ولد الديناصور
الفصل 1132:
أعاد هان سين الفارس الخائن إلى بحر الروح. لقد أراد الفرار من الوادي ، وكان يؤمن بأن درعه الفائق ووضع روح الملك السوبر نشط ، لا يزال بإمكانه إدارة الامر.
لم يكن قادر على ذبح العقرب الشفاف ، ويرجع ذلك جزئيًا إلى عدم قدرته على رؤية العدو. كان يعلم أنه سيتعين عليه اكتشاف طريقة لرؤيته قبل أن يعود للمحاولة مرة أخرى.
قبل أن يتمكن هان سين من الهروب من الوادي ، سمع بوضوح صوت شيء متصدع. وبعد ذلك ، شيء ما يسقط على الأرض.
عندما ألقى هان سين نظرة على ما سمعه ، رأى قشر بيض أزرق مكسور على الأرض. كانت هشة للغاية وقريبة جدًا من الافتتاح تمامًا.
“لقد انتهى الديناصور المعدني الأزرق من تطوره الآن ؟! ” صُدم هان سين ، واندفع لاستلامه مرة أخرى.
حتى لو كان الديناصور مخلوق فائ ، إلا أن هان سين لم يعتقد أنه يمكنه التعامل بفعالية مع العقرب.
قبل أن يتمكن من التقاط البيضة المعدنية ، أصيب ظهره بألم حاد. دفعه إلى الأمام ، وألقاه في الهواء حتى اصطدم بجدار صخري وتحطم في عمود من الحجر المدمر والرمل والضباب..
بانغ!
داست قوة غير مرئية على البيضة وحطمتها.
جعل ذلك هان سين غاضب بشكل لا يصدق. لقد انتظر طويلاً حتى تفقس البيضة ، وعندما اقترب الامر أخيرًا ، قُتلت بلا رحمة تحت الأقدام.
إذا كان بإمكانه رؤية العقرب ، فسيطلق العنان لأشد وابل من الهجمات الغاضبة التي قام بها على الإطلاق ويقسمه إلى لحم مفروم.
لكنه بالطبع لا يزال غير قادر على رؤيته. لذلك ، كان لا يزال يتعين عليه جعل الهروب من أولوياته.
بانغ! بانغ! بانغ!
سمع هان سين ضجيجًا صاخبًا خلفه ، وعندما استدار لينظر ، رأى قوة غير مرئية تضرب مرارًا وتكرارًا المكان الذي تحطمت فيه قشرة البيضة. تم تشكيل حفرة في الأرض تم الدوس عليها مرارًا وتكرارًا.
لكن الغريب أن رأي هالة اللون الأزرق بدأت تتوسع حتى اتخذت شكل ديناصور معدني أزرق.
“لم يقتل؟ ” أخذ هان سين لحظة واحدة من السعادة وسط هذه المحنة المرهقة.
توسع حجم الديناصور الأزرق حتى بلغ ارتفاعه ثلاثة أمتار. بدا ثقيل ووحشي بشكل لا يصدق.
كان جسد الوحش طويل جدًا وثقيلً ، وكان يبدو غير قابل للتدمير.
دونغ! دونغ! دونغ!
يمكن أن يكتشف هان سين حقيقة أن اللدغات كانت تضرب الديناصور مرارًا وتكرارًا. ربما تكون قادرة على إلحاق الضرر بهان سين من خلال درعه ، لكنها كانت غير فعالة إلى حد كبير ضد الجلد المعدني القوي للديناصور.
للأسف ، لم يكن الديناصور الأزرق قادرًا على رؤية العقرب تمامًا مثل هان سين. وعندما أصيب ، بدأ في الهدير والركض بلا حول ولا قوة في مطاردة المعتدي غير المرئي.
لحسن الحظ ، يبدو أن العقرب يشغل نفسه بالديناصور فقط . ترك هان سين . تم إسقاط الديناصور من قبل ضربات العقرب المتكررة ، ولكن في كل مرة يتم ضربه ، كان ينهض من جديد.
“الديناصور بطيء ، وقد تكون قوته جيدة فقط ، ولكن يا للروعة ، إنه دبابة مثالية ! ” عرف هان سين أنه لم يكن لديه متسع من الوقت للبقاء والاستمتاع بحيوانه الأليف الجديد.
استمر وضع روح الملك السوبر لمدة ساعة فقط ، ولذا اضطر إلى المغادرة قريبًا.
كان هان سين سيأمر الديناصور الأزرق بالمغادرة بجانبه ، لكن الديناصور هدر مرة أخرى. ثم انبثق من جبهته قرن أزرق. ومضت العيون وكأنها مصابيح ضوء ساطعة.
بانغ!
ضربت قوة بائسة الديناصور وجعلته ينهار على الأرض ، مع علامة عميقة محفورة على جلده..
لكن عيون المصباح ثبّتت نفسها في اتجاه معين ، ثم اتبعت شيئ ما.
بانغ! بانغ! بانغ!
سمع هان سين المزيد من الضوضاء ، حيث بدأ المزيد والمزيد من الجروح في الظهور عبر جسد الديناصور. لكن طوال ذلك الوقت ، كانت العيون مثبتة على شيء ما.
” اللعنة! هل يمكنك رؤية العقرب حقًا؟ ” صُدم هان سين بهذا الحدث .
“لم يقتل؟ ” أخذ هان سين لحظة واحدة من السعادة وسط هذه المحنة المرهقة.
توسع حجم الديناصور الأزرق حتى بلغ ارتفاعه ثلاثة أمتار. بدا ثقيل ووحشي بشكل لا يصدق.
كان جسد الوحش طويل جدًا وثقيلً ، وكان يبدو غير قابل للتدمير.
دونغ! دونغ! دونغ!
يمكن أن يكتشف هان سين حقيقة أن اللدغات كانت تضرب الديناصور مرارًا وتكرارًا. ربما تكون قادرة على إلحاق الضرر بهان سين من خلال درعه ، لكنها كانت غير فعالة إلى حد كبير ضد الجلد المعدني القوي للديناصور.
للأسف ، لم يكن الديناصور الأزرق قادرًا على رؤية العقرب تمامًا مثل هان سين. وعندما أصيب ، بدأ في الهدير والركض بلا حول ولا قوة في مطاردة المعتدي غير المرئي.
لحسن الحظ ، يبدو أن العقرب يشغل نفسه بالديناصور فقط . ترك هان سين . تم إسقاط الديناصور من قبل ضربات العقرب المتكررة ، ولكن في كل مرة يتم ضربه ، كان ينهض من جديد.
“الديناصور بطيء ، وقد تكون قوته جيدة فقط ، ولكن يا للروعة ، إنه دبابة مثالية ! ” عرف هان سين أنه لم يكن لديه متسع من الوقت للبقاء والاستمتاع بحيوانه الأليف الجديد.
استمر وضع روح الملك السوبر لمدة ساعة فقط ، ولذا اضطر إلى المغادرة قريبًا.
كان هان سين سيأمر الديناصور الأزرق بالمغادرة بجانبه ، لكن الديناصور هدر مرة أخرى. ثم انبثق من جبهته قرن أزرق. ومضت العيون وكأنها مصابيح ضوء ساطعة.
بانغ!
ضربت قوة بائسة الديناصور وجعلته ينهار على الأرض ، مع علامة عميقة محفورة على جلده..
لكن عيون المصباح ثبّتت نفسها في اتجاه معين ، ثم اتبعت شيئ ما.
بانغ! بانغ! بانغ!
سمع هان سين المزيد من الضوضاء ، حيث بدأ المزيد والمزيد من الجروح في الظهور عبر جسد الديناصور. لكن طوال ذلك الوقت ، كانت العيون مثبتة على شيء ما.
” اللعنة! هل يمكنك رؤية العقرب حقًا؟ ” صُدم هان سين بهذا الحدث .
ثم تحرك الديناصور الأزرق. حرك ذراعيها إلى الأمام وكأنه لا يعانق شيئ على الإطلاق. كان لا يزال يتلقى الضربات ، لكن الديناصور تمكن من فتح فمه وعض شيء لا يبدو أنه موجود هناك. وفم الديناصور الأزرق لنمينغلق تمامًا.
لدغ العقرب. لقد كان جنونيًا ، وأطلق وابل من ضربات الكماشة والضربات اللاذعة على الديناصور. كان الديناصور قوي ، لكنه لم يكن قوي بما يكفي لتحمل كل تلك الهجمات. في النهاية ، بدأ ينزف الدم الأزرق.
كان فم الوحش ينزف بسبب إصابة واحدة معينة.
ولكن لا يزال فم الديناصور يقيد شيء ما ، ورفض تركه.
توقف هان سين عن الجري. كان يحمل عملة واحدة بين أصابعه ، مع ارتفاع الرقم.
فهم العقرب ما يستعد له هان سين ، وأراد أن يحرر نفسه لمنع القوة الرهيبة التي كانت على وشك أن تصيبه.
وسواء كان على دراية بما يحدث أم لا ، فإن الديناصور لم يتركه. كان العقرب محاصرًا في مكانه ، مهما حاول شق طريقه بحرية.
“انتظر … انتظر … ” قال هان سين لنفسه ، حيث ارتجفت العملة المعدنية ولمعت بقوة مرعبة.
“سبعة ثمانية تسعة.” مع ارتفاع الأرقام ، بدا مظهر تلك العملة أكثر ترويعًا ورعباً.
علم العقرب بالخطر ، فلدغ الديناصور مرارًا وتكرارًا في محاولة لإرخاء فكيه والهرب..
كانت اللسعات فظيعة ، كانت قوية وشريرة ، وكان على الديناصور أن يخفف من قبضته ليصرخ قليلاً في كل مرة.
وبهذه الكمية الصغيرة من الفسحة ، تمكن العقرب من الهروب من الديناصور المعدني. لكن لسوء الحظ ، كان لا يزال عالق في مخالب الديناصور.
“الان!” لم يستطع هان سين الانتظار أكثر من ذلك ، لذلك أطلق عملته المعدنية باتجاه المكان الذي كان يجب أن يكون فيه العقرب.
…………………………………………………………………
الفصول القادمة ستكون جيدة
هل انتم مستعدين لبعض الاسرار عن المملكة الالهية؟؟؟
اما عن المستقبل ف سيعود عدو قديم لازعاج الصغير هان
الفصل 1132:
أعاد هان سين الفارس الخائن إلى بحر الروح. لقد أراد الفرار من الوادي ، وكان يؤمن بأن درعه الفائق ووضع روح الملك السوبر نشط ، لا يزال بإمكانه إدارة الامر.
لم يكن قادر على ذبح العقرب الشفاف ، ويرجع ذلك جزئيًا إلى عدم قدرته على رؤية العدو. كان يعلم أنه سيتعين عليه اكتشاف طريقة لرؤيته قبل أن يعود للمحاولة مرة أخرى.
قبل أن يتمكن هان سين من الهروب من الوادي ، سمع بوضوح صوت شيء متصدع. وبعد ذلك ، شيء ما يسقط على الأرض.
عندما ألقى هان سين نظرة على ما سمعه ، رأى قشر بيض أزرق مكسور على الأرض. كانت هشة للغاية وقريبة جدًا من الافتتاح تمامًا.
“لقد انتهى الديناصور المعدني الأزرق من تطوره الآن ؟! ” صُدم هان سين ، واندفع لاستلامه مرة أخرى.
حتى لو كان الديناصور مخلوق فائ ، إلا أن هان سين لم يعتقد أنه يمكنه التعامل بفعالية مع العقرب.
قبل أن يتمكن من التقاط البيضة المعدنية ، أصيب ظهره بألم حاد. دفعه إلى الأمام ، وألقاه في الهواء حتى اصطدم بجدار صخري وتحطم في عمود من الحجر المدمر والرمل والضباب..
بانغ!
داست قوة غير مرئية على البيضة وحطمتها.
جعل ذلك هان سين غاضب بشكل لا يصدق. لقد انتظر طويلاً حتى تفقس البيضة ، وعندما اقترب الامر أخيرًا ، قُتلت بلا رحمة تحت الأقدام.
إذا كان بإمكانه رؤية العقرب ، فسيطلق العنان لأشد وابل من الهجمات الغاضبة التي قام بها على الإطلاق ويقسمه إلى لحم مفروم.
لكنه بالطبع لا يزال غير قادر على رؤيته. لذلك ، كان لا يزال يتعين عليه جعل الهروب من أولوياته.
بانغ! بانغ! بانغ!
سمع هان سين ضجيجًا صاخبًا خلفه ، وعندما استدار لينظر ، رأى قوة غير مرئية تضرب مرارًا وتكرارًا المكان الذي تحطمت فيه قشرة البيضة. تم تشكيل حفرة في الأرض تم الدوس عليها مرارًا وتكرارًا.
لكن الغريب أن رأي هالة اللون الأزرق بدأت تتوسع حتى اتخذت شكل ديناصور معدني أزرق.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
