نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Super God Gene 1143

سأعلمك كيف تنفخ الشون

سأعلمك كيف تنفخ الشون

الفصل 1143:
طارت الآلاف من أزهار قناديل البحر داخل الفتحة الموجودة في الشجرة. بدت قدرتها غير محدودة ، حيث دخل كل منها دون صراع. وكما فعلو ، زادت شدة الضوء الداخلي.
شعر هان سين بالقوة المخيفة القادمة من داخل الحفرة في الشجرة. كانت قوية جداً ، ولم تستطع هالة دونغ شوان تقديم قراءة دقيقة . كما أنه لم يستطع رؤية ما بقي في الداخل ، ما وراء الضوء الساطع.
لا يبدو أن شيانغ يين تركز على الحفرة. هي فقط واصلت الجلوس على الفرع بطريقة خالية من الهموم. نظرت إلى هان سين وسألته ، “هل تريد مني أن أعلمك كيف تنفخ شون؟ “
“بالتأكيد.” مع مفاجأة ، أعادت هان سين نظره إلى شون.
بدت هذه لحظة مهمة ، لذلك لم يتوقع منها أن تخصص وقتاً لتعليمه كيفية العزف على آلة موسيقية.
أخذت شيانغ يين الشون ووضعت أصابعها على الثقوب حول بطن الآلة. ووضعت شفتيها حول الرأس ونفخته حتى ظهرت أصوات لطيفة وممتعة.
لم يري هان سين هذه الآلة من قبل ، وكانت النوتات الموسيقية حزينة. بدا الأمر كما لو أن أحداً كان يبكي ، أو كانت امرأة تهمس للريح في وادي منعزل..
كانت الأصوات واضحة ومحددة ، لكنها لم تكن كذلك في نفس الوقت.
كان الصوت يذكرنا بالفلوت ، وكان من دواعي سروري سماعه. سواء كانت الآلة الموسيقية نفسها أو الموهبة التي تمتلكها أم كلاهما ، فإن الموسيقى كانت جميلة.
كان بإمكان هان سين رؤية الملاحظات تظهر جسدياً من الآلة ، وكيف أصبحت جنيات رقصت حولها . لقد صُعق وهو يشاهد كل شيء.
حتي المخلوقات التي كانت تموت من أجل الفاكهة وأصبحت قلقة هدأت عندما سمعت الموسيقى.
لحسن الحظ ، كان هان سين قوي بدرجة كافية حتى لا ينغمس في نشوة. كان قادر على الجلوس والاستمتاع بتدفق طاقتها.
كانت شيانغ يين تستخدم تدفق طاقتها لتشغيل الموسيقى ، وكان هذا شيئ لم يري أي شخص آخر يفعله من قبل. شك هان سين في أن أي شخص يمكن أن ينتج نفس التأثيرات ، حتى لو كان لديه الأداة التي يعزف عليها.
علمت شيانغ يين أنه تم فحصها بواسطة هان سين. لقد كانت مخلوق هائج مع عشرة أقفال جينية مفتوحة ، لذلك لا يمكن إخفاء هالة دونغ شوان مع خمسة أقفال جينية مفتوحة عنها.
ومع ذلك ، لم تكن منزعجة من أفعاله. كانت قد قررت تعليم الشاب كيف يعزف علي الشون ، ولن يتغير ذلك.
أصيب هان سين بالصدمة ولم يتوقع أنه سيكون قادر على مشاهدة تدفق طاقتها ، لكنه كان سعيد أنه يستطيع ذلك. أراد أن يشاهد كيف عزفت الشون.
ولم تكن شيانغ يين تمانع في الانتهاك . لم تمانع في أن يراقب تدفق طاقتها. ومع ذلك ، كان تدفق طاقتها معقد. مجرد محاولة تذكر ذلك كان صعب جداً على هان سين.
عندما انتهت من عزف أغنيتها ، استمرت المخلوقات في الجلوس في صمت. لم تستطع أعينهم أن تترك جمالها.
ثم بدأ الضوء في الحفرة يتلاشى ، ومعه أيضاً كان كل قناديل البحر. كان الضوء الذي لم يكن أكثر إشراقاً من الشمعة هو كل ما تبقى هناك.
أعادت شيانغ ين الشون إلى هان سين وقال ، “هذا كل ما يمكنني أن أعلمك إياه الآن. تدرب أكثر وستتمكن من عزف عدد من الأغاني بنجاح. “
شكراً لكي سأعمل بجد “قال هان سين ، عندما استعاد الشون.
قال هذا لإرضائها ، رغم ذلك. لم يكن هان سين مهتماً حقاً بفن صنع الموسيقى ، فقط بالقوى الصوتية التي يمكن التلاعب بها من خلال الآلة.
عرفت شيانغ يين أن هان سين لم يكن مولع بالموسيقى أيضاً. لكنها ما زالت تبتسم وتقول: “ارجع. انتهى وقتي هنا. “
بعد ذلك ، استدارت شيانغ يين للاقتراب من الحفرة بنفسها.
لم يكن هان سين يعرف ما يمكن توقعه ، لذا فقد وداعها وشق طريقه عائداً إلى الملكة والديناصور الأزرق. ثم راقبوها جميعاً وهي تتجه نحو الشجرة.
مدت شيانغ يين يدها إلى الداخل وأخرجت شيئاً.
العنصر هو ما جعل الفتحة تتوهج. كانت تشبه قطرة ماء كبيرة ، وقد اهتزت في يديها مثل الهلام.
امسكتها شيانغ يين ثم التهمتها.
عندما ابتلعتها ، أصبحت رائحة جسدها أقوى بكثير. كان عطرها قوي للغاية ، وكان يشبه الدخان.
بدأ الضباب يملأ الكهف بأكمله ، مما أعطى المكان نظرة حالمة. كان مثل الجنة.
استنشقه هان سين وشعر على الفور بالانتعاش ؛ لدرجة أنه شعر أنه أصغر بعدة سنوات. جميع الكائنات الموجودة في المنطقة شمته أيضاً ، وبدا أنهم يستمتعون به حقاً. لقد كان علاج إلهي لهم جميعاً أيضاً.
كانت رائحة جسدها معلقة في الهواء مثل ضباب حلو. في النهاية ، انفصل مثل الستار ، ثم ظهر باب حجري.
لم يكن للباب أي علامات أو أي شيء ، لكنه بدا مقدس. جعل كل من وضع أعينه عليه يشعر بأنه صغير. بصرف النظر عن شيانغ يين ، ركعت جميع المخلوقات عند رؤية الباب. أظهر ملك الفئران وملك الضفادع احتراماً كبيراً أيضاً وفعلوا الشيء نفسه.
“باب معبد الاله الرابع. ” كان هان سين في حالة صدمة مطلقة.
عندما كان في معبد الاله الثاني ، تم نقل وحيد القرن المقدس والجنية الصغيرة بواسطة الأرواح إلى معبد الاله الثالث.
توقع هان سين أن تنبثق روح من هذا الباب الحجري وتدفعها إلى عالم جديد ، لكنه ظل مغلق.
شيانغ يين طارت في الضباب مثل الجنية ، وبدا أنها لا تريد أكثر من فتح الباب والمضي قدماً.
 ……………………………………………………….
 انتهينا لليوم

الفصل 1143: طارت الآلاف من أزهار قناديل البحر داخل الفتحة الموجودة في الشجرة. بدت قدرتها غير محدودة ، حيث دخل كل منها دون صراع. وكما فعلو ، زادت شدة الضوء الداخلي. شعر هان سين بالقوة المخيفة القادمة من داخل الحفرة في الشجرة. كانت قوية جداً ، ولم تستطع هالة دونغ شوان تقديم قراءة دقيقة . كما أنه لم يستطع رؤية ما بقي في الداخل ، ما وراء الضوء الساطع. لا يبدو أن شيانغ يين تركز على الحفرة. هي فقط واصلت الجلوس على الفرع بطريقة خالية من الهموم. نظرت إلى هان سين وسألته ، “هل تريد مني أن أعلمك كيف تنفخ شون؟ “ “بالتأكيد.” مع مفاجأة ، أعادت هان سين نظره إلى شون. بدت هذه لحظة مهمة ، لذلك لم يتوقع منها أن تخصص وقتاً لتعليمه كيفية العزف على آلة موسيقية. أخذت شيانغ يين الشون ووضعت أصابعها على الثقوب حول بطن الآلة. ووضعت شفتيها حول الرأس ونفخته حتى ظهرت أصوات لطيفة وممتعة. لم يري هان سين هذه الآلة من قبل ، وكانت النوتات الموسيقية حزينة. بدا الأمر كما لو أن أحداً كان يبكي ، أو كانت امرأة تهمس للريح في وادي منعزل.. كانت الأصوات واضحة ومحددة ، لكنها لم تكن كذلك في نفس الوقت. كان الصوت يذكرنا بالفلوت ، وكان من دواعي سروري سماعه. سواء كانت الآلة الموسيقية نفسها أو الموهبة التي تمتلكها أم كلاهما ، فإن الموسيقى كانت جميلة. كان بإمكان هان سين رؤية الملاحظات تظهر جسدياً من الآلة ، وكيف أصبحت جنيات رقصت حولها . لقد صُعق وهو يشاهد كل شيء. حتي المخلوقات التي كانت تموت من أجل الفاكهة وأصبحت قلقة هدأت عندما سمعت الموسيقى. لحسن الحظ ، كان هان سين قوي بدرجة كافية حتى لا ينغمس في نشوة. كان قادر على الجلوس والاستمتاع بتدفق طاقتها. كانت شيانغ يين تستخدم تدفق طاقتها لتشغيل الموسيقى ، وكان هذا شيئ لم يري أي شخص آخر يفعله من قبل. شك هان سين في أن أي شخص يمكن أن ينتج نفس التأثيرات ، حتى لو كان لديه الأداة التي يعزف عليها. علمت شيانغ يين أنه تم فحصها بواسطة هان سين. لقد كانت مخلوق هائج مع عشرة أقفال جينية مفتوحة ، لذلك لا يمكن إخفاء هالة دونغ شوان مع خمسة أقفال جينية مفتوحة عنها. ومع ذلك ، لم تكن منزعجة من أفعاله. كانت قد قررت تعليم الشاب كيف يعزف علي الشون ، ولن يتغير ذلك. أصيب هان سين بالصدمة ولم يتوقع أنه سيكون قادر على مشاهدة تدفق طاقتها ، لكنه كان سعيد أنه يستطيع ذلك. أراد أن يشاهد كيف عزفت الشون. ولم تكن شيانغ يين تمانع في الانتهاك . لم تمانع في أن يراقب تدفق طاقتها. ومع ذلك ، كان تدفق طاقتها معقد. مجرد محاولة تذكر ذلك كان صعب جداً على هان سين. عندما انتهت من عزف أغنيتها ، استمرت المخلوقات في الجلوس في صمت. لم تستطع أعينهم أن تترك جمالها. ثم بدأ الضوء في الحفرة يتلاشى ، ومعه أيضاً كان كل قناديل البحر. كان الضوء الذي لم يكن أكثر إشراقاً من الشمعة هو كل ما تبقى هناك. أعادت شيانغ ين الشون إلى هان سين وقال ، “هذا كل ما يمكنني أن أعلمك إياه الآن. تدرب أكثر وستتمكن من عزف عدد من الأغاني بنجاح. “ شكراً لكي سأعمل بجد “قال هان سين ، عندما استعاد الشون. قال هذا لإرضائها ، رغم ذلك. لم يكن هان سين مهتماً حقاً بفن صنع الموسيقى ، فقط بالقوى الصوتية التي يمكن التلاعب بها من خلال الآلة. عرفت شيانغ يين أن هان سين لم يكن مولع بالموسيقى أيضاً. لكنها ما زالت تبتسم وتقول: “ارجع. انتهى وقتي هنا. “ بعد ذلك ، استدارت شيانغ يين للاقتراب من الحفرة بنفسها. لم يكن هان سين يعرف ما يمكن توقعه ، لذا فقد وداعها وشق طريقه عائداً إلى الملكة والديناصور الأزرق. ثم راقبوها جميعاً وهي تتجه نحو الشجرة. مدت شيانغ يين يدها إلى الداخل وأخرجت شيئاً. العنصر هو ما جعل الفتحة تتوهج. كانت تشبه قطرة ماء كبيرة ، وقد اهتزت في يديها مثل الهلام. امسكتها شيانغ يين ثم التهمتها. عندما ابتلعتها ، أصبحت رائحة جسدها أقوى بكثير. كان عطرها قوي للغاية ، وكان يشبه الدخان. بدأ الضباب يملأ الكهف بأكمله ، مما أعطى المكان نظرة حالمة. كان مثل الجنة. استنشقه هان سين وشعر على الفور بالانتعاش ؛ لدرجة أنه شعر أنه أصغر بعدة سنوات. جميع الكائنات الموجودة في المنطقة شمته أيضاً ، وبدا أنهم يستمتعون به حقاً. لقد كان علاج إلهي لهم جميعاً أيضاً. كانت رائحة جسدها معلقة في الهواء مثل ضباب حلو. في النهاية ، انفصل مثل الستار ، ثم ظهر باب حجري. لم يكن للباب أي علامات أو أي شيء ، لكنه بدا مقدس. جعل كل من وضع أعينه عليه يشعر بأنه صغير. بصرف النظر عن شيانغ يين ، ركعت جميع المخلوقات عند رؤية الباب. أظهر ملك الفئران وملك الضفادع احتراماً كبيراً أيضاً وفعلوا الشيء نفسه. “باب معبد الاله الرابع. ” كان هان سين في حالة صدمة مطلقة. عندما كان في معبد الاله الثاني ، تم نقل وحيد القرن المقدس والجنية الصغيرة بواسطة الأرواح إلى معبد الاله الثالث. توقع هان سين أن تنبثق روح من هذا الباب الحجري وتدفعها إلى عالم جديد ، لكنه ظل مغلق. شيانغ يين طارت في الضباب مثل الجنية ، وبدا أنها لا تريد أكثر من فتح الباب والمضي قدماً.  ……………………………………………………….  انتهينا لليوم

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط