هذا ليس طريقي
عندما سمع الكلمات المنطوقة ، شعر بدورة قوة جديدة في جسده. إذا كانت القوى الموجودة في عروقه مثل جداول منحدر جبلي ، فقد أصبحت الآن قابلة للمقارنة بالمنحدرات الخطرة. تم دمج طاقة هان سين مع هذه القوة ، لتصبح واحدة. بووووم! فتحت سوترا دونغ شوان فجأة قفل جيني جديد ، مما أثار صدمته المطلقة. وتلك القوة استقرت هناك دون أن تنقص. سارت نحو قفل الجينات التالي. شعر هان سين بقوتين مختلفتين تطغىان عليه. كان الضوء نفسه أحد جوانب هذا ، وجعله يشعر بالتوهج الشديد. أضاء ما حوله ، لكنها لم يدخل جسده. القوة الأخرى جاءت من اللغة الشيطانية. اخترقه هذا بعمق ، وكان مثل التشي غونغ الذي يسحب القوة الخارجية – التي كانت محمولة فى الضوء – الي الداخل. اجتمعت هذه القوة الغريبة مع القوة التي كانت موجودة بالفعل داخل هان سين ، وكانت قوة كلتا القوتين سريعة في كسر قفل جيني آخر. لم يكن لدي هان سين أي فكرة عن الشخص الذي كان داخل هذا الضوء الذي يمكن أن يضفي الكثير من السلطة مع توهج وبضع كلمات، لكنه كان شاكر بما لا يقاس . لقد قام بتحسين سوترا دونغ شوان بسهولة و بمقدار كبير. التفت هان سين لينظر إلى جميع المخلوقات الأخرى خلفه ولاحظ أنهم أيضًا ملفوفون في نفس التوهج الذي يحيطه. كانت المخلوقات التي تقف خلفه أيضًا تفتح أقفالها الجينية. مع هذا النور المقدس من حولهم ، عرفت السماء عدد أقفال الجينات التي كانت تفتح. لم تكن هناك حاجة لمزيد من ثمار الجينات أو اللحم الجيني ، ولم تكن هناك حاجة للممارسة أيضًا. كان التنعم بهذا الوهج الدافئ وسماع الكلمات المنطوقة كافياً لهدم الأقفال الجينية بسهولة. لكن هان سين شعر بشيء مربك أو خاطئ في هذا. بينما كان الضوء قادرًا على فتح أقفال الجينات الخاصة به ، لم يكن ذلك بالطريقة التي تمنى أن يتم فتحها بها. اخترق المزيد والمزيد من تلك القوة هان سين ، وبدأت تطغى على قوته. كان عاجزًا ، وشعر أن التأثير الشيطاني يغتصب قوته الداخلية. “هذا ليس صحيحاً! ” أراد هان سين منع القوة من اختراقه وفصل نفسه عنها. لكن هان سين لم يستطع إيقافها ، وكان بداخله يملتئ بتدفق طاقته. كاتشا! تم فتح قفل جيني آخر ، وكانت القوة قوية بشكل لا يصدق. يمكن أن يشعر هان سين بأن القوة تزداد ، وبينما كان لا يزال يشعر بأن أقفال الجينات تنكسر ، لم يكن سعيد. لم يكن هان سين أذكى رجل على قيد الحياة ، لكنه على الأقل كان صادقًا. لم يكن ممن يرفض المساعدة ، لكنه أراد أن يمر بصعوده وتطور قوته . ما كان يحدث الآن لم يكن ما يريده. ولم يكن الأمر كذلك. كانت الطريقة التي اخترقته بها هذه القوة الشيطانية دون إذن هي أكثر ما أساء إليه . لقد جاءت إلى الداخل واستبدلت قوته الخاصة ، مما جعله أكثر بقليل من مجرد وظيفة إضافية. لم يكن هو نفسه بالكامل. كانت القوة المنبعثة من هذا الضوء تسيطر ، ولم يكن هناك ما يمكنه فعله لمنع اقتحامها. كان الأمر كما لو أنه أُجبر على تعلم معادلة أو صيغة رياضية ، وعلمته اللغة الشيطانية في رأسه كيف. لقد كانت طريقة لتصبح أقوى ، وقد نجحت بالفعل. ولكن إذا لم يتعلم جوهر الصيغة ، فسيكون عقله محاصر. لم يكن لدي هان سين أي فكرة كيف أصبح أقوى بكثير في مثل هذا الوقت القصير ، ولكن حدث ذلك ، سواء أحب ذلك أم لا. لكنه ما زال يشعر أنه كان خطأ ، وأنه سيصبح أسوأ حالًا من خلال تحسين قوته بهذه الطريقة . لم يكن قد اراد بهذا الصعود ولم يتعلم أيضًا الأعمال الداخلية لكل قفل جيني . لقد أتقن مهاراته الخاصة وأتقن كل خطوة من مراحل تقدمه ؛ كانت هذه هي الطريقة التي كان يفعل بها الأشياء دائمًا. هذا يمكن أن يعرضه للخطر. كان يسير في طريقه لكن طلب منه شخص آخر أن يمضي قدمًا ، دون أن يعرف إلى أين يتجه ولأي غرض. مع الوعد بزيادة القوة ، سيلتزم الكثيرون ويتبعون الطريق بكل سرور. لكن هان سين كان مختلف ، إن لم يكن عنيد بعض الشيء. أراد أن يتعلم أعمال العالم بنفسه ، وأراد أن يفهم جوهر قوته من خلال وسائله الخاصة. كان يحب أن يأمر كيانه والغرض منه ، وليس أن يرشد شخص آخر ويمسك بيده. “هذا ليس ما أردته “. القي هان سين سوترا نبض الدم ، ومع سوترا دونغ شوان ، حاول القتال ضد القوة .
عندما سمع الكلمات المنطوقة ، شعر بدورة قوة جديدة في جسده. إذا كانت القوى الموجودة في عروقه مثل جداول منحدر جبلي ، فقد أصبحت الآن قابلة للمقارنة بالمنحدرات الخطرة. تم دمج طاقة هان سين مع هذه القوة ، لتصبح واحدة. بووووم! فتحت سوترا دونغ شوان فجأة قفل جيني جديد ، مما أثار صدمته المطلقة. وتلك القوة استقرت هناك دون أن تنقص. سارت نحو قفل الجينات التالي. شعر هان سين بقوتين مختلفتين تطغىان عليه. كان الضوء نفسه أحد جوانب هذا ، وجعله يشعر بالتوهج الشديد. أضاء ما حوله ، لكنها لم يدخل جسده. القوة الأخرى جاءت من اللغة الشيطانية. اخترقه هذا بعمق ، وكان مثل التشي غونغ الذي يسحب القوة الخارجية – التي كانت محمولة فى الضوء – الي الداخل. اجتمعت هذه القوة الغريبة مع القوة التي كانت موجودة بالفعل داخل هان سين ، وكانت قوة كلتا القوتين سريعة في كسر قفل جيني آخر. لم يكن لدي هان سين أي فكرة عن الشخص الذي كان داخل هذا الضوء الذي يمكن أن يضفي الكثير من السلطة مع توهج وبضع كلمات، لكنه كان شاكر بما لا يقاس . لقد قام بتحسين سوترا دونغ شوان بسهولة و بمقدار كبير. التفت هان سين لينظر إلى جميع المخلوقات الأخرى خلفه ولاحظ أنهم أيضًا ملفوفون في نفس التوهج الذي يحيطه. كانت المخلوقات التي تقف خلفه أيضًا تفتح أقفالها الجينية. مع هذا النور المقدس من حولهم ، عرفت السماء عدد أقفال الجينات التي كانت تفتح. لم تكن هناك حاجة لمزيد من ثمار الجينات أو اللحم الجيني ، ولم تكن هناك حاجة للممارسة أيضًا. كان التنعم بهذا الوهج الدافئ وسماع الكلمات المنطوقة كافياً لهدم الأقفال الجينية بسهولة. لكن هان سين شعر بشيء مربك أو خاطئ في هذا. بينما كان الضوء قادرًا على فتح أقفال الجينات الخاصة به ، لم يكن ذلك بالطريقة التي تمنى أن يتم فتحها بها. اخترق المزيد والمزيد من تلك القوة هان سين ، وبدأت تطغى على قوته. كان عاجزًا ، وشعر أن التأثير الشيطاني يغتصب قوته الداخلية. “هذا ليس صحيحاً! ” أراد هان سين منع القوة من اختراقه وفصل نفسه عنها. لكن هان سين لم يستطع إيقافها ، وكان بداخله يملتئ بتدفق طاقته. كاتشا! تم فتح قفل جيني آخر ، وكانت القوة قوية بشكل لا يصدق. يمكن أن يشعر هان سين بأن القوة تزداد ، وبينما كان لا يزال يشعر بأن أقفال الجينات تنكسر ، لم يكن سعيد. لم يكن هان سين أذكى رجل على قيد الحياة ، لكنه على الأقل كان صادقًا. لم يكن ممن يرفض المساعدة ، لكنه أراد أن يمر بصعوده وتطور قوته . ما كان يحدث الآن لم يكن ما يريده. ولم يكن الأمر كذلك. كانت الطريقة التي اخترقته بها هذه القوة الشيطانية دون إذن هي أكثر ما أساء إليه . لقد جاءت إلى الداخل واستبدلت قوته الخاصة ، مما جعله أكثر بقليل من مجرد وظيفة إضافية. لم يكن هو نفسه بالكامل. كانت القوة المنبعثة من هذا الضوء تسيطر ، ولم يكن هناك ما يمكنه فعله لمنع اقتحامها. كان الأمر كما لو أنه أُجبر على تعلم معادلة أو صيغة رياضية ، وعلمته اللغة الشيطانية في رأسه كيف. لقد كانت طريقة لتصبح أقوى ، وقد نجحت بالفعل. ولكن إذا لم يتعلم جوهر الصيغة ، فسيكون عقله محاصر. لم يكن لدي هان سين أي فكرة كيف أصبح أقوى بكثير في مثل هذا الوقت القصير ، ولكن حدث ذلك ، سواء أحب ذلك أم لا. لكنه ما زال يشعر أنه كان خطأ ، وأنه سيصبح أسوأ حالًا من خلال تحسين قوته بهذه الطريقة . لم يكن قد اراد بهذا الصعود ولم يتعلم أيضًا الأعمال الداخلية لكل قفل جيني . لقد أتقن مهاراته الخاصة وأتقن كل خطوة من مراحل تقدمه ؛ كانت هذه هي الطريقة التي كان يفعل بها الأشياء دائمًا. هذا يمكن أن يعرضه للخطر. كان يسير في طريقه لكن طلب منه شخص آخر أن يمضي قدمًا ، دون أن يعرف إلى أين يتجه ولأي غرض. مع الوعد بزيادة القوة ، سيلتزم الكثيرون ويتبعون الطريق بكل سرور. لكن هان سين كان مختلف ، إن لم يكن عنيد بعض الشيء. أراد أن يتعلم أعمال العالم بنفسه ، وأراد أن يفهم جوهر قوته من خلال وسائله الخاصة. كان يحب أن يأمر كيانه والغرض منه ، وليس أن يرشد شخص آخر ويمسك بيده. “هذا ليس ما أردته “. القي هان سين سوترا نبض الدم ، ومع سوترا دونغ شوان ، حاول القتال ضد القوة .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات