نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Super God Gene 1127

رجل يريد أن يموت

رجل يريد أن يموت

الفصل 1127:
عندما رأى هان سين ما ظهر من الكيس ، اشتعلت قشعريرة بجسده وأصاب رأسه بالحكة.
الشخص الذي خرج من الحقيبة كان رجلاً نحيفًا جدًا ويبدو أنه يبلغ من العمر ثلاثين عام تقريبًا.
لقد كان شخصًا على قيد الحياة ، وكان بإمكان هان سين رؤية الخوف الذي كان يتلوي علي وجهه.
قبل أن يتمكن هان سين من العودة من أفكاره ، كانت العقارب تلدغ الرجل الضعيف . لقد تعرض للسع عدة مرات ، كما لو كان يتعرض للتعذيب عمداً. تدحرج على الأرض ، وهو يتلوى ويصرخ من الألم.
“كل هذا خدعة! كيف يمكن أن يتظاهر العم باغ بمثل هذه اللطف كل يوم ، عندما يفعل هذه هي الأشياء المريضة الملتوية بمفرده. كيف يفكر حتى في تعذيب رجل هكذا ؟! ” كان العمود الفقري لهان سين يتجمد من القشعريرة التي كان يشعر بها .
عندما نظر هان سين بعد ذلك إلى العم باغ ، تجمد.
كان العم باغ يبكي. عندما شاهد الرجل يلدغ في كل مكان ، بدا هو نفسه كما لو كان يتألم . ووسط الدموع كان يصلي للرجل بالأسفل.
عندها أدرك هان سين أن الرجل الذي تعرض للتعذيب بدا مألوف ، مثل أي شخص رآه في المأوي.
كان العم باغ عاطفي جدًا. استخدم هان سين هالة دونغ شوان لقراءة مشاعر الرجل ومعرفة ما يمكن أن يسمعه عن أفكار الرجل. لكن كل ما كان يسمعه هو الصراخ.
كانت هناك كلمة واحدة تمكن من تمييزها.
“ابن؟ هل قال “ابن”؟ لا يمكن أن يكون ابنه! ” صرخ هان سين في رأسه وهو يستدير لينظر إلى الرجل العاري. لم يستطع حتى أن يبدأ في فهم سبب معاملة العم باغ لابنه بهذه الطريقة.
لكن الناس لن يكذبو على أنفسهم في مثل هذه الحالة. لقد سمع صراخ العم باغ إنه ابنه. لا يمكن أن يكون هان سين مخطئ.
الآن ، كان جسد الشخص على الأرض منتفخ. الافتراض الطبيعي هو افتراض أنه مات ، أو كان على وشك الموت ، في مثل هذه الحالة.
لقد كان رجل نحيف إلى حد ما عندما رآه هان سين لأول مرة. الآن ، كان منتفخ مثل رجل سمين. لم يعد الرجل قادر على الصراخ ، لكن عضلاته ما زالت ترتعش من الألم الذي كان يتحمله باستمرار .
واصل العم باغ الصلاة بينما غمرت الدموع وجهه. وأثناء قيامه بذلك ، تثرثرت أسنانه فيما كان يجب أن يكون خوف.
لم يرا هان سين أي شيء فضولي ومروع ومزعج مثل هذا من قبل. لم يكن لديه أي فكرة عما يجب أن يشعر به حيال ما يجري.
تمامًا كما اعتقد هان سين أن الرجل على وشك ان يتحول لعشاء ، سمع الطفل يبكي مرة أخرى.
لم يكن حادًا كما كان من قبل: كان صوت الطفل خشن وثقيل.
عندما تردد صدى الضجيج عبر الوادي ، عادت كل العقارب إلى حفرها.
بعد فترة وجيزة ، كل ما تبقى هو رجل يشبه إلى حد كبير خنزير منتفخ.
نظر العم باغ إلى الرجل المحتضر في الوادي.
كان هان سين حريصًا على معرفة ما حدث ، ولماذا حدث ذلك ، وماذا كان سيحدث. كان يتعرق من التوتر. بدا هذا السيناريو برمته غريب.
عندما نظر هان سين إلى الرجل ، لاحظ أن ظله يبدو كبير بشكل غريب.
كان الرجل مثل الخنزير ، لكن من المستحيل أن يكون ظله بطول ثلاثة أمتار.
كان الظل غريب جدًا. بدا نصفه كرجل ، والنصف الآخر يشبه العقرب.
عاد الظل للحياة وتحرك.
ظهر شخص بشعر أسود طويل وعيون سوداء مثل الفحم. كانت عضلاته سميكة وممزقة تحت الدرع الأسود الذي كان يرتديه.
كان الجزء السفلي من جسم الرجل عقرب ، وكان الانتقال من الرجل إلى العقرب سلس. نظر هان سين إلى الرجل العقرب ، وشعر أن قوة حياته أكبر من قوة الفارس الخائن.
“لماذا يكون ظل هذا الرجل مخلوقً فائ؟ ” تسائل هان سين وهو ينظر إلى الرجل العقرب.
ثم لوح الرجل العقرب بذيله وأغرقه في صدر الجثة على الأرض. ثم سرعان ما أصبح الجسم أنحف.
عاد جسد الرجل إلى طبيعته ، حيث دخلت جميع السوائل اللاذعة في ذيل الرجل العقرب.
ثم قام الرجل بعد ذلك. بدا نشيط جدا.
عندما وقف الرجل مشى نحو الرجل العقرب بغضب.
عندما كان أمام الرجل العقرب ، أصبح الرجل العقرب ظل ذلك الرجل.
سقط الرجل على الأرض وألقى بقبضته على ظله. بدا الأمر وكأنه كان يلكم الرمل فقط.
نزفت يدا الرجل أثناء ضربهما على الأرض ، لكن لا يبدو أنه يريد التوقف.
“الصغير يان! ” ركض العم باغ نحو الرجل ، راغبًا في معانقته.
عندما استدار الرجل ، توقف العم باغ عن اقترابه.
“سأكرهك إلى الأبد “. بدا الرجل غاضبا.
وقف الرجل والتقط حجرا وحاول أن يضربه برأسه. ولكن قبل أن يتمكن من فعل ذلك ، لامس الظل الصخرة ، مما تسبب في انفجارها. لم يستطع قتل نفسه.
 …………………………………..
 هل الامور غامضة قليلاَ؟؟؟

الفصل 1127: عندما رأى هان سين ما ظهر من الكيس ، اشتعلت قشعريرة بجسده وأصاب رأسه بالحكة. الشخص الذي خرج من الحقيبة كان رجلاً نحيفًا جدًا ويبدو أنه يبلغ من العمر ثلاثين عام تقريبًا. لقد كان شخصًا على قيد الحياة ، وكان بإمكان هان سين رؤية الخوف الذي كان يتلوي علي وجهه. قبل أن يتمكن هان سين من العودة من أفكاره ، كانت العقارب تلدغ الرجل الضعيف . لقد تعرض للسع عدة مرات ، كما لو كان يتعرض للتعذيب عمداً. تدحرج على الأرض ، وهو يتلوى ويصرخ من الألم. “كل هذا خدعة! كيف يمكن أن يتظاهر العم باغ بمثل هذه اللطف كل يوم ، عندما يفعل هذه هي الأشياء المريضة الملتوية بمفرده. كيف يفكر حتى في تعذيب رجل هكذا ؟! ” كان العمود الفقري لهان سين يتجمد من القشعريرة التي كان يشعر بها . عندما نظر هان سين بعد ذلك إلى العم باغ ، تجمد. كان العم باغ يبكي. عندما شاهد الرجل يلدغ في كل مكان ، بدا هو نفسه كما لو كان يتألم . ووسط الدموع كان يصلي للرجل بالأسفل. عندها أدرك هان سين أن الرجل الذي تعرض للتعذيب بدا مألوف ، مثل أي شخص رآه في المأوي. كان العم باغ عاطفي جدًا. استخدم هان سين هالة دونغ شوان لقراءة مشاعر الرجل ومعرفة ما يمكن أن يسمعه عن أفكار الرجل. لكن كل ما كان يسمعه هو الصراخ. كانت هناك كلمة واحدة تمكن من تمييزها. “ابن؟ هل قال “ابن”؟ لا يمكن أن يكون ابنه! ” صرخ هان سين في رأسه وهو يستدير لينظر إلى الرجل العاري. لم يستطع حتى أن يبدأ في فهم سبب معاملة العم باغ لابنه بهذه الطريقة. لكن الناس لن يكذبو على أنفسهم في مثل هذه الحالة. لقد سمع صراخ العم باغ إنه ابنه. لا يمكن أن يكون هان سين مخطئ. الآن ، كان جسد الشخص على الأرض منتفخ. الافتراض الطبيعي هو افتراض أنه مات ، أو كان على وشك الموت ، في مثل هذه الحالة. لقد كان رجل نحيف إلى حد ما عندما رآه هان سين لأول مرة. الآن ، كان منتفخ مثل رجل سمين. لم يعد الرجل قادر على الصراخ ، لكن عضلاته ما زالت ترتعش من الألم الذي كان يتحمله باستمرار . واصل العم باغ الصلاة بينما غمرت الدموع وجهه. وأثناء قيامه بذلك ، تثرثرت أسنانه فيما كان يجب أن يكون خوف. لم يرا هان سين أي شيء فضولي ومروع ومزعج مثل هذا من قبل. لم يكن لديه أي فكرة عما يجب أن يشعر به حيال ما يجري. تمامًا كما اعتقد هان سين أن الرجل على وشك ان يتحول لعشاء ، سمع الطفل يبكي مرة أخرى. لم يكن حادًا كما كان من قبل: كان صوت الطفل خشن وثقيل. عندما تردد صدى الضجيج عبر الوادي ، عادت كل العقارب إلى حفرها. بعد فترة وجيزة ، كل ما تبقى هو رجل يشبه إلى حد كبير خنزير منتفخ. نظر العم باغ إلى الرجل المحتضر في الوادي. كان هان سين حريصًا على معرفة ما حدث ، ولماذا حدث ذلك ، وماذا كان سيحدث. كان يتعرق من التوتر. بدا هذا السيناريو برمته غريب. عندما نظر هان سين إلى الرجل ، لاحظ أن ظله يبدو كبير بشكل غريب. كان الرجل مثل الخنزير ، لكن من المستحيل أن يكون ظله بطول ثلاثة أمتار. كان الظل غريب جدًا. بدا نصفه كرجل ، والنصف الآخر يشبه العقرب. عاد الظل للحياة وتحرك. ظهر شخص بشعر أسود طويل وعيون سوداء مثل الفحم. كانت عضلاته سميكة وممزقة تحت الدرع الأسود الذي كان يرتديه. كان الجزء السفلي من جسم الرجل عقرب ، وكان الانتقال من الرجل إلى العقرب سلس. نظر هان سين إلى الرجل العقرب ، وشعر أن قوة حياته أكبر من قوة الفارس الخائن. “لماذا يكون ظل هذا الرجل مخلوقً فائ؟ ” تسائل هان سين وهو ينظر إلى الرجل العقرب. ثم لوح الرجل العقرب بذيله وأغرقه في صدر الجثة على الأرض. ثم سرعان ما أصبح الجسم أنحف. عاد جسد الرجل إلى طبيعته ، حيث دخلت جميع السوائل اللاذعة في ذيل الرجل العقرب. ثم قام الرجل بعد ذلك. بدا نشيط جدا. عندما وقف الرجل مشى نحو الرجل العقرب بغضب. عندما كان أمام الرجل العقرب ، أصبح الرجل العقرب ظل ذلك الرجل. سقط الرجل على الأرض وألقى بقبضته على ظله. بدا الأمر وكأنه كان يلكم الرمل فقط. نزفت يدا الرجل أثناء ضربهما على الأرض ، لكن لا يبدو أنه يريد التوقف. “الصغير يان! ” ركض العم باغ نحو الرجل ، راغبًا في معانقته. عندما استدار الرجل ، توقف العم باغ عن اقترابه. “سأكرهك إلى الأبد “. بدا الرجل غاضبا. وقف الرجل والتقط حجرا وحاول أن يضربه برأسه. ولكن قبل أن يتمكن من فعل ذلك ، لامس الظل الصخرة ، مما تسبب في انفجارها. لم يستطع قتل نفسه.  …………………………………..  هل الامور غامضة قليلاَ؟؟؟

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط