت المخلوقات أدناه كنقطة انطلاق يمكنها القفز عليها. كانت تتجه مباشرة إلى وسط القصر.
“هل تحاول قتلي؟ ” ركض هان سين خلف باوير ، على أمل أن يتمكن من إيقافها.
“لا تذهب! ” دقت نداء الملك التنين مع صوت الصدمة واليأس.
تجاهل هان سين المحنة . أجبر الملك التنين على القدوم معه وواصل سعيه وراء باوير.
لكن باوير كانت سريعة جدًا بالنسبة له ، كالعادة. لقد نجحت في القفز عبر رؤوس كل مخلوق ودخلت القصر قبل أن يتمكن هان سين من اللحاق بها .
نظرت المخلوقات الفائقة الستة جميعًا إلى باوير بشكل غريب ، وعندما رأى هان سين كل أعينهم تنجرف نحوها ، لم يستطع إلا أن يفكر ، “باوير ، ستقتلنا! “
لم تكن باوير خائفة على الإطلاق ، لكنها كانت تتحرك نحو الحروف الابيض الرقيق . عندما وصلت إليه ، قفزت على ظهر المخلوق المرتبك وبدأت تتدحرج وتقفز في صوفه الناعم.
كان الملك التنين يرتجف عندما اقترب منهم هان سين. لم يكن خائفا. بدلاً من ذلك ، كان غاضبًا تمامًا من سلوك باوير.
كان هان سين يتصبب عرقا باردا عندما دخل القصر ، وعندما كان في الداخل ، قدم أصابع يدهه إلى باوير ليصطحبها
“أنا اسف. أنا أعلم أنها فتاة شقية. سأعلمها بشكل أفضل بعد هذا! ” ابتسم هان سين وهو يعتذر أمام المخلوقات العظيمة.
تمامًا كما بدأ هان سين في الخروج ، خرجت باوير من قبضته مرة أخرى. عادت بسرعة إلى ظهر الخروف الأبيض وقالت ، “أبي ، هذا ممتع! “
بدأ قلبه يدق مثل المطرقة على الحجر. شعر كما لو أنه سيعاني من نوبة قلبية قبل أن تتاح الفرصة لأي مخلوق فائق لإغراقه حتى الموت ، من سلوك باوير الذي لا يطاق.
بدا الملك التنين مكتئب فقط ، معتقدًا أنها كانت مجرد مسألة وقت قبل أن تغضب المخلوقات الفائقة وتقرر قتلهم .
ثم تجنبت المخلوقات الفائقة التي كانت تحدق في باوير نظراتها.
على الرغم من استخدام الخروف الأبيض كترامبولين للأطفال ، إلا أنه لم يلقي نظرة خاطفة عليهم إلا لفترة وجيزة.
لم يستطع هان سين والملك التنين أن يصدقو ما كانو يرونه.
لقد ذهل الملك التنين على وجه الخصوص ، الذي كان لديه فكرة أفضل بكثير عما يمكن أن تكون عليه هذه المخلوقات ، لرؤيتها فقط تنظر وتبتعد. لقد أربكته قلة عملهم.
لم يكن لديه فكرة لماذا أعطيت باوير مثل هذه المعاملة، حتى الارواح المشهورة مثله لم تشهد هذا أبدا .
لكن هان سين بدأ يعتاد عليه الآن . كانت باوير غريبة ، وعلى الرغم من تدخلها ، لم يبدو أنها تثير غضب المخلوقات أو الأرواح..
لم يكن هان سين مستعدًا للقفز على ظهر الخروف مثل باوير ، لكنه كان راضيًا بما يكفي ليعلم أنه يمكنه البقاء داخل القصر دون التعرض للهجوم. في النهاية ، هدأت أعصاب الملك التنين ، وتركو باوير للنوم فوق الخروف.
“هل هي حقا ابنتك؟ ” سأل الملك التنين في همسة متوترة ، ولم يجرؤ على تنبيه المخلوقات الفائقة.
كان هان سين سيجيب ، ولكن قبل أن يتمكن من ذلك ، بدأت المنصة في وسط القصر تتألق . أشرق بشدة ، كافح من أجل إبقاء عينيه مفتوحتين. وبعد ذلك ظهر حضور غريب.

قام هان سين بفحصه من حيث كان ، متفاجئ برؤية كيف كان الجرس فظًا وغير مكرر. بدا صنعه خشن ، كما لو تم تشكيله على عجل من الفولاذ الأساسي . لو لم يره الآن ، في هذا الوضع ، لم يكن هان سين قد خمّن أنه كنز جيني ثمين خلفته روح امبراطور. لو كان قطعة أثرية في حوزته للتو ، لكان قد ألقى بها في سلة المهملات دون تفكير. كان العديد من المخلوقات لا يزالون في طريقهم إلى المأوي ، وعندما وصلوا ، وضعوا أنفسهم في وضع وفقًا لقوتهم . وبالطبع ، كما في السابق ، لم يحاول أحد الانضمام إلى الستة داخل القصر. توقف الجرس أخيرًا ، وعندما توقف ، أصبح الضباب الذي يغطي المنطقة أكثر قتامة وأكثر سمك . لم يعد بإمكان هان سين رؤية التمثال الذي تركوه وراءهم. “الملك التنين ، ما هذا؟ ” سأل هان سين ، بعد رؤية المخلوقات لا تزال ثابتة ودون تغيير ، بعد نهاية رنين الجرس. “تشبث” همس الملك التنين بقسوة. ثم نظر هان سين حوله ولاحظ أن العديد من المخلوقات كانت تحدق فيه. توقف عن الكلام على الفور. لم يكن يريد المخاطرة بإثارة غضبهم ، لأنه إذا تعرض للهجوم الآن ، فلن يكون البقاء أكثر من أمل أحمق. بدت باوير منزعجًا من شيء ما . قفزت من قابض هان سين واستخدمت المخلوقات أدناه كنقطة انطلاق يمكنها القفز عليها. كانت تتجه مباشرة إلى وسط القصر. “هل تحاول قتلي؟ ” ركض هان سين خلف باوير ، على أمل أن يتمكن من إيقافها. “لا تذهب! ” دقت نداء الملك التنين مع صوت الصدمة واليأس. تجاهل هان سين المحنة . أجبر الملك التنين على القدوم معه وواصل سعيه وراء باوير. لكن باوير كانت سريعة جدًا بالنسبة له ، كالعادة. لقد نجحت في القفز عبر رؤوس كل مخلوق ودخلت القصر قبل أن يتمكن هان سين من اللحاق بها . نظرت المخلوقات الفائقة الستة جميعًا إلى باوير بشكل غريب ، وعندما رأى هان سين كل أعينهم تنجرف نحوها ، لم يستطع إلا أن يفكر ، “باوير ، ستقتلنا! “ لم تكن باوير خائفة على الإطلاق ، لكنها كانت تتحرك نحو الحروف الابيض الرقيق . عندما وصلت إليه ، قفزت على ظهر المخلوق المرتبك وبدأت تتدحرج وتقفز في صوفه الناعم. كان الملك التنين يرتجف عندما اقترب منهم هان سين. لم يكن خائفا. بدلاً من ذلك ، كان غاضبًا تمامًا من سلوك باوير. كان هان سين يتصبب عرقا باردا عندما دخل القصر ، وعندما كان في الداخل ، قدم أصابع يدهه إلى باوير ليصطحبها “أنا اسف. أنا أعلم أنها فتاة شقية. سأعلمها بشكل أفضل بعد هذا! ” ابتسم هان سين وهو يعتذر أمام المخلوقات العظيمة. تمامًا كما بدأ هان سين في الخروج ، خرجت باوير من قبضته مرة أخرى. عادت بسرعة إلى ظهر الخروف الأبيض وقالت ، “أبي ، هذا ممتع! “ بدأ قلبه يدق مثل المطرقة على الحجر. شعر كما لو أنه سيعاني من نوبة قلبية قبل أن تتاح الفرصة لأي مخلوق فائق لإغراقه حتى الموت ، من سلوك باوير الذي لا يطاق. بدا الملك التنين مكتئب فقط ، معتقدًا أنها كانت مجرد مسألة وقت قبل أن تغضب المخلوقات الفائقة وتقرر قتلهم . ثم تجنبت المخلوقات الفائقة التي كانت تحدق في باوير نظراتها. على الرغم من استخدام الخروف الأبيض كترامبولين للأطفال ، إلا أنه لم يلقي نظرة خاطفة عليهم إلا لفترة وجيزة. لم يستطع هان سين والملك التنين أن يصدقو ما كانو يرونه. لقد ذهل الملك التنين على وجه الخصوص ، الذي كان لديه فكرة أفضل بكثير عما يمكن أن تكون عليه هذه المخلوقات ، لرؤيتها فقط تنظر وتبتعد. لقد أربكته قلة عملهم. لم يكن لديه فكرة لماذا أعطيت باوير مثل هذه المعاملة، حتى الارواح المشهورة مثله لم تشهد هذا أبدا . لكن هان سين بدأ يعتاد عليه الآن . كانت باوير غريبة ، وعلى الرغم من تدخلها ، لم يبدو أنها تثير غضب المخلوقات أو الأرواح.. لم يكن هان سين مستعدًا للقفز على ظهر الخروف مثل باوير ، لكنه كان راضيًا بما يكفي ليعلم أنه يمكنه البقاء داخل القصر دون التعرض للهجوم. في النهاية ، هدأت أعصاب الملك التنين ، وتركو باوير للنوم فوق الخروف. “هل هي حقا ابنتك؟ ” سأل الملك التنين في همسة متوترة ، ولم يجرؤ على تنبيه المخلوقات الفائقة. كان هان سين سيجيب ، ولكن قبل أن يتمكن من ذلك ، بدأت المنصة في وسط القصر تتألق . أشرق بشدة ، كافح من أجل إبقاء عينيه مفتوحتين. وبعد ذلك ظهر حضور غريب.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط