نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Super God Gene 1085

العملات تتساقط من السماء

العملات تتساقط من السماء

الفصل 1085:
كان سو شياو تشياو يشعر بالإحباط في ذلك اليوم. لقد تمكن من تحقيق أقصى قدر من نقاط الجينات المقدسة الخاصة به في معبد الاله الثاني وتم إرساله إلى مأوي بشري ملكي في معبد الاله الثالث. في حين أن هذا قد يكون حظ جيد، إلا أن سروره لم يدم طويلاً. في أقل من عام بعد وصوله ، جاءت المخلوقات لتحتل المكان.
خارج البوابة وقف وحش طوله عشرة أمتار. كان له رأسان وستة أرجل ، وكان جسمه مثل الرخام المنتفخ بشكل كبير. عندما رآه لأول مرة ، ومع الاقوياء المصاحبين له ، شعر بالرعب.
لقد كان في ذلك المعبد منذ أقل من عام ، وفي ذلك الوقت ، كان قادرًا فقط على تناول اللحم البدائي والعادي. لمواجهة مثل هذه المخلوقات ، مع مستواه ، كانت فرصة النجاة ضئيلة.
وغني عن القول ، كان أداء مأوي الخندق سيئ . أطلق على الوحوش التي تهاجم اسم “الوحوش الهائجة” ، وكان الذي كان في المقدمة مخلوقًا من فصيلة الدم المقدس. الآخرون الذين قادتهم لم يكونوا أقوياء ولكنهم كانوا لا يزالون أقوياء إلى حد ما. كان أضعف جنود الأقدام بدائيين ، في حين لم يتجاوز أي منهم فئة المتحولة.
مع فتح أقفال الجينات ، ضرب الوحش الهائج الأسمى جدران المأوي. مع كل جلجلة ، اهتز هدوء المأوي. كان كل زلزال أكثر عنفًا من سابقه ، وتقبل جميع البشر في الداخل بحزن أن الأمر مجرد مسألة وقت قبل أن يتم إسقاط الأسوار بالكامل.
وبمجرد سقوط تلك الجدران ، لن يكون هناك ما يفصل بين البشر بالداخل وبين الحشرات المفترسة للمخلوقات الجائعة التي لن تتغاضى عن دمائهم.
قفز عدد قليل من النخب لمقابلة المخلوقات المهاجمة ومحاربتها هناك في السهول ، لكن لم يمض وقت طويل قبل أن يُجبر غير المقاتلين على الاستماع إلى جوقة من الأنين والصراخ. لم تكن الأمور تسير على ما يرام بالنسبة للنخب ، وكان ذلك أمرًا مؤكدًا.
أثبتت جثث المخلوقات أنها قوية للغاية بالنسبة للأسلحة التي كانت تستخدمها النخبة. سرعان ما اكتشفوا أنه سيتعين عليهم توجيه أعين المخلوقات إذا أرادوا إيذاءهم. إذا سقطت ضربة في مكان آخر ، فلن يأتي شيء منها.
لكن في خضم المعركة ، كان من الصعب للغاية استهداف حشد من الوحوش الطويلة الوامضة. وعلى هذا النحو ، لم يكن أداؤهم جيدًا. نظرًا لعدم تمكن أسلحتهم وقدراتهم السحرية من إلحاق الضرر بأجسام المخلوق ، كانت الأمور رهيبة بالنسبة للمقاتلين..
بانغ!
أسقط الوحش الهائج قبضتيه على الجدران مرة أخرى ، لكنه نجح هذه المرة في اختراق الحجر . تم إرسال الطوب وقذائف الهاون متطايرة في عمود من الغبار.
“اللعنة! ” كان سو شياتشياو على الحائط عندما حدث ذلك ، وسقط على طول الطريق على الأرض . ضرب الطوب وجهه أثناء السقوط ، والدم يسيل من أنفه.
أدرك أنه لن يكون هناك وقت لزيارة المشفي ، كان يعلم أنه يجب أن يظل قوي . لذلك ، بذل قصارى جهده لتجاهل الألم الحاد وبدلاً من ذلك رفع قوسه مرة أخرى . حدد الهدف وبدأ في إطلاق السهام كما كان يفعل.
دونغ!
أصاب السهم وجه الوحش الهائج ، لكنه أزعج الجلد السميك – لقد فشل في ضرب العين.
أطلق سو شياتشياو سهمًا آخر ، وكانت هذه المحاولة الثانية ناجحة بالفعل . وجد السهم هدفه وسدد نفسه بعمق في عين الوحش الهائج . ترنح المخلوق الرئيسي في الألم ، وأطلق تأوهًا يرجف الأرض وهو يسقط عن غير قصد على الجيش الذي يقف خلفه.
كان هذا هو السهم الأخير لـ سو شياتشياو. وعند ملاحظة جعبته الفارغة ، صرخ بصوت عالي ، “لماذا يجب أن تكون عيون هؤلاء العمالقة أكبر من الفاصوليا؟! “
ألقى سو شياتشياو القوس جانبًا واستدعى رمحًا ، على أمل أن يتمكن من القفز وتدمير أعين الوحوش في قتال المشاجرة.
وهكذا ذهب إلى المعركة . و صرخات العذاب، من كل من البشر والوحوش، هي الموسيقى التصويرية له. مع قعقعة الصلب وتمزيق اللحم والجلد الدموي وكسر العظام ، عزفت سيمفونية الحرب بالتوازي مع هجومه..
لكن شجاعة شحنته انقطعت بسبب المزيد من الهزات. اهتزت الأرض بعنف وزاد الحجم بسرعة . ساءت الأمور اكثر .
كان هناك وحش هائج آخر يقترب من ساحة المعركة. لكن هذا كان طوله ثلاثين متر ، وكان جسمه أسود بالكامل مثل حجر سبج صلب.
“هائج دم المقدس الوحش الهائج على وشك الاقتراب! ” تحول وجه تشاو لونغ إلى كئيب ، حيث سمع الصراخ . كان قائد المأوي.
كان مأوى الخندق بالكاد قادرًا على الصمود بقوة ضد عدد قليل من الوحوش الهائجة . في حين كانت المعركة شاقة ، وفقدت العديد من الأرواح ، إلا أن أمل النصر لم يفارقهم أبدًا. ولكن الآن ، مع وجود وحش هائج من الدم المقدس في الطريق ، الأمور تبدو ميؤوس منها.
لم يستمع الوحش الهائج ذو الدم المقدس إلى هجوم أي إنسان ، وسار مباشرة إلى بوابة المأوي مثل كبش يضرب.
طار تشاو لونغ نحوه ، ومع رمح مشبع بنيران تشبه لألف صاعقة ، ألقاه تجاه الوحش المتقدم.
مثل صاعقة البرق نفسها ، كانت رحلة الرمح لحظية.
لكن الوحش المقدس الهائج لم يكن ثقيل كما يوحي مظهره ، وتمكن على عجل من التحرك وتجنب ضرب الرمح في عينه. ضرب على جبين الوحش وطار على بعد بضع مئات من الأمتار مثل رصاصة مرتدة.
تحول وجه تشاو لونغ إلى قبيح . حتى لو أخطأ عين الوحش ، فقد كان يأمل أنه لا يزال بإمكانه إلحاق الضرر به . كانت هذه أقوى مهاراته ، لكنها لم تسفر عن شيء. واصل الوحش الهائج ذو الدم المقدس اقترابه من بوابة المأوي دون عوائق. ترك آثار أقدام عملاقة على الأرض في أعقابه.
أطلق البشر الذين كانوا لا يزالون على طول الأسوار المتداعية السهام بأسرع ما يمكن وبقوة . وبينما كان وابل السهام يتساقط مثل المطر ، بدت ضارة مثل قطرات المطر على الوحوش أيضًا.
ضاع أي أمل في الخلاص الآن للبشر ، وشاهدوا في خوف الوحوش الهائجة تقصف المأوي . سوف تنكسر البوابة إلى شظايا في أي لحظة الآن.
كانت تلك البوابة عبارة عن سد فيضان ، وبمجرد سقوطها ، ستؤدي حقًا إلى طوفان من الوحوش الجائعة التي لا تعد ولا تحصى. لكن قلقهم لم يكمن هناك فقط . لقد تعرض هيكل المأوي بالكامل لضربة كبيرة ، وتم إضعافه . وسرعان ما ستسقط العديد من البقع من الجدران.
مع معنوياتهم التي وصلت إلى الحضيض ، لم يعد بإمكانهم حشد الشجاعة للقتال.
كانت الوحوش متحمسة للغاية بالمقارنة ، ومن الواضح أن أرواح الوحوش القذرة ارتفعت مع اقتراب النصر الوشيك. قصفوا الجدران والبوابات بقوة ، وداسوا بأقدامهم ، وصرو أسنانهم ، ولعقوا شفاههم. كان هناك الكثير من الهزات ، كما لو أن الأرض بأكملها ستتمزق.
عرف البشر أنهم كانوا أضعف من أن يتحملوا مثل هذا الاعتداء. كانوا يعرفون أن جهودهم للحفاظ على على مأوى الخندق ضد مثل هذا الحشد من الوحوش كان مسعى أحمق.
“الجميع! عودو إلى التحالف! ” أعطى تشاو لونغ الأمر بالعودة ، حيث بقي وحده يقاتل . كان يأمل في شراء الوقت المتبقي لشعبه حتى يتمكنوا من الهروب.
تراجعت النخب الباقية لكنها لم تغادر. كانوا يرغبون في إجلاء أكبر عدد ممكن من الأشخاص قبل أن ينتقلو هم أنفسهم أيضًا.
شعر سو شياو تشياو بالفزع . لقد رأى الرعب واليأس في مواطنيه ، لكنه كان يعلم أنه لا يمكن فعل أي شيء للمساعدة في إنقاذ اليوم.
وإذا غادروا ، فقد كان يعلم أنه من غير المحتمل للغاية أن يعودوا.
“الدولار!” صرخ أحدهم . عندما سمع سو شياو تشياو ذلك ، انطفأت النار في قلبه. سأل: “الدولار؟ هل الدولار هنا؟! “
لم يري سو شياتشياو الشخصية الغامضة بنفسه ، لكنه رأى عددًا من العملات المعدنية تمطر من السماء.

الفصل 1085: كان سو شياو تشياو يشعر بالإحباط في ذلك اليوم. لقد تمكن من تحقيق أقصى قدر من نقاط الجينات المقدسة الخاصة به في معبد الاله الثاني وتم إرساله إلى مأوي بشري ملكي في معبد الاله الثالث. في حين أن هذا قد يكون حظ جيد، إلا أن سروره لم يدم طويلاً. في أقل من عام بعد وصوله ، جاءت المخلوقات لتحتل المكان. خارج البوابة وقف وحش طوله عشرة أمتار. كان له رأسان وستة أرجل ، وكان جسمه مثل الرخام المنتفخ بشكل كبير. عندما رآه لأول مرة ، ومع الاقوياء المصاحبين له ، شعر بالرعب. لقد كان في ذلك المعبد منذ أقل من عام ، وفي ذلك الوقت ، كان قادرًا فقط على تناول اللحم البدائي والعادي. لمواجهة مثل هذه المخلوقات ، مع مستواه ، كانت فرصة النجاة ضئيلة. وغني عن القول ، كان أداء مأوي الخندق سيئ . أطلق على الوحوش التي تهاجم اسم “الوحوش الهائجة” ، وكان الذي كان في المقدمة مخلوقًا من فصيلة الدم المقدس. الآخرون الذين قادتهم لم يكونوا أقوياء ولكنهم كانوا لا يزالون أقوياء إلى حد ما. كان أضعف جنود الأقدام بدائيين ، في حين لم يتجاوز أي منهم فئة المتحولة. مع فتح أقفال الجينات ، ضرب الوحش الهائج الأسمى جدران المأوي. مع كل جلجلة ، اهتز هدوء المأوي. كان كل زلزال أكثر عنفًا من سابقه ، وتقبل جميع البشر في الداخل بحزن أن الأمر مجرد مسألة وقت قبل أن يتم إسقاط الأسوار بالكامل. وبمجرد سقوط تلك الجدران ، لن يكون هناك ما يفصل بين البشر بالداخل وبين الحشرات المفترسة للمخلوقات الجائعة التي لن تتغاضى عن دمائهم. قفز عدد قليل من النخب لمقابلة المخلوقات المهاجمة ومحاربتها هناك في السهول ، لكن لم يمض وقت طويل قبل أن يُجبر غير المقاتلين على الاستماع إلى جوقة من الأنين والصراخ. لم تكن الأمور تسير على ما يرام بالنسبة للنخب ، وكان ذلك أمرًا مؤكدًا. أثبتت جثث المخلوقات أنها قوية للغاية بالنسبة للأسلحة التي كانت تستخدمها النخبة. سرعان ما اكتشفوا أنه سيتعين عليهم توجيه أعين المخلوقات إذا أرادوا إيذاءهم. إذا سقطت ضربة في مكان آخر ، فلن يأتي شيء منها. لكن في خضم المعركة ، كان من الصعب للغاية استهداف حشد من الوحوش الطويلة الوامضة. وعلى هذا النحو ، لم يكن أداؤهم جيدًا. نظرًا لعدم تمكن أسلحتهم وقدراتهم السحرية من إلحاق الضرر بأجسام المخلوق ، كانت الأمور رهيبة بالنسبة للمقاتلين.. بانغ! أسقط الوحش الهائج قبضتيه على الجدران مرة أخرى ، لكنه نجح هذه المرة في اختراق الحجر . تم إرسال الطوب وقذائف الهاون متطايرة في عمود من الغبار. “اللعنة! ” كان سو شياتشياو على الحائط عندما حدث ذلك ، وسقط على طول الطريق على الأرض . ضرب الطوب وجهه أثناء السقوط ، والدم يسيل من أنفه. أدرك أنه لن يكون هناك وقت لزيارة المشفي ، كان يعلم أنه يجب أن يظل قوي . لذلك ، بذل قصارى جهده لتجاهل الألم الحاد وبدلاً من ذلك رفع قوسه مرة أخرى . حدد الهدف وبدأ في إطلاق السهام كما كان يفعل. دونغ! أصاب السهم وجه الوحش الهائج ، لكنه أزعج الجلد السميك – لقد فشل في ضرب العين. أطلق سو شياتشياو سهمًا آخر ، وكانت هذه المحاولة الثانية ناجحة بالفعل . وجد السهم هدفه وسدد نفسه بعمق في عين الوحش الهائج . ترنح المخلوق الرئيسي في الألم ، وأطلق تأوهًا يرجف الأرض وهو يسقط عن غير قصد على الجيش الذي يقف خلفه. كان هذا هو السهم الأخير لـ سو شياتشياو. وعند ملاحظة جعبته الفارغة ، صرخ بصوت عالي ، “لماذا يجب أن تكون عيون هؤلاء العمالقة أكبر من الفاصوليا؟! “ ألقى سو شياتشياو القوس جانبًا واستدعى رمحًا ، على أمل أن يتمكن من القفز وتدمير أعين الوحوش في قتال المشاجرة. وهكذا ذهب إلى المعركة . و صرخات العذاب، من كل من البشر والوحوش، هي الموسيقى التصويرية له. مع قعقعة الصلب وتمزيق اللحم والجلد الدموي وكسر العظام ، عزفت سيمفونية الحرب بالتوازي مع هجومه.. لكن شجاعة شحنته انقطعت بسبب المزيد من الهزات. اهتزت الأرض بعنف وزاد الحجم بسرعة . ساءت الأمور اكثر . كان هناك وحش هائج آخر يقترب من ساحة المعركة. لكن هذا كان طوله ثلاثين متر ، وكان جسمه أسود بالكامل مثل حجر سبج صلب. “هائج دم المقدس الوحش الهائج على وشك الاقتراب! ” تحول وجه تشاو لونغ إلى كئيب ، حيث سمع الصراخ . كان قائد المأوي. كان مأوى الخندق بالكاد قادرًا على الصمود بقوة ضد عدد قليل من الوحوش الهائجة . في حين كانت المعركة شاقة ، وفقدت العديد من الأرواح ، إلا أن أمل النصر لم يفارقهم أبدًا. ولكن الآن ، مع وجود وحش هائج من الدم المقدس في الطريق ، الأمور تبدو ميؤوس منها. لم يستمع الوحش الهائج ذو الدم المقدس إلى هجوم أي إنسان ، وسار مباشرة إلى بوابة المأوي مثل كبش يضرب. طار تشاو لونغ نحوه ، ومع رمح مشبع بنيران تشبه لألف صاعقة ، ألقاه تجاه الوحش المتقدم. مثل صاعقة البرق نفسها ، كانت رحلة الرمح لحظية. لكن الوحش المقدس الهائج لم يكن ثقيل كما يوحي مظهره ، وتمكن على عجل من التحرك وتجنب ضرب الرمح في عينه. ضرب على جبين الوحش وطار على بعد بضع مئات من الأمتار مثل رصاصة مرتدة. تحول وجه تشاو لونغ إلى قبيح . حتى لو أخطأ عين الوحش ، فقد كان يأمل أنه لا يزال بإمكانه إلحاق الضرر به . كانت هذه أقوى مهاراته ، لكنها لم تسفر عن شيء. واصل الوحش الهائج ذو الدم المقدس اقترابه من بوابة المأوي دون عوائق. ترك آثار أقدام عملاقة على الأرض في أعقابه. أطلق البشر الذين كانوا لا يزالون على طول الأسوار المتداعية السهام بأسرع ما يمكن وبقوة . وبينما كان وابل السهام يتساقط مثل المطر ، بدت ضارة مثل قطرات المطر على الوحوش أيضًا. ضاع أي أمل في الخلاص الآن للبشر ، وشاهدوا في خوف الوحوش الهائجة تقصف المأوي . سوف تنكسر البوابة إلى شظايا في أي لحظة الآن. كانت تلك البوابة عبارة عن سد فيضان ، وبمجرد سقوطها ، ستؤدي حقًا إلى طوفان من الوحوش الجائعة التي لا تعد ولا تحصى. لكن قلقهم لم يكمن هناك فقط . لقد تعرض هيكل المأوي بالكامل لضربة كبيرة ، وتم إضعافه . وسرعان ما ستسقط العديد من البقع من الجدران. مع معنوياتهم التي وصلت إلى الحضيض ، لم يعد بإمكانهم حشد الشجاعة للقتال. كانت الوحوش متحمسة للغاية بالمقارنة ، ومن الواضح أن أرواح الوحوش القذرة ارتفعت مع اقتراب النصر الوشيك. قصفوا الجدران والبوابات بقوة ، وداسوا بأقدامهم ، وصرو أسنانهم ، ولعقوا شفاههم. كان هناك الكثير من الهزات ، كما لو أن الأرض بأكملها ستتمزق. عرف البشر أنهم كانوا أضعف من أن يتحملوا مثل هذا الاعتداء. كانوا يعرفون أن جهودهم للحفاظ على على مأوى الخندق ضد مثل هذا الحشد من الوحوش كان مسعى أحمق. “الجميع! عودو إلى التحالف! ” أعطى تشاو لونغ الأمر بالعودة ، حيث بقي وحده يقاتل . كان يأمل في شراء الوقت المتبقي لشعبه حتى يتمكنوا من الهروب. تراجعت النخب الباقية لكنها لم تغادر. كانوا يرغبون في إجلاء أكبر عدد ممكن من الأشخاص قبل أن ينتقلو هم أنفسهم أيضًا. شعر سو شياو تشياو بالفزع . لقد رأى الرعب واليأس في مواطنيه ، لكنه كان يعلم أنه لا يمكن فعل أي شيء للمساعدة في إنقاذ اليوم. وإذا غادروا ، فقد كان يعلم أنه من غير المحتمل للغاية أن يعودوا. “الدولار!” صرخ أحدهم . عندما سمع سو شياو تشياو ذلك ، انطفأت النار في قلبه. سأل: “الدولار؟ هل الدولار هنا؟! “ لم يري سو شياتشياو الشخصية الغامضة بنفسه ، لكنه رأى عددًا من العملات المعدنية تمطر من السماء.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط