بداية قتال المعبد الثالث
حاول هان سين استعراض قوته ، واعتقد أنها ليست أسوأ من أي روح وحش فائقة أخرى يمكن أن يتلقاها. كان الجانب السلبي الحقيقي الوحيد لذلك هو الافتقار إلى أي قوى عنصرية. الا يعني هذا انه اذا استمر في القتل فقد يحصل علي 10 ارواح فائقة؟؟؟ أيضا ، سوف يحتاج إلى قدر كبير من الطاقة لدعم حبة الشيطان. كانت الإيجابيات والسلبيات واضحة ، لذلك اعتقد هان سين أنه يجب أن يكون كنز جيني. لا يزال من الممكن استخدام الشارة إذا جمع عشرة آلاف أخرى من الوجود الشيطاني . إذا فعل ذلك ، يمكنه القيام بتبادل آخر. علاوة على ذلك ، إذا ذهب إلى عالم الشيطان بشكل أعمق ، فسيكون الجمع أسرع بكثير. بعد رؤية الأرقام تتحول إلى الصفر ، قرر هان سين العودة إلى المأوي لهذا اليوم. كان هناك العديد من الملاجئ المهجورة في تلك الأراضي القاحلة ، وقرر هان سين جعل إقامته المؤقتة داخل حدود مأوي ملكي مهجور. إذا سعت أي مخلوقات إلى التسلل إليها ، ظل الفارس غير المخلص يقظًا دائمًا للدفاع عنه. اعتقد هان سين أنه يجب أن يعود إلى التحالف قليلاً أيضًا. ولكن بمجرد أن كان على وشك ذلك ، سمع فجأة صوت. “بدأت سابقة المقدسات! تم افتتاح النصب التذكاري القتالي “. أصيب هان سين بالصدمة ، حيث لم يكن يتوقع أن تكون مسابقة القتال قد بدأت بالفعل. كان لا يزال مصاب ، لذلك لم يكن هناك الكثير الذي يمكنه فعله . حتى لو كان في حالة جيدة ، فإنه يشك في قدرته على فعل الكثير ضد أرواح الإمبراطور هناك. “آه حسنًا ، قد أشارك أيضًا “. وقع هان سين . كان هو الشخص الوحيد الذي يعيش في ذلك المأوي ، لذلك كان المتسابق الأول والوحيد هناك. تم قبوله في البطولة بشكل افتراضي.
الفصل 1097: لم يتعافي جسد هان سين بالكامل بعد ، لذلك لم يغامر بعمق في عالم الشيطان . لقد قاتل بشكل رئيسي الوحوش التي كانت في الضواحي ، والتي تتأرجح على حدود تلك الحفرة السوداء. بأعدادهم اللامتناهية ، كان لا يزال قادر على حصد كميات هائلة من الوجود الشيطاني. “ذات يوم ، سأذهب إلى مأوى الشيطان القديم وأقتل تلك المارا. وسآخذ هذا الجرس الخاص بها ، “فكر هان سين في نفسه وهو يحدق باتجاه المأوي. لكن مارا فتحت عشرة من أقفالها الجينية ، ومع وجود عدد لا يحصى من المخلوقات الفائقة ، لم يكن من المحتمل أن يتمكن من إنجاز مثل هذه المهمة حتى لو تعافى تمامًا. لكن عقله يتذكر التحول المخيف للأحداث الذي أدى إلى تمكنه من الهروب. كان هناك شيء غريب أخاف مارا ، وألقى بها بعيدًا عن التركيز عليه . “هل الكبير مارا روح أم مخلوق؟ هل سأحصل على روح وحش لقتله؟ ” فكر هان سين في نفسه. لم يكن بإمكانه فعل أي شيء ، حتى مع مثل هذه الأفكار. لم يستطع الصعود وقتله على أي حال . لذلك ، كل ما فعله هو قضاء وقته في ركوب الهدير الذهبي بينما قام الفارس الخائن بقطع أكبر عدد ممكن من المخلوقات. فجأة ، بدأت الشارة أمام الفارس الخائن تتوهج بضوء أسود. عند حدوث ذلك ، سمع إعلان في رأسه. “جمعت شارة ملك الشيطان عشرة آلاف من الوجود الشيطاني. هل ترغب في التجارة مع الملك الشيطان؟ “ لم يكن لدى هان سين أي فكرة عما ستكون عليه التجارة أو كيف ستتم. إذا كان شيئًا لمرة واحدة ، فقد كان يعتقد أنه قد يكون مضيعة للاستفادة منه الآن. بغض النظر ، قبل هان سين طلب التجارة. بدأت الشارة تنبعث منها دخان أسود ، وظهر شيطان يشبه ملك شياطين الانياب . أطلق الملك الشيطان بعض هواء الشيطان ، وطفي في الفراغ بينهما. “عشرة آلاف حضور شيطاني مقابل بند واحد . قال الملك الشيطان “اختر الآن”. “اختيار ماذا؟ أنا لا أرى أي شيء! ” نظر هان سين إلى سحابة الهواء الغامضة التي تم بصقها . لقد انقسمت إلى عشرة إطارات مختلفة ، لكنه لم يستطع رؤية أي شيء بداخلها. لم يستجب الملك الشيطان. “هذا مثل اليانصيب. هل يمكنني التعود على العناصر أولاً؟ ” بعد أن تحدث هان سين ، لمس إحدى الغيوم المظلمة. ولكن بعد أن لمسها مباشرة ، عاد التسعة الآخرين مباشرة إلى الملك الشيطان. وبعد ذلك ، عاد ملك الشيطان إلى الشارة. “هذا يختتم التجارة. عاد عدد الحضور الشيطاني إلى الصفر. “ “ماذا؟ هذا ؟!” كان هان سين مرتبكًا قليلاً بشأن ما حدث للتو. اختفى الحضور الشيطاني مقابل عنصر واحد. كانت حبة سوداء. كان لونها أغمق من الحبر. حبة الشيطان: سلاح الملك الشيطان “ايه؟ هذا سلاح؟ ” كانت مجرد حبة سوداء بحجم البيضة تقريبًا. بالتأكيد لم يكن يبدو كسلاح. وضع هان سين بعض الطاقة في الحبه لكنه اكتشف أنه لا يزال ضعيفًا للغاية. سيستغرق الأمر بعض الوقت حتى يتعافى ، حتى الآن. عندما دخلت الطاقة إلى الحبة ، أطلقت الحبة نفثًا من الدخان غلف هان سين في حضن ضبابي غامض. “لما فعلت هذا؟! ليس الأمر كما لو أنه يمكن أن يقتل شيئًا ما “. كان هان سين مرتبك حقًا. ولكن بمجرد ظهور هذه الأفكار ، بدأ الدخان يتقلص ويتجلى في شكل خنجر. “انتظر لحظة … هل يمكن أن يصبح سيف؟ ” ثم تسائل هان سين. تحول الخنجر إلى دخان مرة أخرى ، قبل أن يجمع نفسه كسيف. كان هان سين سعيدًا. يمكن أن يتحول الدخان إلى أي سلاح يريده. لكن الأسلحة كانت هي الحجم الذي يمكن أن تشكل نفسها عليه. لا يمكن أن يجسد شكل درع أو ترس. لسوء الحظ ، لم يكن صلب مثل تايا ولا حاد مثل سيف العنقاء ، لكن التنوع كان رائع . كانت حقيقة أنه يمكن أن يأخذ أي شكل رائعة . “مع حبة الشيطان هذه ، لست بحاجة إلى مبادلة الأسلحة عندما أرغب في تغيير مجموعة تحركاتي “. أحب هان سين هذا كثيرًا. تخيل أعداءه وهم يحاولون تشتيت الأرجحة اللطيفة للسيف ، ثم فجأة يصطدمون بمطرقة ضخمة . كان يعتقد أن ذلك سيكون لطيفًا جدًا. الأهم من ذلك ، على الرغم من أن هان سين يمكن أن يحصل على شكل قوس. كان يريد دائمًا قوسًا من الدرجة الأولى. يمكن أن يتحول أيضًا إلى سهم ، لكنه لم يستطع تشكيل القوس والسهم في نفس الوقت.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
