الشجرة الأم
رد ليو يونهوي على هذا قائلاً ، “نصحناهم بعدم القيام بذلك. إذا استمرو ، وحدث لهم شيء غريب ، فليكن ذلك على رؤوسهم. لا يمكن أن تلطخ أيدينا بدمائهم. “ “هذا عار.” قال وو تيان “إنها مضيعة لغنيمة مذهلة ، فيما يتعلق بتلك المرأة”. مشى هان سين والملكة بضعة أميال إضافية قبل أن يصادفا الملكة مومينت والديناصور يركضان نحوهما. التهم الديناصور مجموعة من العقارب على طول الطريق ، وبدا متحمساً. “لماذا تناديني أسفل هذه الحفرة القاتمة؟ ” سألت الملكة مومينت ، ثم بدأت في الشم كما لو كانت سعيدة. لاحظ هان سين الرائحة اللطيفة التي كانت تشمها الملكة مومينت أيضاً. كانت منعشة بقدر ما كانت مفاجئة ، نظراً للبيئة المحيطة. للعثور على الشجرة ، كل ما كان عليهم فعله هو اتباع أنوفهم. على هذا النحو ، لم يطلبو من البشر ارشادهم الي هناك. بدت الملكة مومينت وكأنها تعرف من أين تأتي الرائحة ، وإلا لما بدت غريبة جداً وخجولة في الوقت الحالي. “يبدو أنك تعرفي ما هو.” قال لها هان سين ” اعفينا من المتاعب وأخبريني فقط”. إذا لم تكن صادقة ، كان لدى هان سين طريقة للتعامل معها. عرفت الملكة مومينت أن الرقصة كانت قد انتهت قبل أن تبدأ ، وأن تعبيرها قد باعها. لكنها لم تستطع أن تلوم نفسها ، لأن الرائحة فاجأتها تماماً. لقد فات الأوان لتقول إنها لا تعرف شيئاً الآن . قالت الملكة مومينت لهان سين ، “هذه الرائحة تذكرني بشجرة كنت أعرفها من قبل. لست متأكدة مما إذا كانت هي نفس الشجرة بالضبط ، لكنها بالتأكيد تشبه الرائحة. “ “وأنا متأكد من أنك لستي مخطئة ، أليس كذلك؟ ” قال هان سين بشخير. كان من الواضح أن هان سين كان يحذرها . إذا لم تخبره بالحقيقة الآن ، فحتى الملكة مومينت نفسها كانت تعلم أنها ستكون في الماء الساخن. كانت الملكة مومينت غاضبة قليلاً من التعليق. قالت ، “في الحديقة التي يملكها إمبراطوري السابق ، كانت هناك شجرة أم. الرائحة متشابهة بشكل ملحوظ ، هذا كل شيء. لست متأكدة تماماً ، لذا لن أكون مخطئة حقاً! “ “لماذا؟” سأل هان سين. استنشقت الملكة مومينت وقالت ، “الشجرة التي كنت أعرفها كانت تنمو منذ ثلاثين ألف عام ، وكانت الرائحة أضعف بكثير من هذه. لذا ، كما قلت ، لست متأكدة تماماً. “ “ما هذه الشجرة إذن؟ ماذا يمكن أن ينمو منها؟ ” سأل هان سين. “لا أعلم. رأيتها مرة واحدة فقط ، ولم يخبرني الإمبراطور بأي نوع من الفاكهة يمكن أن ينمو. لقد قال فقط إنها شجرة إمبراطور يمكن أن تفيد كل شيء “. أخبرت الملكة مومينت هان سين بهذا ، لكنها لم تكن الحقيقة. لقد رأت الشجرة لكنها لم تنضج. ومع ذلك ، أخبرها الإمبراطور بالضبط ما يمكن حصاده من الشجرة ، وهذا هو سبب صدمتها. إذا كان الإمبراطور يقول الحقيقة ، فلا عجب في أنه اهتم بهذه الشجرة بعناية ودقة. كان من الصعب للغاية الحصول عليها. عرف هان سين أنها لم تخبره بالقصة بأكملها ، وعادت إلى طرق التواطؤ. كعقاب ، أعادها إلى بحر الروح. مهما كانت خططتها ، يمكنها فقط الجلوس والمشاهدة الآن. أرادت الملكة مومينت قتل هان سين أكثر من أي وقت مضى ، لكنها كانت رغبة لم تختفي أبداً. كانت تخطط للاستفادة من الشجرة ، لكن الآن بعد أن أعادتها هان سين ، لم تستطع فعل أي شيء. بعد قولي هذا ، لم يهتم هان سين بمشاعرها ، ولذا سار إلى الشجرة جنباً إلى جنب مع الملكة والديناصور. يبدو أن الديناصور الأزرق يستمتع بهذه الرائحة أيضاً. دون أن يأمره بذلك ، فقد قاد الطريق بفارغ الصبر إلى الأمام.
رد ليو يونهوي على هذا قائلاً ، “نصحناهم بعدم القيام بذلك. إذا استمرو ، وحدث لهم شيء غريب ، فليكن ذلك على رؤوسهم. لا يمكن أن تلطخ أيدينا بدمائهم. “ “هذا عار.” قال وو تيان “إنها مضيعة لغنيمة مذهلة ، فيما يتعلق بتلك المرأة”. مشى هان سين والملكة بضعة أميال إضافية قبل أن يصادفا الملكة مومينت والديناصور يركضان نحوهما. التهم الديناصور مجموعة من العقارب على طول الطريق ، وبدا متحمساً. “لماذا تناديني أسفل هذه الحفرة القاتمة؟ ” سألت الملكة مومينت ، ثم بدأت في الشم كما لو كانت سعيدة. لاحظ هان سين الرائحة اللطيفة التي كانت تشمها الملكة مومينت أيضاً. كانت منعشة بقدر ما كانت مفاجئة ، نظراً للبيئة المحيطة. للعثور على الشجرة ، كل ما كان عليهم فعله هو اتباع أنوفهم. على هذا النحو ، لم يطلبو من البشر ارشادهم الي هناك. بدت الملكة مومينت وكأنها تعرف من أين تأتي الرائحة ، وإلا لما بدت غريبة جداً وخجولة في الوقت الحالي. “يبدو أنك تعرفي ما هو.” قال لها هان سين ” اعفينا من المتاعب وأخبريني فقط”. إذا لم تكن صادقة ، كان لدى هان سين طريقة للتعامل معها. عرفت الملكة مومينت أن الرقصة كانت قد انتهت قبل أن تبدأ ، وأن تعبيرها قد باعها. لكنها لم تستطع أن تلوم نفسها ، لأن الرائحة فاجأتها تماماً. لقد فات الأوان لتقول إنها لا تعرف شيئاً الآن . قالت الملكة مومينت لهان سين ، “هذه الرائحة تذكرني بشجرة كنت أعرفها من قبل. لست متأكدة مما إذا كانت هي نفس الشجرة بالضبط ، لكنها بالتأكيد تشبه الرائحة. “ “وأنا متأكد من أنك لستي مخطئة ، أليس كذلك؟ ” قال هان سين بشخير. كان من الواضح أن هان سين كان يحذرها . إذا لم تخبره بالحقيقة الآن ، فحتى الملكة مومينت نفسها كانت تعلم أنها ستكون في الماء الساخن. كانت الملكة مومينت غاضبة قليلاً من التعليق. قالت ، “في الحديقة التي يملكها إمبراطوري السابق ، كانت هناك شجرة أم. الرائحة متشابهة بشكل ملحوظ ، هذا كل شيء. لست متأكدة تماماً ، لذا لن أكون مخطئة حقاً! “ “لماذا؟” سأل هان سين. استنشقت الملكة مومينت وقالت ، “الشجرة التي كنت أعرفها كانت تنمو منذ ثلاثين ألف عام ، وكانت الرائحة أضعف بكثير من هذه. لذا ، كما قلت ، لست متأكدة تماماً. “ “ما هذه الشجرة إذن؟ ماذا يمكن أن ينمو منها؟ ” سأل هان سين. “لا أعلم. رأيتها مرة واحدة فقط ، ولم يخبرني الإمبراطور بأي نوع من الفاكهة يمكن أن ينمو. لقد قال فقط إنها شجرة إمبراطور يمكن أن تفيد كل شيء “. أخبرت الملكة مومينت هان سين بهذا ، لكنها لم تكن الحقيقة. لقد رأت الشجرة لكنها لم تنضج. ومع ذلك ، أخبرها الإمبراطور بالضبط ما يمكن حصاده من الشجرة ، وهذا هو سبب صدمتها. إذا كان الإمبراطور يقول الحقيقة ، فلا عجب في أنه اهتم بهذه الشجرة بعناية ودقة. كان من الصعب للغاية الحصول عليها. عرف هان سين أنها لم تخبره بالقصة بأكملها ، وعادت إلى طرق التواطؤ. كعقاب ، أعادها إلى بحر الروح. مهما كانت خططتها ، يمكنها فقط الجلوس والمشاهدة الآن. أرادت الملكة مومينت قتل هان سين أكثر من أي وقت مضى ، لكنها كانت رغبة لم تختفي أبداً. كانت تخطط للاستفادة من الشجرة ، لكن الآن بعد أن أعادتها هان سين ، لم تستطع فعل أي شيء. بعد قولي هذا ، لم يهتم هان سين بمشاعرها ، ولذا سار إلى الشجرة جنباً إلى جنب مع الملكة والديناصور. يبدو أن الديناصور الأزرق يستمتع بهذه الرائحة أيضاً. دون أن يأمره بذلك ، فقد قاد الطريق بفارغ الصبر إلى الأمام.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات